الصمت [2]
الفصل 178: الصمت [2]
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
المنطقة الخارجية للقبو .
“الفحص العقلي.”
“آااااه—”
لا، كان هناك شخص آخر.
ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
بينما كانت كيرا تأخذ خطوات بعيدة عن إيفلين، التي كانت تصرخ بأعلى صوتها، تمتمت بصوت منخفض.
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
عندما تذكرت ذلك، أدركت السبب.
“آااااه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
على الرغم من أنها كانت معتادة إلى حد ما على هذا النوع من الأمور، إلا أن كيرا شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
كان الأمر مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
مرعبًا للغاية.
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
واصلت الركل.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
“لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
صفعت كيرا وجنتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
“آااااه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
اخترقت الصرخات الأجواء، ليتوقف الاحتجاج لثوانٍ قليلة.
“صحيح! دعونا نخرج!”
“ثامب! ثامب!”
لعقت كيرا شفتيها.
لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
اهتز الرف.
مثل الآخرين، كانت على وشك السقوط أرضًا.
لا، كان هناك شخص آخر.
كان من المؤكد أن السقوط سيؤلم.
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
سيؤلم كثيرًا.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
“…..”
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
لعقت كيرا شفتيها.
كان واضحًا بشكل متزايد للينون أن جوليان متورط بشكل ما في كل هذا.
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
كان مألوفًا بطريقة ما.
“ثامب!”
“هل جننت؟”
سقطت إيفلين بوجهها على الأرض.
توقفت، عابسة وجهها.
غمزت كيرا قليلاً، لكنها في نفس الوقت وجدت الموقف مضحكًا.
”….هناك.”
“اللعنة، لو كان بإمكاني تصوير هذا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
كان مألوفًا بطريقة ما.
“دعونا نخرج!”
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
“ابتعدوا عن الطريق!”
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
لقد أصبح هذا المشهد مألوفًا.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
كان الجميع يتدافع نحو الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية، محاصرين الحراس الذين بدوا عاجزين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
“انتظروا…! من فضلكم اهدؤوا! لا يمكننا السماح لكم بالدخول! ما زلنا نحاول معرفة المزيد عن الوضع! من فضلكم اهدؤوا!”
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
“ابتعدوا عن الطريق!”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
“صحيح! دعونا نخرج!”
“ضربة—”
“أفضل أن أُصيب بظل القرمزي على هذا!”
بصراحة، لم يهتم أي منهم بما قاله. فرغم أنهم كانوا يعملون معًا، إلا أن هذا لا يعني أنهم يحبون بعضهم البعض.
“هناك مخرج خارج المحطة مباشرة! دعونا نخرج!”
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
من الجانب، عبست كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم…!”
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
“تابعي.”
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
….لم يعد لدي أي طاقة.
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
لم يكن بإمكان أحد توقع الظروف الحالية.
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
لكن لم يكن هذا كل شيء.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
ذلك الشعور…
“…ماذا الآن؟”
“هاه…! هاه!”
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
“حالة طارئة!”
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
“كرك… كرك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
رفعت رأسها ونظرت حولها.
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
“دعونا نخرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لينون أيضًا.
“سأستخدم القوة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعدوا عن الطريق!”
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
بإصرار، عضضت على أسناني وزحفت نحو الأرفف.
بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
لا، كان هناك شخص آخر.
ثم،
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
اهتز الرف.
“هل جننت؟”
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
عندما وصلت إلى النوافذ، وضعت يديها عليهما ونظرت إلى الخارج.
ثم،
“كرك… كرك…!”
”….هناك.”
ظهر الصوت مرة أخرى.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
بدا أنه قادم من جدران المدينة.
“هل جننت؟”
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
حينها رأت المشهد.
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
شقوق.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
“هذا…”
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
“هاه. هاه.”
من خلال النوافذ، استطاعت رؤية انعكاسها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف بالكامل.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
دون تردد، استدارت نحو الحشد.
“…..”
وفجأة،
“صحيح! دعونا نخرج!”
“آااااااه—”
ترجمة: TIFA
تعالت صرخة من البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
***
“خائن؟”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
وصلت أخبار هروب جوليان إلى قادة المحطات .
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
“هاه.”
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
“عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
كان غضبه واضحًا للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
وقف قادة المحطات الآخرون خلفه دون أن ينطقوا بكلمة.
