قمة الإمبراطوريات الأربعة [2]
الفصل 211: قمة الإمبراطوريات الأربعة [2]
كان الأمر غريبًا…
“… آه، هكذا إذًا. هذا مفهوم.”
كايليون حدق في المرأة التي أمامه بعبوس.
“هل هذه مزحة…؟”
من الناحية الفنية، كان من المفترض أن يكون هو النجم الأسود التالي، لكنه لم يكن يريد المنصب، ولذا تعمد إسقاط تصنيفه إلى المركز الثالث حتى تتمكن أويف من الحصول عليه.
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
“ماذا؟”
“ميغريل…”
أيتها العاهرة اللعينة، ماذا؟
كانت أميرة الإمبراطورية.
“تبا، أنت تتحدث كثيرًا. اهتم بشؤونك الخاصة اللعينة.”
لكن هنا تكمن المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“النجم الأسود…؟”
منذ متى؟
منذ متى تغير النجم الأسود؟
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
كايليون رأى الشخص الذي كان من المفترض أن يكون النجم الأسود، ولم تكن هي.
“أربعة ونصف؟ كيف يتم تصنيفكِ أعلى مني؟”
لا يمكن أن يكون الأمر كذلك…
“أنا أقوى بكثير الآن.”
“ههه.”
كان الأمر مخيبًا للآمال.
أطلق ضحكة صغيرة دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى كانت آخر مرة تحدث إليه أحد بهذه الطريقة؟
كانت خفيفة، لكنها كانت كافية ليلاحظها كل من “أويف” والأشخاص الواقفين خلفها.
كايليون حدق في المرأة التي أمامه بعبوس.
“… هل هناك مشكلة؟”
“لكن تعلمين، لم أكن أظن أنكِ تفتقرين إلى أبسط آدا—”
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
لكن كلماتها زادت الوضع سوءًا، حيث وجد كايليون نفسه يغطي فمه في محاولة لإخفاء ابتسامته.
ضيقت كيرا عينيها.
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
(لا يوجد توقف).
“مضحك.”
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
كان الأمر مضحكًا جدًا.
“النجم الأسود…؟”
“هوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هي متعجرفة.”
تمكن تدريجيًا من تهدئة نفسه، وبمجرد أن فعل ذلك، ركز انتباهه مرة أخرى على “أويف”.
لذا،
“أعتذر عن ذلك، لقد كنت فقط مندهشًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايليون رأى الشخص الذي كان من المفترض أن يكون النجم الأسود، ولم تكن هي.
“أكنت كذلك؟ من ماذا بالضبط؟”
“بلـه، ألم تري كيف كان ذلك اللعين ينظر إلينا؟ يجب أن تكوني سعيدة لأنني لم أضربه هناك مباشرة.”
“نعم، لقد أُبلغت مسبقًا أن النجم الأسود كان شخصًا آخر. وجودك هنا فاجأني قليلًا.”
لم تصبحا صديقتين، أو على الأقل، لم تعترفا بذلك، ولكن على عكس الماضي حيث لم يكن بإمكانهما حتى التحدث مع بعضهما البعض، فقد أصبحتا الآن أكثر تفاعلًا.
“… آه، هكذا إذًا. هذا مفهوم.”
حاولت أويف الشيء نفسه مع عائلتها، لكنها حصلت على نفس الرد.
أجابت “أويف” بنفس الابتسامة السابقة.
“النجم الأسود…؟”
كان من الصعب قراءة تعبيرها.
“مخيب للآمال.”
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكايليون، الذي كوّن بالفعل فكرة عما يجري.
كايليون شدّ على أسنانه، والغضب بدأ يتسلل إلى جسده.
“إنهم قساة حقًا. يخفضون مكانة نجمهم الأسود فقط ليعطوه لها.”
في تلك اللحظة، سمع كلمات “أطلس”.
كان مجرد افتراض، لكنه بدا الأكثر احتمالًا.
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
عائلة “ميغريل” مشهورة بتنفيذ مثل هذه الحيل.
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
بالنسبة لهم، لا يوجد شيء أكثر أهمية من جعل أفراد عائلتهم يبرزون بين البقية.
كان مجرد افتراض، لكنه بدا الأكثر احتمالًا.
