الصمت [7]
الفصل 183: الصمت [7]
رمى المتدرب الجهاز في الهواء، ثم التقطه قبل أن يلتقي بنظرات كارل. بينما كان يحدق في عينيه الحمراء، تلاشت ابتسامته.
ويييييي—
لم يقل الآخرون شيئًا.
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ في جميع أنحاء المحطة. بينما كنت أمشي بجانب المباني، توجهت نحو موقع مألوف.
شعرت بزاوية شفتي تلتوي قليلاً عند رؤيته.
“…..إذا كانت تخميناتي صحيحة، فإن الصفحة المفقودة هي التي ستسمح لي بفهم ما يحدث بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….يجب أن يبقى شخص ما هنا لمراقبة الوضع.”
على الرغم من أنني لم أتحقق من النقابات الأخرى، كنت متأكدًا من أنها أيضًا لا تملك أي معلومات عن الشجرة.
“أشعر أن هناك شيئًا نفتقده في هذا الموقف. أريد الوصول إلى حقيقة الأمر، ولكن…”
حقيقة أن قادة المحطة لم يكونوا على علم بها كانت مقلقة أيضًا. كان الأمر كما لو أن جميع المعلومات عنها قد مُسحت تمامًا من العالم.
لم يكن ذلك منطقيًا.
“كارل، هل كان يتحدث إليك؟ قال شيئًا عن امتلاكك لشيء ما ، ما الذي يعنيه؟”
لا، بل كان منطقيًا. ولكن هذا يعني أن…
هل صفعتها؟
“هذا مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ماذا تفعلون هنا؟ قلت إنني أستطيع التعامل مع هذا بمفردي.”
عضضت شفتي بينما أنظر إلى يدي. كانت هناك فرضية أخرى أضعها في الاعتبار لتفسير الموقف.
“لم يقتل فقط العديد من الحراس، ولكن من الواضح الآن أن له دورًا في هذا الموقف. سأذهب لأقبض عليه بنفسي. نحتاج إلى الوصول إلى حقيقة الأمر لفهم الوضع بشكل أفضل.”
كانت فرضية أردت دحضها بكل ما أملك، ومع ذلك، مع التفكير في كل ما حدث، بدت تزداد احتمالية أن تكون صحيحة.
“لنذهب.”
“هوو.”
عندما كان على وشك التحرك، اتكأ المتدرب قليلاً إلى الخلف، ورما شيئًا في يده.
أخذت نفسًا عميقًا وصفعت جانبي خدي.
شعرت بزاوية شفتي تلتوي قليلاً عند رؤيته.
“لن أفكر في الأمر الآن. سأتجاوز هذا الجزء أولًا.”
ثم غادر بعد ذلك بوقت قصير. بينما كان القادة ينظرون إلى ظهره المبتعد، تبادلوا النظرات قبل أن يعبسوا.
كراك—
“لديك الصفحة، أليس كذلك؟ صفحة…؟ عن ماذا يتحدث؟”
مصاحبًا لصوت صفارات الإنذار، صدح عواء بري في الهواء. اخترق الصمت، وكاد يغرق على صوت صفارات الإنذار.
بينما كان يلتقي بنظراته، تومضت عينا كارل الحمراء بينما تحدث ببرودة:
في نفس الوقت، بدأت المزيد من الشقوق تظهر على جدران المدينة بينما بدأت المحطة تغمر أكثر “بالآكلين”.
ثم غادر بعد ذلك بوقت قصير. بينما كان القادة ينظرون إلى ظهره المبتعد، تبادلوا النظرات قبل أن يعبسوا.
من الواضح أن صفارات الإنذار قد أفزعت الوحش الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتحدث، حرصت على التحدث ببطء شديد حتى يفهم رسالتي.
كان الآن يبذل المزيد من الجهد لمحاولة الدخول.
توقف للحظة، وأدار رأسه لينظر إلى الآخرين.
“…..من الأفضل أن أسرع.”
ولكن لم يكونا الوحيدين اللذين لاحظا وجودي. الآخرون الذين كانوا يقفون بجانب النوافذ لاحظوني أيضًا، وسرعان ما تجمع حشد وأشاروا نحوي.
بعد أن أسرعت خطواتي، استدرت إلى زاوية حيث ألقى مصباح متلألئ توهجا خافتا تحت السماء ذات اللون الأحمر. في المسافة، ظهر مبنى مألوف على شكل قبة.
***
من حيث كنت أقف، كنت أستطيع رؤية نوافذ القبو، فتوجهت مباشرة نحوه.
كانت خطة المتدرب سهلة الفهم. باستخدام الجهاز، يمكنه إيقاف صفارات الإنذار متى شاء. وعندما يحدث ذلك، سيتوجه جميع “الآكلين الصامتين” نحوهم إذا صرخ. كان يهددهم بذلك.
“….أرى وجهًا مألوفًا.”
“لن أفكر في الأمر الآن. سأتجاوز هذا الجزء أولًا.”
بدت مثل أويف، وبمجرد أن لاحظت وجودي، استدار رأسها لمواجهتي. على الفور، اتسعت عيناها، وبعد ذلك بوقت قصير، ظهر وجه كيرا أيضًا.
” آه، أنا أدرك ذلك أيضا.”
اتسعت عيناها بشكل مشابه وصفعت أويف…؟
“هيييييك—”
“اه…؟”
“أين الصفحة؟”
هل صفعتها؟
على الفور، بدأت الألوان حولهم تتلاشى، وتحول العالم إلى ظلال من اللون الأحمر.
بدا الأمر كذلك بالفعل، حيث حدقت أويف فيها وبدأ الاثنان في الشجار.
“أين الصفحة؟”
ولكن لم يكونا الوحيدين اللذين لاحظا وجودي. الآخرون الذين كانوا يقفون بجانب النوافذ لاحظوني أيضًا، وسرعان ما تجمع حشد وأشاروا نحوي.
من حيث كنت أقف، كنت أستطيع رؤية نوافذ القبو، فتوجهت مباشرة نحوه.
“جيد.”
“أين الصفحة؟”
هذا ما أردته بينما كنت أقترب منهم.
“آه.”
لم أستطع سماع أي شيء يحدث في الداخل، لكن ذلك لم يكن مهمًا. سرعان ما انقسم الحشد، وظهرت بعض الوجوه. كنت أعلم من مجرد نظرة أنهم أقوياء.
على الرغم من أنني لم أتحقق من النقابات الأخرى، كنت متأكدًا من أنها أيضًا لا تملك أي معلومات عن الشجرة.
كنت أعرف أيضًا بالضبط من هم.
بحلول الوقت الذي يصل فيه الآكلون، كان سيقوم بتعطيله وإعادته إلى المخبأ.
قادة المحطة . كانوا جميعًا ينظرون إلي بتعبيرات مختلفة، لكنني لم أهتم بينما وقعت نظري على شخص معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم فضوليون.”
ما لفت انتباهي أكثر كانت عيناه الحمراء اللتان تحدقان بي. شعرت كما لو أن كلبًا كان ينظر إلي، مستعدًا للانقضاض علي في أي لحظة.
قبل أن يتمكن الآخرون من قول أي شيء، رفع لينون يده لمنعهم من الكلام.
“كارل جاشمير. قائد محطة نقابة الكلب الأسود.”
“نحن نعلم.”
شعرت بزاوية شفتي تلتوي قليلاً عند رؤيته.
“هوو.”
“قد تكون هذه هي المرة الأولى التي ألتقي فيها بك في الواقع، لكن هذا لا يعني أنني لست على دراية بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا يكون ذلك وهو يعلم عن الصفحة؟ لم يكن من المفترض أن يعرف أحد أنها في حوزته. جعله هذا التفكير أكثر حذرًا.
كان لدي الكثير من الذكريات للعمل عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تخطط لفعله؟”
“….لديك الصفحة، أليس كذلك؟”
بدا مألوفًا إلى حد ما، لكن كارل لم يكن متأكدا من المكان الذي رآه فيه. لم يكن كبيرًا، وكان مستطيل الشكل.
بينما كنت أتحدث، حرصت على التحدث ببطء شديد حتى يفهم رسالتي.
“….لديك الصفحة، أليس كذلك؟”
…..وكنت متأكدًا أنه فهم، حيث تغيرت تعبيراته قليلاً. لم يكن التغير كبيرًا، لكنه كان كافيًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتحدث، حرصت على التحدث ببطء شديد حتى يفهم رسالتي.
ثم ابتسمت بالكامل.
على الفور، بدأت الألوان حولهم تتلاشى، وتحول العالم إلى ظلال من اللون الأحمر.
“أريدها من فضلك.”
