You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 224

الجوقة السماوية [1]

الجوقة السماوية [1]

الفصل 224: الجوقة السماوية [1]

بينما كانت تحدّق في ظهر رئيس الأساقفة، شعرت بجسدها كله يتجمّد في مكانه.

تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.

الفصل 224: الجوقة السماوية [1]

كان الهواء ثقيلاً تحت وطأة سكون مقلق، وكأن الجدران نفسها تحبس أنفاسها، مترقبةً شيئًا غير مرئي لكنه مشؤوم إلى أقصى حد.

لم أكن أفهم ما الذي يحدث.

“….”

رررررررمببببل!

رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.

“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”

تدلّى عقد ذهبي على صدره.

خفضت الراهبة رأسها.

شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”

“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”

كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.

”…..هل هناك شيء آخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرتبطين بإرادتك وغايتك،”

توقفت الراهبة فجأة.

كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.

بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.

“في هذا العالم وما بعده،”

كان لديه أولويات أخرى.

لكن كان هناك شيء آخر في صوته.

شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.

شيء أكثر… ظلامًا.

“أخرجوني!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فنحن تلاميذك المخلصون.”

وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.

ذلك الصوت…

شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.

كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.

أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.

“أرشدنا، أيها الحاكم.”

“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”

هوسٌ كان يستدعي الجنون الكامن في أعماقهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لستُ ميتًا.

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.

تاك.

***

لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.

‘بمجرد أن أجدهم…’

بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”

“أرشدنا، أيها الحاكم.”

”…..هل فعلتم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا بأس به.”

تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.

ماذا لو…؟

“هل واجهتم أي مشاكل؟”

….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.

“لا شيء.”

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت المرأة بنبرة منخفضة.

خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.

“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”

ورغم ابتسامته الهادئة، كان هناك برودٌ مقلق في نظرته وهو يتأمل الراهبة الراكعة أمامه.

“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”

“لا شيء.”

“نعم. العديد منهم في حالة حرجة، لكنهم جميعًا سينجون. لكن يا قداسة الأب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو كان هذا السائل هو الذي شفاني من السرطان؟

ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”

الباب…

توقفت الراهبة فجأة.

لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.

“…..”

استمررتُ بالصراخ، ولكن لا شيء.

بينما كانت تحدّق في ظهر رئيس الأساقفة، شعرت بجسدها كله يتجمّد في مكانه.

كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.

كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أُكه…!”

“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”

لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،

لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.

”…..هل هناك شيء آخر؟”

اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.

خفضت الراهبة رأسها.

وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.

“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”

الباب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لا بأس به.”

مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.

ردّ قداسته بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأتُ أتحسس وجهي.

”….لقد كان ذلك ضمن توقعاتي.”

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.

شيءٌ لم أره من قبل.

ورغم ابتسامته الهادئة، كان هناك برودٌ مقلق في نظرته وهو يتأمل الراهبة الراكعة أمامه.

خفضت الراهبة رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنني أن أرى المستقبل.”

حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.

لقد تحدث بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…

”…..لأن “أوراكلوس” منحني البصيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…

كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.

لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.

“لقد توقعتُ ظهورهم. لا داعي للقلق. بحلول الوقت الذي يجدون فيه هذا المكان، سيكون الأوان قد فات.”

توقفت الراهبة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم رئيس الأساقفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لستُ ميتًا.

“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”

استيقظتُ بفزع.

“نعم، قداستك.”

“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”

***

لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.

في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.

كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلانك—!”

شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.

صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.

“…..”

لكن الضربة كانت ثقيلة، ما أجبره على التراجع بضع خطوات.

خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.

“أنت… من تكون؟”

حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.

ألقى نظرة حوله.

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.

عندها، رآهما.

ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.

“هاه… هاه…”

‘إنهم أقوياء.’

لا شيء.

ليس بشكل فردي، لكن معًا…

شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.

لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.

حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روسل ~ روسل ~”

هل وافق على كل هذا…؟

لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.

كان هذا التفسير الوحيد.

تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

‘هذا ليس ما ينبغي عليّ فعله.’

أو على الأقل، هذا ما اعتقدته حتى وجدتُ نفسي أفتح عينيّ.

كان لديه أولويات أخرى.

__________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.

لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.

تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.

‘بمجرد أن أجدهم…’

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعلتُ مجددًا، وأمسكت ملابسي بإحكام.

ثم، رفع سيفه إلى الأمام، وركّز كل المانا داخل جسده، قبل أن ينطلق للأمام.

“هُوَاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هُوَاه…!”

بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.

توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.

أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.

تكثّفت المانا المحيطة به، واحمرّت عيناه من شدّة التوتر العضلي الذي اجتاح جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.

لم أكن أفهم ما الذي يحدث.

بَانغ!

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.

في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.

مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.

حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.

عندها، رآهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.

شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو شعور الجحيم؟”

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالفعل، لم تكن تعني شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.

حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.

“أرشدنا، أيها الحاكم.”

ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.

توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.

ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.

لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.

كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.

….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن…

ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.

”….هناك شيء يحجب إدراكي.”

ذلك الصوت…

لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.

“لا شيء.”

قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُكه…!”

بالنظر حوله، حاول مرة اخرى ، لكن النتيجة بقيت كما هي.

تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء.”

“أخي.”

كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.

كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.

“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”

“نعم، لا بد أن الأمر كذلك.”

حدّق فيها بامتعاض قبل أن يحطمها بقبضته.

“أه؟”

”….ليس لدي خيار .”

لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خفضت الراهبة رأسها.

***

كنتُ قادرًا على التحرك بحرية، ولم أشعر بأي ضعف.

 

كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.

“هُوَاه…!”

“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”

استيقظتُ بفزع.

شيء أكثر… ظلامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.

كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.

“م-ماذا… أوخ!!”

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

خفق رأسي بألمٍ شديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…

وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.

“أخرجوني!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.

لم يكن للأمر أي معنى.

يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.

كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟

هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟

ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.

أو على الأقل، هذا ما اعتقدته حتى وجدتُ نفسي أفتح عينيّ.

‘إنهم أقوياء.’

“أه؟”

لا شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج صوتٌ غريبٌ من فمي أثناء ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.

كيف لا زلتُ على قيد الحياة…؟

‘إنهم أقوياء.’

لم يكن للأمر أي معنى.

شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.

تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.

كان لديه أولويات أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف يكون هذا ممكنًا؟”

“أخي.”

بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.

….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.

كان مكانًا غريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

شيءٌ لم أره من قبل.

بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.

كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يجري؟”

بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.

ظلّ رأسي ينبض بالألم.

‘بمجرد أن أجدهم…’

كنتُ مشوشًا…

كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.

لم أكن أفهم ما الذي يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.

لا ردّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا هو شعور الجحيم؟”

عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.

لأن…

ظلّ رأسي ينبض بالألم.

”….إنه شعورٌ مزرٍ.”

وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.

وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.

لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.

شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.

‘بمجرد أن أجدهم…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا لستُ ميتًا.

كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.

أنا لا أزال حيًا.

“أخرجوني!!!”

ولكن كيف…؟

خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.

كيف يكون هذا ممكنًا!؟

ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.

“كح!”

“هُوَاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سعلتُ مجددًا، وأمسكت ملابسي بإحكام.

كيف يكون هذا ممكنًا!؟

“أه؟”

“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”

نظرتُ إلى يدي.

كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.

كانت أكثر عضلية مما أتذكره.

مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.

“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل، لم تكن تعني شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…

“….”

“هُووب!”

تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.

ساعدتُ نفسي على النهوض، فشعرتُ بطاقةٍ تتدفق داخلي.

في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.

كنتُ قادرًا على التحرك بحرية، ولم أشعر بأي ضعف.

“م-ماذا… أوخ!!”

“م-ما الذي يجري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوَاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأتُ أتحسس وجهي.

“…..”

….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.

طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.

“هوووه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ، بَانغ!!

أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.

خفق رأسي بألمٍ شديد.

راودتني كل أنواع الاحتمالات.

يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،

كان الهواء ثقيلاً تحت وطأة سكون مقلق، وكأن الجدران نفسها تحبس أنفاسها، مترقبةً شيئًا غير مرئي لكنه مشؤوم إلى أقصى حد.

“تجربة.”

“هاه… هاه…”

لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.

ضربتُ الباب.

“نعم، لا بد أن الأمر كذلك.”

لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.

كان هذا التفسير الوحيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأتُ أتحسس وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.

“أخرِجوني…”

بَانغ! بَانغ—!

شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.

ضربتُ الباب.

***

“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”

مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.

لم أعد أملك القوة لضرب الجدار، وسرعان ما سقطتُ على ركبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَانغ، بَانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.

“أخرجوني! أخرجوني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه….”

استمررتُ بالصراخ، ولكن لا شيء.

لم أكن أفهم ما الذي يحدث.

لا ردّ.

“أه؟”

ما هذا النوع من…!

ظلّ رأسي ينبض بالألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَانغ، بَانغ، بَانغ!!

تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.

“أخرجوني!!!”

بَانغ!

واصلتُ الطرق على الباب.

”…..هل فعلتم؟”

طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.

بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.

ومع ذلك، مهما حاولت، لم يأتِ أحد.

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.

كيف يكون هذا ممكنًا!؟

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوَاه…!”

لا شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.

“أخرِجوني…”

بَانغ!

بَانغ!

“هُوَاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه… هاه….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”

ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.

 

لم أعد أملك القوة لضرب الجدار، وسرعان ما سقطتُ على ركبتي.

شيء أكثر… ظلامًا.

“هاه… هاه…”

ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.

أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.

ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“م-ما الذي يحدث؟”

تاك.

لم أكن قادرًا على فهم الوضع.

في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.

في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.

”….هناك شيء يحجب إدراكي.”

“ر-ربما سيأتون قريبًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.

تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.

بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.

“آه….!”

وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.

التوت ملامحي حين نظرتُ إلى الأسفل.

“هُوَاه…!”

كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.

لكن كان هناك شيء آخر في صوته.

كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأتُ أتحسس وجهي.

بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.

استمررتُ بالصراخ، ولكن لا شيء.

ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.

قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.

فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس الأساقفة.

ماذا لو…؟

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا لو كان هذا السائل هو الذي شفاني من السرطان؟

“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”

إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟

كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.

“آغ.”

لم أكن قادرًا على فهم الوضع.

مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.

….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.

“أخي.”

كان لديه أولويات أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.

تدلّى عقد ذهبي على صدره.

كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.

هل وافق على كل هذا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس الأساقفة.

”….آه.”

فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.

خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.

“آغ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ذلك لم يدم طويلًا.

“آه….!”

رررررررمببببل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…

اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.

تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.

الباب…

“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”

أخيرًا، بدأ ينفتح.

بَانغ! بَانغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.

__________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.

 

كيف يكون هذا ممكنًا!؟

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس الأساقفة.

لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط