You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 288

الأرق [2]

الأرق [2]

الفصل 288: الأرق [2]

عندما حاولت تحريك أصابع قدمي، اجتاحني شعور غريب، وكأن آلاف الإبر تغرز في لحمي.

 

“لا.”

“….كان ذلك وشيكًا.”

بالوتيرة التي كنت أسير بها، بحلول الوقت الذي سأصل فيه إلى الملكة، سأكون قد مت من الإرهاق.

فتحت عينيّ، لأجد نفسي واقفًا في الطابق الثاني من مبنى متهدم، أحدق عبر جدار مهشم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، ظلت تجاويف عيني المخلوق الفارغة مثبتة عليّ، مرسلةً قشعريرة عبر عمودي الفقري.

في المسافة البعيدة، راقبت الأرض وهي تبدأ ببطء في التعافي. تدريجيًا، عاد كل شيء إلى طبيعته، وكأن شيئًا لم يحدث.

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بذهول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها شعرت بشيء يضغط على كتفي اليمنى.

“هذا…”

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

عندما التفت لأنظر، رأيت أنه كان “البومة -العظيمة ”.

ربما كنت سأتمكن من العثور على هذه المعلومات بنفسي لأنني أملك كتابًا معي، لكن وجود “البومة -العظيمة” كان مفيدًا للغاية.

“هل تتعرف على هذه المنطقة؟”

بووم!

“لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، ظلت تجاويف عيني المخلوق الفارغة مثبتة عليّ، مرسلةً قشعريرة عبر عمودي الفقري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “البومة -العظيمة” بعد وقفة قصيرة، بينما تجولت عيناه في المكان الذي كانت فيه الأيادي.

“كاه!”

ثم استدار وقفز عن كتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الخيوط مني، مندفعةً نحو الطيف بهدف واحد—تمزيقه.

“لقد تم تسميمك.”

لكن ذلك لم يغير حقيقة أن إحدى الأيادي لمستني بالفعل.

“….هم؟ هل قلتَ للتو تسميم؟”

“….”

“افحص كاحلك.”

“هل أنت جاد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى كاحلي. كانت العلامة الحمراء التي تركتها اليد لا تزال موجودة، ولم تبدُ عليها أي علامة على التلاشي.

في اللحظة الأخيرة، اندفعت إحدى الأيادي من الأعلى، وهوت مباشرةً في المكان الذي كنت أقف فيه.

بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء مختلف بشكل ملحوظ، لكنني لم أستهِن بكلمات “البومة -العظيمة”.

“هل أنت جاد؟”

“ما نوع هذا السم؟”

بسرعة، ضغطت قدمي على الأرض ودفعت نفسي إلى الخلف.

قبل لحظات، عندما قطعت اليد الأولى، قمت بدمج الخيوط مع كل ما استطعت العثور عليه لصنع نسخة وهمية مني، واستخدمت [حجاب الخداع] لإخفاء جسدي الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الأرض، كان الغبار والحطام متناثرًا في كل مكان، مما أعاق رؤيتي.

مع ارتباط وعيي بالخيوط، تمكنت بشكل أو بآخر من الشعور بكل ما كان يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض رأسه مشيرًا إلى الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا تمكنت من الهروب دون أن أصاب بأذى.

…لكنني كنت بعيدًا جدًا عن رؤيتها.

لكن ذلك لم يغير حقيقة أن إحدى الأيادي لمستني بالفعل.

ربما كنت سأتمكن من العثور على هذه المعلومات بنفسي لأنني أملك كتابًا معي، لكن وجود “البومة -العظيمة” كان مفيدًا للغاية.

“إنه سم شللي. لن تتمكن من الحركة في غضون بضع ساعات.”

احمرّ وجهي بحرارة، وانتفخت عروقي على جبهتي بينما كنت أجرّها للأسفل بيأس.

“هذا أطول مما توقعت.”

خلف الطيف، رأيت نفقًا طويلًا وضيقًا. كنت أعلم أن وجهتي تقع خلفه مباشرة، وكان عليّ تجاوز المخلوق الذي يقف في طريقي.

