الفوضى [1]
الفصل 232: الفوضى [1]
”…..نعم.”
بانغ—!
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
“ما الذي حدث…؟”
كانت الأمور محرجة بعض الشيء بينهما، لكن في ظل هذه الظروف، تمكنتا من تجاوز مشاعرهما الشخصية.
نظرت نحو مصدر الصوت.
“القطة كانت محقة.”
“تعزيزات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
هل سيتم إنقاذنا من هذا المكان؟ تسارعت نبضات قلبي عند هذه الفكرة، لكن “البومة -العظيمة ” سارع لإخماد آمالي.
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
“هذا غير مرجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثــــمب!”
التفتت نحوه وسألته:
“سناب! سناب…!”
“لماذا؟”
لكن الأمر كان صعبًا.
”… لو كانت تعزيزات، لما كانوا بهذه الوضوح. في الواقع، نظرًا لأهميتكم للإمبراطورية، أنا متأكد من أنهم سيرسلون تلك السيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى قطع اللحم المتناثرة على الأرض، وإلى الدم المتجمع أسفل قدمي، وشعرت بمعدتي تنقلب.
“تلك السيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون من الخلف وهو يساعد “إيفلين” على النهوض.
نظرت إليه بحيرة، لكنه رفض التوضيح، فلم يكن أمامي سوى الصمت.
انكسر عنق أحد الحراس عندما أحكم ليون قبضته عليه.
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح “البومة -العظيمة ”، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
كان من الصعب معرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
بصقت دمًا، وظهر أمام الجميع مخلوق مألوف.
“أحد زملائي؟”
فوجئت بكلام “البومة -العظيمة ”.
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
رغم أنني لا أعرف أيًا منهم، إلا أن قوة الانفجار تدل على أنهم أقوياء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعزيزات؟”
ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
رغم أنني كنت مشوشًا، إلا أنني امتثلت للأمر وضغطت راحتي على الباب.
نظرت إلى “البومة -العظيمة ” وسألته:
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
“ماذا أفعل؟”
سحق رأسه بالكامل.
”… علينا تسريع خططنا.”
“أحد زملائي؟”
رفرف بجناحيه وتحرك ليستقر على كتفي، بينما “حصاة” تقدم للأمام ووقف أمام الباب.
“نحن عشرة حاليًا. تأخذين خمسة، وأنا آخذ خمسة. عندما تجمعين خمسة آخرين، يمكنك الانقسام مجددًا. لنلتقي في الكنيسة، فهناك يوجد المخرج.”
حدقت فيه لعدة ثوانٍ، ثم وجهت انتباهي نحو الباب.
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
“والآن؟”
لكن…
“ضع يدك على الباب.”
”…..؟”
”…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات “البومة -العظيمة ”، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
رغم أنني كنت مشوشًا، إلا أنني امتثلت للأمر وضغطت راحتي على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
“ركز كل انتباهك على الباب واستخدم المهارة التي علمتك إياها. تخيل أن هناك شقوقًا في كل مكان عليه.”
”…..حسنًا.”
“آه.”
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
“هووو.”
“شقوق، شقوق، شقوق…”
“هذا…!”
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح “البومة -العظيمة ”، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
“ثــــومب!”
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى اكتمل التصور في ذهني، ثم سحبت يدي للخلف وخطوت خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
“ليس سيئًا.”
نظرت نحو مصدر الصوت.
كان “البومة -العظيمة ” أول من أثنى علي بينما كان يحدق في الباب الذي امتلأ بشقوق متفرقة.
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
بدا وكأنه سينهار بلمسة بسيطة.
“آه.”
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
إذا استمروا في التحرك بهذا البطء، فلن يتمكنوا من تحرير عدد كافٍ من الأشخاص لمواجهة أتباع الطائفة.
أومأت برأسي ونظرت إلى ذراعي.
لبضع ثوانٍ، ركزت نظري على الوشم الذي كان مرسومًا عليها.
بانغ—!
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
… في الواقع، لم أكن من محبي الوشم، وشعرت ببعض الاشمئزاز عند رؤيته.
“ما التالي؟”
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي، ونظرت مرة أخرى إلى الجثة، قبل أن أشد على أسناني وأتقدم للأمام.
“استعد.”
سحق رأسه بالكامل.
رررررررمبــــل!
تقدم “حصاة” إلى الأمام، وضغط قدمه الصغيرة على الأرض.
رفعت رأسي بسرعة نحو الباب الذي بدأ يهتز وهو ينفتح.
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
تسارعت نبضات قلبي، وشعرت فجأة بالتوتر.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
“هاه… هاه…”
كان هذا أمرًا آخر علي التعود عليه.
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
“سناب! سناب…!”
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
ببطء، بدأت الخيوط تمتد للأمام، ملتفة حول ساقي الشخص الذي يقف على الجانب الآخر.
الفصل 232: الفوضى [1]
“الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
عند سماع كلمات “البومة -العظيمة ”، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
“نعم، بالطبع.”
“سناب! سناب…!”
حاولت المقاومة، لكن لم يكن ذلك ذا فائدة.
اعتقدت أنني نجحت، لكنني شعرت بالرعب عندما رأيت الخيوط تنقطع فورًا عند ملامستها لكاحليه.
“ما الذي حدث…؟”
“هذا…!”
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
تلاقت نظراتي مع عينيه الجوفاء الخالية من الحياة، وبينما كان ينحني، امتدت يديه العظمية نحوي بجوع.
استمعت “أويف” إلى كلماته وأومأت برأسها.
تسارعت نبضات قلبي وحاولت استخدام الخيوط مجددًا، لكن بلا فائدة، إذ حرك يده ببساطة ليقطعها.
“بوتشي!”
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعبًا جدًا.
“كم هذا مثير للشفقة.”
كلامه كان منطقيًا.
تقدم “حصاة” إلى الأمام، وضغط قدمه الصغيرة على الأرض.
”…..حسنًا.”
“ثــــمب!”
”…..”
فقد الحارس توازنه على الفور وسقط وجهه على الأرض.
نظرت إلى “البومة -العظيمة ” وسألته:
بعد ذلك، خطا “حصاة” خطوة أخرى، ووضع كفه الصغير فوق رأس الحارس، ثم…
“إن لم أتغير… فسوف يقتلني.”
“بوتشي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت عليه تمامًا.
سحق رأسه بالكامل.
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
”…آه.”
“كـــــراك!”
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
التفتت نحوه وسألته:
“أوخ!”
لكن الأمر كان صعبًا.
وضعت يدي على فمي وحاولت بكل ما لدي من قوة ألا أتقيأ.
كان “البومة -العظيمة ” أول من أثنى علي بينما كان يحدق في الباب الذي امتلأ بشقوق متفرقة.
لكن الأمر كان صعبًا.
”…..”
صعبًا جدًا.
كان هو من أنقذها، وأنقذ الجميع.
“تجاوز الأمر.”
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
قال “حصاة”، وهو يلتفت نحوي بعينين باردتين.
أنا… السبب في فشلي هو أنني لم أهدف إلى القتل ،وخططت فقط للتخلص من ساقيه.
”….. لم يكن هذا ليحدث لو كنت أكثر حسمًا. من أخبرك أن تستهدف ساقيه؟ من الواضح أنك لا تريد القتل.”
”….أفترض ذلك.”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعزيزات؟”
لم يكن لدي أي أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى اكتمل التصور في ذهني، ثم سحبت يدي للخلف وخطوت خطوة إلى الوراء.
وضعت يدي على فمي، وأجبرت نفسي على النظر إلى المشهد أمامي.
“القطة كانت محقة.”
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
أنا… السبب في فشلي هو أنني لم أهدف إلى القتل ،وخططت فقط للتخلص من ساقيه.
كانت “أويف” متأكدة من أنه يخفي سرًا، لكنها اختارت كبح فضولها.
لكن…
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
“كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
“حريش قمع المانا.”
لم أكن شخصًا مسالمًا بالكامل أو ضد القتل، لكنني كنت أعرف حدودي.
“انتظر، توقف…!”
كنت أستطيع القتل إن لزم الأمر، لكنني أدركت أن عقلي سيدخل في حالة من الفوضى إذا فعلت ذلك الآن.
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
سيظل الأمر يلاحقني لساعات، مما سيجعل من الصعب علي التركيز.
“هذا غير مرجح.”
لكن لم يكن ذلك السبب الوحيد.
كانت الأمور محرجة بعض الشيء بينهما، لكن في ظل هذه الظروف، تمكنتا من تجاوز مشاعرهما الشخصية.
نظرت إلى قطع اللحم المتناثرة على الأرض، وإلى الدم المتجمع أسفل قدمي، وشعرت بمعدتي تنقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم الانقسام.
كان هذا أمرًا آخر علي التعود عليه.
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
“أوخ.”
التفتت نحوه وسألته:
وضعت يدي على فمي، وأجبرت نفسي على النظر إلى المشهد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
لكن الأمر كان صعبًا.
“يجب أن أعتاد على هذا… يجب أن أعتاد على هذا.”
“ليس سيئًا.”
لكي أتمكن من النجاة.
ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
… كان يجب أن أعتاد على ذلك.
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
“هووو.”
سحق رأسه بالكامل.
أطلقت زفرة طويلة، ثم نظرت إلى الأمام، حيث كان “البومة -العظيمة ” يراقبني بصمت.
تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
“آه.”
عندها فقط فهمت شيئًا.
“تجاوز الأمر.”
“إن لم أتغير… فسوف يقتلني.”
نظرت إليه بحيرة، لكنه رفض التوضيح، فلم يكن أمامي سوى الصمت.
“آه.”
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
عضضت على أسناني بقوة.
لم يكن يعلم من يوجد خلف أي باب، لذا كان يفتح كل باب يصادفه.
خفضت رأسي، ونظرت مرة أخرى إلى الجثة، قبل أن أشد على أسناني وأتقدم للأمام.
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
“لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
ترجمة: TIFA
عندها فقط فهمت شيئًا.
***
“يبدو أنه نجح.”
سألت “كيرا” فجأة، فحلّ الصمت بين الجميع.
“أواااخ…! أووخ!”
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
“كـــــراك!”
كانت حشرات قمع المانا نادرة جدًا وصعبة المنال.
انكسر عنق أحد الحراس عندما أحكم ليون قبضته عليه.
”… لا أزال لا أفهم كيف فعلتها.”
“ثــــومب!”
_______________________
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
“بحلول الآن، لا بد أن رئيس الأساقفة قد أدرك أننا هربنا. ليس لدينا الكثير من الوقت. من المؤكد أنكم لاحظتم، لكنه ليس قويًا جدًا. الأقوياء هم من يخضعون لنفوذه. إن خرجنا الآن، فلن نتمكن من الهروب. نحتاج إلى المزيد من الأشخاص.”
لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
ما لم يكن لدى شخص ما موارد هائلة، كان من المستحيل تقريبًا العثور عليها.
كل ما احتاجه هو تمرير المانا خاصته عبر الباب من الخارج.
“انتظر، توقف…!”
“ررررمبل!”
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
بدأ الباب في الفتح بعد لحظات من تمرير المانا.
الفصل 232: الفوضى [1]
”… لا أزال لا أفهم كيف فعلتها.”
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم “أويف”، “كيرا”، وبعض أعضاء “هافن”.
”…..”
كان أول ما فعله بعد خروجه هو مساعدتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى “أويف”.
لم يكن يعلم من يوجد خلف أي باب، لذا كان يفتح كل باب يصادفه.
لم يكن يعلم من يوجد خلف أي باب، لذا كان يفتح كل باب يصادفه.
“ما الذي يجري؟ من أنتم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
ظهرت فتاة ذات شعر أرجواني فور فتح الباب، وحدقت بهم بذهول.
حدقت “أويف” فيه بعبوس.
شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
“انتظر، توقف…!”
استدار الجميع لينظروا إليهما، وأجابت “أويف” بدلًا عن ليون.
حاولت المقاومة، لكن لم يكن ذلك ذا فائدة.
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
مع ماناها المختومة، لم تستطع بذل أي جهد حقيقي.
كانت “أويف” متأكدة من أنه يخفي سرًا، لكنها اختارت كبح فضولها.
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
لكن الأمر كان صعبًا.
“بفف—”
“الآن!”
بصقت دمًا، وظهر أمام الجميع مخلوق مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ركز كل انتباهك على الباب واستخدم المهارة التي علمتك إياها. تخيل أن هناك شقوقًا في كل مكان عليه.”
حدقت “أويف” فيه بعبوس.
بانغ—!
“حريش قمع المانا.”
تسارعت نبضات قلبي، وشعرت فجأة بالتوتر.
كان نوعًا نادرًا من الحشرات التي تستخدم لكبح مانا الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
“هذا غير مرجح.”
لكن هذا لم يكن ما أزعجها.
عضضت على أسناني بقوة.
“كيف حصلوا عليه؟”
“شقوق، شقوق، شقوق…”
كانت حشرات قمع المانا نادرة جدًا وصعبة المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي ونظرت إلى ذراعي.
ما لم يكن لدى شخص ما موارد هائلة، كان من المستحيل تقريبًا العثور عليها.
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
”…..؟”
لم تستطع “أويف” فهم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
“آه، ليون؟”
”…..؟”
استدارت “أويف” لتنظر إلى “إيفلين”، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
“أوخ!”
“يبدو أنه نجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعد.”
حدقت في ليون، قبل أن تضغط على شفتيها قليلاً.
استدارت “أويف” لتنظر إلى “إيفلين”، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
كان هو من أنقذها، وأنقذ الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
فوجئت بشدة عندما أدركت أنه وصل إلى “المستوى الرابع”، وأنه تمكن من مقاومة تأثير “خاتم العدم”.
الفصل 232: الفوضى [1]
على عكسه، لم تستطع هي الحفاظ على عقلانيتها.
“كم هذا مثير للشفقة.”
“إنه يخفي شيئًا ما.”
“شقوق، شقوق، شقوق…”
من ازدياد قوته المفاجئ، إلى قدرته على مقاومة تأثير الخاتم…
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
كانت “أويف” متأكدة من أنه يخفي سرًا، لكنها اختارت كبح فضولها.
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
كان أول ما فعله بعد خروجه هو مساعدتهم.
علاوة على ذلك، لقد أنقذها.
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
لم تكن جاحدة إلى درجة المطالبة بأجوبة منه.
“آه، ليون؟”
كل ما كانت تفكر فيه هو أنها أصبحت حرة.
لكي أتمكن من النجاة.
“ما التالي؟”
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
“ليس سيئًا.”
كانت الأمور محرجة بعض الشيء بينهما، لكن في ظل هذه الظروف، تمكنتا من تجاوز مشاعرهما الشخصية.
ترجمة: TIFA
“نحتاج إلى تحرير الآخرين.”
أجاب ليون من الخلف وهو يساعد “إيفلين” على النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى “أويف”.
ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
سحق رأسه بالكامل.
“بحلول الآن، لا بد أن رئيس الأساقفة قد أدرك أننا هربنا. ليس لدينا الكثير من الوقت. من المؤكد أنكم لاحظتم، لكنه ليس قويًا جدًا. الأقوياء هم من يخضعون لنفوذه. إن خرجنا الآن، فلن نتمكن من الهروب. نحتاج إلى المزيد من الأشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
استمعت “أويف” إلى كلماته وأومأت برأسها.
كل ما احتاجه هو تمرير المانا خاصته عبر الباب من الخارج.
كلامه كان منطقيًا.
“ما الذي يجري؟ من أنتم…!”
وافقت عليه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
“هل سنحرر الأوغاد من الإمبراطورية الأخرى أيضًا؟”
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
سألت “كيرا” فجأة، فحلّ الصمت بين الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
لكن سرعان ما كسره ليون و”أويف” معًا.
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
“نعم، بالطبع.”
“بوتشي!”
“نعم.”
“ثــــومب!”
استدار الجميع لينظروا إليهما، وأجابت “أويف” بدلًا عن ليون.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
“ليسوا فقط أقوياء، بل هذه أيضًا فرصة لجعلهم يدينون لنا بشيء. إن استطعنا، يجب أن نحررهم.”
“الآن!”
”….أفترض ذلك.”
فوجئت بكلام “البومة -العظيمة ”.
تمتمت “كيرا” بينما كانت تحك مؤخرة رأسها.
“سناب! سناب…!”
نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى “أويف”.
كان نوعًا نادرًا من الحشرات التي تستخدم لكبح مانا الأشخاص.
“فلننفصل.”
”…..حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواااخ…! أووخ!”
أومأت “أويف” دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
إذا استمروا في التحرك بهذا البطء، فلن يتمكنوا من تحرير عدد كافٍ من الأشخاص لمواجهة أتباع الطائفة.
قال “حصاة”، وهو يلتفت نحوي بعينين باردتين.
كان عليهم الانقسام.
كان هو من أنقذها، وأنقذ الجميع.
“نحن عشرة حاليًا. تأخذين خمسة، وأنا آخذ خمسة. عندما تجمعين خمسة آخرين، يمكنك الانقسام مجددًا. لنلتقي في الكنيسة، فهناك يوجد المخرج.”
“نحتاج إلى تحرير الآخرين.”
”…..نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثــــمب!”
أومأت “أويف”، ثم استدارت لتنظر إلى مجموعتها.
“آه.”
تسارعت دقات قلبها عندما لاحظت “كيرا” من بينهم، لكنها سرعان ما دفعت مشاعرها جانبًا وأشارت برأسها.
… في الواقع، لم أكن من محبي الوشم، وشعرت ببعض الاشمئزاز عند رؤيته.
“لنذهب.”
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي ونظرت إلى ذراعي.
ترجمة: TIFA
سألت “كيرا” فجأة، فحلّ الصمت بين الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
