هو يبدو [3]
الفصل 204: هو يبدو [3]
توقف نظر المذيع عليّ.
ازداد التوتر من حولي.
حفل توزيع الجوائز كان له هيكل يذكرني بالمناسبات المشابهة في الماضي.
حاولت قدر الإمكان التصرف بشكل طبيعي، لكن تلك النظرات كانت عبئًا ثقيلًا.
كان يبدأ بمونولوج يقدمه المضيف، والذي كان عادةً نجماً مشهوراً ليضفي الأجواء المناسبة، ثم بعد ذلك يتم الكشف عن الجوائز أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
كان هناك جائزتان كنت مرشحًا لهما.
“أوه، أعلم مدى توتر البعض منكم. لقد كنت في هذا الموقف مرات عديدة. إنه شعور مختلف تمامًا أن أكون الشخص الذي يعلن النتائج. لم أعد أشعر بالتوتر كما كنت في السابق، هاهاها.”
جائزة أفضل وافد جديد، وجائزة أفضل ممثل مساعد.
لم أستطع التنفس.
لم أكن أعتقد أنني سأتمكن من الفوز بجائزة الوافد الجديد، لكنني كنت واثقًا من فرصي في الفوز بجائزة أفضل ممثل مساعد.
ظهرت صورة وجه.
مما قيل لي، فإن القيمة المالية لكل جائزة كانت 100 ألف ريند.
كان ذلك مبلغًا كبيرًا من المال.
كان ذلك مبلغًا كبيرًا من المال.
“هاا… هاا…”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع سوى التحديق في الرجل الذي كان يصفق من بعيد.
كان التصفيق بمثابة تذكير لي للتركيز مجددًا على الحفل.
تصفيق!
ومع بدء الحاضر في التلاشي، حان وقت انطلاق حفل توزيع الجوائز.
على الفور، أصبحت الأجواء متوترة، وخفت الضوضاء والضحكات.
على الفور، أصبحت الأجواء متوترة، وخفت الضوضاء والضحكات.
تغيرت الصورة المعروضة في الخلفية.
أصبحت الأضواء على المسرح أكثر سطوعًا، بينما خفتت الأضواء على المقاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح مدى توترهم.
طَق، طَق!
“والفائز هو…”
كسر الصمت صوت ناعم لخطوات كعب عالٍ وهي تضرب الأرضية الخشبية للمسرح، بينما شقت شخصية طريقها إلى وسط المنصة.
من زاوية رؤيتي، رأيت الجمهور بدأ يتحدث بصوت عالٍ، ومع ذلك، لم أتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.
مرة أخرى، لم أكن أعرف من تكون، لكن بمجرد نظرة، كانت مذهلة.
لم ألحظ ذلك من قبل لأنني لم أشاهد المسرحية، لكن… لقد قدمت بالفعل أداءً جيدًا.
ملامحها متناسقة، وشعرها الأصفر الطويل المنسدل كان لافتًا للنظر.
3. أبريل الأحمق 「الأصوات: 3633」
على الأرجح، كانت ممثلة مشهورة.
شعرتُ بقشعريرة تسري في جسدي.
لم أهتم.
بعد ذلك، جاءت مسرحية أخرى، وتكرر نفس السيناريو، حيث عُرضت لقطات منها قبل أن يكتسح التصفيق المكان.
… ما كنت أهتم به أكثر هو جائزتي.
أموالي.
أموالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“شكرًا لكم جميعًا. سأبدأ الآن حفل توزيع الجوائز. بالنسبة للجائزة الأولى، سأرشح المتنافسين على أفضل سيناريو وأكشف عن التقييم الذي تم الاتفاق عليه.”
بدا أن الجمهور يوافقني الرأي، إذ كان التصفيق أعلى مقارنةً بالمسرحيات الأخرى.
ازداد التوتر من حولي.
من يكون بحق الجحيم؟
بنظرة سريعة حولي، رأيت التوتر ينعكس على وجوه أفراد مجموعة نداء الستار .
كان ذلك مبلغًا كبيرًا من المال.
كان من الواضح مدى توترهم.
7. أميليا ويتيكر 「الأصوات: 1772」
“بالنسبة للمرشح الأول، لدينا “أبريل الأحمق”، من تأليف كريسبوتز لاميلا.”