“ستظل في هذه الحالة لمدة أسبوع على الأقل قبل أن يزول تأثيره.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هل أنت جاد؟”

بدأت بعض الأمور تتضح لي.

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بذهول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أنت جاد؟”

“نعم.”

بووم!

لم يجمّل كلماته وبدأ يشرح:

“هااا… هااا… هااا…”

“عادةً، عندما يلمس طيف فريسته، فإنه يحقن سمًا معينًا. إذا فشل في أسر فريسته على الفور، فإن السم سيشلها تدريجيًا حتى تصبح غير قادرة على الحركة تمامًا. بعد ذلك، يتتبع الطيف رائحة السم ويعيد الفريسة إلى عشه، حيث يستهلكها هناك.”

“همم، قد يكون هذا مشكلة بعض الشيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

منذ لحظة هجومه، أدركت أنني كنت أتعامل مع طيف من الرتبة الصغرى.

فركت جبهتي بعد سماع التفسير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت الخيوط، وتوقفت الأذرع التي كانت تمتد نحوي.

هذا البعد المرأة اللعين… لا يوجد فيه كائن طبيعي واحد.

“هل أنت جاد؟”

“من حسن حظي أن لدي موسوعة متنقلة معي.”

عندما التفت لأنظر، رأيت أنه كان “البومة -العظيمة ”.

ربما كنت سأتمكن من العثور على هذه المعلومات بنفسي لأنني أملك كتابًا معي، لكن وجود “البومة -العظيمة” كان مفيدًا للغاية.

“….بما أنك قلت كل هذا، فلا بد أنك تعرف طريقة لعلاجي من هذا السم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باعتباره كائنًا من هذا البعد ذاته، كان يعرف أكثر مني، مما وفر عليّ الكثير من الوقت.

“….!”

“….بما أنك قلت كل هذا، فلا بد أنك تعرف طريقة لعلاجي من هذا السم.”

منذ لحظة هجومه، أدركت أنني كنت أتعامل مع طيف من الرتبة الصغرى.

“نعم.”

“…..”

أومأ “البومة -العظيمة” برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، وليس لديك الكثير من الوقت.”

“والطريقة بسيطة.”

نظرت من حولي، فلم أرَ سوى بقايا مدينة ضخمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفض رأسه مشيرًا إلى الأرض.

“يجب أن تشرب دم ملكة الأطياف.”

“يجب أن تشرب دم ملكة الأطياف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الأرض، كان الغبار والحطام متناثرًا في كل مكان، مما أعاق رؤيتي.

“….ماذا؟”

عندما التفت لأنظر، رأيت أنه كان “البومة -العظيمة ”.

رمشت بعينيّ، متأكدًا من أنني لم أسمع خطأ، ثم نظرت إلى “البومة -العظيمة”.

رغم كل هذا، واصلت التحكم في الخيوط وهي تنهش أعماق الطيف، ممزقةً أحشاءه.

“هل أنت جاد؟”

حاول أن يقاوم، مما أجبرني على بذل طاقة إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، وليس لديك الكثير من الوقت.”

لم يجمّل كلماته وبدأ يشرح:

خفض “البومة -العظيمة” رأسه وحدق في كاحلي، حيث بدأت عروق سوداء غريبة تزحف وتنبض.

“هوووب!”

‘متى ظهرت هذه…؟’

خفض “البومة -العظيمة” رأسه وحدق في كاحلي، حيث بدأت عروق سوداء غريبة تزحف وتنبض.

لم تكن هناك من قبل.

كنت أعلم أن تصرفي قد أحدث ضجة كبيرة، لكنني لم أكن قلقًا كثيرًا.

عندما حاولت تحريك أصابع قدمي، اجتاحني شعور غريب، وكأن آلاف الإبر تغرز في لحمي.

عندما ارتعشت ساقي من الألم، نظرت إلى أسفل فرأيت أن العروق السوداء قد امتدت أكثر على ساقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركت حينها أن “البومة -العظيمة” كان محقًا، ثم تفقدت الخريطة.

خلف الطيف، رأيت نفقًا طويلًا وضيقًا. كنت أعلم أن وجهتي تقع خلفه مباشرة، وكان عليّ تجاوز المخلوق الذي يقف في طريقي.

“لدي أسبوع، ينبغي أن يكون لدي وقت كافٍ.”

“إذًا لم تكن هناك عدة كائنات، بل كان واحدًا فقط؟”

كانت الخريطة رمادية قاتمة، متناثرة بعدد لا يحصى من النقاط الحمراء.

“من حسن حظي أن لدي موسوعة متنقلة معي.”

تم تصوير سلاسل الجبال بدرجات متفاوتة، وكانت المنطقة التي كنت فيها محددة في النصف السفلي من الخريطة، محاطة بنصف دائرة تشير إلى الخرائب التي وجدت نفسي فيها.

لم أعد قادرًا على التنفس، وبدأ رأسي يشعر بالخفة، لكنني لم أتوقف وواصلت الشد.

نظرت من حولي، فلم أرَ سوى بقايا مدينة ضخمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت وسحبت وسحبت… لم أكن أعرف كم من الوقت مضى، لكن عندما فتحت عينيّ مجددًا، عرفت أنني فعلت ما يكفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بالنظر إلى النصف الدائري، فلا بد أن هناك جدرانًا تحيط بالمدينة.’

لم يطل انتظاري، فقد استغرق الأمر بضع دقائق فقط، ولكن عندما انتهى كل شيء، شعرت بجسدي كله يتوتر.

…لكنني كنت بعيدًا جدًا عن رؤيتها.

“قد يكون هذا مزعجاً.”

كان ذلك وحده كافيًا ليمنحني فكرة عن حجم المدينة الهائل.

لكنني سارعت إلى طرد الشعور، ورفعت رأسي لأنظر إلى الطيف الذي كان مستلقيًا بلا حراك.

“همم، قد يكون هذا مشكلة بعض الشيء.”

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بذهول.

حاولت استشعار مدى اتساع الخريطة، وحقيقة أن جدران المدينة الخارجية لم تكن قريبة من مجال رؤيتي جعلتني أشعر ببعض القلق حيال الموقف.

توقفت الخيوط على بعد بوصة واحدة من الطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل سيكون لدي وقت كافٍ للعودة؟

ربما كنت سأتمكن من العثور على هذه المعلومات بنفسي لأنني أملك كتابًا معي، لكن وجود “البومة -العظيمة” كان مفيدًا للغاية.

ماذا لو…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت خطوة إلى الأمام وقفزت بخفة من المبنى.

“ليس لديك الكثير من الوقت.”

 

“….صحيح.”

كنت على آخر أنفاسي.

ألقيت بتلك الأفكار جانبًا، وأعدت الخريطة، ثم ركزت انتباهي نحو المنطقة التي كنت فيها سابقًا.

بدأ جسدي يرتجف بينما كنت أجرّ الأيادي إلى الأسفل بكل قوتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذت خطوة إلى الأمام وقفزت بخفة من المبنى.

“….!”

في نفس اللحظة، فعلت ذلك، قمت بتفعيل [خطوة القمع]، وزادت سرعة سقوطي نحو الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على الأرض، أشعر وكأنني هناك منذ الأبد، وبدأ النوم يسيطر عليّ.

بانج—!

حاول أن يقاوم، مما أجبرني على بذل طاقة إضافية.

دوى انفجار هائل في الأرجاء، وانشقت الأرض بينما غصت إلى الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولرعبي، أدركت أنني لم أكن قادرًا على فتح فمي ولا التنفس من أنفي، حيث احترق كل عضل في جسدي.

بووم!

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الأرض، كان الغبار والحطام متناثرًا في كل مكان، مما أعاق رؤيتي.

