الورقة الثالثة [2]
الفصل 196: الورقة الثالثة [2]
على الأقل، هذا ما كانت الإمبراطورية تعتقده على الأرجح.
العودة إلى الأكاديمية كانت تعني نهاية تبادل النقابة.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
“قالت ديليلا إنها تريد التحدث معي عن شيء ما، لكنها لم تحدد متى بالضبط. سأفعل ذلك بعد أن أحصل على قسط من الراحة.”
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
كنت أرغب في الشعور بالحماس، لكنني لم أستطع.
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
كنت ببساطة متعبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
مع ذلك، كنت أملك فكرة عمّا تريد التحدث عنه.
عند فتح باب غرفتي، اجتاحتني موجة من الحنين.
“عظم التنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو الشرط…”
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
لم أرغب في الشعور بخيبة أمل كبيرة إذا لم أحصل عليه.
بالتأكيد لن يكون هناك أي شروط مرفقة مع العظم، أليس كذلك؟
كانت العاصمة الإمبراطورية، حيث يقع القصر الملكي. ربما كان هناك لجلب العظم شخصيًا.
“هاها.”
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
كما لو أن ذلك ممكن.
كنت سأتركه وشأنه لولا وجود بوابة أخرى في انتظارنا بعد الخروج من بعد المرآة .
ضحكت قليلًا مع نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
لم يكن هناك أي احتمال أن تمنحني الإمبراطورية شيئًا بهذه القيمة دون شروط.
أشاحت بنظرها بعيدًا.
على أي حال، كنت مستعدًا للاستماع إليهم قبل أن أقرر.
توقفت أفكاري في منتصف حديثها.
كليك كلانك—
عند فتح باب غرفتي، اجتاحتني موجة من الحنين.
“لقد عدت حقًا…”
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
لماذا قد—
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
“لا يهم.”
كان على هذا الحال منذ لحظة خروجنا من بُعد المرآة.
الحقيقة كانت مؤلمة.
من السماء إلى الأشجار، وحتى الشجيرات… كان مهتمًا بكل شيء.
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
كنت سأتركه وشأنه لولا وجود بوابة أخرى في انتظارنا بعد الخروج من بعد المرآة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أن الشرط لم يكن صعبًا، لم أمانع تنفيذه.
“هوام~.”
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
بتثاؤب، شعرت بجفوني تصبح أثقل قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
بومف—
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
سقطت على السرير وحدقت في السقف الأبيض المألوف.
خفق قلبي بسرعة.
“لقد عدت حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
من كان ليظن ذلك؟
كنت متعبًا حقًا.
كنت متعبًا حقًا.
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
لحسن الحظ، كان “البومة -العظيمة ” مشغولًا بالنظر حوله، لذا لم يكن بحاجة إلى انتباهي.
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
“لا تخرج دون إذني.”
كما أن ذلك يعني أن مقاومة ديليلا الذهنية كانت أعلى من مقاومتي.
لكنني شعرت بضرورة تحذيره من الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لم أكن أعتقد أنه سيكون في خطر، لكنه قد يسبب بعض المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
بعد أن نظرت إليه لبضع ثوانٍ، غرقت في وعيي وتحول العالم إلى السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لن يكون هناك أي شروط مرفقة مع العظم، أليس كذلك؟
*
“أنت تجلب المشاكل أينما ذهبت. سواء كان ذلك في الأكاديمية أو خارجها. أنا بالفعل أتعامل مع الكثير من الصداع بسبب الأحداث الأخيرة. لن أستضيف أي حدث في هافن.”
في صباح اليوم التالي.
توقفت ديليلا لتنظر إليّ.
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
“….؟”
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
عند خروجي من الغرفة، لاحظت الغيوم الرمادية تتجمع في السماء. لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ المطر.
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
“ادخل.”
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
لم أرغب في الشعور بخيبة أمل كبيرة إذا لم أحصل عليه.
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
تو توك—
في صباح اليوم التالي.
عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
“إذن…؟”
“ادخل.”
