حجاب الخداع [4]
الفصل 191: حجاب الخداع [4]
“….ستبقى هناك بعض الآثار لي في أرجاء المدينة، لكنها ستستغرق وقتًا حتى يكتشفها البشر. يمكنك استغلال هذا الوقت للعودة إلى مكانك دون إثارة أي شكوك.”
“ماذا لو دمجت هذه المهارة مع سحري العاطفي؟”
“فأر”
بالرغم من علمي أنه لم يكن حقيقيًا، وأن جسده الحقيقي كان بعيدًا، إلا أنني تحت نظرته شعرت بعجزٍ تام.
أعلى رأسي بدأ يؤلمني، ورؤيتي تشوشت قليلًا.
عندها، تحدث البومة -العظيمة.
لحسن الحظ، لم يستمر هذا الشعور طويلًا، وسرعان ما عدت إلى وعيي.
ارتجفت الفكرة داخلي.
“هاا… هااا…”
“آه…!”
دون أن أدرك، كان تنفسي ثقيلاً، وشفتي جافتين.
م:م: يوجد احتمال ان اغير الأسم
بلّلت شفتي بلساني، ثم نظرتُ إلى البومة التي كانت مسترخية على الطاولة، تحدّق بي بهدوء. كانت عيناها تتوهجان بفضول هادئ، يكاد يكون غير مبالٍ.
أجاب البومة -العظيمة بنبرة مسطحة. الغريب أن نبرته كانت أكثر جمودًا من المعتاد.
لم تقل أي شيء، لكنها بالفعل قالت كل ما تحتاج إلى قوله.
أجاب البومة -العظيمة بنبرة مسطحة. الغريب أن نبرته كانت أكثر جمودًا من المعتاد.
“كما هو متوقع، علاقة ملتوية أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لكنني لم أفعل هذا وحدي. لقد تلقيت مساعدة.”
ليون، ديليلا، أطلس، والآن الشجرة… يبدو أنني كنت بارعًا في هذا النوع من الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مثالية.
ضحكتُ بمرارة بينما جلست على الكرسي.
منذ البداية، كنتُ مدركًا للمخاطر عندما اقترحتُ شيئًا كهذا. في مرحلةٍ ما، اعتقدتُ أن الشجرة قد رفضت اقتراحي، وأنني سأموت، لكن في النهاية، قبلت به.
“فهمت، لا حاجة لتذكيري.”
بالرغم من علمي أنه لم يكن حقيقيًا، وأن جسده الحقيقي كان بعيدًا، إلا أنني تحت نظرته شعرت بعجزٍ تام. أعلى رأسي بدأ يؤلمني، ورؤيتي تشوشت قليلًا.
منذ البداية، كنتُ مدركًا للمخاطر عندما اقترحتُ شيئًا كهذا. في مرحلةٍ ما، اعتقدتُ أن الشجرة قد رفضت اقتراحي، وأنني سأموت، لكن في النهاية، قبلت به.
لم يكن هذا فقط ما يثير تساؤلاتي.
لكن لا تزال هناك بعض الأمور التي أردت معرفتها.
“البومة -العظيمة!”
“لن أسألك عن مكان جسدك الحقيقي، لكن ماذا عن شكلك الحالي؟ هل سيتمكن الآخرون من رؤيتك بهذا الشكل؟”
كنت بحاجة للتخلص منهم.
“…نعم، سيتمكنون من ذلك.”
“هاه…؟”
“إذًا…”
دون أن أدرك، كان تنفسي ثقيلاً، وشفتي جافتين.
“يمكنني الاختباء داخل جسدك دون أي مشكلة. كما أنه لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة حتى لو رأوني. فأنا مجرد حيوان غير مؤذٍ.”
استدار البومة -العظيمة نحو السرير، ورفع جناحه مشيرًا إليه.
“هذا صحيح…”
حسب معرفتي، لم تكن الشجرة أقوى من قادة المحطة ، بل كانت على قدم المساواة معهم.
لكن بومة؟ سيكون الأمر غريبًا بعض الشيء. من المؤكد أنها ستجذب الكثير من الأنظار.
لم يكن الاسم رائعًا فقط، بل كان مضحكًا أيضًا.
ومع ذلك، لم يكن ذلك ليغير شيئًا عن وضعي الحالي، لذا لم يكن الأمر مهمًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هااا…”
وعلى صعيد آخر،
السماء المقلوبة.
“ماذا يجب أن أناديك؟ بما أنك بومة، فإن مناداتك بالشجرة لا يبدو مناسبًا. كما أنني لا أستطيع مناداتك بالبومة فقط. من الأفضل أن أعطيك اسمًا.”
“افعل ما تشاء. لا يهمني.”
“اسم…؟”
“ما هو…؟”
أمالت البومة رأسها، وكأنها تفكر بعمق، لكنها في النهاية هزّت رأسها.
“سيكون ذلك أفضل.”
“افعل ما تشاء. لا يهمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون، ديليلا، أطلس، والآن الشجرة… يبدو أنني كنت بارعًا في هذا النوع من الأمور.
“سيكون ذلك أفضل.”
“صحيح.”
حان دوري الآن للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بومة؟ سيكون الأمر غريبًا بعض الشيء. من المؤكد أنها ستجذب الكثير من الأنظار.
فكرتُ في الأمر لفترة طويلة، ليس لأنني وجدت المهمة صعبة، بل لأنني ببساطة كنتُ سيئًا في اختيار الأسماء.
وعلى صعيد آخر،
“كلب”
“أفهم…”
“قط”
أطلس.
“فأر”
“سيكون ذلك أفضل.”
هناك الكثير من الأسماء التي من المحتمل أن تجعل الناس يحدّقون بي باشمئزاز.
“أفهم…”
… حسنًا، على الأقل كنتُ أعلم أن حسي في التسمية سيئ للغاية.
بما أنه لا يوجد أحد هنا، فلم يكن هناك ضرر في الضحك. كنت متأكدًا من أنهم سيُصدمون لو رأوني هكذا، لكنني كنت واثقًا أيضًا من أنهم سيتفهّمون عندما يعرفون اسم البومة.
“أوه.”
… حسنًا، على الأقل كنتُ أعلم أن حسي في التسمية سيئ للغاية.
حككتُ رأسي.
“هل يمكن أن لا يكون لهم علاقة بالأمر…؟”
“آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح بجناحيه مرة أخرى، وفجأة بدأ المشهد حولي يتغير.
حينها خطرت لي الفكرة أخيرًا.
لم تقل أي شيء، لكنها بالفعل قالت كل ما تحتاج إلى قوله.
بعد عصر كل حكمتي وخبرتي، تمكنتُ من ابتكار اسم رائع.
… حسنًا، على الأقل كنتُ أعلم أن حسي في التسمية سيئ للغاية.
“هذا هو، وجدتها!”
“…نعم، سيتمكنون من ذلك.”
ضربتُ يدي على الطاولة ونظرتُ إلى البومة.
شعرتُ بقشعريرة تسري في جسدي للحظة قصيرة.
“البومة -العظيمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت البومة، وعيناها تنظران إليّ بعمق.
م:م: يوجد احتمال ان اغير الأسم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأتُ بالضحك على نفسي.
ارتجفت الفكرة داخلي.
بدأتُ بالضحك على نفسي.
تجمدت في مكاني.
لم يكن الاسم رائعًا فقط، بل كان مضحكًا أيضًا.
لم يكن مفاجئًا أن يكون هناك المزيد منهم.
“هاهاهاها.”
استدار البومة -العظيمة نحو السرير، ورفع جناحه مشيرًا إليه.
بما أنه لا يوجد أحد هنا، فلم يكن هناك ضرر في الضحك. كنت متأكدًا من أنهم سيُصدمون لو رأوني هكذا، لكنني كنت واثقًا أيضًا من أنهم سيتفهّمون عندما يعرفون اسم البومة.
أغمضتُ عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
“……”
وعلى صعيد آخر،
الغريب أن البومة -العظيمة لم يقل أي شيء، واكتفى بالتحديق بي.
“……”
لم أستطع تخمين ما كان يفكر فيه، لكن بما أنه لا يعرف المشاعر، لم أقلق بشأن كونه غاضبًا.
أطلس.
“…افعل ما تشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح بجناحيه مرة أخرى، وفجأة بدأ المشهد حولي يتغير.
في النهاية، حصلتُ على موافقته، وابتهجتُ في داخلي.
لم يكن هناك فائدة من التفكير في ذلك الآن. كنت سأكتشف الأمر بطريقة أو بأخرى. على الأقل، عرفتُ الآن أن هناك شخصًا ما مختبئًا بين طلاب السنة الأولى.
لكن الحماس سرعان ما تلاشى، حيث تذكرت وضعي الحالي، فتنحنحتُ لأستعيد تركيزي.
“ماذا عن أولئك الذين كانوا في الوهم؟ ألن يكون الوضع معقدًا؟ الكثير منهم يعرف—”
حسنًا، نوعًا ما. ليس كل شيء.
“باستثناءك، لن يتذكر أحد.”
لم يكن مفاجئًا أن يكون هناك المزيد منهم.
أجاب البومة -العظيمة بنبرة مسطحة. الغريب أن نبرته كانت أكثر جمودًا من المعتاد.
لم يكن مفاجئًا أن يكون هناك المزيد منهم.
غريب جدًا…
هل يمكن أن يكون هناك شخص من السماء المقلوبة، أو أي منظمة أخرى مسؤولة، مختبئًا بين طلاب السنة الأولى؟
لا يمكن أن يكون غير راضٍ عن اسمه، أليس كذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفتُ بعينيّ ببطء لأتأكد مما سمعت، ثم سألت بحذر،
“لا، مستحيل. لديه فقط معرفة بدائية بالمشاعر. من المحتمل أن الأمر مجرد وهم في رأسي.”
“لم يعطوني شيئًا. كل ما فعلوه هو المساعدة في إضعاف عقول من يعيشون هنا. الأمر ذاته ينطبق على مجموعتك. لولاهم، لما استطعتُ فعل ذلك.”
كما أن الاسم رائع بالفعل.
استدار البومة -العظيمة نحو السرير، ورفع جناحه مشيرًا إليه.
لكن هذا ليس مهمًا الآن.
السماء المقلوبة.
“هل تقول إنك محوت ذكريات كل من كان داخل الرؤية…؟”
…أو هكذا ظننت في البداية.
“صحيح.”
حككتُ رأسي.
رد البومة -العظيمة .
مهارتي الجديدة.
“….ستبقى هناك بعض الآثار لي في أرجاء المدينة، لكنها ستستغرق وقتًا حتى يكتشفها البشر. يمكنك استغلال هذا الوقت للعودة إلى مكانك دون إثارة أي شكوك.”
حسب معرفتي، لم تكن الشجرة أقوى من قادة المحطة ، بل كانت على قدم المساواة معهم.
“آه.”
كل شيء… بدا حقيقيًا جدًا.
كان ذلك منطقيًا، لذا لم أطرح المزيد من الأسئلة حول الأمر.
“آه…!”
لكن كان هناك شيء آخر أثار فضولي.
الفصل 191: حجاب الخداع [4]
“هناك شيء آخر أود معرفته، إن لم يكن لديك مانع.”
بالتأكيد، لم يكن هناك أي طريقة لعدم ملاحظة الأشخاص الأقوياء إن كان هناك خطب ما.
“ما هو…؟”
كان ذلك منطقيًا.
“كيف تمكنتَ من وضع الجميع في وهم؟ وماذا عن الذكريات التي محوتها مني؟”
هزّ البومة -العظيمة رأسه.
لم يكن هذا فقط ما يثير تساؤلاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن موافقتها مفاجئة لي.
حسب معرفتي، لم تكن الشجرة أقوى من قادة المحطة ، بل كانت على قدم المساواة معهم.
لم يكن هذا فقط ما يثير تساؤلاتي.
صحيح أنها تعتمد على الضعف العقلي، لكن قادة المحطة ليسوا مجرد أشخاص عاديين.
في لحظة، ظهرت الجذور من جميع الجهات، متشابكة حول كل قطعة أثاث في الغرفة. تسلّقت الجدران، والتفت حول المصابيح، وزحفت على الأرض مثل كروم متحركة.
كيف تمكنت من التأثير عليهم جميعًا بعمق، وفي نفس الوقت، السيطرة على المحطة بأكملها بهذه السرعة؟
“صحيح.”
بالتأكيد، لم يكن هناك أي طريقة لعدم ملاحظة الأشخاص الأقوياء إن كان هناك خطب ما.
ضحكتُ بمرارة بينما جلست على الكرسي.
في هذه الحالة، كيف كان ذلك ممكنًا…؟
لم يكن هذا فقط ما يثير تساؤلاتي.
“عشر سنوات.”
في هذه الحالة، كيف كان ذلك ممكنًا…؟
أجابت البومة، وعيناها تنظران إليّ بعمق.
“استغرقني الأمر عشر سنوات لأتغلغل في عقولهم إلى الحد الذي يمكنني فيه سحبهم إلى العالم الوهمي. ببطء، شيئًا فشيئًا، تسللتُ إلى عقولهم، منتظرًا اللحظة المناسبة لإلقاء الوهم. استدراج شخص واحد ليس صعبًا، لكن استدراج العديد صعب. وصولك كان في اللحظة التي كانت فيها عقولهم في أضعف حالاتها. كنتَ متغيرًا غير متوقع. اضطررت إلى استهلاك قدر كبير من قوتي فقط لأحبسك داخل الوهم.”
كان ذلك منطقيًا، لكنه لم يكن تمامًا الجواب الذي كنت أبحث عنه.
“أفهم…”
هذه المهارة…
كان ذلك منطقيًا، لكنه لم يكن تمامًا الجواب الذي كنت أبحث عنه.
“ماذا لو دمجت هذه المهارة مع سحري العاطفي؟”
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، حتى سمعت صوتها مرة أخرى.
هزّ البومة -العظيمة رأسه.
”…لكنني لم أفعل هذا وحدي. لقد تلقيت مساعدة.”
رفعت رأسي فجأة، محدقًا فيها.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح بجناحيه مرة أخرى، وفجأة بدأ المشهد حولي يتغير.
رفعت رأسي فجأة، محدقًا فيها.
بعد عصر كل حكمتي وخبرتي، تمكنتُ من ابتكار اسم رائع.
“تلقيتَ مساعدة؟”
“صحيح.”
“فهمت، لا حاجة لتذكيري.”
لم تكن موافقتها مفاجئة لي.
شعرتُ بقشعريرة تسري في جسدي للحظة قصيرة.
كنت أتوقع أن يتلقى البومة -العظيمة بعض المساعدة. رغم أنه انتظر فترة طويلة، لم يكن من المنطقي أن يكون ناجحًا بهذا الشكل. لا بد أن هناك عوامل خارجية لعبت دورًا في هذا السيناريو.
“استغرقني الأمر عشر سنوات لأتغلغل في عقولهم إلى الحد الذي يمكنني فيه سحبهم إلى العالم الوهمي. ببطء، شيئًا فشيئًا، تسللتُ إلى عقولهم، منتظرًا اللحظة المناسبة لإلقاء الوهم. استدراج شخص واحد ليس صعبًا، لكن استدراج العديد صعب. وصولك كان في اللحظة التي كانت فيها عقولهم في أضعف حالاتها. كنتَ متغيرًا غير متوقع. اضطررت إلى استهلاك قدر كبير من قوتي فقط لأحبسك داخل الوهم.”
“بما أنني تلقيتُ مهمة، فقد يكون للأمر علاقة بهم…”
“سيكون ذلك أفضل.”
السماء المقلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلب”
…أو هكذا ظننت في البداية.
هزّ البومة -العظيمة رأسه.
ثم تذكرت.
أطلس.
أطلس.
…أو هكذا ظننت في البداية.
بالتأكيد، لو كان هناك شيء يحدث، لكان قد أخبرني.
“ماذا لو دمجت هذه المهارة مع سحري العاطفي؟”
“هل يمكن أن لا يكون لهم علاقة بالأمر…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لكنني لم أفعل هذا وحدي. لقد تلقيت مساعدة.”
ارتجفت الفكرة داخلي.
“لا.”
لم أكن بحاجة إلى التعامل مع منظمة أخرى.
بعد عصر كل حكمتي وخبرتي، تمكنتُ من ابتكار اسم رائع.
“هل تعرف كيف يبدون؟ ما الذي قدموه لك، أو أي شيء عنهم؟”
لعقت شفتي عند التفكير فيها.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء آخر أود معرفته، إن لم يكن لديك مانع.”
هزّ البومة -العظيمة رأسه.
“صحيح.”
”…لقد تواصلوا معي عبر التخاطر ولم يظهروا وجوههم أبدًا. بما أن أهدافهم كانت متوافقة مع أهدافي، لم أكن أهتم بمعرفة وجوههم.”
“بما في ذلك مجموعتي؟”
“أهو كذلك…”
بعد عصر كل حكمتي وخبرتي، تمكنتُ من ابتكار اسم رائع.
أغمضتُ عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
حسب معرفتي، لم تكن الشجرة أقوى من قادة المحطة ، بل كانت على قدم المساواة معهم.
كان ذلك منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لكنني لم أفعل هذا وحدي. لقد تلقيت مساعدة.”
حسنًا، نوعًا ما. ليس كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن موافقتها مفاجئة لي.
“متى قرروا مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“العام الماضي.”
مهارتي الجديدة.
“هل أعطوك أي شيء، أم…؟”
لقد كان هناك حادث في الماضي حيث واجهت أحد أفراد المنظمة. كان ذلك في الكهف خلال إحدى الجولات الأولى داخل بُعد المرآة.
“لم يعطوني شيئًا. كل ما فعلوه هو المساعدة في إضعاف عقول من يعيشون هنا. الأمر ذاته ينطبق على مجموعتك. لولاهم، لما استطعتُ فعل ذلك.”
“لم يعطوني شيئًا. كل ما فعلوه هو المساعدة في إضعاف عقول من يعيشون هنا. الأمر ذاته ينطبق على مجموعتك. لولاهم، لما استطعتُ فعل ذلك.”
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهم تورطوا في هذه الحادثة، إن كانوا فعلًا من السماء المقلوبة، فلا داعي لبقائهم هنا.
تجمدت في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد البومة -العظيمة .
طرفتُ بعينيّ ببطء لأتأكد مما سمعت، ثم سألت بحذر،
…أو هكذا ظننت في البداية.
“بما في ذلك مجموعتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح أنها تعتمد على الضعف العقلي، لكن قادة المحطة ليسوا مجرد أشخاص عاديين.
ماذا يعني ذلك…؟ هل كان يقترح أن الجاني كان داخل المحطة، وقام بنوع من الطقوس لإضعافنا؟ أم…؟ ابتلعتُ ريقي.
“هل تقول إنك محوت ذكريات كل من كان داخل الرؤية…؟”
هل يمكن أن يكون هناك شخص من السماء المقلوبة، أو أي منظمة أخرى مسؤولة، مختبئًا بين طلاب السنة الأولى؟
لم يكن هذا فقط ما يثير تساؤلاتي.
شعرتُ بقشعريرة تسري في جسدي للحظة قصيرة.
“لا ينبغي أن يفاجئني هذا.”
لم أستطع تخمين ما كان يفكر فيه، لكن بما أنه لا يعرف المشاعر، لم أقلق بشأن كونه غاضبًا.
لقد كان هناك حادث في الماضي حيث واجهت أحد أفراد المنظمة. كان ذلك في الكهف خلال إحدى الجولات الأولى داخل بُعد المرآة.
ضربتُ يدي على الطاولة ونظرتُ إلى البومة.
لم يكن مفاجئًا أن يكون هناك المزيد منهم.
السماء المقلوبة.
لكن المشكلة الوحيدة التي واجهتها هي… كيف؟ كيف تمكنوا من فعل هذا لكل طلاب السنة الأولى؟
لكن هذا ليس مهمًا الآن.
…وإذا كان ذلك صحيحًا، فكيف يمكنني كشف هويتهم؟
بما أنهم تورطوا في هذه الحادثة، إن كانوا فعلًا من السماء المقلوبة، فلا داعي لبقائهم هنا.
رفعت رأسي فجأة، محدقًا فيها.
كنت بحاجة للتخلص منهم.
لكن المشكلة الوحيدة التي واجهتها هي… كيف؟ كيف تمكنوا من فعل هذا لكل طلاب السنة الأولى؟
“حسنًا.”
بالتأكيد، لم يكن هناك أي طريقة لعدم ملاحظة الأشخاص الأقوياء إن كان هناك خطب ما.
أرحتُ عقلي.
“آه…!”
لم يكن هناك فائدة من التفكير في ذلك الآن. كنت سأكتشف الأمر بطريقة أو بأخرى. على الأقل، عرفتُ الآن أن هناك شخصًا ما مختبئًا بين طلاب السنة الأولى.
كنت بحاجة للتخلص منهم.
لا أعرف من هو، لكن لدي الوقت لمعرفة ذلك.
بلّلت شفتي بلساني، ثم نظرتُ إلى البومة التي كانت مسترخية على الطاولة، تحدّق بي بهدوء. كانت عيناها تتوهجان بفضول هادئ، يكاد يكون غير مبالٍ.
لكن هناك شيء آخر كان يثير فضولي أكثر.
“فهمت، لا حاجة لتذكيري.”
مهارتي الجديدة.
“هذا صحيح…”
لعقت شفتي عند التفكير فيها.
لم يكن الاسم رائعًا فقط، بل كان مضحكًا أيضًا.
“حجاب الخداع… أتساءل كيف يعمل.”
ضحكتُ بمرارة بينما جلست على الكرسي.
لم تكن هناك تعليمات للمهارة، لكن هذا لم يكن مهمًا كثيرًا، حيث استدرتُ ونظرتُ إلى البومة -العظيمة.
الفصل 191: حجاب الخداع [4]
“آخر سؤال. ماذا يمكنك أن تخبرني عن المهارة التي منحتني إياها؟ حجاب الخداع. كيف يمكنني استخدامها؟”
“البومة -العظيمة!”
“الأمر ليس صعبًا.”
“لا.”
استدار البومة -العظيمة نحو السرير، ورفع جناحه مشيرًا إليه.
في لحظة، ظهرت الجذور من جميع الجهات، متشابكة حول كل قطعة أثاث في الغرفة. تسلّقت الجدران، والتفت حول المصابيح، وزحفت على الأرض مثل كروم متحركة.
شعرتُ بالارتباك من تصرفه، لكن قبل أن أنطق بكلمة، اتسعت عيناي عندما تغير السرير فجأة، وتحول إلى طاولة خشبية ضخمة.
“آه…؟”
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، حتى سمعت صوتها مرة أخرى.
طرفتُ بعينيّ عدة مرات للتأكد مما كنت أراه.
فكرتُ في الأمر لفترة طويلة، ليس لأنني وجدت المهمة صعبة، بل لأنني ببساطة كنتُ سيئًا في اختيار الأسماء.
ثم، بمجرد أن تأكدت أنني أرى بوضوح، وقفتُ ومددت يدي نحو الطاولة. أردتُ التحقق مما إذا كانت حقيقية، لكن بمجرد أن لامست يدي سطحها، اخترقته كما لو لم يكن هناك شيء.
لم يكن الاسم رائعًا فقط، بل كان مضحكًا أيضًا.
عندها، تحدث البومة -العظيمة.
“ما هو…؟”
”…ما تراه ليس حقيقيًا. ‘حجاب الخداع’ هي مهارة تتيح لك إلقاء الأوهام. طالما ركزت انتباهك على ما تريد تغييره، ستتمكن من تغيير الواقع الذي تراه عيناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون، ديليلا، أطلس، والآن الشجرة… يبدو أنني كنت بارعًا في هذا النوع من الأمور.
لوّح بجناحيه مرة أخرى، وفجأة بدأ المشهد حولي يتغير.
أرحتُ عقلي.
في لحظة، ظهرت الجذور من جميع الجهات، متشابكة حول كل قطعة أثاث في الغرفة. تسلّقت الجدران، والتفت حول المصابيح، وزحفت على الأرض مثل كروم متحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…؟”
حدّقتُ في المشهد أمامي، وشعرتُ بأنفاسي تزداد ثقلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
ليس خوفًا، بل إثارة.
“هل يمكن أن لا يكون لهم علاقة بالأمر…؟”
كل شيء… بدا حقيقيًا جدًا.
بالتأكيد، لم يكن هناك أي طريقة لعدم ملاحظة الأشخاص الأقوياء إن كان هناك خطب ما.
لدرجة أنني شعرت بقشعريرة خفيفة.
لكن الحماس سرعان ما تلاشى، حيث تذكرت وضعي الحالي، فتنحنحتُ لأستعيد تركيزي.
“ماذا لو دمجت هذه المهارة مع سحري العاطفي؟”
“البومة -العظيمة!”
ماذا سيحدث حينها؟
لم يكن هناك فائدة من التفكير في ذلك الآن. كنت سأكتشف الأمر بطريقة أو بأخرى. على الأقل، عرفتُ الآن أن هناك شخصًا ما مختبئًا بين طلاب السنة الأولى.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ينبغي أن يفاجئني هذا.”
هذه المهارة…
“عشر سنوات.”
كانت مثالية.
“حجاب الخداع… أتساءل كيف يعمل.”
“هل أعطوك أي شيء، أم…؟”
بعد عصر كل حكمتي وخبرتي، تمكنتُ من ابتكار اسم رائع.
__________________________
أرحتُ عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكرت.
ترجمة: TIFA
“ماذا لو دمجت هذه المهارة مع سحري العاطفي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
