الهروب [7]
الفصل 176: الهروب [7]
كان من المستحيل أن أقاتله.
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب… … ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
“أجل…!”
“إنه هنا!”
“هل تعرف من هو والدها؟!”
”….”
“مهلاً، والدك قوي مثل والدي تمامًا.”
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
“آه، هذا…”
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
احمر وجه إيفلين.
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
“أنا… فقط…”
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متعبًا، والقليل من المانا الذي تمكنت من استعادتها قد نفذت مجددًا.
كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
أخيرًا،
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
أما إيفلين، فقد كانت تواجه صعوبة أكبر في مساعدة كيرا.
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
ررررر…! ررررر!
كان إحساسها بالخجل أكبر بكثير من كيرا.
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
دوى انفجار ضخم هز المكان بأكمله.
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
“أ-أبي…!”
”….”
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
“هيا! هيا! هيا!”
أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
لكنها لم تعبأ بذلك.
لكنها لم تعبأ بذلك.
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
شعرت بيد تمسك بكتفي.
“لا، هذا…”
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
“لقد تم التحرش بي!”
ررررر…! ررررر!
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
بوووم—
“توقف!”
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
فجأة، توقف كل الضجيج.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
“ماذا يحدث؟!”
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
“ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
“أ-أحسنت.”
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
حكت كيرا رأسها بينما كانت تنظر إلى المنطقة الداخلية بعبوس.
كان صراخًا.
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
ترجمة: TIFA
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
ثم سمعت ذلك.
“برأيك، ماذا حدث؟”
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
”….”
”…..”
“هل تعرف من هو والدها؟!”
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
سقط صوت الرجل مرة أخرى، وشعرت بضغط هائل يغمرني.
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
“ماذا…؟”
صفعة، صفعة—!
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
يا صاح…؟
“لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
تقطر…!
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
ثم سمعت ذلك.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
كلاك—
فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
كان صراخًا.
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
كان محقًا.
يا صاح…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
في العادة، كان هذا الأمر يزعجها قليلاً.
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
لكنها لم تكن تمتلك الطاقة لذلك الآن.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
شعرت بشيء غريب على وجنتيها، حاولت أن تأخذ نفسًا، لكن وكأن شيئًا كان يضغط على صدرها، لم تستطع ذلك.
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
“مهلاً! مهلاً!”
الفصل 176: الهروب [7]
عالمها أصبح مظلمًا بعد ذلك بوقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة، كان هذا الأمر يزعجها قليلاً.
صفعة—
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
صفعتها كيرا على وجهها.
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
صفعة، صفعة—!
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
لكن كيرا استمرت في صفعها.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
“مهلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أوقفوه!”
“سأتذكر هذا.”
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
“هييييييك—”
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
كان صراخًا.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
“هييييييك—”
احمر وجه إيفلين.
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
نظرت إليها للحظة، ثم انحنيت قبل أن ألتف بجسدي وأتسلل من خلال الفجوة الضيقة في الباب.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
***
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
”….أنا قريب جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
بينما كنت أسير في الممر، شعرت أن وجهي يتجعد بسبب الإرهاق.
كان محقًا.
كنت متعبًا، والقليل من المانا الذي تمكنت من استعادتها قد نفذت مجددًا.
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
مع دليل أفضل، كنت سأتمكن من استعادة المانا بسرعة أكبر وأسهل في الحركة.
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
كان الطريق إلى المخرج خالياً من أي عقبات.
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
“إما أنهم في الموقع الذي انفجرت فيه القنبلة الثانية، أو أنهم ينتظرونني عند المدخل.”
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
صفعة، صفعة—!
نظرًا لضيق الممر، كانوا في وضع غير مريح تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبقة الرابعة أو الخامسة.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
“هااا… هااا…”
تاك، تاك—
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
… لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
“ابتعدوا عن الممرات!”
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج.”
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
هز الرجل رأسه برضا.
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان الأوان قد فات.
أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب…
… ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
“علي الخروج من هنا.”
“أجل…!”
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
قبل أن ألتف عند الزاوية، توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان الأوان قد فات.
”….”
“أ-أبي…!”
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
رَبَّتُ على كتفه، وارتعشت يدي، فتوجه نحو الزاوية بدلاً مني.
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
“من هناك…!؟”
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
“إنه هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
”….”
“ابتعدوا عن الممرات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج.”
كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
ثم سمعت ذلك.
مع ضيق المساحة، كان من المستحيل مواجهتي بينما أمتلك متفجرات.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
“اخرج.”
كلاك—
”….”
صفعتها كيرا على وجهها.
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
تاك—
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا
بالبروفيسور هولو .
صفعة—
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
الطبقة الرابعة أو الخامسة.
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
كان من المستحيل أن أقاتله.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
كنت قريبًا جدًا، ولكن في نفس الوقت بعيدًا للغاية.
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
كان مشهدا مخيفا. يده الضخمة كانت تمسك برأس الحارس بيد واحدة وترفعه.
“هااا… هااا…”
في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
“لا أعلم كيف حصلت على القنابل، لكننا لسنا في الممرات الآن. سيكون من الصعب عليك ضرب أي شخص في هذه المساحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
كان محقًا.
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
بالنظر حولي، كانت المساحة واسعة.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
يا صاح…؟
… كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
توقفت حركتي للحظة.
خطوت إلى الخلف.
في تلك اللحظة القصيرة عندما أومأ الرجل برأسه، تحركت يدي بخفة.
“توقف.”
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
سقط صوت الرجل مرة أخرى، وشعرت بضغط هائل يغمرني.
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
توقفت حركتي للحظة.
نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عُد إلى هنا…!”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
“ابتعدوا عن الممرات!”
الصمت كان خانقًا.
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
فجأة، توقف كل الضجيج.
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
“توقف!”
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
توقفت حركتي للحظة.
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
“ماذا تفعل—”
“مفهوم.”
ترجمة: TIFA
“جيد…”
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
هز الرجل رأسه برضا.
كان محقًا.
في تلك اللحظة القصيرة عندما أومأ الرجل برأسه، تحركت يدي بخفة.
في تلك اللحظة القصيرة عندما أومأ الرجل برأسه، تحركت يدي بخفة.
“هاه…؟”
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
”….!”
ولكن كان الأوان قد فات.
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
“ماذا تفعل—”
بـــــووووم—
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بـــــووووم—
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
دوى انفجار ضخم هز المكان بأكمله.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
“آآآآه!”
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطريق إلى المخرج خالياً من أي عقبات.
كان من الصعب الرؤية بسبب الغبار المتطاير في الهواء، لكنه لم يكن عائقًا أمامي لإيجاد مقبض الباب.
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
كلاك—
كان صراخًا.
وبعد ذلك، بدأت في إدارة العجلة، مما تسبب في اهتزاز الباب.
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
ررررر…! ررررر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان الأوان قد فات.
“أ-أوقفوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
“شخص ما يوقفه…!”
ررررر…! ررررر!
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
شعرت بوخز في صدري بينما واصلت إدارة العجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه!”
“هيا! هيا! هيا!”
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
صفعتها كيرا على وجهها.
“أ-أوقفوه!”
”….!”
”….!”
بوووم—
شعرت بيد تمسك بكتفي.
تاك، تاك—
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
احمر وجه إيفلين.
“توق-ف!”
“هيا! هيا! هيا!”
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
_______________________
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك…!؟”
نظرت إليها للحظة، ثم انحنيت قبل أن ألتف بجسدي وأتسلل من خلال الفجوة الضيقة في الباب.
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
أخيرًا،
لكن فجأة، شعرت بشيء يمسك بساقي.
“توقف.”
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
“برأيك، ماذا حدث؟”
“هواااك…!”
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
“هااا… هااا…”
“عُد إلى هنا…!”
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
”….”
استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
”….”
بــــــووووم—
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
تبع ذلك انفجار آخر.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
“هااا… هااا…”
“أ-أوقفوه!”
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
بأنفاس ثقيلة، واصلت الجري والجري والجري.
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
أخيرًا،
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
لقد هربت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
_______________________
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
“هيا! هيا! هيا!”
ترجمة: TIFA
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
“لقد تم التحرش بي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