“سأستخدم القوة…!”
بصراحة، لم يهتم أي منهم بما قاله. فرغم أنهم كانوا يعملون معًا، إلا أن هذا لا يعني أنهم يحبون بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
كنت قريبًا جدًا.
“أخبرني ما الذي حدث.”
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
نظرت الحارسة إلى جسد لينون الطويل، ابتلعت ريقها قبل أن تُجيب.
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
كان مألوفًا بطريقة ما.
توقفت، عابسة وجهها.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
عبس لينون أيضًا.
“دعونا نخرج!”
“تابعي.”
“ذلك…”
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
ترجمة: TIFA
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
توقفت عند هذا الحد.
وفجأة،
لكن كلماتها كانت واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مرعبًا.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
مستلقيًا على الأرض، نظرت حولي حتى توقفت عيناي عند قسم معين.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
“خائن؟”
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
كان واضحًا بشكل متزايد للينون أن جوليان متورط بشكل ما في كل هذا.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
تعالت صرخة من البعيد.
لقد أصبح هذا المشهد مألوفًا.
….وبينما بدأت أفقد الوعي، شعرت بوخز غريب على خدي. كان صدري مشدودًا، وشعرت بزوايا عيني تُسحب.
“حالة طارئة!”
توقفت، عابسة وجهها.
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
“الجدران قد اخترقت!”
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
***
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
“هاه…! هاه!”
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
“دعونا نخرج!”
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
“كلاك—”
“هاه.”
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
“هاه.”
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
لكن ذلك لم يكن مهمًا.
تعالت صرخة من البعيد.
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
“تحطم!”
“ذلك…”
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
لقد شعرت به من قبل.
“تحطم…!”
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
تعثرت مرة أخرى، وسقطت هذه المرة على الأرض.
فتحت فمي، واقتربت برأسي من أقرب حبة، وابتلعتها.
“هاه.”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
ترجمة: TIFA
“هاه.”
∎| الخبرة + 1.3%
ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
ذلك الشعور…
ظهر الصوت مرة أخرى.
كان مألوفًا بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
لقد شعرت به من قبل.
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
لكن، أين بالضبط؟
غمزت كيرا قليلاً، لكنها في نفس الوقت وجدت الموقف مضحكًا.
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
عندما تذكرت ذلك، أدركت السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم…!”
“الفحص العقلي.”
ذلك الشعور…
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
“هاه.”
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
“ضربة—”
مستلقيًا على الأرض، نظرت حولي حتى توقفت عيناي عند قسم معين.
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
”….هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مرعبًا.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
….لم يعد لدي أي طاقة.
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
“الفحص العقلي.”
“أوهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
اهتزت قدماي عندما حاولت الوقوف، مما أجبرني على السقوط مجددًا.
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
“لا، ليس بعد.”
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
بإصرار، عضضت على أسناني وزحفت نحو الأرفف.
“هاه.”
استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
….لم يعد لدي أي طاقة.
لكنني لم أستسلم.
“هاه. هاه.”
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
لكنني لم أستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
كنت قريبًا جدًا.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
لا يمكنني أن أستسلم الآن.
“خائن؟”
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
“ضربة—”
“هاه.”
اهتز الرف.
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
“ضربة—”
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
ركلته مرة أخرى.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
اهتز الرف مجددًا.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
“ضربة—”
وفجأة،
واصلت الركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ضربة، ضربة، ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني ما الذي حدث.”
مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
“آااااه—”
“آخ.”
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
“ضربة—”
الحرارة كانت تسيطر على جسدي.
∎| الخبرة + 1.3%
….وبينما بدأت أفقد الوعي، شعرت بوخز غريب على خدي. كان صدري مشدودًا، وشعرت بزوايا عيني تُسحب.
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
“تحطم!”
ظهر الصوت مرة أخرى.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
”….”
“ابتعدوا عن الطريق!”
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
اهتز الرف.
فتحت فمي، واقتربت برأسي من أقرب حبة، وابتلعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
مر تيار دافئ خلال جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
ثم،
شقوق.
∎| الخبرة + 1.3%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلته مرة أخرى.
___________________________
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
كان من المؤكد أن السقوط سيؤلم.
ترجمة: TIFA
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
