ملاك الحزن [1]
الفصل 270: ملاك الحزن [1]
لا تزال هناك صفحات لم أقرأها بعد. ربما سأجد فيها طريقة لأكسب مزيدًا من الوقت.
كان أطلس.
تقع عقارات ميغريل على حافة المدينة. تم فصلها عن المدينة، وبنيت على جزيرة كبيرة إلى حد ما في وسط بحيرة مع جسر طويل متصل بها.
“ما الذي تنظر إليه؟”
على طول محيط القصر، اصطف عشرات الحراس مرتدين الزي الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب أنت للأمام، سأبقى معلقًا هنا!”
“… لقد مضى وقت طويل منذ أن ارتديت شيئًا كهذا.”
كان ينظر إلي في حيرة، ورغم كل الأفكار التي تدافعت في عقلي، انفتح فمي لينطق،
حركت ربطة عنقي بحذر. كانت ضيقة نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا…؟!
“هل سبق لك أن ارتديت هذا من قبل؟”
[ ◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
سمعت صوت ليون من خلفي.
“… لماذا يجب أن أرتدي هذا الهراء أساسًا؟ هذا سخيف.”
استدرت ونظرت إلى ملابسه. كانت مشابهة لملابسي، ويبدو أنه لم يكن مرتاحًا فيها أيضًا.
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
“نعم، فعلت.”
واصلت جهدي في إخفاء توتري. متظاهرًا بالجهل، خاطبته بهدوء.
“…. هذا يفسر سبب تمكنك من ارتدائه بسرعة.”
ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التصرف بوجه هادئ.
أومأ ليون بهدوء.
على الجانبين، وقفت أعمدة بيضاء شاهقة تدعم البنية الهائلة.
من رد فعله، بدا أن جوليان السابق لم يكن يرتدي البدلات. ورغم أنه كان يعلم أنني لم أعد ذلك الشخص، إلا أنه كان يقارن بيننا من وقت لآخر.
وقف التمثال شامخًا، يلوح فوقي، مظهره الداكن يندمج مع الخلفية الرمادية للعالم. كانت أجنحته، المصنوعة من ريش داكن، منتشرة على اتساعها، كما لو كانت تحاول احتضاني.
“أين الآخرون؟” سأل ليون وهو يتلفت حوله.
لم يكن تاريخ الإمبراطورية يثير اهتمامي في الماضي، لكن فجأة، أصبح الأمر مختلفًا.
“في الداخل.”
‘إلى أي مدى كانت هذه القصص حقيقية، وإلى أي مدى كانت مجرد خيال؟’
على الأقل، كانت أويف هناك.
لا يمكن أن يكون…
بسبب وضعها الخاص، دخلت بمفردها. وفقًا لها، كان عليها تحية بعض الشخصيات المهمة.
ترجمة: TIFA
‘هذا منطقي.’
“تمثال الحزن…”
في نفس الوقت، بدأت أشعر بالشفقة عليها.
على طول محيط القصر، اصطف عشرات الحراس مرتدين الزي الأبيض.
كنت سأموت من الإرهاق لو كنت في مكانها.
وبين كفيه، كان هناك رأس…
“أوه… آه!”
‘إلى أي مدى كانت هذه القصص حقيقية، وإلى أي مدى كانت مجرد خيال؟’
لفت صوت تأوه انتباهي، وعندما استدرت، رأيت شخصية مألوفة تتعثر في اتجاهنا.
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
كانت كيرا، مرتدية فستانًا أبيض يبرز شعرها الأبيض، ويبدو أنيقًا بشكل غريب عليها. كانت تتمايل في مكانها بينما تحاول جاهدة المشي على الكعب العالي.
“آه، صحيح.”
“انتــبــهـي…”
زخارف فسيفسائية معقدة زينت السقف، تصور تاريخ الإمبراطورية المليء بالدماء.
“انتبهـي رأسـك!”
ظهر التمثال مرة أخرى، ومعه…
ساعدتها إيفلين، التي كانت ترتدي فستانًا أرجوانيًا.
“هـ-هـو.”
“… لماذا يجب أن أرتدي هذا الهراء أساسًا؟ هذا سخيف.”
… وفي النهاية، سقط في يد رئيس الأساقفة، ثم في يدي.
“ششش! لا تشتمي هنا… لا تنسي أين نحن.”
تبادلنا النظرات للحظات، ثم أومأت برأسي.
“آه، تبًا!”
لكن… ما أثار فضولي أكثر كان شيء آخر.
“هيه! توقفي عن الشتائم!”
تردد صوت تكسّر في المكان.
تبادل ليون وأنا النظرات بينما شقت الاثنتان طريقهما من أمامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت ربطة عنقي بحذر. كانت ضيقة نوعًا ما.
وقبل أن تعبرنا كيرا، توقفت وحدّقت في ليون الذي كان يحدق بها بطريقة غريبة.
“آه، صحيح.”
“ما الذي تنظر إليه؟”
هل كان سيتعرف عليه إذا رآه…؟
“… لا شيء.”
من رد فعله، بدا أن جوليان السابق لم يكن يرتدي البدلات. ورغم أنه كان يعلم أنني لم أعد ذلك الشخص، إلا أنه كان يقارن بيننا من وقت لآخر.
ضيّقت كيرا عينيها، لكنها لم تقل شيئًا آخر، ثم مضت في طريقها.
على طول محيط القصر، اصطف عشرات الحراس مرتدين الزي الأبيض.
بينما كنت أراقبها وهي تبتعد، عدّلت ربطة عنقي، ثم خطرت لي فكرة فالتفتُّ إلى ليون.
ببطء، خفضت رأسي لأرى شيئًا يظهر في كفي التمثال.
“قل لي، ماذا قالَت ربطة العنق للقبعة؟”
فجأة، أصبح الجو خانقًا بشكل لا يُحتمل، ووجدت نفسي أكافح للحفاظ على تنفسي منتظمًا، وكأن ضغطًا هائلًا ينبعث من جسد أطلس.
“…؟”
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
رمش ليون بعينيه.
‘هذا منطقي.’
ثم، وكأنه أدرك ما سيحدث، اتسعت عيناه وبدأ يهز رأسه بيأس.
[ ◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
هزّة. هزّة. هزّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفهم أن العالم الذي أراه كان أعمق بكثير مما كنت أتصور.
‘لا تفعلها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات دم سقطت من أصابعه، مكونة بركة صغيرة على الأرض تحته.
هذا ما بدا أنه يريد قوله، وعيناه أصبحتا محمرتين.
على طول محيط القصر، اصطف عشرات الحراس مرتدين الزي الأبيض.
بدا بائسًا.
كان يبتسم بحرارة وهو يخاطبنا.
ربما كان كذلك، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدلت ثريات ضخمة من السقف العالي، تنثر ضوءًا فخمًا في أرجاء القاعة.
“اذهب أنت للأمام، سأبقى معلقًا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص قلبي في صدري.
“… تبًا!!”
“…؟”
“… هل لديك أي فكرة عنه؟”
*
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
مذهولًا، نظرت حولي.
تدلت ثريات ضخمة من السقف العالي، تنثر ضوءًا فخمًا في أرجاء القاعة.
تردد صوت تكسّر في المكان.
على الجانبين، وقفت أعمدة بيضاء شاهقة تدعم البنية الهائلة.
ربما كان كذلك، ولكن…
كانت الأجواء صاخبة، حيث امتلأت القاعة الرئيسية بأشخاص من مختلف الأماكن، وملابسهم المتنوعة كانت تعكس أصولهم المختلفة.
“لا شيء.”
بينما كنت أدخل المكان، تجولت عيناي في أرجاء القاعة، مستوعبًا المشهد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتها إيفلين، التي كانت ترتدي فستانًا أرجوانيًا.
زخارف فسيفسائية معقدة زينت السقف، تصور تاريخ الإمبراطورية المليء بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتها إيفلين، التي كانت ترتدي فستانًا أرجوانيًا.
على وجه الخصوص، لفت انتباهي مشهد معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت تحته، وشعرت بمدى ضآلتي… لا سيما عندما التقت عيناي بوجه الملاك الذي امتلأ بالحزن، وعيناه الجوفاء تراقباني من الأعلى.
رجل ذو شعر أحمر مألوف.
“آه، تبًا!”
وقف وحيدًا في الفسيفساء، وأمامه آلاف الكائنات المظلمة المختلفة، تحدق به بترقب.
وبين كفيه، كان هناك رأس…
راودتني فكرة وأنا أحدق في الفسيفساء.
“يبدو أنها قادمة منكم جميعًا. لم تكن موجودة من قبل، لكنني أشمها الآن… إنها رائحة مزعجة.”
‘إلى أي مدى كانت هذه القصص حقيقية، وإلى أي مدى كانت مجرد خيال؟’
ببطء، خفضت رأسي لأرى شيئًا يظهر في كفي التمثال.
كانت هناك أساطير تقول إن الإمبراطور الأول قد بلغ القمة المطلقة، لكن هل كان ذلك صحيحًا؟
هل كانت ديليلا أقوى منه؟
… لا، ربما كانت صحيحة، لكن كم منها كان بفضل أطلس؟
“قل لي، ماذا قالَت ربطة العنق للقبعة؟”
“فيما تفكر بعمق هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. هذا يفسر سبب تمكنك من ارتدائه بسرعة.”
“لا شيء.”
• تقدم اللعبة + 14%
مزقت نظري بعيدًا عن الفسيفساء ونظرت إلى ليون. كان يحدق بي بنظرة غريبة.
اعتقدت أنه سيترك الأمر عند هذا الحد، لكن عندما تحدث مجددًا، انقبضت معدتي.
ثم رفع رأسه نحو الفسيفساء وهمس،
“آه، صحيح.”
“أعتقد أنني سمعت عن هذه المعركة من قبل. شيء يتعلق ببناء بريمير. لا أذكر التفاصيل تمامًا.”
كانت ذراعه ممدودة قليلًا، وكفاه مرفوعتان، وكأنه يتوسل إلي بصمت.
“آه، صحيح.”
“قل لي، ماذا قالَت ربطة العنق للقبعة؟”
كنت قد سمعت عن تلك القصة، لكنني لم أعرها اهتمامًا كبيرًا.
كنت أفقده.
لم يكن تاريخ الإمبراطورية يثير اهتمامي في الماضي، لكن فجأة، أصبح الأمر مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّة. هزّة. هزّة.
بدأت أفهم أن العالم الذي أراه كان أعمق بكثير مما كنت أتصور.
بينما كنت أحدق في الخاتم البسيط على إصبعي، راودتني مشاعر مختلطة تجاهه.
طبقات عديدة لم أكتشفها بعد.
ابتسم أطلس وهو ينظر إلي.
… تاريخ هذا العالم كان أكثر تعقيدًا مما ظننت، والخفايا التي تحكمه أعمق بكثير.
طبقات عديدة لم أكتشفها بعد.
جعلني ذلك أتساءل عما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على الإمبراطوريات الأخرى.
• الكارثة 3 + 15%
‘على الأقل، أصبحت الآن أفهم كيف انتهى المطاف بالخاتم في يد رئيس الأساقفة.’
ما هذا بحق الجحيم…؟
لطالما تساءلت كيف وقع شيء بهذه القيمة في يديه، لكن في النهاية، السبب كان أن الخاتم دُفن تحت أنقاض ما كان يُعرف بإمبراطورية العدم.
لفت صوت تأوه انتباهي، وعندما استدرت، رأيت شخصية مألوفة تتعثر في اتجاهنا.
… وفي النهاية، سقط في يد رئيس الأساقفة، ثم في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 1 + 22%
بينما كنت أحدق في الخاتم البسيط على إصبعي، راودتني مشاعر مختلطة تجاهه.
‘هذا منطقي.’
خاصة عندما أخذت في الاعتبار أن أطلس كان المسؤول عن سقوط تلك الإمبراطورية.
كنت أفقده.
هل كان سيتعرف عليه إذا رآه…؟
هل كان سيتعرف عليه إذا رآه…؟
في الماضي، لم أكن أعتقد ذلك، لأن ديليلا قد اعتنت به، لكن الآن…؟
وبين كفيه، كان هناك رأس…
لم أعد متأكدًا.
لم يكن تاريخ الإمبراطورية يثير اهتمامي في الماضي، لكن فجأة، أصبح الأمر مختلفًا.
هل كانت ديليلا أقوى منه؟
كان يبتسم بحرارة وهو يخاطبنا.
“هاه.”
كنت قد سمعت عن تلك القصة، لكنني لم أعرها اهتمامًا كبيرًا.
تنهدت عند هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفهم أن العالم الذي أراه كان أعمق بكثير مما كنت أتصور.
وفجأة، شعرت بالإحساس المخيف الذي كان يتسلل إلي يشتد، يقترب مني بوتيرة أسرع من قبل.
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
الوقت…
“أين الآخرون؟” سأل ليون وهو يتلفت حوله.
كنت أفقده.
تنهدت عند هذه الفكرة.
‘اليوميات…’
بسبب وضعها الخاص، دخلت بمفردها. وفقًا لها، كان عليها تحية بعض الشخصيات المهمة.
لا تزال هناك صفحات لم أقرأها بعد. ربما سأجد فيها طريقة لأكسب مزيدًا من الوقت.
كان ينظر إلي في حيرة، ورغم كل الأفكار التي تدافعت في عقلي، انفتح فمي لينطق،
بالوتيرة التي تسير بها الأمور، كنت متجهًا نحو الفشل.
سمعت صوت ليون من خلفي.
“من الجميل رؤيتكما هنا.”
جعلني ذلك أتساءل عما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على الإمبراطوريات الأخرى.
تجمدت يدي عند سماع صوت أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدلت ثريات ضخمة من السقف العالي، تنثر ضوءًا فخمًا في أرجاء القاعة.
استدرت ورأيته يقترب وهو يحمل كوبًا زجاجيًا في يده.
“همم.”
كان يرتدي بدلة بيضاء فاخرة تميزه عن الجميع، وتجذب الأنظار أينما ذهب.
“هذا أمر رائع.”
“لماذا تقفان هنا بمفردكما؟ من الأفضل لكما التفاعل مع أشخاص من الإمبراطوريات الأخرى، فهذا هو الهدف من القمة.”
• تقدم اللعبة + 14%
كان يبتسم بحرارة وهو يخاطبنا.
“…؟”
في الماضي، لم أكن لأفكر كثيرًا في ذلك، لكن الآن، كل تصرف منه كان يثير شكوكي.
لم أعد متأكدًا.
ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التصرف بوجه هادئ.
‘….’
“… هذا صحيح، لكنني كنت فقط أستمتع بمشاهدة المكان. إنه رائع حقًا.”
‘هذا منطقي.’
“أليس كذلك؟”
• تقدم اللعبة + 14%
ابتسم أطلس وهو ينظر إلي.
رأسي وهو مستقر في كفيه.
بمجرد أن وقع نظره علي، شعرت بضعف في ساقي، وكأنه قادر على اختراق أسراري كلها.
لا تزال هناك صفحات لم أقرأها بعد. ربما سأجد فيها طريقة لأكسب مزيدًا من الوقت.
لكن رغم ذلك، بقيت ثابتًا ولم أظهر أي علامة على الارتباك.
“هل تمانع في أن نتحدث وحدنا؟”
اعتقدت أنه سيترك الأمر عند هذا الحد، لكن عندما تحدث مجددًا، انقبضت معدتي.
التفت إلى ليون، مشيرًا برأسه نحوي.
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
“….”
“من الجميل رؤيتكما هنا.”
