الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء.
الفصل 284: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [3]
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
__________________________________
صرير—
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
تمكنت أخيرًا من فتح باب الخزانة.
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
ما استقبل نظري كان غرفة ممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أستمع.”
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
صرير—
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
“…ماذا حدث؟”
“يمكنك إنزالي.”
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
قهقهت كيرا.
استغرق الأمر لحظة لأدرك تمامًا محيطي.
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
***
“هذه غرفة كيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن الجواب واضحًا؟
في الوقت الحالي، كانت في فوضى تامة، وكنت الشخص الوحيد الموجود فيها.
بشعره الأسود الناعم وعينيه البندقيتين العميقتين اللتين تحملان نوعًا من الهيبة التي يصعب إخفاؤها، لم يكن سوى جوليان.
لسبب ما، كنت لا أزال عالقًا داخل نطاق الورقة الثالثة.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
عندما فكرت في الورقة الثالثة، شعرت بصداع ينبض في رأسي.
التقدم – 13% ——> 19%
“المرة الثانية.”
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
كانت هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء لا أستطيع فهمه.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
المرة الأولى مع ديليلا وشوكولاتتها، والمرة الثانية مع كيرا و… السجائر.
صرير—
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
عندما استدار برأسه، تمكنت كيرا أخيرًا من رؤية وجهه.
لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟
أرادت أن ترى كيف سيرد.
إن كان حقًا سفرًا عبر الزمن، فهل كنت أنا من أثر على ديليلا وكيرا؟
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
هل هذا منطقي؟
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
“قد يكون نوعًا من المفارقة حيث إنني فقط أتبع ما حدث بالفعل.”
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
بهذا المعنى، إن كنت أنا من أثر عليهما بالفعل، فإن خط الزمن للعالم قد تكيف بالفعل ليأخذ في الاعتبار أفعالي المستقبلية.
أرادت أن ترى كيف سيرد.
ذلك…
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
بصراحة، كان من الصعب عليّ استيعاب هذه الفكرة.
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
ماذا سيحدث لو مضيت قدمًا وقتلتهما؟
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
…أم أن هناك قيودًا؟ مثل الجدار غير المرئي الذي منعني من الاقتراب من كيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
“قد يكون هذا هو السبب…”
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
لكنني كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني كنت أعيد تجربة نسخة معدلة من أعمق صدماتهم.
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
والذي كان يشعل السجائر داخل الخزانة كان كيرا نفسها.
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغطية سرير، ألعاب، قطع أثاث، وشظايا مرآة مكسورة…
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
تمامًا مثل بقية الأثاث، كانت مهترئة للغاية، مليئة بالخدوش والضربات على السطح الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
كان القفل مكسورًا، وعندما نظرت إليه، أدركت شيئًا.
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
“كان يجب أن أكون قادرًا على دفع الباب للخارج دون مشكلة.”
“تلك العاهرة!”
صرير—!
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها الباب، أصدر صريرًا وفتح بسلاسة تحت لمستي.
الظلام… كانت تكرهه.
حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
كيرا… لم تكن محبوسة.
“هذه المرة فقط.”
لقد كانت فقط تختبئ هناك.
“أوه.”
“آه.”
“آه.”
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
“إذن هذا هو الأمر…”
لم يقل شيئًا، لكنني فهمت مقصده.
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
انتهت الرؤية.
كان لأن الورقة الثالثة جعلتني أختبر كل ما شعرت به كيرا في ذلك الوقت.
“أوه.”
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
لقد جعلوني أشعر بكل شيء.
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
“…..”
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
“هذه المرة فقط.”
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
كان يعلم شيئًا بلا شك.
كانت كيرا ملقاة أمامي، وسمعت صوت عمتها من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الوصول.”
عندها أدركت…
“….”
“لقد عدت.”
“…..”
انتهت الرؤية.