في تلك اللحظة، بدا وكأن الزمن قد تباطأ، وشعرت أن جسدي بالكامل أصبح خفيفًا.

لوحت بيدي محاولًا منع الغبار من الوصول إلى عيني، لكن دون جدوى.

أخذت أنفاسًا صغيرة وثابتة، وانتظرت حتى يهدأ الغبار.

ظل الغبار يتسلل إلى عينيّ.

“قد يكون هذا مزعجاً.”

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها شعرت بشيء يضغط على كتفي اليمنى.

كنت أعلم أن تصرفي قد أحدث ضجة كبيرة، لكنني لم أكن قلقًا كثيرًا.

“همم، قد يكون هذا مشكلة بعض الشيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جسدي بالكامل… تحول إلى غبار.

بانج!

لقد أصبحت الآن مموهًا تمامًا مع البيئة المحيطة.

اندفعت عدة أيادٍ أخرى نحو رأسي وجسدي بسرعة مرعبة. واحدة، اثنتان، ثلاث، أربع، خمس، ست… الهجوم كان لا يتوقف، وعددها كان من المستحيل حصره.

ومع ذلك، لم أنزل حذري.

مع اقتراب الأيادي مني، لفت حول كل يد خيطًا بعناية ويأس، محاولًا إيقاف تقدمها الذي لا يعرف الرحمة.

أخذت أنفاسًا صغيرة وثابتة، وانتظرت حتى يهدأ الغبار.

“….”

لم يطل انتظاري، فقد استغرق الأمر بضع دقائق فقط، ولكن عندما انتهى كل شيء، شعرت بجسدي كله يتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالنظر إلى النصف الدائري، فلا بد أن هناك جدرانًا تحيط بالمدينة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، وقع انتباهي على يديه. كان لديه أكثر من عشر أيادٍ، وكل زوج منها مختلف عن الآخر.

ظهر أمامي مخلوق بشع، شبيه بالبشر، بجلد شاحب لزج، وأيدٍ طويلة متلوية تنبعث من ظهره.

لكن ذلك لم يكن كافيًا…

كان فمه مفتوحًا في صرخة صامتة، بينما كانت تجاويف عينيه السوداء فارغة بلا قاع.

اندفعت عدة أيادٍ أخرى نحو رأسي وجسدي بسرعة مرعبة. واحدة، اثنتان، ثلاث، أربع، خمس، ست… الهجوم كان لا يتوقف، وعددها كان من المستحيل حصره.

كانت هذه المرة الأولى التي أرى فيها المخلوق على حقيقته، فابتلعت ريقي بصمت.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى لفت كل يد مرتين بالخيوط.

كان يحدق بي، مائلًا رأسه من اليمين إلى اليسار بينما تتأرجح يداه بخفة.

كنت بحاجة إلى التنفس، لكنني أدركت أنه إذا استنشقت الهواء، فسوف أسترخي، وستذهب كل جهودي سدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على وجه الخصوص، وقع انتباهي على يديه. كان لديه أكثر من عشر أيادٍ، وكل زوج منها مختلف عن الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الخيوط مني، مندفعةً نحو الطيف بهدف واحد—تمزيقه.

“إذًا لم تكن هناك عدة كائنات، بل كان واحدًا فقط؟”

خفض “البومة -العظيمة” رأسه وحدق في كاحلي، حيث بدأت عروق سوداء غريبة تزحف وتنبض.

بدأت بعض الأمور تتضح لي.

“أنت محظوظ، أيها الإنسان.”

الأيادي التي حاولت الإمساك بي لم تكن تعود لعدة مخلوقات، بل لهذا الكائن وحده. كان يمتلك أكثر من عشرة أيادٍ، وكل زوج منها يتمتع بخصائص مختلفة.

خفض “البومة -العظيمة” رأسه وحدق في كاحلي، حيث بدأت عروق سوداء غريبة تزحف وتنبض.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدي بالكامل… تحول إلى غبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد الصمت القاتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ثابرت.

تمكنت من سماع صوت أنفاسي بينما ارتعشت أصابعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأتجنب قتالهم وجهًا لوجه مستقبلاً.’

خلف الطيف، رأيت نفقًا طويلًا وضيقًا. كنت أعلم أن وجهتي تقع خلفه مباشرة، وكان عليّ تجاوز المخلوق الذي يقف في طريقي.

بووم!

بينما كنت أفكر في كيفية تجنب الطيف، توقفت فجأة.

دوى انفجار هائل في الأرجاء، وانشقت الأرض بينما غصت إلى الأسفل.

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت حينها أن “البومة -العظيمة” كان محقًا، ثم تفقدت الخريطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت رأسي، لأجد الطيف يقف على بعد بضع بوصات فقط مني.

‘متى ظهرت هذه…؟’

‘تبًا…!’

استدرت بسرعة نحو الطيف، وجسدي متوتر لا إراديًا.

بسرعة، ضغطت قدمي على الأرض ودفعت نفسي إلى الخلف.

عندما التفت لأنظر، رأيت أنه كان “البومة -العظيمة ”.

بانج!

كان فمه مفتوحًا في صرخة صامتة، بينما كانت تجاويف عينيه السوداء فارغة بلا قاع.

في اللحظة الأخيرة، اندفعت إحدى الأيادي من الأعلى، وهوت مباشرةً في المكان الذي كنت أقف فيه.

“ليس لديك الكثير من الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بووم—!

‘متى ظهرت هذه…؟’

اهتز النفق مرة أخرى وتناثر الغبار في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، ظلت تجاويف عيني المخلوق الفارغة مثبتة عليّ، مرسلةً قشعريرة عبر عمودي الفقري.

منذ لحظة هجومه، أدركت أنني كنت أتعامل مع طيف من الرتبة الصغرى.

لم تكن هناك من قبل.

“قد يكون هذا مزعجاً.”

“هاا… هاا..”

سوش—!

احمرّ وجهي بحرارة، وانتفخت عروقي على جبهتي بينما كنت أجرّها للأسفل بيأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتدت إحدى يديه نحو حنجرتي، فتفاديتها بصعوبة بتحريك رأسي إلى الجانب الأيسر.

كانت الخريطة رمادية قاتمة، متناثرة بعدد لا يحصى من النقاط الحمراء.

لكن ذلك لم يكن كافيًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى كاحلي. كانت العلامة الحمراء التي تركتها اليد لا تزال موجودة، ولم تبدُ عليها أي علامة على التلاشي.

سوش، سوش، سوش—!

بينما كنت أفكر في كيفية تجنب الطيف، توقفت فجأة.

اندفعت عدة أيادٍ أخرى نحو رأسي وجسدي بسرعة مرعبة. واحدة، اثنتان، ثلاث، أربع، خمس، ست… الهجوم كان لا يتوقف، وعددها كان من المستحيل حصره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت وسحبت وسحبت… لم أكن أعرف كم من الوقت مضى، لكن عندما فتحت عينيّ مجددًا، عرفت أنني فعلت ما يكفي.

“أوخ..! كخ!”

“….ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كافحت لمواكبة الهجمات بينما التفت الأيادي حول كلتا معصمي، محاولةً الوصول إلى نقاطي الحيوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع اقتراب الأيادي مني، لفت حول كل يد خيطًا بعناية ويأس، محاولًا إيقاف تقدمها الذي لا يعرف الرحمة.

لم أعد قادرًا على التنفس، وبدأ رأسي يشعر بالخفة، لكنني لم أتوقف وواصلت الشد.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى لفت كل يد مرتين بالخيوط.

ماذا لو…

“هوووب!”

“إنه سم شللي. لن تتمكن من الحركة في غضون بضع ساعات.”

قبضت يديّ بإحكام، وشددت صدري وسحبت ذراعيّ للأسفل بكل ما أملك من قوة.

عندما حاولت تحريك أصابع قدمي، اجتاحني شعور غريب، وكأن آلاف الإبر تغرز في لحمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توترت الخيوط، وتوقفت الأذرع التي كانت تمتد نحوي.

‘متى ظهرت هذه…؟’

لكن هذا لم يكن كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، وقع انتباهي على يديه. كان لديه أكثر من عشر أيادٍ، وكل زوج منها مختلف عن الآخر.

“آخ..!”

لوحت بيدي محاولًا منع الغبار من الوصول إلى عيني، لكن دون جدوى.

احمرّ وجهي بحرارة، وانتفخت عروقي على جبهتي بينما كنت أجرّها للأسفل بيأس.

قبل لحظات، عندما قطعت اليد الأولى، قمت بدمج الخيوط مع كل ما استطعت العثور عليه لصنع نسخة وهمية مني، واستخدمت [حجاب الخداع] لإخفاء جسدي الحقيقي.

بدأت الأيادي في الانسحاب، ويبدو أن أفعالي كانت تؤثر عليها.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي نفس الوقت، ظلت تجاويف عيني المخلوق الفارغة مثبتة عليّ، مرسلةً قشعريرة عبر عمودي الفقري.

لم أعد قادرًا على التنفس، وبدأ رأسي يشعر بالخفة، لكنني لم أتوقف وواصلت الشد.

بدأ جسدي يرتجف بينما كنت أجرّ الأيادي إلى الأسفل بكل قوتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘المزيد… المزيد، المزيد… ليس كافيًا… المزيد… م—!’

“كاه!”

“أنت محظوظ، أيها الإنسان.”

بدأت أصوات غريبة تخرج من فمي بينما واصلت السحب. احترق صدري، وكذلك ذراعاي.

ترجمة: TIFA

لم أعد قادرًا على التنفس، وبدأ رأسي يشعر بالخفة، لكنني لم أتوقف وواصلت الشد.

“إنه سم شللي. لن تتمكن من الحركة في غضون بضع ساعات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحبت وسحبت وسحبت… لم أكن أعرف كم من الوقت مضى، لكن عندما فتحت عينيّ مجددًا، عرفت أنني فعلت ما يكفي.

مع ارتباط وعيي بالخيوط، تمكنت بشكل أو بآخر من الشعور بكل ما كان يحدث.

كان المخلوق معلقًا في الهواء، وأذرعه الكثيرة متباعدة ومربوطة بجدران النفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

لقد استنزفت كل طاقتي لأبقيه معلقًا.

لقد استنزفت كل طاقتي لأبقيه معلقًا.

“….”

ظهر أمامي مخلوق بشع، شبيه بالبشر، بجلد شاحب لزج، وأيدٍ طويلة متلوية تنبعث من ظهره.

اشتعلت رئتاي طلبًا للهواء.

‘لا، ليس بعد…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولرعبي، أدركت أنني لم أكن قادرًا على فتح فمي ولا التنفس من أنفي، حيث احترق كل عضل في جسدي.

لقد أصبحت الآن مموهًا تمامًا مع البيئة المحيطة.

“أوخ.”

ثَمب!

بدأت أصوات غريبة تخرج من فمي بينما كان جسدي يتوسل لاستنشاق الهواء.

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بينما بصق العظمة على الأرض.

أصبحت رؤيتي أكثر ضبابية، وبدأ جسدي يرتجف بينما التوت أصابع قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسي إلى الأعلى، مستندًا إلى جدار النفق، وأخذت نفسًا عميقًا.

‘لا، ليس بعد…’

“أوخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينتهِ الأمر بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدي بالكامل… تحول إلى غبار.

دون إضاعة ثانية، انبثقت عدة خيوط أخرى من يدي اليمنى، وزحفت إلى داخل تجاويف عيني الطيف الفارغة.

دون إضاعة ثانية، انبثقت عدة خيوط أخرى من يدي اليمنى، وزحفت إلى داخل تجاويف عيني الطيف الفارغة.

حاول أن يقاوم، مما أجبرني على بذل طاقة إضافية.

خلف الطيف، رأيت نفقًا طويلًا وضيقًا. كنت أعلم أن وجهتي تقع خلفه مباشرة، وكان عليّ تجاوز المخلوق الذي يقف في طريقي.

كنت على آخر أنفاسي.

الآن أصبح لدي تصور أفضل لكيفية التعامل مع الأطياف. كانت تجاويف عيونها نقطة ضعفها، وكل يد لديها خصائص مختلفة.

كنت بحاجة إلى التنفس، لكنني أدركت أنه إذا استنشقت الهواء، فسوف أسترخي، وستذهب كل جهودي سدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض رأسه مشيرًا إلى الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا ثابرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الخيوط مني، مندفعةً نحو الطيف بهدف واحد—تمزيقه.

…بدأت ساقاي ترتعشان، وانحرف عنقي، وبدأ كل جزء من جسدي في التشنج. سال اللعاب من فمي بينما فقدت وضوح ذهني.

تمكنت من سماع صوت أنفاسي بينما ارتعشت أصابعي.

رغم كل هذا، واصلت التحكم في الخيوط وهي تنهش أعماق الطيف، ممزقةً أحشاءه.

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بذهول.

في تلك اللحظة، بدا وكأن الزمن قد تباطأ، وشعرت أن جسدي بالكامل أصبح خفيفًا.

 

وسط رؤيتي الضبابية، ركزت نظري على ظل الطيف أمامي، وثبتت نظرتي عليه بينما واصلت تحريك الخيوط بداخله، ممزقًا ما تبقى منه.

لكن ذلك لم يكن كافيًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘المزيد… المزيد، المزيد… ليس كافيًا… المزيد… م—!’

رمشت بعينيّ، متأكدًا من أنني لم أسمع خطأ، ثم نظرت إلى “البومة -العظيمة”.

ثَمب!

“….!”

انهار كل شيء فجأة، وسقطت على الأرض، عائدةً إليّ خيوطي.

“أوخ.”

“هااا… هااا… هااا…”

دوى انفجار هائل في الأرجاء، وانشقت الأرض بينما غصت إلى الأسفل.

بدأ جسدي تناول الأكسجين بجشع بينما ارتفع صدري وهبط مرارًا.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استلقيت على الأرض، أشعر وكأنني هناك منذ الأبد، وبدأ النوم يسيطر عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ثابرت.

أصبحت جفوني ثقيلة، وبدأ جسدي يسترخي.

هذا البعد المرأة اللعين… لا يوجد فيه كائن طبيعي واحد.

‘لا.’

 

لكنني سارعت إلى طرد الشعور، ورفعت رأسي لأنظر إلى الطيف الذي كان مستلقيًا بلا حراك.

لم أعد قادرًا على التنفس، وبدأ رأسي يشعر بالخفة، لكنني لم أتوقف وواصلت الشد.

“هاا… هاا..”

في تلك اللحظة، بدا وكأن الزمن قد تباطأ، وشعرت أن جسدي بالكامل أصبح خفيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفعت نفسي إلى الأعلى، مستندًا إلى جدار النفق، وأخذت نفسًا عميقًا.

خفض “البومة -العظيمة” رأسه وحدق في كاحلي، حيث بدأت عروق سوداء غريبة تزحف وتنبض.

“هاا… هذا… هاا… كان تدريبًا جيدًا.”

“سأج—!”

كان الطيف ميتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، وقع انتباهي على يديه. كان لديه أكثر من عشر أيادٍ، وكل زوج منها مختلف عن الآخر.

كنت واثقًا من ذلك، وأخيرًا ارتخت ملامحي.

“لا.”

الآن أصبح لدي تصور أفضل لكيفية التعامل مع الأطياف. كانت تجاويف عيونها نقطة ضعفها، وكل يد لديها خصائص مختلفة.

“والطريقة بسيطة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….!”

“كاه!”

عندما ارتعشت ساقي من الألم، نظرت إلى أسفل فرأيت أن العروق السوداء قد امتدت أكثر على ساقي.

“….”

كان هذا كل ما أحتاجه لأتذكر وضعي، فسحبت نفسي للأعلى.

“هذا أطول مما توقعت.”

“أوخ.”

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بذهول.

بتأوه، استندت إلى الجدار.

كان فمه مفتوحًا في صرخة صامتة، بينما كانت تجاويف عينيه السوداء فارغة بلا قاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘سأتجنب قتالهم وجهًا لوجه مستقبلاً.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة فضولية، نظرت إلى “البومة -العظيمة”، الذي ظهر فوق الطيف.

بالوتيرة التي كنت أسير بها، بحلول الوقت الذي سأصل فيه إلى الملكة، سأكون قد مت من الإرهاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هذا اكتشاف مثير للاهتمام .”

“سأج—!”

أصبحت رؤيتي أكثر ضبابية، وبدأ جسدي يرتجف بينما التوت أصابع قدمي.

قطعت كلماتي فجأة ضوضاء صادمة.

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بينما بصق العظمة على الأرض.

استدرت بسرعة نحو الطيف، وجسدي متوتر لا إراديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجرت الخيوط مني، مندفعةً نحو الطيف بهدف واحد—تمزيقه.

حاولت استشعار مدى اتساع الخريطة، وحقيقة أن جدران المدينة الخارجية لم تكن قريبة من مجال رؤيتي جعلتني أشعر ببعض القلق حيال الموقف.

وقبل أن تصل إليه، دوى صوت “البومة -العظيمة ” في أذني.

حاولت استشعار مدى اتساع الخريطة، وحقيقة أن جدران المدينة الخارجية لم تكن قريبة من مجال رؤيتي جعلتني أشعر ببعض القلق حيال الموقف.

“توقف.”

احمرّ وجهي بحرارة، وانتفخت عروقي على جبهتي بينما كنت أجرّها للأسفل بيأس.

“….”

ترجمة: TIFA

توقفت الخيوط على بعد بوصة واحدة من الطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت إحدى يديه نحو حنجرتي، فتفاديتها بصعوبة بتحريك رأسي إلى الجانب الأيسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنظرة فضولية، نظرت إلى “البومة -العظيمة”، الذي ظهر فوق الطيف.

“همم، قد يكون هذا مشكلة بعض الشيء.”

كنت على وشك أن أسأله عما يحدث، عندما اخترق منقاره صدر الطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘المزيد… المزيد، المزيد… ليس كافيًا… المزيد… م—!’

سبورت—!

تمكنت من سماع صوت أنفاسي بينما ارتعشت أصابعي.

تناثر الدم على جسد “البومة -العظيمة” بينما أخرج رأسه.

“آخ..!”

“….!”

نظرت من حولي، فلم أرَ سوى بقايا مدينة ضخمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها رأيت ذلك.

في المسافة البعيدة، راقبت الأرض وهي تبدأ ببطء في التعافي. تدريجيًا، عاد كل شيء إلى طبيعته، وكأن شيئًا لم يحدث.

عظمة طويلة ونحيلة سوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة فضولية، نظرت إلى “البومة -العظيمة”، الذي ظهر فوق الطيف.

“هذا…”

كانت الخريطة رمادية قاتمة، متناثرة بعدد لا يحصى من النقاط الحمراء.

“أنت محظوظ، أيها الإنسان.”

“هذا…”

نظرت إلى “البومة -العظيمة” بينما بصق العظمة على الأرض.

قطعت كلماتي فجأة ضوضاء صادمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….هذا اكتشاف مثير للاهتمام .”

كانت الخريطة رمادية قاتمة، متناثرة بعدد لا يحصى من النقاط الحمراء.

 

قبضت يديّ بإحكام، وشددت صدري وسحبت ذراعيّ للأسفل بكل ما أملك من قوة.

____________________________________

كانت الخريطة رمادية قاتمة، متناثرة بعدد لا يحصى من النقاط الحمراء.

 

____________________________________

ترجمة: TIFA

“هااا… هااا… هااا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول أن يقاوم، مما أجبرني على بذل طاقة إضافية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط