محاكمات العقول المنسية [2]
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
“….آه.”
“…..”
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
ساد صمت غريب في الأرجاء.
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لقد ضحكت.”
***
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
لم تجبها المرأة.
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
[فطرية] – خطوة القمع
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
“…..”
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
‘ما الذي يجري هنا…؟’
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
“أوف!”
لكنني لم أفعل.
“أنا شجرة.”
تحملت.
[فطرية] – نسج الأثير
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد تعبيرها.
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
دمدمة…!
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
“آخ..! آخ!!”
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
“….”
“….اسمي مؤقت فقط.”
“عما تتحدثان؟”
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
“هذا هو…”
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
“تنين؟”
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
“أنا شجرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكره كيرا.
“….ماذا؟”
أي قوى؟
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
“قلت إنك شجرة؟”
أما الآن…؟
“صحيح.”
أما الآن…؟
“….آه.”
“أنا شجرة.”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قواي؟”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
….أو ربما لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
….أو ربما لا.
لكن بجدية…
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
مذهل.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
“….”
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
“قواي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
أي قوى؟
تبا.
“….”
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
“…..نعم.”
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
“عما تتحدثان؟”
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
قوى…؟
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
“أوه…!”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
“خه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا…”
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
التعاويذ:
“هاا… هاا…”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
“حاول أن تقول: الحالة.”
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“حاول أن تقول: الحالة.”
“….”
“هاه؟”
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
لهذا السبب، امتثلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
فتحت فمي وتمتمت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهنة: ساحر
“الحالة.”
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
“…..!”
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
“….”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
“….”
المهنة: ساحر
“خه…!”
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ماتت مرتين.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
تراجعت خطوة للوراء.
التعاويذ:
دووومب!
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
“هاا… هاا…”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
لكن بجدية…
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
“أوه، هذا…”
﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
“…..”
المهارات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهل.
[فطرية] – الاستبصار
[فطرية] – نسج الأثير
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
[فطرية] – حجاب الخداع
كنيسة.
[فطرية] – خطوة القمع
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
“أوه، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهنة: ساحر
تراجعت خطوة للوراء.
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
“….ما هذا الوضع بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
دووومب!
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
“أوه… أهه… آه…”
“لنبدأ.”
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
تبا.
“…..”
تحملت.
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
“أوف!”
“يا للعجب.”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
أي قوى؟
“آخ..! آخ!!”
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
“….آه.”
“أواخ…!”
تراجعت خطوة للوراء.
تنقيط…تنقيط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
“يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
كانت متيقنة من ذلك.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
***
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
“تبا…”
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
“….كما أنها قذرة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا…”
نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
تبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
تبا.
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
تبا.
لكن بجدية…
“أريد تنظيف هذا المكان.”
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
لم تجبها المرأة.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
“أنا شجرة.”
دمدمة…!
[فطرية] – خطوة القمع
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
“….”
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
لم تجبها المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
“آه، فهمت الأمر إذن.”
دووومب!
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
[فطرية] – نسج الأثير
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
“هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
“الحالة.”
أما الآن…؟
“إيييه.”
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
“لنبدأ.”
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
لقد ماتت مرتين.
كانت متيقنة من ذلك.
تبا.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
“….”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
أي قوى؟
“أوف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قواي؟”
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
“آه، أوخ.”
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
تجمد تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكره كيرا.
كنيسة.
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
كانت متيقنة من ذلك.
“هذا هو…”
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
فتحت فمي وتمتمت،
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
ذلك الرجل…
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
تتذكره كيرا.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
‘ماذا يفعل هنا…؟’
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
“هاه؟”
“لنبدأ.”
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
تنقيط…تنقيط…
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
ساد صمت غريب في الأرجاء.
________________________
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
ترجمة: TIFA
“لقد ضحكت.”
“الحالة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات