الجوقة السماوية [3]
الفصل 226: الجوقة السماوية [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“…..”
…كنت أريدها أن تُغلق.
ساد الصمت في الغرفة، بالكاد كان يُسمع أي صوت باستثناء أنفاس الأشخاص المتوترة والمجهدة.
“هاه… هاه…”
جلست في زاويتي أحدق في المشهد بنظرة فارغة.
”….إيميت.”
كانت أفكاري مشوشة، وعندما خفضت رأسي، وقع نظري على القارورة الصغيرة المعلقة بذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روبوت؟”
كانت ممتلئة إلى ثلاثة أرباعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا ممكنًا؟
راودتني فكرة وأنا أتذكر المشهد السابق.
حدّقت القطة في وجهي مباشرة.
“ثلاثة أرواح.”
الموت…
كل ربع من القارورة كان يرمز إلى حياة.
“أوه…؟”
بما أنني أملك ثلاثة أرباع، فهذا يعني أنني أمتلك ثلاث أرواح فقط.
“يبدو أن شخصا ما قد حل محله.”
لعقت شفتي الجافتين.
لم أستطع سوى الجلوس والمشاهدة وهم يُسحبون بعيدًا.
لسبب ما، شعرت أن هذا لن يكون كافيًا.
وبعد اختفائه، دخل عدة أشخاص يرتدون الأبيض إلى الغرفة، وبدأوا في سحب أولئك الذين سقطوا على الأرض، وأخرجوهم من الغرفة.
الموت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من قول شيء آخر، ظهر أمامي شكل غامض، وكاد قلبي يقفز من صدري للمرة الثانية.
لقد مت بالفعل مرة واحدة، ومع ذلك، كان لدي شعور بأنني سأختبره مجددًا.
واصل الحديث، فاقتربت أكثر.
وليس لمرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت التحدث إليه، أن أسأله عن وضعي، لكنني مجددًا… تراجعت.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستيقظ أولئك الذين عمدهم الدم مجددًا. نحن، من الجوقة السماوية، يمكننا الانتظار. في هذه الأثناء…”
ولكن إن كان هناك شيء واحد فهمته، فهو أنني بحاجة إلى الامتثال.
جذب انتباه الجميع الرجل الذي يرتدي الأبيض وهو يتلفت حوله، وعيناه البيضاء تجوب كل زاوية في الغرفة.
“…..”
“لقد كان هذا كافيًا من أجل العرض. يمكنكم العودة إلى غرفكم. سأستدعي كل واحد منكم لاحقًا للخضوع لاختبار العقول المنسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي محاولًا العثور على مصدر الصوت، لكن لم يكن هناك أحد.
“اختبار العقول المنسية…؟”
رمشت بعيني بينما فرغ ذهني للحظة من الصدمة.
عبست عند سماعي كلماته، لكن لم أتمكن من فهم معناها أكثر قبل أن يدير ظهره ويغادر المكان.
“اهرب…!”
وبعد اختفائه، دخل عدة أشخاص يرتدون الأبيض إلى الغرفة، وبدأوا في سحب أولئك الذين سقطوا على الأرض، وأخرجوهم من الغرفة.
لكن الأمر لم ينتهِ عند هذا الحد… بعد ظهور تلك الدمعة السوداء، بدأت عيناه تتغير.
لم أستطع سوى الجلوس والمشاهدة وهم يُسحبون بعيدًا.
“ماذا؟ ماذا تحاول قوله…؟”
فكرت في أن أسأل عمّا يجري، أو أن أطلب تفسيرًا، لكنني التزمت الصمت.
“لقد كان هذا كافيًا من أجل العرض. يمكنكم العودة إلى غرفكم. سأستدعي كل واحد منكم لاحقًا للخضوع لاختبار العقول المنسية.”
راقبت كل شيء من على الهامش.
“إنها تبدو وكأنها لغة مختلفة تمامًا…”
ما زالت هناك الكثير من الأمور التي لم أكن على دراية بها.
لقد مت بالفعل مرة واحدة، ومع ذلك، كان لدي شعور بأنني سأختبره مجددًا.
مثل كيف تمكن الرجل ذو الرداء الأبيض من قتل هؤلاء الأشخاص، أو ما الذي كان يحدث بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمة.
ولكن إن كان هناك شيء واحد فهمته، فهو أنني بحاجة إلى الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل نفس يتردد في ذهني بصوت عالٍ، مما عزز الصمت القاتم.
على الأقل، إلى أن أفهم ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطة.
“…..”
لم يكن لدي خيار سوى الامتثال بصمت.
توقف رجل أمامي.
تلاقت أعيننا، لكن لم يكن هناك أي تعبير في ملامحه.
رفعت رأسي، والتقت عيناي بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنني أملك ثلاثة أرباع، فهذا يعني أنني أمتلك ثلاث أرواح فقط.
كان هناك نظرة ضائعة، فارغة في عينيه السوداوين، وكأنه لم يكن بكامل وعيه.
لعقت شفتي الجافتين.
أرسل الفراغ في نظرته قشعريرة أسفل عمودي الفقري، مما عزز الشعور المتزايد بالرهبة في أعماقي.
كان يصور عينًا كبيرة جاثمة فوق مثلث ذهبي.
لكنني اضطررت إلى قمع ذلك الشعور.
الموت…
كنت أعلم أنه لا يمكنني السماح للخوف بالسيطرة على ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بالضبط…؟”
على الأقل، ليس بعد.
ليس حتى أحصل على إجابة لما يجري.
رفعت رأسي وحدقت في الرجل أمامي.
استدار الرجل وغادر الغرفة.
“أنا…”
من حركاته، بدا وكأنه يريد مني أن أتبع خطاه.
جذب انتباه الجميع الرجل الذي يرتدي الأبيض وهو يتلفت حوله، وعيناه البيضاء تجوب كل زاوية في الغرفة.
“…..”
وضعت يدي على فمي في صدمة.
لم يكن لدي خيار سوى الامتثال بصمت.
“من الذي تحدث؟”
عند خروجي من الغرفة، نظرت حولي.
ابتلعت ريقي وأنا أنظر إليه.
ألقت المشاعل المتذبذبة ظلالًا مخيفة على الجدران الخشنة، مما جعلني أدرك أننا كنا في أعماق نظام كهوف واسع.
“كما توقعت. أنت مختلف.”
“هاه… هاه…”
ومع ذلك، كنت متأكدًا من أنه كان يحاول التحدث إليّ.
كان كل نفس يتردد في ذهني بصوت عالٍ، مما عزز الصمت القاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه لا يمكنني السماح للخوف بالسيطرة على ذهني.
اصطفت على الجدران أبواب صخرية شاهقة، منقوشة برموز غامضة تتوهج بضوء غريب.
ولكن إن كان هناك شيء واحد فهمته، فهو أنني بحاجة إلى الامتثال.
حدقت في الرموز، وشعرت بإحساس زاحف من الحيرة، عندما وجدت نفسي غير قادر على فهمها.
من حركاته، بدا وكأنه يريد مني أن أتبع خطاه.
“إنها تبدو وكأنها لغة مختلفة تمامًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت التحدث إليه، أن أسأله عن وضعي، لكنني مجددًا… تراجعت.
“همم.”
بومة تتحدث؟
في الواقع، توقفت للحظة، وراودني إدراك مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليس لمرة واحدة فقط.
اللغة التي كنت أتكلم بها…
لكن إن كان هناك شيء واحد جذب انتباهي، فكان الشعار الذهبي على قميصه.
ما هي اللغة التي كنت أتكلم بها؟
الكلمات التالية التي خرجت من فمها أصابتني بالقشعريرة.
رمشت بعيني بينما فرغ ذهني للحظة من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل نفس يتردد في ذهني بصوت عالٍ، مما عزز الصمت القاتم.
“ماذا…؟”
وضعت يدي على فمي في صدمة.
بدأت أفكر داخل ذهني، وتجمد قلبي عند إدراكي أن اللغة التي كنت أستخدمها للتحدث إلى نفسي لم تكن لغتي الأم، الإنجليزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي محاولًا العثور على مصدر الصوت، لكن لم يكن هناك أحد.
لا، بل كانت…
“ماذا؟ ماذا تحاول قوله…؟”
“آه…”
لكنني اضطررت إلى قمع ذلك الشعور.
وضعت يدي على فمي في صدمة.
“أنا…”
“كيف؟”
قلت ذلك على عجل، ثم سارعت بتغطية فمي بيدي.
كيف كان هذا ممكنًا؟
مثل كيف تمكن الرجل ذو الرداء الأبيض من قتل هؤلاء الأشخاص، أو ما الذي كان يحدث بالضبط.
كيف أتكلم لغة مختلفة تمامًا عن التي اعتدت عليها؟
“هل هذه العلامة تعود إلى الجهة المسؤولة عن هذا؟”
“هل من الممكن أنهم زرعوا ذكريات داخل عقلي أثناء التجربة؟”
“هل من الممكن أنهم زرعوا ذكريات داخل عقلي أثناء التجربة؟”
كان هذا هو التفسير الوحيد لهذه الحالة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنني أملك ثلاثة أرباع، فهذا يعني أنني أمتلك ثلاث أرواح فقط.
رفعت رأسي وحدقت في الرجل أمامي.
”….ما هذا؟”
أردت التحدث إليه، أن أسأله عن وضعي، لكنني مجددًا… تراجعت.
…لم أستطع فهم ما كان يقوله أو يحاول قوله.
كنت أعلم أن الحديث لم يكن خيارًا حكيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أسمعك. ماذا هناك؟”
على الأرجح، لن يجيبني أحد على أي حال.
وصوت دقات قلبي المتسارعة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بالضبط…؟”
لم أكن متأكدًا من المدة التي استمررنا في المشي خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روبوت؟”
كان نظام الكهوف واسعًا للغاية، وبحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى وجهتنا، كانت قدماي تؤلمانني من طول السير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بالضبط…؟”
مثلما رأيت سابقًا، كانت هناك رموز غامضة محفورة على الباب الصخري أمامي.
“…..”
وضع الرجل راحة يده الكبيرة على الباب، فتوهجت الرموز، وبدأ الباب يهتز.
تغيرت الطريقة التي نظر بها إليّ، وشعرت بتغيير واضح في الجو المحيط.
ررررررررررمب!
رفعت رأسي، ورأيت الأبواب تغلق ببطء.
راقبت الأبواب وهي تُرفع للأعلى، كاشفةً عن غرفة فارغة خلفها.
على الأرجح، لن يجيبني أحد على أي حال.
استمر الأمر لبضع ثوانٍ قبل أن يتوقف أخيرًا.
حينها فقط، نظر إلي الرجل، فدخلت الغرفة.
وضع الرجل راحة يده الكبيرة على الباب، فتوهجت الرموز، وبدأ الباب يهتز.
“…..”
رفعت رأسي، والتقت عيناي بعينيه.
عند دخولي، نظرت حولي قبل أن أستدير وأحدق في الرجل مرة أخرى.
“إنها تبدو وكأنها لغة مختلفة تمامًا…”
تلاقت أعيننا، لكن لم يكن هناك أي تعبير في ملامحه.
بحثت في زوايا الغرفة عن أي كاميرات أو مكبرات صوت، لكنني لم أجد شيئًا.
بدا وكأنه دمية بلا عقل، لا يحمل أي أفكار.
رفعت رأسي، والتقت عيناي بعينيه.
لكن إن كان هناك شيء واحد جذب انتباهي، فكان الشعار الذهبي على قميصه.
“ما اسمك؟”
كان يصور عينًا كبيرة جاثمة فوق مثلث ذهبي.
“كيف؟”
“هل هذه العلامة تعود إلى الجهة المسؤولة عن هذا؟”
جلست في زاويتي أحدق في المشهد بنظرة فارغة.
ررررررررمب!
أخيرًا، استطعت أن أميّز كلمة وسط ارتعاش جسده بالكامل.
قطعت أفكاري اهتزازات مفاجئة.
وبعد اختفائه، دخل عدة أشخاص يرتدون الأبيض إلى الغرفة، وبدأوا في سحب أولئك الذين سقطوا على الأرض، وأخرجوهم من الغرفة.
رفعت رأسي، ورأيت الأبواب تغلق ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطة.
ظننت أن الأمر سينتهي عند هذا الحد، لكن فجأة، بدأت عينا الرجل ترتجفان.
في هذه المرحلة، استسلمت تمامًا لفكرة أنني ربما كنت أهذي.
تغيرت الطريقة التي نظر بها إليّ، وشعرت بتغيير واضح في الجو المحيط.
لكن مع استيعابي للموقف، أدركت شيئًا.
“أه… أا… أخ…”
دمعة سوداء؟
بدأت أصوات غريبة تخرج من فمه.
واصلت البحث، ولكن بلا جدوى.
“ماذا؟ ماذا؟ هل تحاول قول شيء؟ ماذا…؟”
رمشت بعيني بينما فرغ ذهني للحظة من الصدمة.
…لم أستطع فهم ما كان يقوله أو يحاول قوله.
ولكن إن كان هناك شيء واحد فهمته، فهو أنني بحاجة إلى الامتثال.
ومع ذلك، كنت متأكدًا من أنه كان يحاول التحدث إليّ.
ساد الصمت في الغرفة، بالكاد كان يُسمع أي صوت باستثناء أنفاس الأشخاص المتوترة والمجهدة.
لهذا السبب، تقدمت للأمام محاولًا فهم ما كان يحاول قوله.
واصلت البحث، ولكن بلا جدوى.
“لا أسمعك. ماذا هناك؟”
تردد صوت آخر في الغرفة، فالتفت بسرعة لأجد…
“هغك… آه… أوخ!”
ما تلا ذلك كان صمتًا مطبقًا.
واصل الحديث، فاقتربت أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لقد توقفت فقط أمام الأبواب مباشرة، لم أجرؤ على الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ررررررررمب…!
رمشت بعيني عدة مرات، أحدق فيها دون أن أستوعب سبب وجودها.
كان اهتزاز الأبواب يجعل من الصعب عليّ فهم كلماته بوضوح.
________________________
“ماذا؟ ماذا تحاول قوله…؟”
ررررررررمب! رررررررمب…!
فجأة، بدأ جسده يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نظام الكهوف واسعًا للغاية، وبحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى وجهتنا، كانت قدماي تؤلمانني من طول السير.
لسبب ما، تجمد قلبي من هول المشهد، وشعرت ببرودة تتجمع في حلقي.
“ثلاثة أرواح.”
كنت على وشك التحدث مرة أخرى عندما لاحظت شيئًا ومض في زاوية عينيه.
استدار الرجل وغادر الغرفة.
كان… أسود.
كانت ممتلئة إلى ثلاثة أرباعها.
دمعة سوداء؟
قبض الرعب على قلبي بالكامل، وصرخت بكل قوتي.
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….ا-اهرب.”
هزني المشهد، وبقيت متسمّرًا في مكاني.
”….ما هذا؟”
لكن الأمر لم ينتهِ عند هذا الحد… بعد ظهور تلك الدمعة السوداء، بدأت عيناه تتغير.
حدقت القطة بي للحظة، قبل أن تلتفت لتنظر إلى البومة.
بدا وكأن فرشاة حبر وُضعت مباشرة في حدقتيه، ناشرةً سوادًا داكنًا غطى رؤيته بالكامل.
أخيرًا، استطعت أن أميّز كلمة وسط ارتعاش جسده بالكامل.
ارتجف جسده بعنف، وكل اهتزاز كان أشد من السابق، فيما كان السواد يستهلك عينيه تمامًا.
بحثت في زوايا الغرفة عن أي كاميرات أو مكبرات صوت، لكنني لم أجد شيئًا.
بـا… ثَمب!
شعرت بصوت دقات قلبي يتردد عاليًا داخل رأسي، وكل عضلة في جسدي اشتدت توترًا.
شعرت بصوت دقات قلبي يتردد عاليًا داخل رأسي، وكل عضلة في جسدي اشتدت توترًا.
“كما توقعت. أنت مختلف.”
“م-ما الذي يجري؟!”
تغيرت الطريقة التي نظر بها إليّ، وشعرت بتغيير واضح في الجو المحيط.
تراجعت خطوة للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أوخ…! آخك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ازدادت الأصوات التي تخرج من فمه حدة، فأمسكت أنفاسي.
وضع الرجل راحة يده الكبيرة على الباب، فتوهجت الرموز، وبدأ الباب يهتز.
ررررررررمب! رررررررمب…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفكر داخل ذهني، وتجمد قلبي عند إدراكي أن اللغة التي كنت أستخدمها للتحدث إلى نفسي لم تكن لغتي الأم، الإنجليزية.
في تلك اللحظة، كانت عيناي على الأبواب التي كانت تُغلق ببطء.
واصلت البحث، ولكن بلا جدوى.
إن كنت قد تمنيت سابقًا أن تظل مفتوحة حتى أتمكن من الهرب، فقد تغيرت أفكاري تمامًا الآن.
وصوت دقات قلبي المتسارعة.
…كنت أريدها أن تُغلق.
قلت ذلك على عجل، ثم سارعت بتغطية فمي بيدي.
المشهد أمامي كان مرعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت خطوة للخلف.
كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أسمعك. ماذا هناك؟”
“اهرب…!”
ررررررررمب! رررررررمب…!
كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اهتزاز الأبواب يجعل من الصعب عليّ فهم كلماته بوضوح.
أخيرًا، استطعت أن أميّز كلمة وسط ارتعاش جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه دمية بلا عقل، لا يحمل أي أفكار.
ابتلعت ريقي وأنا أنظر إليه.
“لقد كان هذا كافيًا من أجل العرض. يمكنكم العودة إلى غرفكم. سأستدعي كل واحد منكم لاحقًا للخضوع لاختبار العقول المنسية.”
كان يحدق بي الآن، جسده ثابت بشكل مخيف.
هذه المرة، لم أُصَب بالصدمة كما حصل مع البومة.
الفرق الوحيد هو أن عينيه أصبحتا بالكامل سوداوين… برك من الظلام تبتلع الضوء.
ازدادت الأصوات التي تخرج من فمه حدة، فأمسكت أنفاسي.
”….ا-اهرب.”
ابتلعت ريقي وأنا أنظر إليه.
كانت تلك آخر كلماته قبل أن تُغلق الأبواب تمامًا.
هزني المشهد، وبقيت متسمّرًا في مكاني.
كلاك!
عند خروجي من الغرفة، نظرت حولي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت خطوة للخلف.
ما تلا ذلك كان صمتًا مطبقًا.
ألقت المشاعل المتذبذبة ظلالًا مخيفة على الجدران الخشنة، مما جعلني أدرك أننا كنا في أعماق نظام كهوف واسع.
صمت لم يكسره سوى صوتين.
ررررررررمب! رررررررمب…!
“هاه.. هاه…”
“…..”
صوت أنفاسي المتقطعة.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستيقظ أولئك الذين عمدهم الدم مجددًا. نحن، من الجوقة السماوية، يمكننا الانتظار. في هذه الأثناء…”
بـا… ثَمب!
وصوت دقات قلبي المتسارعة.
وصوت دقات قلبي المتسارعة.
لم أستطع حتى التحدث أو التفكير بوضوح.
وقفت في مكاني، غير قادر على الحركة، فيما سيطر الخوف بالكامل على عقلي.
حدقت في الرموز، وشعرت بإحساس زاحف من الحيرة، عندما وجدت نفسي غير قادر على فهمها.
“أنا…”
كانت تلك آخر كلماته قبل أن تُغلق الأبواب تمامًا.
لم أستطع حتى التحدث أو التفكير بوضوح.
“هاه.. هاه…”
كأنني في مشهد من فيلم رعب.
رفعت رأسي، ورأيت الأبواب تغلق ببطء.
…وكأن الأمور لم تكن سيئة بما يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من قول شيء آخر، ظهر أمامي شكل غامض، وكاد قلبي يقفز من صدري للمرة الثانية.
“آآآه!!”
تردد صوت آخر في الغرفة، فالتفت بسرعة لأجد…
قبض الرعب على قلبي بالكامل، وصرخت بكل قوتي.
في تلك اللحظة، كانت عيناي على الأبواب التي كانت تُغلق ببطء.
“م-ما هذا…!؟”
”…هل أنا أفقد عقلي؟”
على بعد بضعة أمتار مني، كانت هناك زوج من العيون الحمراء المتوهجة تحدّق بي بشراسة جعلت الدم يتجمد في عروقي.
”….ما هذا؟”
لكن مع استيعابي للموقف، أدركت شيئًا.
عند دخولي، نظرت حولي قبل أن أستدير وأحدق في الرجل مرة أخرى.
“بومة؟”
“همم.”
نعم، بومة.
…وكأن الأمور لم تكن سيئة بما يكفي.
“…..”
ليس حتى أحصل على إجابة لما يجري.
رمشت بعيني عدة مرات، أحدق فيها دون أن أستوعب سبب وجودها.
”….ما هذا؟”
كانت واقفة هناك فقط، بعيونها الحمراء الثاقبة، وعندما نظرت داخلها… رأيت انعكاس وجهي.
“هاه… هاه…”
“ما هذا بالضبط…؟”
كان هذا هو التفسير الوحيد لهذه الحالة الغريبة.
”…. يا لها من حالة فظيعة.”
“اهرب…!”
”…!”
ارتجف جسده بعنف، وكل اهتزاز كان أشد من السابق، فيما كان السواد يستهلك عينيه تمامًا.
قفزت في مكاني.
ررررررررررمب!
“مَن؟”
“لقد كان هذا كافيًا من أجل العرض. يمكنكم العودة إلى غرفكم. سأستدعي كل واحد منكم لاحقًا للخضوع لاختبار العقول المنسية.”
نظرت حولي محاولًا العثور على مصدر الصوت، لكن لم يكن هناك أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف رجل أمامي.
“مكبر صوت؟”
“أنا…”
بحثت في زوايا الغرفة عن أي كاميرات أو مكبرات صوت، لكنني لم أجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الأمر لبضع ثوانٍ قبل أن يتوقف أخيرًا.
“من الذي تحدث؟”
ارتجف جسده بعنف، وكل اهتزاز كان أشد من السابق، فيما كان السواد يستهلك عينيه تمامًا.
واصلت البحث، ولكن بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن أتمكن من قول شيء آخر، ظهر أمامي شكل غامض، وكاد قلبي يقفز من صدري للمرة الثانية.
“مكبر صوت؟”
“كما توقعت. أنت مختلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الأمر لبضع ثوانٍ قبل أن يتوقف أخيرًا.
كانت البومة، ورمشت عيناي عدة مرات.
“ما اسمك؟”
”…هل أنا أفقد عقلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أسمعك. ماذا هناك؟”
بومة تتحدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بالضبط…؟”
“روبوت؟”
كان يصور عينًا كبيرة جاثمة فوق مثلث ذهبي.
”….ما هذا؟”
على الأقل، إلى أن أفهم ما يجري.
“أنا…”
شعرت بصوت دقات قلبي يتردد عاليًا داخل رأسي، وكل عضلة في جسدي اشتدت توترًا.
“يبدو أن شخصا ما قد حل محله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفكر داخل ذهني، وتجمد قلبي عند إدراكي أن اللغة التي كنت أستخدمها للتحدث إلى نفسي لم تكن لغتي الأم، الإنجليزية.
تردد صوت آخر في الغرفة، فالتفت بسرعة لأجد…
رفعت رأسي وحدقت في الرجل أمامي.
قطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… أسود.
هذه المرة، لم أُصَب بالصدمة كما حصل مع البومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف رجل أمامي.
في هذه المرحلة، استسلمت تمامًا لفكرة أنني ربما كنت أهذي.
…وكأن الأمور لم تكن سيئة بما يكفي.
حدّقت القطة في وجهي مباشرة.
“…..”
“ما اسمك؟”
في تلك اللحظة، كانت عيناي على الأبواب التي كانت تُغلق ببطء.
“….”
…وكأن الأمور لم تكن سيئة بما يكفي.
لم أجب على الفور. كنت لا أزال أحاول فهم الموقف، لكن لسبب ما، عندما نظرت إلى عينيها، وجدت فمي يتحرك من تلقاء نفسه.
”….إيميت.”
هزني المشهد، وبقيت متسمّرًا في مكاني.
قلت ذلك على عجل، ثم سارعت بتغطية فمي بيدي.
لقد مت بالفعل مرة واحدة، ومع ذلك، كان لدي شعور بأنني سأختبره مجددًا.
“إيميت رو.”
ما هي اللغة التي كنت أتكلم بها؟
“…..”
“…..”
حدقت القطة بي للحظة، قبل أن تلتفت لتنظر إلى البومة.
الموت…
الكلمات التالية التي خرجت من فمها أصابتني بالقشعريرة.
ررررررررمب!
”…..أنت على حق. إنه مزيّف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من قول شيء آخر، ظهر أمامي شكل غامض، وكاد قلبي يقفز من صدري للمرة الثانية.
رمشت بعيني بينما فرغ ذهني للحظة من الصدمة.
”…..أنت على حق. إنه مزيّف.”
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفكر داخل ذهني، وتجمد قلبي عند إدراكي أن اللغة التي كنت أستخدمها للتحدث إلى نفسي لم تكن لغتي الأم، الإنجليزية.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت لم يكسره سوى صوتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن فرشاة حبر وُضعت مباشرة في حدقتيه، ناشرةً سوادًا داكنًا غطى رؤيته بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات