ملاك الحزن [1]
الفصل 270: ملاك الحزن [1]
… وفي النهاية، سقط في يد رئيس الأساقفة، ثم في يدي.
عندها فقط غادر ليون، تاركًا إيانا وحدنا.
تقع عقارات ميغريل على حافة المدينة. تم فصلها عن المدينة، وبنيت على جزيرة كبيرة إلى حد ما في وسط بحيرة مع جسر طويل متصل بها.
“هناك رائحة غريبة تنبعث منك. لا، ليس منك وحدك…”
على طول محيط القصر، اصطف عشرات الحراس مرتدين الزي الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، شعرت بالإحساس المخيف الذي كان يتسلل إلي يشتد، يقترب مني بوتيرة أسرع من قبل.
“… لقد مضى وقت طويل منذ أن ارتديت شيئًا كهذا.”
“….حقًا؟ هل يبدو الأمر كذلك؟”
حركت ربطة عنقي بحذر. كانت ضيقة نوعًا ما.
“…. نعم.”
“هل سبق لك أن ارتديت هذا من قبل؟”
كان يصور ملاكًا.
سمعت صوت ليون من خلفي.
*
استدرت ونظرت إلى ملابسه. كانت مشابهة لملابسي، ويبدو أنه لم يكن مرتاحًا فيها أيضًا.
بمجرد أن وقع نظره علي، شعرت بضعف في ساقي، وكأنه قادر على اختراق أسراري كلها.
“نعم، فعلت.”
عندها فقط غادر ليون، تاركًا إيانا وحدنا.
“…. هذا يفسر سبب تمكنك من ارتدائه بسرعة.”
… وفي النهاية، سقط في يد رئيس الأساقفة، ثم في يدي.
أومأ ليون بهدوء.
“ما الذي تنظر إليه؟”
من رد فعله، بدا أن جوليان السابق لم يكن يرتدي البدلات. ورغم أنه كان يعلم أنني لم أعد ذلك الشخص، إلا أنه كان يقارن بيننا من وقت لآخر.
• الكارثة 2 + 16%
“أين الآخرون؟” سأل ليون وهو يتلفت حوله.
كانت الأجواء صاخبة، حيث امتلأت القاعة الرئيسية بأشخاص من مختلف الأماكن، وملابسهم المتنوعة كانت تعكس أصولهم المختلفة.
“في الداخل.”
تمتم أطلس بابتسامة باهتة، ثم، بينما عاد نظره إلي، ضغط بيده على كتفي.
على الأقل، كانت أويف هناك.
“أعتقد أنني سمعت عن هذه المعركة من قبل. شيء يتعلق ببناء بريمير. لا أذكر التفاصيل تمامًا.”
بسبب وضعها الخاص، دخلت بمفردها. وفقًا لها، كان عليها تحية بعض الشخصيات المهمة.
تنهدت عند هذه الفكرة.
‘هذا منطقي.’
“هل سبق لك أن ارتديت هذا من قبل؟”
في نفس الوقت، بدأت أشعر بالشفقة عليها.
“لا شيء.”
كنت سأموت من الإرهاق لو كنت في مكانها.
راودتني فكرة وأنا أحدق في الفسيفساء.
“أوه… آه!”
“همم.”
لفت صوت تأوه انتباهي، وعندما استدرت، رأيت شخصية مألوفة تتعثر في اتجاهنا.
“هيه! توقفي عن الشتائم!”
كانت كيرا، مرتدية فستانًا أبيض يبرز شعرها الأبيض، ويبدو أنيقًا بشكل غريب عليها. كانت تتمايل في مكانها بينما تحاول جاهدة المشي على الكعب العالي.
هل كانت ديليلا أقوى منه؟
“انتــبــهـي…”
“…..”
“انتبهـي رأسـك!”
لفت صوت تأوه انتباهي، وعندما استدرت، رأيت شخصية مألوفة تتعثر في اتجاهنا.
ساعدتها إيفلين، التي كانت ترتدي فستانًا أرجوانيًا.
في هذه اللحظة، كنت مدركًا تمامًا أن هذا كان مجرد رؤية.
“… لماذا يجب أن أرتدي هذا الهراء أساسًا؟ هذا سخيف.”
“ما الذي تنظر إليه؟”
“ششش! لا تشتمي هنا… لا تنسي أين نحن.”
لا تزال هناك صفحات لم أقرأها بعد. ربما سأجد فيها طريقة لأكسب مزيدًا من الوقت.
“آه، تبًا!”
رمش ليون بعينيه.
“هيه! توقفي عن الشتائم!”
“هل تمانع في أن نتحدث وحدنا؟”
تبادل ليون وأنا النظرات بينما شقت الاثنتان طريقهما من أمامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟”
وقبل أن تعبرنا كيرا، توقفت وحدّقت في ليون الذي كان يحدق بها بطريقة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت عيني إلى أطلس.
“ما الذي تنظر إليه؟”
ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التصرف بوجه هادئ.
“… لا شيء.”
لم أعد متأكدًا.
ضيّقت كيرا عينيها، لكنها لم تقل شيئًا آخر، ثم مضت في طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل ليون وأنا النظرات بينما شقت الاثنتان طريقهما من أمامنا.
بينما كنت أراقبها وهي تبتعد، عدّلت ربطة عنقي، ثم خطرت لي فكرة فالتفتُّ إلى ليون.
… وفي النهاية، سقط في يد رئيس الأساقفة، ثم في يدي.
“قل لي، ماذا قالَت ربطة العنق للقبعة؟”
طبقات عديدة لم أكتشفها بعد.
“…؟”
“…؟”
رمش ليون بعينيه.
“هذا أمر رائع.”
ثم، وكأنه أدرك ما سيحدث، اتسعت عيناه وبدأ يهز رأسه بيأس.
على الجانبين، وقفت أعمدة بيضاء شاهقة تدعم البنية الهائلة.
هزّة. هزّة. هزّة.
*
‘لا تفعلها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّة. هزّة. هزّة.
هذا ما بدا أنه يريد قوله، وعيناه أصبحتا محمرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلألأت عينا أطلس قليلًا قبل أن يحول نظره بعيدًا.
بدا بائسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 1 + 22%
ربما كان كذلك، ولكن…
“هل هناك خطب ما؟ تبدو متوترًا بعض الشيء مؤخرًا.”
“اذهب أنت للأمام، سأبقى معلقًا هنا!”
ربما كان كذلك، ولكن…
“… تبًا!!”
“يبدو أنها قادمة منكم جميعًا. لم تكن موجودة من قبل، لكنني أشمها الآن… إنها رائحة مزعجة.”
لا تزال هناك صفحات لم أقرأها بعد. ربما سأجد فيها طريقة لأكسب مزيدًا من الوقت.
*
“…”
استوعبت مكاني بسرعة.
تدلت ثريات ضخمة من السقف العالي، تنثر ضوءًا فخمًا في أرجاء القاعة.
بينما كنت أحدق في الخاتم البسيط على إصبعي، راودتني مشاعر مختلطة تجاهه.
على الجانبين، وقفت أعمدة بيضاء شاهقة تدعم البنية الهائلة.
“انتــبــهـي…”
كانت الأجواء صاخبة، حيث امتلأت القاعة الرئيسية بأشخاص من مختلف الأماكن، وملابسهم المتنوعة كانت تعكس أصولهم المختلفة.
سمعت صوت ليون من خلفي.
بينما كنت أدخل المكان، تجولت عيناي في أرجاء القاعة، مستوعبًا المشهد أمامي.
لم أعد متأكدًا.
زخارف فسيفسائية معقدة زينت السقف، تصور تاريخ الإمبراطورية المليء بالدماء.
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
على وجه الخصوص، لفت انتباهي مشهد معين.
ترجمة: TIFA
رجل ذو شعر أحمر مألوف.
استدرت ورأيته يقترب وهو يحمل كوبًا زجاجيًا في يده.
