النية [2]
الفصل 281: النية [2]
“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم؟!”
“أ-أنتِ… ك-كيف ما زلتِ على قيد الحياة؟”
الخطوة الأولى لفتح المجال؟
“أين هو؟”
لقد أصابتني الدهشة للحظة، غير قادر على استيعاب ما كان يحدث تمامًا. كان العالم لا يزال رماديًا، والألوان ترفض العودة.
نظرتها…
لكن وسط هذا العالم الرمادي، شعرت أنني وجدت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المِرآة. أين هي؟”
كان يبدو وكأنه في متناول يدي، ومع ذلك، كان بعيدًا بشكل لا يمكن تصوره.
“أوغ… أوغ…”
… لم أستطع أن أفهم تمامًا ما هو.
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهن كيرا، وعندما فكرت في الأمر، أدركت أنها لم ترَ الجثة أبدًا.
“النية…”
توقفت، وبدأ شيء ما يتمدد من جسدها.
بينما كنت أتأمل كلماتها، حاولت فهم ما كانت تحاول قوله، لكنني لم أستطع.
عمتها…
كان هذا مفهومًا لم أواجهه من قبل.
إذا كان الأمر كذلك، فكيف سيكون مجالي؟
خاصةً أن المجالات هي أشياء يكتسبها المرء عند اختراق الطبقة الخامسة.
توقفت، وبدأ شيء ما يتمدد من جسدها.
“هناك ثلاث خطوات لفتح المجال.”
____________________________________
ترددت كلمات ديليلا الهادئة من أمامي. كان وجهها قريبًا مني بعض الشيء، لكنها لم تبدُ وكأنها لاحظت ذلك.
شعرت بالضآلة في ذلك العالم، و…
“النية، التصور، والتجسيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…!”
لم أكن منزعجًا، بل استمعت إلى شرحها باهتمام.
اهتز صوت كيرا وهي تحدق في الشخصية التي تقف أمامها.
“لا يمكنك اختيار كيفية إنشاء مجالك. المجال هو شيء يتشكل طبيعيًا عندما يحين الوقت المناسب، ويتم إنشاؤه بناءً على تجاربك.”
“النية…”
لا يمكنني الاختيار؟
السيناريو لم يكن منطقيًا على الإطلاق.
… عبستُ قليلًا عند سماع كلماتها، لكنني كنت سريعًا في تقبلها. لم أكن على دراية بكيفية عمل المجالات، وبالتالي لم أكن مدركًا لجميع ما كانت تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة أمامي، ساقاها متقاطعتان، وعيناها العسليتان تحدقان بي بعمق.
لكن، بشكل عام، النطاقات تتجلى بناءً على تجارب الشخص.
كيف يكون ذلك ممكنًا؟
إذا كان الأمر كذلك، فكيف سيكون مجالي؟
وبينما كان جسدها يرتجف، امتدت يدها إلى جيب تنورتها.
نظرتُ إلى العالم الرمادي أمامي، كافحتُ لأرى كيف يمكن أن يكون له أي صلة بي.
كل ما استطعت فعله هو إصدار أصوات تنفس متقطعة بينما كنت أتشبث يائسًا بالهواء القليل الذي استطعت العثور عليه.
“الخطوة الأولى لإنشاء مجال هي إدراك ‘النية’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن… ها هي الآن، ما زالت على قيد الحياة.
لوّحت ديليلا بيدها، فظهرت مرآة صغيرة.
____________________________________
بحركة من يدها، استدارت المرآة، مما أتاح لي رؤية نفسي، وعندها رأيته أخيرًا.
أوه، فهمت… لم تكن بحاجة إلى توضيح ذلك.
عيناي.
قبل لحظات فقط، كانت عادية تمامًا.
لقد كانتا…
“بيضاوين.”
إذا كان هذا مجرد لمحة عن القوة التي يمتلكها المجال، فأنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لتطوير مجالي.
رفعتُ رأسي لأنظر إلى ديليلا.
أصبحت أنفاسي ثقيلة، وبدأت يداي تتشبثان بعنقي، كما لو كنت أخنق نفسي.
“هذا هو أول دليل يظهر عند إدراك النية.”
كي…
قالت ديليلا، بينما بدأت عيناها تتحولان إلى اللون الأبيض أيضًا.
في تلك اللحظة، غريزيًا، وصلت إلى جيبي، قبل أن أتوقف.
“يمكنك تسميته استنارة. كل شخص يمتلك نية مختلفة، ويعود الأمر إليك في اكتشاف ما تعنيه نيتك. معظم الأشخاص يدركون النية بعد الوصول إلى الطبقة الرابعة، ويستغرق ذلك وقتًا طويلًا. لكنك وصلت إليها قبل ذلك، وهذا أمر نادر.”
“أوكه!”
بصراحة، كنت أواجه صعوبة في متابعة كلماتها.
شعرت بالضآلة في ذلك العالم، و…
كنت أفهم ما تعنيه، لكن هذه كانت المرة الأولى التي أراها تتحدث بهذا القدر.
’… رؤيتها تتحدث بهذا الشكل يبدو غريبًا بعض الشيء.’
كان الأمر مفاجئًا، ولم أستطع منع عيني من تتبع شفتيها وهي تتحدث.
“انظر في عيني.”
’… رؤيتها تتحدث بهذا الشكل يبدو غريبًا بعض الشيء.’
لوّحت ديليلا بيدها، فظهرت مرآة صغيرة.
ليس أنني كرهت ذلك.
كي…
لكنني سرعان ما استعدت تركيزي وفكرتُ في كلماتها مرة أخرى.
والآن فهمت.
عندها خطرت لي فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، في وادٍ ناءٍ في بريمير.
“تقول إن النوايا نادرة، وعادةً ما تظهر بعد الوصول إلى الطبقة الرابعة. حقيقة أنني تمكنت من إدراكها الآن لا بد أن لها علاقة بفتح الحب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأتها تموت بأم عينيها.
كنت متأكدًا من ذلك.
لوّحت ديليلا بيدها، فظهرت مرآة صغيرة.
… كان لدي شعور سابقًا بأنني كنت قريبًا من إدراك شيء ما، لكنني لم أكن متأكدًا مما هو. كنت فقط أعرف أن شيئًا ما كان يشغل بالي في الخلفية.
أصبحت أنفاسي ثقيلة، وبدأت يداي تتشبثان بعنقي، كما لو كنت أخنق نفسي.
والآن فهمت.
“النية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة لأن أكون في أفضل حالاتي لذلك.
وفي هذا السياق، أدركتُ شيئًا آخر.
***
“نطاقي مرتبط بالمشاعر الأساسية الستة.”
لم تستطع سوى تكرار السؤال نفسه.
“ما يأتي بعد النية هو التصور.”
الفصل 281: النية [2]
حركت ديليلا رأسها إلى الخلف وضغطت بإصبعها على صدغها.
لقد أصابتني الدهشة للحظة، غير قادر على استيعاب ما كان يحدث تمامًا. كان العالم لا يزال رماديًا، والألوان ترفض العودة.
“فهم عالمك الخاص، وصياغة قوانينك الخاصة.”
“أ-أنتِ… ك-كيف ما زلتِ على قيد الحياة؟”
“هم؟”
“المجال هو مساحة منفصلة بقوانينك الخاصة. قلت سابقًا أنك لا تستطيع اختيار مجالك، لكن هذا ليس صحيحًا تمامًا.”
“المجال هو مساحة منفصلة بقوانينك الخاصة. قلت سابقًا أنك لا تستطيع اختيار مجالك، لكن هذا ليس صحيحًا تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ديليلا شرحها بينما خطت خطوة أخرى إلى الخلف.
واصلت ديليلا شرحها بينما خطت خطوة أخرى إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوغ… أوغ…”
“النية هي الفكرة. التصور هو تطوير تلك الفكرة، والتجسيد هو…”
رفعتُ رأسي لأنظر إلى ديليلا.
توقفت، وبدأ شيء ما يتمدد من جسدها.
وحدي، وقفت في وسط عالم مهجور خالٍ من الأكسجين.
ببطء، زحف من قدميها، وانتشر في كل زاوية من الغرفة، محطماً العالم الرمادي أمام عيني، ومغلفاً المكان بأكمله.