تصفيق…!
ظهر إسقاط في منتصف المسرح، تعرض بعض أبرز مشاهد المسرحية، واستُقبل العرض بجولة من التصفيق.
كان الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي.
بعد ذلك، جاءت مسرحية أخرى، وتكرر نفس السيناريو، حيث عُرضت لقطات منها قبل أن يكتسح التصفيق المكان.
“لماذا فعلت ذلك أصلًا…؟”
أنا أيضًا صفقت، فقط لمجاراة الوضع.
ظهر على المسرح نفس الشخص الذي كان في البداية.
“وأخيرًا وليس آخرًا…”
تكرر التصفيق مرة أخرى.
رفعت المرأة رأسها وابتسمت بخفة،
“مبروك.”
“… لغز قصر منتصف الليل، من تأليف الكاتبة المشهورة أولغا!”
“لغز قصر منتصف الليل بعدد 5447 صوتًا!”
تغير العرض، وتمكنت من رؤية لمحة من وجهي على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التصفيق بمثابة تذكير لي للتركيز مجددًا على الحفل.
بينما كنت أحدق، اجتاحني شعور غريب.
الفصل 204: هو يبدو [3]
الشخص الذي رأيته على الشاشة كان يشبهني، لكنه بدا مختلفًا جدًا في الوقت نفسه.
وكذلك ضربات قلبي.
لم ألحظ ذلك من قبل لأنني لم أشاهد المسرحية، لكن… لقد قدمت بالفعل أداءً جيدًا.
ترجمة: TIFA
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
تصلب جسدي بالكامل عند إدراكي لهذه الحقيقة.
بدا أن الجمهور يوافقني الرأي، إذ كان التصفيق أعلى مقارنةً بالمسرحيات الأخرى.
شعرت مباشرة بأن عدسات الكاميرات ثبتت عليّ بمجرد إعلان اسمي.
عندها أدركت النتيجة مسبقًا.
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي.
وكما توقعت، أخرجت المرأة ظرفًا من يدها، وسرعان ما أعلنت عن الفائز.
تصفيق!
“والفائز هو…”
لم أتمكن من صرف نظري عنه.
بعد وقفة قصيرة متوترة، أعلنت:
تكرر التصفيق مرة أخرى.
“لغز قصر منتصف الليل بعدد 5447 صوتًا!”
⯀│ تصنيف أفضل سيناريو
⯀│ تصنيف أفضل سيناريو
1. لغز قصر منتصف الليل 「الأصوات: 5447」
2. نيران متقاطعة مخيفة 「الأصوات: 4536」
تردد الصوت مرة أخرى، منتشراً في كل زاوية وركن في القاعة.
3. أبريل الأحمق 「الأصوات: 3633」
“رائع.”
4. همسات الليل 「الأصوات: 3331」
لحسن الحظ، لم يستمر الأمر طويلًا، حيث عادت سريعًا إلى مقعدها بجواري.
5. بكاء المحيط الأزرق 「الأصوات: 2629」
مسح جبينه ونظر إلى الجمهور.
6. قبر عادي 「الأصوات: 2429」
تلاشى التصفيق، وساد الصمت المطلق المكان.
7. الخارجون عن القانون في العالم 「الأصوات:
2227」
عندما نظرت إلى الجمهور، بدا الجميع في حالة ارتباك، بعضهم بدأ يتهامس فيما بينهم بينما كانوا يحدقون بي.
“تهانينا!”
“مبروك.”
“ووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما كان مخيفًا في الأمر هو عدم تفاعل الحاضرين.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
“… شكرًا لك.”
جنَّ الجمهور والناس حولنا فرحًا بالإعلان، وبدأ الكثيرون في تهنئة أولغا وطاقم العمل بابتسامات عريضة.
تصلب جسدي بالكامل عند إدراكي لهذه الحقيقة.
كل شيء كان جيدًا، لكن…
“… شكرًا لك.”
“تبًا.”
تصفيق!
الشيء الوحيد الذي كنت مركزًا عليه هو اللوحة الكبيرة في الخلف التي تعرض عدد الأصوات.
وفي تلك اللحظة، وقعت عيناي على شخصٍ يجلس في الصف الأوسط.