“قد يكون نوعًا من المفارقة حيث إنني فقط أتبع ما حدث بالفعل.”
كنت أعتقد أنني سأفهم المزيد عن الموقف، لكنه قادني فقط إلى المزيد من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
ومع ذلك، عند تجميع كل شيء، أصبحت لدي فكرة عما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
“ألا تستمع إلي؟”
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
“…أنا أستمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
رفعت رأسي ونظرت نحو عمة كيرا.
“عمتـي جاءت.”
كانت عيناها ضيقتين، ويمكنني أن أرى أنها منزعجة مني.
__________________________________
لكن لسبب ما، كانت تكبح نفسها.
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
“كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
“…..”
فكرت في ذلك الوقت بالسجن، وفي أفعاله.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
كان ذلك مؤسفًا، لأنني كنت أفعل هذا للحصول على معلومات منها، لكنني كنت شخصًا صبورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
“لقد أصبحتِ يائسة على مر السنين.”
كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها.
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
“في نوبة غضبك، كدتِ تقتلينها. ابنة أخيكِ العزيزة. لكن في النهاية، لم تحصلي حتى على أدنى فكرة عن مكان المرآة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مثير للشفقة.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
“إنه أمر مثير للشفقة.”
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
بينما لم تكن الفرص عالية، كان هناك احتمال ضئيل أن تكتشف شيئًا.
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
لهذا السبب، امتنعت عن ذلك.
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
فقط لأنني لم أعتقد أنني سأحتاج إليه.
“سأشكرك على ذلك.”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
“ألا تستمع إلي؟”
لا يوجد مهرب من ديليلا، وعمة كيرا بدأت تفهم هذا، إذ بدأت تعابير وجهها تتراخى.
“هذه المرة فقط.”
عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا ميلن: سبات
بل على العكس، شعرت بتوتر أكبر وتوقفت عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
“….”
حرصت على التأكيد على كلماتي الأخيرة.
“….”
“عمتـي جاءت.”
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
ولم أكن لأتراجع، فبادلتها النظرات مباشرة في تلك العيون الحمراء الياقوتية المألوفة، حتى انحنت شفتيها أخيرًا في ابتسامة خفيفة.
“…..”
“أنت محظوظ.”
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
كانت مجرد كلمتين، لكنهما كانتا كافيتين لأفهم قرارها.
ضيقت كيرا عينيها.
“…أشعر بإغراء شديد لقتلك، ولكن كما قلتِ، لن ينتهي الأمر بشكل جيد بالنسبة لي إذا فعلت ذلك.”
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
هزت كتفيها بلا مبالاة.
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
“يا للأسف. كنت أعتقد أنني اقتربت من معرفة مكان المرآة، لكنها حقًا صعبة المراس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أستمع.”
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في الورقة الثالثة، شعرت بصداع ينبض في رأسي.
“حقًا… يا للأسف.”
كانت ترتدي بدلة رمادية تناسب ملامح جسدها تمامًا.
استدارت روز مبتعدة.
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
كانت ترتدي بدلة رمادية تناسب ملامح جسدها تمامًا.
كانت كيرا ملقاة أمامي، وسمعت صوت عمتها من الجانب.
كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
“….”
دون أن تنظر إلى الوراء، غادرت الزقاق ويديها في جيوبها.
كانت كيرا ملقاة أمامي، وسمعت صوت عمتها من الجانب.
“…سأعود قريبًا. سأتركها في عهدتك.”
كان الأرضية مغطاة بمختلف الأشياء.
ومع تلاشي وقع كعب حذائها تدريجيًا، التقت عيناي بعيني الأستاذ.
من شعورها بالحصار في الظلام، إلى الخوف والإحساس بالعجز الذي ابتلعها.
لم يقل شيئًا، لكنني فهمت مقصده.
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
أومأت برأسي بهدوء، فردّ الإيماءة قبل أن يستدير، متبعًا روز من خلفها.
في اللحظة التي انخفض فيها صوتي، أغلق فمها.
“…..”
“تلك العاهرة!”
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
“هذه غرفة كيرا.”
بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
ثم خطوت خطوتي الأولى خارج الزقاق متجهًا نحو السكن.
“أنت محظوظ.”
“هذه المرة فقط.”
“أوه.”
صدر صوت سحق خافت بينما خطوت للأمام.
***
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
كانت كيرا تشعر بأنها تتأرجح بين الوعي واللاوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو شيء من هذا القبيل.
وجه معين ظل يطفو في ذهنها، مما جعل قلبها ينبض بقلق.
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
بينما كانت تغيب وتعود إلى وعيها، كانت ترى الظلام المألوف، فارتعش قلبها.
حتى صوته كان مألوفًا.
الظلام… كانت تكرهه.
هزت كتفيها بلا مبالاة.
لا، كانت تخافه.
“هذه المرة فقط.”
…كلما تعرضت له أكثر، زاد قلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في الورقة الثالثة، شعرت بصداع ينبض في رأسي.
لهذا السبب لم تكن تنام أبدًا دون أن تترك النور مضاءً.
“المرة الثانية.”
كان يذكرها كثيرًا بذلك الوقت.
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
فعلت كل ما بوسعها لنسيان ذلك الوقت.
كيرا… لم تكن محبوسة.
من تنظيف غرفتها والحفاظ على ترتيبها حتى لا تتذكر حالتها عندما خرجت منها، إلى التأكد من أنها لن تكون وحيدة أبدًا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مثير للشفقة.”
بذلت كيرا كل جهدها للنسيان.
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أستمع.”
ذلك الوجه ظهر في ذهنها مرة أخرى، فانفتحت عيناها على الفور.
”….يبدو أن هذا متوقع.”
“تلك العاهرة!”
تفحصت جميع الأدلة الصغيرة المتناثرة في الغرفة، من الصور إلى الدببة الممزقة، وبدأت القطع تتجمع معًا.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا ميلن: سبات
انتفضت للخلف، وتغير تعبيرها عندما شعرت بأنها محتجزة بين ذراعي أحدهم.
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
“أنتِ أيتها الـ—!”
“قتلها لن يؤدي إلا إلى تعقيد وضعنا. المستشارة في المدينة. في اللحظة التي تموت فيها كيرا أو تختفي، لن تفلتي من أنظارها. قد يكون بريمير تحت سيطرتنا، لكن هناك حدود. إن حاولت تلك الوحشية حقًا، فلن يستطيع أحد… وأعني، لا أحد منا، الفرار منها.”
توقفت كلماتها فورًا عندما أدركت شيئًا غريبًا.
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
“أه؟”
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
“أوه.”
“….أنتِ مستيقظة.”
“آه.”
حتى صوته كان مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
من يمكن أن يكون…؟
بعد رحيلهما بفترة قصيرة، وقفت في صمت، أحدق بهدوء في كيرا المستلقية على الأرض، وشعرها متناثر على وجهها.
“نحن على وشك الوصول.”
ألقيت نظرة خفيفة باتجاه كيرا.
عندما استدار برأسه، تمكنت كيرا أخيرًا من رؤية وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم سنة مضت منذ أن كُلفتِ بالبحث عن المرآة؟”
بشعره الأسود الناعم وعينيه البندقيتين العميقتين اللتين تحملان نوعًا من الهيبة التي يصعب إخفاؤها، لم يكن سوى جوليان.
كانت مجرد كلمتين، لكنهما كانتا كافيتين لأفهم قرارها.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
… أثناء حديثي، فكرت في حقن القليل من السحر العاطفي في صوتي، لكنني تراجعت.
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
ولم يكن إلا عندما رأته حتى بدأت تستوعب ما حدث، فاسترخت قليلاً.
“ماذا—؟”
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
“قدرة من قدراتي.”
انتهت الرؤية.
“….”
“….”
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
“أوه.”
“….كيف أشعر حيال ذلك؟”
نظرت كيرا إلى الأسفل وفهمت.
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
صرير—!
“يمكنك إنزالي.”
“هذه غرفة كيرا.”
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها أدركت أن الشخص الوحيد الذي كان محبوسًا داخل تلك الخزانة… كان أنا.
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
“حقًا… يا للأسف.”
نظرت إلى الضباب لوهلة، ثم حولت انتباهها إليه مجددًا.
“ألا تستمع إلي؟”
كان لديها الكثير من الأسئلة التي أرادت طرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تحملني؟”
“هذه غرفة كيرا.”
“….لا فكرة لدي .”
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
هز جوليان كتفيه بلا اكتراث.
عادت إليّ ذكريات الوقت الذي كنت فيه محاصرًا في الظلام.
“وجدتك فاقدة الوعي في منتصف زقاق. أنا أكثر من يتساءل عن حالتك.”
فهمت شيئًا آخر أيضًا.
“أوه.”
“….”
ضيقت كيرا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
لسبب ما، لم تصدقه.
خفضت رأسها، وتوقفت نظرة روز على كيرا.
كان يعلم شيئًا بلا شك.
انتهت الرؤية.
ومع ذلك، تركت الأمر يمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
بما أنه لا يريد التحدث، فلن تضغط عليه.
لم تنطق بكلمة، بل ظلت تحدق بي في صمت.
“حسنًا…”
لا أطلس، ولا الإمبراطور، ولا هي.
تنحنحت كيرا، ثم واجهت جوليان مباشرة.
”….يبدو أن هذا متوقع.”
“عمتـي جاءت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أستمع.”
“….”
لم أكن متأكدًا من المدة التي وقفت فيها هناك، لكنني في النهاية انحنيت والتقطتها بين ذراعي.
“هي السبب في الحالة التي أنا عليها الآن.”
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
لم تخفِ شيئًا، بل أخبرته بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت ذلك، لم أسترخِ.
وبينما كانت تفعل ذلك، ظلت نظراتها مثبتة عليه.
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
أرادت أن ترى كيف سيرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضباب ينتشر من جسدي، محيطًا بنا بالكامل.
أن تلاحظ أي ثغرة يمكنها استغلالها، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
“….”
“…هل هذا حقًا سفر عبر الزمن؟”
تلك الثغرة لم تأتِ أبدًا.
الظلام… كانت تكرهه.
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
كان ذلك يزعج كيرا، لكنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
“عمتكِ نجت، كيف تشعرين حيال ذلك؟”
في الواقع، لو كان يتجول بهذا الشكل، فسيكون الأمر غريبًا جدًا.
“….كيف أشعر حيال ذلك؟”
بل على العكس، شعرت بتوتر أكبر وتوقفت عن الكلام.
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
ألم يكن الجواب واضحًا؟
كان يعلم شيئًا بلا شك.
شعرت بالقرف.
“….”
بالقرف التام، وعندما همّت بإخباره بذلك، أدركت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الأمر…”
فمها… رفض أن ينطق بالكلمات.
بدا الأمر وكأن إعصارًا قد اجتاح المكان.
“أه؟”
“قد يكون هذا هو السبب…”
مهما حاولت، الكلمات ببساطة لم تخرج.
“أنت محظوظ.”
مصدومة، نظرت إلى جوليان، الذي كان يحدق بها بنفس نظرته الهادئة.
عند التفكير في الوقت الذي قضيته داخل الخزانة، استدرت لأنظر إليها.
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
هزت كتفيها بلا مبالاة.
“سعيدة.”
ومع ذلك…
“….لماذا؟”
“اقتضت الحاجة استخدامها.”
بدلًا من أن يبدو متفاجئًا، ظل صوت جوليان هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معطفها الأبيض يتدلى على كتفيها، يرفرف خلفها وهي تدير ظهرها.
وقفت كيرا في صمت للحظة قبل أن ترفع رأسها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، واندهشت لرؤية نفسها مستندة إلى ظهر شخص ما.
“لأنني أريد قتلها بنفسي.”
حدقت كيرا في عينيه بصمت غير مريح قبل أن تعض شفتيها وتخفض رأسها.
نعم، أرادت كيرا أن تكون هي من يقتل عمتها.
“سعيدة.”
ليس جوليان، ولا أي شخص آخر، بل هي نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانها إجباره على الكلام.
“….”
تمامًا عندما بدأت كيرا تتقبل الموقف، تحدث جوليان أخيرًا.
وقف جوليان في صمت لوهلة، مستوعبًا كلماتها قبل أن يتحدث مجددًا،
“سأشكرك على ذلك.”
“ماذا لو أخبرتكِ أنني كنت السبب في هروبها؟”
لكن ليس لوقت طويل، حيث أدارت رأسها بسرعة لتتفحص محيطها، فقط لتُصدم برؤية الضباب يحيط بهما.
تجمدت كيرا لثانية، غير قادرة على استيعاب كلماته، وهي تحدق به بذهول.
“أه؟”
كان تعبيره غير مبالٍ، يراقبها ليرى كيف سترد.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في الزقاق المألوف.
لم تعرف كيرا كيف تتفاعل، فعبست حواجبها.
كان لأن الورقة الثالثة جعلتني أختبر كل ما شعرت به كيرا في ذلك الوقت.
هل كان جادًا أم يمزح؟
قهقهت كيرا بسخرية، وهي تنظر إليه بنظرة استهزاء.
فكرت في ذلك الوقت بالسجن، وفي أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
لكن كلما فكرت في الأمر، ازداد اعتقادها بأن تدخله لم يكن له أي علاقة بهروب عمتها.
“ربما يظن أنه ساعدها في الهروب بهجومه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟
أو شيء من هذا القبيل.
“…..”
عندها فكرت في السؤال بجدية، وبعد لحظات، ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيها وهي تخطو داخل الضباب.
”….يبدو أن هذا متوقع.”
“سأشكرك على ذلك.”
“آه.”
قهقهت كيرا.
السبب الذي جعلني أشعر بأنني محاصر، وأختنق، وأشعر بالجوع…
“لكنني سأقتلك أيضًا بسببه.”
“قد يكون هذا هو السبب…”
وأخيرًا، اختفت تمامًا داخل الضباب، تاركة جوليان واقفًا وحده.
هل كان جادًا أم يمزح؟
رفع يده، ونظر إلى راحة كفه.
أغلقت عينيّ، واسترجعت بهدوء كل تلك الأحاسيس ونقشتها في ذهني، ثم فتحت عيني مجددًا.
“ستقتلني بسببه؟”
لقد نظرت إلي فقط دون أن تنطق بكلمة واحدة.
ارتفع طرف شفتيه بلطف، بينما أغلق يده ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت محاولتي لهدم جدرانها،
”….يبدو أن هذا متوقع.”
توقف جوليان، وقفزت كيرا عن ظهره.
كيرا ميلن: سبات
إذا كانت ديليلا عازمة على تعقب الشخص المسؤول عن قتل كيرا، فلن يستطيع أحد إيقافها.
التقدم – 13% ——> 19%
في حالة ديليلا، كان الشخص الذي أعطاها الشوكولاتة شخصًا آخر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مثير للشفقة.”
__________________________________
ظل تعبيره متجمدًا طوال الوقت.
“….أنتِ مستيقظة.”
ترجمة: TIFA
كان لدي فكرة عن السبب، واستغللت ذلك لصالحتي.
كان ظهرًا عريضًا، وعندما وقع نظرها على الشخص الذي كان يحملها، أدركت أنه يبدو مألوفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