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
سمعت صوت ديليلا، ففتحت الباب ودخلت.
هل كان هناك شيء آخر تريد قوله لي؟
كلانك—
على الأقل، هذا ما كانت الإمبراطورية تعتقده على الأرجح.
لأنني كنت معتادًا على المكان، لم أتردد في التوجه لأخذ مقعد، لكنني توقفت.
ثم،
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
“إذن…؟”
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
“….تسك.”
واصلت التحديق بها.
وهي أيضًا حدّقت بي.
الحقيقة كانت مؤلمة.
… ثم،
رفعت رأسي وحدقت بها مجددًا، حينها راودتني فكرة مفاجئة.
أشاحت بنظرها بعيدًا.
بدتا وكأنهما على وشك ابتلاعي في أي لحظة.
“كان هناك الكثير من المناسبات التي كان عليّ حضورها، ومع ما حدث مؤخرًا، واجهت صعوبة في الترتيب.”
كنت على وشك القفز من الحماس عندما سكبت ديليلا ماءً باردًا على فرحتي.
بدأت الأعذار تتدفق من فمها.
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
“هل تشاهد هذا يا البومة -العظيمة ؟ هذه هي المرأة التي كنت تراها مخيفة.”
“بخصوص مكافأتك، لديّ تحديث لك.”
“آه.”
… ثم،
نظرت إلى كل الأغلفة والأوراق المتناثرة في أرجاء الغرفة. بالكاد استطعت تصديق كلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
لقد غبت لمدة… يومين فقط.
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
يومين.
“لا.”
هذا كل ما استغرقه الأمر ليصبح مكتبها بهذه الفوضى.
“جرب مرة أخرى.”
“….”
يومين.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
… ثم،
“لا يهم.”
من كان ليظن ذلك؟
لم أكن سأقوم بتنظيفه على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
مع ذلك، كنت أملك فكرة عمّا تريد التحدث عنه.
“….أجل.”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
كنت سأتركه وشأنه لولا وجود بوابة أخرى في انتظارنا بعد الخروج من بعد المرآة .
كنت متحمسًا لدرجة أن بعض الإشعارات ظهرت أمام عيني.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
“كان هناك الكثير من المناسبات التي كان عليّ حضورها، ومع ما حدث مؤخرًا، واجهت صعوبة في الترتيب.”
“بخصوص مكافأتك، لديّ تحديث لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الطريقة التي مدت بها ذراعها، بدا وكأنها تريدني أن أمسك بها.
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
شعرت بانقباض في وجهي بسبب ذلك.
استغرق الأمر مني بضع لحظات لأهدأ أخيرًا، وعندما فعلت، تحدثت ديليلا مجددًا.
كان الأمر يبدو وكأنها تفعل ذلك عمدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
اضطررت إلى أخذ نفس عميق لتهدئة نفسي بينما كنت أنتظرها لتكمل حديثها.
الحقيقة كانت مؤلمة.
“أبلغني أطلس قبل وقت ليس ببعيد. في النهاية، قررت الإمبراطورية الموافقة على الطلب.”
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
“…!”
استغرق الأمر مني بضع لحظات لأهدأ أخيرًا، وعندما فعلت، تحدثت ديليلا مجددًا.
“لكن—!”
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
كنت على وشك القفز من الحماس عندما سكبت ديليلا ماءً باردًا على فرحتي.
“….نعم؟”
“ها هو الشرط…”
“…..”
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على هذا الحال منذ لحظة خروجنا من بُعد المرآة.
“لا داعي لأن تبدو بهذا الإحباط. دعني أسمع الشرط أولًا.”
قمة بين الإمبراطوريات الأربع…؟
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
رفعت رأسي والتقيت بنظرتها دون أن أنطق بكلمة.
“عندما يعود أطلس.”
طالما أن الشرط لم يكن صعبًا، لم أمانع تنفيذه.
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
على الأقل، هذا ما كانت الإمبراطورية تعتقده على الأرجح.
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
“في الأشهر القادمة، سيكون هناك قمة تجمع بين الإمبراطوريات الأربع.”
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
قمة بين الإمبراطوريات الأربع…؟
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
انتصبت أذناي باهتمام.
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
“في هذه القمة، سترسل هافن بعض الممثلين. بصفتك النجم الأسود في السنة الأولى، ترغب الإمبراطورية في أن تُظهر تفوقك على مواهب الإمبراطوريات الأخرى. لن تكون الوحيد الذي سيحضر. لقد أظهر طلاب السنة الأولى الكثير من الإمكانيات. ولهذا، تخطط الإمبراطورية لتوفير الموارد لك لمساعدتك على أن تصبح أقوى.”
كانت العاصمة الإمبراطورية، حيث يقع القصر الملكي. ربما كان هناك لجلب العظم شخصيًا.
توقفت أفكاري في منتصف حديثها.
_______________________
لم يكن الأمر مفاجئًا تمامًا، لأنني كنت قد سمعت عن القمة من قبل، لكن ما شغل تفكيري كان…
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
“رحلة أخرى؟”
“المسها.”
“….آه؟”
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
توقفت ديليلا لتنظر إليّ.
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
حدقت بها بنظرة مريرة.
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
حدقت بها بنظرة مريرة.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
قاطعتني ديليلا بسرعة.
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
بسرعة لدرجة أنني شعرت بالارتباك.
من السماء إلى الأشجار، وحتى الشجيرات… كان مهتمًا بكل شيء.
كنت أعتقد أنها ستبدأ في التحدث عن كيف أن القرار ليس بيدها، وأنه شيء قررته الإمبراطوريات الأربع، لكن إجاباتها كانت مختلفة تمامًا عمّا توقعت.
“كان هناك الكثير من المناسبات التي كان عليّ حضورها، ومع ما حدث مؤخرًا، واجهت صعوبة في الترتيب.”
“أنت تجلب المشاكل أينما ذهبت. سواء كان ذلك في الأكاديمية أو خارجها. أنا بالفعل أتعامل مع الكثير من الصداع بسبب الأحداث الأخيرة. لن أستضيف أي حدث في هافن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
“….”
الحقيقة كانت مؤلمة.
لم أستطع الرد على كلماتها.
كنت أرغب في دحض ما قالته، لكنني لم أستطع.
كنت أرغب في دحض ما قالته، لكنني لم أستطع.
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
في النهاية، كانت محقة.
قمة بين الإمبراطوريات الأربع…؟
سواء كنت داخل الأكاديمية أو خارجها، كنت أجد نفسي في مواجهة المشاكل.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
“….تسك.”
… ثم،
دون وعي، وجدت نفسي أنقر لساني بضيق.
لكن ذلك كان جنونًا.
الحقيقة كانت مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….متى يمكنني توقع استلام العظم؟”
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
الحقيقة كانت مؤلمة.
ربما كان بإمكاني تجاهلها، حيث لم يكن لها تأثير مباشر عليّ، لكن المكافآت كانت مغرية، ولم أكن متحمسًا لاكتشاف ما قد يحدث بمجرد وصول “الكوارث” إلى 100%.
كما أن ذلك يعني أن مقاومة ديليلا الذهنية كانت أعلى من مقاومتي.
في النهاية، لم يكن أمامي سوى أن أتنهد باستسلام.
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
“….متى يمكنني توقع استلام العظم؟”
هل كان هناك شيء آخر تريد قوله لي؟
“عندما يعود أطلس.”
“….”
أجابت ديليلا بنبرتها المعتادة.
من كان ليظن ذلك؟
“ومتى سيكون ذلك؟”
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
“رحلة أخرى؟”
بريمر…؟
“عظم التنين.”
فكرت للحظة قبل أن أتذكر.
“….أجل.”
كانت العاصمة الإمبراطورية، حيث يقع القصر الملكي. ربما كان هناك لجلب العظم شخصيًا.
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على تعابير وجهي دون تغيير، وأخفيت دهشتي داخلي.
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه؟”
كنت على وشك المغادرة عندما أوقفتني.
