You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 291

المعبد [2]

المعبد [2]

الفصل 291: المعبد [2]

ظهرت إشعارات أمام عينيّ بينما كنت أركض، وبمجرد أن استعدت خيوطي، بدأت أندمج مع البيئة من حولي.

“تباً…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت روحي في الواقع القاسي، وحدّقت في اتجاه حصاة و البومة -العظيمة.

أدركت بسرعة أنني قد فاتني العمود.

“….!”

بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة فقط إلى ألا ينقطع…

في النهاية، مددت يدي باتجاه العمود، وأطلقت خيطًا واحدًا نحوه على أمل اختراقه، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَنك—

“….”

“….!”

“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”

لرعبي الشديد، ارتد الخيط عن العمود، وازدادت سرعة سقوطي.

“هاا… هاا…”

لم أكن أتوقع حدوث ذلك، فخفق قلبي بذعر قبل أن ألوّي جسدي في الهواء وأواجه الحبل المشدود المصنوع من خيوطي أعلاه.

عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت أنني كنت على بعد بضعة أمتار فقط من الأرض.

مددت يدي، فانطلقت خيوط أخرى بسرعة هائلة نحو الحبل المشدود.

لا يزال لدي القليل من المانا. أقل من النصف بقليل، بعد أن استهلكت معظمها على الحبل المشدود في الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أويخ!”

ببطء، بدأت حركاته تتباطأ.

كانت سرعة الخيوط أكبر بقليل من سرعة سقوطي، لكنها بالكاد كانت كافية.

“ثُخ!”

“ليس جيدًا…!”

تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.

عندما تعلّقت خيوطي بالحبل المشدود، بدأ بالانخفاض، مما أدى إلى إبطاء سقوطي قليلًا.

لم يطل الأمر حتى وصلت إلى مدخل المعبد، حيث استقبلني مشهد عشرات التماثيل، شاهقة الارتفاع فوقي.

لكن المشكلة الأكبر كانت أنني لم أستطع الإمساك بالخيط نظرًا لحدّته، فاضطررت إلى إيقافه وإطالته تدريجيًا لتقليل سرعة سقوطي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتدت على استخدام أكثر من خيط واحد، وكان الحد الأقصى لي حوالي خمسة عشر خيطًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت بحاجة فقط إلى ألا ينقطع…

كان جسدي كله مشدودًا.

لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.

تمكنت بعض يديه من ملامسة ظهري، مخلفةً جروحًا دامية، لكنني تحملت الألم وتمسكت به بإصرار.

عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت أنني كنت على بعد بضعة أمتار فقط من الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند استيعابي لخطورة الموقف، استدعيت جميع خيوطي ولمست خاتمي.

عبر أسناني المشدودة، بذلت كل ما بوسعي لتخفيف السقوط، وقد نجحت… ولكن بالكاد.

الوضع كان أسوأ مما توقعت.

“ثُخ!”

لكنني بقيت هادئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، ارتطمت بالأرض بقوة.

بإطباق أسناني، وجهت الخيوط نحو تجاويف عيون الأطياف.

“أويخ…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أبتلع ريقي مجددًا، لكن حلقي كان جافًا.

شعرت بالهواء يُسحب من رئتيّ بينما تصدّع ظهري في أماكن مختلفة.

من الواضح أنني لم أتمكن من توزيع تأثير الجاذبية بشكل متساوٍ على الجميع، مما سمح لبعضهم بتفادي الخيوط.

بمعجزة، تمكنت من منع رأسي من الاصطدام بالأرض، لكن الضرر كان لا يزال واضحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنك—

“….”

“لا أستطيع التأكد تمامًا، لكن يبدو أنني كسرت الحوض، ولدي عدة أضلاع مكسورة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مستلقيًا على الأرض، شعرت بألم يعصف بكل جزء من جسدي.

“جيد، هذا يجعل الأمر أسهل.”

