الفوضى [1]
الفصل 232: الفوضى [1]
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
بانغ—!
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
ما لم يكن لدى شخص ما موارد هائلة، كان من المستحيل تقريبًا العثور عليها.
“ما الذي حدث…؟”
سيظل الأمر يلاحقني لساعات، مما سيجعل من الصعب علي التركيز.
نظرت نحو مصدر الصوت.
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
“تعزيزات؟”
رررررررمبــــل!
هل سيتم إنقاذنا من هذا المكان؟ تسارعت نبضات قلبي عند هذه الفكرة، لكن “البومة -العظيمة ” سارع لإخماد آمالي.
فوجئت بشدة عندما أدركت أنه وصل إلى “المستوى الرابع”، وأنه تمكن من مقاومة تأثير “خاتم العدم”.
“هذا غير مرجح.”
“والآن؟”
التفتت نحوه وسألته:
“إن لم أتغير… فسوف يقتلني.”
“لماذا؟”
لكن هذا لم يكن ما أزعجها.
”… لو كانت تعزيزات، لما كانوا بهذه الوضوح. في الواقع، نظرًا لأهميتكم للإمبراطورية، أنا متأكد من أنهم سيرسلون تلك السيدة.”
رررررررمبــــل!
“تلك السيدة؟”
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
نظرت إليه بحيرة، لكنه رفض التوضيح، فلم يكن أمامي سوى الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواااخ…! أووخ!”
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
… كان يجب أن أعتاد على ذلك.
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
اعتقدت أنني نجحت، لكنني شعرت بالرعب عندما رأيت الخيوط تنقطع فورًا عند ملامستها لكاحليه.
كان من الصعب معرفة ذلك.
كل ما احتاجه هو تمرير المانا خاصته عبر الباب من الخارج.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
“والآن؟”
“أحد زملائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
فوجئت بكلام “البومة -العظيمة ”.
“كم هذا مثير للشفقة.”
رغم أنني لا أعرف أيًا منهم، إلا أن قوة الانفجار تدل على أنهم أقوياء للغاية.
“تجاوز الأمر.”
ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
“أحد زملائي؟”
نظرت إلى “البومة -العظيمة ” وسألته:
حدقت “أويف” فيه بعبوس.
“ماذا أفعل؟”
لكن…
”… علينا تسريع خططنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم “أويف”، “كيرا”، وبعض أعضاء “هافن”.
رفرف بجناحيه وتحرك ليستقر على كتفي، بينما “حصاة” تقدم للأمام ووقف أمام الباب.
فوجئت بكلام “البومة -العظيمة ”.
حدقت فيه لعدة ثوانٍ، ثم وجهت انتباهي نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
“والآن؟”
“هذا غير مرجح.”
“ضع يدك على الباب.”
كنت أستطيع القتل إن لزم الأمر، لكنني أدركت أن عقلي سيدخل في حالة من الفوضى إذا فعلت ذلك الآن.
”…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
رغم أنني كنت مشوشًا، إلا أنني امتثلت للأمر وضغطت راحتي على الباب.
“انتظر، توقف…!”
“ركز كل انتباهك على الباب واستخدم المهارة التي علمتك إياها. تخيل أن هناك شقوقًا في كل مكان عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
“آه.”
“كيف حصلوا عليه؟”
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
“هووو.”
“شقوق، شقوق، شقوق…”
“كم هذا مثير للشفقة.”
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح “البومة -العظيمة ”، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
“ما التالي؟”
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى اكتمل التصور في ذهني، ثم سحبت يدي للخلف وخطوت خطوة إلى الوراء.
فقد الحارس توازنه على الفور وسقط وجهه على الأرض.
“ليس سيئًا.”
بدأ الباب في الفتح بعد لحظات من تمرير المانا.
كان “البومة -العظيمة ” أول من أثنى علي بينما كان يحدق في الباب الذي امتلأ بشقوق متفرقة.
علاوة على ذلك، لقد أنقذها.
بدا وكأنه سينهار بلمسة بسيطة.
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم الانقسام.
أومأت برأسي ونظرت إلى ذراعي.
لم أكن شخصًا مسالمًا بالكامل أو ضد القتل، لكنني كنت أعرف حدودي.
لبضع ثوانٍ، ركزت نظري على الوشم الذي كان مرسومًا عليها.
حدقت “أويف” فيه بعبوس.
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
… في الواقع، لم أكن من محبي الوشم، وشعرت ببعض الاشمئزاز عند رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى “أويف”.
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
“أوخ.”
“استعد.”
بدا وكأنه سينهار بلمسة بسيطة.
رررررررمبــــل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعد.”
رفعت رأسي بسرعة نحو الباب الذي بدأ يهتز وهو ينفتح.
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
تسارعت نبضات قلبي، وشعرت فجأة بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعد.”
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
نظرت إلى “البومة -العظيمة ” وسألته:
“هاه… هاه…”
… في الواقع، لم أكن من محبي الوشم، وشعرت ببعض الاشمئزاز عند رؤيته.
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
“بحلول الآن، لا بد أن رئيس الأساقفة قد أدرك أننا هربنا. ليس لدينا الكثير من الوقت. من المؤكد أنكم لاحظتم، لكنه ليس قويًا جدًا. الأقوياء هم من يخضعون لنفوذه. إن خرجنا الآن، فلن نتمكن من الهروب. نحتاج إلى المزيد من الأشخاص.”
ببطء، بدأت الخيوط تمتد للأمام، ملتفة حول ساقي الشخص الذي يقف على الجانب الآخر.
“والآن؟”
“الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…آه.”
عند سماع كلمات “البومة -العظيمة ”، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
“سناب! سناب…!”
… كان يجب أن أعتاد على ذلك.
اعتقدت أنني نجحت، لكنني شعرت بالرعب عندما رأيت الخيوط تنقطع فورًا عند ملامستها لكاحليه.
”….!”
“هذا…!”
“ما الذي حدث…؟”
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
تلاقت نظراتي مع عينيه الجوفاء الخالية من الحياة، وبينما كان ينحني، امتدت يديه العظمية نحوي بجوع.
“لماذا؟”
تسارعت نبضات قلبي وحاولت استخدام الخيوط مجددًا، لكن بلا فائدة، إذ حرك يده ببساطة ليقطعها.
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
”….!”
“كـــــراك!”
“كم هذا مثير للشفقة.”
التفتت نحوه وسألته:
تقدم “حصاة” إلى الأمام، وضغط قدمه الصغيرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“ثــــمب!”
“هذا…!”
فقد الحارس توازنه على الفور وسقط وجهه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بعد ذلك، خطا “حصاة” خطوة أخرى، ووضع كفه الصغير فوق رأس الحارس، ثم…
“ررررمبل!”
“بوتشي!”
“انتظر، توقف…!”
سحق رأسه بالكامل.
التفتت نحوه وسألته:
”…آه.”
لكن سرعان ما كسره ليون و”أويف” معًا.
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
إذا استمروا في التحرك بهذا البطء، فلن يتمكنوا من تحرير عدد كافٍ من الأشخاص لمواجهة أتباع الطائفة.
“أوخ!”
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
وضعت يدي على فمي وحاولت بكل ما لدي من قوة ألا أتقيأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم الانقسام.
لكن الأمر كان صعبًا.
كانت الأمور محرجة بعض الشيء بينهما، لكن في ظل هذه الظروف، تمكنتا من تجاوز مشاعرهما الشخصية.
صعبًا جدًا.
“القطة كانت محقة.”
“تجاوز الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم “أويف”، “كيرا”، وبعض أعضاء “هافن”.
قال “حصاة”، وهو يلتفت نحوي بعينين باردتين.
تسارعت نبضات قلبي وحاولت استخدام الخيوط مجددًا، لكن بلا فائدة، إذ حرك يده ببساطة ليقطعها.
”….. لم يكن هذا ليحدث لو كنت أكثر حسمًا. من أخبرك أن تستهدف ساقيه؟ من الواضح أنك لا تريد القتل.”
بدأ الباب في الفتح بعد لحظات من تمرير المانا.
”…..”
“آه.”
لم يكن لدي أي أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفف—”
“سناب! سناب…!”
“القطة كانت محقة.”
“شقوق، شقوق، شقوق…”
أنا… السبب في فشلي هو أنني لم أهدف إلى القتل ،وخططت فقط للتخلص من ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعد.”
لكن…
ما لم يكن لدى شخص ما موارد هائلة، كان من المستحيل تقريبًا العثور عليها.
“كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
فوجئت بشدة عندما أدركت أنه وصل إلى “المستوى الرابع”، وأنه تمكن من مقاومة تأثير “خاتم العدم”.
لم أكن شخصًا مسالمًا بالكامل أو ضد القتل، لكنني كنت أعرف حدودي.
استدارت “أويف” لتنظر إلى “إيفلين”، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
كنت أستطيع القتل إن لزم الأمر، لكنني أدركت أن عقلي سيدخل في حالة من الفوضى إذا فعلت ذلك الآن.
“لماذا؟”
سيظل الأمر يلاحقني لساعات، مما سيجعل من الصعب علي التركيز.
لم أكن شخصًا مسالمًا بالكامل أو ضد القتل، لكنني كنت أعرف حدودي.
لكن لم يكن ذلك السبب الوحيد.
“آه، ليون؟”
نظرت إلى قطع اللحم المتناثرة على الأرض، وإلى الدم المتجمع أسفل قدمي، وشعرت بمعدتي تنقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى “أويف”.
كان هذا أمرًا آخر علي التعود عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفف—”
“أوخ.”
كل ما احتاجه هو تمرير المانا خاصته عبر الباب من الخارج.
وضعت يدي على فمي، وأجبرت نفسي على النظر إلى المشهد أمامي.
”….!”
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
فوجئت بكلام “البومة -العظيمة ”.
“يجب أن أعتاد على هذا… يجب أن أعتاد على هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي ونظرت إلى ذراعي.
لكي أتمكن من النجاة.
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
… كان يجب أن أعتاد على ذلك.
لم تستطع “أويف” فهم الأمر.
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
أطلقت زفرة طويلة، ثم نظرت إلى الأمام، حيث كان “البومة -العظيمة ” يراقبني بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
“لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
عندها فقط فهمت شيئًا.
التفتت نحوه وسألته:
“إن لم أتغير… فسوف يقتلني.”
“ضع يدك على الباب.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
عضضت على أسناني بقوة.
“هل سنحرر الأوغاد من الإمبراطورية الأخرى أيضًا؟”
خفضت رأسي، ونظرت مرة أخرى إلى الجثة، قبل أن أشد على أسناني وأتقدم للأمام.
“شقوق، شقوق، شقوق…”
“لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
”…..نعم.”
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
***
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
“أواااخ…! أووخ!”
لكن سرعان ما كسره ليون و”أويف” معًا.
“كـــــراك!”
أومأت “أويف”، ثم استدارت لتنظر إلى مجموعتها.
انكسر عنق أحد الحراس عندما أحكم ليون قبضته عليه.
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
“ثــــومب!”
“هذا غير مرجح.”
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
بدا وكأنه سينهار بلمسة بسيطة.
كل ما احتاجه هو تمرير المانا خاصته عبر الباب من الخارج.
“ررررمبل!”
رغم أنني كنت مشوشًا، إلا أنني امتثلت للأمر وضغطت راحتي على الباب.
بدأ الباب في الفتح بعد لحظات من تمرير المانا.
”…..نعم.”
”… لا أزال لا أفهم كيف فعلتها.”
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم “أويف”، “كيرا”، وبعض أعضاء “هافن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون من الخلف وهو يساعد “إيفلين” على النهوض.
كان أول ما فعله بعد خروجه هو مساعدتهم.
لكن سرعان ما كسره ليون و”أويف” معًا.
لم يكن يعلم من يوجد خلف أي باب، لذا كان يفتح كل باب يصادفه.
وضعت يدي على فمي وحاولت بكل ما لدي من قوة ألا أتقيأ.
“ما الذي يجري؟ من أنتم…!”
مع ماناها المختومة، لم تستطع بذل أي جهد حقيقي.
ظهرت فتاة ذات شعر أرجواني فور فتح الباب، وحدقت بهم بذهول.
كان أول ما فعله بعد خروجه هو مساعدتهم.
شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
“نحتاج إلى تحرير الآخرين.”
“انتظر، توقف…!”
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
حاولت المقاومة، لكن لم يكن ذلك ذا فائدة.
كانت الأمور محرجة بعض الشيء بينهما، لكن في ظل هذه الظروف، تمكنتا من تجاوز مشاعرهما الشخصية.
مع ماناها المختومة، لم تستطع بذل أي جهد حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات “البومة -العظيمة ”، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
بصقت دمًا، وظهر أمام الجميع مخلوق مألوف.
“بفف—”
“أوخ!”
بصقت دمًا، وظهر أمام الجميع مخلوق مألوف.
علاوة على ذلك، لقد أنقذها.
حدقت “أويف” فيه بعبوس.
رفرف بجناحيه وتحرك ليستقر على كتفي، بينما “حصاة” تقدم للأمام ووقف أمام الباب.
“حريش قمع المانا.”
“فلننفصل.”
كان نوعًا نادرًا من الحشرات التي تستخدم لكبح مانا الأشخاص.
لم يكن يعلم من يوجد خلف أي باب، لذا كان يفتح كل باب يصادفه.
على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
لكن هذا لم يكن ما أزعجها.
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
“كيف حصلوا عليه؟”
كانت “أويف” متأكدة من أنه يخفي سرًا، لكنها اختارت كبح فضولها.
كانت حشرات قمع المانا نادرة جدًا وصعبة المنال.
“آه، ليون؟”
ما لم يكن لدى شخص ما موارد هائلة، كان من المستحيل تقريبًا العثور عليها.
على عكسه، لم تستطع هي الحفاظ على عقلانيتها.
كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
“ثــــومب!”
لم تستطع “أويف” فهم الأمر.
كان أول ما فعله بعد خروجه هو مساعدتهم.
“آه، ليون؟”
“هذا غير مرجح.”
استدارت “أويف” لتنظر إلى “إيفلين”، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أعتاد على هذا… يجب أن أعتاد على هذا.”
“يبدو أنه نجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
حدقت في ليون، قبل أن تضغط على شفتيها قليلاً.
على عكسه، لم تستطع هي الحفاظ على عقلانيتها.
كان هو من أنقذها، وأنقذ الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
فوجئت بشدة عندما أدركت أنه وصل إلى “المستوى الرابع”، وأنه تمكن من مقاومة تأثير “خاتم العدم”.
ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
على عكسه، لم تستطع هي الحفاظ على عقلانيتها.
“إن لم أتغير… فسوف يقتلني.”
“إنه يخفي شيئًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
من ازدياد قوته المفاجئ، إلى قدرته على مقاومة تأثير الخاتم…
“هذا…!”
كانت “أويف” متأكدة من أنه يخفي سرًا، لكنها اختارت كبح فضولها.
على عكسه، لم تستطع هي الحفاظ على عقلانيتها.
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
رغم أنني كنت مشوشًا، إلا أنني امتثلت للأمر وضغطت راحتي على الباب.
علاوة على ذلك، لقد أنقذها.
لم تكن جاحدة إلى درجة المطالبة بأجوبة منه.
لم تكن جاحدة إلى درجة المطالبة بأجوبة منه.
“هل سنحرر الأوغاد من الإمبراطورية الأخرى أيضًا؟”
كل ما كانت تفكر فيه هو أنها أصبحت حرة.
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
“ما التالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
وصل صوت “كيرا” من الخلف، مما جعل “أويف” تستدير لتنظر إليها.
“لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
كانت الأمور محرجة بعض الشيء بينهما، لكن في ظل هذه الظروف، تمكنتا من تجاوز مشاعرهما الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ركز كل انتباهك على الباب واستخدم المهارة التي علمتك إياها. تخيل أن هناك شقوقًا في كل مكان عليه.”
“نحتاج إلى تحرير الآخرين.”
“كيف حصلوا عليه؟”
أجاب ليون من الخلف وهو يساعد “إيفلين” على النهوض.
“ليسوا فقط أقوياء، بل هذه أيضًا فرصة لجعلهم يدينون لنا بشيء. إن استطعنا، يجب أن نحررهم.”
ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
وضعت يدي على فمي، وأجبرت نفسي على النظر إلى المشهد أمامي.
“بحلول الآن، لا بد أن رئيس الأساقفة قد أدرك أننا هربنا. ليس لدينا الكثير من الوقت. من المؤكد أنكم لاحظتم، لكنه ليس قويًا جدًا. الأقوياء هم من يخضعون لنفوذه. إن خرجنا الآن، فلن نتمكن من الهروب. نحتاج إلى المزيد من الأشخاص.”
لبضع ثوانٍ، ركزت نظري على الوشم الذي كان مرسومًا عليها.
استمعت “أويف” إلى كلماته وأومأت برأسها.
“ضع يدك على الباب.”
كلامه كان منطقيًا.
وضعت يدي على فمي وحاولت بكل ما لدي من قوة ألا أتقيأ.
وافقت عليه تمامًا.
”… لا أزال لا أفهم كيف فعلتها.”
“هل سنحرر الأوغاد من الإمبراطورية الأخرى أيضًا؟”
استمعت “أويف” إلى كلماته وأومأت برأسها.
سألت “كيرا” فجأة، فحلّ الصمت بين الجميع.
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
لكن سرعان ما كسره ليون و”أويف” معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
“نعم، بالطبع.”
“نعم.”
ترجمة: TIFA
استدار الجميع لينظروا إليهما، وأجابت “أويف” بدلًا عن ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“ليسوا فقط أقوياء، بل هذه أيضًا فرصة لجعلهم يدينون لنا بشيء. إن استطعنا، يجب أن نحررهم.”
الفصل 232: الفوضى [1]
”….أفترض ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواااخ…! أووخ!”
تمتمت “كيرا” بينما كانت تحك مؤخرة رأسها.
“أوخ!”
نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى “أويف”.
“ضع يدك على الباب.”
“فلننفصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
”…..حسنًا.”
ترجمة: TIFA
أومأت “أويف” دون تردد.
“تلك السيدة؟”
إذا استمروا في التحرك بهذا البطء، فلن يتمكنوا من تحرير عدد كافٍ من الأشخاص لمواجهة أتباع الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات “البومة -العظيمة ”، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
كان عليهم الانقسام.
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
“نحن عشرة حاليًا. تأخذين خمسة، وأنا آخذ خمسة. عندما تجمعين خمسة آخرين، يمكنك الانقسام مجددًا. لنلتقي في الكنيسة، فهناك يوجد المخرج.”
فقد الحارس توازنه على الفور وسقط وجهه على الأرض.
”…..نعم.”
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
أومأت “أويف”، ثم استدارت لتنظر إلى مجموعتها.
قال “حصاة”، وهو يلتفت نحوي بعينين باردتين.
تسارعت دقات قلبها عندما لاحظت “كيرا” من بينهم، لكنها سرعان ما دفعت مشاعرها جانبًا وأشارت برأسها.
“انتظر، توقف…!”
“لنذهب.”
لبضع ثوانٍ، ركزت نظري على الوشم الذي كان مرسومًا عليها.
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواااخ…! أووخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
