الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
“….”
“أه؟”
صرير—
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
تمكنت أخيرًا من فتح باب الخزانة.
“….”
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
لم يقل شيئًا، لكنني فهمت مقصده.
“…ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا ميلن: سبات
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
قهقهت كيرا.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
“هذه غرفة كيرا.”
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
لسبب ما، كنت لا أزال عالقًا داخل نطاق الورقة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
عندما فكرت في الورقة الثالثة، شعرت بصداع ينبض في رأسي.
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
“المرة الثانية.”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء لا أستطيع فهمه.
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
أرادت أن ترى كيف سيرد.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
إن كان حقًا سفرًا عبر الزمن، فهل كنت أنا من أثر على ديليلا وكيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
هل هذا منطقي؟
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
“قد يكون نوعًا من المفارقة حيث إنني فقط أتبع ما حدث بالفعل.”
…أم أن هناك قيودًا؟ مثل الجدار غير المرئي الذي منعني من الاقتراب من كيرا؟
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
“….”
ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
…أم أن هناك قيودًا؟ مثل الجدار غير المرئي الذي منعني من الاقتراب من كيرا؟
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
“قد يكون هذا هو السبب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟
والذي كان يشعل السجائر داخل الخزانة كان كيرا نفسها.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
“….”
“هذه غرفة كيرا.”
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
تمامًا مثل بقية الأثاث، كانت مهترئة للغاية، مليئة بالخدوش والضربات على السطح الخارجي.
عندما استدار برأسه، تمكنت كيرا أخيرًا من رؤية وجهه.
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
صرير—!
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
كيرا… لم تكن محبوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
“آه.”
“ستقتلني بسببه؟”
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
“إذن هذا هو الأمر…”
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
كان لأن الورقة الثالثة جعلتني أختبر كل ما شعرت به كيرا في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
لقد جعلوني أشعر بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“…..”
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
“ستقتلني بسببه؟”
كانت كيرا ملقاة أمامي، وسمعت صوت عمتها من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
عندها أدركت…
التقدم – 13% ——> 19%
“لقد عدت.”
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
انتهت الرؤية.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
كنت أعتقد أنني سأفهم المزيد عن الموقف، لكنه قادني فقط إلى المزيد من الأسئلة.
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
ومع ذلك، عند تجميع كل شيء، أصبحت لدي فكرة عما حدث.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
“ألا تستمع إلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
“…أنا أستمع.”
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
كانت عيناها ضيقتين، ويمكنني أن أرى أنها منزعجة مني.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
“تلك العاهرة!”
“كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
“…..”
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
كان ذلك مؤسفًا، لأنني كنت أفعل هذا للحصول على معلومات منها، لكنني كنت شخصًا صبورًا.
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
“….”
“قدرة من قدراتي.”
“إنه أمر مثير للشفقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
“….”
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
انتهت الرؤية.
فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
“ستقتلني بسببه؟”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
قهقهت كيرا.
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
استدارت روز مبتعدة.
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن الجواب واضحًا؟
عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
بل على العكس، شعرت بتوتر أكبر وتوقفت عن الكلام.
“….لا فكرة لدي .”
“….”
هل كان جادًا أم يمزح؟
“….”
انتهت الرؤية.
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
“أنت محظوظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانت تخافه.
كانت مجرد كلمتين، لكنهما كانتا كافيتين لأفهم قرارها.
“قدرة من قدراتي.”
“…أشعر بإغراء شديد لقتلك، ولكن كما قلتِ، لن ينتهي الأمر بشكل جيد بالنسبة لي إذا فعلت ذلك.”
هزت كتفيها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
“يا للأسف. كنت أعتقد أنني اقتربت من معرفة مكان المرآة، لكنها حقًا صعبة المراس.”
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
“قدرة من قدراتي.”
“حقًا… يا للأسف.”
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
استدارت روز مبتعدة.
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
كانت ترتدي بدلة رمادية تناسب ملامح جسدها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
“المرة الثانية.”
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
وجه معين ظل يطفو في ذهنها، مما جعل قلبها ينبض بقلق.
ومع تلاشي وقع كعب حذائها تدريجيًا، التقت عيناي بعيني الأستاذ.
“يمكنك إنزالي.”
لم يقل شيئًا، لكنني فهمت مقصده.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
لسبب ما، كنت لا أزال عالقًا داخل نطاق الورقة الثالثة.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—؟”
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
“هذه المرة فقط.”
“سعيدة.”
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
***
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
كانت كيرا تشعر بأنها تتأرجح بين الوعي واللاوعي.
التقدم – 13% ——> 19%
وجه معين ظل يطفو في ذهنها، مما جعل قلبها ينبض بقلق.
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
الظلام… كانت تكرهه.
تمكنت أخيرًا من فتح باب الخزانة.
لا، كانت تخافه.
__________________________________
…كلما تعرضت له أكثر، زاد قلقها.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
“تلك العاهرة!”
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
“….!”
كانت كيرا تشعر بأنها تتأرجح بين الوعي واللاوعي.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو شيء من هذا القبيل.
“أنتِ أيتها الـ—!”
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
كان يعلم شيئًا بلا شك.
“أه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
استدارت روز مبتعدة.
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
“….أنتِ مستيقظة.”
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
حتى صوته كان مألوفًا.
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
من يمكن أن يكون…؟
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
“نحن على وشك الوصول.”
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
عندما استدار برأسه، تمكنت كيرا أخيرًا من رؤية وجهه.
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
بشعره الأسود الناعم وعينيه البندقيتين العميقتين اللتين تحملان نوعًا من الهيبة التي يصعب إخفاؤها، لم يكن سوى جوليان.
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
“ماذا—؟”
“….”
“قدرة من قدراتي.”
“ألا تستمع إلي؟”
“….”
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
كيرا… لم تكن محبوسة.
“أوه.”
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
“يمكنك إنزالي.”
“هذه المرة فقط.”
“بالتأكيد.”
“آه.”
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
نظرت إلى الضباب لوهلة، ثم حولت انتباهها إليه مجددًا.
“قدرة من قدراتي.”
كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها.
“يمكنك إنزالي.”
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
“….لا فكرة لدي .”
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
“وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
“أوه.”
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
ضيقت كيرا عينيها.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
لسبب ما، لم تصدقه.
“….”
كان يعلم شيئًا بلا شك.
“حقًا… يا للأسف.”
ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
بما أنه لا يريد التحدث، فلن تضغط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
“حسنًا…”
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
“….”
“عمتـي جاءت.”
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
“….”
بما أنه لا يريد التحدث، فلن تضغط عليه.
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
أرادت أن ترى كيف سيرد.
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
“….”
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
“أه؟”
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
“أوه.”
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
“….كيف أشعر حيال ذلك؟”
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
لقد جعلوني أشعر بكل شيء.
ألم يكن الجواب واضحًا؟
انتهت الرؤية.
شعرت بالقرف.
“…ماذا حدث؟”
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
كان ذلك مؤسفًا، لأنني كنت أفعل هذا للحصول على معلومات منها، لكنني كنت شخصًا صبورًا.
فمها… رفض أن ينطق بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
“أه؟”
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
كانت مجرد كلمتين، لكنهما كانتا كافيتين لأفهم قرارها.
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
“سعيدة.”
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
“….لماذا؟”
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
“ستقتلني بسببه؟”
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
“تلك العاهرة!”
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
“….”
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
“المرة الثانية.”
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
هل كان جادًا أم يمزح؟
استدارت روز مبتعدة.
فكرت في ذلك الوقت بالسجن، وفي أفعاله.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
لكن كلما فكرت في الأمر، ازداد اعتقادها بأن تدخله لم يكن له أي علاقة بهروب عمتها.
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
“ربما يظن أنه ساعدها في الهروب بهجومه…”
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
“سأشكرك على ذلك.”
كان ذلك مؤسفًا، لأنني كنت أفعل هذا للحصول على معلومات منها، لكنني كنت شخصًا صبورًا.
قهقهت كيرا.
“لكنني سأقتلك أيضًا بسببه.”
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
“ستقتلني بسببه؟”
“أنتِ أيتها الـ—!”
ارتفع طرف شفتيه بلطف، بينما أغلق يده ببطء.
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
”….يبدو أن هذا متوقع.”
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
كيرا ميلن: سبات
استدارت روز مبتعدة.
التقدم – 13% ——> 19%
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
“أنتِ أيتها الـ—!”
__________________________________
أرادت أن ترى كيف سيرد.
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
ترجمة: TIFA
“قدرة من قدراتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