رغم ذلك، بقي ذهني صافياً. كنت معتادًا على هذه المواقف، وأعلم أنه في لحظات الألم، يجب أن أبقى متيقظًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنك—

“لا أستطيع التأكد تمامًا، لكن يبدو أنني كسرت الحوض، ولدي عدة أضلاع مكسورة…”

“ثُخ!”

بالمجمل، كانت الإصابات سيئة، لكنها لم تكن خطيرة بما يكفي لتعطيل حركتي فورًا.

“ليس…!”

“كان بإمكاني فعل ما هو أفضل بالتأكيد.”

عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت أنني كنت على بعد بضعة أمتار فقط من الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني لم أملك الوقت الكافي لتقييم الوضع بشكل صحيح.

وكان ذلك التحرك الصحيح، إذ سقط أكثر من اثني عشر جسدًا على الأرض.

لو كنت أملك وقتًا كافيًا، ربما كنت سأتوصل إلى حل أفضل بدلًا من القرارات المرتجلة التي اتخذتها لإنقاذ نفسي بالكاد من الموت.

“آه…”

“فات الأوان على ذلك على أي حال.”

سويش!

مع هذه الأفكار، أدرّت جسدي ونهضت بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الجاذبية التي تعيق حركتهم، تمكنت بعض الخيوط من التغلغل بعمق داخل بعض الأطياف، مما أدى إلى تدميرهم من الداخل.

“….”

في الوقت ذاته، كانت المانا في جسدي تستنزف بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشنّجت عيني للحظة تحت وطأة الألم الذي اندفع في ذهني، لكنني تجاهلته ونظرت حولي.

“كان بإمكاني فعل ما هو أفضل بالتأكيد.”

“آه…”

“خخ…!”

غرق قلبي في أعماق معدتي بمجرد أن رفعت رأسي.

لرعبي الشديد، ارتد الخيط عن العمود، وازدادت سرعة سقوطي.

شعرت بقشعريرة تزحف على جلدي، وازداد تنفسي ثقلًا بينما بدأ قلبي ينبض بعنف داخل رأسي.

بإمالة قدمي، أملت رأسي إلى اليسار وتجنبت بصعوبة إحدى الأيادي، لكن أخرى كانت تستهدف بطني.

كان يحيط بي أكثر من اثني عشر طيفاً ، عيونهم الفارغة تنظر إليّ وكأنها تخترق روحي، وأيديهم النحيلة تخدش الأرض، مما أرسل قشعريرة عبر عمودي الفقري.

__________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

الوضع كان أسوأ مما توقعت.

لم أجد في نفسي القدرة على النطق بأي كلمة، فقط شددت شفتي ونظرت حولي.

كان جسدي كله مشدودًا.

“اثنا عشر…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة فقط إلى ألا ينقطع…

كان هذا عدد الأطياف التي تحيط بي حاليًا، لكنني استطعت رؤية المزيد يقتربون من جهتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت روحي في الواقع القاسي، وحدّقت في اتجاه حصاة و البومة -العظيمة.

بحثت بعينيّ عن طريق للهروب، لكن كل المنافذ كانت مغلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخيار الوحيد المتبقي لي كان…

“…..”

القتال.

سويش! سوي….

“ه-هوو…”

كانت وفاتهم سريعة، فقد ماتوا في غضون ثوانٍ من دخول الخيوط إلى تجاويفهم.

ارتجف صدري عند إدراكي للأمر.

تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.

لا يزال لدي القليل من المانا. أقل من النصف بقليل، بعد أن استهلكت معظمها على الحبل المشدود في الأعلى.

كان جسدي كله مشدودًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند استيعابي لخطورة الموقف، استدعيت جميع خيوطي ولمست خاتمي.

كان جسدي كله مشدودًا.

بعد لحظات، ظهر شخصان أمامي.

لم أكن أتوقع حدوث ذلك، فخفق قلبي بذعر قبل أن ألوّي جسدي في الهواء وأواجه الحبل المشدود المصنوع من خيوطي أعلاه.

“…..”

لرعبي الشديد، ارتد الخيط عن العمود، وازدادت سرعة سقوطي.

“…..”

عندما تعلّقت خيوطي بالحبل المشدود، بدأ بالانخفاض، مما أدى إلى إبطاء سقوطي قليلًا.

كان البومة -العظيمة و حصاة ينظران إليّ بدهشة.

عندما تعلّقت خيوطي بالحبل المشدود، بدأ بالانخفاض، مما أدى إلى إبطاء سقوطي قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم، أحتاج إلى بعض المساعدة إذا أمك—”

سويش—

سويش!

تمكنت بعض يديه من ملامسة ظهري، مخلفةً جروحًا دامية، لكنني تحملت الألم وتمسكت به بإصرار.

قطعت كلماتي يد نحيلة انطلقت نحوي بسرعة غير معقولة.

رغم ذلك، كنت أعلم أن التوقف ليس خيارًا.

“…!”

كان هذا عدد الأطياف التي تحيط بي حاليًا، لكنني استطعت رؤية المزيد يقتربون من جهتي.

لم يكن لدي الوقت الكافي للرد قبل أن تصل اليد إلى جانب رقبتي.

سويش! سوي….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أويخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك!”

في آخر لحظة، تمكنت بالكاد من تفاديها، لكن ذلك لم يكن كافيًا، إذ بدأت أيادٍ أخرى تتجه نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضاعفت الجاذبية حولي، فتباطأت حركة الأطياف.

سويش، سويش—!

سويش، سويش—!

بإمالة قدمي، أملت رأسي إلى اليسار وتجنبت بصعوبة إحدى الأيادي، لكن أخرى كانت تستهدف بطني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن ألقي لها بالًا، خفضت رأسي وحدّقت في يدي، اللتين كانتا مغطاتين بشبكة سوداء.

تشكلت سلاسل حول يدي اليسرى، والتفت عليها بينما رفعتها لتصد الضربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت يدي على الأرض، وقفزت للأعلى، ناظراً بسرعة حولي قبل أن أركز نظري على المعبد البعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلاك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ارتطمت بالأرض بقوة.

تردد صوت معدني بينما تراجعت للخلف عدة خطوات.

بإمالة قدمي، أملت رأسي إلى اليسار وتجنبت بصعوبة إحدى الأيادي، لكن أخرى كانت تستهدف بطني.

“هاا… هاا…”

غرق قلبي في أعماق معدتي بمجرد أن رفعت رأسي.

تساقط العرق على جانبي وجهي وأنا أنظر حولي.

في النهاية، مددت يدي باتجاه العمود، وأطلقت خيطًا واحدًا نحوه على أمل اختراقه، لكن…

ازداد عدد الأطياف من اثني عشر إلى خمسة عشر، وما زالوا يتكاثرون.

تردد صوت معدني بينما تراجعت للخلف عدة خطوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرقت روحي في الواقع القاسي، وحدّقت في اتجاه حصاة و البومة -العظيمة.

لا يزال لدي القليل من المانا. أقل من النصف بقليل، بعد أن استهلكت معظمها على الحبل المشدود في الأعلى.

طوال الوقت، كانا واقفين دون فعل أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبلا أي تردد، تدحرجت إلى الجانب.

“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”

كنت بحاجة ماسة للمساعدة.

“ثُخ!”

“ليس بعد.”

قلبي وصل إلى حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”

بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.

سويش—

دون تردد، تقدمت للأمام، مفعّلًا [خطوة القمع].

أغلقت فمي بسرعة وانخفضت، متجنّبًا يدًا أخرى.

بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.

اختفت كل الأفكار من ذهني، وركزت بالكامل على الأطياف التي تحيط بي.

“تباً…”

دون تردد، تقدمت للأمام، مفعّلًا [خطوة القمع].

“هاا… هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تضاعفت الجاذبية حولي، فتباطأت حركة الأطياف.

ثُخ، ثُخ!

“جيد، هذا يجعل الأمر أسهل.”

الوضع كان أسوأ مما توقعت.

مع حركتهم المتباطئة، أصبح التعامل معهم أسهل، فأطلقت خيوطي في جميع الاتجاهات، مستهدفة تجاويف أعين الأطياف المحيطة بي.