وجدت نفسي ألتفت إلى يميني، حيث كانت أويف جالسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كثيرًا عن مدى جهدها لتحقيق هذا الإنجاز وعن طفولتها.
هي أيضًا كانت تحدق في اللوحة بنظرة شاردة.
رفعت المرأة رأسها وابتسمت بخفة،
لعقت شفتيّ عند رؤيتها.
“لماذا فعلت ذلك أصلًا…؟”
“شكرًا لكم جميعًا. إنه لشرف عظيم لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا في منتصف المسرح والجائزة بين يدي، شعرت فجأة بشعور خانق وكأن كارثة على وشك الحدوث.
بدأت أولغا خطابها في منتصف المسرح.
“تفضل، مبروك.”
لم يكن الخطاب طويلًا، لكنه كان مملًا إلى حد كبير.
بنظرة سريعة حولي، رأيت التوتر ينعكس على وجوه أفراد مجموعة نداء الستار .
تحدثت كثيرًا عن مدى جهدها لتحقيق هذا الإنجاز وعن طفولتها.
“تبًا.”
لحسن الحظ، لم يستمر الأمر طويلًا، حيث عادت سريعًا إلى مقعدها بجواري.
7. أميليا ويتيكر 「الأصوات: 1772」
“تهانينا.”
حتى أنا شعرت ببعض التوتر.
“رائع.”
ازداد التوتر من حولي.
حتى بعد جلوسها، استمر الناس في تهنئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت الآن لنصل إلى الحدث الرئيسي. ومن دواعي سروري أن أكون الشخص الذي سيعلن عنه.”
أنا أيضًا هنأتها، لكنني شعرت بعدم الارتياح.
بين الحين والآخر، كنت ألقي نظرة خاطفة على أويف.
3. أبريل الأحمق 「الأصوات: 3633」
“لماذا فعلت ذلك أصلًا…؟”
“صحيح، الخطاب…”
ندمت على الكثير من الأشياء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن الجائزة كانت خفيفة عند لمسها.
“لكن ليس كما لو كان بإمكاني أن أخبرها أنني كنت أصوت لنفسي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ من المفترض أن ألقي خطابًا.
تنهدت داخليًا، وبحلول ذلك الوقت، تم توزيع العديد من الجوائز الأخرى.
ازداد التصفيق قوة وسرعة.
“تبدون متعبين بالفعل، أليس كذلك؟”
لم يكن الخطاب طويلًا، لكنه كان مملًا إلى حد كبير.
ظهر على المسرح نفس الشخص الذي كان في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وازداد هذا الشعور بشكل لا يطاق عندما تم إعلان الفائز.
جيريمي لينش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. جوليان داكري إيفينوس 「الأصوات: 3794」
كان يحمل ظرفًا في يده ويبتسم بطريقة مميزة.
“حان الوقت الآن لنصل إلى الحدث الرئيسي. ومن دواعي سروري أن أكون الشخص الذي سيعلن عنه.”
لم ألحظ ذلك من قبل لأنني لم أشاهد المسرحية، لكن… لقد قدمت بالفعل أداءً جيدًا.
مسح جبينه ونظر إلى الجمهور.
3. أبريل الأحمق 「الأصوات: 3633」
“أوه، أعلم مدى توتر البعض منكم. لقد كنت في هذا الموقف مرات عديدة. إنه شعور مختلف تمامًا أن أكون الشخص الذي يعلن النتائج. لم أعد أشعر بالتوتر كما كنت في السابق، هاهاها.”
لم أهتم.
كلماته خففت من حدة التوتر في القاعة.
3. أبريل الأحمق 「الأصوات: 3633」
حتى أنا شعرت ببعض التوتر.
طَق، طَق!
… كنت أعلم أن هذه ستكون فئتي، ولهذا شعرت ببعض القلق.
انتشر التصفيق في جميع أرجاء المسرح، وتلقيته بهدوء.
“يجب أن أفوز بهذا.”
“رائع.”
ذلك المال…
إلى جانب النظرات، شعرت بعبء ثقيل يُرفع عن كاهلي بمجرد سماع اسمي.
لم أكن متأكدًا من عدد المرات التي قلت فيها ذلك، لكنني كنت بحاجة ماسة إليه.
“وأخيرًا وليس آخرًا، جوليان داكري إيفينوس الذي أدى دور أزارياس في لغز قصر منتصف الليل.”
لحسن الحظ، لم أكن مضطرًا للانتظار طويلًا.
حاولت قدر الإمكان التصرف بشكل طبيعي، لكن تلك النظرات كانت عبئًا ثقيلًا.
“سأعلن الآن عن المرشحين لجائزة أفضل ممثل مساعد.”
كان يبدأ بمونولوج يقدمه المضيف، والذي كان عادةً نجماً مشهوراً ليضفي الأجواء المناسبة، ثم بعد ذلك يتم الكشف عن الجوائز أخيرًا.
تغيرت الصورة المعروضة في الخلفية.
“جوليان داكري إيفينوس.”
ظهرت صورة وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل تركيزي منصبًا على الرجل الذي يجلس في المسافة.
“بفضل أدائه المتميز في عدة أعمال، المرشح الأول هو كيسي جاكوبس، الذي لعب دور إريك براون في أبريل الأحمق.”
رمشت بعيني مرة واحدة، فاختفى الرجل، وعادت الضوضاء إلى القاعة.
تبع الإعلان عرضٌ قصير لمقاطع من أدائه على المسرح.
شعرت مباشرة بأن عدسات الكاميرات ثبتت عليّ بمجرد إعلان اسمي.
استمر الأمر وفق نفس النمط، حيث تم الإعلان عن بضعة أسماء أخرى، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى سُمع اسمي أخيرًا.
“… شكرًا لك.”
“وأخيرًا وليس آخرًا، جوليان داكري إيفينوس الذي أدى دور أزارياس في لغز قصر منتصف الليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتُ عن الحديث فجأة بسبب صوت تصفيق من مكان بعيد.
شعرت مباشرة بأن عدسات الكاميرات ثبتت عليّ بمجرد إعلان اسمي.
“لكن ليس كما لو كان بإمكاني أن أخبرها أنني كنت أصوت لنفسي…؟”
كان الشعور ذاته لدى بعض الحاضرين الجالسين بالقرب مني، حيث التفتوا جميعًا نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وازداد هذا الشعور بشكل لا يطاق عندما تم إعلان الفائز.
حاولت قدر الإمكان التصرف بشكل طبيعي، لكن تلك النظرات كانت عبئًا ثقيلًا.
أصبحت الأضواء على المسرح أكثر سطوعًا، بينما خفتت الأضواء على المقاعد.
وازداد هذا الشعور بشكل لا يطاق عندما تم إعلان الفائز.
“والفائز هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما توقعت، أخرجت المرأة ظرفًا من يدها، وسرعان ما أعلنت عن الفائز.
توقف نظر المذيع عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت الآن لنصل إلى الحدث الرئيسي. ومن دواعي سروري أن أكون الشخص الذي سيعلن عنه.”
“جوليان داكري إيفينوس.”
⯀│ترتيب أفضل ممثل مساعد
⯀│ترتيب أفضل ممثل مساعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت الآن لنصل إلى الحدث الرئيسي. ومن دواعي سروري أن أكون الشخص الذي سيعلن عنه.”
1. جوليان داكري إيفينوس 「الأصوات: 3794」
لم يكن الخطاب طويلًا، لكنه كان مملًا إلى حد كبير.
2. كيسي جاكوبس 「الأصوات: 3356」
طَق، طَق!
3. إيفلين هاربر 「الأصوات: 3101」
“والفائز هو…”
4. ليام تشاندلر 「الأصوات: 2987」
كان هناك جائزتان كنت مرشحًا لهما.
5. صوفيا لانغفورد 「الأصوات: 2226」
“تهانينا!”
6. جاكسون مونرو 「الأصوات: 1983」
رمشت بعيني مرة واحدة، فاختفى الرجل، وعادت الضوضاء إلى القاعة.
7. أميليا ويتيكر 「الأصوات: 1772」
مرة أخرى، لم أكن أعرف من تكون، لكن بمجرد نظرة، كانت مذهلة.
إلى جانب النظرات، شعرت بعبء ثقيل يُرفع عن كاهلي بمجرد سماع اسمي.
تصفيق…!
“مبروك.”
جيريمي لينش.
“واو.”
انتشر التصفيق في جميع أرجاء المسرح، وتلقيته بهدوء.
“لا يزال شابًا، ومع ذلك حصل بالفعل على جائزة جوفينك. أنا أشعر بالغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا في منتصف المسرح والجائزة بين يدي، شعرت فجأة بشعور خانق وكأن كارثة على وشك الحدوث.
انتشر التصفيق في جميع أرجاء المسرح، وتلقيته بهدوء.
كنت قد أعددت خطابًا مسبقًا، لكنه لم يكن طويلًا. ومع ذلك، ما لم أرغب في تحويل الجميع إلى أعداء لي، كان عليّ قول شيء ما.
وقفت من مكاني، عدّلت ملابسي، ثم توجهت نحو المسرح لاستلام جائزتي.
بدأت أنفاسي تتسارع دون وعي.
“تفضل، مبروك.”
“شكرًا لكم جميعًا. سأبدأ الآن حفل توزيع الجوائز. بالنسبة للجائزة الأولى، سأرشح المتنافسين على أفضل سيناريو وأكشف عن التقييم الذي تم الاتفاق عليه.”
“… شكرًا لك.”
كان الأمر كما لو أن الرجل لم يكن موجودًا في أعينهم.
شعرت بأن الجائزة كانت خفيفة عند لمسها.
“رائع.”
لم تكن تزن كثيرًا، ومغطاة بطبقة ذهبية.
كان هو المحور الوحيد لانتباهي.
بعد استلامها، وقفت في وسط المسرح حيث شعرت بنظرات الجميع في القاعة موجهة نحوي.
2. نيران متقاطعة مخيفة 「الأصوات: 4536」
تلاشى التصفيق، وساد الصمت المطلق المكان.
“يجب أن أفوز بهذا.”
كان الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي.
2. كيسي جاكوبس 「الأصوات: 3356」
كنتُ من المفترض أن ألقي خطابًا.
كان يحمل ظرفًا في يده ويبتسم بطريقة مميزة.
“صحيح، الخطاب…”
“هاا… هاا…”
كنت قد أعددت خطابًا مسبقًا، لكنه لم يكن طويلًا. ومع ذلك، ما لم أرغب في تحويل الجميع إلى أعداء لي، كان عليّ قول شيء ما.
تردد الصوت مرة أخرى، منتشراً في كل زاوية وركن في القاعة.
“إنه لشرفٌ كب—”
تصفيق، تصفيق، تصفيق، تصفيق!
تصفيق!
تصفيق، تصفيق!
توقفتُ عن الحديث فجأة بسبب صوت تصفيق من مكان بعيد.
أموالي.
شعرت بالذهول، فبحثت بعيني عن مصدر الصوت.
ثم…
تصفيق!
بعد استلامها، وقفت في وسط المسرح حيث شعرت بنظرات الجميع في القاعة موجهة نحوي.
تكرر التصفيق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت التصفيق مرة أخرى، فاستدرت نحو الرجل مجددًا.
وفي تلك اللحظة، وقعت عيناي على شخصٍ يجلس في الصف الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت داخليًا، وبحلول ذلك الوقت، تم توزيع العديد من الجوائز الأخرى.
شعرتُ بأنفاسي تتقطع عندما نظرت إليه.
كلماته خففت من حدة التوتر في القاعة.
كان جالسًا بانحناءة طفيفة للأمام، وقبعته تغطي وجهه، ولم أستطع رؤية سوى خصلات من شعره الأشقر.
“لماذا فعلت ذلك أصلًا…؟”
شعرتُ بقشعريرة تسري في جسدي.
لم يكن الخطاب طويلًا، لكنه كان مملًا إلى حد كبير.
تصفيق!
بعد استلامها، وقفت في وسط المسرح حيث شعرت بنظرات الجميع في القاعة موجهة نحوي.
تردد الصوت مرة أخرى، منتشراً في كل زاوية وركن في القاعة.
“صحيح، الخطاب…”
لكن أكثر ما كان مخيفًا في الأمر هو عدم تفاعل الحاضرين.
“مبروك.”
عندما نظرت إلى الجمهور، بدا الجميع في حالة ارتباك، بعضهم بدأ يتهامس فيما بينهم بينما كانوا يحدقون بي.
تغير العرض، وتمكنت من رؤية لمحة من وجهي على الشاشة.
كان الأمر كما لو أن الرجل لم يكن موجودًا في أعينهم.
حتى أنا شعرت ببعض التوتر.
تصلب جسدي بالكامل عند إدراكي لهذه الحقيقة.
تغيرت الصورة المعروضة في الخلفية.
تصفيق…!
بين الحين والآخر، كنت ألقي نظرة خاطفة على أويف.
سمعت صوت التصفيق مرة أخرى، فاستدرت نحو الرجل مجددًا.
“ووو!”
تصفيق، تصفيق!
على الفور، أصبحت الأجواء متوترة، وخفت الضوضاء والضحكات.
ازداد التصفيق قوة وسرعة.
3. إيفلين هاربر 「الأصوات: 3101」
وكذلك ضربات قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أيضًا كانت تحدق في اللوحة بنظرة شاردة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق!
إلى جانب النظرات، شعرت بعبء ثقيل يُرفع عن كاهلي بمجرد سماع اسمي.
استمر التصفيق في التسارع.
تصفيق!
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي.
“رائع.”
لم أستطع التنفس.
ازداد التوتر من حولي.
كان الأمر كما لو أن أنفاسي قد سُرقت، كما لو أنها اختُطفت مني.
لم يكن الخطاب طويلًا، لكنه كان مملًا إلى حد كبير.
بدأت إشعارات مجهولة تومض أمام عيني، متتاليةً بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بأنفاسي تتقطع عندما نظرت إليه.
لم أستطع سوى التحديق في الرجل الذي كان يصفق من بعيد.
لحسن الحظ، لم يستمر الأمر طويلًا، حيث عادت سريعًا إلى مقعدها بجواري.
لم أتمكن من صرف نظري عنه.
تصفيق…!
تصفيق، تصفيق، تصفيق، تصفيق!
عندما نظرت إلى الجمهور، بدا الجميع في حالة ارتباك، بعضهم بدأ يتهامس فيما بينهم بينما كانوا يحدقون بي.
استمر بالتصفيق.
بعد وقفة قصيرة متوترة، أعلنت:
من زاوية رؤيتي، رأيت الجمهور بدأ يتحدث بصوت عالٍ، ومع ذلك، لم أتمكن من سماع أي شيء على الإطلاق.
بنظرة سريعة حولي، رأيت التوتر ينعكس على وجوه أفراد مجموعة نداء الستار .
كان كل تركيزي منصبًا على الرجل الذي يجلس في المسافة.
كان الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي.
كان هو المحور الوحيد لانتباهي.
لم أكن متأكدًا من عدد المرات التي قلت فيها ذلك، لكنني كنت بحاجة ماسة إليه.
“هاا… هاا…”
بدأت أنفاسي تتسارع دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت التصفيق مرة أخرى، فاستدرت نحو الرجل مجددًا.
ثم…
5. بكاء المحيط الأزرق 「الأصوات: 2629」
”…..”
“هاا… هاا…”
توقف التصفيق أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أيضًا كانت تحدق في اللوحة بنظرة شاردة.
رمشت بعيني مرة واحدة، فاختفى الرجل، وعادت الضوضاء إلى القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
وكذلك أنفاسي.
ملامحها متناسقة، وشعرها الأصفر الطويل المنسدل كان لافتًا للنظر.
“هاا… هاا…”
تصلب جسدي بالكامل عند إدراكي لهذه الحقيقة.
واقفًا في منتصف المسرح والجائزة بين يدي، شعرت فجأة بشعور خانق وكأن كارثة على وشك الحدوث.
توقف نظر المذيع عليّ.
ذلك الرجل…
تغيرت الصورة المعروضة في الخلفية.
من يكون بحق الجحيم؟
حفل توزيع الجوائز كان له هيكل يذكرني بالمناسبات المشابهة في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن الجائزة كانت خفيفة عند لمسها.
لحسن الحظ، لم يستمر الأمر طويلًا، حيث عادت سريعًا إلى مقعدها بجواري.
_________________________
لم يكن الخطاب طويلًا، لكنه كان مملًا إلى حد كبير.
ترجمة: TIFA
لحسن الحظ، لم أكن مضطرًا للانتظار طويلًا.
“صحيح، الخطاب…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
