مذكرات [2]
الفصل 246: مذكرات [2]
صوت خفيف تردد في المكان، معلنًا عن فتح الباب.
… التصرفات التي قامتا بها تجاه بعضهما لم تكن لطيفة، لكنها بدت وكأنهما تستمتعان بها.
لم أكن أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب، ولكن كان لدي فكرة إلى حد ما.
بجانب غرفة الدراسة، لم يكن هناك شيء مهم آخر وفقًا للمخطط.
شعرت أويف بصداع مفاجئ.
ولكن كان هناك أمر ما يزعجني منذ البداية.
“غرفة الدراسة… إنها غير محمية بشكل كافٍ.”
“هاه؟”
… وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
على الفور، وقع نظري على الصفحة الأولى.
لكن لا بد أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
كيرا ضربت فخذها وهي تضحك.
لا يمكن أن يكون هذا كل ما لديه. على سبيل المثال، الدم. كيف حصل على شيء بهذه القيمة؟
كتاب… أم مذكرات؟
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
توقفت خطواتي تدريجيًا، ونظرت حولي لأتأكد من عدم وجود أحد.
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
“إنها مجرد فرضية، لكن…”
“….هذا غريب.”
خفضت رأسي ونظرت إلى الخاتم في إصبعي.
لم تكن تعلم على الإطلاق. كانت متفاجئة مثل الجميع تمامًا من هذا التطور المفاجئ للأحداث.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…! هل لعقتِ يدي؟!”
شعرت بأن وعيي يضطرب، وأفكاري بدأت تتلاشى، كما لو أن عقلي انفصل عن جسدي.
“إلى أولئك الذين يبتلعون دماء مورتوم… سيجدكم قريبًا.”
كان شعورًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. حركِ مؤخرتك.”
لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
شعرت بأن وعيي يضطرب، وأفكاري بدأت تتلاشى، كما لو أن عقلي انفصل عن جسدي.
استمر هذا الإحساس حتى شعرت بوعيي يعود، وعندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في عالم أبيض مألوف.
“هم؟”
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا محظوظين مثلها.
لكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة.
رمقت كيرا بنظرة غاضبة، بينما كانت الأخيرة تنظف أذنها بإصبعها الصغير.
أمام عيني، رأيت شيئًا لم أره من قبل، فتغيرت ملامحي قليلًا.
“إذًا…”
“ما هذا…؟”
لا يمكن أن يكون كذلك.
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
“هم؟”
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
… كان من الصعب تفسيره، لكن بدا وكأنه مرتبط بي بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا، لكنني وجدت نفسي أقترب منها.
كان بإمكاني أن أستشعر أن ذلك بسبب امتلاكي للخاتم الآن.
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
“ما هذا المكان…؟”
“إنه لعابكِ أنتِ.”
كان الداخل فارغًا تمامًا.
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
القاعة كلها كانت مطلية باللون الأبيض، وخطواتي تردد صداها أثناء تجولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
نظرت في كل مكان، لكن المكان كان خاليًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حقيقة أنكِ لا تدركين ذلك أمرٌ جنوني.”
في البداية شعرت بالارتباك، لكن لم يمر وقت طويل حتى لاحظت بابًا معينًا في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا محظوظين مثلها.
وسط فخامة المكان، بدا الباب صغيرًا، فسرت نحوه.
“لا.”
كان لدي إحساس بأنني سأجد قريبًا الأدلة التي أبحث عنها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي.”
“هل هو مغلق؟”
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
لسبب ما، بدأ قلبي ينبض بسرعة بينما كنت أقف أمام الباب.
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أدرت المقبض.
كررت أويف، لكن هذه المرة بنبرة أكثر ثقة.
“كليك!”
أمام عيني، رأيت شيئًا لم أره من قبل، فتغيرت ملامحي قليلًا.
صوت خفيف تردد في المكان، معلنًا عن فتح الباب.
كتاب… أم مذكرات؟
“هاه…”
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
“أي واحدة؟”
تركت المقبض ونظرت حولي.
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
“نعم، بالطبع.”
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
لكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة.
أمام عيني، رأيت منصة صغيرة يستقر عليها كتاب.
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
كتاب… أم مذكرات؟
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
لم أكن متأكدًا، لكنني وجدت نفسي أقترب منها.
… فارغة باستثناء بضع كلمات.
“….هذا غريب.”
توقفت خطواتي تدريجيًا، ونظرت حولي لأتأكد من عدم وجود أحد.
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
لم يكن هناك عنوان على الكتاب، وبدا من زواياه المهترئة وكأنه مذكرات أكثر منه كتابًا.
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
“توش!”
لا يمكن أن يكون كذلك.
دون تردد، فتحت الصفحة الأولى.
كان بإمكاني أن أستشعر أن ذلك بسبب امتلاكي للخاتم الآن.
على الفور، وقع نظري على الصفحة الأولى.
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
كانت فارغة تمامًا.
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
… فارغة باستثناء بضع كلمات.
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
“إلى أولئك الذين يبتلعون دماء مورتوم… سيجدكم قريبًا.”
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
***
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووواه…!”
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
“هل الجميع بخير؟”
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
“هذا جيد.”
تنهدت أويف بارتياح وهي تنظر حولها.
بدأت طاقتها السحرية تعود تدريجيًا، وشعرت بأن رأسها أصبح أفضل.
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
نظرت في كل مكان، لكن المكان كان خاليًا تمامًا.
… حاولت أويف أن ترسم ابتسامة لتبدو هادئة، لكنها لم تكن كذلك أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ماتت مرات عديدة خلال الأيام القليلة الماضية.
لا يمكن أن يكون هذا كل ما لديه. على سبيل المثال، الدم. كيف حصل على شيء بهذه القيمة؟
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووواه…!”
لم يكونوا محظوظين مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
كان من المحتمل أن يكونوا قد أصيبوا جميعًا بصدمة نفسية بسبب كل هذا.
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي.”
تنهدت وهي تستند إلى أحد الصفوف.
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
“أوي.”
أمام عيني، رأيت منصة صغيرة يستقر عليها كتاب.
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه كان مدركًا لهذا الأمر.
شعرت أويف بصداع مفاجئ.
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
“لست في مزاج لهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا محظوظين مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
“لا يهم. حركِ مؤخرتك.”
… كان من الصعب تفسيره، لكن بدا وكأنه مرتبط بي بطريقة ما.
“أه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
لكن لا بد أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
“تبا!”
كان الداخل فارغًا تمامًا.
رمقت كيرا بنظرة غاضبة، بينما كانت الأخيرة تنظف أذنها بإصبعها الصغير.
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
“…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
“أوي!”
“هاه.”
”… إنه أفعى.”
تنهدت أويف مجددًا وهي تنظر إلى كيرا. لم يكن لديها طاقة لتجادلها.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
لقد كانت متعبة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا…”
“لا، لم أفعل. أنتِ لستِ فقط مدمنة، بل أيضًا واهمة.”
تحدثت كيرا وهي تنفض إصبعها.
“في ماذا؟”
“… ما رأيك؟”
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
“في ماذا؟”
“أي واحدة؟”
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
“هذا جيد.”
“هاه؟”
لكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة.
رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
“أي واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
توقفت خطواتي تدريجيًا، ونظرت حولي لأتأكد من عدم وجود أحد.
حكت كيرا جانب وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
“حسنًا، كما تعلمين… كونه كان هنا طوال الوقت. هل لديكِ أي فكرة لماذا فعل ذلك؟”
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
“هذا…”
“غرفة الدراسة… إنها غير محمية بشكل كافٍ.”
هزّت أويف رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
لم تكن تعلم على الإطلاق. كانت متفاجئة مثل الجميع تمامًا من هذا التطور المفاجئ للأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
“لم أكن أعرف.”
أدارت أويف وجهها بعيدًا، لكن كيرا لم تدعها تفلت من ذلك، وأمالت رأسها لترى تعابير وجهها بشكل أفضل.
“هممم.”
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
أومأت كيرا بتفكير.
“إنه لعابكِ أنتِ.”
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
“حسنًا، كما تعلمين… كونه كان هنا طوال الوقت. هل لديكِ أي فكرة لماذا فعل ذلك؟”
“…..”
“توش!”
وجدت أويف نفسها عاجزة عن الكلام.
“ماذا؟ هل هذا أفضل ما لديكِ من إهانات؟ بفت، هذا مضح—”
للمرة الألف، تم وصفها بذلك.
“لم أكن أعرف.”
“… لستُ مُطاردة.”
في هذه الأثناء، كان ليون يراقب المشهد بتعبير خالٍ من المشاعر، وهو يحاول استيعاب ما يراه.
لكنها لم تكن كذلك. لم تلاحق أحدًا في حياتها… حسنًا، لقد كانت تجمع المعلومات وتراقب، لكن ذلك ليس مطاردة.
هزّت أويف رأسها.
لا يمكن أن يكون كذلك.
لم أكن أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب، ولكن كان لدي فكرة إلى حد ما. بجانب غرفة الدراسة، لم يكن هناك شيء مهم آخر وفقًا للمخطط.
“لستُ مُطاردة.”
“هاه؟”
كررت أويف، لكن هذه المرة بنبرة أكثر ثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كيرا وهي تنفض إصبعها.
“… حقيقة أنكِ لا تدركين ذلك أمرٌ جنوني.”
“توش!”
تمتمت كيرا من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف، لم يتمكن ليون من نطق كلماته، حيث تردد صوت معين من الخلف، مما جعله يقفز من الرعب.
الطريقة التي نظرت بها كيرا إليها جعلت أويف تشعر بعدم الارتياح.
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
كان الأمر كما لو أنها كانت تقول: “يا إلهي، هذه المجنونة فقدت عقلها تمامًا.”
استدار ليون لينظر إلى إيفلين، التي كانت تحدق في المشهد بتعبير مرتبك.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
قبضت أويف على أسنانها.
“هذا مقرف!”
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
“توش!”
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“أنتِ مدمنة.”
“غرفة الدراسة… إنها غير محمية بشكل كافٍ.”
“حسنًا، أحاول الإقلاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها.
ضحكت كيرا.
كررت أويف، لكن هذه المرة بنبرة أكثر ثقة.
“ماذا؟ هل هذا أفضل ما لديكِ من إهانات؟ بفت، هذا مضح—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها.
“أيتها الساقطة .”
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
“…..”
“لم أكن أعرف.”
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
الطريقة التي نظرت بها كيرا إليها جعلت أويف تشعر بعدم الارتياح.
نظرت إلى أويف، التي فتحت عينيها على اتساعهما، ثم فتحت فمها بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا المكان…؟”
“هل قلتِ للتو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفلين من جانبه.
“لا.”
أدارت أويف وجهها بعيدًا، لكن كيرا لم تدعها تفلت من ذلك، وأمالت رأسها لترى تعابير وجهها بشكل أفضل.
“أيتها الساقطة .”
“… لقد شتمتِ. الأميرة شتمت.”
خفضت رأسي ونظرت إلى الخاتم في إصبعي.
وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
من تعبيرها، بدا وكأنها قد اكتشفت أكثر شيء لا يُصدق في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت كيرا بتفكير.
“لا، لم أفعل. أنتِ لستِ فقط مدمنة، بل أيضًا واهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
“باه…! ومن يهتم! لقد جعلتكِ تشتمين! كاككاكا.”
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
كيرا ضربت فخذها وهي تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…! هل لعقتِ يدي؟!”
كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
“هاه؟”
“توقفي!”
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
“هممم! هممم!”
“هل قلتِ للتو…”
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
“آه…! هل لعقتِ يدي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
“كاككاكا…!”
تنهدت أويف مجددًا وهي تنظر إلى كيرا. لم يكن لديها طاقة لتجادلها.
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
بدأت طاقتها السحرية تعود تدريجيًا، وشعرت بأن رأسها أصبح أفضل.
وبحلول تلك اللحظة، كان الجميع تقريبًا ينظرون إليهما، وشعرت أويف بأنها تغلي من الإحراج.
نظرت في كل مكان، لكن المكان كان خاليًا تمامًا.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
“ووواه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط فخامة المكان، بدا الباب صغيرًا، فسرت نحوه.
تجمدت كيرا للحظة، وأصدرت أصواتًا غريبة بينما اتسعت عيناها بصدمة.
“لست في مزاج لهذا.”
“هذا مقرف!”
***
“إنه لعابكِ أنتِ.”
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
“آه، لا يعجبني هذا!”
_____________________________
بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
“هاه؟”
“أوي!”
***
واصلت الاثنتان المشاجرة بهذا الشكل لبضع دقائق أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، ثم أدرت المقبض.
في هذه الأثناء، كان ليون يراقب المشهد بتعبير خالٍ من المشاعر، وهو يحاول استيعاب ما يراه.
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
سمع صوتًا يتردد خلفه.
“…..”
“ألم يكونا يكرهان بعضهما؟ لماذا يبدو الأمر وكأنهما أفضل صديقتين فجأة؟”
كان الداخل فارغًا تمامًا.
استدار ليون لينظر إلى إيفلين، التي كانت تحدق في المشهد بتعبير مرتبك.
“كليك!”
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
واصلت الاثنتان المشاجرة بهذا الشكل لبضع دقائق أخرى.
… التصرفات التي قامتا بها تجاه بعضهما لم تكن لطيفة، لكنها بدت وكأنهما تستمتعان بها.
“لستُ مُطاردة.”
“لا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
“أنا أيضًا.”
في البداية شعرت بالارتباك، لكن لم يمر وقت طويل حتى لاحظت بابًا معينًا في المسافة.
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
استدار ليون لينظر إلى إيفلين، التي كانت تحدق في المشهد بتعبير مرتبك.
كان يساعد المتدربين الآخرين على التعافي بينما غادر جوليان، ثم حاول العثور على مخرج لكنه لم يتمكن من ذلك.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
“يبدو أن عليّ انتظار جوليان ليعود.”
“حسنًا، منذ أن فضحته أمام الجميع لتكسب لنا بعض الوقت للهروب. إذا فكرت في الأمر، لا بد أنكما خططتما لذلك معًا.”
بدا أنه كان مدركًا لهذا الأمر.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
“هل كنتَ تعلم؟”
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
خرج من أفكاره عندما نظر إلى إيفلين التي كانت تحدق به.
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
“أعلم ماذا؟”
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
“أن جوليان كان هنا طوال الوقت.”
“….هذا غريب.”
“آه.”
“توش!”
أمال ليون رأسه.
كان الداخل فارغًا تمامًا.
”… ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني كنت أعلم؟”
أمال ليون رأسه.
“حسنًا، منذ أن فضحته أمام الجميع لتكسب لنا بعض الوقت للهروب. إذا فكرت في الأمر، لا بد أنكما خططتما لذلك معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. حركِ مؤخرتك.”
“…..”
شعرت بأن وعيي يضطرب، وأفكاري بدأت تتلاشى، كما لو أن عقلي انفصل عن جسدي.
شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
كان يساعد المتدربين الآخرين على التعافي بينما غادر جوليان، ثم حاول العثور على مخرج لكنه لم يتمكن من ذلك.
دق قلبه بجنون في صدره، بينما تحولت رقبته لا إراديًا بعيدًا عنها.
“في ماذا؟”
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
“لا.”
“نعم، بالطبع.”
حكت كيرا جانب وجهها.
“آه، كنتُ أعرف ذلك.”
… التصرفات التي قامتا بها تجاه بعضهما لم تكن لطيفة، لكنها بدت وكأنهما تستمتعان بها.
أومأت إيفلين من جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
”….!”
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا المكان…؟”
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
”….!”
”… ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني كنت أعلم؟”
لكن للأسف، لم يتمكن ليون من نطق كلماته، حيث تردد صوت معين من الخلف، مما جعله يقفز من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
استدارت إيفلين لتنظر خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لستُ مُطاردة.”
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
“أفعى.”
صوت خفيف تردد في المكان، معلنًا عن فتح الباب.
قالها.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
”… إنه أفعى.”
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
_____________________________
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
“حسنًا، أحاول الإقلاع.”
ترجمة: TIFA
“هاه…”
“هذا جيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
