الأدراك [4]
الفصل 265: الأدراك [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس اللحظة، غاص عقله أعمق في الدورات التي مر بها.
”…..”
الدورة السابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
إحدى الدورات العديدة التي مررت بها في عالم الإرادة.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
حتى الآن، لا زلت أتذكر كل شيء.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
نفخة
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
رائحة التبغ النفاذة تملأ الهواء.
لم يكن يتوقع أن يتم صده بالكامل، لكنه كان يظن على الأقل أن المتدرب سيتعرض لإصابات بالغة.
الدخان كان دافئًا وقاسيًا وهو يشق طريقه إلى رئتي. كان يلتف بكسل في الهواء، تاركًا وراءه رائحة لاذعة عالقة على ملابسي وشعري.
تاك—
شعور طفيف بالحرقان بقي في مؤخرة حلقي، مغلفًا لساني بينما اجتاحني إحساس بالهدوء.
“إنه قادم.”
كانت دورة لن أنساها أبدًا.
”…..”
… في تلك الدورة، انغمست في الماضي.
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
لكن لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
رشفة
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
كان مشابهًا، لكنه مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجهول هو ما جعل قلبي ينبض أسرع.
“هاا…”
إن كان يبدو جادًا من قبل، فقد بدا مختلفًا الآن.
أتذكر كيف غرقت في الأريكة.
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
احتضنتني تمامًا وسحبتني إلى أعماق الراحة الحلوة وإغرائها.
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
أصبح عقلي راكدًا وتوقفت كل أفكاري.
الدخان كان دافئًا وقاسيًا وهو يشق طريقه إلى رئتي. كان يلتف بكسل في الهواء، تاركًا وراءه رائحة لاذعة عالقة على ملابسي وشعري.
فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
باستثناء شخصين فقط.
لم أستطع التركيز على أي شيء.
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
بانغ—!
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
وحين رفعت نظري، لم أرَ سوى النظرة المذهولة على وجه نائب المستشار.
لقد كان…
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
[فرح]
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
بالفعل، كنت سعيدًا.
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
“هاا…”
لكنني كنت أعلم أنها سعادة زائفة.
الدورة العشرون.
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
كلما غصت أعمق في هذا الشعور، وجدت نفسي أكثر عجزًا عن تركه.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
كنت أرغب في الغرق فيه لفترة أطول.
احتضنتني تمامًا وسحبتني إلى أعماق الراحة الحلوة وإغرائها.
وربما إلى الأبد.
الدخان كان دافئًا وقاسيًا وهو يشق طريقه إلى رئتي. كان يلتف بكسل في الهواء، تاركًا وراءه رائحة لاذعة عالقة على ملابسي وشعري.
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
هذا القدر لا بأس به، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادَت الدورة العشرون المشهد أمامي مرارًا وتكرارًا.
“لا، ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا…”
للأسف، لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه كانت المحاولة الثانية.”
كنت أعلم ذلك، ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى التخلي عنه.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
تحول لون عينيه، وبدأ يغوص أعمق في حالة من “النسيان”.
[الفرح]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجهول هو ما جعل قلبي ينبض أسرع.
تخليت عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
فقد العالم كل ألوانه.
حدقت فيها دون أي شعور.
“زيو! زيو! زيو!”
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
فرقع الهواء في اللحظة التي هاجم فيها نائب المستشار.
لم أكن أعرف مدى سرعة الهجمات، ولا مسارها.
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
المجهول هو ما جعل قلبي ينبض أسرع.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
… كان الأمر أشبه بخوف يحاول أن يرسخ نفسه في ذهني.
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
لكنني لم أسمح له بذلك.
تلك اللحظة التي علمت فيها بوفاة والديّ.
الدورة العشرون.
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
“أواااه!”
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا…”
وقفت بلا حراك، أحدق في الدمار من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يتقدم للأمام؟”
أشلاء متناثرة على الأرض، وخطوط الشرطة تمنعني من التقدم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب على نائب المستشار إخفاء دهشته من هذا التطور المفاجئ.
في يدي، رأس صغير اتكأ على ساقي بينما استمر أخي في البكاء.
تحت جسده، تكوّنت بركة من الدماء.
“كان سائقًا مخمورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
هذا ما قاله رجال الشرطة.
بالفعل، كنت سعيدًا.
كانت ذكرى من الماضي.
لم يكن لدي أقارب ألجأ إليهم، ولا مدخرات تقريبًا.
تلك اللحظة التي علمت فيها بوفاة والديّ.
وربما إلى الأبد.
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
كانت تلك المرة الأولى التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ماذا كان علي أن أفعل؟
… ماذا كان علي أن أفعل؟
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
كان لدي أخ أصغر، ولم يكن لدي وظيفة.
رائحة التبغ النفاذة تملأ الهواء.
لم يكن لدي أقارب ألجأ إليهم، ولا مدخرات تقريبًا.
لقد كان…
كيف ستصبح حياتي؟
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
كان ذلك أول صدمة في حياتي.
وهذا كان كافيًا بالنسبة لي لرؤيتها، والتنبؤ بدقة بمسارها.
أعادَت الدورة العشرون المشهد أمامي مرارًا وتكرارًا.
بدا أن عدد الهجمات أقل، لكن الجميع استطاعوا الشعور بأنها أقوى.
جعلتني أرى أشياء لم أرها من قبل.
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
كيف وقع الحادث، وكل التفاصيل المروعة المصاحبة له.
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
رغم معاناتي، لم أستطع إبعاد عيني عن المشهد.
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
“كان سائقًا مخمورًا.”
… حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون الجميع، وهم يحدقون في المشهد بصدمة.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
كان الطبيب جالسًا أمامي.
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس كذلك.”
كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
تاك—
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
لقد كان…
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
في يدي، رأس صغير اتكأ على ساقي بينما استمر أخي في البكاء.
[الخوف]
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
تخليت عنه.
جعلتني أرى أشياء لم أرها من قبل.
نظرت إلى الأمام، وأنا أعلم أن تعاويذ قوية تتجه نحوي، وقد تكون قاتلة إن لم أتفاداها.
أشلاء متناثرة على الأرض، وخطوط الشرطة تمنعني من التقدم أكثر.
لكن ملامحي بقيت ثابتة.
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
نظرت بلا أي تغير في تعابيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
استنزفت طاقتي السحرية، وضغطت قدمي على الأرض.
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
… في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دورة دموية.
وهذا كان كافيًا بالنسبة لي لرؤيتها، والتنبؤ بدقة بمسارها.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
أما الخيوط، فقد تولت الأمر من هناك.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأمام، وأنا أعلم أن تعاويذ قوية تتجه نحوي، وقد تكون قاتلة إن لم أتفاداها.
ساد صمت خانق في أرض الساحة بينما وقفت بلا حراك.
“تنقيط!”
أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
“إنه قادم.”
بعض البلورات الحادة توقفت عند عنقي مباشرة.
فرقع الهواء في اللحظة التي هاجم فيها نائب المستشار.
حدقت فيها دون أي شعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقليته.”
وحين رفعت نظري، لم أرَ سوى النظرة المذهولة على وجه نائب المستشار.
”…..”
عندها فتحت فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقيط…!”
“هذه كانت المحاولة الثانية.”
“كيف أوقف ذلك؟”
حدق جوليان إلى الأمام.
***
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
حتى الآن، لا زلت أتذكر كل شيء.
”…..”
“هاه؟”
حدق نائب المستشار في الشاب الواقف أمامه بدهشة واضحة.
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
وربما إلى الأبد.
لم يكن يتوقع أن يتم صده بالكامل، لكنه كان يظن على الأقل أن المتدرب سيتعرض لإصابات بالغة.
“عليّ أن أشكره على هذا.”
ومع ذلك…
وهذا كان كافيًا بالنسبة لي لرؤيتها، والتنبؤ بدقة بمسارها.
“لقد نجح بالفعل في إيقافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
كان من الصعب على نائب المستشار إخفاء دهشته من هذا التطور المفاجئ.
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
لم يكن الوحيد الذي فوجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك الدورة، انغمست في الماضي.
بينما كانوا يحدقون في المشهد، كان ليون، أويف، والبقية مذهولين تمامًا مثله.
وضع لا يمكنه التراجع فيه.
“كيف أوقف ذلك؟”
حتى الآن، لا زلت أتذكر كل شيء.
“أنا أحتل مرتبة أعلى منه… ومع ذلك، تمكن من صد ذلك الهجوم؟ كيف؟”
لم يكن جوليان أقوى منهم من حيث الترتيب. كان هذا واضحًا للجميع الحاضرين، وهذا ما جعل الأمر محيرًا أكثر.
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
لم يكن أقوى منهم من حيث الترتيب، ومع ذلك، بدا وكأنه قادر على التعامل مع أمور لم يتمكن البعض حتى من تخيل تحملها.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
ببساطة، لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
“كيف فعلها؟”
______________________________
كان هذا السؤال أكثر ما حير أويف، التي حدقت في المشهد بعينين ضيقتين.
______________________________
لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
”….!”
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
كانت تعزو الكثير من قوة جوليان إلى سحره العاطفي.
“إنه قادم.”
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
لم يعد يبدو وكأنه يريد اختبار جوليان.
ومع ذلك…
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
“عقليته.”
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
كان يحدق في جوليان، الواقف في مركز الحدث، قبل أن يغلق عينيه للحظة وجيزة.
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
”…. بشكل لا إرادي، جميعنا نفكر في ما سيحدث إذا أصابتنا الهجمات، وكيف يمكننا تقليل الضرر إلى الحد الأقصى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
“هو لا يهتم.”
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
“هاه؟”
ماذا كان يقصد بذلك؟
“ماذا تقصد بذلك؟”
حتى…
قطب ليون حاجبيه.
تمتم جوليان بصوت منخفض،
ماذا كان يقصد بذلك؟
“أواااه!”
كان الجواب واضحًا.
”…..”
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جوليان أقوى منهم من حيث الترتيب. كان هذا واضحًا للجميع الحاضرين، وهذا ما جعل الأمر محيرًا أكثر.
كانت فكرة محيرة لم يستطع استيعابها، ولم يكن متأكدًا مما إذا كانت حقيقية تمامًا، لكن بالنظر إلى جوليان، الذي بدا غير متأثر على الإطلاق، كان متأكدًا من أنه على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
… كان الأمر أشبه بخوف يحاول أن يرسخ نفسه في ذهني.
“هاا…”
تاك—
أطلق ليون زفيرًا طويلًا وهزّ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقليته.”
“جنون. هذا جنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
“سأبدأ المحاولة التالية.”
نائب المستشار، وليون، الذي فتح عينيه فجأة عند ملاحظته لخطوات جوليان.
أخرج صوت نائب المستشار الجميع من أفكارهم.
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
عند النظر إلى الأمام، لاحظ الجميع تغيرًا مفاجئًا في سلوكه.
______________________________
إن كان يبدو جادًا من قبل، فقد بدا مختلفًا الآن.
تحت جسده، تكوّنت بركة من الدماء.
لم يعد يبدو وكأنه يريد اختبار جوليان.
لكنني كنت أعلم أنها سعادة زائفة.
لا، في هذه اللحظة، بدا وكأنه يريد مقاتلته حقًا.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
“إنه قادم.”
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
لاحظ جوليان التحول المفاجئ في سلوك نائب المستشار، لكن وجهه بقي بلا تعبير.
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
تحول لون عينيه، وبدأ يغوص أعمق في حالة من “النسيان”.
“تنقيط!”
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
تاك—
تاك—
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
كانت خطوة هادئة، ومع ذلك، تردد صداها عاليًا في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
“إنه يتقدم للأمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فرح]
“لماذا يتحرك للأمام؟”
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
فقد العالم كل ألوانه.
بدا أن عدد الهجمات أقل، لكن الجميع استطاعوا الشعور بأنها أقوى.
كانت دورة لن أنساها أبدًا.
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
ساد صمت خانق في أرض الساحة بينما وقفت بلا حراك.
ووووم!
لكنني كنت أعلم أنها سعادة زائفة.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
ومع اقتراب الهجمات، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
كان يحدق في جوليان، الواقف في مركز الحدث، قبل أن يغلق عينيه للحظة وجيزة.
ومع اقتراب الهجمات، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جوليان التحول المفاجئ في سلوك نائب المستشار، لكن وجهه بقي بلا تعبير.
تاك—
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
وفي نفس اللحظة، غاص عقله أعمق في الدورات التي مر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دورة دموية.
لقد كانت الآن الدورة الثامنة والأربعون.
“هاا…”
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
”…..”
وضع لا يمكنه التراجع فيه.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
كانت دورة دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…!”
دورة دفعت عقله إلى أقصى حدوده، وأجبرته على الموت عددًا لا يحصى من المرات.
أخرج صوت نائب المستشار الجميع من أفكارهم.
حدق جوليان إلى الأمام.
“أواااه!”
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
“سأبدأ المحاولة التالية.”
كان يشعر بها في كل خلية من جسده.
لم يكن لدي أقارب ألجأ إليهم، ولا مدخرات تقريبًا.
كان يشعر بالخطر الذي يقترب منه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقليته.”
تاك—
“لماذا يتحرك للأمام؟”
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ماذا كان علي أن أفعل؟
وفي اللحظة ذاتها، تغير لون عينيه إلى الذهبي، وعادت إليه [الفرح].
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
ومع عودتها، تحركت شفتيه قليلاً إلى الأعلى، بينما تذكر شخصًا معينًا.
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
“عليّ أن أشكره على هذا.”
لا، في هذه اللحظة، بدا وكأنه يريد مقاتلته حقًا.
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهرت عدة ظلال تغطي المنطقة من حوله.
لقد كان…
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
باستثناء شخصين فقط.
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
نائب المستشار، وليون، الذي فتح عينيه فجأة عند ملاحظته لخطوات جوليان.
نائب المستشار، وليون، الذي فتح عينيه فجأة عند ملاحظته لخطوات جوليان.
“ذلك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
اتسعت عيناه، وفي اللحظة التالية، تغير المشهد.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
بانغ—!
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
دوى انفجار مدوٍّ، جاذبًا انتباه جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخة
”….!”
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
اتسعت عيون الجميع، وهم يحدقون في المشهد بصدمة.
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
لعدة ثوانٍ، لم يُسمع أي صوت.
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
حتى…
أتذكر كيف غرقت في الأريكة.
“تنقيط!”
ساد صمت خانق في أرض الساحة بينما وقفت بلا حراك.
تردد صدى صوت سقوط سائل في المكان، كاشفًا عن شخصية راكعة في المنتصف.
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
“تنقيط…!”
بالفعل، كنت سعيدًا.
تحت جسده، تكوّنت بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
لكن حتى مع تدفق الدم حوله، بقيت عيناه مثبتة على نائب المستشار، الذي كان يحدق في المشهد بذهول تام وكامل.
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
“ثلاثة…”
كان يحدق في جوليان، الواقف في مركز الحدث، قبل أن يغلق عينيه للحظة وجيزة.
تمتم جوليان بصوت منخفض،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…!”
”… هذا ثلاثة.”
كانت خطوة هادئة، ومع ذلك، تردد صداها عاليًا في المكان.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
______________________________
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
ساد صمت خانق في أرض الساحة بينما وقفت بلا حراك.
ترجمة: TIFA
تلك اللحظة التي علمت فيها بوفاة والديّ.
“جنون. هذا جنون.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