“…!”

كان رأسي ينبض مع كل خيط يخرج من ذراعي.

شعرت بالهواء يُسحب من رئتيّ بينما تصدّع ظهري في أماكن مختلفة.

للسيطرة على خيط واحد، كنت بحاجة إلى مستوى معين من التركيز.

“هاا… هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اعتدت على استخدام أكثر من خيط واحد، وكان الحد الأقصى لي حوالي خمسة عشر خيطًا.

طوال الوقت، كانا واقفين دون فعل أي شيء.

في هذه الحالة، كنت أستخدم خمسة عشر خيطًا، لكنني أيضًا كنت بحاجة إلى التركيز على ضبط شدة الجاذبية المؤثرة على الأطياف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستلقيًا على الأرض، شعرت بألم يعصف بكل جزء من جسدي.

“خخ…!”

في آخر لحظة، تمكنت بالكاد من تفاديها، لكن ذلك لم يكن كافيًا، إذ بدأت أيادٍ أخرى تتجه نحوي.

شعرت وكأن رأسي يُشق إلى نصفين.

“خخ…!”

بإطباق أسناني، وجهت الخيوط نحو تجاويف عيون الأطياف.

غرق قلبي في أعماق معدتي بمجرد أن رفعت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع الجاذبية التي تعيق حركتهم، تمكنت بعض الخيوط من التغلغل بعمق داخل بعض الأطياف، مما أدى إلى تدميرهم من الداخل.

ثُخ، ثُخ!

“ثُخ!”

كان ذلك القرار الصائب، حيث انطلقت يد إلى المكان الذي كنت فيه قبل لحظات، مخترقة الأرض تحته.

كانت وفاتهم سريعة، فقد ماتوا في غضون ثوانٍ من دخول الخيوط إلى تجاويفهم.

الفصل 291: المعبد [2]

لكن لسوء الحظ، تمكنت فقط من القضاء على خمسة من أصل خمسة عشر طيفاً.

كان البومة -العظيمة و حصاة ينظران إليّ بدهشة.

من الواضح أنني لم أتمكن من توزيع تأثير الجاذبية بشكل متساوٍ على الجميع، مما سمح لبعضهم بتفادي الخيوط.

عبر أسناني المشدودة، بذلت كل ما بوسعي لتخفيف السقوط، وقد نجحت… ولكن بالكاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الجاذبية التي تعيق حركتهم، تمكنت بعض الخيوط من التغلغل بعمق داخل بعض الأطياف، مما أدى إلى تدميرهم من الداخل.

الوضع كان أسوأ مما توقعت.

كانت سرعة الخيوط أكبر بقليل من سرعة سقوطي، لكنها بالكاد كانت كافية.

رغم ذلك، كنت أعلم أن التوقف ليس خيارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنك—

أخذت نفسًا عميقًا، مددت يدي للأمام، وثبّت نظري على أقرب طيف.

 

ظهرت يد أرجوانية فجأة أمامي، ممسكة برقبة الطيف بإحكام.

تردد صوت معدني بينما تراجعت للخلف عدة خطوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[قبضة الأوبئة ]

مع هذه الأفكار، أدرّت جسدي ونهضت بسرعة.

تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.

“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”

“خخ…!”

تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.

لففت ذراعي حول عنقه، وتحولت يداي إلى اللون الأرجواني بينما أمسكت برأسه بقوة. في الوقت نفسه، فعّلت [حجاب الخداع] وألقيت صخرة صغيرة بعيدًا عني.

ظهرت يد أرجوانية فجأة أمامي، ممسكة برقبة الطيف بإحكام.

سرعان ما تحولت الصخرة إلى نسخة مني، وبدأت بالركض في الاتجاه المعاكس، مما جذب انتباه العديد من الأطياف.

لم يطل الأمر حتى وصلت إلى مدخل المعبد، حيث استقبلني مشهد عشرات التماثيل، شاهقة الارتفاع فوقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سويش! سويش! سويش!

سويش!

تحركت أذرع الطيف الذي كنت متشبثًا به بجنون، تحاول الالتفاف والوصول إليّ.

“…!”

تمكنت بعض يديه من ملامسة ظهري، مخلفةً جروحًا دامية، لكنني تحملت الألم وتمسكت به بإصرار.

دون تردد، تقدمت للأمام، مفعّلًا [خطوة القمع].

سويش! سوي….

“اثنا عشر…”

ببطء، بدأت حركاته تتباطأ.

“سبورت، سبورت، سبورت—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أن تأثير [قبضة الأوبئة ] قد بدأ يأخذ مفعوله، وعندها فقط وجهت عدة خيوط إلى تجاويف عينيه، منهيةً حياته أخيرًا.

“جيد، هذا يجعل الأمر أسهل.”

“ثُخ!”

“تباً…”

سقط الطيف إلى الأمام، وأنا لا أزال متشبثًا به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”

“….”

ارتجف صدري عند إدراكي للأمر.

ساد صمت مشحون بالتوتر بينما حبست أنفاسي وظللت ملتصقًا بجسده.

أخذت نفسًا عميقًا، مددت يدي للأمام، وثبّت نظري على أقرب طيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاك، تاك، تاك—

عندها فقط، شعرت بتغير طفيف خلفي.

بينما أبقيت رأسي منخفضًا، استطعت أن أسمع بصوت خافت وقع خطوات الأطياف تقترب من موقعي.

“خخ…!”

تساقط العرق على جانب وجهي، وأصابعي قدميّ تجعدت من التوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن ألقي لها بالًا، خفضت رأسي وحدّقت في يدي، اللتين كانتا مغطاتين بشبكة سوداء.

لم أستطع رؤية أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة أخرى.

ظل رأسي منخفضًا طوال الوقت.

سويش! سوي….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبلا أي تردد، تدحرجت إلى الجانب.

شعرت بوخزة في أذني.

“المزيد… فقط القليل بعد…”

ابتلعت ريقي بصمت.

تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.

تاك، تاك—

قلبي وصل إلى حلقي.

ازدادت الخطوات، وجسدي كله توتر.

“بانغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت أن أبتلع ريقي مجددًا، لكن حلقي كان جافًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”

بقيت مستلقيًا في صمت، وأرهفت سمعي بكل حواسي.

بعد لحظات، ظهر شخصان أمامي.

كنت مستعدًا للفرار في أي لحظة، في حال سمعت أي شيء غير طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…”

في الوقت ذاته، كانت المانا في جسدي تستنزف بسرعة.

في النهاية، مددت يدي باتجاه العمود، وأطلقت خيطًا واحدًا نحوه على أمل اختراقه، لكن…

تاك!

كان البومة -العظيمة و حصاة ينظران إليّ بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوة أخرى.

لو كنت أملك وقتًا كافيًا، ربما كنت سأتوصل إلى حل أفضل بدلًا من القرارات المرتجلة التي اتخذتها لإنقاذ نفسي بالكاد من الموت.

قلبي وصل إلى حلقي.

“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”

وكأن الأمور لم تكن سيئة بما يكفي، بدأت أسمع المزيد والمزيد من الخطوات تتجمع حولي.

ارتجف صدري عند إدراكي للأمر.

من الواضح أن الضوضاء التي أحدثتها المعركة قد جذبت انتباه جميع الأطياف الأخرى.

لففت ذراعي حول عنقه، وتحولت يداي إلى اللون الأرجواني بينما أمسكت برأسه بقوة. في الوقت نفسه، فعّلت [حجاب الخداع] وألقيت صخرة صغيرة بعيدًا عني.

لكنني بقيت هادئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سويش! سويش! سويش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس بعد…”

ارتجف صدري عند إدراكي للأمر.

كان جسدي كله مشدودًا.

من الواضح أن الضوضاء التي أحدثتها المعركة قد جذبت انتباه جميع الأطياف الأخرى.

تمسكت بجثة الطيف الميت، بينما تزايدت الخطوات حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ليس…!”