“ليس لدي وقت لألعب معك.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…؟”
كانت المنطقة الخارجية للمخبأ في حالة فوضى. يبدو أن ظهور جوليان صدم الكثيرين ممن كانوا في الداخل.
على الفور، انغمرت المحطة في صمت تم كسره بواسطة المتدرب الذي صرخ في الهواء.
“ما الذي يحدث…؟”
“أردت فقط رؤيته بنفسي. في حال قام بأي خدعة، سنكون هنا لايقافها .”
“هل هناك شخص بالخارج؟ ماذا يفعل هناك؟ هل يجب أن ندخله؟”
في نفس الوقت، بدأت المزيد من الشقوق تظهر على جدران المدينة بينما بدأت المحطة تغمر أكثر “بالآكلين”.
“ما هو الوضع؟ يبدو أنه يقول شيئًا.”
هذه المرة، لم يبدو أنه كان يخاطبه. بدلاً من ذلك، بدا أنه كان يخاطب القادة الآخرين.
كانت جميع الأنظار تتجه نحو جوليان الذي كان يقف خارج المخبأ بينما يحدق مباشرة في كارل الذي كان يحدق بدوره بتعبير جاد.
توجهت جميع الأنظار إلى الجهاز.
يبدو أنه كان يقول شيئًا، ولكن بسبب العزل الصوتي، لم يتمكن أحد من سماع أي شيء.
“كارل، هل كان يتحدث إليك؟ قال شيئًا عن امتلاكك لشيء ما ، ما الذي يعنيه؟”
ولكن بالطبع، لم يكونوا بحاجة إلى ذلك، حيث كانوا يستطيعون قراءة شفتيه.
“شيء غريب…؟”
“لديك الصفحة، أليس كذلك؟ صفحة…؟ عن ماذا يتحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني بما يحدث؟”
بعد أن لاحظ لينون أن جوليان كان يتحدث إلى كارل، أدار رأسه لينظر إليه وسأل:
ومع ذلك، لم يكن هذا القدر شيئا…. .
“كارل، هل كان يتحدث إليك؟ قال شيئًا عن امتلاكك لشيء ما ، ما الذي يعنيه؟”
“ما الذي يحدث…؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
لم يجب كارل. بدا هادئًا بشكل غريب بينما ضاقت عيناه قليلاً.
“أريدها من فضلك.”
“يا!”
تحدث كارل فجأة، وبدا أنه يتجه نحو جوليان.
كانت دفعة خفيفة على كتفه هي التي أيقظته من حالته بينما نظر حوله. كانت جميع الأنظار تتجه نحوه، فأمال رأسه.
كانت دفعة خفيفة على كتفه هي التي أيقظته من حالته بينما نظر حوله. كانت جميع الأنظار تتجه نحوه، فأمال رأسه.
“ما الذي يحدث…؟”
“هل هناك شخص بالخارج؟ ماذا يفعل هناك؟ هل يجب أن ندخله؟”
“ماذا تعني بما يحدث؟”
كان لدي الكثير من الذكريات للعمل عليها.
عبس لينون، وصوت عميق يتردد في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترررر—
“هذا يجب أن يكون سؤالنا. ألم يكن المتدرب يتحدث إليك؟”
بعد ذلك، أدار لينون عجلة الباب وفتح الباب.
“….أوه، صحيح.”
“قد تكون هذه هي المرة الأولى التي ألتقي فيها بك في الواقع، لكن هذا لا يعني أنني لست على دراية بك.”
دلك كارل كتفيه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي تحركوا فيه، كان كارل قد وصل بالفعل أمام المتدرب الذي كان يجلس على صخرة بتعبير متعب على وجهه.
“أنا أيضًا لست متأكدًا مما قاله. ولكن إذا كان هناك شيء أعرفه، فهو أنه يحمل ضغينة تجاهي. أنا من أمر بتعذيبه بعد كل شيء.”
“ماذا تقول؟”
لم يقل الآخرون شيئًا.
ابتسم المتدرب، بشكل ساخر تقريبًا.
كانوا هناك. بالطبع، كانوا يعرفون ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم.”
“إذن…؟”
استمرت صفارات الإنذار في الصراخ في جميع أنحاء المحطة. بينما كنت أمشي بجانب المباني، توجهت نحو موقع مألوف.
التفتت بينيلوبي إلى الخارج حيث كان المتدرب بحاجبين مقطبين.