لم يجب ليون، فقط نظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما تساءلت كيف وقع شيء بهذه القيمة في يديه، لكن في النهاية، السبب كان أن الخاتم دُفن تحت أنقاض ما كان يُعرف بإمبراطورية العدم.
تبادلنا النظرات للحظات، ثم أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب أنت للأمام، سأبقى معلقًا هنا!”
عندها فقط غادر ليون، تاركًا إيانا وحدنا.
“لقد سمعت بالفعل موجزًا عن الحادث من التقارير، لكنني أريد أن أسمعه منك.”
“إنه مخلص لك جدًا.”
“هاه.”
“…. نعم.”
ربما كان كذلك، ولكن…
“هذا أمر رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات، ظهرت أمامي إشعارات، لكنني لم ألقِ لها بالًا.
تمتم أطلس بابتسامة باهتة، ثم، بينما عاد نظره إلي، ضغط بيده على كتفي.
“لقد سمعت بالفعل موجزًا عن الحادث من التقارير، لكنني أريد أن أسمعه منك.”
“هل هناك خطب ما؟ تبدو متوترًا بعض الشيء مؤخرًا.”
“هيه! توقفي عن الشتائم!”
غاص قلبي في صدري.
“… هل لديك أي فكرة عنه؟”
شعرت وكأنه قد اكتشف أمري، وانقبضت أصابعي لا إراديًا.
رأس مألوف.
واصلت جهدي في إخفاء توتري. متظاهرًا بالجهل، خاطبته بهدوء.
بسبب وضعها الخاص، دخلت بمفردها. وفقًا لها، كان عليها تحية بعض الشخصيات المهمة.
“….حقًا؟ هل يبدو الأمر كذلك؟”
في نفس الوقت، بدأت أشعر بالشفقة عليها.
“همم.”
لم أعد متأكدًا.
تلألأت عينا أطلس قليلًا قبل أن يحول نظره بعيدًا.
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
اعتقدت أنه سيترك الأمر عند هذا الحد، لكن عندما تحدث مجددًا، انقبضت معدتي.
“هذا أمر رائع.”
“هناك رائحة غريبة تنبعث منك. لا، ليس منك وحدك…”
الفشل:
أخذ ينظر حوله بعينين ضيقتين.
“نعم، فعلت.”
“يبدو أنها قادمة منكم جميعًا. لم تكن موجودة من قبل، لكنني أشمها الآن… إنها رائحة مزعجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟”
ثم نظر إلي مباشرة.
في نفس الوقت، بدأت أشعر بالشفقة عليها.
“لقد سمعت بالفعل موجزًا عن الحادث من التقارير، لكنني أريد أن أسمعه منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تقفان هنا بمفردكما؟ من الأفضل لكما التفاعل مع أشخاص من الإمبراطوريات الأخرى، فهذا هو الهدف من القمة.”
“…”
كنت أفقده.
فجأة، أصبح الجو خانقًا بشكل لا يُحتمل، ووجدت نفسي أكافح للحفاظ على تنفسي منتظمًا، وكأن ضغطًا هائلًا ينبعث من جسد أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما تساءلت كيف وقع شيء بهذه القيمة في يديه، لكن في النهاية، السبب كان أن الخاتم دُفن تحت أنقاض ما كان يُعرف بإمبراطورية العدم.
كنت أعلم أنه لم يكن يطلق أي طاقة فعلية، لكنه بدا كذلك عندما فتح فمه وسأل،
لا يمكن أن يكون…
“….هل تم حقنك بدم معين أثناء الحادث؟ لأن—”
… لا، ربما كانت صحيحة، لكن كم منها كان بفضل أطلس؟
تجمد العالم في منتصف جملته.
“آه، تبًا!”
‘أه…؟’
أعيدت الرؤية إلى ذهني، وتوقف قلبي عن النبض.
مذهولًا، نظرت حولي.
تمتم أطلس بابتسامة باهتة، ثم، بينما عاد نظره إلي، ضغط بيده على كتفي.
كما لو أن جميع الألوان قد سُحبت من العالم، وجدت نفسي واقفًا وحيدًا في القاعة.
“ما الذي تنظر إليه؟”
لم يكن لدي أي وقت لاستيعاب ما كان يحدث، إذ تحطم كل شيء فجأة، وتحولت رؤيتي إلى الظلام.
“أعتقد أنني سمعت عن هذه المعركة من قبل. شيء يتعلق ببناء بريمير. لا أذكر التفاصيل تمامًا.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي مجددًا وحدّقت في أطلس، فتغير المشهد المحيط بي ليعود إلى خلفية بعد المرآة.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي واقفًا أمام تمثال طويل ومرعب.
“ما الذي تنظر إليه؟”
كان يصور ملاكًا.
هذا ما بدا أنه يريد قوله، وعيناه أصبحتا محمرتين.
وقف التمثال شامخًا، يلوح فوقي، مظهره الداكن يندمج مع الخلفية الرمادية للعالم. كانت أجنحته، المصنوعة من ريش داكن، منتشرة على اتساعها، كما لو كانت تحاول احتضاني.
تمتم أطلس بابتسامة باهتة، ثم، بينما عاد نظره إلي، ضغط بيده على كتفي.
وقفت تحته، وشعرت بمدى ضآلتي… لا سيما عندما التقت عيناي بوجه الملاك الذي امتلأ بالحزن، وعيناه الجوفاء تراقباني من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلألأت عينا أطلس قليلًا قبل أن يحول نظره بعيدًا.
كانت ذراعه ممدودة قليلًا، وكفاه مرفوعتان، وكأنه يتوسل إلي بصمت.
تمتم أطلس بابتسامة باهتة، ثم، بينما عاد نظره إلي، ضغط بيده على كتفي.
‘يتوسل…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كنت مدركًا تمامًا أن هذا كان مجرد رؤية.
كنت سأموت من الإرهاق لو كنت في مكانها.
لم أكن متأكدًا من سبب حدوثها الآن تحديدًا، لكنني حرصت على نقش كل ما كان يحدث في ذاكرتي.
وبين كفيه، كان هناك رأس…
العالم كان رماديًا، وشمس بيضاء كانت معلقة في الأفق البعيد.
“…؟”
‘… بعد المرآة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات، ظهرت أمامي إشعارات، لكنني لم ألقِ لها بالًا.
استوعبت مكاني بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت تحته، وشعرت بمدى ضآلتي… لا سيما عندما التقت عيناي بوجه الملاك الذي امتلأ بالحزن، وعيناه الجوفاء تراقباني من الأعلى.
لكن… ما أثار فضولي أكثر كان شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عيني إلى أطلس.
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، لفت انتباهي مشهد معين.
كـراااك—!
“هناك رائحة غريبة تنبعث منك. لا، ليس منك وحدك…”
تردد صوت تكسّر في المكان.
كنت سأموت من الإرهاق لو كنت في مكانها.
كان خافتًا، لكنه كان كافيًا ليجمد جسدي بالكامل.
بينما كنت أدخل المكان، تجولت عيناي في أرجاء القاعة، مستوعبًا المشهد أمامي.
ببطء، خفضت رأسي لأرى شيئًا يظهر في كفي التمثال.
ثم، وكأنه أدرك ما سيحدث، اتسعت عيناه وبدأ يهز رأسه بيأس.
تنقيط… تنقيط.
استدرت ورأيته يقترب وهو يحمل كوبًا زجاجيًا في يده.
قطرات دم سقطت من أصابعه، مكونة بركة صغيرة على الأرض تحته.
وقف وحيدًا في الفسيفساء، وأمامه آلاف الكائنات المظلمة المختلفة، تحدق به بترقب.
وبين كفيه، كان هناك رأس…
“تمثال الحزن…”
رأس مألوف.
• تقدم اللعبة + 14%
بمجرد أن وقع نظري عليه، ارتجف عقلي.
“…”
كيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما تساءلت كيف وقع شيء بهذه القيمة في يديه، لكن في النهاية، السبب كان أن الخاتم دُفن تحت أنقاض ما كان يُعرف بإمبراطورية العدم.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا…؟!
شخص واحد لا غير.
شعرت برطوبة في يدي فجأة، وعندما خفضت نظري، تجمدت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، لفت انتباهي مشهد معين.
لا يمكن أن يكون…
“قل لي، ماذا قالَت ربطة العنق للقبعة؟”
‘….’
“ما الذي تنظر إليه؟”
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات دم سقطت من أصابعه، مكونة بركة صغيرة على الأرض تحته.
بعد لحظات، ظهرت أمامي إشعارات، لكنني لم ألقِ لها بالًا.
• تقدم الشخصية + 377%
[ ◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التصرف بوجه هادئ.
• تقدم الشخصية + 377%
“ششش! لا تشتمي هنا… لا تنسي أين نحن.”
• تقدم اللعبة + 14%
بينما كنت أدخل المكان، تجولت عيناي في أرجاء القاعة، مستوعبًا المشهد أمامي.
الفشل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدلت ثريات ضخمة من السقف العالي، تنثر ضوءًا فخمًا في أرجاء القاعة.
• الكارثة 1 + 22%
مذهولًا، نظرت حولي.
• الكارثة 2 + 16%
“… تبًا!!”
• الكارثة 3 + 15%
وقبل أن تعبرنا كيرا، توقفت وحدّقت في ليون الذي كان يحدق بها بطريقة غريبة.
كان تركيزي منصبًا على شخص واحد فقط.
مذهولًا، نظرت حولي.
شخص واحد لا غير.
• تقدم اللعبة + 14%
“… هل أنت متأكد أنك بخير؟ لا تبدو على ما يرام.”
زخارف فسيفسائية معقدة زينت السقف، تصور تاريخ الإمبراطورية المليء بالدماء.
كان أطلس.
“… هل لديك أي فكرة عنه؟”
نظرت إليه، وشعرت بفمي يجف.
خاصة عندما أخذت في الاعتبار أن أطلس كان المسؤول عن سقوط تلك الإمبراطورية.
أعيدت الرؤية إلى ذهني، وتوقف قلبي عن النبض.
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
اختفى ضجيج القاعة، وأصبح كل شيء حولي يتحرك ببطء.
لكن رغم ذلك، بقيت ثابتًا ولم أظهر أي علامة على الارتباك.
رفعت رأسي مجددًا وحدّقت في أطلس، فتغير المشهد المحيط بي ليعود إلى خلفية بعد المرآة.
‘على الأقل، أصبحت الآن أفهم كيف انتهى المطاف بالخاتم في يد رئيس الأساقفة.’
ظهر التمثال مرة أخرى، ومعه…
تجمد العالم في منتصف جملته.
رأسي وهو مستقر في كفيه.
رأسي وهو مستقر في كفيه.
“هـ-هـو.”
“آه، صحيح.”
ما هذا بحق الجحيم…؟
تمتمت بصوت خافت.
رفعت عيني إلى أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العالم كان رماديًا، وشمس بيضاء كانت معلقة في الأفق البعيد.
كان ينظر إلي في حيرة، ورغم كل الأفكار التي تدافعت في عقلي، انفتح فمي لينطق،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّة. هزّة. هزّة.
“تمثال الحزن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، لم أكن أعتقد ذلك، لأن ديليلا قد اعتنت به، لكن الآن…؟
تمتمت بصوت خافت.
‘هذا منطقي.’
“… هل لديك أي فكرة عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت ربطة عنقي بحذر. كانت ضيقة نوعًا ما.
الفصل 270: ملاك الحزن [1]
__________________________________
شعرت وكأنه قد اكتشف أمري، وانقبضت أصابعي لا إراديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص قلبي في صدري.
ترجمة: TIFA
كانت الأجواء صاخبة، حيث امتلأت القاعة الرئيسية بأشخاص من مختلف الأماكن، وملابسهم المتنوعة كانت تعكس أصولهم المختلفة.
استوعبت مكاني بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
