جولة في المدينة [1]
الفصل 249: جولة في المدينة [1]
كان تمامًا كما تتذكره، وبدا أكثر صحة مما كان عليه آخر مرة رأته فيها.
[النجاة من عَبَدة الطائفة: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
كان مليئًا بالفتات.
ظهرت الإشعارات المألوفة أمامي، فتوقفت عن فعل أي شيء كنت أقوم به بينما رفعت نظري.
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
تقدمت نحو الباريستا.
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة.]
كان مليئًا بالفتات.
• تقدم الشخصية + 385٪
“كم هذا مرهق.”
• تقدم اللعبة + 11٪
بلا شك، ستزداد الأمور خطورة مع مرور الوقت، وما كنت أراه الآن لم يكن سوى وهم لإشعاري بالأمان.
الفشل:
• أويف ك. ميغريل: في سبات
• الكارثة 1 + 7٪
شعرت بالمانا تتدفق داخل جسدي.
• الكارثة 2 + 9٪
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
• الكارثة 3 + 13٪
“لا.”
رؤية مدى نفاد صبر الشخص الواقف بالخارج، لم يكن لدي خيار سوى الإسراع نحو الباب وفتحه.
كان أول شيء انتبهت له هو نافذة السؤال، التي ألقيت عليها نظرة سريعة قبل أن يظهر إشعار آخر يجذب انتباهي.
لسبب ما، شعرت “أويف” بأنها تبتلع ريقها بصعوبة وهي تستعد لسماع ما سيقوله.
◆| تقدم اللعبة خبرة + 13٪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشهورًا بالنظر إلى الطابور الطويل.
تقدم اللعبة: [0%———[42%]——————100%]
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
“…”
نظر إليها بعجز.
راقبت بصمت بينما ارتفع الشريط ببطء.
“واو.”
حتى الآن، لا أعرف بالضبط ما الذي يفعله، ولكن رؤية أنه ارتفع حتى 42٪ جعلني أشعر أنني سأعرف قريبًا.
بعد ذلك، انتقل انتباهي إلى الجزء الذي كنت أركز عليه بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست “أويف” باستقامة.
◆| تقدم الشخصية خبرة + 385٪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________
الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
عندها أدركت.
شعرت بالمانا تتدفق داخل جسدي.
تقدمت نحو الباريستا.
كان الإحساس مألوفًا، لكنه لا يزال يثير داخلي شعورًا لا يمكنني التعود عليه أبدًا. كان ذلك جيدًا جدًا.
“…أنتِ ديليلا، أليس كذلك؟”
لم يستمر هذا الشعور طويلًا.
وقفت محدقًا في القائمة، أفكر فيما أطلبه.
انتهى قبل أن أدرك ذلك، فنظرت إلى مستواي.
فقدت كلماتي تمامًا وجلست أخيرًا على أحد المقاعد، متأملًا الشوارع المزدحمة في مدينة بريمير.
المستوى: 38 [ساحر من الفئة الثالثة]
• التقدم – 7٪
الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
تنهدت مرة أخرى.
“أوه.”
“حسنًا، لم يتبقَّ لي الكثير للوصول إلى الفئة الرابعة.”
لكن ألم يكن بإمكانها الظهور بشكلها الطفولي؟
مجرد مستوى واحد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، إذا كانوا هم، فسيكون من المنطقي أن يأتوا لزيارتي، خاصة إذا سمعوا بما حدث أثناء الحادثة.
كان هذا جيدًا، خاصة وأنني كنت متأخرًا مقارنة بالآخرين بسبب ما حدث مع “إرادة التنين”.
انتظرت ما بدا وكأنه أبدية.
ظهر الإشعار الأخير، وأمسكت أنفاسي.
“أنا قادم، أنا قادم.”
[◆ المهمة الرئيسية النشطة: منع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
لكن هذا لم يكن يجيب على سؤالي حقًا.