“لم يقتل فقط العديد من الحراس، ولكن من الواضح الآن أن له دورًا في هذا الموقف. سأذهب لأقبض عليه بنفسي. نحتاج إلى الوصول إلى حقيقة الأمر لفهم الوضع بشكل أفضل.”
“ما الذي تخطط لفعله؟”
“الشيء الواضح.”
كانوا هناك. بالطبع، كانوا يعرفون ما حدث.
بينما كان يحك خديه، توجه كارل نحو المدخل الرئيسي للمخبأ.
نظر حوله.
“لم يقتل فقط العديد من الحراس، ولكن من الواضح الآن أن له دورًا في هذا الموقف. سأذهب لأقبض عليه بنفسي. نحتاج إلى الوصول إلى حقيقة الأمر لفهم الوضع بشكل أفضل.”
لم يقل الآخرون شيئًا.
توقف للحظة، وأدار رأسه لينظر إلى الآخرين.
قبل أن يتمكن الآخرون من قول أي شيء، رفع لينون يده لمنعهم من الكلام.
“لا أحتاج إلى أي مساعدة. سأكون كافيًا.”
ولكن بالطبع، لم يكونوا بحاجة إلى ذلك، حيث كانوا يستطيعون قراءة شفتيه.
ثم غادر بعد ذلك بوقت قصير. بينما كان القادة ينظرون إلى ظهره المبتعد، تبادلوا النظرات قبل أن يعبسوا.
بينما كان يلتقي بنظراته، تومضت عينا كارل الحمراء بينما تحدث ببرودة:
كان لينون أول من تحدث، وعيناه البيضاء تفحصان ظهر كارل.
اتسعت عيناها بشكل مشابه وصفعت أويف…؟
“أشعر أن هناك شيئًا نفتقده في هذا الموقف. أريد الوصول إلى حقيقة الأمر، ولكن…”
ومع ذلك، لم يكن هذا القدر شيئا…. .
نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….يجب أن يبقى شخص ما هنا لمراقبة الوضع.”
“….يجب أن يبقى شخص ما هنا لمراقبة الوضع.”
توجهت جميع الأنظار إلى الجهاز.
“أوافق. سأبقى أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترررر—
عرضت بينيلوبي.
بعد أن لاحظ لينون أن جوليان كان يتحدث إلى كارل، أدار رأسه لينظر إليه وسأل:
وبعد كلماتها، أعلن عدد آخر من القادة مواقفهم.
“شيء غريب…؟”
“سأبقى أيضًا.”
“….لديك الصفحة، أليس كذلك؟”
“سأذهب للمساعدة.”
بينما كان كارل يشد أسنانه، كان على وشك التحرك عندما سمع صوت خطوات جماعية تتحرك خلفه. عند التفت، رأى أن القادة الآخرين قد ظهروا.
وهكذا، انقسمت المجموعات.
“لقد ارتكبت جرائم…؟ هل يمكنك سردها؟”
على الرغم من عدم الحاجة إلى إرسال العديد من القادة، إلا أنهم لم يكونوا متأكدين من الوضع نظرًا لأن المتدرب تمكن من الهروب. علاوة على ذلك، كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن الأشياء التي قالها.
“فهمت…….”
كان هناك شيء واضح أنهم لم يكونوا على علم به الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب للمساعدة.”
“لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا يكون ذلك وهو يعلم عن الصفحة؟ لم يكن من المفترض أن يعرف أحد أنها في حوزته. جعله هذا التفكير أكثر حذرًا.
مع لينون على رأس المجموعة، توجهوا نحو المدخل الرئيسي حيث كانت تنتظرهم غرفة صغيرة. داخل الغرفة، لم يكن كارل موجودًا. على الأرجح كان قد غادر بالفعل.
بينما كان كارل يشد أسنانه، كان على وشك التحرك عندما سمع صوت خطوات جماعية تتحرك خلفه. عند التفت، رأى أن القادة الآخرين قد ظهروا.
بينما التفت لينون لينظر خلفه، لم يقل الكثير وأغلق الباب خلفهم.
لم يجب كارل. بدا هادئًا بشكل غريب بينما ضاقت عيناه قليلاً.
صوووش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني بما يحدث؟”
على الفور، بدأت الحرارة تتسلل من كل زاوية في الغرفة. قاموا بتوجيه طاقتهم لمنع الحرارة، وكانت هذه العملية سهلة نسبيًا بالنسبة لهم. في وقت قصير، تكيفوا مع درجة الحرارة المرتفعة.
“فهمت…….”
بعد ذلك، أدار لينون عجلة الباب وفتح الباب.
لم يجب كارل. بدا هادئًا بشكل غريب بينما ضاقت عيناه قليلاً.
ترررر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
على الفور، بدأت الألوان حولهم تتلاشى، وتحول العالم إلى ظلال من اللون الأحمر.
“ليس لدي وقت لألعب معك.”
ظهر مشهد مألوف أمام أعينهم. بينما كان لينون ينظر حوله، خرج من المساحة وتبعه الآخرون من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….يجب أن يبقى شخص ما هنا لمراقبة الوضع.”
“لنذهب. أريد أن أرى بالضبط ما يحدث.”
“لديك الصفحة، أليس كذلك؟ صفحة…؟ عن ماذا يتحدث؟”
ثم توجه إلى حيث كان المتدرب.
“كارل، هل كان يتحدث إليك؟ قال شيئًا عن امتلاكك لشيء ما ، ما الذي يعنيه؟”
في نفس الوقت الذي تحركوا فيه، كان كارل قد وصل بالفعل أمام المتدرب الذي كان يجلس على صخرة بتعبير متعب على وجهه.
“آه.”
“….استغرقت وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا.”
الفصل 183: الصمت [7]
توقف كارل ونظر حوله. لم يقفز لاعتقال المتدرب على الفور. كان يخشى أن يكون لديه شيء مخطط له.
كان أقوى بكثير منه، ومع ذلك كان حذرًا…
كان الأمر مثيرًا للسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا لست متأكدًا مما قاله. ولكن إذا كان هناك شيء أعرفه، فهو أنه يحمل ضغينة تجاهي. أنا من أمر بتعذيبه بعد كل شيء.”
كان أقوى بكثير منه، ومع ذلك كان حذرًا…
ما لفت انتباهي أكثر كانت عيناه الحمراء اللتان تحدقان بي. شعرت كما لو أن كلبًا كان ينظر إلي، مستعدًا للانقضاض علي في أي لحظة.
كيف لا يكون ذلك وهو يعلم عن الصفحة؟ لم يكن من المفترض أن يعرف أحد أنها في حوزته. جعله هذا التفكير أكثر حذرًا.
“لم يقتل فقط العديد من الحراس، ولكن من الواضح الآن أن له دورًا في هذا الموقف. سأذهب لأقبض عليه بنفسي. نحتاج إلى الوصول إلى حقيقة الأمر لفهم الوضع بشكل أفضل.”
“أين الصفحة؟”
ثم توجه إلى حيث كان المتدرب.
ما أنقذه من أفكاره كان صوت المتدرب.
“لنذهب.”
بينما كان يلتقي بنظراته، تومضت عينا كارل الحمراء بينما تحدث ببرودة:
توقف كارل ونظر حوله. لم يقفز لاعتقال المتدرب على الفور. كان يخشى أن يكون لديه شيء مخطط له.
“…..لا أعرف أي شيء عن أي صفحة تتحدث عنها. أنا هنا فقط لأخذك بسبب الجرائم التي ارتكبتها.”
بدت مثل أويف، وبمجرد أن لاحظت وجودي، استدار رأسها لمواجهتي. على الفور، اتسعت عيناها، وبعد ذلك بوقت قصير، ظهر وجه كيرا أيضًا.
“أوه؟”
“فهمت…….”
ابتسم المتدرب، بشكل ساخر تقريبًا.
“…..كم تراهنون على أنه بمجرد أن أوقف هذا، ستأتي الوحوش وتهاجمنا جميعًا باستثناء شخص واحد.”
“لقد ارتكبت جرائم…؟ هل يمكنك سردها؟”
“هل هذا ما هو عليه…؟”
“ليس لدي وقت لألعب معك.”
السبب الوحيد الذي جعلهم لم يهاجموا بعد كان بسبب الدرع الشفاف الصغير الذي تشكل حولهم.
بينما كان كارل يشد أسنانه، كان على وشك التحرك عندما سمع صوت خطوات جماعية تتحرك خلفه. عند التفت، رأى أن القادة الآخرين قد ظهروا.
_______________________
“…..ماذا تفعلون هنا؟ قلت إنني أستطيع التعامل مع هذا بمفردي.”
كان كارل على وشك الاسترخاء عندما تحدث المتدرب مرة أخرى.
“نحن نعلم.”