وقف وحيدًا في الفسيفساء، وأمامه آلاف الكائنات المظلمة المختلفة، تحدق به بترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا…؟!
راودتني فكرة وأنا أحدق في الفسيفساء.
تبادلنا النظرات للحظات، ثم أومأت برأسي.
‘إلى أي مدى كانت هذه القصص حقيقية، وإلى أي مدى كانت مجرد خيال؟’
[ ◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
كانت هناك أساطير تقول إن الإمبراطور الأول قد بلغ القمة المطلقة، لكن هل كان ذلك صحيحًا؟
راودتني فكرة وأنا أحدق في الفسيفساء.
… لا، ربما كانت صحيحة، لكن كم منها كان بفضل أطلس؟
مذهولًا، نظرت حولي.
“فيما تفكر بعمق هكذا؟”
رجل ذو شعر أحمر مألوف.
“لا شيء.”
بدا بائسًا.
مزقت نظري بعيدًا عن الفسيفساء ونظرت إلى ليون. كان يحدق بي بنظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل ليون وأنا النظرات بينما شقت الاثنتان طريقهما من أمامنا.
ثم رفع رأسه نحو الفسيفساء وهمس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي وقت لاستيعاب ما كان يحدث، إذ تحطم كل شيء فجأة، وتحولت رؤيتي إلى الظلام.
“أعتقد أنني سمعت عن هذه المعركة من قبل. شيء يتعلق ببناء بريمير. لا أذكر التفاصيل تمامًا.”
تنقيط… تنقيط.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كـراااك—!
كنت قد سمعت عن تلك القصة، لكنني لم أعرها اهتمامًا كبيرًا.
كانت الأجواء صاخبة، حيث امتلأت القاعة الرئيسية بأشخاص من مختلف الأماكن، وملابسهم المتنوعة كانت تعكس أصولهم المختلفة.
لم يكن تاريخ الإمبراطورية يثير اهتمامي في الماضي، لكن فجأة، أصبح الأمر مختلفًا.
استدرت ورأيته يقترب وهو يحمل كوبًا زجاجيًا في يده.
بدأت أفهم أن العالم الذي أراه كان أعمق بكثير مما كنت أتصور.
عندها فقط غادر ليون، تاركًا إيانا وحدنا.
طبقات عديدة لم أكتشفها بعد.
“… لا شيء.”
… تاريخ هذا العالم كان أكثر تعقيدًا مما ظننت، والخفايا التي تحكمه أعمق بكثير.
وقف التمثال شامخًا، يلوح فوقي، مظهره الداكن يندمج مع الخلفية الرمادية للعالم. كانت أجنحته، المصنوعة من ريش داكن، منتشرة على اتساعها، كما لو كانت تحاول احتضاني.
جعلني ذلك أتساءل عما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على الإمبراطوريات الأخرى.
كما لو أن جميع الألوان قد سُحبت من العالم، وجدت نفسي واقفًا وحيدًا في القاعة.
‘على الأقل، أصبحت الآن أفهم كيف انتهى المطاف بالخاتم في يد رئيس الأساقفة.’
كان ينظر إلي في حيرة، ورغم كل الأفكار التي تدافعت في عقلي، انفتح فمي لينطق،
لطالما تساءلت كيف وقع شيء بهذه القيمة في يديه، لكن في النهاية، السبب كان أن الخاتم دُفن تحت أنقاض ما كان يُعرف بإمبراطورية العدم.
“ششش! لا تشتمي هنا… لا تنسي أين نحن.”
… وفي النهاية، سقط في يد رئيس الأساقفة، ثم في يدي.
“….”
بينما كنت أحدق في الخاتم البسيط على إصبعي، راودتني مشاعر مختلطة تجاهه.
كان يبتسم بحرارة وهو يخاطبنا.
خاصة عندما أخذت في الاعتبار أن أطلس كان المسؤول عن سقوط تلك الإمبراطورية.
“… لا شيء.”
