الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [2]
الفصل 283: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [2]
لكنهم… لم يكونوا ينظرون إليّ.
كان الظلام حالكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أدرك، كنت قد استخدمت كل السجائر التي معي.
احتضنت العتمة كل شبر من محيطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم أكن أستطيع الرؤية أو السمع بوضوح.
واصلت إشعال سيجارة تلو الأخرى.
“أين أنا…؟”
كلما انتهت سيجارة، أشعلت أخرى، وبقيت أحدق في الدائرة الحمراء العائمة.
نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا سأفعل بعد أن تختفي؟ ماذا سأ—
ومع ذلك، ظل الظلام مسيطرًا. بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أرَ سوى السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفكر مرتين قبل أن أشعل آخر سيجارة لديّ.
“ما الذي يحدث؟”
بدأ الأمر يؤثر على عقلي.
حاولت التحدث، لكن وجدت صوتي محبوسًا في حلقي. مهما حاولت، لم تستجب شفتي ولم تفتح.
بقيت جالسًا، وحدي، مع الرماد الذي بقي معلقًا في الهواء.
“….!”
وأصبح ذلك واضحًا جدًا عندما استمر الوقت في المرور حتى وصل إلى الأربع والعشرين ساعة.
حركت جسدي ومددت يدي للأمام، فشعرت بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفكر مرتين قبل أن أشعل آخر سيجارة لديّ.
كان سطحه ناعمًا، مع لمسة خفيفة من الدفء. طرقت عليه عدة مرات بمفاصلي.
“كيف يمكن لهذا أن يكون منطقيًا؟”
“توك، توك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توك، توك—!”
كان الصوت خفيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبحت ذراعي اليسرى ضعيفة، ولم تعد تستجيب.
“خشب…؟”
احتضنت العتمة كل شبر من محيطي.
بدا الأمر كذلك، فطرقت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت يدي المرتعشة نحوها.
“توك، توك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه كان بسبب شيء كنت أكرهه، لم أستطع أن أشيح نظري عن الدائرة الحمراء العائمة.
توقفت عندما أدركت أن الطرق لم يُحدث أي فرق. ثم مررت يدي في جميع الاتجاهات لأتحسس مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع مرور الوقت، بدأت أشعر بالاختناق.
حينها، أصابتني الصدمة عندما اكتشفت أنني محاصر من كل جانب.
ومع ذلك، لم يخرج أي صوت من فمي.
لم أُصب بالذعر على الفور، بل واصلت تحسس المساحة من حولي. وبسبب الظلام الدامس، كان من الصعب إدراك كل شيء بوضوح.
“أين أنا…؟”
مع ذلك، حاولت رسم خريطة ذهنية للمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتي، تحطم الدائرة السحرية التي حاولت تشكيلها في أقل من لحظة.
بينما كنت أتحسس الجانب الأيسر، توقفت.
استدرت، وفي المكان الذي كنت أظن أنه جدار، رأيت فتاة صغيرة.
“لا شيء.”
توهجت الدائرة الحمراء أمامي.
المساحة هناك كانت فارغة تمامًا.
“لا شيء.”
أو على الأقل، بدت كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قليل، رأيت خطًا أبيض رفيعًا يتسلل إلى الظلام.
“توك، توك—!”
كنت متأكدًا أنني استخدمت الورقة الثالثة على كيرا، لكن… كيف وصلت إلى هذا الوضع؟
طرقت على الجدار الذي أمامي من الجهة اليسرى، فقفز حاجباي في دهشة.
وأصبح ذلك واضحًا جدًا عندما استمر الوقت في المرور حتى وصل إلى الأربع والعشرين ساعة.
الصوت… كان مختلفًا قليلًا عن بقية الجدران.
وهكذا،
كان أقل تجويفًا وأكثر صلابة.
مصدومًا، حدقت في الظلام، متخيلًا يدي الفارغة في ذهني.
لم يكن يبدو وكأنه مصنوع من الخشب.
‘لماذا… لماذا لا تنتهي هذه الرؤية؟’
“غريب…”
لم يكن هناك شيء في عقلي سوى فكرة الهروب.
طرقت عليه مرات إضافية، لكن سرعان ما توقفت عندما أدركت أن الأمر لا يؤدي إلى شيء.
رغم الألم، أدرّت جسدي باتجاه الصوت.
لم أشعر بالخوف.
