You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 293

المعبد [4]

المعبد [4]

الفصل 293: المعبد [4]

“خخ…!”

رأسي، كتفي، ذراعي، ساقاي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

كنت متعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على آخر أنفاسي.

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.

“أوغخ…!”

لكن حتى ذلك له حدوده.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

“آه، لا…!”

كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

ومع ذلك…!

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

“أوغخ!”

“….!”

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

فقط…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.

“أوغخ…!”

ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

… لم أرغب في الاستسلام.

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس بهذه الطريقة.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

كــرا كــراك—!

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

رررريــب!

كنت أشير إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

ثود! ثود!—

لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.

صرصر… صرصر…

على الأقل، ليس بعد.

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

“… تبدو وكأنك تعاني.”

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

“إنه يعاني بالفعل.”

ثود! ثود!—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

صرصر… صرصر…

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

صوت مألوف ومثير للرهبة تردد في أذني، وبعد لحظات، بدأت كروم تتبرعم من الأرض.

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

ولم يكن هذا كل شيء.

واصلت محاولاتي…

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

ثود! ثود!—

دوي!

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

دوي!

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

“اذهب.”

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.

“… قوتنا محدودة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

“أعلم.”

“عشرة، جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

“… كن أقوى، أيها البشري.”

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

“خخ…!”

دوي!

كنت أعاني.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مفيدة للغاية.

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

واصلت محاولاتي…

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

دوي!

صرصر… صرصر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

“…!”

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

كان ذلك منطقيًا.

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”

“أوغخ…!”

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

دوي!

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

دوي!

اقتربت…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع التنفس.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم.”

فقط…!

“أخ!”

كــررررررررررر—!

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

“لا!”

“خخ…!”

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

دوي!

بــانــغ!

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

كنت أعاني.

“هاه… هاه…”

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

“هاه… هاه…”

لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

كــرر—!

على الأقل، ليس بعد.

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

“… قوتنا محدودة.”

كــرر، كــرر—!

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل التقدم أكثر.

“… قوتنا محدودة.”

كان الآن عند صدري.

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

كــرر!

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

دوي!

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

صرصر… صرصر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

لكن حتى ذلك له حدوده.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

دوي!

“في الوقت الحالي.”

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هــو… حسنا .”

في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

كــررررررررررر—!

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________

كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هذا جديد.”

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

ومع ذلك…!

كــررررررررررر—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا على المساعدة.”

كــرر—!

“… كن أقوى، أيها البشري.”

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

كنت أعاني.

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

كــرر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

“صحيح.”

 

كان ذلك منطقيًا.

كنت أعاني.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

اقتربت…!

من الجيد أنني كنت مستعدًا بعض الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

كــلــانــك!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

“عشرة، جيد.”

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

“اسرع، أيها البشري.”

دوي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم.”

صرصر… صرصر…

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

“…..”

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.

“خخ…!”

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.

ولم يكن هذا كل شيء.

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

كــرر، كــرر—!

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

كــرر!

“أوغخ.”

“في الوقت الحالي.”

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

 

كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها كانت مفيدة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

“اسرع، أيها البشري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

كــرا كــراك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

بــانــغ!

رررريــب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…!”

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

كنت مرهقًا ولا أريد النهوض، لكن للأسف، كان السم لا يزال ساريًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا فعلت.

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

تاك، تاك—

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإنجليزية.

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بهذه الطريقة.

توقفت للحظة، ثم تابعت.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المسافة قصيرة.

دوي!

وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

كــرر، كــرر—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الإنجليزية.

ومع ذلك…!

بدأت بقراءة النقوش.

ولم يكن هذا كل شيء.

“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”

دوي!

”——الرائي.”

واصلت محاولاتي…

 

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

____________________________________

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

 

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

“عشرة، جيد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط