الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
صرير—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
تمكنت أخيرًا من فتح باب الخزانة.
“….لا فكرة لدي .”
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مثير للشفقة.”
أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
“قدرة من قدراتي.”
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
استدارت روز مبتعدة.
“…ماذا حدث؟”
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
“أنت محظوظ.”
“هذه غرفة كيرا.”
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
لسبب ما، كنت لا أزال عالقًا داخل نطاق الورقة الثالثة.
“تلك العاهرة!”
عندما فكرت في الورقة الثالثة، شعرت بصداع ينبض في رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
“المرة الثانية.”
“…..”
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء لا أستطيع فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
فمها… رفض أن ينطق بالكلمات.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
إن كان حقًا سفرًا عبر الزمن، فهل كنت أنا من أثر على ديليلا وكيرا؟
“حقًا… يا للأسف.”
هل هذا منطقي؟
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
“قد يكون نوعًا من المفارقة حيث إنني فقط أتبع ما حدث بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
ذلك…
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
“عمتـي جاءت.”
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
ضيقت كيرا عينيها.
…أم أن هناك قيودًا؟ مثل الجدار غير المرئي الذي منعني من الاقتراب من كيرا؟
“بالتأكيد.”
“قد يكون هذا هو السبب…”
“….”
لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
ومع ذلك…
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
والذي كان يشعل السجائر داخل الخزانة كان كيرا نفسها.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
“….”
كانت عيناها ضيقتين، ويمكنني أن أرى أنها منزعجة مني.
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
تمامًا مثل بقية الأثاث، كانت مهترئة للغاية، مليئة بالخدوش والضربات على السطح الخارجي.
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
حتى صوته كان مألوفًا.
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
الظلام… كانت تكرهه.
صرير—!
“تلك العاهرة!”
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
“هذه غرفة كيرا.”
حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
كيرا… لم تكن محبوسة.
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
“آه.”
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل بقية الأثاث، كانت مهترئة للغاية، مليئة بالخدوش والضربات على السطح الخارجي.
“إذن هذا هو الأمر…”
…كلما تعرضت له أكثر، زاد قلقها.
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
كان لأن الورقة الثالثة جعلتني أختبر كل ما شعرت به كيرا في ذلك الوقت.
“…..”
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
“أه؟”
لقد جعلوني أشعر بكل شيء.
فمها… رفض أن ينطق بالكلمات.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
صرير—!
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
كانت كيرا ملقاة أمامي، وسمعت صوت عمتها من الجانب.
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
عندها أدركت…
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
“لقد عدت.”
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
انتهت الرؤية.
***
كنت أعتقد أنني سأفهم المزيد عن الموقف، لكنه قادني فقط إلى المزيد من الأسئلة.
حتى صوته كان مألوفًا.
ومع ذلك، عند تجميع كل شيء، أصبحت لدي فكرة عما حدث.
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
“ألا تستمع إلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
“…أنا أستمع.”
“قدرة من قدراتي.”
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
كانت عيناها ضيقتين، ويمكنني أن أرى أنها منزعجة مني.
“….”
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
“كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
صرير—!
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“….”
كان ذلك مؤسفًا، لأنني كنت أفعل هذا للحصول على معلومات منها، لكنني كنت شخصًا صبورًا.
هزت كتفيها بلا مبالاة.
واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
كنت أعتقد أنني سأفهم المزيد عن الموقف، لكنه قادني فقط إلى المزيد من الأسئلة.
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
“….”
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
“إنه أمر مثير للشفقة.”
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
“يمكنك إنزالي.”
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
إن كان حقًا سفرًا عبر الزمن، فهل كنت أنا من أثر على ديليلا وكيرا؟
فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
“….لماذا؟”
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو شيء من هذا القبيل.
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
“بالتأكيد.”
عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
بل على العكس، شعرت بتوتر أكبر وتوقفت عن الكلام.
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
“….”
“حقًا… يا للأسف.”
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
***
ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
“أنت محظوظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
كانت مجرد كلمتين، لكنهما كانتا كافيتين لأفهم قرارها.
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
“…أشعر بإغراء شديد لقتلك، ولكن كما قلتِ، لن ينتهي الأمر بشكل جيد بالنسبة لي إذا فعلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانت تخافه.
هزت كتفيها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
“يا للأسف. كنت أعتقد أنني اقتربت من معرفة مكان المرآة، لكنها حقًا صعبة المراس.”
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
“حقًا… يا للأسف.”
ومع ذلك، عند تجميع كل شيء، أصبحت لدي فكرة عما حدث.
استدارت روز مبتعدة.
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
كانت ترتدي بدلة رمادية تناسب ملامح جسدها تمامًا.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
“…أشعر بإغراء شديد لقتلك، ولكن كما قلتِ، لن ينتهي الأمر بشكل جيد بالنسبة لي إذا فعلت ذلك.”
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء لا أستطيع فهمه.
ومع تلاشي وقع كعب حذائها تدريجيًا، التقت عيناي بعيني الأستاذ.
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
لم يقل شيئًا، لكنني فهمت مقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
“…..”
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
“….لا فكرة لدي .”
بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
“هذه المرة فقط.”
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
***
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
كانت كيرا تشعر بأنها تتأرجح بين الوعي واللاوعي.
“….”
وجه معين ظل يطفو في ذهنها، مما جعل قلبها ينبض بقلق.
“هذه غرفة كيرا.”
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
الظلام… كانت تكرهه.
“يمكنك إنزالي.”
لا، كانت تخافه.
“…..”
…كلما تعرضت له أكثر، زاد قلقها.
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
“أوه.”
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
“أه؟”
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
ومع ذلك…
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
“تلك العاهرة!”
“….”
“….!”
“سعيدة.”
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
“أنتِ أيتها الـ—!”
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
“أه؟”
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
“….أنتِ مستيقظة.”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
حتى صوته كان مألوفًا.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
من يمكن أن يكون…؟
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
“نحن على وشك الوصول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
عندما استدار برأسه، تمكنت كيرا أخيرًا من رؤية وجهه.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
بشعره الأسود الناعم وعينيه البندقيتين العميقتين اللتين تحملان نوعًا من الهيبة التي يصعب إخفاؤها، لم يكن سوى جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
التقدم – 13% ——> 19%
“ماذا—؟”
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
“قدرة من قدراتي.”
أرادت أن ترى كيف سيرد.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء لا أستطيع فهمه.
“أوه.”
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
قهقهت كيرا.
“يمكنك إنزالي.”
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
نظرت إلى الضباب لوهلة، ثم حولت انتباهها إليه مجددًا.
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها.
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
“….لا فكرة لدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
“أوه.”
“وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
“أوه.”
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
ضيقت كيرا عينيها.
“….”
لسبب ما، لم تصدقه.
لكن كلما فكرت في الأمر، ازداد اعتقادها بأن تدخله لم يكن له أي علاقة بهروب عمتها.
كان يعلم شيئًا بلا شك.
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
بما أنه لا يريد التحدث، فلن تضغط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
“عمتـي جاءت.”
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
“….”
“ألا تستمع إلي؟”
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
أرادت أن ترى كيف سيرد.
“سأشكرك على ذلك.”
أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
“…ماذا حدث؟”
“….”
هل هذا منطقي؟
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
”….يبدو أن هذا متوقع.”
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
الظلام… كانت تكرهه.
لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
حتى صوته كان مألوفًا.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
“….كيف أشعر حيال ذلك؟”
“….”
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
كيرا… لم تكن محبوسة.
ألم يكن الجواب واضحًا؟
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
شعرت بالقرف.
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
فمها… رفض أن ينطق بالكلمات.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
“أه؟”
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
“سعيدة.”
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
“….لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
“سأشكرك على ذلك.”
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
“….”
__________________________________
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
هل كان جادًا أم يمزح؟
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
فكرت في ذلك الوقت بالسجن، وفي أفعاله.
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
لكن كلما فكرت في الأمر، ازداد اعتقادها بأن تدخله لم يكن له أي علاقة بهروب عمتها.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
“ربما يظن أنه ساعدها في الهروب بهجومه…”
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الوصول.”
“سأشكرك على ذلك.”
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
قهقهت كيرا.
حتى صوته كان مألوفًا.
“لكنني سأقتلك أيضًا بسببه.”
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
“….لماذا؟”
“ستقتلني بسببه؟”
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
ارتفع طرف شفتيه بلطف، بينما أغلق يده ببطء.
“….لماذا؟”
”….يبدو أن هذا متوقع.”
“أنتِ أيتها الـ—!”
كيرا ميلن: سبات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
التقدم – 13% ——> 19%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
“….”
__________________________________
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
ترجمة: TIFA
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
بل على العكس، شعرت بتوتر أكبر وتوقفت عن الكلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
