هو يبدو [2]
الفصل 203: هو يبدو [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أن تنتظر ردًا، أمسكت بذراعي وسحبتني معها نحو منطقة أخرى حيث ظهر مسرح مضاء بشكل ساطع.
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
هادئة أكثر من اللازم.
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
إلى الحد الذي بدأ فيه الأمر يبدو وكأن هناك شيئًا خاطئًا.
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
“هذا الإحساس بالسلام… أشعر أنه مر وقت طويل منذ أن شعرت به.”
كانت البدلة مفصلة بدقة، مما أبرز قوامي في جميع الأماكن المناسبة.
لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا.
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
اليوم كان اليوم الذي سيتعين عليّ فيه مغادرة الأكاديمية مرة أخرى.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
لقد حان وقت استلام جائزتي.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
جائزة التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد سماع إنجازاته، فهمت سبب استقباله بهذا الحماس.
من المفترض أن يكون الحدث كبيرًا نسبيًا، لكنه لا يستمر سوى يوم واحد. كنت آمل سرًا ألا يحدث شيء خاطئ، ولكن بمعرفتي بحياتي، كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث لا محالة.
كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
وهكذا، بدأ حفل توزيع الجوائز.
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
لم يكن شيئًا معقدًا، لكن كان عليّ أن أعترف أنه بدا رائعًا عليّ.
ولا أن أواجه وحوشًا يمكنها تتبع حركتي عبر الصوت وكان مظهرها مرعبًا.
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
كان هناك أمر آخر.
وإذا كانت هذه الفرصة ستوفر لي بعضه، إذًا…
“آمل أن أفوز بشيء.”
“إنه جيريمي لينش، الفائز بالجائزة أربع مرات. يُعتبر أفضل ممثل في جيلنا.”
كنت بحاجة ماسة إلى المال.
_____________________
معدل تقدمي كان جيدًا مقارنة بمعدل تقدم المتدربين الآخرين، لكنه لم يكن كافيًا بالنسبة لي.
خرجت من أفكاري عندما سمعت صوت “أولغا” قادمًا من يساري.
كنت أرغب في المزيد.
لأصبح أقوى.
لأصبح أقوى.
حاليًا، بخلاف فشل المهام، لم يكن هناك مؤشر واضح لما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكارثة.
كنت أعلم أنني ما زلت متأخرًا قليلًا مقارنةً بليون وأصحاب التصنيفات العليا.
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
“هل أنت مستعد…؟”
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
كان في استقبالي عند مدخل الأكاديمية عدة أشخاص.
“اللعنة.”
استطعت التعرف على بعضهم، ولكن ليس بشكل جيد. كل ما كنت أعرفه هو أنهم من مجموعة “فرقة نداء الستار” الذين التقيت بهم خلال المهرجان.
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
“آمل أن أفوز بشيء.”
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
***
رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
شعرت برغبة في قول شيء لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً لمنحي شرف استضافة جائزة جوفينك في دورتها السابعة والعشرين. إنه لشرف عظيم لي، ودون إطالة في المجاملات، أود الإعلان عن البداية الرسمية لهذا الحدث!”
“لا تقلقي.”
الفصل 203: هو يبدو [2]
فكرت في أن أربت على كتفها، لكنني تراجعت عن ذلك.
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
كنت على وشك إخبارها بأنها لا تحتاج إلى القلق لأنها على الأرجح لن تفوز، لكنها تحدثت قبل أن أفعل.
“لست قلقة… أعلم أنني لن أفوز. أردت فقط معرفة عدد الأصوات التي سأحصل عليها في الحفل. مع صوتك محسوبًا، آمل أن أحصل على واحد إضافي.”
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة ماسة إلى المال.
عضضت شفتي.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
شعرت فجأة وكأنني تلقيت صفعة تلو الأخرى.
تعرفّت عليها على الفور.
“اللعنة.”
“ماذا تريد أن تتحدث معي عنه…؟”
كان ذلك ذكرى كنت قد نسيتها تقريبًا.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
لكن…
وإن كان الأمر سينتهي بكونه مفيدًا لي، فسيكون ذلك رائعًا.
“لم أصوت لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة ماسة إلى المال.
في ذلك اليوم، كنت قد كذبت لأنني لم أرغب في أن تظن أنني قد صوتت لنفسي.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة ماسة إلى المال.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع في مدينة “روزيل”، وهي بلدة صغيرة بالقرب من “بريمير”، العاصمة، وقد استغرق وصولنا إلى الوجهة حوالي أربع ساعات.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
“آمل أن أفوز بشيء.”
“بإمكانك فعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حظيت ببعض النظرات الغريبة أثناء ذلك، لكن نظرًا لأن الأمر كان سيستغرق منها ساعات لتكون جاهزة، فقد كان ذلك إزعاجًا ضروريًا.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
بدت “أويف” ممتنة بصدق، وشعرت وكأنني تلقيت صفعة أخرى.
لم أكن أعرفه بالفعل.
“اللعنة.”
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
*
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
لقد حان وقت استلام جائزتي.
يقع في مدينة “روزيل”، وهي بلدة صغيرة بالقرب من “بريمير”، العاصمة، وقد استغرق وصولنا إلى الوجهة حوالي أربع ساعات.
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
كلاك!
كان حدثًا لليلة واحدة.
كانت القاعة مزدحمة، حيث تجول فيها رجال وسيدات بملابس فاخرة، مما أضفى جوًا من الفخامة على المكان.
تم حجز فندق لنا مسبقًا، وبمجرد وصولنا، توجهنا إلى الفندق لإيداع أمتعتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، ها أنت!”
“ليس سيئًا.”
ربما كانت المهام مجرد وسيلة لإطلاعي على الوضع بدلاً من كونها العامل الرئيسي في زيادة النسبة.
كان المكان رائعًا.
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
كانت الديكورات أنيقة، بورق جدران فخم وأثاث عصري أضفى جوًا دافئًا ومتناسقًا.
“آمل أن أفوز بشيء.”
أما السرير، فقد بدا مريحًا للغاية بوسائده الفخمة وغطائه الفاخر.
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت كافٍ للاستمتاع بالمكان.
فكرت في أن أربت على كتفها، لكنني تراجعت عن ذلك.
“يجب أن يكون هذا هو.”
“هاه…”
فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
لـ “توك—”
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
“بإمكانك فعلها.”
كانت البدلة مفصلة بدقة، مما أبرز قوامي في جميع الأماكن المناسبة.
“من أجلي.”
لم يكن شيئًا معقدًا، لكن كان عليّ أن أعترف أنه بدا رائعًا عليّ.
”…..”
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد…؟”
أموالي.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
“أويف” حدّقت في المرآة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد…؟”
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
لقد حظيت ببعض النظرات الغريبة أثناء ذلك، لكن نظرًا لأن الأمر كان سيستغرق منها ساعات لتكون جاهزة، فقد كان ذلك إزعاجًا ضروريًا.
لم أستطع التفكير إلا في بعض الاحتمالات، فهززت رأسي.
“هاه…”
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
تنفست بعمق وضغطت يدها على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد…؟”
كان بإمكانها أن تشعر بدقات قلبها العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا…
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
كنت على وشك إخبارها بأنها لا تحتاج إلى القلق لأنها على الأرجح لن تفوز، لكنها تحدثت قبل أن أفعل.
كان هذا الأمر مهمًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أن تنتظر ردًا، أمسكت بذراعي وسحبتني معها نحو منطقة أخرى حيث ظهر مسرح مضاء بشكل ساطع.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
حتى لو كان من شخص واحد فقط، كانت “أويف” ترغب في رؤية ذلك.
عضضت شفتي.
“من أجلي.”
طُرق الباب، فاستدارت “أويف” برأسها.
لم يكن لأحد آخر، بل لنفسها فقط.
كان حدثًا لليلة واحدة.
لـ “توك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
وفجأة…
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
طُرق الباب، فاستدارت “أويف” برأسها.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
كان الطارقون على الباب من طاقم نداء الستار.
فكرت في أن أربت على كتفها، لكنني تراجعت عن ذلك.
“أنا قادمة.”
***
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا مما إذا كانت صادقة، أو إن كان ما تخطط له سيعود عليّ بفائدة حقيقية، لكن الاستماع إليها لن يستغرق سوى بضع دقائق.
حان وقت حفل توزيع الجوائز.
“صحيح.”
***
*
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
داخل الإمبراطورية، كان الجميع يعرفها ويعرف ما تمثله.
“هذا الإحساس بالسلام… أشعر أنه مر وقت طويل منذ أن شعرت به.”
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
”…..”
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
عند دخولي القاعة، كادت الأضواء والثريات المتلألئة أن تعمي عيني.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
كانت القاعة مزدحمة، حيث تجول فيها رجال وسيدات بملابس فاخرة، مما أضفى جوًا من الفخامة على المكان.
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
لبرهة قصيرة، خفتت الضوضاء داخل القاعة بشكل ملحوظ.
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
كما توقعت، عندما بدأت أتساءل عن هويته، همست “أويف” في أذني.
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
شعرت وكأنني حيوان داخل معرض في حديقة حيوانات، فعبست قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
تم حجز فندق لنا مسبقًا، وبمجرد وصولنا، توجهنا إلى الفندق لإيداع أمتعتنا.
“آه، ها أنت!”
“إنه جيريمي لينش، الفائز بالجائزة أربع مرات. يُعتبر أفضل ممثل في جيلنا.”
تعرفّت عليها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا.
باعتبارها كاتبة سيناريو المسرحية، كانت شخصًا أعرفه جيدًا.
كنت آمل أن يكون السبب الوحيد هو فشل المهام، لكنني كنت أعلم أن هناك عوامل أخرى.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
تعرفّت عليها على الفور.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحقت بي “أويف” وجلست على المقعد المجاور لي من اليمين، بينما جلست “أولغا” على اليسار.
رغم أنها بدت وكأنها تتحدث إلى الجميع، كان من الواضح أنها تخاطبني أنا تحديدًا.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
“هاه…”
لم تكن أبدًا بهذا الحماس من قبل.
***
لكن الأمر لم يزعجني، فأومأت لها بإيماءة صغيرة.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
“هيا، لنأخذ مقاعدنا. سيبدأ الحدث قريبًا، وأعتقد أنك لا تريد قضاء الكثير من الوقت في التفاعل مع الآخرين.”
***
وبدون أن تنتظر ردًا، أمسكت بذراعي وسحبتني معها نحو منطقة أخرى حيث ظهر مسرح مضاء بشكل ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد…؟”
تحت المسرح، كانت هناك عدة مقاعد يجلس عليها العشرات من الأشخاص الأنيقين.
“من أجلي.”
من ردود أفعال البعض، بدوا وكأنهم شخصيات بارزة في عالم الترفيه، وكانت هيئاتهم توحي بذلك بالفعل، لكن على الرغم من محاولتي، لم أستطع التعرف على أي شخص.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
“تفضل، هذا هو مقعدك.”
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
أشارت “أولغا” إلى مقعد معين، فجلست.
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
لحقت بي “أويف” وجلست على المقعد المجاور لي من اليمين، بينما جلست “أولغا” على اليسار.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
”…..”
“آمل أن أفوز بشيء.”
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
لقد حان وقت استلام جائزتي.
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
”…..”
هل سيؤدي ذلك إلى زيادة نسبة الكارثة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة ماسة إلى المال.
مجرد التفكير في ذلك جعلني أرتجف.
“ليس سيئًا.”
حاليًا، بخلاف فشل المهام، لم يكن هناك مؤشر واضح لما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكارثة.
هادئة أكثر من اللازم.
كنت آمل أن يكون السبب الوحيد هو فشل المهام، لكنني كنت أعلم أن هناك عوامل أخرى.
وإن كان الأمر سينتهي بكونه مفيدًا لي، فسيكون ذلك رائعًا.
ربما كانت المهام مجرد وسيلة لإطلاعي على الوضع بدلاً من كونها العامل الرئيسي في زيادة النسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد سماع إنجازاته، فهمت سبب استقباله بهذا الحماس.
“كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
خرجت من أفكاري عندما سمعت صوت “أولغا” قادمًا من يساري.
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
“ماذا تريد أن تتحدث معي عنه…؟”
“صحيح.”
لم أستطع التفكير إلا في بعض الاحتمالات، فهززت رأسي.
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
“أنا آسف، لكن لا أعتقد أنني سأتمكن من الأداء مجددًا. لدي—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الإمبراطورية، كان الجميع يعرفها ويعرف ما تمثله.
“لنناقش هذا لاحقًا قبل أن ترفض. على الأقل اسمعني أولًا. هل هذا ممكن؟ قد يكون هذا مفيدًا لك أيضًا.”
“يجب أن يكون هذا هو.”
توقفت للحظة وحدقت بها لبضع ثوانٍ.
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
لم أرَ ضررًا في ذلك.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانت صادقة، أو إن كان ما تخطط له سيعود عليّ بفائدة حقيقية، لكن الاستماع إليها لن يستغرق سوى بضع دقائق.
لم أكن أعرفه بالفعل.
لم أرَ ضررًا في ذلك.
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
وإن كان الأمر سينتهي بكونه مفيدًا لي، فسيكون ذلك رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قادمة.”
كنت بحاجة ماسة إلى المال.
استطعت التعرف على بعضهم، ولكن ليس بشكل جيد. كل ما كنت أعرفه هو أنهم من مجموعة “فرقة نداء الستار” الذين التقيت بهم خلال المهرجان.
وإذا كانت هذه الفرصة ستوفر لي بعضه، إذًا…
“لا تقلقي.”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
“أويف” حدّقت في المرآة أمامها.
كنت أتساءل عن السبب، وسرعان ما وجدته.
“آمل أن أفوز بشيء.”
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
شعرت برغبة في قول شيء لها.
كانت عيناه الزرقاوان تلمعان بجاذبية واضحة، وبمجرد ظهوره، جذب انتباه الجميع في القاعة.
***
“شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
كلاك!
عند دخوله المسرح، بدأ يشكر الحضور بينما انحنى قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا مما إذا كانت صادقة، أو إن كان ما تخطط له سيعود عليّ بفائدة حقيقية، لكن الاستماع إليها لن يستغرق سوى بضع دقائق.
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً لمنحي شرف استضافة جائزة جوفينك في دورتها السابعة والعشرين. إنه لشرف عظيم لي، ودون إطالة في المجاملات، أود الإعلان عن البداية الرسمية لهذا الحدث!”
كما توقعت، عندما بدأت أتساءل عن هويته، همست “أويف” في أذني.
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
“إنه جيريمي لينش، الفائز بالجائزة أربع مرات. يُعتبر أفضل ممثل في جيلنا.”
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
فوجئت، فاستدرت نحوها لأجدها تبدو شاحبة قليلًا.
كنت أرغب في المزيد.
“عرفت أنك لن تعرفه، لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
“شكرًا لك.”
تعرفّت عليها على الفور.
كانت محقة.
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
لم أكن أعرفه بالفعل.
“هذا الإحساس بالسلام… أشعر أنه مر وقت طويل منذ أن شعرت به.”
لكن بعد سماع إنجازاته، فهمت سبب استقباله بهذا الحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
تدريجيًا، خفتت أصوات التصفيق، وساد الصمت في المسرح.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
كلاك!
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
“شكرًا جزيلاً لمنحي شرف استضافة جائزة جوفينك في دورتها السابعة والعشرين. إنه لشرف عظيم لي، ودون إطالة في المجاملات، أود الإعلان عن البداية الرسمية لهذا الحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
وهكذا، بدأ حفل توزيع الجوائز.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
“اللعنة.”
“لست قلقة… أعلم أنني لن أفوز. أردت فقط معرفة عدد الأصوات التي سأحصل عليها في الحفل. مع صوتك محسوبًا، آمل أن أحصل على واحد إضافي.”
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم، كنت قد كذبت لأنني لم أرغب في أن تظن أنني قد صوتت لنفسي.
ترجمة: TIFA
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
أما السرير، فقد بدا مريحًا للغاية بوسائده الفخمة وغطائه الفاخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
