البيع [4]
الفصل 261: البيع [4]
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
كان في صوته شيء غريب، يصعب وصفه. بدا وكأنه يسحب الطاقة من روحه، وجورج وجد نفسه يرمش ببطء.
كان جورج مبتهجاً بالفعل. لم يمضِ أكثر من ساعة منذ أن غادر البائع، لكنه وجد بالفعل شخصًا مهتمًا بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فهمت أويف أن هذا ربما كان شيئًا يحدث في كل قمة.
‘يبدو أن اليوم هو يوم حظي..!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم، بالطبع.”
“لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع جورج أن يحدد. كل ما شعر به هو أنه غرق في ذلك التحديق الغريب.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته خافتًا، لكنه وصل إلى أذن جورج، الذي شعر وكأن عقله قد أصبح فارغًا.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ابتلعه بالفعل، إذ لم يعد قادرًا على الحركة على الإطلاق.
رفع جورج رأسه في حيرة ونظر إليه.
نظرت كيرا حولها بعبوس.
‘ما الذي يفعله…؟’
بانغ—
“…”
لم يكن الأمر بهذه الجدية في الحقيقة.
رغم سؤاله، بقي جورج صامتًا، منتظرًا أن ينتهي الزبون مما يفعله. ربما أراد أن يشعر بالصندوق. لقد تعامل جورج مع العديد من الزبائن الغريبي الأطوار من قبل، لذا لم يكن الأمر غريبًا عليه.
“نعم؟”
فالزبون كان الملك في نظره.
لم يطل الانتظار. سرعان ما رفع الرجل ذو الرداء الرمادي يده عن الصندوق وبدأ يتمتم،
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
“الرائحة… إنها نفسها.”
ويمكنني القول أنني حصلت على معلومات كافية.
كان صوته خافتًا، لكنه وصل إلى أذن جورج، الذي شعر وكأن عقله قد أصبح فارغًا.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
كان في صوته شيء غريب، يصعب وصفه. بدا وكأنه يسحب الطاقة من روحه، وجورج وجد نفسه يرمش ببطء.
“نعم؟”
“هل يمكنك فتح الصندوق؟”
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
“لماذا تحدقين بي؟”
وقف جورج للحظة قبل أن يومئ برأسه.
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
“… نعم، بالطبع.”
رمش جورج ببطء، ونظر حوله. فوجئ برؤية الجميع متجمدين في أماكنهم، وكأن الزمن قد توقف، باستثنائه هو.
بدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه، وكأنه غير قادر على رفض الطلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
رائحة السيف لا تزال معي.
طَق—
هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟
صدر صوت طفيف بينما انفتح الإطار ليكشف عن السيف.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
كان الأمر غريبًا.
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
قبل لحظات، كان المكان يعجّ بالضوضاء. أين ذهبت الأصوات؟
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
“…..”
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
رمش جورج ببطء، ونظر حوله. فوجئ برؤية الجميع متجمدين في أماكنهم، وكأن الزمن قد توقف، باستثنائه هو.
كان هناك بعض الوجوه القديمة، وبعض الوجوه الجديدة.
‘ما الذي—’
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
“أنت.”
قبل لحظات، كان المكان يعجّ بالضوضاء. أين ذهبت الأصوات؟
قاطع صوته الداخلي ذلك الصوت الهادئ من قبل، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
كان أكثر برودة، وكأنه يحاول ابتلاعه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
لا…
لقد ابتلعه بالفعل، إذ لم يعد قادرًا على الحركة على الإطلاق.
لم تكن سوى جهاز تسجيل. رغم أن الأمر كان غريبًا، إلا أنه لم يكن مهتمًا، طالما حصل على عمولته.
نبض… ثامب!
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
شعر بوقع دقات قلبه يتردد داخل ذهنه، مما أجبره على رفع رأسه نحو الرجل.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
عندها فقط التقت أعينهما.
“لقد مر وقت، أستاذ هولو.”
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التصفيقات واضحة، وكذلك الصفير. كنت أعلم بمجرد نظرة أن الشخص الذي يتعقبني أقوى مني، ومع ذلك، تركني أرحل؟
لم يستطع جورج أن يحدد. كل ما شعر به هو أنه غرق في ذلك التحديق الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ما هذا؟”
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
استعاد وعيه عندما اقتربت منه لؤلؤة صغيرة.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
“هذه…”
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
“البائع اشترط وضعها مع السيف أثناء البيع.”
كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
كان يعرف ما هي.
“أنت.”
لم تكن سوى جهاز تسجيل. رغم أن الأمر كان غريبًا، إلا أنه لم يكن مهتمًا، طالما حصل على عمولته.
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
لكن…؟
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
“البائع اشترط وضعها مع السيف أثناء البيع.”
وقف جورج للحظة قبل أن يومئ برأسه.
وجد جورج نفسه يتحدث دون إرادته. كان شعورًا مخيفًا، من الصعب وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
‘يبدو أن اليوم هو يوم حظي..!’
“… كم هو ذكي.”
لهذا، اعتقدت أن الأمر لم يكن سوى حيلة لزرع “الخوف” في داخلي.
تمتم الرجل ببطء، ضاغطًا على اللؤلؤة بأصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كراك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ جورج يديه في الفراغ، محاولًا الإمساك بشيء وسط هذا السواد الذي أحاط به.
صدر صوت تكسير خفيف، وفي اللحظة التالية، اختفى الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
عادت الضوضاء، وتمكن جورج أخيرًا من التنفس مجددًا.
“إذًا… لقد ابتلع الطُعم.”
“هااا… هااا…”
“إنهم خائفون من عدم الحصول على فرص للمشاركة في القمة.”
بدا أن كل شيء عاد إلى طبيعته، باستثناء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
“هاه؟ آه…؟”
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
مدّ جورج يديه في الفراغ، محاولًا الإمساك بشيء وسط هذا السواد الذي أحاط به.
بدا أن كل شيء عاد إلى طبيعته، باستثناء…
“لماذا الظلام…؟ ما الذي—!”
“هل يمكنك فتح الصندوق؟”
رؤيته.
“آسفة، إنها فقط—”
لقد اختفت.
تردد صوت المعدن وهو يصطدم بعضه ببعض، بينما انتشرت رائحة العرق القوية في الأرجاء.
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
***
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
كراك—
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
كان هذا كله اختبارًا للتأكد من ذلك.
لم أستطع رؤية شيء.
“هل كان ذلك جادًا؟”
لكن لا بأس.
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
“إذًا… لقد ابتلع الطُعم.”
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأعداد متساوية، والقوتان متكافئتان إلى حد ما.
السيف… لم أبعْه حقًا.
هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
“هاي.”
كانت النسخة مثالية، لكن هذا لم يكن الهدف الأساسي.
تمتم الرجل ببطء، ضاغطًا على اللؤلؤة بأصابعه.
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
عندها فقط التقت أعينهما.
كان هذا كله اختبارًا للتأكد من ذلك.
“هذا مجرد تمثيل.”
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
كانت التصفيقات واضحة، وكذلك الصفير. كنت أعلم بمجرد نظرة أن الشخص الذي يتعقبني أقوى مني، ومع ذلك، تركني أرحل؟
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
نبض… ثامب!
لهذا، اعتقدت أن الأمر لم يكن سوى حيلة لزرع “الخوف” في داخلي.
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
الشخص الذي أتعامل معه كان ساحرًا عاطفيًا.
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
كنت أفهم هذا المفهوم جيدًا، فأنا ساحر عاطفي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لذهابه إلى الصندوق أولًا هو أن الرائحة كانت أقوى هناك، لكن لا يمكن إنكار أنني كنت الهدف التالي.
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
الشخص الذي أتعامل معه كان ساحرًا عاطفيًا.
لم أكن متأكدًا من سبب استهدافي، خاصة وأن السيف كان في هافن.
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
سيكون ذلك منطقيًا، نظرًا لأنها كانت كابوسًا لأي ساحر عاطفي.
كراك—
على أي حال، كان السيف الحقيقي لا يزال في خاتمي. كانت خطتي استخدام الصندوق الذي كان السيف موضوعًا فيه منذ البداية لجذبه وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
ويمكنني القول أنني حصلت على معلومات كافية.
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
رائحة السيف لا تزال معي.
الشخص الذي أتعامل معه كان ساحرًا عاطفيًا.
السبب الوحيد لذهابه إلى الصندوق أولًا هو أن الرائحة كانت أقوى هناك، لكن لا يمكن إنكار أنني كنت الهدف التالي.
لم يطل الانتظار. سرعان ما رفع الرجل ذو الرداء الرمادي يده عن الصندوق وبدأ يتمتم،
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
“هوو.”
على أي حال، حاولت أويف الاعتذار.
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
على أي حال، حاولت أويف الاعتذار.
كلاك—
على أي حال، حاولت أويف الاعتذار.
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
بدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه، وكأنه غير قادر على رفض الطلب.
كلاك، كلاك—!
“لقد وصلت.”
تردد صوت المعدن وهو يصطدم بعضه ببعض، بينما انتشرت رائحة العرق القوية في الأرجاء.
“الرائحة… إنها نفسها.”
“لقد وصلت.”
نظرت كيرا حولها بعبوس.
كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
كان يعرف ما هي.
“لقد مر وقت، أستاذ هولو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
***
نبض… ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
كان جميع ممثلي إمبراطورية نورس أنسيفا حاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته خافتًا، لكنه وصل إلى أذن جورج، الذي شعر وكأن عقله قد أصبح فارغًا.
تم تخصيص غرفة تدريب للجميع من أجل التعود على أعضاء الفرق الأخرى من الإمبراطوريات المختلفة.
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
كان هناك بعض الوجوه القديمة، وبعض الوجوه الجديدة.
حدقت الفتاة، وهي طالبة نخبة من أكاديمية بريمير المركزية، بغضب أكبر في كيرا، بينما ظهر خلفها عدة أشخاص.
كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ زملاؤه بقلق وهم يلتفتون إليه.
كان ليون، إلى جانب كيرا، و أويف، وإيفلين، وجوزفين، ولوكسون، يخوضون معركة ضد فريق آخر من الأكاديميات الأخرى.
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
كانت الأعداد متساوية، والقوتان متكافئتان إلى حد ما.
اتسعت عينا أويف بدهشة وهي تحدق في المتحدث.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
“مت!”
“لماذا تحدقين بي؟”
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
لكن…؟
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشعر بالحرج قليلاً، لكن لم يكن بيدها شيء.
… سريعٌ جدًا لدرجة أن بالكاد استطاع أحد استيعاب ما حدث قبل أن تصل النيران إليهم.
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
عادت الضوضاء، وتمكن جورج أخيرًا من التنفس مجددًا.
بانغ—
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
“ريان!”
“هذه…”
صرخ زملاؤه بقلق وهم يلتفتون إليه.
اتسعت عينا أويف بدهشة وهي تحدق في المتحدث.
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
حالته لم تكن جيدة.
رغم سؤاله، بقي جورج صامتًا، منتظرًا أن ينتهي الزبون مما يفعله. ربما أراد أن يشعر بالصندوق. لقد تعامل جورج مع العديد من الزبائن الغريبي الأطوار من قبل، لذا لم يكن الأمر غريبًا عليه.
“ما مشكلتك؟!”
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
صرخت فتاة ذات شعر أخضر طويل، وهي تحدق بغضب في كيرا التي كانت تنظف أذنها بلامبالاة.
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
“لماذا تحدقين بي؟”
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
”…هل تمزحين معي؟”
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
حدقت الفتاة، وهي طالبة نخبة من أكاديمية بريمير المركزية، بغضب أكبر في كيرا، بينما ظهر خلفها عدة أشخاص.
“ما مشكلتك؟!”
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
نبض… ثامب!
“آه…؟”
طَق—
نظرت كيرا حولها بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هل كان ذلك جادًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت معدتها تغوص، وسارعت لمد يدها لمحاولة إيقاف كيرا عن التحدث، لكن الوقت كان قد فات.
“كان كذلك.”
“هل كان ذلك جادًا؟”
أجابت أويف بدلًا منها، وهي تنظر إليها بنفس النظرة التي كان يحملها الفريق الآخر.
“إنهم خائفون من عدم الحصول على فرص للمشاركة في القمة.”
كانت تشعر بالحرج قليلاً، لكن لم يكن بيدها شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
على أي حال، حاولت أويف الاعتذار.
“إذًا… لقد ابتلع الطُعم.”
“آسفة، إنها فقط—”
تردد صوت المعدن وهو يصطدم بعضه ببعض، بينما انتشرت رائحة العرق القوية في الأرجاء.
“هذا غير مقبول. كان تصرفها متهورًا. أوقفيها عن اللعب، وسنعتبر الأمر منتهيًا.”
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
“هاه؟”
شعر بوقع دقات قلبه يتردد داخل ذهنه، مما أجبره على رفع رأسه نحو الرجل.
اتسعت عينا أويف بدهشة وهي تحدق في المتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟
كلاك—
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
لكن هذا لم يكن ما أثار قلقها.
صدر صوت طفيف بينما انفتح الإطار ليكشف عن السيف.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
لم أكن متأكدًا من سبب استهدافي، خاصة وأن السيف كان في هافن.
“هذا مجرد تمثيل.”
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
نظرت حولها، فلاحظت أن الأساتذة كانوا يقفون بلا حراك، دون أن يفعلوا شيئًا.
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
حينها فهمت أويف أن هذا ربما كان شيئًا يحدث في كل قمة.
تنهدت أويف، فهذا كان منطقيًا.
“إنهم خائفون من عدم الحصول على فرص للمشاركة في القمة.”
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
تنهدت أويف، فهذا كان منطقيًا.
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
لو كانت مكانهم، لكانت تصرفت بنفس الطريقة.
“هل كان ذلك جادًا؟”
لم يكن الأمر بهذه الجدية في الحقيقة.
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
بمجرد أن تقدم لهم بعض التنازلات، سينتهي كل شيء.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
بينما كانت تفكر في ذلك، فتحت فمها لتتحدث، لكن فجأة قاطعها صوت مألوف.
“العقو خصي*تي.”
“هاي.”
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
كان يعرف ما هي.
‘يا إلهي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
شعرت معدتها تغوص، وسارعت لمد يدها لمحاولة إيقاف كيرا عن التحدث، لكن الوقت كان قد فات.
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
“لا—”
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
“العقو خصي*تي.”
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
_____________________________
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
ترجمة: TIFA
“آسفة، إنها فقط—”
“هوو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
