الورقة الثالثة [1]
الفصل 195: الورقة الثالثة [1]
لقد “مات” بلا جدوى.
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
“متى وصلت إلى هنا؟”
اختفى الشعور اللاذع، وحلّ محلّه دفء غريب بدا وكأنه يتغلغل في كل جزء من جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خصوصية؟”
أمعنت النظر في الورقة المتوهجة، ولم أكن أعرف كيف أتصرف.
لكنني لم أكن قلقًا.
كان الوضع غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في صفي.
كيف كان من المفترض أن أتفاعل مع هذا…؟
نظر الحارس إلى البومة -العظيمة للحظة، لكنه سرعان ما صرف نظره وأشار إليّ بالعبور.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
في النهاية…
“هل يمكن أن يكون ذلك لأنني وصلت فجأة إلى المستوى الثالث؟”
هذا يكفي.
هل كان هذا هو المعيار؟
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة. كان هناك شيء أكثر تعقيدًا مما كنت أتصور.
عيناها لم تسمحا لي بذلك.
لكن في النهاية، أدركت أن التفكير في الأمر الآن كان بلا جدوى.
الشعور الذي انتابه في تلك اللحظة كان فظيعًا.
نظرت حولي بسرعة، ثم قمت بتضميد ذراعي وجلست على السرير.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
“هوووه.”
“ولمَ لا؟”
استلقيت على السرير وحدّقت بسقف الغرفة بشرود.
________________________
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
“لأن…”
“سأتحقق من ذلك عندما أعود إلى مهجعي في هافن.”
نظرتُ حول الغرفة بشكل مقصود، محاولًا الإشارة لها إلى أن هذه غرفتي الخاصة.
من يدري ما نوع التأثير الجانبي الذي قد تسببه هذه القدرة الجديدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تسترخي؟”
لكن بالنسبة لـ البومة -العظيمة ، فقد كانت مخيفة، وربما كان الأمر كذلك أيضًا لمن لا يعرفونها جيدًا.
”….!”
قبض يده بصمت، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
رفعت رأسي بسرعة باتجاه مصدر الصوت.
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
كانت تجلس على الكرسي الخشبي بجانب مكتب الغرفة، وعيناها السوداوان الثاقبتان مثبتتان عليّ.
قبض يده بصمت، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
بللت شفتي وأخذت بضعة أنفاس لتهدئة نفسي قبل أن أواجه نظرة ديليلا.
الشعور الذي انتابه في تلك اللحظة كان فظيعًا.
“متى وصلت إلى هنا؟”
استلقيت على السرير وحدّقت بسقف الغرفة بشرود.
لا، بل بالأحرى…
اعتقدت أنها ستغادر الغرفة مباشرة، لكنها استدارت نحوي وحدّقت في عينيّ بعمق قبل أن تتحدث…
“ألا أحصل على أي خصوصية؟”
في النهاية، لم أجد سوى أن أومئ برأسي موافقًا على كلماتها.
“خصوصية؟”
“أريد عطلة.”
“نعم…”
وجود بومة على كتفي كان أمرًا غريبًا بالفعل، لكن إن اكتشفوا أنها تستطيع التحدث…؟
نظرتُ حول الغرفة بشكل مقصود، محاولًا الإشارة لها إلى أن هذه غرفتي الخاصة.
“ماذا علي أن أفعل…؟”
”….؟”
هل كان يقصد ديليلا …؟
لكن بما أنها لم تبدُ وكأنها فهمت التلميح، استسلمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
“لقد مضى وقت طويل.”
يومان.
بادرتها بالتحية أولًا.
في النهاية…
“مضى وقت طويل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
لكن بالنسبة لـ البومة -العظيمة ، فقد كانت مخيفة، وربما كان الأمر كذلك أيضًا لمن لا يعرفونها جيدًا.
لم يمر سوى بضع دقائق منذ وقوع الحادث، وبالكاد مضى يوم منذ مغادرتنا الأكاديمية.
“ماذا تفعل؟ لماذا خرجت…؟”
كان هذا أمرًا كانت تدركه تمامًا.
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
“إنها مجرد عبارة مجازية.”
أومأت برأسي قليلًا، ثم خطوتُ إلى داخل البوابة.
حاولت التغطية على زلتي، لكن ذلك لم ينجح.
“آه.”
عيناها لم تسمحا لي بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني رأيتها في شكلها الأصغر، فلم تكن تبدو لي مخيفة حقًا.
”…..”
سقط عليّ الإدراك كأنه شاحنة تدهسني.
لم أجب.
كنت أحاول البحث عن تفسير مناسب لهذا الأمر، لكنني كنت منشغلًا جدًا لدرجة أنني لم أمنحه التفكير الكافي.
فكرت في الكذب، لكن التحديق العميق في عينيها الثاقبتين جعلني أشعر برهبة ساحقة.
شعرت ببعض النظرات موجهة نحوي، فاستدرت لأرى أويف وكيرا تحدقان بي.
بدا وكأن نظرتها تخترقني، كاشفةً كل طبقات الخداع.
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
كان ثقل نظرتها يجعلني أشعر وكأنني أغرق في أعماق الأرض، وكأنني سأُبتلع بالكامل.
“هل يمكن أن يكون ذلك لأنني وصلت فجأة إلى المستوى الثالث؟”
عندها تخلّيت عن الفكرة.
كنت أحاول البحث عن تفسير مناسب لهذا الأمر، لكنني كنت منشغلًا جدًا لدرجة أنني لم أمنحه التفكير الكافي.
“حسنًا…؟”
”….”
“نعم، أتذكر.”
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة. كان هناك شيء أكثر تعقيدًا مما كنت أتصور.
في النهاية، أخبرتها بالحقيقة.
لم يكن هناك فائدة من البكاء على الحليب المسكوب.
“لن يضرني ذلك على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أجبرك.”
كانت في صفي.
صحيح أن السبب في موته كان التأثير الجانبي لسحر جوليان العاطفي، لكن في نهاية الأمر، كان كل شيء بسبب قلة مهاراته.
على الأقل، في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت نظراتنا للحظة، لكنهما سرعان ما أشاحتا بوجهيهما بعيدًا.
…وفي نفس الوقت، يمكنني استخدامها للوصول إلى الجاني الحقيقي وراء كل هذا.
بدا وكأن نظرتها تخترقني، كاشفةً كل طبقات الخداع.
لهذا السبب، بدأت في سرد كل ما حدث داخل الوهم حتى النهاية.
“هل يمكن أن يكون ذلك لأنني وصلت فجأة إلى المستوى الثالث؟”
بالطبع، حذفت الجزء المتعلق بـ “البومة -العظيمة ”، واكتفيت بإخبارها أنني وجدت الصفحة وتمكنت من إنهاء الوهم بالكامل، مما حرر الجميع من قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
“هذا كل شيء.”
لكنني كنت أعرف أن واقعي أكثر قسوة من ذلك.
عندما انتهيت من رواية قصتي، نظرت إليّ ديليلا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل وافقوا عليها؟
بدت وكأنها تحاول التحقق مما إذا كنت أكذب أم لا.
لكن بما أنها لم تبدُ وكأنها فهمت التلميح، استسلمت.
لكنني لم أكن قلقًا.
لكن كلماتها الأخيرة بقيت تتردد في ذهني.
قصتي كانت متوافقة مع كل المعلومات المتاحة عن شجرة إيبونثورن.
الفصل 195: الورقة الثالثة [1]
كما توقعت، وبعد لحظات طويلة ومقلقة، أبعدت نظرها عني وأومأت برأسها.
“أتساءل كيف يبدو العالم الخارجي.”
“قد تتمكن من الحصول على الكثير من المكافآت إذا كشفت ما حدث. هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟ إذا أردت، يمكنني محاولة تأمين مكافأة مناسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكنني أن أقول؟
”…. لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل وافقوا عليها؟
لقد حصلت بالفعل على مكافأة مناسبة وهي عظمة الشجرة.
”…”
علاوة على ذلك، الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا في المستقبل إذا تم الكشف عن الحقيقة.
لكن كلماتها الأخيرة بقيت تتردد في ذهني.
“لن أجبرك.”
“تعال إليّ عندما نصل إلى الأكاديمية. هناك شيء أود التحدث معك بشأنه.”
نهضت ديليلا من على الكرسي الخشبي.
اعتقدت أنها ستغادر الغرفة مباشرة، لكنها استدارت نحوي وحدّقت في عينيّ بعمق قبل أن تتحدث…
ولكن، نعم…
“يجب أن تخفي قوتك جيدًا.”
شعرت ببعض النظرات موجهة نحوي، فاستدرت لأرى أويف وكيرا تحدقان بي.
“همم؟ مـاذا—”
“في يومٍ واحد فقط، تمكنت من تحسين قوتك بشكلٍ كبير. كثيرون سيجدون هذا مشبوهًا.”
صحيح أن السبب في موته كان التأثير الجانبي لسحر جوليان العاطفي، لكن في نهاية الأمر، كان كل شيء بسبب قلة مهاراته.
”…”
“أتساءل كيف يبدو العالم الخارجي.”
سقط عليّ الإدراك كأنه شاحنة تدهسني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق، أيها البشر. لستُ بجسدي الحقيقي. لن يكتشف أحد أمري، حتى تلك المرأة المخيفة التي قابلتها من قبل. سيعتقدون فقط أنني مجرد بومة روحانية عادية.”
كنت أعلم تمامًا ما كانت تتحدث عنه، وكنت قد فكرت في الأمر مسبقًا، لكن ظهورها المفاجئ جعل من الصعب عليّ الاستعداد بشكلٍ صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أجبرك.”
ولكن، نعم…
لكن كلماتها الأخيرة بقيت تتردد في ذهني.
كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق، أيها البشر. لستُ بجسدي الحقيقي. لن يكتشف أحد أمري، حتى تلك المرأة المخيفة التي قابلتها من قبل. سيعتقدون فقط أنني مجرد بومة روحانية عادية.”
كنت أحاول البحث عن تفسير مناسب لهذا الأمر، لكنني كنت منشغلًا جدًا لدرجة أنني لم أمنحه التفكير الكافي.
هذا هو آخر ما عرفته عن الوضع بأكمله.
جاء تحذيرها لي كجرس إنذار.
قد يكون ذلك مجرد وهم، لكنه كان أمرًا لا يمكن إنكاره.
“يجب أن تكون ممتنًا لأن ليس الجميع قادرين على رؤية قوتك الحقيقية مثلي، لكن معظم قادة المحطة يمكنهم ذلك. كن حذرًا من هذا.”
كان من الصعب وصفه…
”…..”
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
ماذا يمكنني أن أقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة حزينة تعكس طبيعة حياتي الحالية.
في النهاية، لم أجد سوى أن أومئ برأسي موافقًا على كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتحقق من ذلك عندما أعود إلى مهجعي في هافن.”
“تعال إليّ عندما نصل إلى الأكاديمية. هناك شيء أود التحدث معك بشأنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا في الشوارع. ومع ذلك، فإن الصورة التي رآها الآن تداخلت مع تلك التي في ذاكرته. لكن على عكس ذكرياته، كان العالم كله أحمر.
اختفت بعد ذلك بوقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
لكن كلماتها الأخيرة بقيت تتردد في ذهني.
عيناها لم تسمحا لي بذلك.
“شيء تود التحدث معي بشأنه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت نظراتنا للحظة، لكنهما سرعان ما أشاحتا بوجهيهما بعيدًا.
شعرتُ بأن عينيّ اتسعتا قليلًا مع إدراكي للأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.”
“لا يمكن أن يكون بشأن ذلك، صحيح؟”
“نعم…”
اجتاحني شعور غريب من الحماس عند التفكير في هذا الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضى وقت طويل.”
المكافآت التي سألت عنها من قبل…
أو على الأقل، وقتًا خاصًا بي أستطيع التركيز فيه على التدريب فقط.
هل وافقوا عليها؟
لم يكن هذا مجرد احتمال، بل كان حقيقة.
لكنني لم أكن قلقًا.
***
كان الوضع غير متوقع.
”…..”
“لن يضرني ذلك على أي حال.”
حدّق ليون في المدينة التي أمامه بشرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا في الشوارع. ومع ذلك، فإن الصورة التي رآها الآن تداخلت مع تلك التي في ذاكرته. لكن على عكس ذكرياته، كان العالم كله أحمر.
كانت فارغة، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا في الشوارع. ومع ذلك، فإن الصورة التي رآها الآن تداخلت مع تلك التي في ذاكرته. لكن على عكس ذكرياته، كان العالم كله أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أجبرك.”
في النهاية…
أو على الأقل، وقتًا خاصًا بي أستطيع التركيز فيه على التدريب فقط.
“لقد متُّ.”
أخيرًا…
قد يكون ذلك مجرد وهم، لكنه كان أمرًا لا يمكن إنكاره.
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
لقد “مات” بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فارغة، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا في الشوارع. ومع ذلك، فإن الصورة التي رآها الآن تداخلت مع تلك التي في ذاكرته. لكن على عكس ذكرياته، كان العالم كله أحمر.
…وعلى الرغم من فهمه للسبب الذي أدى إلى فشله، إلا أنه لم يلقِ اللوم على جوليان أبدًا.
اجتاحني شعور غريب من الحماس عند التفكير في هذا الاحتمال.
صحيح أن السبب في موته كان التأثير الجانبي لسحر جوليان العاطفي، لكن في نهاية الأمر، كان كل شيء بسبب قلة مهاراته.
بينما كان يُدلك مؤخرة رأسه، تذكر مشهدًا معينًا، وعبس وجهه.
“ماذا علي أن أفعل…؟”
________________________
الشعور الذي انتابه في تلك اللحظة كان فظيعًا.
حان دوري للخروج من الشقّ.
كان من الصعب وصفه…
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
لكن كان الأمر أشبه بأيدٍ تسحبه إلى أسفل الرمال المتحركة، غير راغبة في تركه حتى يختنق تمامًا.
”…”
كان هذا الشعور من أكثر الأشياء التي يكرهها ليون.
“هذا الإحساس بالعجز…”
بدت وكأنها تحاول التحقق مما إذا كنت أكذب أم لا.
قبض يده بصمت، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
استلقيت على السرير وحدّقت بسقف الغرفة بشرود.
مال برأسه إلى الخلف ونظر إلى السماء للحظة قبل أن يغلق عينيه، ثم نهض في النهاية وهو ينفض الغبار عن ملابسه.
على الأقل لفترة طويلة، لم أكن أخطط للخروج من الأكاديمية مجددًا.
“حسنًا.”
علاوة على ذلك، الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا في المستقبل إذا تم الكشف عن الحقيقة.
لم يكن هناك فائدة من البكاء على الحليب المسكوب.
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة. كان هناك شيء أكثر تعقيدًا مما كنت أتصور.
كان عليه فقط أن يصبح أقوى.
“يجب أن تعرف جيدًا أنه لا ينبغي أن تكون بالخارج.”
التفت نحو مدخل السكن، ثم ارتسمت ابتسامة طفيفة على شفتيه.
نهضت ديليلا من على الكرسي الخشبي.
لقد كان حقًا…
لكن بما أنها لم تبدُ وكأنها فهمت التلميح، استسلمت.
شخصًا مذهلًا.
حدّق ليون في المدينة التي أمامه بشرود.
”….”
حدّق ليون في المدينة التي أمامه بشرود.
لكن تلك الفكرة لم تستمر طويلًا.
“ماذا تفعل؟ لماذا خرجت…؟”
بينما كان يُدلك مؤخرة رأسه، تذكر مشهدًا معينًا، وعبس وجهه.
“يرجى الاصطفاف بعناية! نحتاج إلى نظام مناسب وإلا فلن نتمكن من إخراجكم!”
لا تهتم .
قصتي كانت متوافقة مع كل المعلومات المتاحة عن شجرة إيبونثورن.
اللعنة على ذلك الرجل.
”…. لا بأس.”
“لأن…”
***
حدّق ليون في المدينة التي أمامه بشرود.
بالطبع، حذفت الجزء المتعلق بـ “البومة -العظيمة ”، واكتفيت بإخبارها أنني وجدت الصفحة وتمكنت من إنهاء الوهم بالكامل، مما حرر الجميع من قبضته.
يومان.
”….”
هذا هو الوقت الذي استغرقه التحقيق مع كل المتورطين واستبعاد أي شكوك حولهم.
نهضت ديليلا من على الكرسي الخشبي.
وفي النهاية، تقرر السماح للجميع بالعودة إلى أماكنهم، بينما تم إغلاق محطة الإمداد مؤقتًا في محاولةٍ للعثور على الجاني وراء الحادثة.
كان من المحتمل جدًا أن يحدث شيء سيجبرني على الخروج مرة أخرى.
هذا هو آخر ما عرفته عن الوضع بأكمله.
“هل تسترخي؟”
“يرجى الاصطفاف بعناية! نحتاج إلى نظام مناسب وإلا فلن نتمكن من إخراجكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكنني أن أقول؟
كنت أقف حاليًا في الصف للخروج من بُعد المرآة.
“همم؟ مـاذا—”
أخيرًا، انتهت هذه الرحلة المرهقة.
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
“لن أكررها أبدًا.”
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
على الأقل لفترة طويلة، لم أكن أخطط للخروج من الأكاديمية مجددًا.
رفعت رأسي بسرعة باتجاه مصدر الصوت.
لقد غادرت الأكاديمية ثلاث مرات حتى الآن، وفي كل مرة كنت أواجه مشكلة جديدة.
لقد حصلت بالفعل على مكافأة مناسبة وهي عظمة الشجرة.
هذا يكفي.
رفعت رأسي بسرعة باتجاه مصدر الصوت.
لشهر أو شهرين على الأقل، لن أغادر الأكاديمية.
بدا وكأن نظرتها تخترقني، كاشفةً كل طبقات الخداع.
آمل ذلك…
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
لكنني كنت أعرف أن واقعي أكثر قسوة من ذلك.
في النهاية، لم أجد سوى أن أومئ برأسي موافقًا على كلماتها.
كان من المحتمل جدًا أن يحدث شيء سيجبرني على الخروج مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
لم يكن هذا مجرد احتمال، بل كان حقيقة.
“قد تتمكن من الحصول على الكثير من المكافآت إذا كشفت ما حدث. هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟ إذا أردت، يمكنني محاولة تأمين مكافأة مناسبة لك.”
حقيقة حزينة تعكس طبيعة حياتي الحالية.
اعتقدت أنها ستغادر الغرفة مباشرة، لكنها استدارت نحوي وحدّقت في عينيّ بعمق قبل أن تتحدث…
“أريد عطلة.”
على أي حال، لم يكن لدي وقت للتفكير في هذا الآن.
أو على الأقل، وقتًا خاصًا بي أستطيع التركيز فيه على التدريب فقط.
”…..”
“همم؟”
“ماذا علي أن أفعل…؟”
شعرت ببعض النظرات موجهة نحوي، فاستدرت لأرى أويف وكيرا تحدقان بي.
“أريد عطلة.”
التقت نظراتنا للحظة، لكنهما سرعان ما أشاحتا بوجهيهما بعيدًا.
كنت أعلم تمامًا ما كانت تتحدث عنه، وكنت قد فكرت في الأمر مسبقًا، لكن ظهورها المفاجئ جعل من الصعب عليّ الاستعداد بشكلٍ صحيح.
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان الأمر أشبه بأيدٍ تسحبه إلى أسفل الرمال المتحركة، غير راغبة في تركه حتى يختنق تمامًا.
“لماذا في…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
“أتساءل كيف يبدو العالم الخارجي.”
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الوقت الذي استغرقه التحقيق مع كل المتورطين واستبعاد أي شكوك حولهم.
شعرت بالدهشة والتفت إلى كتفي.
في النهاية…
هناك، وقف البومة -العظيمة بفخر وهو يحدّق إلى الأمام.
على الأقل، في الوقت الحالي.
“آه.”
في النهاية، أخبرتها بالحقيقة.
أخيرًا، أدركت السبب وراء النظرات التي كنت أتلقاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة حزينة تعكس طبيعة حياتي الحالية.
“ماذا تفعل؟ لماذا خرجت…؟”
لكن بالنسبة لـ البومة -العظيمة ، فقد كانت مخيفة، وربما كان الأمر كذلك أيضًا لمن لا يعرفونها جيدًا.
همست بهدوء حتى لا يسمعني أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.”
وجود بومة على كتفي كان أمرًا غريبًا بالفعل، لكن إن اكتشفوا أنها تستطيع التحدث…؟
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
“يجب أن تعرف جيدًا أنه لا ينبغي أن تكون بالخارج.”
نهضت ديليلا من على الكرسي الخشبي.
“ولمَ لا؟”
“هل تسترخي؟”
“لأن…”
“لماذا في…؟”
“لا داعي للقلق، أيها البشر. لستُ بجسدي الحقيقي. لن يكتشف أحد أمري، حتى تلك المرأة المخيفة التي قابلتها من قبل. سيعتقدون فقط أنني مجرد بومة روحانية عادية.”
”…. لا بأس.”
“المرأة المخيفة؟”
بالتفكير في الأمر، نعم، كانت مخيفة، لكن في نفس الوقت، لم أكن أستطيع أخذها على محمل الجد.
هل كان يقصد ديليلا …؟
…وفي نفس الوقت، يمكنني استخدامها للوصول إلى الجاني الحقيقي وراء كل هذا.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في يومٍ واحد فقط، تمكنت من تحسين قوتك بشكلٍ كبير. كثيرون سيجدون هذا مشبوهًا.”
بالتفكير في الأمر، نعم، كانت مخيفة، لكن في نفس الوقت، لم أكن أستطيع أخذها على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني رأيتها في شكلها الأصغر، فلم تكن تبدو لي مخيفة حقًا.
ربما لأنني رأيتها في شكلها الأصغر، فلم تكن تبدو لي مخيفة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.”
لكن بالنسبة لـ البومة -العظيمة ، فقد كانت مخيفة، وربما كان الأمر كذلك أيضًا لمن لا يعرفونها جيدًا.
لكن تلك الفكرة لم تستمر طويلًا.
على أي حال، لم يكن لدي وقت للتفكير في هذا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء تود التحدث معي بشأنه…؟”
“يرجى التقدم.”
اجتاحني شعور غريب من الحماس عند التفكير في هذا الاحتمال.
حان دوري للخروج من الشقّ.
هناك، وقف البومة -العظيمة بفخر وهو يحدّق إلى الأمام.
وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
أومأت برأسي قليلًا، ثم خطوتُ إلى داخل البوابة.
نظر الحارس إلى البومة -العظيمة للحظة، لكنه سرعان ما صرف نظره وأشار إليّ بالعبور.
رفعت رأسي بسرعة باتجاه مصدر الصوت.
أومأت برأسي قليلًا، ثم خطوتُ إلى داخل البوابة.
”….!”
أخيرًا…
”…”
لقد انتهى الأمر.
“أريد عطلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خصوصية؟”
________________________
“ولمَ لا؟”
بينما كان يُدلك مؤخرة رأسه، تذكر مشهدًا معينًا، وعبس وجهه.
ترجمة: TIFA
“هل تسترخي؟”
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