…كان هناك شيء في الضوء والرائحة جعلني أشعر بالراحة في هذا المكان الخانق.
إن كان هذا مصنوعًا من الخشب حقًا، فلن يكون سوى ورقة سهلة التمزيق بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع مرور الساعات، بقيت عالقًا في هذا الظلام، دون أي مخرج.
رغم أنني كنت ساحرًا، فإن قوتي الجسدية كانت تفوق البشر العاديين بكثير.
لم يكن يبدو وكأنه مصنوع من الخشب.
وبدون تردد، وجهت لكمة مباشرة نحو الجدار أمامي.
مددت يدي لآخذ سيجارة أخرى، لكن قلبي سقط عندما أدركت أنها الأخيرة.
“بانغ—!”
طرقت على الجدار الذي أمامي من الجهة اليسرى، فقفز حاجباي في دهشة.
دوى صوت قوي عند اصطدام قبضتي بالحاجز.
لم أعد أهتم بفهم الموقف.
لكن، باستثناء الصوت… لم يحدث شيء.
“هاه؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتي، تحطم الدائرة السحرية التي حاولت تشكيلها في أقل من لحظة.
طرفت بعينيّ عدة مرات.
كان الصوت خفيفًا.
“كيف يمكن لهذا أن يكون منطقيًا؟”
عند الساعة الخامسة عشرة، أصيبت ساقي الأخرى بتشنج، وشعرت بتصلب في رقبتي.
تحسست السطح الخشبي أمامي، لأتفاجأ بأنه لا يزال ناعمًا تمامًا.
مددت يدي لآخذ سيجارة أخرى، لكن قلبي سقط عندما أدركت أنها الأخيرة.
لم يكن هناك أي خدش أو أثر على الإطلاق، حتى في المكان الذي ضربته مباشرة.
بقيت جالسًا، وحدي، مع الرماد الذي بقي معلقًا في الهواء.
“ما الذي يجري هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توك، توك—!”
رغم ذلك، لم أفقد هدوئي، بل خفضت رأسي وبدأت أفكر في وضعي.
“…..”
“إن لم ينجح هذا، يمكنني تجربة شيء آخر.”
سيجارة؟ من بين كل الأشياء؟
مددت يدي للأمام محاولًا إلقاء تعويذة بسيطة.
عند الساعة الخامسة عشرة، أصيبت ساقي الأخرى بتشنج، وشعرت بتصلب في رقبتي.
اخترت تعويذة سلاسل، لكن…
“آه، فهمت.”
“تزز—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفكر مرتين قبل أن أشعل آخر سيجارة لديّ.
لدهشتي، تحطم الدائرة السحرية التي حاولت تشكيلها في أقل من لحظة.
_____________________________________
مصدومًا، حدقت في الظلام، متخيلًا يدي الفارغة في ذهني.
أو على الأقل، بدت كذلك.
لكن، لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
بدأ الأمر يؤثر على عقلي.
لا، ما صدمني أكثر هو أن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أدرك، كنت قد استخدمت كل السجائر التي معي.
“اختفت.”
“…..”
طاقتي السحرية كانت شبه معدومة.
ارتعشت شفتاي، وشعرت بالدفء يتسرب إلى أعماقي.
لم يتبقَ لدي سوى مقدار ضئيل جدًا منها.
كنت أعلم أن وقتي كان ينفد.
“جسدي يبدو وكأنه تراجع، وطاقتي السحرية اختفت تقريبًا بالكامل…”
وبينما كنت أراقبها، شعرت بثقل في قلبي.
ما هذه الورطة اللعينة؟
“…..”
قطبت حاجبيّ بإحكام، متمسكًا بهدوئي رغم كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامي سوى تحمل الألم بصمت.
بدأت أطرق الجدران مرة أخرى، آملًا في العثور على أي دليل يساعدني على فهم موقفي.
ارتعشت شفتاي، وشعرت بالدفء يتسرب إلى أعماقي.
لكن دون جدوى.
الفصل 283: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [2]
حتى مع مرور الساعات، لم يتغير شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، حتى قدرتي على التحمل لها حدود.
“…..”
شعرها الأبيض كان ملتصقًا بوجهها الهزيل، وعيناها الحمراوان كانتا مثبتتين على سيجارتي بلهفة مريعة.
ظل الظلام يلفّ جسدي، لكنه أصبح خانقًا أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد بحاجة لها للهروب من واقعي.
ومع مرور الوقت، بدأت أشعر بالاختناق.
مددت يدي للأمام محاولًا إلقاء تعويذة بسيطة.
المساحة كانت ضيقة، وكنت محاصرًا تمامًا، عاجزًا عن الصراخ أو طلب المساعدة.
“جسدي يبدو وكأنه تراجع، وطاقتي السحرية اختفت تقريبًا بالكامل…”
“ما الذي يحدث هنا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الغطاء ببطء، وأخرجت شيئًا طويلًا وناعمًا.
كنت متأكدًا أنني استخدمت الورقة الثالثة على كيرا، لكن… كيف وصلت إلى هذا الوضع؟
اخترت تعويذة سلاسل، لكن…
“…..”
…عند الساعة العاشرة تقريبًا، بدأت ساقاي في التشنج.
غارقًا في أفكاري، واصلت الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أطرق الجدران مرة أخرى، آملًا في العثور على أي دليل يساعدني على فهم موقفي.
لابد أن شيئًا ما سيحدث، صحيح؟
شعرت بمعدتي تنقلب بسبب الرائحة، وسرعان ما انزلقت السيجارة من بين أصابعي وسقطت على الأرض.
واصلت إقناع نفسي بذلك، لكن…
“خشب…؟”
“…..”
رغم الألم، أدرّت جسدي باتجاه الصوت.
لا شيء.
استمر الوقت في المرور.
حتى مع مرور الساعات، بقيت عالقًا في هذا الظلام، دون أي مخرج.
وفي تلك اللحظة، شعرت بشيء في جيبي.
كنت محبوسًا في مساحة ضيقة، وحيدًا تمامًا.
دوى صوت قوي عند اصطدام قبضتي بالحاجز.
بدأت أنفاسي تقصر، وشعرت برأسي يصبح خفيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل العرق إلى جانب وجهي، وأصبح التنفس أكثر صعوبة.
من وقت لآخر، كنت أطرق الجدران، آملًا في العثور على شيء يساعدني على الخروج، لكن كل محاولاتي باءت بالفشل.
رافق ذلك رائحة حادة ولاذعة، جعلتني أقطّب حاجبيّ.
وفجأة، بدأ الجو يزداد حرارة.
مصدومًا، حدقت في الظلام، متخيلًا يدي الفارغة في ذهني.
تسلل العرق إلى جانب وجهي، وأصبح التنفس أكثر صعوبة.
سناب!
“…..”
لم يكن هناك أي خدش أو أثر على الإطلاق، حتى في المكان الذي ضربته مباشرة.
رغم كل شيء، حافظت على هدوئي.
توهجت الدائرة الحمراء أمامي.
لقد واجهت ظروفًا أسوأ من هذه في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاقتي السحرية كانت شبه معدومة.
يمكنني تحمل هذا.
كنت متأكدًا أنني استخدمت الورقة الثالثة على كيرا، لكن… كيف وصلت إلى هذا الوضع؟
لكن، حتى قدرتي على التحمل لها حدود.
تحسست السطح الخشبي أمامي، لأتفاجأ بأنه لا يزال ناعمًا تمامًا.
عشر ساعات.
سيجارة؟ من بين كل الأشياء؟
…عند الساعة العاشرة تقريبًا، بدأت ساقاي في التشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحتها في كل زاوية من المساحة، وأصبحت كل ما أشمه.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك، لم أفقد هدوئي، بل خفضت رأسي وبدأت أفكر في وضعي.
تألّمت بشدة، فجعلني الألم أرتجف.
كان خطًا رقيقًا، لكنه نما مع كل ثانية، ليسمح للضوء بالتدفق إلى الداخل.
ومهما حاولت، لم أستطع إصدار أي صوت.
كان الأمر كما لو أن جسدي يخشى أن أصدر أي صوت.
لسبب ما، جسدي لا يزال يرفض السماح لي بالكلام.
ثم…
كان الأمر كما لو أن جسدي يخشى أن أصدر أي صوت.
كان الظلام حالكًا.
لكن، ماذا عن الطرق؟
ثم…
.
“أين أنا…؟”
.
“إن لم ينجح هذا، يمكنني تجربة شيء آخر.”
.
توك توك—
استمر الوقت في المرور.
مددت يدي لآخذ سيجارة أخرى، لكن قلبي سقط عندما أدركت أنها الأخيرة.
عند الساعة الخامسة عشرة، أصيبت ساقي الأخرى بتشنج، وشعرت بتصلب في رقبتي.
“هاه؟”
ومع ذلك، لم يخرج أي صوت من فمي.
وبمرور الوقت، بدأت الدائرة الحمراء تخفت.
لم يكن أمامي سوى تحمل الألم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحتها في كل زاوية من المساحة، وأصبحت كل ما أشمه.
‘…لقد مررت بما هو أسوأ من هذا.’
توك توك—
على الرغم من العذاب الذي كنت فيه، حاولت أن أبقى متماسكًا.
“ما الذي يجري هنا؟”
لكنني شعرت أن هذا التماسك بدأ يتلاشى ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، حاولت رسم خريطة ذهنية للمكان.
وأصبح ذلك واضحًا جدًا عندما استمر الوقت في المرور حتى وصل إلى الأربع والعشرين ساعة.
تزز!
“….”
‘…لقد مررت بما هو أسوأ من هذا.’
لم أغمض عينيّ للنوم ولو للحظة.
‘ماذا أفعل؟ كيف يمكنني الخروج من هنا؟ لا أفهم… ما هذه الوضعية الغريبة؟’
حاولت، لكن الانزعاج الذي كنت فيه جعل النوم مستحيلًا.
المساحة كانت ضيقة، وكنت محاصرًا تمامًا، عاجزًا عن الصراخ أو طلب المساعدة.
‘أحتاج للخروج.’
لكن، لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
في هذه المرحلة، بدأت مشاعر اليأس تتغلغل في أعماق عقلي.
في أي ظرف آخر، لكنت قد شعرت بالغثيان، لكن هذه المرة… لم أفعل.
كنت مستنزفًا جسديًا وعقليًا.
ترجمة: TIFA
المكان ضيق، والأكسجين ينفد.
‘ماذا أفعل؟ كيف يمكنني الخروج من هنا؟ لا أفهم… ما هذه الوضعية الغريبة؟’
‘الخروج… يجب أن أخرج…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت مشاعر اليأس بداخلي مع هذا الإدراك، وبدأت أتحسس المساحة من حولي بيأس.
كنت مستميتًا لرؤية الضوء.
في أي ظرف آخر، لكنت قد شعرت بالغثيان، لكن هذه المرة… لم أفعل.
كان مجرد خيال، لكنني شعرت وكأن الجدران تضيق من حولي أكثر فأكثر.
“خشب…؟”
أصبحت أنفاسي ضحلة، ولم أعد أفكر في شيء سوى الهروب.
“إن لم ينجح هذا، يمكنني تجربة شيء آخر.”
لم أعد أهتم بفهم الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، حتى قدرتي على التحمل لها حدود.
…كل ما أردته هو أن أتحرر من هذا السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتي، تحطم الدائرة السحرية التي حاولت تشكيلها في أقل من لحظة.
بدأ الأمر يؤثر على عقلي.
لأول مرة منذ زمن طويل، رأيت النور أخيرًا.
توك! توك—
رغم أنني كنت ساحرًا، فإن قوتي الجسدية كانت تفوق البشر العاديين بكثير.
واصلت الطرق، لكن دون جدوى.
أو على الأقل، بدت كذلك.
‘لماذا… لماذا لا تنتهي هذه الرؤية؟’
ضيّقت عينيّ من الألم بينما كنت أحاول إبقائها مفتوحة، و…
ارتجفت شفتاي وأنا أعضّ عليهما، عندها أدركت أنهما جافتان تمامًا، كما كان حلقي.
لكن، ماذا عن الطرق؟
‘ماء…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
أخيرًا، أدرك عقلي أنني كنت جائعًا وعطِشًا.
مددت يدي للأمام محاولًا إلقاء تعويذة بسيطة.
ارتفعت مشاعر اليأس بداخلي مع هذا الإدراك، وبدأت أتحسس المساحة من حولي بيأس.
“هناك شخص هنا!”
بعد أن فعلت ذلك مئات المرات، كنت قد حفظت المكان تمامًا في ذهني.
بدأت أتذكر ما أوصلني إلى هنا، وقبضت على الصندوق بإحكام.
كنت أعرف أن ما أفعله بلا معنى، لكنني كنت بحاجة لفعل شيء ما.
لابد أن شيئًا ما سيحدث، صحيح؟
…كان عليّ فعل شيء ما للخروج من هنا.
‘ماذا أفعل؟ كيف يمكنني الخروج من هنا؟ لا أفهم… ما هذه الوضعية الغريبة؟’
ثُمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنني أختنق.
سرعان ما أصبحت ذراعي اليسرى ضعيفة، ولم تعد تستجيب.
‘…لقد مررت بما هو أسوأ من هذا.’
بدأ الجوع والعطش ينهشان جسدي.
عاد صوتي، لكنني لم أعد بحاجة إليه.
أصبحت أفكاري ضبابية، بالكاد أستطيع التفكير.
ثُمب!
‘…اخرج. يجب أن أخرج.’
“لقد وجدناها!”
لم يكن هناك شيء في عقلي سوى فكرة الهروب.
ثم…
شعرت أنني أختنق.
شعرت بمعدتي تنقلب بسبب الرائحة، وسرعان ما انزلقت السيجارة من بين أصابعي وسقطت على الأرض.
“….”
كان أسطواني الشكل، ورائحة التبغ المألوفة تسللت إلى أنفي.
وفي تلك اللحظة، شعرت بشيء في جيبي.
وفي تلك اللحظة، شعرت بشيء في جيبي.
كان صندوقًا صغيرًا، وعندما أمسكت به، خمدت أفكاري للحظة.
سناب—
بدأت أتذكر ما أوصلني إلى هنا، وقبضت على الصندوق بإحكام.
لم أكن أرى شيئًا، لكن عقلي أكمل الصورة تلقائيًا، فرأيت يدي وهي تمسك بالسيجارة.
فتحت الغطاء ببطء، وأخرجت شيئًا طويلًا وناعمًا.
كنت أعلم أن وقتي كان ينفد.
كان أسطواني الشكل، ورائحة التبغ المألوفة تسللت إلى أنفي.
لابد أن شيئًا ما سيحدث، صحيح؟
شعرت بمعدتي تنقلب بسبب الرائحة، وسرعان ما انزلقت السيجارة من بين أصابعي وسقطت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه كان بسبب شيء كنت أكرهه، لم أستطع أن أشيح نظري عن الدائرة الحمراء العائمة.
تاك—
‘أحتاج للخروج.’
بما أنني اعتدت على الظلام، عرفت بالضبط أين سقطت السيجارة بمجرد سماع الصوت.
كان أسطواني الشكل، ورائحة التبغ المألوفة تسللت إلى أنفي.
امتدت يدي المرتعشة نحوها.
لم أُصب بالذعر على الفور، بل واصلت تحسس المساحة من حولي. وبسبب الظلام الدامس، كان من الصعب إدراك كل شيء بوضوح.
لم أكن أرى شيئًا، لكن عقلي أكمل الصورة تلقائيًا، فرأيت يدي وهي تمسك بالسيجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أنفاسي ضحلة، ولم أعد أفكر في شيء سوى الهروب.
تسارع نبض قلبي عند رؤية ذلك.
سناب، سناب، سناب—
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبحت ذراعي اليسرى ضعيفة، ولم تعد تستجيب.
لقد مضى وقت طويل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومهما حاولت، لم أستطع إصدار أي صوت.
بلعت ريقي، لكنني شعرت بالألم فقط.
تألّمت بشدة، فجعلني الألم أرتجف.
ثم…
رغم كل شيء، حافظت على هدوئي.
سناب—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مستنزفًا جسديًا وعقليًا.
تطايرت شرارات، وظهر أمامي دائرة حمراء متوهجة.
احتضنت العتمة كل شبر من محيطي.
لأول مرة منذ زمن طويل، رأيت النور أخيرًا.
‘ماذا أفعل؟ كيف يمكنني الخروج من هنا؟ لا أفهم… ما هذه الوضعية الغريبة؟’
رغم أنه كان بسبب شيء كنت أكرهه، لم أستطع أن أشيح نظري عن الدائرة الحمراء العائمة.
لسبب ما، جسدي لا يزال يرفض السماح لي بالكلام.
ارتعشت شفتاي، وشعرت بالدفء يتسرب إلى أعماقي.
كل ما أردته منها هو النور الذي جلبته لي.
تراقصت الجمرة المشتعلة في طرف السيجارة، تنبض بخفوت، فشعرت بجاذبيتها العجيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك، لم أفقد هدوئي، بل خفضت رأسي وبدأت أفكر في وضعي.
رافق ذلك رائحة حادة ولاذعة، جعلتني أقطّب حاجبيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أي ظرف آخر، لكنت قد شعرت بالغثيان، لكن هذه المرة… لم أفعل.
“إن لم ينجح هذا، يمكنني تجربة شيء آخر.”
واصلت التحديق في الضوء الوحيد داخل هذا السجن المظلم.
‘هذا يكفي.’
…كان هناك شيء في الضوء والرائحة جعلني أشعر بالراحة في هذا المكان الخانق.
أردت أن أضحك.
سيجارة؟ من بين كل الأشياء؟
لم تكن رائحة محببة، لكنها كانت الشيء الوحيد الذي أبعد عني الأفكار السيئة.
‘هاها.’
بدأ الجوع والعطش ينهشان جسدي.
لم أكن لأتوقع يومًا أن تجلب لي هذه الرائحة أي نوع من السكينة، لكن ها أنا هنا، أتوق إلى الشعور الذي تمنحه لي.
وهكذا،
فكرت في أخذ نفَس منها، لكنني توقفت.
‘هاه…؟’
‘هذا يكفي.’
كان الظلام حالكًا.
…حتى لو لم أكن أشمئز من الفكرة، لم أشعر برغبة في ذلك.
كلاك!
كنت مختلفًا عن نفسي في الماضي.
وبينما كنت أراقبها، شعرت بثقل في قلبي.
لم أعد بحاجة لها للهروب من واقعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع مرور الوقت، بدأت أشعر بالاختناق.
كل ما أردته منها هو النور الذي جلبته لي.
لم يكن يبدو وكأنه مصنوع من الخشب.
وهكذا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كذلك، فطرقت مرة أخرى.
سناب—
لم يكن يبدو وكأنه مصنوع من الخشب.
كلما انتهت سيجارة، أشعلت أخرى، وبقيت أحدق في الدائرة الحمراء العائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه كان بسبب شيء كنت أكرهه، لم أستطع أن أشيح نظري عن الدائرة الحمراء العائمة.
كان الضوء الذي تبعثه خافتًا للغاية، ورغم محاولاتي لاستخدامه لرؤية محيطي، لم أستطع.
ارتجفت شفتاي وأنا أعضّ عليهما، عندها أدركت أنهما جافتان تمامًا، كما كان حلقي.
في النهاية، لم يكن لدي خيار سوى البقاء جالسًا في مكاني.
لكن، على عكس السابق، كنت أكثر هدوءًا.
لكن، على عكس السابق، كنت أكثر هدوءًا.
واصلت إشعال سيجارة تلو الأخرى.
وفي تلك اللحظة، شعرت بشيء في جيبي.
سناب، سناب، سناب—
‘هاها.’
انتشرت رائحتها في كل زاوية من المساحة، وأصبحت كل ما أشمه.
“هناك شخص هنا!”
لم تكن رائحة محببة، لكنها كانت الشيء الوحيد الذي أبعد عني الأفكار السيئة.
كل ما أردته منها هو النور الذي جلبته لي.
أصبحت مدمنًا عليها.
أصبحت مدمنًا عليها.
‘هاه…؟’
‘الخروج… يجب أن أخرج…’
مددت يدي لآخذ سيجارة أخرى، لكن قلبي سقط عندما أدركت أنها الأخيرة.
‘ماذا أفعل؟ كيف يمكنني الخروج من هنا؟ لا أفهم… ما هذه الوضعية الغريبة؟’
قبل أن أدرك، كنت قد استخدمت كل السجائر التي معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
…ومع ذلك، لم يحدث شيء.
استدرت، وفي المكان الذي كنت أظن أنه جدار، رأيت فتاة صغيرة.
“…..”
اهتزت المساحة من حولي، وسمعت أصواتًا مكتومة من خارج المكان الذي كنت محبوسًا فيه.
أغمضت عينيّ وأرحت رأسي إلى الخلف.
“جسدي يبدو وكأنه تراجع، وطاقتي السحرية اختفت تقريبًا بالكامل…”
سناب!
…كان هناك شيء في الضوء والرائحة جعلني أشعر بالراحة في هذا المكان الخانق.
لم أفكر مرتين قبل أن أشعل آخر سيجارة لديّ.
في النهاية، لم يكن لدي خيار سوى البقاء جالسًا في مكاني.
تزز!
ومع ذلك، لم يخرج أي صوت من فمي.
توهجت الدائرة الحمراء أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، حتى قدرتي على التحمل لها حدود.
بذهول، أبقيت عيني مثبتتين عليها.
لكن دون جدوى.
‘ماذا أفعل؟ كيف يمكنني الخروج من هنا؟ لا أفهم… ما هذه الوضعية الغريبة؟’
لم أشعر بالخوف.
اجتاحت الأسئلة رأسي، لكن مع مرور الوقت، أصبحت أفكاري أكثر هدوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع مرور الوقت، بدأت أشعر بالاختناق.
كل ما فعلته هو الاستمتاع بالراحة التي جلبها لي هذا النور.
حتى مع مرور الساعات، لم يتغير شيء.
كنت أعلم أن وقتي كان ينفد.
“هناك شخص هنا!”
وبمرور الوقت، بدأت الدائرة الحمراء تخفت.
حتى مع مرور الساعات، لم يتغير شيء.
وبينما كنت أراقبها، شعرت بثقل في قلبي.
“توك، توك—!”
ماذا سأفعل بعد أن تختفي؟ ماذا سأ—
كنت أعلم أن وقتي كان ينفد.
كلاك!
كان الأمر كما لو أن جسدي يخشى أن أصدر أي صوت.
فجأة، دوى صوت مرتفع، فرفعت رأسي فورًا.
اهتزت المساحة من حولي، وسمعت أصواتًا مكتومة من خارج المكان الذي كنت محبوسًا فيه.
اهتزت المساحة من حولي، وسمعت أصواتًا مكتومة من خارج المكان الذي كنت محبوسًا فيه.
توك توك—
توك توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرقت على الجدار بسرعة، محاولًا لفت انتباههم.
كنت مختلفًا عن نفسي في الماضي.
‘مرحبًا؟ هل هناك أحد؟’
كان الأمر كما لو أن جسدي يخشى أن أصدر أي صوت.
كلاك!
لكن، لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
لم يبدو أنهم سمعوني، لكن الاهتزازات استمرت.
عشر ساعات.
رغم الألم، أدرّت جسدي باتجاه الصوت.
لأول مرة منذ زمن طويل، رأيت النور أخيرًا.
بعد قليل، رأيت خطًا أبيض رفيعًا يتسلل إلى الظلام.
شعرت بمعدتي تنقلب بسبب الرائحة، وسرعان ما انزلقت السيجارة من بين أصابعي وسقطت على الأرض.
كان خطًا رقيقًا، لكنه نما مع كل ثانية، ليسمح للضوء بالتدفق إلى الداخل.
شعرها الأبيض كان ملتصقًا بوجهها الهزيل، وعيناها الحمراوان كانتا مثبتتين على سيجارتي بلهفة مريعة.
ضيّقت عينيّ من الألم بينما كنت أحاول إبقائها مفتوحة، و…
“….”
“هناك شخص هنا!”
وفي تلك اللحظة، شعرت بشيء في جيبي.
“لقد وجدناها!”
_____________________________________
ظهرت عدة وجوه أمامي.
‘ماء…’
لكنهم… لم يكونوا ينظرون إليّ.
تزز!
استدرت، وفي المكان الذي كنت أظن أنه جدار، رأيت فتاة صغيرة.
عاد صوتي، لكنني لم أعد بحاجة إليه.
شعرها الأبيض كان ملتصقًا بوجهها الهزيل، وعيناها الحمراوان كانتا مثبتتين على سيجارتي بلهفة مريعة.
كان سطحه ناعمًا، مع لمسة خفيفة من الدفء. طرقت عليه عدة مرات بمفاصلي.
وقبل أن أتمكن من قول شيء، أخذوها بعيدًا.
…عند الساعة العاشرة تقريبًا، بدأت ساقاي في التشنج.
عدت إلى الظلام وحدي.
ثم…
“آه، فهمت.”
كنت محبوسًا في مساحة ضيقة، وحيدًا تمامًا.
عاد صوتي، لكنني لم أعد بحاجة إليه.
حاولت، لكن الانزعاج الذي كنت فيه جعل النوم مستحيلًا.
بقيت جالسًا، وحدي، مع الرماد الذي بقي معلقًا في الهواء.
‘…اخرج. يجب أن أخرج.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توك، توك—!”
فكرت في أخذ نفَس منها، لكنني توقفت.
_____________________________________
‘ماء…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أنفاسي ضحلة، ولم أعد أفكر في شيء سوى الهروب.
ترجمة: TIFA
كان الأمر كما لو أن جسدي يخشى أن أصدر أي صوت.
“ما الذي يحدث؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات