الملكة [2]
الفصل 296: الملكة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
“خخ…!”
في النهاية، حصلت على ما طلبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يخونني.
جاءت الملكة مباشرة نحوي، ولكن ليس بالطريقة التي توقعتها. نظرت حولي، ورأيت العشرات من الأيدي تخرج من جميع الجهات. أطبقت شفتيّ وحدّقت بعينيّ الضيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشكلتي الرئيسية كانت حالة جسدي. لولا ذلك، لما كنت أواجه هذا الصراع.
على الرغم من وضعي، تمكنت من البقاء هادئًا نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان من المبالغة القول إنني تمكنت من التعامل معه أصلًا.
في النهاية، كنت أتوقع حدوث هذا. علاوة على ذلك، لم يكن هدفي هزيمة الملكة.
شعرت بإحساس بارد ينساب عبر نواة المانا بداخلي، ويتراكم ببطء مع كل قطرة شربتها.
لا، كان هدفي هو شرب دمها.
الدقيقتان اللتان كانتا لديّ تقلصتا إلى دقيقة واحدة، وبدأ الإحساس باليأس يتزايد بداخلي.
سوووش—!
أين يمكنني العثور على نسخة أكثر تركيزًا من دمها؟
امتدت يد نحوي.
أصبحت قادراً على توسيع خيوطي إلى مدى أبعد من ذي قبل.
على عكس المرات السابقة، لم أتفاداها مباشرة، بل ضغطت قدمي على الأرض وضغطت على اليد التي تقترب.
عند سماع الصوت المألوف، التفتُ بضعف نحو العين، قابلت نظرتها مباشرة قبل أن أخطو إلى الأمام وأصد يدًا أخرى.
سواب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها اليد، هوت مباشرة نحو الأسفل حيث زادت الجاذبية المحيطة بها.
حدّقت في العين، وقابلت نظرتها مباشرة.
“جيد.”
كانت سرعتها هائلة، لكن كما فعلت من قبل، ضغطت قدمي على الأرض وربتُّ بخفة في اتجاه كل يد تقترب مني.
خفق رأسي قليلًا بسبب الحاجة إلى التحكم الدقيق في نطاق التأثير، لكن استهلاك المانا كان أقل بكثير من السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاقم وضعي مع مرور الوقت.
في الواقع، لم تكن المانا هي ما تقلقني، فهي كانت بحالة جيدة.
كان هذا حقًا… صعبًا.
مشكلتي الرئيسية كانت حالة جسدي. لولا ذلك، لما كنت أواجه هذا الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
مع اقترابي من الوصول إلى الفئة الرابعة، أصبح مخزون المانا لدي كبيرًا.
صوت رطب مفاجئ ملأ الهواء، فرفعت رأسي بسرعة.
كان الأمر نفسه ينطبق على سيطرتي على مهاراتي.
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
أصبحت قادراً على توسيع خيوطي إلى مدى أبعد من ذي قبل.
سكوِلش.
لكن السم كان يمنعني من استخدام مهاراتي بكامل طاقتها.
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها اليد، هوت مباشرة نحو الأسفل حيث زادت الجاذبية المحيطة بها.
سوووش، سوووش، سوووش—!
حدّقت في العين، وقابلت نظرتها مباشرة.
سرعان ما اندفعت الأيدي باتجاهي من جميع الاتجاهات.
ولكن…
كانت سرعتها هائلة، لكن كما فعلت من قبل، ضغطت قدمي على الأرض وربتُّ بخفة في اتجاه كل يد تقترب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاقم وضعي مع مرور الوقت.
السبب في قيامي بذلك هو أنه يمنحني فكرة أفضل عن المكان الذي يجب أن أركز فيه تحكمي بالجاذبية. لقد كان بمثابة نقطة ارتكاز لي.
“تبا، دعوني أشرب بسلام.”
ما كان يهم حقًا هو أنني اتخذت الخطوات اللازمة لتفعيل المهارة.
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
سواب!
تكرر المشهد المألوف مرة أخرى، حيث تدلّت الأيدي للحظات وجيزة قبل أن تستعيد قوتها بسرعة.
بدأت أتقيأ الدم دون أن أدرك.
لكن تلك اللحظة كانت كافية لإيقاف زخمها بالكامل.
“كما هو متوقع من وحش مصنّف كـ ’رعب‘…”
تقطر… تقطر…!
في تلك اللحظة، أدركت أن الملكة كانت غاضبة.
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي بينما استمررت على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
ورغم أن الأمر كان ناجحًا، إلا أنني كنت في مأزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كنت أتوقع حدوث هذا. علاوة على ذلك، لم يكن هدفي هزيمة الملكة.
بالمعدل الذي كنت أسير به، كنت أخشى أن أموت من الإرهاق.
أصبح التنفس أكثر صعوبة، وشعرت وكأن ذهني ينقسم إلى نصفين.
“خخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أتمكن من التوقف عن شربه، لأنه في اللحظة التي أخذت فيها أول رشفة، لاحظت تغييرًا بداخلي.
ولزيادة الطين بلة، بدأ السم الذي يسري في جسدي يصبح أكثر شراسة.
وبشكل أكثر تحديدًا، الأوردة السوداء التي كانت تغطي سطحها، والتي كانت تشبه إلى حد كبير تلك التي على جسدي.
الدقيقتان اللتان كانتا لديّ تقلصتا إلى دقيقة واحدة، وبدأ الإحساس باليأس يتزايد بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية مشوشة، نظرت حولي، وعندما رأيت يدًا تقترب، لم أتردد في القفز بعيدًا عنها، متدحرجًا على الأرض في هذه العملية.
بدأت أفقد السيطرة ببطء على جسدي السفلي، وأصبحت حالتي أسوأ مع الوقت.
في النهاية، حصلت على ما طلبته.
إذا لم أفعل شيئًا في غضون ثوانٍ، فسأنتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
ولكن…
مثل صقر يترصد فريسته، كانت العين تتحرك في كل مكان.
ماذا يمكنني أن أفعل؟
ولجعل الأمور أكثر صعوبة، في كل مرة كانت العين ترمش، كانت تختفي لبضع ثوانٍ قبل أن تظهر في مكان مختلف، موجهةً نظرتها إليّ محاولةً هجومها العقلي مرة أخرى.
”…..”
أدى هذا الإدراك المفاجئ إلى تدفق الأفكار في ذهني.
وسط يأسي، خطرت لي فكرة وأنا أحدق في الأيدي.
وبشكل أكثر تحديدًا، الأوردة السوداء التي كانت تغطي سطحها، والتي كانت تشبه إلى حد كبير تلك التي على جسدي.
لكن، في الوقت نفسه، تذكرت البومة -العظيمة .
“هل يمكن أن…؟”
“ستكون هذه مفيدة لاحقًا.”
راودتني فكرة مجنونة، وبدأت أنفاسي تثقل.
امتدت يد نحوي.
انقبضت معدتي واشمأزّ وجهي، لكن نظرًا لضيق الوقت واليأس الذي كنت أشعر به، لم يكن أمامي سوى أن أعضّ على أسناني بغضب.
لكن لم يكن بإمكاني الاستمرار لفترة طويلة.
ثم…
ماذا يمكنني أن أفعل؟
استدرت نحو يد تقترب مني، وربتُّ عليها بأصبعي ثم قطعتها بخيط.
تدفق على جانب ذقني، وترنحت للخلف قليلًا، ثم التقطت ذراعًا أخرى قطعتها، شربت الدم المتساقط منها.
سبورت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أسرع الآن، والأوردة السوداء التي تغطيها توهّجت بهالة مخيفة وغامضة.
نزّ سائل أسود كثيف من الذراع، وسقط على يدي.
“أوخ…!”
انقلبت معدتي من الاشمئزاز، لكنني أجبرت نفسي على تقريب طرفها إلى فمي.
لكنني صمدت.
برعشة، شربت دمها، لينزلق السائل اللزج في حلقي.
انقلبت معدتي من الاشمئزاز، لكنني أجبرت نفسي على تقريب طرفها إلى فمي.
“أووخ…!”
سرعان ما اندفعت الأيدي باتجاهي من جميع الاتجاهات.
في البداية، شعرت بالغثيان.
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
كان طعم الدم لا يمكن وصفه. لم يكن يشبه دم البشر أبدًا.
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
كان أكثر لزوجة وله مذاق مرّ ولاذع جعلني أرغب في التقيؤ مرارًا وتكرارًا.
“تبا، دعوني أشرب بسلام.”
ومع ذلك، لم أتمكن من التوقف عن شربه، لأنه في اللحظة التي أخذت فيها أول رشفة، لاحظت تغييرًا بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
بدأ التنميل الذي كان ينتشر في جسدي بالتوقف.
لم أعد قادرًا على استخدام خطوات القمع، وأصبح التملص من الهجمات مستحيلًا.
لا، لم يكن ذلك فحسب.
“هذا ليس كافيًا.”
كان هناك شيء آخر.
لهذا السبب، لم أتردد لحظة وواصلت شرب الدم.
شعرت بإحساس بارد ينساب عبر نواة المانا بداخلي، ويتراكم ببطء مع كل قطرة شربتها.
لكن السم كان يمنعني من استخدام مهاراتي بكامل طاقتها.
لم أستطع تحديد ماهيته بالضبط، لكنني فهمت أنه كان مفيدًا لي.
ولجعل الأمور أكثر صعوبة، في كل مرة كانت العين ترمش، كانت تختفي لبضع ثوانٍ قبل أن تظهر في مكان مختلف، موجهةً نظرتها إليّ محاولةً هجومها العقلي مرة أخرى.
لهذا السبب، لم أتردد لحظة وواصلت شرب الدم.
“أووخ…!”
لكن لم يكن بإمكاني الاستمرار لفترة طويلة.
خاصة عندما كنت أحتاج إلى تركيز كل انتباهي على صد الأيدي ومنعها من الإمساك بي.
سوووش، سوووش!
مع كل رشفة من الدم، استطعت أن أرى بوضوح الأوردة السوداء التي تغطي جسدي وهي تنكمش. لكن مع ذلك، لاحظت شيئًا مقلقًا.
قبل أن أنهي بضع جرعات، اندفعت المزيد من الأيدي نحوي، بحركات هستيرية ويائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت أسرع الآن، والأوردة السوداء التي تغطيها توهّجت بهالة مخيفة وغامضة.
لم أعد قادرًا على استخدام خطوات القمع، وأصبح التملص من الهجمات مستحيلًا.
في تلك اللحظة، أدركت أن الملكة كانت غاضبة.
لكن السم كان يمنعني من استخدام مهاراتي بكامل طاقتها.
“تبا، دعوني أشرب بسلام.”
جسدي…
ألقيت الذراع جانبًا، وضغطت بأصابعي على الأيدي القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما هو؟
حدث نفس التأثير السابق، ولم أتردد في قطع المزيد من الأذرع من حولي.
ثم، قبل أن تتمكن من الرمش، فتحت شفتيّ وطبقت صوتي على نفسه، قائلًا:
سبورت!
على عكس هذه الملكة، كان البومة -العظيمة أصعب بكثير في التعامل معه.
تدفقت دماؤهم فوقي، لكنني لم أعر الأمر اهتمامًا، واستغليت كل لحظة فراغ لشربها. وفي الوقت نفسه، ألقيت الأذرع المقطوعة داخل خاتمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكوِلش.
“ستكون هذه مفيدة لاحقًا.”
كان أكثر لزوجة وله مذاق مرّ ولاذع جعلني أرغب في التقيؤ مرارًا وتكرارًا.
كنت بحاجة إلى الحذر عند الدخول إلى الخاتم، لأن ذلك يتطلب مني سحب وعيي إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
لكن، ولحسن الحظ، كل ما كان عليّ فعله هو إلقاؤها داخله، ولم يكن ذلك مشكلة بالنسبة لي.
لا، لم يكن ذلك فحسب.
وهكذا، واصلت هذه الدورة من الإيقاف، والقطع، والشرب.
قبل أن أنهي بضع جرعات، اندفعت المزيد من الأيدي نحوي، بحركات هستيرية ويائسة.
مع كل رشفة من الدم، استطعت أن أرى بوضوح الأوردة السوداء التي تغطي جسدي وهي تنكمش. لكن مع ذلك، لاحظت شيئًا مقلقًا.
الدقيقتان اللتان كانتا لديّ تقلصتا إلى دقيقة واحدة، وبدأ الإحساس باليأس يتزايد بداخلي.
“هذا ليس كافيًا.”
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
أقصى ما يمكن أن يفعله هذا الدم هو تخفيف بعض آثار السم، لكنه لم يكن كافيًا للتخلص منه تمامًا.
وليس بفارق بسيط فقط.
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
“تبا، دعوني أشرب بسلام.”
ولكن ما هو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
ما الذي أحتاجه بالضبط؟
لكن، ولحسن الحظ، كل ما كان عليّ فعله هو إلقاؤها داخله، ولم يكن ذلك مشكلة بالنسبة لي.
سوووش، سوووش!
ألقيت الذراع جانبًا، وضغطت بأصابعي على الأيدي القادمة.
انخفضت إلى الأسفل وتعثرّت إلى الأمام.
“لا أشعر بنفس اليأس الذي شعرت به مع البومة -العظيمة.”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نظرها باردًا وغير مبالٍ، لكن وسط تلك النظرة المتجمدة، شعرت وكأنني أرى بقايا ارتباك.
بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
“أوخ!”
“كما هو متوقع من وحش مصنّف كـ ’رعب‘…”
أصابني ألم حاد في ظهري، مما أجبرني على الترنح إلى الأمام عدة خطوات.
لم يكن أي منها سهل التعامل معه.
ثم، قبل أن تتمكن من الرمش، فتحت شفتيّ وطبقت صوتي على نفسه، قائلًا:
لكن، في الوقت نفسه، تذكرت البومة -العظيمة .
استدرت نحو يد تقترب مني، وربتُّ عليها بأصبعي ثم قطعتها بخيط.
على عكس هذه الملكة، كان البومة -العظيمة أصعب بكثير في التعامل معه.
أصابني ألم حاد في ظهري، مما أجبرني على الترنح إلى الأمام عدة خطوات.
في الواقع، كان من المبالغة القول إنني تمكنت من التعامل معه أصلًا.
“هاه… هاه…”
منذ البداية، كنت أخوض معركة لم يكن من الممكن الفوز بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت مرة أخرى، بالكاد أصد ضربة أخرى.
تمكنت فقط من الخروج من الموقف بسبب المصالح المشتركة.
“لا أشعر بنفس اليأس الذي شعرت به مع البومة -العظيمة.”
ومع ذلك…
كان أكثر لزوجة وله مذاق مرّ ولاذع جعلني أرغب في التقيؤ مرارًا وتكرارًا.
“لا أشعر بنفس اليأس الذي شعرت به مع البومة -العظيمة.”
لا، كان هدفي هو شرب دمها.
هزيمة ملكة الأطياف كانت مستحيلة، لكنني لم أعتقد أنه لا يمكنني الفرار منها.
لكن، في الوقت نفسه، تذكرت البومة -العظيمة .
طالما أنني حصلت على ما أريده… ولكن من أين؟
سوووش، سوووش!
أين يمكنني العثور على نسخة أكثر تركيزًا من دمها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواب!
سكوِلش.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت للتعمق فيها.
صوت رطب مفاجئ ملأ الهواء، فرفعت رأسي بسرعة.
ولزيادة الطين بلة، بدأ السم الذي يسري في جسدي يصبح أكثر شراسة.
ومرة أخرى، ظهرت العين، وتجمد جسدي بالكامل من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أتمكن من التوقف عن شربه، لأنه في اللحظة التي أخذت فيها أول رشفة، لاحظت تغييرًا بداخلي.
بدا وكأنها تحاول اختراق عقلي، التوغل في كل زاوية وتدميره، لكن…
حدث نفس التأثير السابق، ولم أتردد في قطع المزيد من الأذرع من حولي.
“هووو!”
أدى هذا الإدراك المفاجئ إلى تدفق الأفكار في ذهني.
لم أسمح لها بذلك.
لكن لم يكن بإمكاني الاستمرار لفترة طويلة.
بصرخة منخفضة، حطّمت تأثيرها، وتمكنت بالكاد من الانحناء لتجنب الأيدي القادمة.
بينما كنت أواصل تفادي الأيدي، أبقيت عيني على العين.
“هاه… هاه…”
صحيح أن قدراتي الذهنية كانت متفوقة، لكن هذا لا يعني أنني كنت محصنًا ضد هجماتها العقلية.
كان هذا حقًا… صعبًا.
بالفعل… رغم أنها أثرت على أفكاري وعقلي للحظات، إلا أن ذلك كان كل شيء.
لكن، في الوقت ذاته، شعرت أخيرا بأثر أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برعشة، شربت دمها، لينزلق السائل اللزج في حلقي.
”…أعتقد أنني وجدت نقطة ضعف.”
الفصل 296: الملكة [2]
نظرت مرة أخرى إلى العين التي تحدق بي من الأعلى.
لم يكن الأمر مجرد استنزاف طاقتي، بل حتى المانا بدأت تنفد.
كان نظرها باردًا وغير مبالٍ، لكن وسط تلك النظرة المتجمدة، شعرت وكأنني أرى بقايا ارتباك.
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
ولكن…
في النهاية، ربما كانت العين متفاجئة من قدرتي على تحمل نظرتها.
“كما هو متوقع من وحش مصنّف كـ ’رعب‘…”
بالفعل… رغم أنها أثرت على أفكاري وعقلي للحظات، إلا أن ذلك كان كل شيء.
تمكنت فقط من الخروج من الموقف بسبب المصالح المشتركة.
لم تؤثر عليّ بشكل خاص، والسبب في ذلك كان واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووش، سوووش، سوووش—!
“قوتي العقلية أعلى.”
لم يكن أي منها سهل التعامل معه.
وليس بفارق بسيط فقط.
صرخت، لكن جسدي لم يستجب.
إذا كان هناك شيء كنت واثقًا منه، فهو قدراتي الذهنية.
لكن لم يكن بإمكاني الاستمرار لفترة طويلة.
أدى هذا الإدراك المفاجئ إلى تدفق الأفكار في ذهني.
صرخت، لكن جسدي لم يستجب.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت للتعمق فيها.
“هل يمكن أن…؟”
لم تمنحني الملكة فرصة، وهاجمتني بلا هوادة باستخدام كل من العين والأيدي.
جسدي…
ولجعل الأمور أكثر صعوبة، في كل مرة كانت العين ترمش، كانت تختفي لبضع ثوانٍ قبل أن تظهر في مكان مختلف، موجهةً نظرتها إليّ محاولةً هجومها العقلي مرة أخرى.
لم يكن الأمر أنيقًا، لكنني تمكنت من تفادي الهجوم.
لم تجعل حياتي سهلة على الإطلاق.
كان الأمر نفسه ينطبق على سيطرتي على مهاراتي.
لكنني صمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوتي العقلية أعلى.”
بينما كنت أواصل تفادي الأيدي، أبقيت عيني على العين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما هو؟
كان عليّ فعل ذلك حتى لا أتفاجأ بهجماتها العقلية المفاجئة.
قبل أن أنهي بضع جرعات، اندفعت المزيد من الأيدي نحوي، بحركات هستيرية ويائسة.
صحيح أن قدراتي الذهنية كانت متفوقة، لكن هذا لا يعني أنني كنت محصنًا ضد هجماتها العقلية.
“هووو!”
خاصة عندما كنت أحتاج إلى تركيز كل انتباهي على صد الأيدي ومنعها من الإمساك بي.
لهذا السبب، لم أتردد لحظة وواصلت شرب الدم.
مثل صقر يترصد فريسته، كانت العين تتحرك في كل مكان.
خفق رأسي قليلًا بسبب الحاجة إلى التحكم الدقيق في نطاق التأثير، لكن استهلاك المانا كان أقل بكثير من السابق.
“أوخ…!”
وبشكل أكثر تحديدًا، الأوردة السوداء التي كانت تغطي سطحها، والتي كانت تشبه إلى حد كبير تلك التي على جسدي.
تفاقم وضعي مع مرور الوقت.
لا، كان هدفي هو شرب دمها.
لم يكن الأمر مجرد استنزاف طاقتي، بل حتى المانا بدأت تنفد.
أصبح التنفس أكثر صعوبة، وشعرت وكأن ذهني ينقسم إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح…!”
سكوِلش.
لكنني صمدت.
عند سماع الصوت المألوف، التفتُ بضعف نحو العين، قابلت نظرتها مباشرة قبل أن أخطو إلى الأمام وأصد يدًا أخرى.
“هاها.”
“كح…!”
أصبح التنفس أكثر صعوبة، وشعرت وكأن ذهني ينقسم إلى نصفين.
بدأت أتقيأ الدم دون أن أدرك.
لا، لم يكن ذلك فحسب.
تدفق على جانب ذقني، وترنحت للخلف قليلًا، ثم التقطت ذراعًا أخرى قطعتها، شربت الدم المتساقط منها.
“كما هو متوقع من وحش مصنّف كـ ’رعب‘…”
“هاه… هاه…”
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
بانغ!
حدث نفس التأثير السابق، ولم أتردد في قطع المزيد من الأذرع من حولي.
تعثرت مرة أخرى، بالكاد أصد ضربة أخرى.
“هووو!”
لم أعد قادرًا على استخدام خطوات القمع، وأصبح التملص من الهجمات مستحيلًا.
ألقيت الذراع جانبًا، وضغطت بأصابعي على الأيدي القادمة.
“أوخ!”
لكنني صمدت.
أصابني ألم حاد في ظهري، مما أجبرني على الترنح إلى الأمام عدة خطوات.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
“هاه… هاه…”
الدقيقتان اللتان كانتا لديّ تقلصتا إلى دقيقة واحدة، وبدأ الإحساس باليأس يتزايد بداخلي.
برؤية مشوشة، نظرت حولي، وعندما رأيت يدًا تقترب، لم أتردد في القفز بعيدًا عنها، متدحرجًا على الأرض في هذه العملية.
لم يكن الأمر أنيقًا، لكنني تمكنت من تفادي الهجوم.
امتدت يد نحوي.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
جسدي…
“لا أستطيع النهوض.”
شعرت بإحساس بارد ينساب عبر نواة المانا بداخلي، ويتراكم ببطء مع كل قطرة شربتها.
جسدي…
سكوِلش.
بدأ يخونني.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
“أوخ!”
مع اقترابي من الوصول إلى الفئة الرابعة، أصبح مخزون المانا لدي كبيرًا.
حاولت المقاومة، مستندًا إلى أي شيء أستطيع الإمساك به، لكن جسدي رفض النهوض.
“أوخ…!”
“آآخ!”
لا، كان هدفي هو شرب دمها.
صرخت، لكن جسدي لم يستجب.
خاصة عندما كنت أحتاج إلى تركيز كل انتباهي على صد الأيدي ومنعها من الإمساك بي.
سكوِلش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يخونني.
عندها، سمعت الصوت المألوف.
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها اليد، هوت مباشرة نحو الأسفل حيث زادت الجاذبية المحيطة بها.
تردد مباشرة بجانب أذني، حيث ظهرت العين على بعد بوصات قليلة مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواب!
لقد لاحظت صراعي، وجاءت الآن لتنهي الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفقد السيطرة ببطء على جسدي السفلي، وأصبحت حالتي أسوأ مع الوقت.
“هاها.”
على عكس المرات السابقة، لم أتفاداها مباشرة، بل ضغطت قدمي على الأرض وضغطت على اليد التي تقترب.
ضحكت حينها.
عند سماع الصوت المألوف، التفتُ بضعف نحو العين، قابلت نظرتها مباشرة قبل أن أخطو إلى الأمام وأصد يدًا أخرى.
ليس من اليأس، بل من غبائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط يأسي، خطرت لي فكرة وأنا أحدق في الأيدي.
”…من كان ليظن أن التمثيل سيكون مفيدًا لهذه الدرجة؟”
منذ البداية، كنت أخوض معركة لم يكن من الممكن الفوز بها.
حدّقت في العين، وقابلت نظرتها مباشرة.
أصبحت قادراً على توسيع خيوطي إلى مدى أبعد من ذي قبل.
ثم، قبل أن تتمكن من الرمش، فتحت شفتيّ وطبقت صوتي على نفسه، قائلًا:
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
“هل تعتقدين أنك قادرة على البكاء؟”
“أووخ…!”
عندها… تجمدت العين.
خاصة عندما كنت أحتاج إلى تركيز كل انتباهي على صد الأيدي ومنعها من الإمساك بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الأمر كان ناجحًا، إلا أنني كنت في مأزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: TIFA
“ستكون هذه مفيدة لاحقًا.”
جاءت الملكة مباشرة نحوي، ولكن ليس بالطريقة التي توقعتها. نظرت حولي، ورأيت العشرات من الأيدي تخرج من جميع الجهات. أطبقت شفتيّ وحدّقت بعينيّ الضيقتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