مع هذه الأفكار، أدرّت جسدي ونهضت بسرعة.

عندها فقط، شعرت بتغير طفيف خلفي.

لا يزال لدي القليل من المانا. أقل من النصف بقليل، بعد أن استهلكت معظمها على الحبل المشدود في الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبلا أي تردد، تدحرجت إلى الجانب.

في آخر لحظة، تمكنت بالكاد من تفاديها، لكن ذلك لم يكن كافيًا، إذ بدأت أيادٍ أخرى تتجه نحوي.

“بانغ!”

“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”

كان ذلك القرار الصائب، حيث انطلقت يد إلى المكان الذي كنت فيه قبل لحظات، مخترقة الأرض تحته.

تمسكت بجثة الطيف الميت، بينما تزايدت الخطوات حولي.

اندفع الدم من جثة الطيف الميت، بينما قبضت يدي بإحكام.

قلبي وصل إلى حلقي.

“سبورت، سبورت، سبورت—!”

“المزيد… فقط القليل بعد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناثر الدم في كل مكان، حيث ظهرت خيوط فجأة، ممزقة سيقان كل ما كان في محيطي.

بإمالة قدمي، أملت رأسي إلى اليسار وتجنبت بصعوبة إحدى الأيادي، لكن أخرى كانت تستهدف بطني.

خلال اللحظات التي كنت أتمسك فيها بالطيف، كنت قد أعددت الخيوط بعناية، وأخفيتها باستخدام [حجاب الخداع].

عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت أنني كنت على بعد بضعة أمتار فقط من الأرض.

كان هدفي هو قطع كاحليهم مباشرةً.

“…..”

ثُخ، ثُخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن تأثير [قبضة الأوبئة ] قد بدأ يأخذ مفعوله، وعندها فقط وجهت عدة خيوط إلى تجاويف عينيه، منهيةً حياته أخيرًا.

وكان ذلك التحرك الصحيح، إذ سقط أكثر من اثني عشر جسدًا على الأرض.

“خخ…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت يدي على الأرض، وقفزت للأعلى، ناظراً بسرعة حولي قبل أن أركز نظري على المعبد البعيد.

ظهرت إشعارات أمام عينيّ بينما كنت أركض، وبمجرد أن استعدت خيوطي، بدأت أندمج مع البيئة من حولي.

“هاا… هاا…”

بقيت مستلقيًا في صمت، وأرهفت سمعي بكل حواسي.

رغم أنفاسي الثقيلة، لم أضيع ثانية واحدة، وانطلقت مسرعًا باتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”

ظهرت إشعارات أمام عينيّ بينما كنت أركض، وبمجرد أن استعدت خيوطي، بدأت أندمج مع البيئة من حولي.

“سبورت، سبورت، سبورت—!”

لم يطل الأمر حتى وصلت إلى مدخل المعبد، حيث استقبلني مشهد عشرات التماثيل، شاهقة الارتفاع فوقي.

مددت يدي، فانطلقت خيوط أخرى بسرعة هائلة نحو الحبل المشدود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن ألقي لها بالًا، خفضت رأسي وحدّقت في يدي، اللتين كانتا مغطاتين بشبكة سوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنك—

عندها فقط، أدركت أنني لم يكن لدي خيار سوى الإسراع أكثر.

“ه-هوو…”

“المزيد… فقط القليل بعد…”

كان ذلك القرار الصائب، حيث انطلقت يد إلى المكان الذي كنت فيه قبل لحظات، مخترقة الأرض تحته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم، أحتاج إلى بعض المساعدة إذا أمك—”

__________________________________

كان البومة -العظيمة و حصاة ينظران إليّ بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أغلقت فمي بسرعة وانخفضت، متجنّبًا يدًا أخرى.

ترجمة: TIFA

كان يحيط بي أكثر من اثني عشر طيفاً ، عيونهم الفارغة تنظر إليّ وكأنها تخترق روحي، وأيديهم النحيلة تخدش الأرض، مما أرسل قشعريرة عبر عمودي الفقري.

ابتلعت ريقي بصمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط