You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 293

المعبد [4]

المعبد [4]

الفصل 293: المعبد [4]

“في الوقت الحالي.”

رأسي، كتفي، ذراعي، ساقاي…

“خخ…!”

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

بدأت بقراءة النقوش.

كنت متعبًا.

استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على آخر أنفاسي.

“….”

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.

استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.

لكن حتى ذلك له حدوده.

“صحيح.”

“آه، لا…!”

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

ومع ذلك…!

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

“أوغخ!”

 

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

رررريــب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.

ومع ذلك…!

ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.

“صحيح.”

… لم أرغب في الاستسلام.

واصلت محاولاتي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

كنت أشير إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.

كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.

على الأقل، ليس بعد.

بدأت بقراءة النقوش.

“… تبدو وكأنك تعاني.”

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

“إنه يعاني بالفعل.”

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

“….”

صرصر… صرصر…

كــرا كــراك—!

صوت مألوف ومثير للرهبة تردد في أذني، وبعد لحظات، بدأت كروم تتبرعم من الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

ولم يكن هذا كل شيء.

“أخ!”

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

كــرر—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم.”

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

دوي!

ثود! ثود!—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

دوي!

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

“اذهب.”

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

“… قوتنا محدودة.”

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

“أعلم.”

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

“… قوتنا محدودة.”

“خخ…!”

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

كنت أعاني.

كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

كنت أشير إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.

واصلت محاولاتي…

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

صوت مألوف ومثير للرهبة تردد في أذني، وبعد لحظات، بدأت كروم تتبرعم من الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

صرصر… صرصر…

لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

تاك، تاك—

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مفيدة للغاية.

“…!”

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

“أوغخ…!”

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

“أوغخ…!”

“صحيح.”

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

دوي!

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

ولم يكن هذا كل شيء.

اقتربت…!

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع التنفس.

كنت أعاني.

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

فقط…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

“أخ!”

كنت أعاني.

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

دوي!

“لا!”

ومع ذلك…!

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

“….!”

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

اقتربت…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

بــانــغ!

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.

بدأت بقراءة النقوش.

كــرر—!

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

كــرر، كــرر—!

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل التقدم أكثر.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

كان الآن عند صدري.

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

كــرر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.

بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.

بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.

دوي!

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

“أعلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

اقتربت…!

“في الوقت الحالي.”

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هــو… حسنا .”

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

دوي!

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هذا جديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

“اذهب.”

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

كــررررررررررر—!

ومع ذلك…!

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا على المساعدة.”

اقتربت…!

“… كن أقوى، أيها البشري.”

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

الفصل 293: المعبد [4]

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

“صحيح.”

فقط…!

كان ذلك منطقيًا.

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

دوي!

من الجيد أنني كنت مستعدًا بعض الشيء.

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

كــلــانــك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا جديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

الفصل 293: المعبد [4]

“عشرة، جيد.”

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

“….”

نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

“اسرع، أيها البشري.”

فقط…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم.”

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

رررريــب!

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

“…..”

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

بدأت بقراءة النقوش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

“خخ…!”

“صحيح.”

بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.

“صحيح.”

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

توقفت للحظة، ثم تابعت.

“أوغخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا جديد.”

كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.

كنت متعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها كانت مفيدة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

كــرا كــراك—!

“….!”

نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا جديد.”

كــرا كــراك—!

“…!”

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

لكن حتى ذلك له حدوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

رررريــب!

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…!”

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.

كــرا كــراك—!

كنت مرهقًا ولا أريد النهوض، لكن للأسف، كان السم لا يزال ساريًا.

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هــو… حسنا .”

“أوخ.”

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا فعلت.

“خخ…!”

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

تاك، تاك—

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.

“أخ!”

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…!”

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

صرصر… صرصر…

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

كنت أعاني.

توقفت للحظة، ثم تابعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مفيدة للغاية.

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المسافة قصيرة.

كــرا كــراك—!

وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

“….”

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الإنجليزية.

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

بدأت بقراءة النقوش.

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…!”

”——الرائي.”

في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.

 

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

____________________________________

“أعلم.”

 

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

ترجمة: TIFA

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط