الفوضى [3]
الفصل 234: الفوضى [3]
كان هذا هو حكمه بعد النظر إلى المعركة التي كانت تحدث.
شعرت بجسدي كله يتجمد في مكانه.
عندها فقط، استدارت لتحدق بغضب في مصدر ألمها.
حدقت إلى الأمام، بينما انقبض حلقي وابتلعت ريقي بصمت، وعرق بارد غطى ظهري.
كان واضحًا من النظرة الأولى أن هذا الشيء أمامي قوي. بالكاد تدربت على مهاراتي، وليس لدي أي خبرة في القتال.
كرا… كراك!
…كان مصدره كلا خديها، وتجعد وجهها من شدة الألم .
ملأ الهواء صوت مرعب لعظام تتكسر، بينما التفت العنق بشكل بشع في اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الجانب الآخر، كان هناك أكثر من عشرة وجوه مألوفة تحدق بهما بعيون سوداء…
يقطر!
”…..”
تناثرت قطرات سوداء على الأرض بينما كنت واقفًا، محبوس الأنفاس.
ترجمة: TIFA
“…ماذا تفعل؟”
كان يقف في الخلف، يراقب القتال بصمت، بجانب التنين الغبي.
كان صوت “البومة -العظيمة ” هو ما أيقظني من شرودي.
“إذا مات، سنختفي نحن أيضًا.”
“قاتله.”
“إنها محقة.”
“أه…؟”
كانت نظراتهم تحمل نية واضحة… القتل.
كدت أستدير بصدمة.
“ي-إنه يؤلم!”
قاتله…؟
ثُمب!
هل يمكنني حتى أن أقاتله؟
سووش!
كان واضحًا من النظرة الأولى أن هذا الشيء أمامي قوي. بالكاد تدربت على مهاراتي، وليس لدي أي خبرة في القتال.
“أي نوع من الحقد يجعل شخصًا يصفع بهذه القوة؟”
كيف يمكنني مقاتلته؟
كان هذا هو حكمه بعد النظر إلى المعركة التي كانت تحدث.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
لكن للأسف، لم يكن لدي الوقت للرد، فقد انقضّ المخلوق نحوي.
”…..لا أرى سببًا لمساعدته.”
سووش!
“مرتان.”
لم يُصدر أي صوت أثناء حركته، لكنه كان سريعًا للغاية.
نهضت أويف من مكانها وربتت على ملابسها لتنظفها.
“أوخ!”
تمكنت بالكاد من تفاديه.
تمكنت بالكاد من تفاديه.
سناب، سناب—
كرا… كراك!
“أين نحن؟”
ترددت أصوات التكسير مرة أخرى، بينما وقف المخلوق على أربع، وبطنه يواجه السقف بشكل مقزز، ورأسه ملتوي بطريقة غير طبيعية في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بقيت هنا.”
تلك العيون السوداء القاتمة كانت تحدق بي بينما شعرت بيدي ترتجف.
كادت أويف أن تتعثر.
سووش!
ثم استوعبت الأمر.
تحرك مجددًا. رشيق وسريع، كان ينزلق في أرجاء الكهف، وجسده يلتوي بطريقة تتحدى التشريح البشري، بينما كان عنقه وظهره يلتفان باستمرار لدعم حركاته.
كانت كيرا تقف بجانبها، تميل رأسها ببراءة وكأنها تقول: “ماذا؟ لم أفعل شيئًا.”
عقلي استوعب الموقف بسرعة، ورغم الذعر الذي شعرت به، ضغطت قدمي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… قد أتمكن من هزيمته.”
“الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
ثُمب!
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
سقط المخلوق قليلاً مع ازدياد قوة الجاذبية حوله، وبدأت خيوط تنبعث من يدي متجهة نحوه.
من زاوية عينها، لاحظت أويف شيئًا، فلوحت بيدها بسرعة، وأوقفت يد كيرا من الوصول إلى وجهها.
في الوقت نفسه، مددت يدي الأخرى، وظهرت دائرة سحرية أرجوانية.
قبضت أويف يدها.
“أوخ…!”
“أوه.”
شعرت بالدوار أثناء قيامي بذلك، واستغرق تشكيل الدائرة بعض الوقت، لكنها اكتملت أخيرًا، وظهرت يد أرجوانية أمام المخلوق، ممسكة برقبته مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنني مقاتلته؟
استُنزفت المانا من جسدي لحظة لمست اليد المخلوق، لكني رأيته بوضوح وهو يضعف، ويسقط أكثر تحت تأثير الجاذبية.
كادت أويف أن تتعثر.
“هذا… قد أتمكن من هزيمته.”
…كان مصدره كلا خديها، وتجعد وجهها من شدة الألم .
خفق قلبي بسرعة مع هذه الفكرة، بينما دفعت الخيوط إلى الأمام.
حاولت إقناع نفسي بذلك حتى أتمكن من تحمل عواقب الموقف بسهولة أكبر.
هدفي كان عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بقيت هنا.”
“صحيح، يجب أن أقتله… إنه ليس إنسانًا.”
“ماذا؟ لا تنظري إليّ هكذا. المهم أنكِ بخير الآن، أليس كذلك؟ أنا التي حملتكِ إلى هنا وراقبتكِ حتى تعافيتِ.”
حاولت إقناع نفسي بذلك حتى أتمكن من تحمل عواقب الموقف بسهولة أكبر.
رافق هذا الألم إحساس حاد في رقبتي.
في تلك اللحظة، بدا أن الزمن تباطأ.
“لا بأس. لقد صفعتكِ وأحرقتكِ بعد كل شيء.”
اقتربت الخيوط.
حدث كل شيء بسرعة.
اقتربت أكثر من المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناها تدمعان من شدة الألم، فجلست ومسحت دموعها.
… أصبحت الآن على بعد بضع بوصات فقط.
استيقظت أويف على مشهد عينين حمراوين متوهجتين تحدقان بها.
شعرت بجسدي كله يرتجف، وبدأ القلق يتسلل إليّ.
…ومع ذلك.
هذا… كان قريبًا جدًا.
ألقى “البومة -العظيمة” نظرة سريعة نحوه قبل أن يجيب،
كنتُ…
“هل هو حقًا ليس هو؟”
سناب، سناب—
يبدو وكأنه عدد كبير، لكن أويف لم تكن حتى تتذكر كيف ماتت.
تردد صوت انقطاع الخيوط في ذهني، يتردد صداه بصوت عالٍ داخلي، بينما شعرت بنَفَس ساخن يلامس مؤخرة عنقي.
استمر التنفس الحار يلامس عنقي، بينما بدأ الخوف يخنقني.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر البومة -العظيمة إلى القارورة التي كانت على ذراعه.
اهتز جسدي من الذعر، لكن كان هناك شيء آخر خطف انتباهي.
على وجه الخصوص، وقع نظر البومة -العظيمة على ذلك المخلوق الذي كان يزحف ببطء من الخلف. كان موجودًا طوال الوقت، لكن إيميت كان منشغلًا تمامًا بالشخص الذي كان أمامه، فلم يلاحظه.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه…؟”
أدرت رأسي لأنظر إلى يدي، وشعرت برئتي تنهار بينما انقطع نفسي.
كان التنين الغبي يشير إلى جوليان عندما قال “ذلك الإنسان”.
يقطر!يقطر!
تمتم البومة -العظيمة بينما كان يراقب إيميت وهو يحدق في ذراعه المفقودة. انتهى القتال عمليًا، ولم يمضِ وقت طويل حتى طار رأسه بعيدًا.
في المكان الذي كان يجب أن تكون فيه يدي، لم أستطع رؤية أي شيء سوى الدم وهو يتساقط على الأرض… مباشرة نحو يدي المبتورة.
فتحت أويف فمها، لكنها لم تستطع العثور على الكلمات المناسبة.
“هاا… هاا…”
“إنها محقة.”
استمر التنفس الحار يلامس عنقي، بينما بدأ الخوف يخنقني.
كنتُ…
لكن قبل أن أفهم ما يحدث، اخترق شيءٌ صدري، وتدفقت الدماء من فمي.
كانت هناك أجساد متناثرة في كل مكان، وأطراف مقطوعة.
رافق هذا الألم إحساس حاد في رقبتي.
“أوخ!”
ثُمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانت ممتلئة بنسبة ربع فقط.
آخر شيء رأيته كان قدميْن حافيتين.
كانت نظراتهم تحمل نية واضحة… القتل.
***
تقدمت القطة الغبية إلى الأمام، وعيناها تومضان بوهج غريب.
“صحيح، يجب أن أقتله… إنه ليس إنسانًا.”
حدث كل شيء بسرعة.
كرا… كراك!
لكن ليس لدرجة أن “البومة -العظيمة” لم يستطع رؤية ما يجري.
“آه…”
كان يقف في الخلف، يراقب القتال بصمت، بجانب التنين الغبي.
تدحرج الرأس على الأرض، وتوقف مباشرة أمام البومة -العظيمة.
نعم، التنين الغبي.
فركت رأسها، ثم توجهت نحو الباب الرئيسي للغرفة.
لأنه كان غبيًا.
كان التنين الغبي يشير إلى جوليان عندما قال “ذلك الإنسان”.
“ما رأيك…؟”
ترجمة: TIFA
سأل التنين الغبي من جانبه.
أجاب البومة -العظيمة بحسم، دون أدنى تردد في صوته.
ألقى “البومة -العظيمة” نظرة سريعة نحوه قبل أن يجيب،
تقدمت القطة الغبية إلى الأمام، وعيناها تومضان بوهج غريب.
“من المحتمل جدًا أنه سيموت.”
….وكان أيضًا عدد الأخطاء التي سيمنحها لهذا الإيميت قبل أن يتخلى عنه.
كان هذا هو حكمه بعد النظر إلى المعركة التي كانت تحدث.
صفع—
على وجه الخصوص، وقع نظر البومة -العظيمة على ذلك المخلوق الذي كان يزحف ببطء من الخلف. كان موجودًا طوال الوقت، لكن إيميت كان منشغلًا تمامًا بالشخص الذي كان أمامه، فلم يلاحظه.
“هاا… هاا…”
“هل ستساعده؟”
“أنا على قيد الحياة؟”
“لا.”
“صحيح، يجب أن أقتله… إنه ليس إنسانًا.”
أجاب البومة -العظيمة بحسم، دون أدنى تردد في صوته.
….وكان أيضًا عدد الأخطاء التي سيمنحها لهذا الإيميت قبل أن يتخلى عنه.
”…..لا أرى سببًا لمساعدته.”
“…ماذا تفعل؟”
“إذا مات، سنختفي نحن أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب.”
“هذا لا بأس به.”
… أصبحت الآن على بعد بضع بوصات فقط.
ظل البومة -العظيمة يحدق في إيميت من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا… كان قريبًا جدًا.
“هل هو حقًا ليس هو؟”
قبضت أويف يدها.
طوال هذا الوقت، كان البومة -العظيمة يتساءل إن كان الأمر مجرد فقدان ذاكرة، أم أن شخصًا آخر قد استولى على الجسد.
يبدو وكأنه عدد كبير، لكن أويف لم تكن حتى تتذكر كيف ماتت.
كان هناك بعض أوجه التشابه بين الاثنين، ولكن كلما تعامل البومة -العظيمة مع إيميت أكثر، كلما أدرك مدى اختلافهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الجاذبية المحيطة فجأة، مما أجبر المخلوقين على التوقف.
جوليان كان حاسمًا، لا يرحم، وهادئًا.
كرا… كراك!
أما إيميت، فكان أقل حسمًا، بعيدًا كل البعد عن القسوة، وكان يذعر باستمرار.
ثُمب!
كانا مختلفين في نواحٍ كثيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستساعده؟”
…ومع ذلك.
شعرت بجسدي كله يرتجف، وبدأ القلق يتسلل إليّ.
كانا متشابهين أيضًا في نواحٍ أخرى.
هدفي كان عنقه.
“هذا غريب.”
نعم، التنين الغبي.
تمتم البومة -العظيمة بينما كان يراقب إيميت وهو يحدق في ذراعه المفقودة. انتهى القتال عمليًا، ولم يمضِ وقت طويل حتى طار رأسه بعيدًا.
“أنتِ…!”
ثُمب!
“أين نحن؟”
تدحرج الرأس على الأرض، وتوقف مباشرة أمام البومة -العظيمة.
“آه…”
عندما نظر إلى الأسفل، رأى تعبير الرعب المنحوت على وجه إيميت.
خفق قلبي بسرعة مع هذه الفكرة، بينما دفعت الخيوط إلى الأمام.
بدأت بركة صغيرة من الدم تتشكل حول رأسه، تنتشر ببطء، بينما كانت المخلوقات في المسافة تركز انتباهها عليهما.
كادت أويف أن تتعثر.
كراك! كراك—!
صفع—
كانت نظراتهم تحمل نية واضحة… القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر شيء رأيته كان قدميْن حافيتين.
“مياو~”
حدث كل شيء بسرعة.
تقدمت القطة الغبية إلى الأمام، وعيناها تومضان بوهج غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا… كان قريبًا جدًا.
ازدادت الجاذبية المحيطة فجأة، مما أجبر المخلوقين على التوقف.
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
“إنهم ضعفاء. كان يجب أن يتمكن ذلك الإنسان من القضاء عليهم بسهولة.”
“إنهم ضعفاء. كان يجب أن يتمكن ذلك الإنسان من القضاء عليهم بسهولة.”
كان التنين الغبي يشير إلى جوليان عندما قال “ذلك الإنسان”.
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
في الواقع، لم يكن هؤلاء المخلوقات أقوياء. كانوا ضعفاء نسبيًا، وكان جوليان السابق ليتمكن من التعامل معهم بسهولة.
“أين نحن؟”
لكن للأسف… لم يعد موجودًا.
“مرتان.”
بفت، بفت—!
الأسوأ من كل ذلك؟
استغرق الأمر بضع ثوانٍ فقط حتى يقضي التنين الغبي على الاثنين، بينما تناثرت الدماء في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كان عليّ ضربها بقوة أكبر.”
رفع مخلبه عن رأسيهما، ثم التفت لينظر إلى جسد جوليان.
”…..ضعيف.”
لكن للأسف… لم يعد موجودًا.
غطى وهج غريب الجسد، مما أوقف تدفق الدم. بدأ الدم المتسرب يعود ببطء إلى الوراء، متجمعًا ليكوّن كرة نابضة بالحياة من اللون القرمزي حيث كان رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر البومة -العظيمة إلى القارورة التي كانت على ذراعه.
كانت كيرا تقف بجانبها، تميل رأسها ببراءة وكأنها تقول: “ماذا؟ لم أفعل شيئًا.”
كانت الآن ممتلئة إلى النصف فقط.
ترجمة: TIFA
“مرتان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفت، بفت—!
هذا هو عدد الحيوات المتبقية له.
“أوه، نعم. ليس وكأنها المرة الأولى التي تموتين فيها.”
….وكان أيضًا عدد الأخطاء التي سيمنحها لهذا الإيميت قبل أن يتخلى عنه.
كنتُ…
هدفي كان عنقه.
***
عندما نظر إلى الأسفل، رأى تعبير الرعب المنحوت على وجه إيميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلها فارغًا، بالكاد تستطيع التفكير… أو على الأقل، حتى شعرت بألم لاسع على جانب وجهها، مصحوبًا بصوت صفعة عالية.
”…..”
“أنا على قيد الحياة؟”
استيقظت أويف على مشهد عينين حمراوين متوهجتين تحدقان بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانت ممتلئة بنسبة ربع فقط.
كان عقلها فارغًا، بالكاد تستطيع التفكير… أو على الأقل، حتى شعرت بألم لاسع على جانب وجهها، مصحوبًا بصوت صفعة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوليان كان حاسمًا، لا يرحم، وهادئًا.
صفع—
كان هناك بعض أوجه التشابه بين الاثنين، ولكن كلما تعامل البومة -العظيمة مع إيميت أكثر، كلما أدرك مدى اختلافهما.
“يبدو أن هذه الصفعة كانت مؤلمة.”
تلك العيون السوداء القاتمة كانت تحدق بي بينما شعرت بيدي ترتجف.
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
هذا هو عدد الحيوات المتبقية له.
صفع—
كدت أستدير بصدمة.
تكرر الصوت مرة أخرى، وبدأت أويف تعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________
“ما الذي يجري؟”
”…..أيتها اللعينة. كنت فقط أتحقق مما إذا كنتِ ما زلتِ هنا. وجهك كان يبدو فارغًا.”
“أي نوع من الحقد يجعل شخصًا يصفع بهذه القوة؟”
فركت رأسها، ثم توجهت نحو الباب الرئيسي للغرفة.
“لابد أنهم يكرهون الشخص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسدي من الذعر، لكن كان هناك شيء آخر خطف انتباهي.
ثم استوعبت الأمر.
“أوخ…!”
الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا أن الزمن تباطأ.
…كان مصدره كلا خديها، وتجعد وجهها من شدة الألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر الصوت مرة أخرى، وبدأت أويف تعبس.
“آه!”
توقفت كلماتها عند المشهد الذي رأته أمامها.
أمسكت أويف بخديها، تشعر بسخونة غريبة فيهما. وعندما لمستهما، أدركت أنهما منتفخان.
لم يُصدر أي صوت أثناء حركته، لكنه كان سريعًا للغاية.
“ي-إنه يؤلم!”
“أوخ…!”
بدأت عيناها تدمعان من شدة الألم، فجلست ومسحت دموعها.
“توقفي!”
عندها فقط، استدارت لتحدق بغضب في مصدر ألمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا بأس به.”
“أنتِ…!”
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
كانت كيرا تقف بجانبها، تميل رأسها ببراءة وكأنها تقول: “ماذا؟ لم أفعل شيئًا.”
“أي نوع من الحقد يجعل شخصًا يصفع بهذه القوة؟”
قبضت أويف يدها.
ثُمب!
لكن غضبها تلاشى بسرعة عندما أدركت شيئًا.
خفق قلبي بسرعة مع هذه الفكرة، بينما دفعت الخيوط إلى الأمام.
“أنا على قيد الحياة؟”
بدأت ذكريات تعود إليها، واستوعبت أويف ما حدث عندما نظرت إلى القارورة على ذراعها.
“أوه، نعم. ليس وكأنها المرة الأولى التي تموتين فيها.”
كدت أستدير بصدمة.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفت، بفت—!
بدأت ذكريات تعود إليها، واستوعبت أويف ما حدث عندما نظرت إلى القارورة على ذراعها.
أدرت رأسي لأنظر إلى يدي، وشعرت برئتي تنهار بينما انقطع نفسي.
كما توقعت، كانت ممتلئة بنسبة ربع فقط.
“نحن في إحدى الغرف. لا أعرف ما الذي حدث، لكنك جننتِ فجأة، لذلك أحرقتكِ حتى أصبحتِ فحمة.”
“حياة واحدة متبقية.”
شعرت بالدوار أثناء قيامي بذلك، واستغرق تشكيل الدائرة بعض الوقت، لكنها اكتملت أخيرًا، وظهرت يد أرجوانية أمام المخلوق، ممسكة برقبته مباشرة.
يبدو وكأنه عدد كبير، لكن أويف لم تكن حتى تتذكر كيف ماتت.
حاولت إقناع نفسي بذلك حتى أتمكن من تحمل عواقب الموقف بسهولة أكبر.
“توقفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
من زاوية عينها، لاحظت أويف شيئًا، فلوحت بيدها بسرعة، وأوقفت يد كيرا من الوصول إلى وجهها.
سووش!
صفع—
ثُمب!
بدافع غريزي، تحركت يدها وضربت كيرا على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناها تدمعان من شدة الألم، فجلست ومسحت دموعها.
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطت كيرا وجهها على عجل.
استمر التنفس الحار يلامس عنقي، بينما بدأ الخوف يخنقني.
”…..أيتها اللعينة. كنت فقط أتحقق مما إذا كنتِ ما زلتِ هنا. وجهك كان يبدو فارغًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الجاذبية المحيطة فجأة، مما أجبر المخلوقين على التوقف.
“حسنًا، الآن عرفتِ.”
اقتربت أكثر من المخلوق.
نهضت أويف من مكانها وربتت على ملابسها لتنظفها.
تحرك مجددًا. رشيق وسريع، كان ينزلق في أرجاء الكهف، وجسده يلتوي بطريقة تتحدى التشريح البشري، بينما كان عنقه وظهره يلتفان باستمرار لدعم حركاته.
ثم نظرت حولها.
“لا بأس. لقد صفعتكِ وأحرقتكِ بعد كل شيء.”
“أين نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناها تدمعان من شدة الألم، فجلست ومسحت دموعها.
يبدو أنهم كانوا في إحدى الغرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الجانب الآخر، كان هناك أكثر من عشرة وجوه مألوفة تحدق بهما بعيون سوداء…
كانت كيرا تدلك وجهها، وتحدق بها.
“شكرًا.”
“نحن في إحدى الغرف. لا أعرف ما الذي حدث، لكنك جننتِ فجأة، لذلك أحرقتكِ حتى أصبحتِ فحمة.”
***
“أوه.”
أمسكت أويف بخديها، تشعر بسخونة غريبة فيهما. وعندما لمستهما، أدركت أنهما منتفخان.
نعم، هذا حدث…
توقفت كلماتها عند المشهد الذي رأته أمامها.
شعرت أويف بيدها ترتعش.
أعناقهم كانت ملتوية.
“ربما كان عليّ ضربها بقوة أكبر.”
“شكرًا.”
“ماذا؟ لا تنظري إليّ هكذا. المهم أنكِ بخير الآن، أليس كذلك؟ أنا التي حملتكِ إلى هنا وراقبتكِ حتى تعافيتِ.”
شعرت بجسدي كله يرتجف، وبدأ القلق يتسلل إليّ.
”….ماذا عن الآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، الآن عرفتِ.”
“إنهم في الخارج يساعدون البقية.”
“أوخ…!”
أدارت كيرا رأسها وخدشت خدها.
ألقى “البومة -العظيمة” نظرة سريعة نحوه قبل أن يجيب،
“أنا بقيت هنا.”
“ما الذي يجري؟”
”….”
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
فتحت أويف فمها، لكنها لم تستطع العثور على الكلمات المناسبة.
حدث كل شيء بسرعة.
فركت رأسها، ثم توجهت نحو الباب الرئيسي للغرفة.
شعرت أويف بيدها ترتعش.
رررومبل!
يبدو وكأنه عدد كبير، لكن أويف لم تكن حتى تتذكر كيف ماتت.
قبل أن تخرج، تمتمت بشيء.
“شكرًا.”
تقدمت القطة الغبية إلى الأمام، وعيناها تومضان بوهج غريب.
كان صوتها منخفضًا، لكنه كان عاليًا بما يكفي لتسمعه كيرا.
قاتله…؟
بدت الأخيرة مصدومة للحظة، لكنها سرعان ما هزت رأسها.
هدفي كان عنقه.
“لا بأس. لقد صفعتكِ وأحرقتكِ بعد كل شيء.”
لأنه كان غبيًا.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كان عليّ ضربها بقوة أكبر.”
كادت أويف أن تتعثر.
“آه، هذا…”
“إنها محقة.”
فكرت أويف بينما بدأ عقلها يستوعب الصوت.
اختفت كل مشاعر الامتنان، فخرجت من الغرفة.
حدث كل شيء بسرعة.
“مهلاً، انتظري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا أن الزمن تباطأ.
لحقت بها كيرا، لكنها اصطدمت بظهرها فجأة.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ فقط حتى يقضي التنين الغبي على الاثنين، بينما تناثرت الدماء في كل مكان.
“أوخ؟ ما الذي تفعلينه—”
لكن للأسف، لم يكن لدي الوقت للرد، فقد انقضّ المخلوق نحوي.
توقفت كلماتها عند المشهد الذي رأته أمامها.
“صحيح، يجب أن أقتله… إنه ليس إنسانًا.”
“آه، هذا…”
كراك! كراك—!
كانت هناك أجساد متناثرة في كل مكان، وأطراف مقطوعة.
“شكرًا.”
وعلى الجانب الآخر، كان هناك أكثر من عشرة وجوه مألوفة تحدق بهما بعيون سوداء…
“آه…”
الأسوأ من كل ذلك؟
عندها فقط، استدارت لتحدق بغضب في مصدر ألمها.
أعناقهم كانت ملتوية.
خفق قلبي بسرعة مع هذه الفكرة، بينما دفعت الخيوط إلى الأمام.
… أصبحت الآن على بعد بضع بوصات فقط.
“أين نحن؟”
____________________________
تناثرت قطرات سوداء على الأرض بينما كنت واقفًا، محبوس الأنفاس.
ترجمة: TIFA
كنتُ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