كان عليهم أن يكونوا رقم واحد في كل شيء.
لقد جعلت من مهمتها حفظ أسماء جميع الشخصيات البارزة في الإمبراطوريات الأخرى.
من المحتمل جدًا أنها استخدمت نوعًا من الأساليب غير الشريفة لإسقاط النجم الأسود السابق وجعل نفسها مكانه.
“هاه؟ لا تزال هنا؟ هيه… هيه!”
… هذا الإدراك هو ما جعل كايليون يضحك.
“هاه؟ لا تزال هنا؟ هيه… هيه!”
رفع رأسه ليلتقي بنظرة الأميرة، ثم فتح فمه ليسأل،
“…. رغم أن هذه ليست المرة الأولى التي أشهد فيها هذا، ما زلت أجد صعوبة في التعود على هذا المشهد.”
“ماذا حدث للنجم الأسود السابق؟ هل تمكنتِ من هزيمت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
“تبا، أنت تتحدث كثيرًا. اهتم بشؤونك الخاصة اللعينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
قاطعه صوت معين.
“النجم الأسود…؟”
متفاجئًا، عبس كايليون وأدار رأسه باتجاه مصدر الصوت.
“أوخ، تبًا.”
“أوخ، تبًا.”
“لنقم بذلك.”
على بعد بضعة أمتار خلف “أويف”، كانت هناك فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعيون حمراء.
(لا يوجد توقف).
كانت ملامحها الجذابة بمستوى مشابه لـ”أويف”، مما جعلها تبرز بمجرد النظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
لكن كان هناك شيء مزعج بشأنها.
“….”
بينما كانت تفرك خنصرها في أذنها، كشّرت بغضب.
“أوه؟ تظنين أنني لا أستطيع؟”
كايليون لم يكن يعرف الكثير عنها.
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
“….. من أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى كانت آخر مرة تحدث إليه أحد بهذه الطريقة؟
“أمك.”
حتى عائلة “ميغريل” كانت تغطي الأمر؟
“….”
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
كايليون عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل هناك مشكلة؟”
تم إهدار مظهرها على شخصيتها.
ازداد عبوسها.
“هوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها تمكنت بسرعة من إخفائه وعادت إلى تعبيرها الحاد مجددًا.
لكن مع ذلك، وجد الموقف مسليًا نوعًا ما.
على بعد بضعة أمتار خلف “أويف”، كانت هناك فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعيون حمراء.
متى كانت آخر مرة تحدث إليه أحد بهذه الطريقة؟
“….”
ومع ذلك، وجد شفتيه ترتفعان بابتسامة خفيفة.
أقوى بكثير.
“أمي ماتت منذ وقت طويل. لا أعتقد أنكِ هي.”
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
“…. لا هراء.”
الفصل 211: قمة الإمبراطوريات الأربعة [2]
ازداد عبوسها.
“لا أصدق أنني يجب أن ألغي جميع خططي بسبب الانتخابات.”
“نحن لا نشبه بعضنا البعض إطلاقًا. كنت فقط أعبث معك. هل أنت غبي؟”
“لا، ليس كذلك. فقط ادرسي.”
“….”
“أمك.”
كايليون ضيق عينيه.
“حتى أقرانها لا يحترمونها. يا للسخرية.”
“لكن تعلمين، لم أكن أظن أنكِ تفتقرين إلى أبسط آدا—”
“حتى أقرانها لا يحترمونها. يا للسخرية.”
“هوام… أشعر بالنعاس.”
لم تصبحا صديقتين، أو على الأقل، لم تعترفا بذلك، ولكن على عكس الماضي حيث لم يكن بإمكانهما حتى التحدث مع بعضهما البعض، فقد أصبحتا الآن أكثر تفاعلًا.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية المجلد [2]
“ماذا؟ ماذا؟ اصمت. وجهك يزعجني. عد إلى مجموعتك وابقَ صامتًا بينما يتحدث البالغون. لا أريد أي علاقة بك. ولا أي شخص هنا أيضًا، في الواقع.”
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكايليون، الذي كوّن بالفعل فكرة عما يجري.
“….”
“هوام… أشعر بالنعاس.”
كايليون شدّ على أسنانه، والغضب بدأ يتسلل إلى جسده.
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
“هاه؟ لا تزال هنا؟ هيه… هيه!”
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
“كم هي متعجرفة.”
ومع ذلك، وجد شفتيه ترتفعان بابتسامة خفيفة.
أن تتصرف بهذه الطريقة بينما لا تمتلك أي مهارات تُذكر…
غريبًا جدًا…
حول كايليون انتباهه إلى “أويف”، التي حافظت على وجهها المستقيم دون أن تنطق بكلمة واحدة.
… بدا وكأن اختفاء جوليان كان يتم تجاهله تمامًا.
وكأنها لم تسمع شيئًا على الإطلاق.
كان من الصعب قراءة تعبيرها.
“حتى أقرانها لا يحترمونها. يا للسخرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت “أويف” على منتصف حاجبيها.
هز كايليون رأسه سرًا.
رفع رأسه ليلتقي بنظرة الأميرة، ثم فتح فمه ليسأل،
… على عكسها، كان بإمكانه إبقاء مجموعته تحت السيطرة.
“هااا…”
في تلك اللحظة، سمع كلمات “أطلس”.
“أنتِ موهبة بأربع نجوم، بينما هو بخمس نجوم. هناك فجوة بين قدراتكِ وقدراته.”
“حسنًا إذن، أنا سعيد جدًا بزيارتكم لنا. ما رأيكم أن ندخل؟”
لكن كلماتها زادت الوضع سوءًا، حيث وجد كايليون نفسه يغطي فمه في محاولة لإخفاء ابتسامته.
“لنقم بذلك.”
“أربعة ونصف؟ كيف يتم تصنيفكِ أعلى مني؟”
انتهت المحادثة بين “أطلس” والبروفيسور بسرعة كبيرة، وعُرضت عليهم جولة في الأكاديمية.
لم يرفض البروفيسور ذلك، وتمت مرافقتهم إلى الداخل.
“منذ متى بدأ ذلك…؟”
لم تتبعهم “أويف” وبقية طلاب السنة الأولى، بل ظلوا عند المدخل.
“تبا، أنت تتحدث كثيرًا. اهتم بشؤونك الخاصة اللعينة.”
أثناء مروره بجانبهم، نظر كايليون إليهم قبل أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نوع من الموقف كان هذا؟
“مخيب للآمال.”
كانت ملامحها الجذابة بمستوى مشابه لـ”أويف”، مما جعلها تبرز بمجرد النظر إليها.
كانت هذه أفكاره وهو يدخل أراضي الأكاديمية ويبدأ جولته.
لكن مع ذلك، وجد الموقف مسليًا نوعًا ما.
كل المجموعة.
“هوه…”
كان الأمر مخيبًا للآمال.
“ليس كذلك.”
في تلك اللحظة، سمع كلمات “أطلس”.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لدرجة أنه لم يعتقد أنه سيخسر مرة أخرى.
واقفة عند المدخل، حافظت “أويف” على مظهرها الجاد لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تطلق تنهيدة طويلة ومتعبة.
____________________________
“هااا…”
بدون الحاجة إلى تحمل كل تلك الأعباء، كرس الأشهر الخمسة الأخيرة منذ اختفاء جوليان بالكامل للتدريب.
أي مظهر صارم أو بارد كانت تضعه سابقًا اختفى، وهي تحدق بغضب في “كيرا”.
لكن مع ذلك، وجد الموقف مسليًا نوعًا ما.
“ماذا؟”
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
“ماذا تعنين بـ’ماذا’؟”
لم يكن على ليون أن يفكر كثيرًا.
ضغطت “أويف” على منتصف حاجبيها.
كايليون لم يكن يعرف الكثير عنها.
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
كانت هناك بعض المشاكل، لكنه تمكن من التعامل معها جميعًا.
“بلـه، ألم تري كيف كان ذلك اللعين ينظر إلينا؟ يجب أن تكوني سعيدة لأنني لم أضربه هناك مباشرة.”
على بعد بضعة أمتار خلف “أويف”، كانت هناك فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعيون حمراء.
“… كما لو أنكِ تستطيعين فعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
“أوه؟ تظنين أنني لا أستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الواقع.”
“لا، لا يمكنكِ.”
“ماذا حدث للنجم الأسود السابق؟ هل تمكنتِ من هزيمت—”
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
“….. من أنتِ؟”
لقد جعلت من مهمتها حفظ أسماء جميع الشخصيات البارزة في الإمبراطوريات الأخرى.
لكن هنا تكمن المشكلة.
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت على وشك البدء، وكان لا بد من إجراء البحث اللازم.
تم إهدار مظهرها على شخصيتها.
كان هذا دورها بعد أن أصبحت النجم الأسود.
“أنا أفعل، ولكن…”
“إنه ليس شخصًا يمكنكِ مواجهته بمستواكِ الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفة عند المدخل، حافظت “أويف” على مظهرها الجاد لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تطلق تنهيدة طويلة ومتعبة.
كايليون.
كل المجموعة.
كان موهبة من فئة الخمس نجوم.
“لا أصدق أنني يجب أن ألغي جميع خططي بسبب الانتخابات.”
يتم تصنيف المواهب من واحد إلى خمسة، حيث تكون الخمسة هي الأعلى.
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
المواهب ذات الخمس نجوم هي بمستوى “النجم الأسود”.
لم يكن أحد يعلم أين هو، وكلما طرح أحدهم السؤال، كانت الأكاديمية تقدم نفس الإجابة دائمًا.
هم الأشخاص الذين لديهم أعلى فرصة للوصول إلى مستوى الملوك، وهو شيء لم تمتلك الإمبراطورية منه سوى سبعة فقط.
بينما كانت تفرك خنصرها في أذنها، كشّرت بغضب.
أيتها العاهرة اللعينة، ماذا؟
أطلق ليون نفسًا طويلاً، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء.
ضيقت كيرا عينيها.
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
“أنتِ موهبة بأربع نجوم، بينما هو بخمس نجوم. هناك فجوة بين قدراتكِ وقدراته.”
كان الأمر غريبًا…
“… ذلك الرجل؟ مستحيل.”
… بدا وكأن اختفاء جوليان كان يتم تجاهله تمامًا.
“هذا هو الواقع.”
حول كايليون انتباهه إلى “أويف”، التي حافظت على وجهها المستقيم دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“وما هو تصنيف موهبتكِ؟”
بالنسبة لهم، لا يوجد شيء أكثر أهمية من جعل أفراد عائلتهم يبرزون بين البقية.
“أربعة ونصف.”
“لا، هذا النظام مزيف. أنا أقوى منكِ. لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.”
“أربعة ونصف؟ كيف يتم تصنيفكِ أعلى مني؟”
“لنقم بذلك.”
هزت أويف كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس شخصًا يمكنكِ مواجهته بمستواكِ الحالي.”
“لستُ أنا من يمنح التصنيفات.”
“لا، هذا النظام مزيف. أنا أقوى منكِ. لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.”
“نعم.”
“أقوى؟”
ذلك كان اليوم الذي بدأ فيه التغيير.
منذ متى؟
متفاجئًا، عبس كايليون وأدار رأسه باتجاه مصدر الصوت.
“لماذا تبدين مصدومة؟ بالطبع أنا أقوى منكِ. السبب الوحيد الذي يجعلكِ أعلى في التصنيف هو أنني لا أحصل على درجات عالية في الامتحانات.”
لم تتبعهم “أويف” وبقية طلاب السنة الأولى، بل ظلوا عند المدخل.
“وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
لم يكن هناك أي منطق.
“هذا النظام فاسد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل جدًا أنها استخدمت نوعًا من الأساليب غير الشريفة لإسقاط النجم الأسود السابق وجعل نفسها مكانه.
“لا، ليس كذلك. فقط ادرسي.”
“أنا أفعل، ولكن…”
“هاه؟ لا تزال هنا؟ هيه… هيه!”
للحظة قصيرة جدًا، توقفت كيرا وتغير تعبيرها.
خصوصًا أن إيفلين بدت وكأنها تحمل ضغينة ضد كيرا أيضًا.
لكنها تمكنت بسرعة من إخفائه وعادت إلى تعبيرها الحاد مجددًا.
“ماذا تعنين بـ’ماذا’؟”
“على أي حال، هذا النظام مزيف.”
هزت أويف كتفيها.
“ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كايليون رأسه سرًا.
“تسك.”
تم إهدار مظهرها على شخصيتها.
نقرت كيرا بلسانها في انزعاج.
لم تتبعهم “أويف” وبقية طلاب السنة الأولى، بل ظلوا عند المدخل.
بدا الأمر وكأنهما على وشك الشجار، ولكن قبل أن تتصاعد الأمور، استدار كلاهما ونظرا بعيدًا عن بعضهما البعض.
كان الأمر غريبًا…
“…. رغم أن هذه ليست المرة الأولى التي أشهد فيها هذا، ما زلت أجد صعوبة في التعود على هذا المشهد.”
“مضحك.”
تمتمت إيفلين وهي تراقب المشهد بأكمله ينكشف أمامها.
“ماذا؟ ماذا؟ اصمت. وجهك يزعجني. عد إلى مجموعتك وابقَ صامتًا بينما يتحدث البالغون. لا أريد أي علاقة بك. ولا أي شخص هنا أيضًا، في الواقع.”
كان ليون يقف بجانبها وهو يهز رأسه بهدوء.
كانت ملامحها الجذابة بمستوى مشابه لـ”أويف”، مما جعلها تبرز بمجرد النظر إليها.
“نعم.”
“أوه؟ تظنين أنني لا أستطيع؟”
لم يستطع إلا أن يوافقها الرأي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
كان ليون يقف بجانبها وهو يهز رأسه بهدوء.
في الماضي، كان الاثنان سيهاجمان بعضهما البعض بالفعل.
“لا، ليس كذلك. فقط ادرسي.”
ومع ذلك،
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
كان هذا دورها بعد أن أصبحت النجم الأسود.
كان الأمر غريبًا.
“أربعة ونصف.”
غريبًا جدًا…
“تبا، أنت تتحدث كثيرًا. اهتم بشؤونك الخاصة اللعينة.”
“منذ متى بدأ ذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم يكن على ليون أن يفكر كثيرًا.
كانت أميرة الإمبراطورية.
لقد عرف تمامًا متى بدأ كل شيء.
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
“اليوم الذي اختفى فيه جوليان.”
“نعم.”
ذلك كان اليوم الذي بدأ فيه التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميغريل…”
لم يكن سريعًا، ولم يكن ملحوظًا في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كايليون رأسه سرًا.
إذا كان في الماضي لا يمكن لأويف وكيرا تحمل بعضهما البعض، فإنهما الآن يمكنهما على الأقل التعايش.
ازداد عبوسها.
لم تصبحا صديقتين، أو على الأقل، لم تعترفا بذلك، ولكن على عكس الماضي حيث لم يكن بإمكانهما حتى التحدث مع بعضهما البعض، فقد أصبحتا الآن أكثر تفاعلًا.
بالنسبة لهم، لا يوجد شيء أكثر أهمية من جعل أفراد عائلتهم يبرزون بين البقية.
أحيانًا، كان ليون يراهما حتى تحاولان صفع بعضهما البعض.
“أمي ماتت منذ وقت طويل. لا أعتقد أنكِ هي.”
كان الأمر غريبًا…
لم تصبحا صديقتين، أو على الأقل، لم تعترفا بذلك، ولكن على عكس الماضي حيث لم يكن بإمكانهما حتى التحدث مع بعضهما البعض، فقد أصبحتا الآن أكثر تفاعلًا.
خصوصًا أن إيفلين بدت وكأنها تحمل ضغينة ضد كيرا أيضًا.
لم يكن على ليون أن يفكر كثيرًا.
“لكن نعم، كل شيء تغير منذ اختفائه….”
“هوه…”
لم يكن أحد يعلم أين هو، وكلما طرح أحدهم السؤال، كانت الأكاديمية تقدم نفس الإجابة دائمًا.
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
“إنه بخير.”
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
لكن هل كان كذلك حقًا؟
“أنا أقوى بكثير الآن.”
حاول ليون دفع عائلة “إيفينوس” للتحرك، لكنهم تلقوا نفس الإجابة.
“هااا….”
حاولت أويف الشيء نفسه مع عائلتها، لكنها حصلت على نفس الرد.
للحظة قصيرة جدًا، توقفت كيرا وتغير تعبيرها.
حتى عائلة “ميغريل” كانت تغطي الأمر؟
“هوام… أشعر بالنعاس.”
أي نوع من الموقف كان هذا؟
منذ متى؟
لم يكن هناك أي منطق.
“… كما لو أنكِ تستطيعين فعل ذلك.”
… بدا وكأن اختفاء جوليان كان يتم تجاهله تمامًا.
لم تتبعهم “أويف” وبقية طلاب السنة الأولى، بل ظلوا عند المدخل.
بدأت حقيقة الموقف تغرق في أذهانهم عندما تم ترشيح أويف كنجم أسود جديد بعد شهرين من اختفائه.
كان عليهم أن يكونوا رقم واحد في كل شيء.
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
كانت أميرة الإمبراطورية.
“كنت أريد الحصول عليه، لا أن يُمنح لي.”
حتى عائلة “ميغريل” كانت تغطي الأمر؟
أو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعه صوت معين.
“لا أصدق أنني يجب أن ألغي جميع خططي بسبب الانتخابات.”
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت على وشك البدء، وكان لا بد من إجراء البحث اللازم.
على أي حال، لم يعتقد ليون أن هناك شخصًا أكثر ملاءمة لمنصب النجم الأسود منها.
“أمك.”
من الناحية الفنية، كان من المفترض أن يكون هو النجم الأسود التالي، لكنه لم يكن يريد المنصب، ولذا تعمد إسقاط تصنيفه إلى المركز الثالث حتى تتمكن أويف من الحصول عليه.
حول كايليون انتباهه إلى “أويف”، التي حافظت على وجهها المستقيم دون أن تنطق بكلمة واحدة.
ورؤية كيف كانت تكافح مع التعامل مع كيرا، شعر ليون أنه اتخذ القرار الصحيح.
أن تتصرف بهذه الطريقة بينما لا تمتلك أي مهارات تُذكر…
بدون الحاجة إلى تحمل كل تلك الأعباء، كرس الأشهر الخمسة الأخيرة منذ اختفاء جوليان بالكامل للتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
كانت هناك بعض المشاكل، لكنه تمكن من التعامل معها جميعًا.
“بلـه، ألم تري كيف كان ذلك اللعين ينظر إلينا؟ يجب أن تكوني سعيدة لأنني لم أضربه هناك مباشرة.”
الآن، أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما قاتل جوليان.
ضيقت كيرا عينيها.
أقوى بكثير.
بدون الحاجة إلى تحمل كل تلك الأعباء، كرس الأشهر الخمسة الأخيرة منذ اختفاء جوليان بالكامل للتدريب.
… لدرجة أنه لم يعتقد أنه سيخسر مرة أخرى.
ازداد عبوسها.
“هااا….”
أطلق ليون نفسًا طويلاً، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء.
أطلق ليون نفسًا طويلاً، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء.
كان الأمر مخيبًا للآمال.
كانت صافية تمامًا، والشمس مشرقة.
إذا كان في الماضي لا يمكن لأويف وكيرا تحمل بعضهما البعض، فإنهما الآن يمكنهما على الأقل التعايش.
“أنا أقوى بكثير الآن.”
“…. رغم أن هذه ليست المرة الأولى التي أشهد فيها هذا، ما زلت أجد صعوبة في التعود على هذا المشهد.”
رفع ذراعه ليحجب أشعة الشمس عن عينيه، ثم ضيق عينيه قليلاً.
“أوخ، تبًا.”
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
لذا،
“لماذا تبدين مصدومة؟ بالطبع أنا أقوى منكِ. السبب الوحيد الذي يجعلكِ أعلى في التصنيف هو أنني لا أحصل على درجات عالية في الامتحانات.”
“عُد سريعًا قبل أن يفوت الأوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحيانًا، كان ليون يراهما حتى تحاولان صفع بعضهما البعض.
***
“….”
نهاية المجلد [2]
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
“هااا….”
(لا يوجد توقف).
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
____________________________
“… كما لو أنكِ تستطيعين فعل ذلك.”
“أنا أفعل، ولكن…”
ترجمة: TIFA
أثناء مروره بجانبهم، نظر كايليون إليهم قبل أن يهز رأسه.
م:م: و اخيراً تم الانتهاء من المجلد الثاني 🔥🔥🔥
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
