You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 293

المعبد [4]

المعبد [4]

الفصل 293: المعبد [4]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا جديد.”

رأسي، كتفي، ذراعي، ساقاي…

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

“آه، لا…!”

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

كنت متعبًا.

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على آخر أنفاسي.

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

لكن حتى ذلك له حدوده.

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

“آه، لا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

ومع ذلك…!

ومع ذلك…!

“أوغخ!”

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا جديد.”

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

“أوغخ…!”

كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

… لم أرغب في الاستسلام.

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس بهذه الطريقة.

صرصر… صرصر…

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

”——الرائي.”

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

كنت أشير إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.

لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

على الأقل، ليس بعد.

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

“… تبدو وكأنك تعاني.”

كــلــانــك!

“إنه يعاني بالفعل.”

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

“…!”

صرصر… صرصر…

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

صوت مألوف ومثير للرهبة تردد في أذني، وبعد لحظات، بدأت كروم تتبرعم من الأرض.

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

ولم يكن هذا كل شيء.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

ثود! ثود!—

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

دوي!

دوي!

بدأت بقراءة النقوش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

“اذهب.”

كــرر—!

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

“… قوتنا محدودة.”

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

“أعلم.”

“عشرة، جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

“خخ…!”

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

كنت أعاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

واصلت محاولاتي…

“…..”

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

صرصر… صرصر…

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

“…!”

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.

“أوغخ…!”

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

“خخ…!”

دوي!

كــررررررررررر—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

اقتربت…!

“… قوتنا محدودة.”

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع التنفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإنجليزية.

فقط…!

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

“أخ!”

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

“أعلم.”

“لا!”

“صحيح.”

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

”——الرائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

“… كن أقوى، أيها البشري.”

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

“اسرع، أيها البشري.”

بــانــغ!

“لا!”

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

“هاه… هاه…”

كــرر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.

كنت أعاني.

كــرر—!

”——الرائي.”

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

كــلــانــك!

كــرر، كــرر—!

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل التقدم أكثر.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

كان الآن عند صدري.

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

كــرر!

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

دوي!

 

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

“آه، لا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

“هاه… هاه…”

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

“في الوقت الحالي.”

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هــو… حسنا .”

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

كــلــانــك!

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هذا جديد.”

ثود! ثود!—

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

كــرر—!

كــررررررررررر—!

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا على المساعدة.”

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

“… كن أقوى، أيها البشري.”

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”

ترجمة: TIFA

“صحيح.”

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

كان ذلك منطقيًا.

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

”——الرائي.”

من الجيد أنني كنت مستعدًا بعض الشيء.

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

… لم أرغب في الاستسلام.

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

كــلــانــك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

“عشرة، جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

كــرا كــراك—!

نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

“اسرع، أيها البشري.”

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم.”

“أوخ.”

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

“خخ…!”

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.

“أوغخ…!”

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

دوي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

“أوغخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعلت.

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

“… تبدو وكأنك تعاني.”

كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها كانت مفيدة للغاية.

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم.”

“….!”

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

“اسرع، أيها البشري.”

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

كــرا كــراك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.

“أوغخ…!”

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

صرصر… صرصر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

رررريــب!

كان ذلك منطقيًا.

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

الفصل 293: المعبد [4]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”

بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

كنت مرهقًا ولا أريد النهوض، لكن للأسف، كان السم لا يزال ساريًا.

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

“أوخ.”

رأسي، كتفي، ذراعي، ساقاي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا فعلت.

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

تاك، تاك—

بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.

في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

اقتربت…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

دوي!

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

“أوخ.”

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

توقفت للحظة، ثم تابعت.

دوي!

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المسافة قصيرة.

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

“….”

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

كــرر—!

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الإنجليزية.

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

بدأت بقراءة النقوش.

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

”——الرائي.”

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

 

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

____________________________________

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

 

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

ترجمة: TIFA

واصلت محاولاتي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط