اقتراح مفاجئ [5]
الفصل 257: اقتراح مفاجئ [5]
تنهد تومي.
“هذا ليس جيدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
حدّق تومي في النصّ الذي أمامه. كان مليئًا بالتجاعيد، وبعض الحبر عليه بدأ يتلاشى.
“آه…”
كان هذا عمل حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل…؟”
تحفته الفنية. أراد أن تراه أولغا، لكنها رفضته بمجرد إلقاء نظرة عابرة.
“ما هو نوع هذه المسرحية؟”
حاول مجددًا، لكن النتيجة كانت نفسها. ونتيجة لذلك، لم يرغب أي ممثل في العمل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
اسم أولغا أصبح يحمل وزنًا ثقيلًا في هذه الصناعة الآن. كل أفعالها كانت تحت التدقيق الدقيق من الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك…؟”
إذا لم يعجبها شيء، فإن معظم الممثلين سيبتعدون عنه أيضًا، خوفًا من إغضاب كاتبة السيناريو الأفضل حاليًا في الإمبراطورية.
ضيّق جوليان عينيه وهو يستمع.
من الذي لا يريد العمل تحت إشرافها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستفكر حتى في أداء دور في مسرحيتي؟”
مجرد المشاركة في مسرحياتها كانت تضمن تقريبًا حياة مهنية سلسة في هذه الصناعة القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أسهل مما كان يتوقع…
… لقد كانت هذه هي الحقيقة القاسية للواقع.
مجرد المشاركة في مسرحياتها كانت تضمن تقريبًا حياة مهنية سلسة في هذه الصناعة القاسية.
“هاه…”
ما زال تومي متفاجئًا من سبب استبداله، ولكن بعد رؤية القادم الجديد، اعترف داخليًا بأن النسخة السابقة من “جوليان” كانت أضعف.
تنهد تومي.
أومأ تومي بحزم.
لم يكن يعلم ما الذي فعله لكسب استياء أولغا، لكنه كان الآن في وضع لم يعد يستطيع فيه العثور على أي ممثلين.
”… سأفعل ذلك.”
“هل يمكن أن يكون السبب هو أن مسرحيتي ستُعرض في نفس الوقت أيضًا؟”
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
ثلاث مسرحيات سيتم عرضها خلال افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
الأداء الرئيسي سيكون لمسرحية أولغا، بينما سيتم اختيار المسرحيتين الأخريين عشوائيًا.
على الأقل، هذا ما كان يأمله.
كان الأمر أشبه باليانصيب، لكن كان هناك مستوى معين مطلوب للمشاركة.
تعرّف تومي على الشاب في الحال.
قدّم تومي نصه للمراجعة، وبما أنه تم قبوله، فهذا يعني أنه استوفى الحد الأدنى من الجودة المطلوبة.
بدّل نظره بين الاثنين.
رأى أعضاء مجلس المسرح أنه جيد بما يكفي ليُعرض في القمة.
“هاه؟”
في ذلك الوقت، شعر تومي بسعادة غامرة عند سماع الخبر، لكن…
“أليست هذه…؟”
“لا أحد يريد العمل معي.”
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
نظر حوله بيأس.
“أليست هذه…؟”
كانت جمعية المسرح مليئة بالممثلين والممثلات الموهوبين من جميع أنحاء الإمبراطورية.
برأس منخفض وخطوات متثاقلة، بدأ تومي يتجول في الممرات بلا هدف.
عادةً، كان من الشرف لهم أن يعملوا في مسرحية مختارة للقمة، لكن نظرًا لافتقاره للمؤهلات وتجاهل أولغا له، أصبح منبوذًا تقريبًا.
قدّم تومي نصه للمراجعة، وبما أنه تم قبوله، فهذا يعني أنه استوفى الحد الأدنى من الجودة المطلوبة.
“ماذا أفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
برأس منخفض وخطوات متثاقلة، بدأ تومي يتجول في الممرات بلا هدف.
تحفته الفنية. أراد أن تراه أولغا، لكنها رفضته بمجرد إلقاء نظرة عابرة.
دون أن يدرك، وجد نفسه يسير في ممر منصات المشاهدة، وعندما كان على وشك العودة، وقعت عيناه على خصلات شعر حمراء.
حبس تومي أنفاسه وهو يحدق في جوليان.
بدت وكأنها تتجه بسرعة نحو مكان معين.
حدّق تومي في النصّ الذي أمامه. كان مليئًا بالتجاعيد، وبعض الحبر عليه بدأ يتلاشى.
“أليست هذه…؟”
تعرف على الفتاة على الفور.
مجرد سماع الصوت جعله عاجزًا عن الحركة.
كانت أميرة الإمبراطورية، وسبق لها أن شاركت في إحدى مسرحيات أولغا من قبل.
“أليست هذه…؟”
كمُعجب كبير بأولغا، وبعد تحليله لمسرحياتها عدة مرات، كان يرى أنها ممثلة موهوبة إلى حد ما.
“أريد منكما المشاركة في إحدى مسرحياتي!”
كان يعلم ظروفها، ويدرك مقدار الجهد الذي بذلته للوصول إلى ما هي عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مأسورًا بالخوف، شعر بحلقه يجفّ وهو يبتلع ريقه، أنفاسه ضحلة ومتقطعة.
ربما كانت تفتقر إلى الخبرة، لكن الموهبة كانت موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
“هل ستفكر حتى في أداء دور في مسرحيتي؟”
مجرد المشاركة في مسرحياتها كانت تضمن تقريبًا حياة مهنية سلسة في هذه الصناعة القاسية.
راود تومي تفكير خطير.
قدّم تومي نصه للمراجعة، وبما أنه تم قبوله، فهذا يعني أنه استوفى الحد الأدنى من الجودة المطلوبة.
كان يائسًا، وبما أن أي ممثل آخر لم يرغب في المشاركة في مسرحيته، لم يكن أمامه خيار سوى تجنيد شخص غير مرتبط بعالم المسرح.
بحيرة، تباطأت خطوات تومي وهو يقترب.
ربما… ستكون قادرة على تقديم أداء مقنع بما فيه الكفاية لن يخجل مشاركته في القمة.
“سأفعل ذلك.”
على الأقل، هذا ما كان يأمله.
“آه، نعم…”
“لن يضرّني أن أحاول.”
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
وبهذا العزم، حاول تومي اللحاق بها.
ترجمة: TIFA
“انتظري، لحظة!”
“ماذا عنك؟”
نادى عليها، لكنها لم تبدُ وكأنها سمعت صوته، إذ توقفت أمام باب، فتحته قليلًا، ثم توقفت تمامًا.
وسرعان ما قطبت جبينها قليلًا، ناظرة إلى جوليان، ثم إلى تومي.
بحيرة، تباطأت خطوات تومي وهو يقترب.
”…..”
كان ذلك عندما سمعه.
“ما هذا؟”
“أساس جميع التحف الفنية…”
_______________________________
صوت أرسل قشعريرة عبر كل جزء من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، شعر تومي بسعادة غامرة عند سماع الخبر، لكن…
خفق قلب تومي بسرعة، وتسارعت أنفاسه، وشعر بجسده يرتجف من الرهبة.
كان هناك تناغم واضح في تمثيلهما، لكن بخلاف ذلك، لم يكن لديه أي ممثلين آخرين للعمل معهم.
مجرد سماع الصوت جعله عاجزًا عن الحركة.
“تريدني أن أمثل؟ أنا؟”
مأسورًا بالخوف، شعر بحلقه يجفّ وهو يبتلع ريقه، أنفاسه ضحلة ومتقطعة.
حكّ تومي جانب رأسه.
بصوت واحد فقط، بدأت جميع أعراض الخوف تظهر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد كانت هذه هي الحقيقة القاسية للواقع.
“ما هذا؟”
رمش تومي ببطء.
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
”…..”
لم يكن الصوت مرعبًا فقط، بل كان يحمل جاذبية غريبة تسحب كل من يستمع إليه.
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
… كان من الصعب وصف هذا الإحساس، لكن لو كان على تومي إيجاد كلمة تعبر عنه، فستكون “مشّل”.
حدّق في المتدرب أمامه، الذي قابله بنظرة صامتة دون أن ينطق بكلمة.
دفعهم الخوف بعيدًا، بينما أبقتهم الجاذبية عاجزين عن الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
استفاق تومي من ذهوله أخيرًا، وأخذ خطوة إلى الأمام، لينظر من خلال الباب.
لهذا السبب، خلال الثواني القليلة التالية، شعر وكأن قلبه قد توقف عن النبض.
في اللحظة التي التقت فيها عيناه بتلك العيون العسلية العميقة، شعر بأن أنفاسه قد سُلبت منه، وكأن روحه تُسحب ببطء.
“حسنًا.”
أصبح الوقت ضبابيا، وعندما خرج من غيبوبته الذهنية، كان العرض قد انتهى، ولم يكن لديه أي ذكرى عمّا حدث بين اللحظتين.
“لكن… مع لمسة غير متوقعة.”
“هذا…”
حدّق تومي في النصّ الذي أمامه. كان مليئًا بالتجاعيد، وبعض الحبر عليه بدأ يتلاشى.
تعرّف تومي على الشاب في الحال.
كانت جمعية المسرح مليئة بالممثلين والممثلات الموهوبين من جميع أنحاء الإمبراطورية.
كان هو نفسه الذي سحر الجمهور بتمثيله في السابق، وساعد أولغا على الفوز بجائزتها.
… أو هذا ما كان يعتقده.
ما زال تومي متفاجئًا من سبب استبداله، ولكن بعد رؤية القادم الجديد، اعترف داخليًا بأن النسخة السابقة من “جوليان” كانت أضعف.
“أساس جميع التحف الفنية…”
… أو هذا ما كان يعتقده.
“أريد منكما المشاركة في إحدى مسرحياتي!”
“هـ-هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نواحٍ عديدة، كانت أويف هي الأنسب لهذا الدور.
شعر تومي بقشعريرة تسري في جسده، فقام بفرك ذراعيه لا إراديًا.
“ماذا عنك؟”
طَرق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
بدافع تلك المشاعر، طرق على الباب، ليقاطع الشخصين اللذين استدارا لينظرا إليه.
أويف لم تحتج سوى بضع ثوانٍ.
“معذرة.”
“حسنًا.”
“كيف يمكنني مساعدتك…؟”
اسم أولغا أصبح يحمل وزنًا ثقيلًا في هذه الصناعة الآن. كل أفعالها كانت تحت التدقيق الدقيق من الجميع.
نظرت “أويف” إليه بحاجب مرفوع قليلًا. ابتلع تومي ريقه بصعوبة، قبل أن يجمع شجاعته ويتقدّم بخطوة، ثم ينحني قليلاً.
اعتقد أنه سيرفض، لكن بدلًا من ذلك، انتهى الأمر بجوليان بالإيماء برأسه.
“أريد منكما المشاركة في إحدى مسرحياتي!”
ظلّ تومي محافظًا على رأسه منخفضًا طوال الوقت، يبتلع ريقه بتوتر. كان فضوليًا— ما نوع التعابير التي كانوا يرتدونها؟ هل كانوا متفاجئين؟ غاضبين؟ مرتبكين؟
”…..”
من بين كل الأشياء التي توقعها، كان هذا السؤال هو آخر شيء خطر بباله.
”…..”
أراد أن يرى تعبيره عندما يكشف عن الأمر.
ساد الصمت بعد كلماته.
كمُعجب كبير بأولغا، وبعد تحليله لمسرحياتها عدة مرات، كان يرى أنها ممثلة موهوبة إلى حد ما.
ظلّ تومي محافظًا على رأسه منخفضًا طوال الوقت، يبتلع ريقه بتوتر. كان فضوليًا— ما نوع التعابير التي كانوا يرتدونها؟ هل كانوا متفاجئين؟ غاضبين؟ مرتبكين؟
بصوت واحد فقط، بدأت جميع أعراض الخوف تظهر عليه.
“إ-إيه…؟”
ما زال تومي متفاجئًا من سبب استبداله، ولكن بعد رؤية القادم الجديد، اعترف داخليًا بأن النسخة السابقة من “جوليان” كانت أضعف.
صرخة مفاجئة أخرجته من أفكاره، فرفع رأسه ليرى أويف تحدق فيه بدهشة، مشيرةً إلى نفسها.
كان هذا عمل حياته.
“تريدني أن أمثل؟ أنا؟”
إذا لم يعجبها شيء، فإن معظم الممثلين سيبتعدون عنه أيضًا، خوفًا من إغضاب كاتبة السيناريو الأفضل حاليًا في الإمبراطورية.
“نعم…”
“أفهم أن هذا مفاجئ ولم يكن لديكِ وقت كافٍ للتحضير، لكن—”
رمش تومي ببطء.
خاصة بالنسبة للدور الرئيسي الأنثوي في المسرحية.
لماذا بدت متفاجئة للغاية من كلامه؟ لم تكن أفضل ممثلة، لكنها كانت جيدة جدًا، وأي شخص لديه عين خبيرة يمكنه ملاحظة ذلك.
عادةً، كان من الشرف لهم أن يعملوا في مسرحية مختارة للقمة، لكن نظرًا لافتقاره للمؤهلات وتجاهل أولغا له، أصبح منبوذًا تقريبًا.
“أودّ أن تشاركي في المسرحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
أومأ تومي بحزم.
تنهد تومي.
ارتخت ملامح أويف قليلاً، وبدت وكأنها مصدومة من فكرة أن شخصًا ما يعترف بمهاراتها. ولكن لم يكن هناك مجال للشك— لقد كان يعترف بها بالفعل.
“آه، نعم…”
ليس هذا فحسب، بل كان يطلب منها أيضًا المشاركة في مسرحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف،
“أفهم أن هذا مفاجئ ولم يكن لديكِ وقت كافٍ للتحضير، لكن—”
“تريدني أن أمثل؟ أنا؟”
“سأفعل ذلك.”
من الذي لا يريد العمل تحت إشرافها؟
قاطعت أويف كلماته، مما جعله يتراجع قليلًا، رافعًا رأسه ليرى بريق الحماس في عينيها.
“هل لديك النص جاهز؟ عن ماذا تدور المسرحية؟ ما هو دوري؟”
عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
على الأقل، هذا ما كان يأمله.
أويف لم تحتج سوى بضع ثوانٍ.
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
“المسرحية. سأفعلها.”
صرخة مفاجئة أخرجته من أفكاره، فرفع رأسه ليرى أويف تحدق فيه بدهشة، مشيرةً إلى نفسها.
“آه…”
“أود أن تكونا أنتما الأدوار الرئيسية.”
حكّ تومي جانب رأسه.
”…..”
كان هذا أسهل مما كان يتوقع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
ثم، حوّل نظره إلى جوليان.
نادى عليها، لكنها لم تبدُ وكأنها سمعت صوته، إذ توقفت أمام باب، فتحته قليلًا، ثم توقفت تمامًا.
“ماذا عنك؟”
برأس منخفض وخطوات متثاقلة، بدأ تومي يتجول في الممرات بلا هدف.
حبس تومي أنفاسه وهو يحدق في جوليان.
لهذا السبب، خلال الثواني القليلة التالية، شعر وكأن قلبه قد توقف عن النبض.
رغم أنه كان ينوي إسناد دور لأويف، إلا أن هدفه الحقيقي كان جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
“هذا ليس جيدًا…”
لهذا السبب، خلال الثواني القليلة التالية، شعر وكأن قلبه قد توقف عن النبض.
“آه، نعم…”
حدّق في المتدرب أمامه، الذي قابله بنظرة صامتة دون أن ينطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك…؟”
‘هل هو مشغول؟ أعلم أنه يشارك من أجل “هافن”، لكن ربما يستطيع توفير بعض الوقت. لا أحتاج سوى القليل… مجرد أن يحاول فقط…’
وبهذا العزم، حاول تومي اللحاق بها.
راحت أفكار معقدة تتشكل في ذهن تومي بينما كان يحدق في جوليان.
كان عقله يعمل بأقصى طاقته.
كان يفكر في طرق لجعله يقبل العرض، وفي جميع الإجراءات التي قد تجعله يتردد.
أويف لم تحتج سوى بضع ثوانٍ.
كان عقله يعمل بأقصى طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت بعد كلماته.
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
“كم ستدفع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نواحٍ عديدة، كانت أويف هي الأنسب لهذا الدور.
“هاه؟”
أشارت إلى النص.
تومي ارتبك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نواحٍ عديدة، كانت أويف هي الأنسب لهذا الدور.
من بين كل الأشياء التي توقعها، كان هذا السؤال هو آخر شيء خطر بباله.
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
بحكّة محرجة في مؤخرة رأسه، نظر إلى جوليان بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا…”
“هذا… يعتمد على أدائنا. إذا كانت مسرحيتنا الأفضل، فسنحصل على نسبة أكبر من مبيعات التذاكر. لذا…”
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
بمعنى آخر، الأمر متوقف على الأداء، ونظرًا لشهرة نص أولغا، فمن المرجح أن تكون هي من تجني أكبر قدر من المال.
بحيرة، تباطأت خطوات تومي وهو يقترب.
“همم.”
حدّق تومي في النصّ الذي أمامه. كان مليئًا بالتجاعيد، وبعض الحبر عليه بدأ يتلاشى.
ضيّق جوليان عينيه وهو يستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش تومي للحظة، قبل أن يدرك سبب رد فعلها.
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
من الذي لا يريد العمل تحت إشرافها؟
اعتقد أنه سيرفض، لكن بدلًا من ذلك، انتهى الأمر بجوليان بالإيماء برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ابتسامتها لم تدم طويلًا، إذ بدأت ملامحها تتغير أثناء قراءتها.
“حسنًا.”
… أو هذا ما كان يعتقده.
نظر إلى أويف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
”… سأفعل ذلك.”
ظلّ تومي محافظًا على رأسه منخفضًا طوال الوقت، يبتلع ريقه بتوتر. كان فضوليًا— ما نوع التعابير التي كانوا يرتدونها؟ هل كانوا متفاجئين؟ غاضبين؟ مرتبكين؟
تألقت عينا أويف قليلاً بمجرد موافقته، ثم التفتت إلى تومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“هل لديك النص جاهز؟ عن ماذا تدور المسرحية؟ ما هو دوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
بدأت تمطره بالأسئلة، مما جعله يشعر بالارتباك، فأخرج النص بسرعة وسلمه لها.
بدت وكأنها تتجه بسرعة نحو مكان معين.
“ها هو، إنه هذا، وبخصوص الأدوار…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما سمعه.
بدّل نظره بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومي ارتبك تمامًا.
“أود أن تكونا أنتما الأدوار الرئيسية.”
كانت جمعية المسرح مليئة بالممثلين والممثلات الموهوبين من جميع أنحاء الإمبراطورية.
كان هناك تناغم واضح في تمثيلهما، لكن بخلاف ذلك، لم يكن لديه أي ممثلين آخرين للعمل معهم.
لماذا بدت متفاجئة للغاية من كلامه؟ لم تكن أفضل ممثلة، لكنها كانت جيدة جدًا، وأي شخص لديه عين خبيرة يمكنه ملاحظة ذلك.
خاصة بالنسبة للدور الرئيسي الأنثوي في المسرحية.
“أفهم أن هذا مفاجئ ولم يكن لديكِ وقت كافٍ للتحضير، لكن—”
من نواحٍ عديدة، كانت أويف هي الأنسب لهذا الدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
لا يزال هناك متسع من الوقت.
قدّم تومي نصه للمراجعة، وبما أنه تم قبوله، فهذا يعني أنه استوفى الحد الأدنى من الجودة المطلوبة.
“رئيسية؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد كانت هذه هي الحقيقة القاسية للواقع.
ارتفع صوت أويف بحماس وهي تمسك بالنص بحذر، وكأنه كنز ثمين.
بمعنى آخر، الأمر متوقف على الأداء، ونظرًا لشهرة نص أولغا، فمن المرجح أن تكون هي من تجني أكبر قدر من المال.
لكن ابتسامتها لم تدم طويلًا، إذ بدأت ملامحها تتغير أثناء قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما سمعه.
وسرعان ما قطبت جبينها قليلًا، ناظرة إلى جوليان، ثم إلى تومي.
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
“بشأن هذا…”
بدأت تمطره بالأسئلة، مما جعله يشعر بالارتباك، فأخرج النص بسرعة وسلمه لها.
أشارت إلى النص.
تحفته الفنية. أراد أن تراه أولغا، لكنها رفضته بمجرد إلقاء نظرة عابرة.
“ما هو نوع هذه المسرحية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش تومي للحظة، قبل أن يدرك سبب رد فعلها.
رمش تومي ببطء.
“آه، نعم…”
برأس منخفض وخطوات متثاقلة، بدأ تومي يتجول في الممرات بلا هدف.
ابتسم بارتباك، ثم رفع رأسه لينظر إلى جوليان.
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
أراد أن يرى تعبيره عندما يكشف عن الأمر.
تعرّف تومي على الشاب في الحال.
“إنها مسرحية رومانسية.”
“سأفعل ذلك.”
ثم أضاف،
كانت جمعية المسرح مليئة بالممثلين والممثلات الموهوبين من جميع أنحاء الإمبراطورية.
“لكن… مع لمسة غير متوقعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتخت ملامح أويف قليلاً، وبدت وكأنها مصدومة من فكرة أن شخصًا ما يعترف بمهاراتها. ولكن لم يكن هناك مجال للشك— لقد كان يعترف بها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ابتسامتها لم تدم طويلًا، إذ بدأت ملامحها تتغير أثناء قراءتها.
“كم ستدفع؟”
_______________________________
خفق قلب تومي بسرعة، وتسارعت أنفاسه، وشعر بجسده يرتجف من الرهبة.
أومأ تومي بحزم.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو، إنه هذا، وبخصوص الأدوار…”
أويف لم تحتج سوى بضع ثوانٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