“انتظر.”
ضحكت قليلًا مع نفسي.
“….نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
نظرت إليها في حيرة.
يومين.
هل كان هناك شيء آخر تريد قوله لي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….متى يمكنني توقع استلام العظم؟”
“هناك شيء يثير فضولي. اجلس الآن.”
“رحلة أخرى؟”
فعلت كما طلبت وجلست.
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
قبل أن أتمكن من السؤال عمّا يجري، مدت يدها نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
“جرب مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادتني ديليلا إلى الواقع بصوتها، وعندما نظرت إليها، رأيتها تحدق بي بعينيها السوداوين العميقتين.
“ماذا؟”
واصلت التحديق بها.
رمشت بعيني في حيرة، غير قادر على فهم ما كانت تلمّح إليه.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
من الطريقة التي مدت بها ذراعها، بدا وكأنها تريدني أن أمسك بها.
عند فتح باب غرفتي، اجتاحتني موجة من الحنين.
لكن ذلك كان جنونًا.
“في الأشهر القادمة، سيكون هناك قمة تجمع بين الإمبراطوريات الأربع.”
لماذا قد—
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
“المسها.”
كنت متعبًا حقًا.
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
شعرت بعقلي يصبح فارغًا.
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
كنت أحاول جاهدًا فهم نواياها، وعندما كنت على وشك قول شيء ما، أوضحت الأمر أخيرًا.
“هاها.”
“عندما كان ليون يقاتل إيفلين، حاولت فعل شيء ما عليّ بينما كنا ممسكين بأيدي بعضنا. أريدك أن تحاول مرة أخرى.”
“….”
“….!!!”
سقطت على السرير وحدقت في السقف الأبيض المألوف.
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
“….”
أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
“إذن…؟”
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على تعابير وجهي دون تغيير، وأخفيت دهشتي داخلي.
بدأت الأعذار تتدفق من فمها.
“….”
“لا تخرج دون إذني.”
استغرق الأمر مني بضع لحظات لأهدأ أخيرًا، وعندما فعلت، تحدثت ديليلا مجددًا.
“….أجل.”
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
“….”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
بلعت ريقي قبل أن أبتسم بمرارة.
…وهذا أمر صعب، نظرًا لأن مقاومتي الذهنية كانت مرتفعة بالفعل.
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
“….”
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
كنت متحمسًا لدرجة أن بعض الإشعارات ظهرت أمام عيني.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بريمر…؟
“….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
“لا تخرج دون إذني.”
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
…وهذا أمر صعب، نظرًا لأن مقاومتي الذهنية كانت مرتفعة بالفعل.
ثم،
كما أن ذلك يعني أن مقاومة ديليلا الذهنية كانت أعلى من مقاومتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادتني ديليلا إلى الواقع بصوتها، وعندما نظرت إليها، رأيتها تحدق بي بعينيها السوداوين العميقتين.
“إذن…؟”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
أعادتني ديليلا إلى الواقع بصوتها، وعندما نظرت إليها، رأيتها تحدق بي بعينيها السوداوين العميقتين.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
بدتا وكأنهما على وشك ابتلاعي في أي لحظة.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
“حسنًا.”
كنت أحاول جاهدًا فهم نواياها، وعندما كنت على وشك قول شيء ما، أوضحت الأمر أخيرًا.
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
كنت متحمسًا لدرجة أن بعض الإشعارات ظهرت أمام عيني.
“….”
“….”
أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
رفعت رأسي وحدقت بها مجددًا، حينها راودتني فكرة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
خفق قلبي بسرعة.
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
ثم،
“…!”
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
“ومتى سيكون ذلك؟”
“أنت تجلب المشاكل أينما ذهبت. سواء كان ذلك في الأكاديمية أو خارجها. أنا بالفعل أتعامل مع الكثير من الصداع بسبب الأحداث الأخيرة. لن أستضيف أي حدث في هافن.”
“….!!!”
_______________________
“لا تخرج دون إذني.”
“….تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
ترجمة: TIFA
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
