الهروب [7]
الفصل 176: الهروب [7]
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
“ماذا يحدث؟!”
“أجل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
“هل تعرف من هو والدها؟!”
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
“مهلاً، والدك قوي مثل والدي تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
“آه، هذا…”
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
احمر وجه إيفلين.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
“أنا… فقط…”
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
توقفت حركتي للحظة.
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
أما إيفلين، فقد كانت تواجه صعوبة أكبر في مساعدة كيرا.
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
كان إحساسها بالخجل أكبر بكثير من كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أوقفوه!”
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
لكنها لم تكن تمتلك الطاقة لذلك الآن.
“أ-أبي…!”
كنت قريبًا جدًا، ولكن في نفس الوقت بعيدًا للغاية.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
احمر وجه إيفلين.
أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
لكنها لم تعبأ بذلك.
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
لكنها لم تعبأ بذلك.
“لا، هذا…”
“ابتعدوا عن الممرات!”
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
“لقد تم التحرش بي!”
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
“هييييييك—”
اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
بوووم—
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
فجأة، توقف كل الضجيج.
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
“هااا… هااا…”
سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
“ماذا يحدث؟!”
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
“ماذا…؟”
“ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت كان خانقًا.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
“إنه هنا!”
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
“أ-أحسنت.”
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
حكت كيرا رأسها بينما كانت تنظر إلى المنطقة الداخلية بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إحساسها بالخجل أكبر بكثير من كيرا.
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ألتف عند الزاوية، توقفت.
“برأيك، ماذا حدث؟”
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
كان صراخًا.
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا…؟”
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
“لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
ثم سمعت ذلك.
تقطر…!
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
ثم سمعت ذلك.
لكنها لم تكن تمتلك الطاقة لذلك الآن.
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
ثم سمعت ذلك.
فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
“ماذا تفعل—”
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
يا صاح…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توق-ف!”
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
في العادة، كان هذا الأمر يزعجها قليلاً.
“أ-أحسنت.”
لكنها لم تكن تمتلك الطاقة لذلك الآن.
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
صفعة—
شعرت بشيء غريب على وجنتيها، حاولت أن تأخذ نفسًا، لكن وكأن شيئًا كان يضغط على صدرها، لم تستطع ذلك.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
“مهلاً! مهلاً!”
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
عالمها أصبح مظلمًا بعد ذلك بوقت قصير.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
صفعة—
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
صفعتها كيرا على وجهها.
هز الرجل رأسه برضا.
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
صفعة، صفعة—!
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
لكن كيرا استمرت في صفعها.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
“مهلاً!”
“إنه هنا!”
“سأتذكر هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت كيرا رأسها بينما كانت تنظر إلى المنطقة الداخلية بعبوس.
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توق-ف!”
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
“هييييييك—”
“توقف.”
كان صراخًا.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا…”
“هييييييك—”
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا بالبروفيسور هولو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توق-ف!”
***
بـــــووووم—
”….أنا قريب جدًا.”
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أسير في الممر، شعرت أن وجهي يتجعد بسبب الإرهاق.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
كنت متعبًا، والقليل من المانا الذي تمكنت من استعادتها قد نفذت مجددًا.
كان صراخًا.
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت كيرا رأسها بينما كانت تنظر إلى المنطقة الداخلية بعبوس.
مع دليل أفضل، كنت سأتمكن من استعادة المانا بسرعة أكبر وأسهل في الحركة.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
كان الطريق إلى المخرج خالياً من أي عقبات.
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
“إما أنهم في الموقع الذي انفجرت فيه القنبلة الثانية، أو أنهم ينتظرونني عند المدخل.”
خطوت إلى الخلف.
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
نظرًا لضيق الممر، كانوا في وضع غير مريح تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت كان خانقًا.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
“شخص ما يوقفه…!”
كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
“هااا… هااا…”
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
“ابتعدوا عن الممرات!”
… لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
بــــــووووم—
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا بالبروفيسور هولو .
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
يا صاح…؟
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
“هااا… هااا…”
أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب…
… ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبقة الرابعة أو الخامسة.
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
“علي الخروج من هنا.”
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
قبل أن ألتف عند الزاوية، توقفت.
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
”….”
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
رَبَّتُ على كتفه، وارتعشت يدي، فتوجه نحو الزاوية بدلاً مني.
“مهلاً! مهلاً!”
“من هناك…!؟”
كان صراخًا.
“إنه هنا!”
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
الفصل 176: الهروب [7]
“ابتعدوا عن الممرات!”
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
مع ضيق المساحة، كان من المستحيل مواجهتي بينما أمتلك متفجرات.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
سقط صوت الرجل مرة أخرى، وشعرت بضغط هائل يغمرني.
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
“لا أعلم كيف حصلت على القنابل، لكننا لسنا في الممرات الآن. سيكون من الصعب عليك ضرب أي شخص في هذه المساحة.”
“اخرج.”
”….”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا…”
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
”….”
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
تاك—
بينما كنت أسير في الممر، شعرت أن وجهي يتجعد بسبب الإرهاق.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
أخيرًا،
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا
بالبروفيسور هولو .
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
الطبقة الرابعة أو الخامسة.
أما إيفلين، فقد كانت تواجه صعوبة أكبر في مساعدة كيرا.
كان من المستحيل أن أقاتله.
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
كنت قريبًا جدًا، ولكن في نفس الوقت بعيدًا للغاية.
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
كان مشهدا مخيفا. يده الضخمة كانت تمسك برأس الحارس بيد واحدة وترفعه.
”….!”
في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
“لا أعلم كيف حصلت على القنابل، لكننا لسنا في الممرات الآن. سيكون من الصعب عليك ضرب أي شخص في هذه المساحة.”
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
كان محقًا.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
بالنظر حولي، كانت المساحة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبقة الرابعة أو الخامسة.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
… كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
الفصل 176: الهروب [7]
خطوت إلى الخلف.
”….!”
“توقف.”
“ابتعدوا عن الممرات!”
سقط صوت الرجل مرة أخرى، وشعرت بضغط هائل يغمرني.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
لقد هربت.
نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
صفعة—
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
الصمت كان خانقًا.
“مفهوم.”
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
مع ضيق المساحة، كان من المستحيل مواجهتي بينما أمتلك متفجرات.
“توقف!”
كان مشهدا مخيفا. يده الضخمة كانت تمسك برأس الحارس بيد واحدة وترفعه.
توقفت حركتي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت كان خانقًا.
”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
”….”
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
صفعتها كيرا على وجهها.
“مفهوم.”
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
“جيد…”
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
هز الرجل رأسه برضا.
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
في تلك اللحظة القصيرة عندما أومأ الرجل برأسه، تحركت يدي بخفة.
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
“هاه…؟”
“هيا! هيا! هيا!”
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
ولكن كان الأوان قد فات.
“ابتعدوا عن الممرات!”
“ماذا تفعل—”
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
بـــــووووم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
دوى انفجار ضخم هز المكان بأكمله.
“هيا! هيا! هيا!”
“آآآآه!”
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
“هواااك…!”
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا…”
كان من الصعب الرؤية بسبب الغبار المتطاير في الهواء، لكنه لم يكن عائقًا أمامي لإيجاد مقبض الباب.
“هااا… هااا…”
مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبقة الرابعة أو الخامسة.
كلاك—
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
وبعد ذلك، بدأت في إدارة العجلة، مما تسبب في اهتزاز الباب.
“لقد تم التحرش بي!”
ررررر…! ررررر!
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
***
“أ-أوقفوه!”
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
“شخص ما يوقفه…!”
“إنه هنا!”
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
شعرت بوخز في صدري بينما واصلت إدارة العجلة.
مع دليل أفضل، كنت سأتمكن من استعادة المانا بسرعة أكبر وأسهل في الحركة.
“هيا! هيا! هيا!”
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
“أ-أوقفوه!”
لكنها لم تعبأ بذلك.
”….!”
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
شعرت بيد تمسك بكتفي.
بوووم—
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
“توق-ف!”
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
“توقف!”
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
نظرت إليها للحظة، ثم انحنيت قبل أن ألتف بجسدي وأتسلل من خلال الفجوة الضيقة في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيرا استمرت في صفعها.
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
بينما كنت أسير في الممر، شعرت أن وجهي يتجعد بسبب الإرهاق.
لكن فجأة، شعرت بشيء يمسك بساقي.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
“هواااك…!”
“هاه…؟”
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
“ماذا تفعل—”
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
“عُد إلى هنا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
بــــــووووم—
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
تبع ذلك انفجار آخر.
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
“هااا… هااا…”
“توقف!”
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
“أجل…!”
بأنفاس ثقيلة، واصلت الجري والجري والجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
صفعة—
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
أخيرًا،
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
لقد هربت.
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
ترجمة: TIFA
”….”
صفعة—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
