البيع [4]
الفصل 261: البيع [4]
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
‘يا إلهي…’
كان جورج مبتهجاً بالفعل. لم يمضِ أكثر من ساعة منذ أن غادر البائع، لكنه وجد بالفعل شخصًا مهتمًا بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
‘يبدو أن اليوم هو يوم حظي..!’
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
“لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
“نعم؟”
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
رفع جورج رأسه في حيرة ونظر إليه.
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
‘ما الذي يفعله…؟’
كراك—
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تقدم لهم بعض التنازلات، سينتهي كل شيء.
رغم سؤاله، بقي جورج صامتًا، منتظرًا أن ينتهي الزبون مما يفعله. ربما أراد أن يشعر بالصندوق. لقد تعامل جورج مع العديد من الزبائن الغريبي الأطوار من قبل، لذا لم يكن الأمر غريبًا عليه.
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
فالزبون كان الملك في نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
لم يطل الانتظار. سرعان ما رفع الرجل ذو الرداء الرمادي يده عن الصندوق وبدأ يتمتم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
“الرائحة… إنها نفسها.”
كان صوته خافتًا، لكنه وصل إلى أذن جورج، الذي شعر وكأن عقله قد أصبح فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان في صوته شيء غريب، يصعب وصفه. بدا وكأنه يسحب الطاقة من روحه، وجورج وجد نفسه يرمش ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … سريعٌ جدًا لدرجة أن بالكاد استطاع أحد استيعاب ما حدث قبل أن تصل النيران إليهم.
“هل يمكنك فتح الصندوق؟”
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فهمت أويف أن هذا ربما كان شيئًا يحدث في كل قمة.
وقف جورج للحظة قبل أن يومئ برأسه.
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
“… نعم، بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
بدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه، وكأنه غير قادر على رفض الطلب.
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
طَق—
كانت النسخة مثالية، لكن هذا لم يكن الهدف الأساسي.
صدر صوت طفيف بينما انفتح الإطار ليكشف عن السيف.
لقد اختفت.
انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ زملاؤه بقلق وهم يلتفتون إليه.
كان الأمر غريبًا.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
قبل لحظات، كان المكان يعجّ بالضوضاء. أين ذهبت الأصوات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع جورج أن يحدد. كل ما شعر به هو أنه غرق في ذلك التحديق الغريب.
“…..”
رمش جورج ببطء، ونظر حوله. فوجئ برؤية الجميع متجمدين في أماكنهم، وكأن الزمن قد توقف، باستثنائه هو.
حالته لم تكن جيدة.
‘ما الذي—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
“أنت.”
لا…
قاطع صوته الداخلي ذلك الصوت الهادئ من قبل، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
كان أكثر برودة، وكأنه يحاول ابتلاعه بالكامل.
هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟
لا…
”…هل تمزحين معي؟”
لقد ابتلعه بالفعل، إذ لم يعد قادرًا على الحركة على الإطلاق.
“هذا مجرد تمثيل.”
نبض… ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
شعر بوقع دقات قلبه يتردد داخل ذهنه، مما أجبره على رفع رأسه نحو الرجل.
حدقت الفتاة، وهي طالبة نخبة من أكاديمية بريمير المركزية، بغضب أكبر في كيرا، بينما ظهر خلفها عدة أشخاص.
عندها فقط التقت أعينهما.
لكن…؟
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
شعر بوقع دقات قلبه يتردد داخل ذهنه، مما أجبره على رفع رأسه نحو الرجل.
لم يستطع جورج أن يحدد. كل ما شعر به هو أنه غرق في ذلك التحديق الغريب.
كان الأمر غريبًا.
“ما هذا؟”
“… كم هو ذكي.”
استعاد وعيه عندما اقتربت منه لؤلؤة صغيرة.
ترجمة: TIFA
“هذه…”
“… كم هو ذكي.”
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
لقد اختفت.
كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
كان يعرف ما هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
لم تكن سوى جهاز تسجيل. رغم أن الأمر كان غريبًا، إلا أنه لم يكن مهتمًا، طالما حصل على عمولته.
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
لكن…؟
وقف جورج للحظة قبل أن يومئ برأسه.
“البائع اشترط وضعها مع السيف أثناء البيع.”
“العقو خصي*تي.”
وجد جورج نفسه يتحدث دون إرادته. كان شعورًا مخيفًا، من الصعب وصفه.
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
على أي حال، كان السيف الحقيقي لا يزال في خاتمي. كانت خطتي استخدام الصندوق الذي كان السيف موضوعًا فيه منذ البداية لجذبه وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“… كم هو ذكي.”
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
تمتم الرجل ببطء، ضاغطًا على اللؤلؤة بأصابعه.
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
كراك—
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
صدر صوت تكسير خفيف، وفي اللحظة التالية، اختفى الرجل.
“هوو.”
عادت الضوضاء، وتمكن جورج أخيرًا من التنفس مجددًا.
استعاد وعيه عندما اقتربت منه لؤلؤة صغيرة.
“هااا… هااا…”
“نعم؟”
بدا أن كل شيء عاد إلى طبيعته، باستثناء…
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
“هاه؟ آه…؟”
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
مدّ جورج يديه في الفراغ، محاولًا الإمساك بشيء وسط هذا السواد الذي أحاط به.
“كان كذلك.”
“لماذا الظلام…؟ ما الذي—!”
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
رؤيته.
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
لقد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لذهابه إلى الصندوق أولًا هو أن الرائحة كانت أقوى هناك، لكن لا يمكن إنكار أنني كنت الهدف التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
***
‘يبدو أن اليوم هو يوم حظي..!’
“كان كذلك.”
كراك—
كان أكثر برودة، وكأنه يحاول ابتلاعه بالكامل.
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
لم أستطع رؤية شيء.
حالته لم تكن جيدة.
لكن لا بأس.
“… كم هو ذكي.”
“إذًا… لقد ابتلع الطُعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشعر بالحرج قليلاً، لكن لم يكن بيدها شيء.
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
كان أكثر برودة، وكأنه يحاول ابتلاعه بالكامل.
السيف… لم أبعْه حقًا.
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
كان يعرف ما هي.
كانت النسخة مثالية، لكن هذا لم يكن الهدف الأساسي.
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
“ما مشكلتك؟!”
كان هذا كله اختبارًا للتأكد من ذلك.
الفصل 261: البيع [4]
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
“آسفة، إنها فقط—”
كانت التصفيقات واضحة، وكذلك الصفير. كنت أعلم بمجرد نظرة أن الشخص الذي يتعقبني أقوى مني، ومع ذلك، تركني أرحل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
كان يعرف ما هي.
لهذا، اعتقدت أن الأمر لم يكن سوى حيلة لزرع “الخوف” في داخلي.
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
الشخص الذي أتعامل معه كان ساحرًا عاطفيًا.
“الرائحة… إنها نفسها.”
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
“… كم هو ذكي.”
كنت أفهم هذا المفهوم جيدًا، فأنا ساحر عاطفي أيضًا.
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم، بالطبع.”
لم أكن متأكدًا من سبب استهدافي، خاصة وأن السيف كان في هافن.
لقد اختفت.
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
اتسعت عينا أويف بدهشة وهي تحدق في المتحدث.
سيكون ذلك منطقيًا، نظرًا لأنها كانت كابوسًا لأي ساحر عاطفي.
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
على أي حال، كان السيف الحقيقي لا يزال في خاتمي. كانت خطتي استخدام الصندوق الذي كان السيف موضوعًا فيه منذ البداية لجذبه وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تقدم لهم بعض التنازلات، سينتهي كل شيء.
ويمكنني القول أنني حصلت على معلومات كافية.
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
استعاد وعيه عندما اقتربت منه لؤلؤة صغيرة.
رائحة السيف لا تزال معي.
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
السبب الوحيد لذهابه إلى الصندوق أولًا هو أن الرائحة كانت أقوى هناك، لكن لا يمكن إنكار أنني كنت الهدف التالي.
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
“أنت.”
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
“هوو.”
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
كلاك—
“هوو.”
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
“آسفة، إنها فقط—”
كلاك، كلاك—!
بدا أن كل شيء عاد إلى طبيعته، باستثناء…
تردد صوت المعدن وهو يصطدم بعضه ببعض، بينما انتشرت رائحة العرق القوية في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
“لقد وصلت.”
تنهدت أويف، فهذا كان منطقيًا.
كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
“لقد مر وقت، أستاذ هولو.”
“ما مشكلتك؟!”
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
***
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
“أنت.”
كان جميع ممثلي إمبراطورية نورس أنسيفا حاضرين.
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
تم تخصيص غرفة تدريب للجميع من أجل التعود على أعضاء الفرق الأخرى من الإمبراطوريات المختلفة.
كان هناك بعض الوجوه القديمة، وبعض الوجوه الجديدة.
“… كم هو ذكي.”
كلاك—
لم أكن متأكدًا من سبب استهدافي، خاصة وأن السيف كان في هافن.
كان ليون، إلى جانب كيرا، و أويف، وإيفلين، وجوزفين، ولوكسون، يخوضون معركة ضد فريق آخر من الأكاديميات الأخرى.
صرخت فتاة ذات شعر أخضر طويل، وهي تحدق بغضب في كيرا التي كانت تنظف أذنها بلامبالاة.
كانت الأعداد متساوية، والقوتان متكافئتان إلى حد ما.
“هذا مجرد تمثيل.”
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
“إذًا… لقد ابتلع الطُعم.”
“مت!”
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
… سريعٌ جدًا لدرجة أن بالكاد استطاع أحد استيعاب ما حدث قبل أن تصل النيران إليهم.
بانغ!
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
بانغ—
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
“ريان!”
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
صرخ زملاؤه بقلق وهم يلتفتون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
حالته لم تكن جيدة.
حالته لم تكن جيدة.
“ما مشكلتك؟!”
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
صرخت فتاة ذات شعر أخضر طويل، وهي تحدق بغضب في كيرا التي كانت تنظف أذنها بلامبالاة.
رفع جورج رأسه في حيرة ونظر إليه.
عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
لكن…؟
“لماذا تحدقين بي؟”
بدا أن كل شيء عاد إلى طبيعته، باستثناء…
”…هل تمزحين معي؟”
بدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه، وكأنه غير قادر على رفض الطلب.
حدقت الفتاة، وهي طالبة نخبة من أكاديمية بريمير المركزية، بغضب أكبر في كيرا، بينما ظهر خلفها عدة أشخاص.
لم أستطع رؤية شيء.
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
“آه…؟”
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
نظرت كيرا حولها بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت معدتها تغوص، وسارعت لمد يدها لمحاولة إيقاف كيرا عن التحدث، لكن الوقت كان قد فات.
“هل كان ذلك جادًا؟”
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
“كان كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
أجابت أويف بدلًا منها، وهي تنظر إليها بنفس النظرة التي كان يحملها الفريق الآخر.
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
كانت تشعر بالحرج قليلاً، لكن لم يكن بيدها شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشعر بالحرج قليلاً، لكن لم يكن بيدها شيء.
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع جورج أن يحدد. كل ما شعر به هو أنه غرق في ذلك التحديق الغريب.
على أي حال، حاولت أويف الاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
“آسفة، إنها فقط—”
كلاك—
“هذا غير مقبول. كان تصرفها متهورًا. أوقفيها عن اللعب، وسنعتبر الأمر منتهيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأعداد متساوية، والقوتان متكافئتان إلى حد ما.
“هاه؟”
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
اتسعت عينا أويف بدهشة وهي تحدق في المتحدث.
هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
رفع جورج رأسه في حيرة ونظر إليه.
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
لم تكن سوى جهاز تسجيل. رغم أن الأمر كان غريبًا، إلا أنه لم يكن مهتمًا، طالما حصل على عمولته.
كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
‘يا إلهي…’
لكن هذا لم يكن ما أثار قلقها.
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
“هذا مجرد تمثيل.”
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
نظرت حولها، فلاحظت أن الأساتذة كانوا يقفون بلا حراك، دون أن يفعلوا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
حينها فهمت أويف أن هذا ربما كان شيئًا يحدث في كل قمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
“إنهم خائفون من عدم الحصول على فرص للمشاركة في القمة.”
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
تنهدت أويف، فهذا كان منطقيًا.
“ما مشكلتك؟!”
لو كانت مكانهم، لكانت تصرفت بنفس الطريقة.
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
لم يكن الأمر بهذه الجدية في الحقيقة.
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
بمجرد أن تقدم لهم بعض التنازلات، سينتهي كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
بينما كانت تفكر في ذلك، فتحت فمها لتتحدث، لكن فجأة قاطعها صوت مألوف.
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
“هاي.”
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
‘يا إلهي…’
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
شعرت معدتها تغوص، وسارعت لمد يدها لمحاولة إيقاف كيرا عن التحدث، لكن الوقت كان قد فات.
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
“لا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تقدم لهم بعض التنازلات، سينتهي كل شيء.
“العقو خصي*تي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت تكسير خفيف، وفي اللحظة التالية، اختفى الرجل.
_____________________________
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
“الرائحة… إنها نفسها.”
ترجمة: TIFA
بانغ!
صدر صوت طفيف بينما انفتح الإطار ليكشف عن السيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