هل كان سيتعرف عليه إذا رآه…؟
“أعتقد أنني سمعت عن هذه المعركة من قبل. شيء يتعلق ببناء بريمير. لا أذكر التفاصيل تمامًا.”
في الماضي، لم أكن أعتقد ذلك، لأن ديليلا قد اعتنت به، لكن الآن…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، كانت أويف هناك.
لم أعد متأكدًا.
__________________________________
هل كانت ديليلا أقوى منه؟
… تاريخ هذا العالم كان أكثر تعقيدًا مما ظننت، والخفايا التي تحكمه أعمق بكثير.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كـراااك—!
تنهدت عند هذه الفكرة.
اختفى ضجيج القاعة، وأصبح كل شيء حولي يتحرك ببطء.
وفجأة، شعرت بالإحساس المخيف الذي كان يتسلل إلي يشتد، يقترب مني بوتيرة أسرع من قبل.
‘… بعد المرآة.’
الوقت…
أعيدت الرؤية إلى ذهني، وتوقف قلبي عن النبض.
كنت أفقده.
“همم.”
‘اليوميات…’
بمجرد أن وقع نظره علي، شعرت بضعف في ساقي، وكأنه قادر على اختراق أسراري كلها.
لا تزال هناك صفحات لم أقرأها بعد. ربما سأجد فيها طريقة لأكسب مزيدًا من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات دم سقطت من أصابعه، مكونة بركة صغيرة على الأرض تحته.
بالوتيرة التي تسير بها الأمور، كنت متجهًا نحو الفشل.
كنت قد سمعت عن تلك القصة، لكنني لم أعرها اهتمامًا كبيرًا.
“من الجميل رؤيتكما هنا.”
أعيدت الرؤية إلى ذهني، وتوقف قلبي عن النبض.
تجمدت يدي عند سماع صوت أطلس.
تجمدت يدي عند سماع صوت أطلس.
استدرت ورأيته يقترب وهو يحمل كوبًا زجاجيًا في يده.
‘أه…؟’
كان يرتدي بدلة بيضاء فاخرة تميزه عن الجميع، وتجذب الأنظار أينما ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، لفت انتباهي مشهد معين.
“لماذا تقفان هنا بمفردكما؟ من الأفضل لكما التفاعل مع أشخاص من الإمبراطوريات الأخرى، فهذا هو الهدف من القمة.”
“هل تمانع في أن نتحدث وحدنا؟”
كان يبتسم بحرارة وهو يخاطبنا.
أعيدت الرؤية إلى ذهني، وتوقف قلبي عن النبض.
في الماضي، لم أكن لأفكر كثيرًا في ذلك، لكن الآن، كل تصرف منه كان يثير شكوكي.
خاصة عندما أخذت في الاعتبار أن أطلس كان المسؤول عن سقوط تلك الإمبراطورية.
ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التصرف بوجه هادئ.
“قل لي، ماذا قالَت ربطة العنق للقبعة؟”
“… هذا صحيح، لكنني كنت فقط أستمتع بمشاهدة المكان. إنه رائع حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، لفت انتباهي مشهد معين.
“أليس كذلك؟”
بمجرد أن وقع نظري عليه، ارتجف عقلي.
ابتسم أطلس وهو ينظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتها إيفلين، التي كانت ترتدي فستانًا أرجوانيًا.
بمجرد أن وقع نظره علي، شعرت بضعف في ساقي، وكأنه قادر على اختراق أسراري كلها.
كان ينظر إلي في حيرة، ورغم كل الأفكار التي تدافعت في عقلي، انفتح فمي لينطق،
لكن رغم ذلك، بقيت ثابتًا ولم أظهر أي علامة على الارتباك.
ابتسم أطلس وهو ينظر إلي.
“هل تمانع في أن نتحدث وحدنا؟”
“فيما تفكر بعمق هكذا؟”
التفت إلى ليون، مشيرًا برأسه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى ليون، مشيرًا برأسه نحوي.
“….”
__________________________________
لم يجب ليون، فقط نظر إلي.
“همم.”
تبادلنا النظرات للحظات، ثم أومأت برأسي.
‘لا تفعلها.’
عندها فقط غادر ليون، تاركًا إيانا وحدنا.
*
“إنه مخلص لك جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل أنت متأكد أنك بخير؟ لا تبدو على ما يرام.”
“…. نعم.”
لكن رغم ذلك، بقيت ثابتًا ولم أظهر أي علامة على الارتباك.
“هذا أمر رائع.”
لا يمكن أن يكون…
تمتم أطلس بابتسامة باهتة، ثم، بينما عاد نظره إلي، ضغط بيده على كتفي.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي واقفًا أمام تمثال طويل ومرعب.
“هل هناك خطب ما؟ تبدو متوترًا بعض الشيء مؤخرًا.”
‘على الأقل، أصبحت الآن أفهم كيف انتهى المطاف بالخاتم في يد رئيس الأساقفة.’
غاص قلبي في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مخلص لك جدًا.”
شعرت وكأنه قد اكتشف أمري، وانقبضت أصابعي لا إراديًا.
تنهدت عند هذه الفكرة.
واصلت جهدي في إخفاء توتري. متظاهرًا بالجهل، خاطبته بهدوء.
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
“….حقًا؟ هل يبدو الأمر كذلك؟”
من رد فعله، بدا أن جوليان السابق لم يكن يرتدي البدلات. ورغم أنه كان يعلم أنني لم أعد ذلك الشخص، إلا أنه كان يقارن بيننا من وقت لآخر.
“همم.”
“في الداخل.”
تلألأت عينا أطلس قليلًا قبل أن يحول نظره بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، كانت أويف هناك.
اعتقدت أنه سيترك الأمر عند هذا الحد، لكن عندما تحدث مجددًا، انقبضت معدتي.
ما هذا بحق الجحيم…؟
“هناك رائحة غريبة تنبعث منك. لا، ليس منك وحدك…”
فجأة، أصبح الجو خانقًا بشكل لا يُحتمل، ووجدت نفسي أكافح للحفاظ على تنفسي منتظمًا، وكأن ضغطًا هائلًا ينبعث من جسد أطلس.
أخذ ينظر حوله بعينين ضيقتين.
“من الجميل رؤيتكما هنا.”
“يبدو أنها قادمة منكم جميعًا. لم تكن موجودة من قبل، لكنني أشمها الآن… إنها رائحة مزعجة.”
ببطء، خفضت رأسي لأرى شيئًا يظهر في كفي التمثال.
ثم نظر إلي مباشرة.
‘على الأقل، أصبحت الآن أفهم كيف انتهى المطاف بالخاتم في يد رئيس الأساقفة.’
“لقد سمعت بالفعل موجزًا عن الحادث من التقارير، لكنني أريد أن أسمعه منك.”
على الجانبين، وقفت أعمدة بيضاء شاهقة تدعم البنية الهائلة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت ربطة عنقي بحذر. كانت ضيقة نوعًا ما.
فجأة، أصبح الجو خانقًا بشكل لا يُحتمل، ووجدت نفسي أكافح للحفاظ على تنفسي منتظمًا، وكأن ضغطًا هائلًا ينبعث من جسد أطلس.
• تقدم الشخصية + 377%
كنت أعلم أنه لم يكن يطلق أي طاقة فعلية، لكنه بدا كذلك عندما فتح فمه وسأل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، لم أكن أعتقد ذلك، لأن ديليلا قد اعتنت به، لكن الآن…؟
“….هل تم حقنك بدم معين أثناء الحادث؟ لأن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص قلبي في صدري.
تجمد العالم في منتصف جملته.
ثم، وكأنه أدرك ما سيحدث، اتسعت عيناه وبدأ يهز رأسه بيأس.
‘أه…؟’
اختفى ضجيج القاعة، وأصبح كل شيء حولي يتحرك ببطء.
مذهولًا، نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، كانت أويف هناك.
كما لو أن جميع الألوان قد سُحبت من العالم، وجدت نفسي واقفًا وحيدًا في القاعة.
“ما الذي تنظر إليه؟”
لم يكن لدي أي وقت لاستيعاب ما كان يحدث، إذ تحطم كل شيء فجأة، وتحولت رؤيتي إلى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي وقت لاستيعاب ما كان يحدث، إذ تحطم كل شيء فجأة، وتحولت رؤيتي إلى الظلام.
“…..”
راودتني فكرة وأنا أحدق في الفسيفساء.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي واقفًا أمام تمثال طويل ومرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مخلص لك جدًا.”
كان يصور ملاكًا.
رمش ليون بعينيه.
وقف التمثال شامخًا، يلوح فوقي، مظهره الداكن يندمج مع الخلفية الرمادية للعالم. كانت أجنحته، المصنوعة من ريش داكن، منتشرة على اتساعها، كما لو كانت تحاول احتضاني.
كان يصور ملاكًا.
وقفت تحته، وشعرت بمدى ضآلتي… لا سيما عندما التقت عيناي بوجه الملاك الذي امتلأ بالحزن، وعيناه الجوفاء تراقباني من الأعلى.
كان أطلس.
كانت ذراعه ممدودة قليلًا، وكفاه مرفوعتان، وكأنه يتوسل إلي بصمت.
تجمد العالم في منتصف جملته.
‘يتوسل…؟’
كنت أفقده.
في هذه اللحظة، كنت مدركًا تمامًا أن هذا كان مجرد رؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العالم كان رماديًا، وشمس بيضاء كانت معلقة في الأفق البعيد.
لم أكن متأكدًا من سبب حدوثها الآن تحديدًا، لكنني حرصت على نقش كل ما كان يحدث في ذاكرتي.
‘إلى أي مدى كانت هذه القصص حقيقية، وإلى أي مدى كانت مجرد خيال؟’
العالم كان رماديًا، وشمس بيضاء كانت معلقة في الأفق البعيد.
“من الجميل رؤيتكما هنا.”
‘… بعد المرآة.’
‘هذا منطقي.’
استوعبت مكاني بسرعة.
استدرت ونظرت إلى ملابسه. كانت مشابهة لملابسي، ويبدو أنه لم يكن مرتاحًا فيها أيضًا.
لكن… ما أثار فضولي أكثر كان شيء آخر.
رمش ليون بعينيه.
التمثال أمامي، ما هو؟ … ولماذا كنت أراه؟
هل كان سيتعرف عليه إذا رآه…؟
كـراااك—!
في نفس الوقت، بدأت أشعر بالشفقة عليها.
تردد صوت تكسّر في المكان.
‘إلى أي مدى كانت هذه القصص حقيقية، وإلى أي مدى كانت مجرد خيال؟’
كان خافتًا، لكنه كان كافيًا ليجمد جسدي بالكامل.
ضيّقت كيرا عينيها، لكنها لم تقل شيئًا آخر، ثم مضت في طريقها.
ببطء، خفضت رأسي لأرى شيئًا يظهر في كفي التمثال.
وقف التمثال شامخًا، يلوح فوقي، مظهره الداكن يندمج مع الخلفية الرمادية للعالم. كانت أجنحته، المصنوعة من ريش داكن، منتشرة على اتساعها، كما لو كانت تحاول احتضاني.
تنقيط… تنقيط.
[ ◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
قطرات دم سقطت من أصابعه، مكونة بركة صغيرة على الأرض تحته.
“همم.”
وبين كفيه، كان هناك رأس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل ليون وأنا النظرات بينما شقت الاثنتان طريقهما من أمامنا.
رأس مألوف.
كان خافتًا، لكنه كان كافيًا ليجمد جسدي بالكامل.
بمجرد أن وقع نظري عليه، ارتجف عقلي.
“…”
كيف؟
“…. نعم.”
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا…؟!
“يبدو أنها قادمة منكم جميعًا. لم تكن موجودة من قبل، لكنني أشمها الآن… إنها رائحة مزعجة.”
شعرت برطوبة في يدي فجأة، وعندما خفضت نظري، تجمدت تمامًا.
كنت قد سمعت عن تلك القصة، لكنني لم أعرها اهتمامًا كبيرًا.
لا يمكن أن يكون…
ما هذا بحق الجحيم…؟
‘….’
وبين كفيه، كان هناك رأس…
بقيت واقفًا في مكاني، مشلولًا، لا أستطيع حتى التفكير، حتى عاد النور إلى عيني فجأة، ووجدت نفسي مجددًا في القاعة.
تقع عقارات ميغريل على حافة المدينة. تم فصلها عن المدينة، وبنيت على جزيرة كبيرة إلى حد ما في وسط بحيرة مع جسر طويل متصل بها.
بعد لحظات، ظهرت أمامي إشعارات، لكنني لم ألقِ لها بالًا.
• تقدم الشخصية + 377%
[ ◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
الفشل:
• تقدم الشخصية + 377%
“همم.”
• تقدم اللعبة + 14%
أومأ ليون بهدوء.
الفشل:
“… هل لديك أي فكرة عنه؟”
• الكارثة 1 + 22%
“ششش! لا تشتمي هنا… لا تنسي أين نحن.”
• الكارثة 2 + 16%
• الكارثة 3 + 15%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل تم حقنك بدم معين أثناء الحادث؟ لأن—”
كان تركيزي منصبًا على شخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات دم سقطت من أصابعه، مكونة بركة صغيرة على الأرض تحته.
شخص واحد لا غير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي وقت لاستيعاب ما كان يحدث، إذ تحطم كل شيء فجأة، وتحولت رؤيتي إلى الظلام.
“… هل أنت متأكد أنك بخير؟ لا تبدو على ما يرام.”
ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التصرف بوجه هادئ.
كان أطلس.
وبين كفيه، كان هناك رأس…
نظرت إليه، وشعرت بفمي يجف.
هل كانت ديليلا أقوى منه؟
أعيدت الرؤية إلى ذهني، وتوقف قلبي عن النبض.
جعلني ذلك أتساءل عما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على الإمبراطوريات الأخرى.
اختفى ضجيج القاعة، وأصبح كل شيء حولي يتحرك ببطء.
‘لا تفعلها.’
رفعت رأسي مجددًا وحدّقت في أطلس، فتغير المشهد المحيط بي ليعود إلى خلفية بعد المرآة.
على الجانبين، وقفت أعمدة بيضاء شاهقة تدعم البنية الهائلة.
ظهر التمثال مرة أخرى، ومعه…
“…”
رأسي وهو مستقر في كفيه.
لم يكن تاريخ الإمبراطورية يثير اهتمامي في الماضي، لكن فجأة، أصبح الأمر مختلفًا.
“هـ-هـو.”
بينما كنت أدخل المكان، تجولت عيناي في أرجاء القاعة، مستوعبًا المشهد أمامي.
ما هذا بحق الجحيم…؟
الفشل:
رفعت عيني إلى أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفع رأسه نحو الفسيفساء وهمس،
كان ينظر إلي في حيرة، ورغم كل الأفكار التي تدافعت في عقلي، انفتح فمي لينطق،
“من الجميل رؤيتكما هنا.”
“تمثال الحزن…”
الفشل:
تمتمت بصوت خافت.
أخذ ينظر حوله بعينين ضيقتين.
“… هل لديك أي فكرة عنه؟”
كان يبتسم بحرارة وهو يخاطبنا.
‘يتوسل…؟’
__________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مخلص لك جدًا.”
“هل هناك خطب ما؟ تبدو متوترًا بعض الشيء مؤخرًا.”
ترجمة: TIFA
… لا، ربما كانت صحيحة، لكن كم منها كان بفضل أطلس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات، ظهرت أمامي إشعارات، لكنني لم ألقِ لها بالًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
