الورقة الثالثة [4]
الفصل 198: الورقة الثالثة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني قد عشت تجربة صدمة شخصية تخصها. هل هذا ما تفعله الورقة الثالثه ؟ يسمح لي بالتفاعل مع صدمتها الشخصية؟
تومض الألوان أمام عيني.
“ماذا أفعل؟”
“مهلاً! ماذا تفعل؟! ابتعد عن الطريق!”
كانت السماء صافية، وتوقف المطر عن السقوط.
وقفت هناك، مذهولًا ومشوشًا، غير قادر على استيعاب ما كان يحدث. كان ذهني مثقلًا بدوامة من النقاط الملونة التي ظهرت أمامي.
إلى جانب فرصة الحصول على تصنيف الخمس نجوم، كان هذا واحدًا من أعظم التكريمات التي يمكن أن تنالها ككاتبة سيناريو.
“…!”
فرقة نداء الستار .
لم أستعد وعيي إلا عندما ربت أحدهم على كتفي، وعندها فقط أدركت أنني كنت أقف أمام متجر الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم يكن ذلك ممكنًا. رفضت تصديق الأمر—لكن كلما فكرت فيه أكثر، ازددت يقينًا بما حدث.
رغم ارتباكي، ابتعدت عن المتجر واتكأت على جداره.
ماذا…؟
“ما الذي…؟”
كان حفل جائزة جوفينك يقترب، وكان عليها إنجاز الكثير من الأمور استعدادًا له.
كان هناك الكثير مما احتجت إلى استيعابه.
كانت القمة فرصة تحدث مرة واحدة في العمر، مسرحًا لا يمكن إلا لأفضل الأفضل أن يحلموا بالوقوف عليه.
ألم أكن في منزل قبل لحظات فقط؟ كيف ظهرت هنا فجأة؟
لم أفهم تدفق المشاعر المفاجئ، لكن بدا أن شيئًا داخلي قد انفجر أخيرًا.
“هذا…”
هل من الممكن حقًا أنني لم أسافر عبر الزمن؟
عندما نظرت إلى الوقت، أدركت أن بضع ثوانٍ فقط مرت منذ أن دخلت المتجر.
كنت قد اشتريت ثلاث عبوات، ومع ذلك لم يتبقَ سوى واحدة فقط.
إذًا…
أزارِياس…
عندها ضربني الإدراك فجأة.
“رجاءً، كما قلت، لا داعي لمثل هذا الترحيب. أنا هنا فقط لتسليم هذه الرسالة. لقد تلقينا العديد من التقارير حول مسرحيتك، لذا أنا متأكد أنكِ ستُسرّين بمحتواها.”
“لا يمكن أن يكون، صحيح؟”
ظل وقع كلماته عالقًا في الهواء، مما أضاف ضغطًا غير مرئي على أولغا، التي وجدت نفسها فجأة تسكن في هدوء.
لا، لم يكن ذلك ممكنًا. رفضت تصديق الأمر—لكن كلما فكرت فيه أكثر، ازددت يقينًا بما حدث.
كانت هذه آخر كلماته قبل أن يغادر، تاركًا الغرفة في صمت ثقيل.
“لقد كانت حقًا… ديليلا…”
قمة الإمبراطوريات الأربع تتطلب الأفضل، وكانت تعلم أن جوليان هو الأفضل.
شعرت بثقل في قلبي عند هذه الفكرة. كان لدي حدس بالفعل، لكنني رفضت الاعتراف به. حتى الآن، كنت أجد صعوبة في تقبل ما رأيته.
قمة الإمبراطوريات الأربع تتطلب الأفضل، وكانت تعلم أن جوليان هو الأفضل.
استرجاع ما شهدته حينها جعل قلبي يزداد ألمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، بينما كنت أنظر إلى وجهها، تذكرت ما رأيته وبدأت حياتي تتلاشى. فجأة، أصبح سبب حبها للألواح الشوكولاتة أكثر وضوحًا.
شعرت بعدم الارتياح، وكأن شيئًا ما يحاول الزحف عبر جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي حدث بالضبط؟ هل سافرت عبر الزمن، أم كنت أستعيد ذكرى شخصية تخصها؟
ما الذي حدث بالضبط؟ هل سافرت عبر الزمن، أم كنت أستعيد ذكرى شخصية تخصها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان ما رأيته هو الماضي أم لا، فالحاضر كان مختلفًا.
عند التفكير في الأمر، تذكرت أنها ذكرت شيئًا عن عمل والديها.
أصابني صداع شديد.
حتى الآن، هي…
كيف ستتمكن من إقناعه بالتمثيل مرة أخرى؟
عضضت شفتي.
عند التفكير بالأمر، ورغم أن نصها المسرحي قد لقي استحسانًا كبيرًا، إلا أن أحد الأسباب الرئيسية لنجاح المسرحية كان الممثل الذي أدى دور أزارِياس.
أصابني صداع شديد.
لقد جسّد شخصية أزارِياس بطريقة أسرت الجمهور، وجعلت الشخصية تنبض بالحياة بطريقة لا تُنسى.
كنت أميل أكثر إلى الاعتقاد بأنني قد عشت تجربة صدمة شخصية تخصها. هل هذا ما تفعله الورقة الثالثه ؟
يسمح لي بالتفاعل مع صدمتها الشخصية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإيماءة رشيقة، غادر الغرفة بهدوء.
“ماذا لو…”
كانت في قمة السعادة.
خطرت لي فكرة. أدخلت يدي في حقيبتي وأخرجت شيئًا منها.
ماذا…؟
كان لوح شوكولاتة صغيرًا.
ألم أكن في منزل قبل لحظات فقط؟ كيف ظهرت هنا فجأة؟
ذلك الذي اعتدت شراؤه خلال الأشهر الأخيرة.
بدى مألوفًا…
“… هل ما رأيته هو السبب في حبها لهذا النوع من الحلوى؟ لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟”
كانت الشخصية مصممة لتناسبه تمامًا، وتم صقلها بعناية لتناسب الموهبة الوحشية التي يمتلكها.
هل من الممكن حقًا أنني لم أسافر عبر الزمن؟
تحدث الكثيرون عن أنها حصلت على النجمة الخامسة، لكن ذلك لم يكن رسميًا بعد.
“لا، لا يمكن ذلك.”
أصابني صداع شديد.
لم أرد الاعتراف بذلك.
سواء كان ماضيًا، حاضرًا، وهمًا، أو مستقبلًا…
كان قلبي مثقلًا، لكن بالنظر إلى الظروف الحالية، أدركت أن الوقت لم يكن مناسبًا للانغماس في الحزن.
لقد كانت فعلًا تلك القزمة المزعجة.
سواء كان ما رأيته هو الماضي أم لا، فالحاضر كان مختلفًا.
كان الرجل يرتدي ملابس أنيقة، وشُعِرُهُ ممشَّطٌ بعناية إلى اليمين، وزُيِّنَ وجههُ بشاربٍ مشذَّبٍ بإتقان.
ديليلا الحالية كانت شخصًا يقف في قمة العالم.
“مهلاً! ماذا تفعل؟! ابتعد عن الطريق!”
أعدت لوح الشوكولاتة إلى الحقيبة، وكنت على وشك المغادرة عندما أدركت شيئًا.
“الإمبراطور لديه توقعات عالية للمسرحية.”
“… همم؟”
شعرت بعدم الارتياح، وكأن شيئًا ما يحاول الزحف عبر جسدي.
فتحت الحقيبة وعددت الأغراض، ثم أدركت فجأة…
كان حفل جائزة جوفينك يقترب، وكان عليها إنجاز الكثير من الأمور استعدادًا له.
“…”
بدأ الواقع يفرض نفسه عليها، وأدركت أن هناك عنصرًا أساسيًا مفقودًا.
ماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
بغض النظر عن مدى بحثي، لم أستطع العثور عليها.
ظل وقع كلماته عالقًا في الهواء، مما أضاف ضغطًا غير مرئي على أولغا، التي وجدت نفسها فجأة تسكن في هدوء.
كنت قد اشتريت ثلاث عبوات، ومع ذلك لم يتبقَ سوى واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأن قمة الإمبراطوريات الأربع كانت حدثًا مرموقًا لا يحدث إلا مرة كل خمس سنوات.
ثم، أخيرًا، أدركت الأمر.
كانت القمة فرصة تحدث مرة واحدة في العمر، مسرحًا لا يمكن إلا لأفضل الأفضل أن يحلموا بالوقوف عليه.
“… هيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان ما رأيته هو الماضي أم لا، فالحاضر كان مختلفًا.
صدر صوت غريب من فمي.
عائلة ميغريل كانت واحدة من أكثر العائلات تأثيرا في الإمبراطورية، فكيف لا تشعر بالصدمة؟
لم أفهم تدفق المشاعر المفاجئ، لكن بدا أن شيئًا داخلي قد انفجر أخيرًا.
إلى جانب فرصة الحصول على تصنيف الخمس نجوم، كان هذا واحدًا من أعظم التكريمات التي يمكن أن تنالها ككاتبة سيناريو.
ارتجف جسدي، ولأول مرة منذ زمن طويل…
جائزة جوفينك.
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإيماءة رشيقة، غادر الغرفة بهدوء.
ضحكت علنًا.
كانت الشائعات تستند إلى بعض الحقائق، لكنها كانت بحاجة إلى تأكيد ملموس.
سواء كان ماضيًا، حاضرًا، وهمًا، أو مستقبلًا…
كان الرجل يرتدي ملابس أنيقة، وشُعِرُهُ ممشَّطٌ بعناية إلى اليمين، وزُيِّنَ وجههُ بشاربٍ مشذَّبٍ بإتقان.
لقد كانت فعلًا تلك القزمة المزعجة.
كانت الشخصية مصممة لتناسبه تمامًا، وتم صقلها بعناية لتناسب الموهبة الوحشية التي يمتلكها.
***
لم يكن شخصًا مألوفًا لديها.
كيف ستتمكن من إقناعه بالتمثيل مرة أخرى؟
فرقة نداء الستار .
“…!”
منذ أن تم عرض المسرحية [لغز القصر عند منتصف الليل]، كانت أولغا، كاتبة النص، منشغلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
كانت مطالب الوقت لا ترحمها، فبين الاجتماعات، والبروفات، والفعاليات الترويجية، لم يكن لديها لحظة راحة.
سواء كان ماضيًا، حاضرًا، وهمًا، أو مستقبلًا…
كان حفل جائزة جوفينك يقترب، وكان عليها إنجاز الكثير من الأمور استعدادًا له.
“من فضلك، لا تكوني متوترة، أيتها الكاتبة. أنا مجرد مندوب من عائلة ميغريل.”
تعد هذه الجائزة المرموقة ذروة الاعتراف في المجتمع الفني، وكانت مصممة على استغلال هذه الفرصة لأقصى حد.
لم أرد الاعتراف بذلك.
كان اليوم مهمًا بالنسبة لها، حيث ستتلقى التصنيف الرسمي لمسرحيتها.
عندما نظرت إلى الوقت، أدركت أن بضع ثوانٍ فقط مرت منذ أن دخلت المتجر.
تحدث الكثيرون عن أنها حصلت على النجمة الخامسة، لكن ذلك لم يكن رسميًا بعد.
في النهاية، عدت إلى السوق لشراء بعض الألواح الإضافية قبل العودة إلى مكتب ديليلا وتسليمها لها.
كانت الشائعات تستند إلى بعض الحقائق، لكنها كانت بحاجة إلى تأكيد ملموس.
فتحت الحقيبة وعددت الأغراض، ثم أدركت فجأة…
فلن يتم الإعلان عن التصنيف الرسمي إلا خلال حفل توزيع الجوائز، مما سيجعل مسرحيتها واحدة من القلائل في الإمبراطورية التي تحظى بمثل هذا التقدير النقدي.
أصابني صداع شديد.
كان هذا الاعتراف سيعزز مكانتها كواحدة من أبرز كتّاب المسرح في جيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا التفكير، أمسكت أولغا بجهاز الاتصال الخاص بها وبدأت الاستعداد.
تووك—
لم أفهم تدفق المشاعر المفاجئ، لكن بدا أن شيئًا داخلي قد انفجر أخيرًا.
فجأة، دوى صوت طرق على باب الغرفة، فوجهت أولغا نظرها نحو الباب حيث كان ينتظرها رجل.
وقفت هناك، مذهولًا ومشوشًا، غير قادر على استيعاب ما كان يحدث. كان ذهني مثقلًا بدوامة من النقاط الملونة التي ظهرت أمامي.
كان الرجل يرتدي ملابس أنيقة، وشُعِرُهُ ممشَّطٌ بعناية إلى اليمين، وزُيِّنَ وجههُ بشاربٍ مشذَّبٍ بإتقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعد هذه الجائزة المرموقة ذروة الاعتراف في المجتمع الفني، وكانت مصممة على استغلال هذه الفرصة لأقصى حد.
بدت هيئته مرتبة ومُهندَمة إلى حدٍّ كبير.
“هاهاها.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
إذًا…
لم يكن شخصًا مألوفًا لديها.
عضضت شفتي.
ومع ذلك، وبينما كانت تحدق فيه وفي الرسالة التي يحملها، شعرت أولغا بتصلب ظهرها.
“…!”
كان على الرسالة ختمٌ مزخرف، فتوقفت عيناها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان ما رأيته هو الماضي أم لا، فالحاضر كان مختلفًا.
بدى مألوفًا…
تحدث كبير الخدم بنبرة رشيقة وصوت هادئ.
لكن أين رأته من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف أولغا كيف ترد.
“من فضلك، لا تكوني متوترة، أيتها الكاتبة. أنا مجرد مندوب من عائلة ميغريل.”
حتى الآن، لم تستطع أولغا نسيان اسمه. كان الممثل الشاب موهوبًا بشكل نادر وغير عادي.
“…!”
فجأة، دوى صوت طرق على باب الغرفة، فوجهت أولغا نظرها نحو الباب حيث كان ينتظرها رجل.
اتسعت عينا أولغا، ونهضت بسرعة.
“…”
عائلة ميغريل كانت واحدة من أكثر العائلات تأثيرا في الإمبراطورية، فكيف لا تشعر بالصدمة؟
ظل وقع كلماته عالقًا في الهواء، مما أضاف ضغطًا غير مرئي على أولغا، التي وجدت نفسها فجأة تسكن في هدوء.
“أن يكون لي شرف مقابلة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…”
“رجاءً، كما قلت، لا داعي لمثل هذا الترحيب. أنا هنا فقط لتسليم هذه الرسالة. لقد تلقينا العديد من التقارير حول مسرحيتك، لذا أنا متأكد أنكِ ستُسرّين بمحتواها.”
“لا، لا يمكن ذلك.”
“نعم، نعم…”
مدَّت أولغا يدها بسرعة وأخذت الرسالة بعناية واحترام.
كانت الجائزة مرموقة، وموهبة جوليان جعلته المرشح الأبرز.
ثم، تحت أنظار المندوب، فتحت الرسالة بحذر وبدأت تقرأ محتواها. وعلى الفور، اتسعت عيناها.
راودتها فكرة خففت من حماستها.
“هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“كما ترين.”
كان قلبي مثقلًا، لكن بالنظر إلى الظروف الحالية، أدركت أن الوقت لم يكن مناسبًا للانغماس في الحزن.
تحدث كبير الخدم بنبرة رشيقة وصوت هادئ.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم نظرت إلى السماء.
“سيكون هناك قريبًا قمة بين الإمبراطوريات الأربع، وقد تم اختيار مسرحيتك لتكون عرض الافتتاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ما رأيته هو السبب في حبها لهذا النوع من الحلوى؟ لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي حدث بالضبط؟ هل سافرت عبر الزمن، أم كنت أستعيد ذكرى شخصية تخصها؟
لم تعرف أولغا كيف ترد.
“…”
فقدت الكلمات تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القمة فرصة تحدث مرة واحدة في العمر، مسرحًا لا يمكن إلا لأفضل الأفضل أن يحلموا بالوقوف عليه.
“مهلاً! ماذا تفعل؟! ابتعد عن الطريق!”
إلى جانب فرصة الحصول على تصنيف الخمس نجوم، كان هذا واحدًا من أعظم التكريمات التي يمكن أن تنالها ككاتبة سيناريو.
كيف لها أن تنسى أداءه؟
سيتم عرض عملها أمام قادة الإمبراطوريات الأربع، وهو شرف لا يحظى به الكثيرون.
لم يكن الأمر أنها مدمنة عليها.
خاصة وأن قمة الإمبراطوريات الأربع كانت حدثًا مرموقًا لا يحدث إلا مرة كل خمس سنوات.
“ماذا لو…”
والآن، مع اختيار مسرحيتها لتكون الحدث الرئيسي، شعرت أولغا بجسدها يرتجف من فرط الحماس.
أصابني صداع شديد.
كان ذلك اعترافًا حقيقيًا بجهودها.
فهو في النهاية درس عن السحر المشاعر.
“حسنًا إذن…”
“من فضلك، لا تكوني متوترة، أيتها الكاتبة. أنا مجرد مندوب من عائلة ميغريل.”
انحنى المندوب بأدب، محافظًا على أسلوبه المهذب.
سواء كان ماضيًا، حاضرًا، وهمًا، أو مستقبلًا…
وبإيماءة رشيقة، غادر الغرفة بهدوء.
كانت هذه آخر كلماته قبل أن يغادر، تاركًا الغرفة في صمت ثقيل.
“الإمبراطور لديه توقعات عالية للمسرحية.”
كانت مطالب الوقت لا ترحمها، فبين الاجتماعات، والبروفات، والفعاليات الترويجية، لم يكن لديها لحظة راحة.
كانت هذه آخر كلماته قبل أن يغادر، تاركًا الغرفة في صمت ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس اليوم… يمكنني أن أتطلع إليه قليلاً.
ظل وقع كلماته عالقًا في الهواء، مما أضاف ضغطًا غير مرئي على أولغا، التي وجدت نفسها فجأة تسكن في هدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت علنًا.
“…”
“…”
لكن هذا الصمت لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما ضربت الطاولة الخشبية بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيشارك فيها.
“لا أصدق أن هذا يحدث!”
لم يكن شخصية يمكن لأي شخص أن يؤديها ببساطة.
أن تحصل على مثل هذا الشرف…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف أولغا كيف ترد.
كان الأمر يفوق الخيال.
خطرت لي فكرة. أدخلت يدي في حقيبتي وأخرجت شيئًا منها.
كانت في قمة السعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أين رأته من قبل؟
مدَّت يدها إلى جهاز الاتصال لتخبر فريقها بالخبر، لكنها توقفت فجأة.
فجأة، تذكرت شيئًا مهمًا.
راودتها فكرة خففت من حماستها.
“هذا صحيح…!”
“…”
كان حفل جائزة جوفينك يقترب، وكان عليها إنجاز الكثير من الأمور استعدادًا له.
عقدت حاجبيها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدَّت يدها إلى جهاز الاتصال لتخبر فريقها بالخبر، لكنها توقفت فجأة.
كان هناك تحدٍّ كبير ينتظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعد هذه الجائزة المرموقة ذروة الاعتراف في المجتمع الفني، وكانت مصممة على استغلال هذه الفرصة لأقصى حد.
“هذا هو…”
فجأة، دوى صوت طرق على باب الغرفة، فوجهت أولغا نظرها نحو الباب حيث كان ينتظرها رجل.
بدأ حماسها يتلاشى بسرعة، وجلست مجددًا على كرسيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بدأ الواقع يفرض نفسه عليها، وأدركت أن هناك عنصرًا أساسيًا مفقودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
عند التفكير بالأمر، ورغم أن نصها المسرحي قد لقي استحسانًا كبيرًا، إلا أن أحد الأسباب الرئيسية لنجاح المسرحية كان الممثل الذي أدى دور أزارِياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…”
لقد أصبح الدور أيقونيًا إلى حدٍّ كبير، ويرجع ذلك أساسًا إلى أدائه الاستثنائي.
“ما الذي…؟”
جوليان داكري إيفينوس.
رغم ارتباكي، ابتعدت عن المتجر واتكأت على جداره.
حتى الآن، لم تستطع أولغا نسيان اسمه. كان الممثل الشاب موهوبًا بشكل نادر وغير عادي.
تحدث كبير الخدم بنبرة رشيقة وصوت هادئ.
كيف لها أن تنسى أداءه؟
“هذا صحيح…!”
لقد جسّد شخصية أزارِياس بطريقة أسرت الجمهور، وجعلت الشخصية تنبض بالحياة بطريقة لا تُنسى.
“ماذا أفعل؟”
كيف لها أن تنسى أداءه؟
لم يكن من المستحيل إقامة المسرحية بدون هذا الطالب، فقد حدث ذلك عدة مرات من قبل.
سيتم عرض عملها أمام قادة الإمبراطوريات الأربع، وهو شرف لا يحظى به الكثيرون.
قام ممثلون آخرون بتجسيد دور أزارِياس، كل منهم بجوهره الخاص.
“يا للأسف.”
لكن في كل مرة لم يكن هو، شعرت أولغا أن هناك شيئًا ناقصًا.
أصابني صداع شديد.
أزارِياس…
***
لم يكن شخصية يمكن لأي شخص أن يؤديها ببساطة.
كانت الشائعات تستند إلى بعض الحقائق، لكنها كانت بحاجة إلى تأكيد ملموس.
كان الدور يتطلب عمقًا عاطفيًا وكثافة لم يكن من الممكن أن يجسدها سوى جوليان.
لقد وضع معيارًا جديدًا للشخصية، مما جعل من الصعب على أي ممثل آخر الوصول إلى مستواه.
“سيكون هناك قريبًا قمة بين الإمبراطوريات الأربع، وقد تم اختيار مسرحيتك لتكون عرض الافتتاح.”
كانت الشخصية مصممة لتناسبه تمامًا، وتم صقلها بعناية لتناسب الموهبة الوحشية التي يمتلكها.
كان لوح شوكولاتة صغيرًا.
فهمه العميق للشخصية، قدرته على التعبير عن المشاعر المعقدة، وحضوره الطاغي على المسرح كان لا مثيل له.
“هاهاها.”
ولهذا السبب، كانت المسرحية تشعر دائمًا بشيء ناقص عندما لا يكون موجودًا.
في النهاية، عدت إلى السوق لشراء بعض الألواح الإضافية قبل العودة إلى مكتب ديليلا وتسليمها لها.
بدونه، كان أزارِياس يبدو كشبح للشخصية التي كان من المفترض أن يكون عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
“يجب أن أحصل عليه.”
اتسعت عينا أولغا، ونهضت بسرعة.
كان القرار واضحًا.
لقد جسّد شخصية أزارِياس بطريقة أسرت الجمهور، وجعلت الشخصية تنبض بالحياة بطريقة لا تُنسى.
بما أن الحدث بهذه الأهمية، لم يكن أمام أولغا خيار سوى أن تجعله يمثل الدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الصمت لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما ضربت الطاولة الخشبية بحماس.
قمة الإمبراطوريات الأربع تتطلب الأفضل، وكانت تعلم أن جوليان هو الأفضل.
استرجاع ما شهدته حينها جعل قلبي يزداد ألمًا.
المشكلة الوحيدة كانت كيف…؟
كيف لها أن تنسى أداءه؟
كيف ستتمكن من إقناعه بالتمثيل مرة أخرى؟
ثم، أخيرًا، أدركت الأمر.
“هذا صحيح…!”
حتى الآن، لم تستطع أولغا نسيان اسمه. كان الممثل الشاب موهوبًا بشكل نادر وغير عادي.
فجأة، تذكرت شيئًا مهمًا.
“لقد كانت حقًا… ديليلا…”
جائزة جوفينك.
لقد وضع معيارًا جديدًا للشخصية، مما جعل من الصعب على أي ممثل آخر الوصول إلى مستواه.
كان سيشارك فيها.
كانت مطالب الوقت لا ترحمها، فبين الاجتماعات، والبروفات، والفعاليات الترويجية، لم يكن لديها لحظة راحة.
كيف لا، وهو المرشح الأكثر احتمالا للفوز بأفضل دور ممثل مساعد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأن قمة الإمبراطوريات الأربع كانت حدثًا مرموقًا لا يحدث إلا مرة كل خمس سنوات.
كانت الجائزة مرموقة، وموهبة جوليان جعلته المرشح الأبرز.
في النهاية، عدت إلى السوق لشراء بعض الألواح الإضافية قبل العودة إلى مكتب ديليلا وتسليمها لها.
“سأقنعه هناك…!”
كانت هذه آخر كلماته قبل أن يغادر، تاركًا الغرفة في صمت ثقيل.
كانت الفرصة مثالية.
لم يكن الأمر أنها مدمنة عليها.
وبهذا التفكير، أمسكت أولغا بجهاز الاتصال الخاص بها وبدأت الاستعداد.
إذًا…
“مهلاً! ماذا تفعل؟! ابتعد عن الطريق!”
***
فهمه العميق للشخصية، قدرته على التعبير عن المشاعر المعقدة، وحضوره الطاغي على المسرح كان لا مثيل له.
في النهاية، عدت إلى السوق لشراء بعض الألواح الإضافية قبل العودة إلى مكتب ديليلا وتسليمها لها.
خطرت لي فكرة. أدخلت يدي في حقيبتي وأخرجت شيئًا منها.
كان ذلك مضحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، بينما كنت أنظر إلى وجهها، تذكرت ما رأيته وبدأت حياتي تتلاشى. فجأة، أصبح سبب حبها للألواح الشوكولاتة أكثر وضوحًا.
لأول مرة منذ وقت طويل، رأيت تغييرًا جذريًا في تعبير وجهها.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم نظرت إلى السماء.
عندما رأت الحقيبة المليئة بالألواح، كان من الواضح أن عينيها كادت تخرج من مكانهما في أي لحظة.
انحنى المندوب بأدب، محافظًا على أسلوبه المهذب.
لَوْ أَنَّني استطعت التقاط صورة لوجهها…
“يا للأسف.”
كان ذلك مضحكًا.
كان حقًا كذلك.
كان حفل جائزة جوفينك يقترب، وكان عليها إنجاز الكثير من الأمور استعدادًا له.
على أي حال، بينما كنت أنظر إلى وجهها، تذكرت ما رأيته وبدأت حياتي تتلاشى. فجأة، أصبح سبب حبها للألواح الشوكولاتة أكثر وضوحًا.
“لا أصدق أن هذا يحدث!”
ربما…
عند التفكير في الأمر، تذكرت أنها ذكرت شيئًا عن عمل والديها.
لم يكن الأمر أنها مدمنة عليها.
أعدت لوح الشوكولاتة إلى الحقيبة، وكنت على وشك المغادرة عندما أدركت شيئًا.
بل كان مثل شيء يعيدها إلى طفولتها عندما لم يكن لديها شيء.
كانت القمة فرصة تحدث مرة واحدة في العمر، مسرحًا لا يمكن إلا لأفضل الأفضل أن يحلموا بالوقوف عليه.
ما زلت لم أفهم الورقة الثالثة، سواء عدت بالزمن إلى الوراء أو كنت ببساطة أعيد تكرار صدمتها وأتفاعل مع وهم، ولكن…
صدر صوت غريب من فمي.
في النهاية، لم يغير ذلك ما رأيته.
كانت الشخصية مصممة لتناسبه تمامًا، وتم صقلها بعناية لتناسب الموهبة الوحشية التي يمتلكها.
“ها…”
عند التفكير في الأمر، تذكرت أنها ذكرت شيئًا عن عمل والديها.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم نظرت إلى السماء.
“لا، لا يمكن ذلك.”
كانت السماء صافية، وتوقف المطر عن السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإيماءة رشيقة، غادر الغرفة بهدوء.
حدقت فيها لبضع لحظات، ثم نظرت إلى الوقت وتوجهت إلى الدرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيه.”
درس اليوم… يمكنني أن أتطلع إليه قليلاً.
ارتجف جسدي، ولأول مرة منذ زمن طويل…
فهو في النهاية درس عن السحر المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوليان داكري إيفينوس.
كيف لا يمكنني أن أكون متحمسًا قليلًا؟
قمة الإمبراطوريات الأربع تتطلب الأفضل، وكانت تعلم أن جوليان هو الأفضل.
ما زلت لم أفهم الورقة الثالثة، سواء عدت بالزمن إلى الوراء أو كنت ببساطة أعيد تكرار صدمتها وأتفاعل مع وهم، ولكن…
كان هناك تحدٍّ كبير ينتظرها.
______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ما رأيته هو السبب في حبها لهذا النوع من الحلوى؟ لكن كيف يكون ذلك ممكنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف أولغا كيف ترد.
ترجمة: TIFA
لم يكن شخصًا مألوفًا لديها.
لقد جسّد شخصية أزارِياس بطريقة أسرت الجمهور، وجعلت الشخصية تنبض بالحياة بطريقة لا تُنسى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