“تقول إن النوايا نادرة، وعادةً ما تظهر بعد الوصول إلى الطبقة الرابعة. حقيقة أنني تمكنت من إدراكها الآن لا بد أن لها علاقة بفتح الحب.”
“انظر في عيني.”
كل هذا الحديث عن المجالات أرهقني.
”…!”
“لا أعرف ما هي نيتك، لكنها أساس مجالك. الأمر متروك لك لمنحها مفهومًا. قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن يجب أن تفكر فيه بعناية. بمجرد أن يتشكل مجالك بالكامل، سيبقى معك حتى يوم وفاتك.”
تحرك رأسي من تلقاء نفسه.
“الخطوة الأولى لإنشاء مجال هي إدراك ‘النية’.”
في البداية، شعرت بالارتباك، لكن سرعان ما تحول ارتباكي إلى إدراك… ثم إلى رعب وخوف عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ديليلا ببطء.
نظرتها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟”
قبل لحظات فقط، كانت عادية تمامًا.
كان بارداً… شبه خالٍ من المشاعر.
ولكن الآن…
عينان تواجهان عيني، وقلبي يرتجف، ودون تفكير، تراجعت خطوة إلى الوراء.
في غضون ثوانٍ، رأيت عينيها تتحولان تدريجيًا إلى فراغ، وشعرت بإحساس مرعب يحيط بجسدي بالكامل، وكأن أيادي سوداء غير مرئية ظهرت من العدم وأحكمت قبضتها علي، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
في غضون ثوانٍ، رأيت عينيها تتحولان تدريجيًا إلى فراغ، وشعرت بإحساس مرعب يحيط بجسدي بالكامل، وكأن أيادي سوداء غير مرئية ظهرت من العدم وأحكمت قبضتها علي، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
منعكسًا في بؤبؤيها، رأيت عالماً مقفراً تقف فيه وحيدة، وظهرها مواجه لي.
عينان تواجهان عيني، وقلبي يرتجف، ودون تفكير، تراجعت خطوة إلى الوراء.
شعرت بالضآلة في ذلك العالم، و…
قالت ديليلا، بينما بدأت عيناها تتحولان إلى اللون الأبيض أيضًا.
بــا… خفق! بــا… خفق!
كل هذا الحديث عن المجالات أرهقني.
قلبي، الذي كان ينبض بهدوء قبل لحظات، بدأ فجأة ينبض بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟”
“أوغ… أوغ…”
“ها… ها…”
أصبحت أنفاسي ثقيلة، وبدأت يداي تتشبثان بعنقي، كما لو كنت أخنق نفسي.
استنشقت بعمق، وعاد كل شيء من حولي إلى طبيعته.
“أوكه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس أنني كرهت ذلك.
وحدي، وقفت في وسط عالم مهجور خالٍ من الأكسجين.
“النية…”
“أوغ… أوغ…”
“فهم عالمك الخاص، وصياغة قوانينك الخاصة.”
حاولت يائسًا أن أقول شيئًا، لكن الكلمات رفضت الخروج من فمي.
عيناي.
كل ما استطعت فعله هو إصدار أصوات تنفس متقطعة بينما كنت أتشبث يائسًا بالهواء القليل الذي استطعت العثور عليه.
وكيرا شعرت بالغثيان.
ثم…
“أوغ… أوغ…”
كل شيء تحطم.
وكيرا شعرت بالغثيان.
“هووووه!”
أصبحت أنفاسي ثقيلة، وبدأت يداي تتشبثان بعنقي، كما لو كنت أخنق نفسي.
استنشقت بعمق، وعاد كل شيء من حولي إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مستندة بارتياح إلى جدار الزقاق، تحدق بها بمرح.
عينان تواجهان عيني، وقلبي يرتجف، ودون تفكير، تراجعت خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم؟!”
”….”
استغرقني الأمر لحظة كاملة لاستيعاب ما حدث، وعندما فعلت، نظرت مرة أخرى إلى ديليلا.
أوه، فهمت… لم تكن بحاجة إلى توضيح ذلك.
كانت جالسة أمامي، ساقاها متقاطعتان، وعيناها العسليتان تحدقان بي بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة أمامي، ساقاها متقاطعتان، وعيناها العسليتان تحدقان بي بعمق.
“كيف كان ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع كيرا سوى أن تشاهد بينما جسدها يُرفع عن الأرض ببطء.
”…هل كان هذا أقصى قوتك؟”
لكن وسط هذا العالم الرمادي، شعرت أنني وجدت شيئًا.
“لا.”
عندها خطرت لي فكرة.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت ستتحول إلى جثة بلا روح.”
“كنت ستتحول إلى جثة بلا روح.”
“النية…”
أوه، فهمت… لم تكن بحاجة إلى توضيح ذلك.
وفي هذا السياق، أدركتُ شيئًا آخر.
مررت يدي على جسر أنفي، وأخذت نفسًا عميقًا، لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا لإزالة القشعريرة التي اجتاحت جسدي بالكامل.
لكن أين ذهبت؟
الإحساس الذي شعرت به…
لكن السؤال هو… كيف؟
كان من الصعب وصفه، لكن الشيء الوحيد الذي كنت متأكدًا منه هو أنني لا أريد أبدًا تجربة ذلك مرة أخرى.
”…هل كان هذا أقصى قوتك؟”
الآن فهمت لماذا تعتبر المجالات مهمة للغاية.
حاولت التحرر، لكن… قبضتها كانت قوية للغاية.
إذا كان هذا مجرد لمحة عن القوة التي يمتلكها المجال، فأنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لتطوير مجالي.
لكن السؤال هو… كيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟”
كيف يمكنني تطوير مجالي؟
الإحساس الذي شعرت به…
“لا أعرف ما هي نيتك، لكنها أساس مجالك. الأمر متروك لك لمنحها مفهومًا. قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن يجب أن تفكر فيه بعناية. بمجرد أن يتشكل مجالك بالكامل، سيبقى معك حتى يوم وفاتك.”
“هذا أصبح سخيفًا.”
وقفت ديليلا ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، في وادٍ ناءٍ في بريمير.
بينما كانت تمسح شعرها الأسود الطويل خلف أذنها، ألقت نظرة حولها.
في البداية، شعرت بالارتباك، لكن سرعان ما تحول ارتباكي إلى إدراك… ثم إلى رعب وخوف عميق.
في تلك اللحظة، غريزيًا، وصلت إلى جيبي، قبل أن أتوقف.
عيناي.
“هذا أصبح سخيفًا.”
لكن السؤال هو… كيف؟
”….”
في غضون ثوانٍ، رأيت عينيها تتحولان تدريجيًا إلى فراغ، وشعرت بإحساس مرعب يحيط بجسدي بالكامل، وكأن أيادي سوداء غير مرئية ظهرت من العدم وأحكمت قبضتها علي، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
شعرت بنظرة ديليلا، فأخرجت يدي وأريتها كفي الفارغ.
بعد ظهورها، انتقلتا خارج المسرح وشقتا طريقهما إلى هنا.
”….”
“أنا مغادرة.”
خفضت عينيها بخيبة أمل، ولم أستطع سوى أن أهز كتفي.
“لا.”
لقد انتهيت للتو من عرض مسرحي…
وفي هذا السياق، أدركتُ شيئًا آخر.
“أنا مغادرة.”
“بيضاوين.”
في خيبة أملها، تلاشى جسد ديليلا وهي تغادر.
“النية…”
بقيت في مكاني لبضع ثوانٍ، قبل أن أقبض يدي وأتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بنظرة ديليلا، فأخرجت يدي وأريتها كفي الفارغ.
“حسنًا… سأرتاح الآن.”
بينما زادت قوة القبضة، سمعت كيرا صوت عمتها مجددًا.
كل هذا الحديث عن المجالات أرهقني.
بالإضافة إلى أنني بحاجة إلى أن أكون مستعدًا ليوم الغد، اليوم الذي سيبدأ فيه رسميًا قمة الإمبراطوريات الأربع.
والآن فهمت.
كنت بحاجة لأن أكون في أفضل حالاتي لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، في وادٍ ناءٍ في بريمير.
“لا ينبغي أن أتعجل في هذا.”
إذا كان هذا مجرد لمحة عن القوة التي يمتلكها المجال، فأنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لتطوير مجالي.
وبهذه الأفكار، غيرت ملابسي وغادرت.
لكن وسط هذا العالم الرمادي، شعرت أنني وجدت شيئًا.
اهتز صوت كيرا وهي تحدق في الشخصية التي تقف أمامها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ديليلا ببطء.
في نفس الوقت، في وادٍ ناءٍ في بريمير.
“أ-أنتِ… ك-كيف ما زلتِ على قيد الحياة؟”
في ذلك الوقت، أقنعت نفسها بأن الجسد قد تحول إلى رماد.
اهتز صوت كيرا وهي تحدق في الشخصية التي تقف أمامها.
“لقد كبرتِ كثيرًا منذ آخر مرة رأيتكِ فيها، كي.”
عمتها…
حاولت التحرر، لكن… قبضتها كانت قوية للغاية.
كانت تبدو تمامًا كما رأتها آخر مرة، بشعرها الأشقر الطويل، وعينيها الحمراء الياقوتية، وابتسامتها المميزة.
بالإضافة إلى أنني بحاجة إلى أن أكون مستعدًا ليوم الغد، اليوم الذي سيبدأ فيه رسميًا قمة الإمبراطوريات الأربع.
كانت مستندة بارتياح إلى جدار الزقاق، تحدق بها بمرح.
عينان تواجهان عيني، وقلبي يرتجف، ودون تفكير، تراجعت خطوة إلى الوراء.
بعد ظهورها، انتقلتا خارج المسرح وشقتا طريقهما إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ديليلا شرحها بينما خطت خطوة أخرى إلى الخلف.
“هل أتوهم…؟”
عينان تواجهان عيني، وقلبي يرتجف، ودون تفكير، تراجعت خطوة إلى الوراء.
شعرت كيرا أن عقلها أصبح فارغًا.
“أوغ… أوغ…”
كيف يكون ذلك ممكنًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن… ها هي الآن، ما زالت على قيد الحياة.
لقد رأتها تموت بأم عينيها.
الفصل 281: النية [2]
ليس ذلك فحسب، بل كانت عمتها أيضًا مطلوبة للعدالة.
“أين هو؟”
حقيقة أنها ظهرت وسط مسرح مليء بالشخصيات المهمة دون أن يتم كشفها جعلت كيرا تصدق أن هذا كله مجرد وهم.
ببطء، زحف من قدميها، وانتشر في كل زاوية من الغرفة، محطماً العالم الرمادي أمام عيني، ومغلفاً المكان بأكمله.
“لقد كبرتِ كثيرًا منذ آخر مرة رأيتكِ فيها، كي.”
بــا… خفق! بــا… خفق!
كي…
كان بارداً… شبه خالٍ من المشاعر.
كان هذا لقبًا لم تكن تناديها به سوى عمتها.
قالت ديليلا، بينما بدأت عيناها تتحولان إلى اللون الأبيض أيضًا.
هذا وحده كان كافيًا ليجعلها تفهم أن من أمامها كانت بالفعل عمتها.
“لا أعرف ما هي نيتك، لكنها أساس مجالك. الأمر متروك لك لمنحها مفهومًا. قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن يجب أن تفكر فيه بعناية. بمجرد أن يتشكل مجالك بالكامل، سيبقى معك حتى يوم وفاتك.”
وكيرا شعرت بالغثيان.
استنشقت بعمق، وعاد كل شيء من حولي إلى طبيعته.
“ك-كيف؟”
“فهم عالمك الخاص، وصياغة قوانينك الخاصة.”
لم تستطع سوى تكرار السؤال نفسه.
”….!”
كيف يكون هذا ممكنًا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لقبًا لم تكن تناديها به سوى عمتها.
“الآن، الآن… لنترك الأمور غير المهمة جانبًا. أنتِ تعرفينني يا كي، لن أموت بتلك السهولة. بالإضافة إلى ذلك، لم تري جثتي، أليس كذلك؟ هل اعتقدتِ حقًا أن ذلك كان كافيًا لقتلي؟”
“النية…”
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهن كيرا، وعندما فكرت في الأمر، أدركت أنها لم ترَ الجثة أبدًا.
في ذلك الوقت، أقنعت نفسها بأن الجسد قد تحول إلى رماد.
“النية…”
لكن أين ذهبت؟
منعكسًا في بؤبؤيها، رأيت عالماً مقفراً تقف فيه وحيدة، وظهرها مواجه لي.
ولكن… ها هي الآن، ما زالت على قيد الحياة.
لوّحت ديليلا بيدها، فظهرت مرآة صغيرة.
عضّت كيرا شفتيها، وبدأ جسدها يرتجف بينما اجتاحتها مشاعر مختلطة.
“أنا مغادرة.”
السيناريو لم يكن منطقيًا على الإطلاق.
كل ما استطعت فعله هو إصدار أصوات تنفس متقطعة بينما كنت أتشبث يائسًا بالهواء القليل الذي استطعت العثور عليه.
وكلما فكرت في الأمر، أدركت أن هناك شيئًا لا يتناسب مع المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبي، الذي كان ينبض بهدوء قبل لحظات، بدأ فجأة ينبض بشدة.
لكنها لم تحصل على فرصة للتفكير أكثر، لأن صوت عمتها تردد مرة أخرى.
لقد انتهيت للتو من عرض مسرحي…
“أين هو؟”
***
هذه المرة، لم يكن صوت عمتها مرحًا كما كان دائمًا.
في البداية، شعرت بالارتباك، لكن سرعان ما تحول ارتباكي إلى إدراك… ثم إلى رعب وخوف عميق.
كان بارداً… شبه خالٍ من المشاعر.
وكلما فكرت في الأمر، أدركت أن هناك شيئًا لا يتناسب مع المنطق.
كافٍ لجعل كيرا ترتجف.
“النية…”
“ها… ها…”
”….”
بينما كانت تنظر في عينيها، شعرت كيرا بأنفاسها تتسارع، وذكريات قديمة بدأت تغمر عقلها.
استغرقني الأمر لحظة كاملة لاستيعاب ما حدث، وعندما فعلت، نظرت مرة أخرى إلى ديليلا.
وبينما كان جسدها يرتجف، امتدت يدها إلى جيب تنورتها.
وفي هذا السياق، أدركتُ شيئًا آخر.
هناك، شعرت بصندوق صغير.
لكن السؤال هو… كيف؟
شيء كانت تحتفظ به لحالات الطوارئ.
كل هذا الحديث عن المجالات أرهقني.
لكن…
“نطاقي مرتبط بالمشاعر الأساسية الستة.”
“كي، أين هو؟”
”….!”
رفعت كيرا رأسها بسرعة، لتجد وجه عمتها أمامها مباشرة.
“حسنًا… سأرتاح الآن.”
وقبل أن تستطيع حتى الرد، امتدت يد وأحكمت قبضتها على عنقها.
لكن، بشكل عام، النطاقات تتجلى بناءً على تجارب الشخص.
“أوهك!”
لكن…
لم تستطع كيرا سوى أن تشاهد بينما جسدها يُرفع عن الأرض ببطء.
هناك، شعرت بصندوق صغير.
حاولت التحرر، لكن… قبضتها كانت قوية للغاية.
لم أكن منزعجًا، بل استمعت إلى شرحها باهتمام.
“أوهك…! أوك…”
“أنا مغادرة.”
بينما زادت قوة القبضة، سمعت كيرا صوت عمتها مجددًا.
أصبحت أنفاسي ثقيلة، وبدأت يداي تتشبثان بعنقي، كما لو كنت أخنق نفسي.
“أين هو؟”
في ذلك الوقت، أقنعت نفسها بأن الجسد قد تحول إلى رماد.
“المِرآة. أين هي؟”
إذا كان الأمر كذلك، فكيف سيكون مجالي؟
كل شيء تحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن…
____________________________________
____________________________________
حركت ديليلا رأسها إلى الخلف وضغطت بإصبعها على صدغها.
ترجمة: TIFA
وبهذه الأفكار، غيرت ملابسي وغادرت.
“النية هي الفكرة. التصور هو تطوير تلك الفكرة، والتجسيد هو…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