في نفس الوقت، بدأت المزيد من الشقوق تظهر على جدران المدينة بينما بدأت المحطة تغمر أكثر “بالآكلين”.
تحدث لينون، محولًا نظره لينظر إلى المتدرب بعينين ضيقتين.
كان أقوى بكثير منه، ومع ذلك كان حذرًا…
“أردت فقط رؤيته بنفسي. في حال قام بأي خدعة، سنكون هنا لايقافها .”
السبب الوحيد الذي جعلهم لم يهاجموا بعد كان بسبب الدرع الشفاف الصغير الذي تشكل حولهم.
“فهمت…….”
“الشيء الواضح.”
شكرهم كارل بإيماءة.
“شيء غريب…؟”
عندما كان على وشك التحرك، اتكأ المتدرب قليلاً إلى الخلف، ورما شيئًا في يده.
” آه، أنا أدرك ذلك أيضا.”
توجهت جميع الأنظار إلى الجهاز.
“قد تكون هذه هي المرة الأولى التي ألتقي فيها بك في الواقع، لكن هذا لا يعني أنني لست على دراية بك.”
بدا مألوفًا إلى حد ما، لكن كارل لم يكن متأكدا من المكان الذي رآه فيه. لم يكن كبيرًا، وكان مستطيل الشكل.
السبب الوحيد الذي جعلهم لم يهاجموا بعد كان بسبب الدرع الشفاف الصغير الذي تشكل حولهم.
“آه.”
هل صفعتها؟
كان صرخة لينون المفاجأة هو ما نبه كارل. عند التفت، رأى لينون يحدق في الجسم بتعبير كئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…؟”
“هذا هو الجهاز الذي يتحكم في صفارات الإنذار.”
“كارل، هل كان يتحدث إليك؟ قال شيئًا عن امتلاكك لشيء ما ، ما الذي يعنيه؟”
” آه، أنا أدرك ذلك أيضا.”
كان صوته عاليًا لدرجة أنه صدح في جميع أنحاء المحطة. على الفور، صدحت عويلات في المسافة وظهرت آلاف الأشكال أمامهم.
“هل هذا ما هو عليه…؟”
على الرغم من عدم الحاجة إلى إرسال العديد من القادة، إلا أنهم لم يكونوا متأكدين من الوضع نظرًا لأن المتدرب تمكن من الهروب. علاوة على ذلك، كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن الأشياء التي قالها.
بدا القادة الآخرون متفاجئين بهذا الأكتشاف باستثناء عدد قليل. كان كارل أيضًا متفاجئًا، لكنه سرعان ما تنهد بارتياح.
لم يقل الآخرون شيئًا.
هل كانت تلك ورقته الرابحة…؟
ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب، ظهر لينون أمامه.
“إنها ليست خطة سيئة. ومع ذلك، إنها خطة متهورة.”
“نحن نعلم.”
كانت خطة المتدرب سهلة الفهم. باستخدام الجهاز، يمكنه إيقاف صفارات الإنذار متى شاء. وعندما يحدث ذلك، سيتوجه جميع “الآكلين الصامتين” نحوهم إذا صرخ. كان يهددهم بذلك.
“لنذهب.”
ومع ذلك، لم يكن هذا القدر شيئا…. .
قبل أن يتمكن الآخرون من قول أي شيء، رفع لينون يده لمنعهم من الكلام.
بحلول الوقت الذي يصل فيه الآكلون، كان سيقوم بتعطيله وإعادته إلى المخبأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي تحركوا فيه، كان كارل قد وصل بالفعل أمام المتدرب الذي كان يجلس على صخرة بتعبير متعب على وجهه.
ليس ذلك فحسب، فالآكلون ليسوا شيئًا بالنسبة له وللقادة الآخرين. كان تهديدًا فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فرضية أردت دحضها بكل ما أملك، ومع ذلك، مع التفكير في كل ما حدث، بدت تزداد احتمالية أن تكون صحيحة.
كان كارل على وشك الاسترخاء عندما تحدث المتدرب مرة أخرى.
ثم ضغط على الزر، وتوقفت صفارات الإنذار على الفور.
“هل تريدون رؤية شيء غريب؟”
كانت جميع الأنظار تتجه نحو جوليان الذي كان يقف خارج المخبأ بينما يحدق مباشرة في كارل الذي كان يحدق بدوره بتعبير جاد.
هذه المرة، لم يبدو أنه كان يخاطبه. بدلاً من ذلك، بدا أنه كان يخاطب القادة الآخرين.
“يا!”
“شيء غريب…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرهم كارل بإيماءة.
“أوه، نعم.”
“….استغرقت وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا.”
عبث جوليان بالجهاز في يده قبل أن يلتفت لينظر إلى لينون.
“شيء غريب…؟”
“…..كم تراهنون على أنه بمجرد أن أوقف هذا، ستأتي الوحوش وتهاجمنا جميعًا باستثناء شخص واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحتاج إلى أي مساعدة. سأكون كافيًا.”
قبل أن يتمكن الآخرون من قول أي شيء، رفع لينون يده لمنعهم من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أسرعت خطواتي، استدرت إلى زاوية حيث ألقى مصباح متلألئ توهجا خافتا تحت السماء ذات اللون الأحمر. في المسافة، ظهر مبنى مألوف على شكل قبة.
“ماذا تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا يكون ذلك وهو يعلم عن الصفحة؟ لم يكن من المفترض أن يعرف أحد أنها في حوزته. جعله هذا التفكير أكثر حذرًا.
“لا تستمع إليه. إنه يحاول إضاعة الوقت.”
على الفور، بدأت الحرارة تتسلل من كل زاوية في الغرفة. قاموا بتوجيه طاقتهم لمنع الحرارة، وكانت هذه العملية سهلة نسبيًا بالنسبة لهم. في وقت قصير، تكيفوا مع درجة الحرارة المرتفعة.
تحدث كارل فجأة، وبدا أنه يتجه نحو جوليان.
وبعد كلماتها، أعلن عدد آخر من القادة مواقفهم.
ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب، ظهر لينون أمامه.
على الرغم من عدم الحاجة إلى إرسال العديد من القادة، إلا أنهم لم يكونوا متأكدين من الوضع نظرًا لأن المتدرب تمكن من الهروب. علاوة على ذلك، كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن الأشياء التي قالها.
“ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كارل جاشمير. قائد محطة نقابة الكلب الأسود.”
“انتظر…؟ لماذا حتى تستمع إليه؟”
“ماذا تفعل؟”
“إنهم فضوليون.”
“هل تريدون رؤية شيء غريب؟”
رمى المتدرب الجهاز في الهواء، ثم التقطه قبل أن يلتقي بنظرات كارل. بينما كان يحدق في عينيه الحمراء، تلاشت ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب، فالآكلون ليسوا شيئًا بالنسبة له وللقادة الآخرين. كان تهديدًا فارغًا.
“بخصوص الكلمات التي قلتها ……”
ترجمة: TIFA
ثم ضغط على الزر، وتوقفت صفارات الإنذار على الفور.
على الفور، انغمرت المحطة في صمت تم كسره بواسطة المتدرب الذي صرخ في الهواء.
ثم ضغط على الزر، وتوقفت صفارات الإنذار على الفور.
“أوي!!!!”
بحلول الوقت الذي يصل فيه الآكلون، كان سيقوم بتعطيله وإعادته إلى المخبأ.
كان صوته عاليًا لدرجة أنه صدح في جميع أنحاء المحطة. على الفور، صدحت عويلات في المسافة وظهرت آلاف الأشكال أمامهم.
“هيييييك—”
تحدث كارل فجأة، وبدا أنه يتجه نحو جوليان.
بينما كانوا يحدقون فيهم بعيونهم البشعة، أحاطوا بهم من جميع الجهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرهم كارل بإيماءة.
السبب الوحيد الذي جعلهم لم يهاجموا بعد كان بسبب الدرع الشفاف الصغير الذي تشكل حولهم.
“آه.”
عبر جوليان ذراعيه، ونظر حوله قبل أن يلتفت لينظر إلى كارل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر جوليان ذراعيه، ونظر حوله قبل أن يلتفت لينظر إلى كارل.
“كم تراهن على أن أيا من الوحوش لن تهاجمه حتى لو خرج من الدرع وصاح؟”
“لن أفكر في الأمر الآن. سأتجاوز هذا الجزء أولًا.”
“أشعر أن هناك شيئًا نفتقده في هذا الموقف. أريد الوصول إلى حقيقة الأمر، ولكن…”
“هذا مستحيل.”
_______________________
بينما كان يلتقي بنظراته، تومضت عينا كارل الحمراء بينما تحدث ببرودة:
ترجمة: TIFA
“هل تريدون رؤية شيء غريب؟”
“أريدها من فضلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات