حجاب الخداع [2]
الفصل 189: حجاب الخداع [2]
“هوااااب!”
“انضم إليك…؟”
“الخوف…؟”
نظرت الشجرة إليّ بتعبير مرتبك. وبعد أن رمشت عينيها الحمراوين، حدقت بي بتركيز.
“…..سيعتمد ذلك على رغبتك في أن تصبح أقوى. هل تريد أن تبقى عالقًا بقوتك الحالية، أم تريد أن تصبح أقوى حقًا وتصل إلى المرتبة التالية؟”
تحت هذا النظرة، شعرت بضيق في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت محاصرًا.
كان الأمر مجازفة من جانبي، ولكنه شيء كنت مستعدًا للمخاطرة بحياتي من أجله. أن أتمكن من التحالف مع كائن بهذه القوة… سيجعل حياتي أسهل بكثير في المستقبل.
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
كانت هناك أيضًا ديليلا وأطلس، اللذان يمكنني اعتبارهما حليفين وكانا قويين.
“نعم، أنا على علم.”
“علاقة ملتوية أخرى…”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا .
كل ثانية قضيتها معهم كانت ثانية يتوجب عليّ فيها أن أكون حذرًا جدًا في كلماتي وأفعالي.
فجأة، شعرت بفمي يغلق.
زلة واحدة وأكون انتهيت.
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الحزن
ولهذا السبب، لم أستطع اعتبارهم حلفاء حقيقيين.
على الرغم من أن الصفحة كانت قريبة جدًا، إلا أنها بدت بعيدة. لم أشعر بأي ثقة في أنني سأحصل عليها وأنظر إليها.
ولكنني لم أكن أمانع هذه العلاقة الملتوية. طالما كانت تعود عليّ بالفائدة، فلماذا أهتم؟ الأمر نفسه ينطبق على الشجرة.
شعور العجز الساحق الذي شعرت به من قبل عاد، مشلولًا.
زلة واحدة وأكون انتهيت. ومع ذلك، لم أستطع مساعدة نفسي.
“أيًا كان ما يتطلبه الأمر، يجب أن أفعلها.”
“لم تحقق نجاحًا كبيرًا رغم مراقبتك لكثير من البشر. لماذا تعتقد أن ذلك حدث؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
نظرت بإيجاز إلى الصفحة الموجودة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مشلولًا.
ابتلعت ريقي وأنا أفعل ذلك.
“لقد رأيت وراقبت عددًا لا يحصى من البشر في حياتي. لقد تعلمت كل حيلكم. أعرف ما تحاول فعله.”
على الرغم من أن الصفحة كانت قريبة جدًا، إلا أنها بدت بعيدة. لم أشعر بأي ثقة في أنني سأحصل عليها وأنظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا ديليلا وأطلس، اللذان يمكنني اعتبارهما حليفين وكانا قويين.
بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأنه فخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا،
فخ مغري تركته الشجرة لي خصيصًا لأخذه.
“تقول أنني بحاجة إليك، وأنت لست مخطئًا، ولكن هذا لا يعني أنني يجب أن أنضم إليك. تمامًا كما فعلت مع هذا الجسد، يمكنني أن أفعل مع جسدك. بمجرد أن أسيطر على عقلك، يمكنني أن أفعل ما فعلته معي وأختبر تلك المشاعر.”
“نعم، انضم إلي.”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
وهكذا،
با… ثومب! با… ثومب!
وأنا أحدق في “كارل”، شرحت له.
سحبت يدي للخلف.
“أنت ترغب في التعلم عن المشاعر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
“…..صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى: 28 [الساحر – الفئة الثانية]
أجابت الشجرة، وصوتها الخشن يتردد بهدوء في الغرفة.
ولكن قبل أن يحدث ذلك، نظر بعيدًا.
أومأت برأسي واستمررت.
إلى درجة أنني شعرت أنني أفقد عقلي.
“لم تحقق نجاحًا كبيرًا رغم مراقبتك لكثير من البشر. لماذا تعتقد أن ذلك حدث؟”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الخوف
بينما كانت حاجباه تنكمشان قليلاً في تفكير، أمال “كارل” رأسه. في النهاية، استقرت نظراته عليّ، وهز رأسه.
“….”
“…..لا أعرف.”
تاك —
“توقعت ذلك.”
“….”
تقدمت خطوة نحو الأمام واقتربت منه.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى استعاد تركيزه.
لم يتحرك وأبقى نظراته ثابتة عليّ. في الواقع، لم يبدو قلقًا على الإطلاق من حقيقة أنني كنت أقترب منه.
اتسعت عيناي، واخترق الضوء مجال رؤيتي.
ولكن هذا كان منطقيًا نظرًا لضعفي.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
تاك —
شعرت بالاختناق.
توقفت على بعد أمتار قليلة منه.
توقفت على بعد أمتار قليلة منه.
ثم، مددت إصبعي، وضغطت به على صدره.
[فطرية] – نسج الأثير
ومع ذلك، لم يبدُ أي رد فعل.
_________________________
فقط حدق بي.
“ما رأيك في هذا.”
“…..”
لكن لم يكن يهم.
“…..”
●[جوليان د. إيفينوس]●
حدقت إليه بينما أخذت نفسًا هادئًا.
ولكن ذلك لم يدم سوى للحظة، إذ سرعان ما وجدت نفسي أرمش بدهشة.
“أتمنى أن ينجح هذا.”
للحظة، ظننت أنه سيفعل.
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
أجابت الشجرة وهي تعبس.
“الخوف”
فجأة، اتسعت حدقتاه وبدأ جسمه يرتعش. لم يكن الأمر مبالغًا فيه، ومر بسرعة كما جاء، ولكنه كان واضحًا.
تاك —
“هذا…”
كان هذا كذبًا.
نظر “كارل” إليّ بعينين متسعتين.
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
لم يبدو أنه فهم ما حدث.
سحبت يدي للخلف.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى استعاد تركيزه.
سحبت يدي للخلف.
بعدها، خفض نظره إلى يديه المرتعشتين.
أردت أن أصرخ.
“يا له من إحساس غريب. قلبي يستمر في الخفقان لسبب غريب، ولا أستطيع إيقاف هذا الاهتزاز الغريب الذي يستولي على يدي. ولكن هذا ليس الجزء الأكثر غرابة… همم.”
“….هذا غريب. أشعر بعدم راحة غريبة لا أستطيع تفسيرها.”
عبس.
“انضم إليك…؟”
“….هذا غريب. أشعر بعدم راحة غريبة لا أستطيع تفسيرها.”
تحت هذا النظرة، شعرت بضيق في صدري.
نظر إليّ مرة أخرى.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: السعادة
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
“لم تحقق نجاحًا كبيرًا رغم مراقبتك لكثير من البشر. لماذا تعتقد أن ذلك حدث؟”
“هذا هو الخوف.”
بعدها، خفض نظره إلى يديه المرتعشتين.
“الخوف…؟”
“أتمنى أن ينجح هذا.”
“نعم.”
“أومف!”
واصلت الشرح.
“….!”
“ما مررت به كان خوفًا. خفقان قلبك، وارتعاش ذراعيك هو تأثير جانبي لجسمك الذي يمر بالخوف. أنا متأكد من أنك على علم بالفعل بكيفية رد فعل شخص تحت تأثير الخوف….”
على الرغم من أن الصفحة كانت قريبة جدًا، إلا أنها بدت بعيدة. لم أشعر بأي ثقة في أنني سأحصل عليها وأنظر إليها.
هذا، لم أشك فيه.
“هل تفاجأت بشكلي؟”
خاصة أن الشجرة تزدهر على خوف أولئك الذين تلقي عليهم وهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها دفعت أكثر.
“نعم، أنا على علم.”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الخوف
أجابت الشجرة وهي تعبس.
“لفهم المشاعر، عليك أن تختبرها.”
“…ولكن هذا الإحساس. لم أكن أعتقد أنه سيكون هكذا. لقد حاولت مرات عديدة أن أقلد بالضبط ما لاحظته، ولكنني دائمًا ما أفشل في الفهم. الآن، أنا أفهم بشكل أفضل… أفضل بكثير.”
لكن لم يكن يهم.
شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
بينما كانت حاجباه تنكمشان قليلاً في تفكير، أمال “كارل” رأسه. في النهاية، استقرت نظراته عليّ، وهز رأسه.
“لفهم المشاعر، عليك أن تختبرها.”
_________________________
هذا شيء أصبح أكثر وضوحًا لي كلما بقيت في هذا العالم وتعلمت عن المشاعر.
حاولت أن أتكلم، أن أصرخ، ولكن لم تخرج أي كلمات.
“هناك فرق كبير بين التقليد والمعرفة. لن تتمكن أبدًا من فهم المشاعر إذا كنت فقط تقلد أولئك الذين يمرون بها. عليك أن تختبرها بنفسك لتتعلمها. ولهذا السبب…”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة .
مرة أخرى، مددت يدي.
“….!”
“يمكنني مساعدتك.”
ومع ذلك، لم يبدُ أي رد فعل.
حدقت مباشرة في تلك العيون الحمراء الثاقبة.
عندما نظرت حولي، شعرت أن جسدي بالكامل قد تصلب، بينما أصبح ذهني فارغًا تمامًا.
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
وقفت الشجرة أمامي، وهي تتحول ببطء من “كارل”، إلى شكلها الحقيقي. شجرة سوداء، لحاؤها داكن وملتوي، مع عين حمراء كبيرة في الوسط تحدق بي دون أن ترمش.
للحظة، ظننت أنه سيفعل.
لم تجب البومة.
ولكن قبل أن يحدث ذلك، نظر بعيدًا.
زلة واحدة وأكون انتهيت.
عندها دفعت أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت محاصرًا.
“…..لا، أنا الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك.”
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
كان هذا كذبًا.
شعرت بأمعائي تلتف بينما بدأ العالم من حولي يبهت.
كان هناك الكثير ممن يمكنهم مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
لكن لم يكن يهم.
لم يكن العالم أحمر اللون، ولم تكن هناك أي شجرة في الأفق.
كنت بحاجة إلى أن أجعله يعتقد أنني لا غنى عنه لتطوره.
ولكن… كيف يمكن أن يكون ذلك…؟
بهذه الطريقة فقط سينضم إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
“إذا انضممت إليّ، فسأتأكد من حصولك على ما تريده. هذا وعد مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
سحبت يدي للخلف.
بينما كانت حاجباه تنكمشان قليلاً في تفكير، أمال “كارل” رأسه. في النهاية، استقرت نظراته عليّ، وهز رأسه.
“…..سيعتمد ذلك على رغبتك في أن تصبح أقوى. هل تريد أن تبقى عالقًا بقوتك الحالية، أم تريد أن تصبح أقوى حقًا وتصل إلى المرتبة التالية؟”
“…..”
حاولت أن أستغل رغبة الشجرة، مع تسليط الضوء عليها عدة مرات مع جعلها تبدو وكأنني جزء أساسي لا يتجزأ من نموها.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
“أنت بحاجة إليّ.”
أكدت ذلك، واقتربت أكثر حتى نظرت مباشرة في عينيه الحمراء الدموية.
نظر “كارل” إليّ بعينين متسعتين.
هذه المرة، لم أشعر بالخوف وأنا أنظر إليه.
ولكن ذلك لم يدم سوى للحظة، إذ سرعان ما وجدت نفسي أرمش بدهشة.
بل شعرت بالتردد داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت أنينًا عندما حدث ذلك، حيث شعرت وكأنني صُدمت بسيارة.
الشجرة.
با… ثومب! با… ثومب!
….. كانت مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
لم أضغط أكثر.
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد وهم آخر—”
بدلاً من ذلك، تراجعت خطوة للخلف.
‘لا، لا، لا…!’
“ما رأيك في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي وأنا أفعل ذلك.
بدلاً من ذلك، بدأت في التفاوض معها.
“….. يمكنك حتى قتلي إن أردت. لن يكون لدي م—”
“اتبعني لفترة قصيرة.”
ولهذا السبب، لم أستطع اعتبارهم حلفاء حقيقيين.
كنت قد انتهيت من ترسيخ أهميتي لها.
“…..لا أعرف.”
الضغط أكثر سيعود بنتائج عكسية فقط.
“…..”
“راقبني بينما تكون معي. في الوقت نفسه، سأساعدك على تحقيق أهدافك. إذا شعرت أنك لا تتعلم شيئًا، يمكنك المغادرة. لن أوقفك. لا أستطيع إيقافك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت أفكاري بينما رفعت رأسي ببطء.
كما لو كنت أستطيع إيقافها.
كان صدري يعلو ويهبط بينما كنت أحاول التقاط أنفاسي.
“….. يمكنك حتى قتلي إن أردت. لن يكون لدي م—”
“علاقة ملتوية أخرى…”
“توقف.”
وقفت الشجرة أمامي، وهي تتحول ببطء من “كارل”، إلى شكلها الحقيقي. شجرة سوداء، لحاؤها داكن وملتوي، مع عين حمراء كبيرة في الوسط تحدق بي دون أن ترمش.
فجأة، شعرت بفمي يغلق.
“نعم.”
صوت مألوف وصل إلى أذنيّ، حفيف منخفض وشرير. نظرت حولي، شعرت بقلبي يغرق. كانت الجذور المألوفة تخرج من تحت الأرض، تتحرك مثل الثعابين.
“هل تفاجأت بشكلي؟”
أحكمت حول كاحليّ، مشددة بقوة غير طبيعية، مما جعلني عاجزًا عن الحركة.
كيف…؟ متى…؟
“…..”
“يبدو أن شيئًا غير متوقع قد حدث.”
وقفت الشجرة أمامي، وهي تتحول ببطء من “كارل”، إلى شكلها الحقيقي. شجرة سوداء، لحاؤها داكن وملتوي، مع عين حمراء كبيرة في الوسط تحدق بي دون أن ترمش.
“…..”
شعور العجز الساحق الذي شعرت به من قبل عاد، مشلولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
حاولت أن أتكلم، أن أصرخ، ولكن لم تخرج أي كلمات.
شعور العجز الساحق الذي شعرت به من قبل عاد، مشلولًا.
كنت محاصرًا.
سحبت يدي للخلف.
“همم…!”
بعدها، خفض نظره إلى يديه المرتعشتين.
الجذور…
“….!”
كانت قد أغلقت فمي، مما منعني من قول أي شيء.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا .
“قد لا أشعر بالمشاعر، ولكنني لست غبيًا.”
كنت قد انتهيت من ترسيخ أهميتي لها.
بدأت الشجرة تتكلم، وصوتها يخدش أذنيّ بشكل مخيف.
لكن لم يكن يهم.
“لقد رأيت وراقبت عددًا لا يحصى من البشر في حياتي. لقد تعلمت كل حيلكم. أعرف ما تحاول فعله.”
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز
“همم!”
“أنت بحاجة إليّ.”
شعرت بأمعائي تلتف بينما بدأ العالم من حولي يبهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا… هااا…”
كنت مشلولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي واستمررت.
مجمدًا في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت وحدي، مع أفكاري.
“تقول أنني بحاجة إليك، وأنت لست مخطئًا، ولكن هذا لا يعني أنني يجب أن أنضم إليك. تمامًا كما فعلت مع هذا الجسد، يمكنني أن أفعل مع جسدك. بمجرد أن أسيطر على عقلك، يمكنني أن أفعل ما فعلته معي وأختبر تلك المشاعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قادمون…؟ من؟!”
با… ثومب! با… ثومب!
ولكن… كيف يمكن أن يكون ذلك…؟
شعرت بقلبي يخفق بقوة، بالكاد أستطيع التنفس، والظلام في رؤيتي أصبح أكثر وضوحًا.
حدقت بي بنظرة حادة جعلتني أشعر وكأنها تريد أن تبتلعني بالكامل.
شعرت بصدري وأصابع قدمي يتنمّلان.
لم أستطع تحمل هذا، لم أستطع…
في هذه اللحظة بالذات، شعرت وكأنني أفقد نفسي.
بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأنه فخ.
‘لا، لا، لا…!’
أجابت الشجرة وهي تعبس.
أردت أن أصرخ.
شعرت بالاختناق.
أن أصرخ.
كانت قد أغلقت فمي، مما منعني من قول أي شيء.
ولكن جهودي كانت بلا جدوى. لم أستطع فعل شيء. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التحديق في تلك العين الحمراء الدموية التي استمرت في التحديق بي.
“أيًا كان ما يتطلبه الأمر، يجب أن أفعلها.”
“…..”
[فطرية] – نسج الأثير
كان هذا آخر ما رأيته قبل أن يفارقني الوعي.
“….. يمكنك حتى قتلي إن أردت. لن يكون لدي م—”
من تلك اللحظة، لم أستطع أن أسمع أو أرى أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، بدأت في التفاوض معها.
ولا أن أشعر بجسدي.
“لماذا هذا؟ ما يمكن أن يكون؟”
كنت وحدي، مع أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا،
غطى صمت مروع المكان.
المهنة: ساحر
شعرت بالاختناق.
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
شعور يكاد يكون خانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
إلى درجة أنني شعرت أنني أفقد عقلي.
نظر إليّ مرة أخرى.
لا، لقد كنت أفقد عقلي بالفعل.
خاصة أن الشجرة تزدهر على خوف أولئك الذين تلقي عليهم وهمها.
كنت أريده أن يتوقف.
“راقبني بينما تكون معي. في الوقت نفسه، سأساعدك على تحقيق أهدافك. إذا شعرت أنك لا تتعلم شيئًا، يمكنك المغادرة. لن أوقفك. لا أستطيع إيقافك.”
لم أستطع تحمل هذا، لم أستطع…
شعور يكاد يكون خانق.
“هوااااب!”
بل شعرت بالتردد داخله.
اتسعت عيناي، واخترق الضوء مجال رؤيتي.
العرق تقطر من كل زاوية في جسدي، مشبعًا ملابسي بالكامل.
“هااا… هااا… هااا…”
“نعم.”
كان صدري يعلو ويهبط بينما كنت أحاول التقاط أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى أن أجعله يعتقد أنني لا غنى عنه لتطوره.
العرق تقطر من كل زاوية في جسدي، مشبعًا ملابسي بالكامل.
قاطعني صوت.
عندما مددت يدي لأمسك بقميصي، توقفت.
لم أستطع استيعاب ما حدث.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنني لم أكن أمانع هذه العلاقة الملتوية. طالما كانت تعود عليّ بالفائدة، فلماذا أهتم؟ الأمر نفسه ينطبق على الشجرة.
تجمدت أفكاري بينما رفعت رأسي ببطء.
“تقول أنني بحاجة إليك، وأنت لست مخطئًا، ولكن هذا لا يعني أنني يجب أن أنضم إليك. تمامًا كما فعلت مع هذا الجسد، يمكنني أن أفعل مع جسدك. بمجرد أن أسيطر على عقلك، يمكنني أن أفعل ما فعلته معي وأختبر تلك المشاعر.”
“….!”
أكدت ذلك، واقتربت أكثر حتى نظرت مباشرة في عينيه الحمراء الدموية.
عندما نظرت حولي، شعرت أن جسدي بالكامل قد تصلب، بينما أصبح ذهني فارغًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع استيعاب ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنني لم أكن أمانع هذه العلاقة الملتوية. طالما كانت تعود عليّ بالفائدة، فلماذا أهتم؟ الأمر نفسه ينطبق على الشجرة.
‘لماذا…’
“هوااااب!”
“لماذا أنا هنا…؟”
من حولي، كان العشرات من الناس ممددين وأعينهم مغلقة.
كنت مستلقيًا في وسط شارع مرصوف بالأحجار المألوفة.
غطى صمت مروع المكان.
من حولي، كان العشرات من الناس ممددين وأعينهم مغلقة.
“توقعت ذلك.”
لم يكن العالم أحمر اللون، ولم تكن هناك أي شجرة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مددت إصبعي، وضغطت به على صدره.
كما لو أن كل ما حدث كان مجرد حلم.
لم يبدو أنه فهم ما حدث.
حلم مروع.
في هذه اللحظة بالذات، شعرت وكأنني أفقد نفسي.
ولكن… كيف يمكن أن يكون ذلك…؟
“هوااااب!”
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد وهم آخر—”
بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأنه فخ.
“هذا هو العالم الحقيقي.”
قاطعني صوت.
قاطعني صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت محاصرًا.
شعرت بشيء يلامس كتفي، مما جعلني أكاد أرتجف في مكاني.
“ما رأيك في هذا.”
عندما أدرت رأسي، التقت عيناي بعينين حمراوين دموياً، وتجمد دمي في عروقي.
قبل أن أتمكن من استيعاب ما يجري، ومض شيء أمام عيني.
ولكن ذلك لم يدم سوى للحظة، إذ سرعان ما وجدت نفسي أرمش بدهشة.
قاطعني صوت.
كان ذلك لأن…
اتسعت عيناي، واخترق الضوء مجال رؤيتي.
“هل تفاجأت بشكلي؟”
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
كان هناك بومة مستريحة على كتفي.
من تلك اللحظة، لم أستطع أن أسمع أو أرى أي شيء.
بريش أسود وعيون حمراء دامية، كانت بومة غريبة، لكنها كانت بومة في النهاية.
“توقعت ذلك.”
كيف…؟ متى…؟
فخ مغري تركته الشجرة لي خصيصًا لأخذه.
كنت على وشك التحدث عندما أدار رأسه للتحديق في المسافة.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
“إنهم قادمون.”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: السعادة
“قادمون…؟ من؟!”
بريش أسود وعيون حمراء دامية، كانت بومة غريبة، لكنها كانت بومة في النهاية.
لم تجب البومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
رفرفت بجناحيها، ثم انطلقت من على كتفي.
كل ثانية قضيتها معهم كانت ثانية يتوجب عليّ فيها أن أكون حذرًا جدًا في كلماتي وأفعالي.
تتبعت مسارها بعيني، قبل أن تتسع حدقتاي بينما رأيتها تنقض مباشرة على صدري، وتختفي داخله.
خاصة أن الشجرة تزدهر على خوف أولئك الذين تلقي عليهم وهمها.
“أومف!”
كان هناك الكثير ممن يمكنهم مساعدته.
أطلقت أنينًا عندما حدث ذلك، حيث شعرت وكأنني صُدمت بسيارة.
“…..لا، أنا الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك.”
قبل أن أتمكن من استيعاب ما يجري، ومض شيء أمام عيني.
“أتمنى أن ينجح هذا.”
“آه…”
استمر الصمت لبضع ثوانٍ قبل أن أتمتم بهدوء في ذهني.
ومرة أخرى، تجمدت في مكاني.
“نعم، انضم إلي.”
●[جوليان د. إيفينوس]●
بعدها، خفض نظره إلى يديه المرتعشتين.
المستوى: 28 [الساحر – الفئة الثانية]
كنت أريده أن يتوقف.
التجربة: [0%—[19%]———————100%]
شعور يكاد يكون خانق.
المهنة: ساحر
واصلت الشرح.
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
“…..”
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
كان ذلك لأن…
التعاويذ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بزاوية شفتي ترتفع قليلاً.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: الغضب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا… هااا…”
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الحزن
فخ مغري تركته الشجرة لي خصيصًا لأخذه.
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [عاطفي]: الخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها دفعت أكثر.
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: السعادة
[فطرية] – حجاب الخداع
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز
“همم…!”
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
●[جوليان د. إيفينوس]●
﹂ تعويذة من المستوى المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا .
‘لا، لا، لا…!’
﹂ تعويذة من المستوى المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة .
“….!”
المهارات:
“أنت بحاجة إليّ.”
[فطرية] – البصيرة
“تقول أنني بحاجة إليك، وأنت لست مخطئًا، ولكن هذا لا يعني أنني يجب أن أنضم إليك. تمامًا كما فعلت مع هذا الجسد، يمكنني أن أفعل مع جسدك. بمجرد أن أسيطر على عقلك، يمكنني أن أفعل ما فعلته معي وأختبر تلك المشاعر.”
[فطرية] – نسج الأثير
عندما أدرت رأسي، التقت عيناي بعينين حمراوين دموياً، وتجمد دمي في عروقي.
[فطرية] – حجاب الخداع
“هذا هو العالم الحقيقي.”
●[جوليان د. إيفينوس]●
بدلاً من ذلك، تراجعت خطوة للخلف.
“يبدو أن شيئًا غير متوقع قد حدث.”
كانت قد أغلقت فمي، مما منعني من قول أي شيء.
“…..”
_________________________
هذه المرة، لم أشعر بالخوف وأنا أنظر إليه.
بل شعرت بالتردد داخله.
ترجمة : TIFA
حاولت أن أتكلم، أن أصرخ، ولكن لم تخرج أي كلمات.
هذه المرة، لم أشعر بالخوف وأنا أنظر إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
