محاكمات العقول المنسية [2]
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
“…..”
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
ساد صمت غريب في الأرجاء.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
دمدمة…!
حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
“لقد ضحكت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ماتت مرتين.
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
لكن بجدية…
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
“أوف!”
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
“…..”
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
***
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
‘ما الذي يجري هنا…؟’
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
لكنني لم أفعل.
تحملت.
“الحالة.”
“….”
“….”
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
المهارات:
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
….أو ربما لا.
“….اسمي مؤقت فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
“آه، أوخ.”
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
“تنين؟”
“قلت إنك شجرة؟”
طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
كانت متيقنة من ذلك.
“أنا شجرة.”
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
“….ماذا؟”
“….كما أنها قذرة للغاية.”
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
“قلت إنك شجرة؟”
“حاول أن تقول: الحالة.”
“صحيح.”
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
“….آه.”
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
تبا.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
تبا.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
“خه…!”
….أو ربما لا.
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهنة: ساحر
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
لكن بجدية…
“هذا هو…”
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
أي قوى؟
مذهل.
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
“لنبدأ.”
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
“قواي؟”
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
أي قوى؟
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
“….”
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
“…..نعم.”
تبا.
“عما تتحدثان؟”
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
قوى…؟
تراجعت خطوة للوراء.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
“أوه…!”
“آه، أوخ.”
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
….أو ربما لا.
تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
تحملت.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
“خه…!”
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
“هاا… هاا…”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
قوى…؟
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
المهارات:
“حاول أن تقول: الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهنة: ساحر
رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
لهذا السبب، امتثلت.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
فتحت فمي وتمتمت،
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“…..!”
قوى…؟
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“آه، أوخ.”
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
“خه…!”
المهنة: ساحر
دووومب!
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
التعاويذ:
“…..”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
“خه…!”
﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
المهارات:
[فطرية] – نسج الأثير
[فطرية] – الاستبصار
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
[فطرية] – نسج الأثير
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
[فطرية] – حجاب الخداع
“أوف!”
[فطرية] – خطوة القمع
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
لم تجبها المرأة.
“أوه، هذا…”
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
تراجعت خطوة للوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
“….ما هذا الوضع بالضبط؟”
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
“….آه.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
دووومب!
***
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
“أوه… أهه… آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أهه… آه…”
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
“…..”
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
“يا للعجب.”
“حاول أن تقول: الحالة.”
نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
قوى…؟
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
“آخ..! آخ!!”
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
“أواخ…!”
“هذا هو…”
تنقيط…تنقيط…
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
لهذا السبب، امتثلت.
***
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
“…..”
“تبا…”
“لقد ضحكت.”
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
“هاه؟”
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
“قلت إنك شجرة؟”
“….كما أنها قذرة للغاية.”
كنيسة.
نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
تحملت.
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
تبا.
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
تبا.
ترجمة: TIFA
تبا.
“أريد تنظيف هذا المكان.”
التعاويذ:
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
قوى…؟
دمدمة…!
“آخ..! آخ!!”
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
“يا للعجب.”
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
دمدمة…!
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
“….”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
لم تجبها المرأة.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
“آه، فهمت الأمر إذن.”
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
التعاويذ:
“هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
“….”
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
أما الآن…؟
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
“إيييه.”
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
لم تجبها المرأة.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
لقد ماتت مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
كانت متيقنة من ذلك.
كنيسة.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
[فطرية] – خطوة القمع
“….”
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
“أوف!”
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“آه، أوخ.”
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
تجمد تعبيرها.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
كنيسة.
دمدمة…!
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
تحملت.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
“هذا هو…”
فتحت فمي وتمتمت،
لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
ذلك الرجل…
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
تتذكره كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواخ…!”
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“هذا هو…”
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواخ…!”
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
ساد صمت غريب في الأرجاء.
لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
كنيسة.
“لنبدأ.”
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
لم تجبها المرأة.
ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
“آه، أوخ.”
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
________________________
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
ترجمة: TIFA
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات