الصفحة [3]
الفصل 186: الصفحة [3]
استغرق الأمر لحظة لأفهم ما كان يحدث قبل أن أستعيد بعض الوضوح وأعيد النظر إليه بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شيئا كان من المفترض أن أجيب عليه.
شعور مألوف اجتاحني.
“ماذا أفعل حتى…؟”
احتضن جسدي، مما ولّد إحساسًا مألوفًا.
….كنت فقط أعيش عبر الحركات.
تغير العالم من حولي، وشعرت فجأة بانفصال عن الواقع.
تغير العالم من حولي، وشعرت فجأة بانفصال عن الواقع.
“أين أنا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط…
نظرت من حولي. بدا أنني داخل مكتب صغير. كان هناك شخص مألوف مستلقٍ على المكتب.
كل هذا كان وهمًا خلقه الشجرة من أجل إضعاف عقله.
“كارل.”
بدا أن كارل يشعر بالأمر ذاته.
قائد محطة نقابة “الكلب الأسود” بعد توليه المنصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان هو.
كان أصغر بكثير مما كان عليه عندما التقيت به.
“بتززز—”
خدش~ خدش~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان هو.
كان يملأ الأوراق في تلك اللحظة.
…وفي نفس الوقت، على الرغم من أنني كنت أراه يحدق فيّ، لم أكن متأكدًا إذا كان بإمكانه رؤيتي.
”….”
… وبقيت كما هي.
في الصمت الذي ساد الغرفة الصغيرة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو حفيف قلمه وهو يمرّ فوق عشرات الأوراق المتراكمة بجانب مكتبه.
استمر هذا الحال تمامًا حتى الساعة الخامسة مساءً.
استمر هذا الحال تمامًا حتى الساعة الخامسة مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك،
عندها توقف.
كان مجرد…
”….”
استدار لينظر إلى الساعة، ثم التقط المعطف الجلدي الموضوع على الكرسي قبل أن يغادر.
استغرق الأمر لحظة لأفهم ما كان يحدث قبل أن أستعيد بعض الوضوح وأعيد النظر إليه بشكل صحيح.
“كلانك—”
الاستيقاظ، العمل، الأكل…
تغير المشهد.
نظرت من حولي. بدا أنني داخل مكتب صغير. كان هناك شخص مألوف مستلقٍ على المكتب.
أصبحت داخل شقة صغيرة. شقة مزينة بشكل بسيط، تحوي بعض الأثاث والصور.
تغير المشهد.
“تززز~”
أومأت برأسي قليلاً قبل أن أوضح أكثر.
تصاعد صوت أزيز المقلاة الساخنة بينما كان كارل يطهو الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت نحوه ومددت يدي محاولًا لمسه.
وقفت بصمت، أنتظر حدوث شيء ما.
انحنيت تمسكت بها، ولكن عندما حاولت أن أضغط عليها، لم تتحرك من مكانها.
أي شيء.
راقبته وهو يكتب نفس الكلمات مرارًا وتكرارًا.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت داخل شقة صغيرة. شقة مزينة بشكل بسيط، تحوي بعض الأثاث والصور.
“لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان هو.
لم يحدث شيء.
“هذا ليس من شأني أن أعرف.”
على مدار اليوم بأكمله، لم يحدث شيء.
قائد محطة نقابة “الكلب الأسود” بعد توليه المنصب.
“تررررنغ—”
في الصمت الذي ساد الغرفة الصغيرة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو حفيف قلمه وهو يمرّ فوق عشرات الأوراق المتراكمة بجانب مكتبه.
في تمام الساعة السابعة صباحًا، استيقظ، غير ملابسه، وذهب إلى العمل.
سأل كارل، بينما كان يميل رأسه قليلاً.
“ما الذي يجري بالضبط…؟”
أومأ برأسه في فهم.
لم أستطع الفهم.
كان هذا يبدو وكأنه آخر سؤال له، بينما كان ينظر إلي بعمق.
أراقب حياته تتكشف أمامي، ولا أستطيع أن أفهم ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الحياة…
“أين الشجرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت أشعر أيضًا أنني أصبحت في حالة من الرتابة. كلما وقفت لأراقب، بدأت أشعر بمزيد من الكسل وعدم التوازن.
ما هذه الحياة المملة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت خلفه، أراقبه.
ظننت أنني سأرى شيئًا في النهاية، لكن لا شيء.
كُتبت نفس الكلمات الأربع مرارًا وتكرارًا.
تكرر الروتين ذاته.
كان الموقف برمته خارج عن المألوف بالنسبة لي لدرجة أنه كان من الصعب فهمه.
الاستيقاظ، تناول الإفطار، الذهاب إلى العمل، العودة، الطهي، قراءة كتاب، ثم التكرار.
لم يتحدث أي منا.
بدأت هذه الدورة التي لا تنتهي تلتهم عقلي كلما رأيتها.
حتى أصبح شكله مطابقًا لما كنت أعرفه عنه، ظلت حياته رتيبة ويمكن التنبؤ بها.
هذه الحياة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
كانت مملة.
التكرار.
… ولم أكن الوحيد الذي شعر بذلك.
الجذور.
بدا أن كارل يشعر بالأمر ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بززت—”
بدأ يكبر في العمر.
لكن الأمر لم يكن منطقيًا.
لم تتوقف دورته المستمرة من الاستيقاظ مبكرًا، والعمل في تعبئة الأوراق، ثم العودة إلى المنزل وقراءة الكتب.
كان سؤالًا بسيطًا.
حتى أصبح شكله مطابقًا لما كنت أعرفه عنه، ظلت حياته رتيبة ويمكن التنبؤ بها.
“كلانك—”
… وبقيت كما هي.
“آه.”
حتى بعد أن تمت ترقيته، استمر في عيش نفس الحياة.
كان كارل لا يزال جالسًا في مكانه، يخط على الأوراق.
لكن الأمر لم يكن منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكرار.
“لا يمكن أن تكون هذه حياة قائد محطة .”
لم أستطع الفهم.
خاصةً مظهره.
كان ذلك هو السؤال الثاني.
من الطريقة التي يحمل بها نفسه، ومن نظرة عينيه.
كان… مجرد شخص يعيش لمجرد العيش.
ظهرت الجذور مجددًا، ولدهشتي، كانت المكان كله مغطى بالجذور.
مع مرور الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحًا.
حتى بعد أن تمت ترقيته، استمر في عيش نفس الحياة.
كان ببساطة… يعيش من خلال الحركات.
“وكيف تعرف؟”
الاستيقاظ، العمل، الأكل…
“أحاول أن أتذكر الأشياء التي تجعلني أشعر بشيء. لكن ببطء، بدأ عقلي يمحو كل شيء صغير جعلني أشعر بشيء. أعلم أن حياتي لا ينبغي أن تكون هكذا، وأعلم أن هناك شيء خاطئ، ومع ذلك… لا أستطيع أن أتوقف عن جعلها تزداد سوءًا. حياتي… هل كانت دائمًا هكذا؟”
كان مجرد…
…
مجرد…
خاصةً مظهره.
حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أعيش من أجله…؟”
لم يكن هناك هدف وراء هذه الأفعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بززت—”
كان هذا ببساطة شكل حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أعيش من أجله…؟”
استمر الأمر على هذا النحو حتى لاحظت شيئًا.
تكرر الأمر.
توقفت عيناي للحظة عند إحدى الأوراق التي كان يملؤها قبل أن يتجمد جسدي بالكامل.
“آه.”
قائد محطة نقابة “الكلب الأسود” بعد توليه المنصب.
لم أكن قد أوليت اهتمامًا كبيرًا لما كان يكتبه في الأوراق، ولكن بمجرد أن وقعت عيناي عليها، أدركت أن هناك خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو أن أراقب بينما يتكرر الروتين.
“أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أم…”
الجذور.
كُتبت نفس الكلمات الأربع مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ليس الأمر كذلك؟”
“أريد أن أموت.”
“ما الذي يجري بالضبط…؟”
شعرت بقشعريرة غريبة تزحف عبر أعمق زوايا عقلي، تحفر طريقها داخل دماغي.
كانت مزيفة.
“بززت—”
تغير العالم من حولي، وشعرت فجأة بانفصال عن الواقع.
أصبحت الرؤية مشوشة.
لأول مرة منذ دخول الرؤية، حدث تغيير عندما استدار، وعينيه الحمراء الثاقبتان تحدق في وجهي.
“ما الذي يجري!؟”
التكرار.
رفعت رأسي بسرعة لأنظر حولي.
“بززت—”
هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م: TIFA:هذا الفصل هدية من عندي
“بتززز—”
“أليس كذلك؟”
استمر العالم في إصدار هذا الطنين، ونظرت حولي، مذهولًا.
كان يملأ الأوراق في تلك اللحظة.
شعرت وكأنني أحدق في تشويش شاشة تلفاز قديم.
”….”
كان هذا هو الشعور الذي انتابني تجاه العالم.
كان… مجرد شخص يعيش لمجرد العيش.
“بتززز—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجذور.
أصبح الطنين أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكرار.
بدأت الرؤية تظلم، ثم…
الطنين.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذه الحياة المملة؟
تكرر الأمر.
الجذور.
شعرت بحلقي يجف.
الطنين.
أراقب الشاب الجالس على مقعده، وهو يملأ الأوراق أمامه بملل، وفجأة بدأت أفهم ما يجري.
استغرق الأمر لحظة لأفهم ما كان يحدث قبل أن أستعيد بعض الوضوح وأعيد النظر إليه بشكل صحيح.
“هذه الذكريات…”
كان أصغر بكثير مما كان عليه عندما التقيت به.
كانت مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
كانت الذكريات التي زرعتها الشجرة في عقل كارل.
أمال رأسه قليلًا.
على الأرجح، تم ختم ذكريات كارل الحقيقية من قبل الشجرة.
على مدار اليوم بأكمله، لم يحدث شيء.
لست متأكدًا من متى حدث ذلك، لكنه ربما يفسر سبب مساعدته لها.
“نعم.”
“من المحتمل أن الشجرة قد حولته بالفعل إلى دمية.”
استغرق الأمر لحظة لأفهم ما كان يحدث قبل أن أستعيد بعض الوضوح وأعيد النظر إليه بشكل صحيح.
… وكنت أشاهد بالضبط كيف كانت تفعل ذلك.
الطنين.
فتحت عينيّ ونظرت حولي.
كان كارل جالسًا على الكرسي، يملأ الأوراق المتراكمة أمامه بشكل رتيب.
كم منها كان مزيفًا حقًا؟
تقدمت نحوه ومددت يدي محاولًا لمسه.
“خشش. خشش.”
لكن يدي مرت عبره.
“أين الشجرة؟”
ليس كما لو أنني لم أتوقع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت…”
لم أكن…
راقبته وهو يكتب نفس الكلمات مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت خلفه، أراقبه.
لم يكن يبدو وكأنه مدرك لما يكتبه، لأنه بمجرد أن تدق الساعة الخامسة مساءً، كان يتوقف ويتابع روتينه الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان هو.
“بتززز—”
لقد قاطعني مباشرة، وعيناه الحمراء اللامعة تحدقان في وجهي مباشرة.
دوى الطنين مرة أخرى.
كان ذلك هو الوصف الوحيد الذي استطعت أن أصف به الوضع الحالي. لم أكن متأكدًا من كم من الوقت مر.
تكرر الروتين.
“آه.”
ظهرت الجذور مجددًا، ولدهشتي، كانت المكان كله مغطى بالجذور.
لكن الأمر لم يكن منطقيًا.
كنت واعيًا أثناء حدوث ذلك، لكنني كنت غارقًا في أفكاري، ولم ألاحظ التغيير الكبير الذي حدث من حولي.
وقفت بصمت، أنتظر حدوث شيء ما.
وقفت بصمت، أراقب الجذور وهي تمتد في كل مكان.
“هذا ليس من شأني أن أعرف.”
انحنيت تمسكت بها، ولكن عندما حاولت أن أضغط عليها، لم تتحرك من مكانها.
انحنيت تمسكت بها، ولكن عندما حاولت أن أضغط عليها، لم تتحرك من مكانها.
“ماذا يجب علي أن أفعل…؟”
لم أستطع الفهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا لي، ولم أكن متأكدًا تمامًا من كيفية التصرف.
كانت مملة.
الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو أن أراقب بينما يتكرر الروتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكرار.
“بززت—”
“أليس كذلك؟”
الطنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت داخل شقة صغيرة. شقة مزينة بشكل بسيط، تحوي بعض الأثاث والصور.
“خشش. خشش.”
شعرت بحلقي يجف.
الجذور.
دوى الطنين مرة أخرى.
التكرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت أشعر أيضًا أنني أصبحت في حالة من الرتابة. كلما وقفت لأراقب، بدأت أشعر بمزيد من الكسل وعدم التوازن.
“بززت—”
الاستيقاظ، العمل، الأكل…
الطنين.
سؤال بسيط لدرجة أنني وجدت صعوبة في فهم السبب وراءه.
“خشش. خشش.”
في الصمت الذي ساد الغرفة الصغيرة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو حفيف قلمه وهو يمرّ فوق عشرات الأوراق المتراكمة بجانب مكتبه.
الجذور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذه الحياة المملة؟
التكرار.
“بززت—”
…
أثناء نظري حولي، كانت كل هذه الذكريات مزيفة. كان السيناريو بأسره مزيفًا، ومع ذلك…
“بززت—”
“أحاول أن أتذكر الأشياء التي تجعلني أشعر بشيء. لكن ببطء، بدأ عقلي يمحو كل شيء صغير جعلني أشعر بشيء. أعلم أن حياتي لا ينبغي أن تكون هكذا، وأعلم أن هناك شيء خاطئ، ومع ذلك… لا أستطيع أن أتوقف عن جعلها تزداد سوءًا. حياتي… هل كانت دائمًا هكذا؟”
الطنين.
_______________________
“خشش. خشش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أعيش من أجله…؟”
الجذور.
بدأ يكبر في العمر.
التكرار.
قائد محطة نقابة “الكلب الأسود” بعد توليه المنصب.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش~ خدش~
“بززت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراقب الشاب الجالس على مقعده، وهو يملأ الأوراق أمامه بملل، وفجأة بدأت أفهم ما يجري.
الطنين.
كان هذا هو الشعور الذي انتابني تجاه العالم.
“خشش. خشش.”
من الطريقة التي يحمل بها نفسه، ومن نظرة عينيه.
الجذور.
“ما الذي يجري بالضبط…؟”
التكرار.
لم أكن متأكدًا.
…
لم يتحدث أي منا.
ببطء، بدأت أشعر أيضًا أنني أصبحت في حالة من الرتابة. كلما وقفت لأراقب، بدأت أشعر بمزيد من الكسل وعدم التوازن.
استغرق الأمر لحظة لأفهم ما كان يحدث قبل أن أستعيد بعض الوضوح وأعيد النظر إليه بشكل صحيح.
وفي تلك اللحظة فهمت.
“خشش. خشش.”
مشاعري…
“خشش. خشش.”
عواطفي.
ترجمة: TIFA
بدأت تتشابه مع عواطف كارل الذي كان يكرر نفس النمط باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“بززت—”
أطبقت شفتي وابقيت صامتًا بعدها. لم… أعرف.
الطنين.
كانت مزيفة.
“خشش. خشش.”
الطنين.
الجذور.
كان… مجرد شخص يعيش لمجرد العيش.
التكرار.
الاستيقاظ، تناول الإفطار، الذهاب إلى العمل، العودة، الطهي، قراءة كتاب، ثم التكرار.
“بززت—”
سأل بهدوء.
الطنين.
“أين الشجرة؟”
“خشش. خشش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا…؟”
الجذور.
“نقابة الكلب الأسود؟ قائد محطة ؟ آه…”
التكرار.
شعرت وكأنني أحدق في تشويش شاشة تلفاز قديم.
كانت الجحيم.
تصاعد صوت أزيز المقلاة الساخنة بينما كان كارل يطهو الطعام.
كان ذلك هو الوصف الوحيد الذي استطعت أن أصف به الوضع الحالي. لم أكن متأكدًا من كم من الوقت مر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف دورته المستمرة من الاستيقاظ مبكرًا، والعمل في تعبئة الأوراق، ثم العودة إلى المنزل وقراءة الكتب.
قد تكون ثواني، أو ربما سنوات.
الطنين.
لم أكن متأكدًا.
بدأ يكبر في العمر.
لم أكن…
قائد محطة نقابة “الكلب الأسود” بعد توليه المنصب.
أنا…
…
“خشش. خشش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف دورته المستمرة من الاستيقاظ مبكرًا، والعمل في تعبئة الأوراق، ثم العودة إلى المنزل وقراءة الكتب.
قبل أن أدرك، كانت المساحة المكتبية مغطاة بالجذور.
كان ذلك هو الوصف الوحيد الذي استطعت أن أصف به الوضع الحالي. لم أكن متأكدًا من كم من الوقت مر.
كان كارل لا يزال جالسًا في مكانه، يخط على الأوراق.
لم أستطع الفهم.
“خدش~ خدش~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت أشعر أيضًا أنني أصبحت في حالة من الرتابة. كلما وقفت لأراقب، بدأت أشعر بمزيد من الكسل وعدم التوازن.
وقفت خلفه، أراقبه.
كان يسحبني للأسفل، ولا يدعني أستطيع النهوض.
كانت أفكاري فارغة.
مع مرور الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحًا.
لم أفكر.
الجذور.
فقط نظرت.
….كنت فقط أعيش عبر الحركات.
كان هذا يبدو وكأنه آخر سؤال له، بينما كان ينظر إلي بعمق.
كما كان هو.
حتى أصبح شكله مطابقًا لما كنت أعرفه عنه، ظلت حياته رتيبة ويمكن التنبؤ بها.
“ماذا أفعل حتى…؟”
“ما الذي يجري!؟”
كنت أشكك في أهدافي، ومع ذلك، وجدت نفسي غير قادر على إيجاد جواب لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حياته.
على الرغم من أنني كنت أعلم أن هناك خطأ ما، إلا أنني استمررت في الغرق في هذا الشعور.
…
كان يسحبني للأسفل، ولا يدعني أستطيع النهوض.
شعرت وكأنني أحدق في تشويش شاشة تلفاز قديم.
فقط…
فقط نظرت.
“تاك—”
كان مجرد…
توقف كارل، وسقط القلم من يده على الطاولة الخشبية.
وراءه، كان المكان كله مغطى بالجذور.
لأول مرة منذ دخول الرؤية، حدث تغيير عندما استدار، وعينيه الحمراء الثاقبتان تحدق في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شيئا كان من المفترض أن أجيب عليه.
وراءه، كان المكان كله مغطى بالجذور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
”….”
أثناء نظري حولي، كانت كل هذه الذكريات مزيفة. كان السيناريو بأسره مزيفًا، ومع ذلك…
لم يقل شيئًا، فقط استمر في النظر إلي.
لم يحدث شيء.
استغرق الأمر لحظة لأفهم ما كان يحدث قبل أن أستعيد بعض الوضوح وأعيد النظر إليه بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شيئا كان من المفترض أن أجيب عليه.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وهي نقابة كبيرة جدًا.”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك هدف وراء هذه الأفعال.
كان الصمت يعم المكان.
الجذور.
لم يتحدث أي منا.
“خشش. خشش.”
…وفي نفس الوقت، على الرغم من أنني كنت أراه يحدق فيّ، لم أكن متأكدًا إذا كان بإمكانه رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..هل أنا حتى حقيقي؟”
كان الموقف برمته خارج عن المألوف بالنسبة لي لدرجة أنه كان من الصعب فهمه.
“نعم.”
وكان هو من كسر الصمت.
أراقب حياته تتكشف أمامي، ولا أستطيع أن أفهم ما يحدث.
“من أنا…؟”
التكرار.
كان سؤالًا بسيطًا.
“تاك—”
سؤال بسيط لدرجة أنني وجدت صعوبة في فهم السبب وراءه.
كانت أفكاري فارغة.
ألم يكن ينبغي له أن يعرف؟
بدا أن كارل يشعر بالأمر ذاته.
أضاف متابعًا،
مشاعري…
“ماذا أعيش من أجله…؟”
”….”
هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.
وقفت في صمت، أحاول أن أفهم السبب وراء أسئلته.
“أحاول أن أتذكر الأشياء التي تجعلني أشعر بشيء. لكن ببطء، بدأ عقلي يمحو كل شيء صغير جعلني أشعر بشيء. أعلم أن حياتي لا ينبغي أن تكون هكذا، وأعلم أن هناك شيء خاطئ، ومع ذلك… لا أستطيع أن أتوقف عن جعلها تزداد سوءًا. حياتي… هل كانت دائمًا هكذا؟”
“ولماذا لا أشعر بشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك هدف وراء هذه الأفعال.
كان هذا يبدو وكأنه آخر سؤال له، بينما كان ينظر إلي بعمق.
“أليس كذلك؟”
فتحت فمي، ولأول مرة منذ بداية الرؤية، وجدت نفسي قادرًا على التحدث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“اسمك هو كارل.”
لم أستطع الفهم.
“كارل…؟”
…
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا…؟”
أومأت برأسي قليلاً قبل أن أوضح أكثر.
…
“أنت قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وهي نقابة كبيرة جدًا.”
الطنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شيئا كان من المفترض أن أجيب عليه.
“نقابة الكلب الأسود؟ قائد محطة ؟ آه…”
“بززت—”
أومأ برأسه في فهم.
كان هذا ببساطة شكل حياته.
رغم ذلك، ظل نظره فارغًا.
كان الموقف برمته خارج عن المألوف بالنسبة لي لدرجة أنه كان من الصعب فهمه.
“…..ماذا أعيش من أجله؟”
لم أفكر.
سأل بهدوء.
من الطريقة التي يحمل بها نفسه، ومن نظرة عينيه.
كان ذلك هو السؤال الثاني.
“خشش. خشش.”
أطبقت شفتي قبل أن أهز رأسي.
“هذا ليس من شأني أن أعرف.”
“كيف تعرف أن حياتي لم تكن هكذا أبدًا؟…”
لم يكن هذا شيئا كان من المفترض أن أجيب عليه.
توقفت عيناي للحظة عند إحدى الأوراق التي كان يملؤها قبل أن يتجمد جسدي بالكامل.
أمال رأسه قليلًا.
شعرت بقشعريرة غريبة تزحف عبر أعمق زوايا عقلي، تحفر طريقها داخل دماغي.
“أحاول أن أتذكر الأشياء التي تجعلني أشعر بشيء. لكن ببطء، بدأ عقلي يمحو كل شيء صغير جعلني أشعر بشيء. أعلم أن حياتي لا ينبغي أن تكون هكذا، وأعلم أن هناك شيء خاطئ، ومع ذلك… لا أستطيع أن أتوقف عن جعلها تزداد سوءًا. حياتي… هل كانت دائمًا هكذا؟”
لم يقل شيئًا، فقط استمر في النظر إلي.
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بززت—”
“لا، ليس الأمر كذلك.”
كان يسحبني للأسفل، ولا يدعني أستطيع النهوض.
حياته.
“أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أموت. أريد أن أم…”
كنت متأكدًا من أنها كانت مختلفة.
“أليس كذلك؟”
كل هذا كان وهمًا خلقه الشجرة من أجل إضعاف عقله.
بدأ يكبر في العمر.
“أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجذور.
سأل كارل، بينما كان يميل رأسه قليلاً.
خاصةً مظهره.
“لماذا ليس الأمر كذلك؟”
تصاعد صوت أزيز المقلاة الساخنة بينما كان كارل يطهو الطعام.
“لأن—”
حتى بعد أن تمت ترقيته، استمر في عيش نفس الحياة.
“وكيف تعرف؟”
لكن الأمر لم يكن منطقيًا.
لقد قاطعني مباشرة، وعيناه الحمراء اللامعة تحدقان في وجهي مباشرة.
قد تكون ثواني، أو ربما سنوات.
“كيف تعرف أن حياتي لم تكن هكذا أبدًا؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطنين.
“…..”
أطبقت شفتي وابقيت صامتًا بعدها. لم… أعرف.
على الرغم من أنني كنت أعلم أن هناك خطأ ما، إلا أنني استمررت في الغرق في هذا الشعور.
أثناء نظري حولي، كانت كل هذه الذكريات مزيفة. كان السيناريو بأسره مزيفًا، ومع ذلك…
شعور مألوف اجتاحني.
كم منها كان مزيفًا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قد أوليت اهتمامًا كبيرًا لما كان يكتبه في الأوراق، ولكن بمجرد أن وقعت عيناي عليها، أدركت أن هناك خطأ ما.
فتحت فمي لأقول شيئًا حين قاطعني مرة أخرى.
“من المحتمل أن الشجرة قد حولته بالفعل إلى دمية.”
“…..هل أنا حتى حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
التكرار.
“خشش. خشش.”
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطنين.
ترجمة: TIFA
تكرر الأمر.
م: TIFA:هذا الفصل هدية من عندي
كان هذا هو الشعور الذي انتابني تجاه العالم.
“اسمك هو كارل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
