مذكرات [1]
الفصل 245: مذكرات [1]
“…..”
كان لا بد من أن يحل أحد مكاني خلال غيابي.
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع أن ألومها.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
“خلال غيابك، أصبحتُ النجمة السوداء.”
كانت الذكريات متقطعة، ولم تكن ممتعة على الإطلاق.
“…..”
لكن تدريجياً، بدأت تأخذ شكلاً منطقياً.
نظرت حولي، فرأيت الجميع مسمّرين في مقاعدهم، فحككت مؤخرة رأسي.
“آه، فهمت…”
رغم وجود كمامة في فمه، إلا أن عينيه قالتا كل شيء.
أدرت رأسي في اتجاه معين.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
هناك، التقت عيناي بعينين أخريين. كانتا تحدقان بي بتعبيرات معقدة، فاكتفيت بهز كتفي.
“…..”
“لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من الابتعاد، أوقفتني أويف. استدرت لمواجهتها، والتقت أعيننا مجدداً.
ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة .]
______________________________
• تطور الشخصية: +385%
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
• تقدم اللعبة: +11%
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
الفشل
“…..”
• الكارثة 1: +7%
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
• الكارثة 2: +9%
رغم وجود كمامة في فمه، إلا أن عينيه قالتا كل شيء.
• الكارثة 3: +13%
هناك، التقت عيناي بعينين أخريين. كانتا تحدقان بي بتعبيرات معقدة، فاكتفيت بهز كتفي.
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
“آه، اذهب وساعد الآخرين.”
… في تلك الرؤية، رأيت الجميع جالسين في صفوف بينما كان رئيس الأساقفة يستعد لتنفيذ الطقوس الدموية.
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
كان مشهداً خانقاً، حيث شعرت بالعجز وأنا أشاهد الجميع يموتون أمام عيني.
______________________________
وكان أيضاً في تلك الرؤية أنني لاحظت شخصاً يقف بجانب رئيس الأساقفة.
“كنت هنا طوال الوقت. لماذا لم تقل شيئاً؟ لو كنتُ أعلم، لما كنتُ…”
لقد كان كايليون.
“ها، استرح قليلاً.”
نعم، لقد خان الجميع، تماماً كما يفعل الآن.
“دعنا نكشف أسرارك.”
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
… لقد خان الجميع بالفعل، وكنت أوقع به في الفخ.
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
… كان إحساساً محرراً للغاية.
إذا كنت أستطيع استغلال شخص ما، فلن أتردد في ذلك. مثل “البومة -العظيمة ”، كنت أخطط لاستخدام أي شخص يمكن أن يساعدني في تحقيق هدفي.
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
فما المشكلة إن كانوا قد حاولوا قتلي في وقت ما؟ طالما أنهم مفيدون لي، فهذا لا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
الأمر يصبح أبسط بالنسبة لي.
“همم.”
… هذا يعني أنني لن أكون بحاجة إلى تكوين أي روابط.
“أوخ.”
“أيها اللعين!”
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
كانت تعابير وجهها مزيجاً من المشاعر، لكن الغضب كان واضحاً بلا شك.
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
“آه، صحيح.”
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
نظرت حولي، فرأيت الجميع مسمّرين في مقاعدهم، فحككت مؤخرة رأسي.
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
“… لقد نسيت ذلك تقريباً.”
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
التفت إلى كايليون، الذي أومأ برأسه بطاعة، ثم تحركت لمساعدة بقية المتدربين.
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
كانوا يحدقون به بحدة، لكن نظراتهم تحولت تدريجياً إلى حيرة.
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
“اللعنة، هذا مؤلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لقد خان الجميع، تماماً كما يفعل الآن.
تأوهت كيرا بينما كنت أزيل المسامير التي كانت تثبتها في مكانها.
تأوهت كيرا بينما كنت أزيل المسامير التي كانت تثبتها في مكانها.
تجهمت قليلاً، لكنها لم تبدُ منزعجة كثيراً.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
“ها قد انتهيت.”
كان في حالة يرثى لها أكثر من الآخرين، لكنه لم يبدُ مكترثاً بجسده، وبدلاً من ذلك، بدأ في تدليك عضلاته المتصلبة.
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
قامت كيرا بسرعة بتوجيه طاقتها السحرية لإيقاف النزيف، لكنها كانت لا تزال بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة.
“إذن، كيف كنت تعتقد أنني؟”
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكداً تماماً مما إذا كانوا سيفعلون حقاً.
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
لم أكن متأكداً تماماً مما إذا كانوا سيفعلون حقاً.
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
“آه، اذهب وساعد الآخرين.”
أومأت برأسي دون أن أقول شيئاً، ثم تحركت لمساعدة الآخرين.
قالت كيرا وهي تفرك رقبتها، متذمرة بصوت منخفض، “اللعنة، هذا يؤلم أكثر مما توقعت.”
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
“لماذا لا تجيبني؟”
“سأسأل لاحقاً.”
لم تكن نجمة سوداء سيئة.
“…..”
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
أومأت برأسي دون أن أقول شيئاً، ثم تحركت لمساعدة الآخرين.
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
بدأت بالأشخاص الذين رأيت أنهم في حالة حرجة. أولئك الذين فقدوا أطرافهم أو كانوا على وشك الموت.
“آه، صحيح.”
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
“ها، استرح قليلاً.”
نظرت حولي، فرأيت الجميع مسمّرين في مقاعدهم، فحككت مؤخرة رأسي.
بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
“لقد أدركتَ أخيراً.”
“…..”
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
“أخبريني إذا كان يؤلم.”
“الدم.”
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
“يبدو أنها تملك قدرة تحمل عالية للألم.”
لم أكن أحمل أي ضغينة تجاه ما فعله حين كشف “حقيقتي” أمام الجميع.
“بصفتي أميرة، تم تدريبي منذ الطفولة على تحمل هذا النوع من الألم. حتى إذا تم تعذيبي، لن أكشف أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبستُ قليلاً وانتظرت.
“آه.”
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
كان ذلك منطقياً.
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
وهذا كان يفسر الأمر.
رغم إصرارها على السؤال، واصلتُ تجاهلها. لم تكن في الحالة الذهنية الصحيحة؛ كانت مشاعرها تعمي حكمها.
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
“هكذا كان الأمر.”
“لقد أدركتَ أخيراً.”
بعد أن أنهيت إزالة المسمار من يدها اليسرى، تحدثت مرة أخرى. هذه المرة، كان صوتها أكثر لطفاً، وكأنها تخشى ردة فعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعابير وجهها مزيجاً من المشاعر، لكن الغضب كان واضحاً بلا شك.
“خلال غيابك، أصبحتُ النجمة السوداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“لقد أدركتَ أخيراً.”
الفشل
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
“تتظاهر بأنك لا تهتم، لكنك تهتم حقاً باللقب، أليس كذلك؟”
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
“… قليلاً.”
ليس فقط من حيث استعادة الذكريات، بل من أجل راحة عقلي.
هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
كنت أندم على فقدان اللقب، لكنه كان أمراً مفهوماً. فقد كنت غائباً لما يقارب نصف عام.
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
كان لا بد من أن يحل أحد مكاني خلال غيابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الجيد أن أعود.
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
لم تكن نجمة سوداء سيئة.
الفشل
لكن ماذا عن ليون؟ هل رفض الدور؟
“كنت فقط—”
لن أتفاجأ إن فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنها تملك قدرة تحمل عالية للألم.”
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
“دعنا نكشف أسرارك.”
“هل تريد استعادة اللقب؟”
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
جاء سؤال أويف المفاجئ ليأخذني على حين غرة. توقفت للحظة، والتقت أعيننا مجدداً.
“آه.”
“إذا كنت تريده، يمكنني إعادته إليك. لم أكسبه بجهدي، لذا يمكنك استعادته. سأستعيده. نعم، سأقوم بذلك. لا تفكر في الأمر كثيراً. سأكون بخير.”
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
’…لكن نبرتك تقول عكس ذلك.’
مشاكلي…
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
كان مشهداً خانقاً، حيث شعرت بالعجز وأنا أشاهد الجميع يموتون أمام عيني.
“لماذا لا تجيبني؟”
“ابقوا هنا وارتاحوا. لدي شيء أحتاج للتحقيق فيه.”
رغم إصرارها على السؤال، واصلتُ تجاهلها. لم تكن في الحالة الذهنية الصحيحة؛ كانت مشاعرها تعمي حكمها.
“آه، صحيح.”
لم أستطع أن ألومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
لكن في أعماقي، كنت أعلم أن هناك بعض الحقيقة فيما قالته.
ليس فقط من حيث استعادة الذكريات، بل من أجل راحة عقلي.
“لنتحدث لاحقاً.”
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
بعد إزالة المسمار الأخير، مسحت يديَّ واستعددت للمغادرة.
أدرت رأسي في اتجاه معين.
“انتظر.”
لكنه لم يكن كذلك.
قبل أن أتمكن من الابتعاد، أوقفتني أويف. استدرت لمواجهتها، والتقت أعيننا مجدداً.
“إذا لم يكن لديكِ ما تقولينه، فسأذهب.”
ترددت، وفتحت فمها ثم أغلقته عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لقد خان الجميع، تماماً كما يفعل الآن.
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
لكنه لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
عبستُ قليلاً وانتظرت.
الفصل 245: مذكرات [1]
“إذا لم يكن لديكِ ما تقولينه، فسأذهب.”
“…..”
“آه…”
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
خرج صوت خافت من شفتيها، تلاه كلمات.
“…..”
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
تفاجأت للحظة، ونظرت إليها.
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن في الحالة الذهنية الصحيحة على أي حال. ما رأيته كان أنا، لكن ليس أنا في الوقت نفسه. لا بأس.”
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
“شكراً لكِ.”
• تقدم اللعبة: +11%
كان من الجيد أن أعود.
“خنتني؟”
ليس فقط من حيث استعادة الذكريات، بل من أجل راحة عقلي.
… هذا يعني أنني لن أكون بحاجة إلى تكوين أي روابط.
مشاكلي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت للحظة، ونظرت إليها.
لقد تم حلها كلها.
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة .]
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
أدرت رأسي في اتجاه معين.
كان شعوراً غير مألوف، لكنه شعور كنت آمل أن يستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من الابتعاد، أوقفتني أويف. استدرت لمواجهتها، والتقت أعيننا مجدداً.
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تدريجياً، بدأت تأخذ شكلاً منطقياً.
… كان إحساساً محرراً للغاية.
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
لكن بالطبع، لم يكن هذا الوقت المناسب للتفكير في الأمر.
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
‘يجب أن أتوقف عن إضاعة الوقت.’
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
أخيراً، وصلت إلى ليون، الذي بدا مستاءً بعض الشيء.
• الكارثة 3: +13%
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
أدرت رأسي في اتجاه معين.
رغم وجود كمامة في فمه، إلا أن عينيه قالتا كل شيء.
‘ما الذي استغرقك كل هذا الوقت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
كان هذا ما بدا أن تعابيره تقوله.
كان ذلك منطقياً.
“… لا أُفضّل أحداً على الآخر.”
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
‘ها! لقد ساعدت الجميع قبلي! إذا لم يكن لديك مفضّلون، فهذا يعني أنك على الأقل تملك انحيازاً غير مقصود!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الجيد أن أعود.
“أنت تتخيّل أشياء.”
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
‘نعم، ربما أنت محق.’
قامت كيرا بسرعة بتوجيه طاقتها السحرية لإيقاف النزيف، لكنها كانت لا تزال بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة.
‘لا، هذا ليس ما قلته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
“تسك.”
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
نقرت لساني بانزعاج.
لم تكن نجمة سوداء سيئة.
كان بارعاً في قراءة أفكاري أيضاً.
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
“… قليلاً.”
كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، هذا ليس ما قلته.’
كان في حالة يرثى لها أكثر من الآخرين، لكنه لم يبدُ مكترثاً بجسده، وبدلاً من ذلك، بدأ في تدليك عضلاته المتصلبة.
“آه…”
“أوخ.”
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
“تتظاهر بأنك لا تهتم، لكنك تهتم حقاً باللقب، أليس كذلك؟”
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
“آه، فهمت…”
“قلها.”
وكان أيضاً في تلك الرؤية أنني لاحظت شخصاً يقف بجانب رئيس الأساقفة.
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
الأمر يصبح أبسط بالنسبة لي.
“كنت هنا طوال الوقت. لماذا لم تقل شيئاً؟ لو كنتُ أعلم، لما كنتُ…”
… في تلك الرؤية، رأيت الجميع جالسين في صفوف بينما كان رئيس الأساقفة يستعد لتنفيذ الطقوس الدموية.
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا بد أن يكون لهم علاقة بالأمر بطريقة ما.
“خنتني؟”
اقتربت ودرست الجسد المتحول للحظة.
أنهيت جملته، فضغط شفتيه معاً.
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
“كنت فقط—”
“…”
“لا، لا بأس. لا أحمل ضغينة.”
أدرت رأسي في اتجاه معين.
قاطعته قبل أن يتمكن من تقديم الأعذار.
أومأت برأسي دون أن أقول شيئاً، ثم تحركت لمساعدة الآخرين.
لم أكن أحمل أي ضغينة تجاه ما فعله حين كشف “حقيقتي” أمام الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“لم أكن في الحالة الذهنية الصحيحة على أي حال. ما رأيته كان أنا، لكن ليس أنا في الوقت نفسه. لا بأس.”
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
“آه، الآن فهمت.”
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
فجأة، ظهر الإدراك على وجه ليون.
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
كان الأمر مربكاً، وحاولت إخفاء صدمتي بينما شعرت بنظرات الفضول من الآخرين وهم يهمسون فيما بينهم.
“أنت تبالغ في التفكير.”
“آه…”
لم يكن ذلك صحيحاً، لكن لسوء الحظ، بدا أن ليون مقتنعٌ بتحليله.
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
“لا، ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
“إذن، كيف كنت تعتقد أنني؟”
“ابقوا هنا وارتاحوا. لدي شيء أحتاج للتحقيق فيه.”
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 1: +7%
عبس ليون قليلاً، ثم انحنى وجهه في تعبير غريب.
كانوا يحدقون به بحدة، لكن نظراتهم تحولت تدريجياً إلى حيرة.
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
“…..”
هززت رأسي، ثم استدرت نحو جثة رئيس الأساقفة.
“لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة.”
“ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
“همم، فقط أتحقق من شيء.”
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
اقتربت ودرست الجسد المتحول للحظة.
’…لكن نبرتك تقول عكس ذلك.’
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
“…..”
كان هناك العديد من الأسئلة التي كنت بحاجة إلى إجابة عليها.
• تطور الشخصية: +385%
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
كانوا يحدقون به بحدة، لكن نظراتهم تحولت تدريجياً إلى حيرة.
“دعنا نكشف أسرارك.”
كانوا يحدقون به بحدة، لكن نظراتهم تحولت تدريجياً إلى حيرة.
“…”
“آه…”
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
قامت كيرا بسرعة بتوجيه طاقتها السحرية لإيقاف النزيف، لكنها كانت لا تزال بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة.
“أوه؟”
“آه، الآن فهمت.”
بداخلي، شعرت بالحيرة. نظرت إلى ذراعي، لكن الوشم كان لا يزال موجوداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعابير وجهها مزيجاً من المشاعر، لكن الغضب كان واضحاً بلا شك.
كان الأمر مربكاً، وحاولت إخفاء صدمتي بينما شعرت بنظرات الفضول من الآخرين وهم يهمسون فيما بينهم.
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
‘لماذا لا تعمل المهارة؟ هل هناك شيء يمنعها… آه.’
“أيها اللعين!”
فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
“الدم.”
“سأسأل لاحقاً.”
خفق قلبي بسرعة مع هذا الإدراك المفاجئ.
الفشل
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
“آه، صحيح.”
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
لكن بالطبع، لم يكن هذا الوقت المناسب للتفكير في الأمر.
“جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
فتحت فمي للحظة قبل أن أقول،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“ابقوا هنا وارتاحوا. لدي شيء أحتاج للتحقيق فيه.”
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
“هاه؟ إلى أين أنت—”
“بصفتي أميرة، تم تدريبي منذ الطفولة على تحمل هذا النوع من الألم. حتى إذا تم تعذيبي، لن أكشف أي شيء.”
“ارتاحوا. سأعود قريباً. لا يمكنني أن أعدكم بأن الخارج آمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها قد انتهيت.”
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
“بصفتي أميرة، تم تدريبي منذ الطفولة على تحمل هذا النوع من الألم. حتى إذا تم تعذيبي، لن أكشف أي شيء.”
لسبب ما، شعرت بأنني على وشك كشف سر يتعلق بوصولي المفاجئ إلى هذا العالم.
“هاه؟ إلى أين أنت—”
الحكام السبعة.
بعد إزالة المسمار الأخير، مسحت يديَّ واستعددت للمغادرة.
كان لا بد أن يكون لهم علاقة بالأمر بطريقة ما.
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
الفصل 245: مذكرات [1]
“لا، لا بأس. لا أحمل ضغينة.”
______________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
“لا، ليس كذلك.”
ترجمة: TIFA
“لا، لا بأس. لا أحمل ضغينة.”
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
“ها، استرح قليلاً.”
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