• أويف ك. ميغريل: في سبات
بشعر أسود يصل إلى الكتفين، وطول يماثل طولي تقريبًا، وعينين سوداوين عميقتين، وملامح يمكن وصفها بأنها من عالم آخر، وقفت امرأة أمامي بتعبير بلا ملامح.
• التقدم – 7٪
“أنتِ…”
• كيرا ميلن: في سبات
شعرت بالمانا تتدفق داخل جسدي.
• التقدم – 13٪
من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث أثناء غيابي؟
• إيفلين ج. فيرليس: في سبات
في حيرة، نظرت إليها، ولم يكن لدي خيار سوى متابعتها وهي تسحبني عبر المدينة.
• التقدم – 9٪
لم تكن هكذا في الأصل.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
لم يكن عاليًا، لذا لم أسمعه في المرة الأولى.
بدا وكأنه مهارة مفيدة للغاية كان يمكنها استخدامها الآن.
انتظرت ما بدا وكأنه أبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 3 + 13٪
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
كان تمامًا كما تتذكره، وبدا أكثر صحة مما كان عليه آخر مرة رأته فيها.
لم أكن أعرف بالضبط ما الذي سيزيد النسبة، ولا ما الذي تفعله هذه النسب. حتى الآن، كانت الأرقام لا تزال منخفضة، وكنت سعيدًا برؤية أنها لم ترتفع أثناء غيابي.
الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث أثناء غيابي؟
وهذا يعني احتمالًا واحدًا فقط.
“يبدو أن كل شيء تحت السيطرة في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
لكنني كنت أعلم أن هذا لن يدوم.
***
بلا شك، ستزداد الأمور خطورة مع مرور الوقت، وما كنت أراه الآن لم يكن سوى وهم لإشعاري بالأمان.
كان التغيير في شخصيتها واضحًا للجميع، ولم يكن “جايل” معجبًا بذلك.
“كم هذا مرهق.”
اتكأت إلى الخلف على الكرسي الخشبي وحدقت في سقف الغرفة بفراغ.
◆| تقدم الشخصية خبرة + 385٪
امتلأ ذهني بجميع أنواع الأفكار.
ماذا يريد شقيقها؟
لدرجة أنني لم ألاحظ الطرق الخفيف القادم من الباب.
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
توك—
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
لم يكن عاليًا، لذا لم أسمعه في المرة الأولى.
مجرد مستوى واحد آخر.
توك—!
“ولمَ لا؟”
لكن في المرة الثانية، كان أكثر وضوحًا، فاستدرت أنظر نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو مكلفًا…”
“من يمكن أن يكون؟”
لكن ألم يكن بإمكانها الظهور بشكلها الطفولي؟
لم أعتقد أنه أحد المتدربين، نظرًا إلى مدى الإرهاق الذي كانوا يعانون منه جميعًا.
بلا شك، ستزداد الأمور خطورة مع مرور الوقت، وما كنت أراه الآن لم يكن سوى وهم لإشعاري بالأمان.
وهذا يعني احتمالًا واحدًا فقط.
لكنني كنت أعلم أن هذا لن يدوم.
“الحرس الملكي؟”
“هاه…”
في الواقع، إذا كانوا هم، فسيكون من المنطقي أن يأتوا لزيارتي، خاصة إذا سمعوا بما حدث أثناء الحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
“هاه…”
”…هل هذا حقيقي؟”
تنهدت مرة أخرى.
كان من الصعب التعود على المظهر.
“وهكذا كنت آمل في الحصول على قسط من الراحة.”
لا تخبرني أنني فقدتها…
يبدو أنني لم أكن مسموحًا لي بالراحة أبدًا.
“صحيح، آسف. إنها مجرد عادة عندي.”
توك—!
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
“أنا قادم، أنا قادم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم الشخصية + 385٪
رؤية مدى نفاد صبر الشخص الواقف بالخارج، لم يكن لدي خيار سوى الإسراع نحو الباب وفتحه.
“أنتِ…”
كلاك!
• التقدم – 13٪
“نعم، أرجو منحي لحظة لتغيير ملابسي. لقد وصلت للتو وأحتاج إلى—”
“يبدو لطيفًا.”
توقفت أفكاري عند المشهد الذي استقبلني خلف الباب.
ماذا يريد شقيقها؟
بشعر أسود يصل إلى الكتفين، وطول يماثل طولي تقريبًا، وعينين سوداوين عميقتين، وملامح يمكن وصفها بأنها من عالم آخر، وقفت امرأة أمامي بتعبير بلا ملامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم الشخصية + 385٪
”….”
بصمت، راقبت المرأة التي وقفت أمامي.
قال ببطء،
بدت وكأنها في مثل عمري، لكن كان هناك شيء ما بشأنها بدا مألوفًا بشكل غامض.
“آه…?”
ولكن ما هو بالضبط؟
[◆ المهمة الرئيسية النشطة: منع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
ما…
“الأمر ليس كما تقول… لقد كبرتُ فقط. لا علاقة له بما تقول، أنا فقط—”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ظننت أنني اعتدت عليها، لكن عندما نظرت إلى الشابة التي تمشي بجانبي، وجدت نفسي عاجزًا تمامًا عن الكلام.
عندها أدركت.
بفضل “ديليلا”، تمكنت من تغيير مظهري تمامًا للانضمام إلى الإمبراطورية.
“أنتِ…”
أشارت “ديليلا” إلى مقهى معين.
نظرت إلى الفتاة الصغيرة أمامي بعيون متسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهنا أيضًا.”
“…أنتِ ديليلا، أليس كذلك؟”
تنهدت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
***
“يا إلهي، ما هذا؟”
“أريدها كلها.”
——في نفس الوقت.
عقار ميغريل.
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
“أخي.”
“مرحبًا بكم.”
تقدمت “أويف” لتحيي الرجل الواقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشهورًا بالنظر إلى الطابور الطويل.
كان تمامًا كما تتذكره، وبدا أكثر صحة مما كان عليه آخر مرة رأته فيها.
عندها أدركت.
تنهدت بارتياح عند رؤيته.
“نعم، أرجو منحي لحظة لتغيير ملابسي. لقد وصلت للتو وأحتاج إلى—”
“هذا جيد. فقط القليل من الوقت بعد…”
“أريدها كلها.”
عضّت “أويف” شفتيها قبل أن ترتسم على وجهها ابتسامة.
[النجاة من عَبَدة الطائفة: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
“كيف حالكِ، فاي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان ذلك في الماضي، لكانت سترتجف تحت نظراته، ولكن الآن…
“فاي” كان اللقب الذي اعتاد شقيقها مناداتها به.
“هم؟”
“أنا بخير.”
توك—
أجابت “أويف” بابتسامة، بدت كشخص مختلف تمامًا عما تُظهره في الخارج.
مسحت خديها.
…هذا كان أقرب إلى شخصيتها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدين أكثر شحوبًا من قبل. أنتِ تضغطين على نفسكِ كثيرًا، أليس كذلك؟”
لم تكن هكذا في الأصل.
“أرى، لكن يجب أن تجربها. إنها لذيذة.”
في الواقع، كان هناك وقت كانت فيه جميع الخادمات يخشينها بسبب طبيعتها المرحة.
سمعت همسات من حولي، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح.
لكن ذلك كان في الماضي البعيد.
أخذت منديلًا ومسحت فمها.
الظروف أجبرتها على أن تصبح كما هي الآن.
تقدمت “أويف” لتحيي الرجل الواقف أمامها.
لم تكن تنافسية بطبيعتها، وكانت ذات قلب رقيق، لكن الحادثة التي وقعت قبل فترة أجبرتها على الهوس بفكرة أن تصبح أقوى.
◆| تقدم اللعبة خبرة + 13٪
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
كان التغيير في شخصيتها واضحًا للجميع، ولم يكن “جايل” معجبًا بذلك.
“كيف حالكِ، فاي؟”
“تبدين أكثر شحوبًا من قبل. أنتِ تضغطين على نفسكِ كثيرًا، أليس كذلك؟”
انتهى قبل أن أدرك ذلك، فنظرت إلى مستواي.
“لا بأس. أنا شاحبة فقط بسبب ما حدث للتو. لا داعي للقلق كثيرًا.”
”…حسنًا.”
من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث أثناء غيابي؟
أومأ “جايل” بهدوء، وهو يحدق في “أويف” بعينيه الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
حدقت “أويف” به بدورها دون أدنى خوف.
“لا عجب أنكِ تبدين جميلة جدًا. هل يمكنني الحصول على توقيعك لاحقًا؟”
لو كان ذلك في الماضي، لكانت سترتجف تحت نظراته، ولكن الآن…
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
ليس كثيرًا.
كلاك!
ظل يحدق بها لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد في النهاية.
“كيف حالكِ، فاي؟”
“حسنًا، حسنًا. فزتِ.”
كان هناك فتات في كل مكان.
نظر إليها بعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك سيجذب اهتمامًا أقل بكثير مما هو عليه الآن.
”…يبدو أنكِ لم تعودي تأخذينني على محمل الجد أيضًا.”
ظهر الإشعار الأخير، وأمسكت أنفاسي.
“آه، لا…!”
“وهكذا كنت آمل في الحصول على قسط من الراحة.”
تغير تعبير “أويف” بسرعة، وأصبحت فجأة تعتذر بحرج.
إلى درجة أن “أويف” توقفت عما كانت على وشك القيام به.
“الأمر ليس كما تقول… لقد كبرتُ فقط. لا علاقة له بما تقول، أنا فقط—”
تقدم اللعبة: [0%———[42%]——————100%]
قاطعها “جايل” وهو يبتسم بمكر.
لم تكن تنافسية بطبيعتها، وكانت ذات قلب رقيق، لكن الحادثة التي وقعت قبل فترة أجبرتها على الهوس بفكرة أن تصبح أقوى.
“ما زلتِ ساذجة.”
كان مليئًا بالفتات.
”…؟”
فهمت رغبتها في عدم الظهور بمظهرها الحقيقي، المعروف للجميع.
استغرق الأمر لحظة حتى أدركت “أويف” ما حدث، وعندما فعلت، تغير لون وجهها.
• التقدم – 9٪
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست “أويف” باستقامة.
لقد خدعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدين أكثر شحوبًا من قبل. أنتِ تضغطين على نفسكِ كثيرًا، أليس كذلك؟”
احمر وجهها من الإحراج، ورفعت يدها مستعدة لضربه.
هل تم تجاهلي للتو؟
كانت على وشك فعل ذلك عندما تغير تعبير “جايل” فجأة إلى الجدية المطلقة.
عقار ميغريل.
إلى درجة أن “أويف” توقفت عما كانت على وشك القيام به.
“في الواقع، أويف. أريد التحدث معكِ بشأن شيء جاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بارتياح عند رؤيته.
“نعم…؟”
لا تخبرني أنني فقدتها…
جلست “أويف” باستقامة.
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
ماذا يريد شقيقها؟
أشارت “ديليلا” إلى مقهى معين.
لماذا بدا جادًا فجأة؟
عقار ميغريل.
لسبب ما، شعرت “أويف” بأنها تبتلع ريقها بصعوبة وهي تستعد لسماع ما سيقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم الشخصية + 385٪
فتح “جايل” شفتيه أخيرًا، وشعرت “أويف” بجسدها كله يتوتر.
حينها فقط تذكرت وسحبت يدي بعيدًا.
خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
توك—
شعرت بوخز في ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان ذلك في الماضي، لكانت سترتجف تحت نظراته، ولكن الآن…
“أنتِ…”
في الواقع، كان هناك وقت كانت فيه جميع الخادمات يخشينها بسبب طبيعتها المرحة.
قال ببطء،
الظروف أجبرتها على أن تصبح كما هي الآن.
”…هل لديكِ حبيب؟”
انتهى قبل أن أدرك ذلك، فنظرت إلى مستواي.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بإحساس مألوف.
[النجاة من عَبَدة الطائفة: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
***
كانت على وشك فعل ذلك عندما تغير تعبير “جايل” فجأة إلى الجدية المطلقة.
• التقدم – 13٪
كان من الصعب التعود على المظهر.
…ظننت أنني اعتدت عليها، لكن عندما نظرت إلى الشابة التي تمشي بجانبي، وجدت نفسي عاجزًا تمامًا عن الكلام.
***
وكأن لكل حركة من حركاتها قوة جذب مغناطيسية، استدارت أنظار الجميع في الشارع نحوها.
كان البعض ينظر إلي، لكن معظمهم كانوا يركزون عليها.
أخذت منديلًا ومسحت فمها.
“يا إلهي، ما هذا؟”
”…هل هذا حقيقي؟”
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
“إنها جميلة جدًا.”
“ولمَ لا؟”
سمعت همسات من حولي، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح.
“أريدها كلها.”
“ذكريني مجددًا، لماذا اخترتِ هذا المظهر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
“ولمَ لا؟”
تقدمت “أويف” لتحيي الرجل الواقف أمامها.
أجابت “ديليلا”، وعيناها السوداوان العميقتان تراقبان مدينة “بريمر” الصاخبة بدهشة.
حينها فقط تذكرت وسحبت يدي بعيدًا.
“لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
“أوه.”
يبدو أنني لم أكن مسموحًا لي بالراحة أبدًا.
لكن هذا لم يكن يجيب على سؤالي حقًا.
“أرى، لكن يجب أن تجربها. إنها لذيذة.”
فهمت رغبتها في عدم الظهور بمظهرها الحقيقي، المعروف للجميع.
[النجاة من عَبَدة الطائفة: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
لكن ألم يكن بإمكانها الظهور بشكلها الطفولي؟
لدرجة أنني لم ألاحظ الطرق الخفيف القادم من الباب.
كان ذلك سيجذب اهتمامًا أقل بكثير مما هو عليه الآن.
وهذا يعني احتمالًا واحدًا فقط.
“هناك أماكن أريد الذهاب إليها، ولن يسمحوا لي بالدخول بذلك الشكل.”
“هم؟”
حسنًا، هذا يفسر لغزًا واحدًا.
“وهكذا كنت آمل في الحصول على قسط من الراحة.”
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
”…؟”
على سبيل المثال،
شعرت بوخز في ظهرها.
“ألا يمكنكِ تغيير مظهرك كما فعلتِ معي عندما انضممت إلى إمبراطورية أورورا؟”
“أنتِ…”
بفضل “ديليلا”، تمكنت من تغيير مظهري تمامًا للانضمام إلى الإمبراطورية.
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
بما أن الأوهام يسهل اكتشافها من قبل الأشخاص الأقوياء، فقد استخدمت “ديليلا” نوعًا غريبًا من المهارات لتغيير ملامحي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك—!
بدا وكأنه مهارة مفيدة للغاية كان يمكنها استخدامها الآن.
“هذا مزعج.”
لا تخبرني أنني فقدتها…
كان هذا ردها.
“لا.”
في حيرة، نظرت إليها، ولم يكن لدي خيار سوى متابعتها وهي تسحبني عبر المدينة.
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
لم أكن أعرف ما الذي تريده، لكنها بدت بحاجة إلي لسبب ما.
بما أن الأوهام يسهل اكتشافها من قبل الأشخاص الأقوياء، فقد استخدمت “ديليلا” نوعًا غريبًا من المهارات لتغيير ملامحي بالكامل.
“لنذهب إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 3 + 13٪
أشارت “ديليلا” إلى مقهى معين.
بدا مشهورًا بالنظر إلى الطابور الطويل.
لسبب ما، شعرت “أويف” بأنها تبتلع ريقها بصعوبة وهي تستعد لسماع ما سيقوله.
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
“أوه.”
“يبدو لطيفًا.”
لدرجة أنني لم ألاحظ الطرق الخفيف القادم من الباب.
“ولمَ لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا النادل سعيدًا بخدمتها، فأخذ قطعة من الكعكة.
“إنه جميل.”
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
دخلنا دون طرح المزيد من الأسئلة.
أو بالأحرى، رحب بـ”ديليلا” تحديدًا.
“مرحبًا بكم.”
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
رحب بنا النادل عند الدخول.
بدا وكأنه مهارة مفيدة للغاية كان يمكنها استخدامها الآن.
أو بالأحرى، رحب بـ”ديليلا” تحديدًا.
مسحت خديها.
وقفت محدقًا في القائمة، أفكر فيما أطلبه.
“ألست من محبي الحلويات؟”
“يبدو مكلفًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ديليلا وهي تنظر للأسفل نحو الكعك.
كانت الأسعار كما توقعت من العاصمة.
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
“هم؟”
عندها أدركت.
كنت على وشك الطلب عندما أدركت أن “ديليلا” لم تعد بجانبي.
ترجمة: TIFA
لا تخبرني أنني فقدتها…
بعد ذلك، انتقل انتباهي إلى الجزء الذي كنت أركز عليه بشكل خاص.
عندما نظرت حولي، شعرت بالارتياح لرؤيتها في قسم الحلويات.
• الكارثة 1 + 7٪
“هل هناك شيء تريدينه؟”
كانت الأسعار كما توقعت من العاصمة.
“ربما هذا؟”
“ألست من محبي الحلويات؟”
أشارت “ديليلا” إلى كعكة الشوكولاتة.
“…أنتِ ديليلا، أليس كذلك؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ديليلا رأسها.
بدا النادل سعيدًا بخدمتها، فأخذ قطعة من الكعكة.
“هل هناك شيء تريدينه؟”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو مكلفًا…”
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
“آه…?”
“أريدها كلها.”
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
“آه…?”
لم يستمر هذا الشعور طويلًا.
رفعت ديليلا رأسها.
“ولمَ لا؟”
“أريدها كلها.”
كان التغيير في شخصيتها واضحًا للجميع، ولم يكن “جايل” معجبًا بذلك.
“….”
“هذا مزعج.”
كما هو متوقع، هوسها بالشوكولاتة والحلويات كان موجودًا بغض النظر عن شكلها.
تقدمت نحو الباريستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…يبدو أنكِ لم تعودي تأخذينني على محمل الجد أيضًا.”
“هل يمكننا أخذها معنا؟”
“إنه جميل.”
“هل ترغب في طلبها كوجبة سفَر؟”
لم يستمر هذا الشعور طويلًا.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى: 38 [ساحر من الفئة الثالثة]
“…”
هل تم تجاهلي للتو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
“بالمناسبة، هل أنتِ من نقابة كبيرة؟”
قال ببطء،
“نعم.”
كان مليئًا بالفتات.
“…!”
إلى درجة أن “أويف” توقفت عما كانت على وشك القيام به.
كاد الباريستا أن يصرخ، ولولا أنني رمقته بنظرة حادة، لكان فعلها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا أخذها معنا؟”
“واو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • كيرا ميلن: في سبات
تمتم بصوت منخفض.
“آه.”
“لا عجب أنكِ تبدين جميلة جدًا. هل يمكنني الحصول على توقيعك لاحقًا؟”
“نعم…؟”
“….حسنًا.”
بدا وكأنه مهارة مفيدة للغاية كان يمكنها استخدامها الآن.
فقدت كلماتي تمامًا وجلست أخيرًا على أحد المقاعد، متأملًا الشوارع المزدحمة في مدينة بريمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…يبدو أنكِ لم تعودي تأخذينني على محمل الجد أيضًا.”
في نفس الوقت، لم أستطع منع نفسي من إلقاء نظرات على ديليلا التي كانت قد وجدت مقعدها وبدأت تلتهم طعامها بنهم.
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
كانت تتناول شرائح الكعك كما لو كانت رقائق بطاطس، ولم تترك حتى الفتات، إذ كانت تلتقطه بإبهامها وتأكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان ذلك في الماضي، لكانت سترتجف تحت نظراته، ولكن الآن…
‘لا أعتقد أنني سأعتاد على هذا المشهد أبدًا.’
لم تكن تنافسية بطبيعتها، وكانت ذات قلب رقيق، لكن الحادثة التي وقعت قبل فترة أجبرتها على الهوس بفكرة أن تصبح أقوى.
لكن لم يكن الأمر كما لو أنني لم أفهم من أين أتى هذا السلوك…
“أنا قادم، أنا قادم.”
“جوليان.”
شعرت بوخز في ظهرها.
“نعم؟”
“آه.”
“هل تريد بعضًا؟”
“من يمكن أن يكون؟”
عرضت ديليلا.
ظهرت الإشعارات المألوفة أمامي، فتوقفت عن فعل أي شيء كنت أقوم به بينما رفعت نظري.
نظرت إلى طبقها وهززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ديليلا وهي تنظر للأسفل نحو الكعك.
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“ألست من محبي الحلويات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت حولي، شعرت بالارتياح لرؤيتها في قسم الحلويات.
“لا.”
شعرت بالمانا تتدفق داخل جسدي.
“أرى، لكن يجب أن تجربها. إنها لذيذة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
“لا، ونظفي فمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان في الماضي البعيد.
أخذت منديلًا ومسحت فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…يبدو أنكِ لم تعودي تأخذينني على محمل الجد أيضًا.”
كان مليئًا بالفتات.
عقار ميغريل.
“وهنا أيضًا.”
“صحيح، آسف. إنها مجرد عادة عندي.”
كان هناك فتات في كل مكان.
لم أكن أعرف بالضبط ما الذي سيزيد النسبة، ولا ما الذي تفعله هذه النسب. حتى الآن، كانت الأرقام لا تزال منخفضة، وكنت سعيدًا برؤية أنها لم ترتفع أثناء غيابي.
“كيف تأكلين بهذه الطريقة…؟”
فهمت رغبتها في عدم الظهور بمظهرها الحقيقي، المعروف للجميع.
مسحت خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
كيف وصل إلى هناك؟
كان مليئًا بالفتات.
لسبب ما، شعرت بإحساس مألوف.
أجابت “أويف” بابتسامة، بدت كشخص مختلف تمامًا عما تُظهره في الخارج.
“آه.”
من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث أثناء غيابي؟
حينها فقط تذكرت وسحبت يدي بعيدًا.
كان تمامًا كما تتذكره، وبدا أكثر صحة مما كان عليه آخر مرة رأته فيها.
“صحيح، آسف. إنها مجرد عادة عندي.”
عضّت “أويف” شفتيها قبل أن ترتسم على وجهها ابتسامة.
“….لا بأس.”
“آه…?”
أجابت ديليلا وهي تنظر للأسفل نحو الكعك.
“أريدها كلها.”
“لا أمانع.”
أو بالأحرى، رحب بـ”ديليلا” تحديدًا.
كان البعض ينظر إلي، لكن معظمهم كانوا يركزون عليها.
“…!”
هل تم تجاهلي للتو؟
______________________________
حينها فقط تذكرت وسحبت يدي بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ظننت أنني اعتدت عليها، لكن عندما نظرت إلى الشابة التي تمشي بجانبي، وجدت نفسي عاجزًا تمامًا عن الكلام.
ترجمة: TIFA
“واو.”
“لا، ونظفي فمك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
