الهروب [4]
الفصل 173: الهروب [4]
“خطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“هييييييك—”
شعرت بالعرق يتشبث بمؤخرة عنقي، مبللًا شعري. مرة أخرى، بدأ الخوف يتسلل إلى أعماق عقلي.
ذهب تيار جليدي صعودا وهبوطا في عمودي الفقري في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ.
نبتت جذور من الأرض، ممسكة بجسدي بأكمله، متوقفة عند وجهي حيث شعرت بإحساس مألوف يشبه الدغدغة.
شعرت بنظرات عدّة موجهة نحوي، فوقف شعر جسدي وانحبس قلبي عن النبض لوهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
لكنها كانت لحظة عابرة.
قالت شيئًا على غرار “يجب أن أفعل شيئًا”، لكن هذا كل ما قالته قبل أن تختفي.
قبل أن أتمكن حتى من الرد، فتح الآخرون أفواههم وصرخوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك اللعينة…
“هييييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
واحد، اثنان، ثلاثة…
“التباهي بمكانة عائلاتهم هكذا… يبدو الأمر سيئًا.”
غرقت الغرفة بأكملها في بحر من الصرخات.
كانت خطوة متذبذبة قليلًا، لكنها نجحت.
“سكويش… سكويش…”
***
نبتت جذور من الأرض، ممسكة بجسدي بأكمله، متوقفة عند وجهي حيث شعرت بإحساس مألوف يشبه الدغدغة.
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
“هاه… هاه…”
“أين ذهبت تلك اللعينة؟”
∎| المستوى 1. [الدهشة] الخبرة + 0.3%
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
∎| المستوى 1. [الدهشة] الخبرة + 0.6%
“آه؟”
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.04%
لكن، بمجرد أن فتح عينيه، شعر بقلبه يتوقف.
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.08%
كما توقعت، لم يكن هناك أحد.
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.12%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
ظهرت إشعارات أمامي.
لم يحدث هذا من قبل مع الرؤى.
شعرت بالعرق يتشبث بمؤخرة عنقي، مبللًا شعري. مرة أخرى، بدأ الخوف يتسلل إلى أعماق عقلي.
الفصل 173: الهروب [4]
“لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
حدقت في الإشعارات، ووجدت صعوبة في فهم وضعي.
الموقف لم يكن منطقيًا.
“انتظر.”
“أنا… هاه… يجب أن أكون قادرًا على تحمل هذا…”
الفصل 173: الهروب [4]
اعتقدت أنني أصبحت معتادًا على الخوف بعدما بدأت أفهمه.
“هل تعرفون من هو والدي؟!”
ومع ذلك، كل ما شعرت به هو الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمب!”
استمر في التغلغل بعقلي، مما جعل من الصعب التفكير بشكل صحيح. كان هناك خطأ واضح في الموقف.
لوحت “كيرا” بيدها بازدراء.
الأمر نفسه ينطبق على الجذور.
“ربما.”
لماذا تستمر بالظهور؟
لوحت “كيرا” بيدها بازدراء.
في كل مرة، كانت تظهر لتغطي المزيد والمزيد من جسدي، مذكّرة إياي بمدى الوقت القليل المتبقي لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا، توقفوا.
لم يحدث هذا من قبل مع الرؤى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرب الدم من جبهته. لحسن الحظ، لم تكن مشكلة كبيرة. أخرج من جيبه مرهمًا كان قد أخذه من المستوصف، واستخدمه لوقف النزيف.
“هييييييك—”
لماذا تستمر بالظهور؟
استمرت الصرخات في الارتداد في الخلفية، مسيطرة على الغرفة بأكملها.
ثم استدارت لتلقي نظرة على الحشد الذي بدأ في الاحتجاج ضد الحراس المتمركزين عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية.
غطيت أذنيّ وأنا أشعر بنظرات كل الموجودين في الغرفة. كانت عيونهم البيضاء مثبتة عليّ، وأوردة بارزة على رقابهم، ولعاب يتدفق من أفواههم.
بمساعدة الخيوط، أخذ الحارس خطوة مشابهة للأمام.
ارتجفت تحت وطأة المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هاه.”
بينما كان يعبث بسلاحه، نظر أحد الحراس إلى الأمام وقال،
كافحت من أجل التنفس.
استغل جوليان تلك اللحظة ليرتفع إصبعه ويوجهه نحو جبهته.
عندما رمشت، اختفت الجذور وتمكنت من الحركة مرة أخرى.
تمتد يد نحو كاحله في اللحظة التي خرج فيها. قبل أن يتمكن الحارس من الرد، شعر رأسه يدور وبدأ في التمايل.
لم أتردد في اغتنام تلك الفرصة والابتعاد عن مكاني.
“أنتم تهربون وتتركونا!”
“فشل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد.
فشل مخططي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هي مع قادة المحطات تحاول إيجاد حل.”
كما لو كان يتم قراءة كل خطوة مني، لم يكن كل شيء يسير كما أريد. لكنني لم أسمح لذلك بأن يؤثر عليّ. لم يكن بوسعي أن أسمح له بذلك.
“هل يحدث شيء ما؟”
أخذت نظرة أخيرة في اتجاه “ليون”، وعضضت على أسناني وأنا أشق طريقي خارج الغرفة.
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
“يجب أن تكون الغرفة معزولة بالصوت بما يكفي لئلا يلاحظ أحد أي شيء.”
الفصل 173: الهروب [4]
بمجرد وصولي إلى الباب، انتظرت لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“ثُمب! ثُمب! ثُمب!”
“هل… ينوون التخلي عنا؟”
واحدًا تلو الآخر، سقطت الأجساد خلفي. ومع ذلك، توقفت الصرخات. حينها فقط مددت يدي نحو الباب وسحبته لفتحه.
“همم؟”
“كلاك—”
بينما كان يعبث بسلاحه، نظر أحد الحراس إلى الأمام وقال،
كما توقعت، لم يكن هناك أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا…؟”
تنفست الصعداء.
وهو يشاهد من الخلف، وضع جوليان يده في جيبه وأسرع في اللحاق بالحارس.
دون تردد، استعدت الخيوط التي استخدمتها لإبقاء الحارس واقفًا وأغلقت الباب خلفي.
بتنهيدة طويلة ومتعبة، رفعت يدها بضعف قبل أن تقول، “ه… هل تعرفون من هو والدي؟”
“ثُمب!”
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
سقط الحارس عند الباب على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم يتحدث أحد، استطاعت “كيرا” رؤية القلق على وجوه الكثيرين.
بلعت ريقي واستدرت للخلف. ثم، وأنا أحدق في الحارس، سقطت فكرة في ذهني وأخذت نفسًا عميقًا.
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
“نعم، هذا قد ينجح.”
مثل لاعب خيوط، بدأ جوليان يتحكم في الحارس ويحركه كما يشاء. مع كل خطوة كان يأخذها الحارس، أصبح تذبذب خطواته أقل، ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الحارس في التحرك بشكل سلس.
بلعت ريقي واستدرت للخلف. ثم، وأنا أحدق في الحارس، سقطت فكرة في ذهني وأخذت نفسًا عميقًا.
***
نبتت جذور من الأرض، ممسكة بجسدي بأكمله، متوقفة عند وجهي حيث شعرت بإحساس مألوف يشبه الدغدغة.
المنطقة الخارجية للقبو .
وهو يشاهد من الخلف، وضع جوليان يده في جيبه وأسرع في اللحاق بالحارس.
“أين ذهبت تلك اللعينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك اللعينة…
بحثت “كيرا” عن أي أثر لـ “أويف”. في لحظة كانت معهم، وفي اللحظة التالية اختفت.
“نعم!”
قالت شيئًا على غرار “يجب أن أفعل شيئًا”، لكن هذا كل ما قالته قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان يتم قراءة كل خطوة مني، لم يكن كل شيء يسير كما أريد. لكنني لم أسمح لذلك بأن يؤثر عليّ. لم يكن بوسعي أن أسمح له بذلك.
“ربما هي مع قادة المحطات تحاول إيجاد حل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، كانت الخطوة متذبذبة.
“تبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر في التغلغل بعقلي، مما جعل من الصعب التفكير بشكل صحيح. كان هناك خطأ واضح في الموقف.
لوحت “كيرا” بيدها بازدراء.
على الرغم من أن الحراس وأعضاء النقابة حاولوا قدر الإمكان أن يكونوا متكتمين حول أفعالهم، لم يمر الأمر دون أن يلاحظه الحشد الذي بدأ في الهيجان.
“أياً يكن. الوضع مخيف جدًا لدرجة أنني حتى لا أستطيع أن أغضب منها.”
“و…؟”
لو لم يكن الوضع كذلك، لم تكن “كيرا” لتتمكن من العمل مع “أويف”. ربما كانت “أويف” تشعر بالأمر نفسه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
تلك اللعينة…
لحست كيرا شفتيها.
الفكرة أزعجت “كيرا”.
غرقت الغرفة بأكملها في بحر من الصرخات.
“تبا، أشعر بقشعريرة.”
“ماذا تقترحين؟”
وهي تفرك ذراعيها، نظرت “كيرا” حولها. المنطقة الخارجية من القبو كانت هادئة للغاية. بالكاد تحدث أحد.
تمتد يد نحو كاحله في اللحظة التي خرج فيها. قبل أن يتمكن الحارس من الرد، شعر رأسه يدور وبدأ في التمايل.
ملأ المكان أجواء غريبة.
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
بينما لم يتحدث أحد، استطاعت “كيرا” رؤية القلق على وجوه الكثيرين.
“نعم، هذا قد ينجح.”
حاليًا، كان هناك خط دقيق بين الصمت والفوضى الكاملة. ومع أقل دافع، كانت الفوضى على وشك الحدوث.
كانت إيفلين عاجزة عن الكلام، ولم تعرف ماذا تقول.
“كيرا” فهمت مشاعر الجميع جيدًا.
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
كانت هي أيضًا تشعر بالقلق من الوضع. هذا كان واضحًا جدًا بعدما سقط “ليون” أيضًا في الفوضى الحاصلة.
تنفست الصعداء.
هذا جعلها تدرك بوضوح أن لا أحد حاليًا في أمان.
“لا أستطيع أن أفشل هذه المرة.”
لا أحد.
ومع ذلك، كل ما شعرت به هو الخوف.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد.
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
سادت حالة من الصمت في الأرجاء حتى خرجت شخصية أخيرًا.
بدا أنهم جميعًا يتجهون نحو المنطقة الداخلية.
ملأ المكان أجواء غريبة.
قبل أن تتمكن من التعبير عن شيء ما، سبقها أحد من الحشد.
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
“ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، كانت الخطوة متذبذبة.
على الرغم من أن الحراس وأعضاء النقابة حاولوا قدر الإمكان أن يكونوا متكتمين حول أفعالهم، لم يمر الأمر دون أن يلاحظه الحشد الذي بدأ في الهيجان.
تغير تعبير جوليان قليلاً بسبب الجهد، لكن كان بإمكانه تحمله.
“هل يحدث شيء ما؟”
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
“لماذا يتجه الجميع إلى المنطقة الداخلية من القبو؟
هل تتركوننا؟”
مد يده، وأخذ جوليان قبعة الحارس ووضعها.
“هل… ينوون التخلي عنا؟”
فرز ذكرياته، ظهرت خريطة للمنطقة الداخلية في ذهنه، واتخذ خطوة إلى الأمام .
الخط الرفيع الذي كان يفصل بين الهدوء والفوضى تحطم، وبدأت الفوضى تسود المنطقة الخارجية.
سقط الحارس بعد ذلك بوقت قصير.
“الجميع، رجاءً حافظوا على هدوئكم! لا يوجد شيء خطير! لا توجد أي مشاكل. نحن فقط ننقل أعضاء النقابة بناءً على أوامر قادة المحطات الذين يحاولون إيجاد حل لهذه المشكلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“هراء…!”
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.12%
“أنتم تهربون وتتركونا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هي مع قادة المحطات تحاول إيجاد حل.”
رغم محاولات عضو النقابة لتهدئة الوضع، لم يؤد ذلك إلا إلى صب الزيت على النار، حيث بدأ المزيد من الناس في الوقوف.
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
حتى المتدربين بدأوا يحتجون.
في الوقت نفسه، انحنى الحارس الآخر ليفحص نبض الحارس الملقى.
“ما الذي يحدث بالضبط؟”
الفصل 173: الهروب [4]
”…هل لديكم أي إجابات؟ هل أنتم تهربون؟”
ذهب تيار جليدي صعودا وهبوطا في عمودي الفقري في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ.
“هل تعرفون من هو والدي؟”
وهي تفرك ذراعيها، نظرت “كيرا” حولها. المنطقة الخارجية من القبو كانت هادئة للغاية. بالكاد تحدث أحد.
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
“التباهي بمكانة عائلاتهم هكذا… يبدو الأمر سيئًا.”
ومع ذلك، فقد أحدث ذلك تأثيرًا ما.
“إذا واصلنا التقدم، سنصل إلى المستوصف. هل تريد التحقق منه؟”
بدت إيفلين تشاركها نفس الرأي، حيث هزت رأسها وقالت،
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
“التباهي بمكانة عائلاتهم هكذا… يبدو الأمر سيئًا.”
“أشك في أن هناك أحدًا هناك. تخميني الأفضل هو أن الهدف يتجه حاليًا نحو المخرج الرئيسي.”
“ربما.”
“لن تصدق ما—”
وضعت كيرا خنصرها في أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وباتجاه الممر، أخذ خطوة للأمام.
إيفلين مالت برأسها وهي تلاحظ هدوء كيرا. لم تبدو متأثرة كثيرًا بالموقف.
“أين ذهبت تلك اللعينة؟”
“تبدين هادئة. هل لديك خطة؟”
بمجرد وصولي إلى الباب، انتظرت لبضع ثوانٍ.
“خطة؟”
“كان هناك أحد هنا!”
لحست كيرا شفتيها.
ارتجفت تحت وطأة المشهد.
ثم استدارت لتلقي نظرة على الحشد الذي بدأ في الاحتجاج ضد الحراس المتمركزين عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية.
“هل تعرفون من هو والدي؟”
وهي تخدش عنقها، نظرت إلى إيفلين وقالت،
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
“لا أستطيع أن أفشل هذه المرة.”
“همم؟”
مثل لاعب خيوط، بدأ جوليان يتحكم في الحارس ويحركه كما يشاء. مع كل خطوة كان يأخذها الحارس، أصبح تذبذب خطواته أقل، ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الحارس في التحرك بشكل سلس.
“حسنًا، فكري بالأمر. هناك شيء خاطئ بوضوح في هذا الوضع. في الواقع، يبدو أن ليون وجوليان قد تم استهدافهما عمدًا لأنهما اكتشفا شيئًا عن الشجرة تلك. وأيضًا، أويف اختفت.”
سرعان ما نهض الحارس من على الأرض.
“و…؟”
“كلاك!”
“لا أعلم عنكِ، لكني أشعر وكأننا نُحتجز عمدًا.”
“الجميع، رجاءً حافظوا على هدوئكم! لا يوجد شيء خطير! لا توجد أي مشاكل. نحن فقط ننقل أعضاء النقابة بناءً على أوامر قادة المحطات الذين يحاولون إيجاد حل لهذه المشكلة!”
“آه؟”
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
بدت إيفلين مرتبكة، ثم التفتت لتنظر من النوافذ إلى الخارج. كان العالم لا يزال أحمر، وهو مؤشر واضح على أن “الظل القرمزي” ما زال ساريًا.
ذهب تيار جليدي صعودا وهبوطا في عمودي الفقري في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ.
لهذا السبب تحديدًا، كان من الصعب عليها فهم كلمات كيرا.
قالت شيئًا على غرار “يجب أن أفعل شيئًا”، لكن هذا كل ما قالته قبل أن تختفي.
“لماذا تظنين أننا نُحتجز؟ ليس كما لو أننا قادرون على خلق ظل قرمزي بشكل مصطنع .”
كما توقعت، لم يكن هناك أحد.
“هممم، ربما تكونين محقة. لا يزال هذا الوضع لا يعجبني.”
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
“ماذا تقترحين؟”
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
“الأمر بسيط في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “با… ثُمب! با… ثُمب!”
تنحنحت كيرا. ثم، وهي تواجه نفس اتجاه الحشد، اندفعت للأمام وهي تصرخ.
غرقت الغرفة بأكملها في بحر من الصرخات.
“هل تعرفون من هو والدي؟!”
“كلاك—”
”….”
“يجب أن تكون الغرفة معزولة بالصوت بما يكفي لئلا يلاحظ أحد أي شيء.”
”….تبا، بعيدًا عن والدي، هل تعرفون من أكون؟
دعوني أدخل!”
سادت حالة من الصمت في الأرجاء حتى خرجت شخصية أخيرًا.
“نعم!”
هذا جعلها تدرك بوضوح أن لا أحد حاليًا في أمان.
“دعونا ندخل!”
بدت إيفلين مرتبكة، ثم التفتت لتنظر من النوافذ إلى الخارج. كان العالم لا يزال أحمر، وهو مؤشر واضح على أن “الظل القرمزي” ما زال ساريًا.
قبل أن تدرك إيفلين ما حدث، بدأت كيرا فجأة في قيادة الحشد بالكامل، متزعمة الاحتجاج.
“ماذا تقترحين؟”
”….”
بلعت ريقي واستدرت للخلف. ثم، وأنا أحدق في الحارس، سقطت فكرة في ذهني وأخذت نفسًا عميقًا.
كانت إيفلين عاجزة عن الكلام، ولم تعرف ماذا تقول.
“لن تصدق ما—”
لكن كان من الواضح أنه مع تدخل كيرا، بدأ الوضع يخرج عن السيطرة أكثر فأكثر.
كان لديه الوسائل اللازمة للهروب.
ولم يكن الأمر كما لو أنها اختلفت مع ما قالته كيرا.
غطيت أذنيّ وأنا أشعر بنظرات كل الموجودين في الغرفة. كانت عيونهم البيضاء مثبتة عليّ، وأوردة بارزة على رقابهم، ولعاب يتدفق من أفواههم.
وهكذا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر، سقطت الأجساد خلفي. ومع ذلك، توقفت الصرخات. حينها فقط مددت يدي نحو الباب وسحبته لفتحه.
“هاه…”
قبل أن تدرك إيفلين ما حدث، بدأت كيرا فجأة في قيادة الحشد بالكامل، متزعمة الاحتجاج.
بتنهيدة طويلة ومتعبة، رفعت يدها بضعف قبل أن تقول،
“ه… هل تعرفون من هو والدي؟”
∎| المستوى 1. [الدهشة] الخبرة + 0.6%
لو لم يكن الوضع كذلك، لم تكن “كيرا” لتتمكن من العمل مع “أويف”. ربما كانت “أويف” تشعر بالأمر نفسه أيضًا.
***
سادت حالة من الصمت في المكان بينما كان يحدق في الحارس أمامه.
“ما زلنا لم نعثر على شيء؟”
اعتقدت أنني أصبحت معتادًا على الخوف بعدما بدأت أفهمه.
“لا شيء. دعنا ننتقل إلى هذه المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، ربما تكونين محقة. لا يزال هذا الوضع لا يعجبني.”
ركض حارسان عبر ممرات المنطقة الداخلية للقبو. نظرًا لأن القوى العاملة كانت محدودة، ولأن المنطقة الداخلية للقبو كانت أشبه بالمتاهة، تم تقسيم الحراس إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة.
“فشل…”
بينما كان يعبث بسلاحه، نظر أحد الحراس إلى الأمام وقال،
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
“إذا واصلنا التقدم، سنصل إلى المستوصف. هل تريد التحقق منه؟”
كما فعل الحارس.
“أشك في أن هناك أحدًا هناك. تخميني الأفضل هو أن الهدف يتجه حاليًا نحو المخرج الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هي مع قادة المحطات تحاول إيجاد حل.”
”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
“صحيح ذلك.”
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
أثناء حديثهم، اندفع الحراس إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا…؟”
كانت الأنفاق طويلة، لكن مع سرعتهم، لم يستغرق الأمر أكثر من بضع دقائق للوصول إلى وجهتهم.
قبل أن تدرك إيفلين ما حدث، بدأت كيرا فجأة في قيادة الحشد بالكامل، متزعمة الاحتجاج.
“انتظر.”
تغيرت تعابيرهم فور نظرهم إلى الأمام.
عندما اقتربوا، توقفوا.
“أنتم تهربون وتتركونا!”
تغيرت تعابيرهم فور نظرهم إلى الأمام.
شعرت بالعرق يتشبث بمؤخرة عنقي، مبللًا شعري. مرة أخرى، بدأ الخوف يتسلل إلى أعماق عقلي.
“كان هناك أحد هنا!”
في الوقت نفسه، انحنى الحارس الآخر ليفحص نبض الحارس الملقى.
عند مدخل المستوصف، كان هناك حارس مستلقٍ على الأرض وظهره مستند إلى الحائط. على الفور، اندفع الحارسان إلى الأمام.
ثم استدارت لتلقي نظرة على الحشد الذي بدأ في الاحتجاج ضد الحراس المتمركزين عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية.
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
“نعم!”
“ما الذي يحدث بالضبط؟”
سحب أحد الحراس سلاحه، ثم ركل باب المستوصف ليفتحه واقتحمه.
كانت الأنفاق طويلة، لكن مع سرعتهم، لم يستغرق الأمر أكثر من بضع دقائق للوصول إلى وجهتهم.
“كلاك!”
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
في الوقت نفسه، انحنى الحارس الآخر ليفحص نبض الحارس الملقى.
كما فعل الحارس.
وضع إصبعه على عنقه، وأغمض عينيه محاولًا الشعور بنبضه.
“صحيح ذلك.”
“با… ثُمب! با… ثُمب!”
ثم استدارت لتلقي نظرة على الحشد الذي بدأ في الاحتجاج ضد الحراس المتمركزين عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية.
فتح عينيه فجأة في اللحظة التي شعر فيها بشيء ما.
“دعونا ندخل!”
لكن، بمجرد أن فتح عينيه، شعر بقلبه يتوقف.
عند مدخل المستوصف، كان هناك حارس مستلقٍ على الأرض وظهره مستند إلى الحائط. على الفور، اندفع الحارسان إلى الأمام.
عينان بلون بني فاتح تحدقان فيه مباشرة.
نبتت جذور من الأرض، ممسكة بجسدي بأكمله، متوقفة عند وجهي حيث شعرت بإحساس مألوف يشبه الدغدغة.
في نفس اللحظة، شعر بشيء يضغط على صدغه.
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
تبع ذلك صوت بارد.
“الجميع، رجاءً حافظوا على هدوئكم! لا يوجد شيء خطير! لا توجد أي مشاكل. نحن فقط ننقل أعضاء النقابة بناءً على أوامر قادة المحطات الذين يحاولون إيجاد حل لهذه المشكلة!”
“أعتذر.”
“هييييييك—”
ثُمب!
“كيرا” فهمت مشاعر الجميع جيدًا.
سقط الحارس بعد ذلك بوقت قصير.
لحست كيرا شفتيها.
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
”…..”
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
سادت حالة من الصمت في الأرجاء حتى خرجت شخصية أخيرًا.
لهذا السبب تحديدًا، كان من الصعب عليها فهم كلمات كيرا.
“لن تصدق ما—”
تنفست الصعداء.
تمتد يد نحو كاحله في اللحظة التي خرج فيها. قبل أن يتمكن الحارس من الرد، شعر رأسه يدور وبدأ في التمايل.
“يجب أن تكون الغرفة معزولة بالصوت بما يكفي لئلا يلاحظ أحد أي شيء.”
استغل جوليان تلك اللحظة ليرتفع إصبعه ويوجهه نحو جبهته.
“ما زلنا لم نعثر على شيء؟”
ثُمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل الحارس الأول، سقط جسده على الأرض، هامدًا.
لكن كان من الواضح أنه مع تدخل كيرا، بدأ الوضع يخرج عن السيطرة أكثر فأكثر.
“هووو.”
قبل أن تتمكن من التعبير عن شيء ما، سبقها أحد من الحشد.
أخذ جوليان نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه قبل أن يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
دلك كتفيه ونظر إلى يديه.
“أنا… هاه… يجب أن أكون قادرًا على تحمل هذا…”
“لقد استعدت كمية كافية من الطاقة السحرية.”
كانت هي أيضًا تشعر بالقلق من الوضع. هذا كان واضحًا جدًا بعدما سقط “ليون” أيضًا في الفوضى الحاصلة.
سحب جوليان جثة أحد الحراس إلى المستوصف، ثم توجه نحو الحارس الآخر. انتشرت خيوط من يده، تتحرك نحو الحارس الملقى على الأرض وتدخل في ملابسه.
في كل مرة، كانت تظهر لتغطي المزيد والمزيد من جسدي، مذكّرة إياي بمدى الوقت القليل المتبقي لي.
تغير تعبير جوليان قليلاً بسبب الجهد، لكن كان بإمكانه تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
سرعان ما نهض الحارس من على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد.
“درِب… درِب…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمب!”
تسرب الدم من جبهته. لحسن الحظ، لم تكن مشكلة كبيرة. أخرج من جيبه مرهمًا كان قد أخذه من المستوصف، واستخدمه لوقف النزيف.
سحب أحد الحراس سلاحه، ثم ركل باب المستوصف ليفتحه واقتحمه.
ثم تابع تنظيف الدماء على الأرض. كانت عملية سريعة وأنهاها في بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
”….”
“هراء…!”
سادت حالة من الصمت في المكان بينما كان يحدق في الحارس أمامه.
“دعونا ندخل!”
مد يده، وأخذ جوليان قبعة الحارس ووضعها.
كانت الأنفاق طويلة، لكن مع سرعتهم، لم يستغرق الأمر أكثر من بضع دقائق للوصول إلى وجهتهم.
ثم، وباتجاه الممر، أخذ خطوة للأمام.
لحست كيرا شفتيها.
تاك—
فشل مخططي مرة أخرى.
بمساعدة الخيوط، أخذ الحارس خطوة مشابهة للأمام.
كانت خطوة متذبذبة قليلًا، لكنها نجحت.
“نعم، هذا قد ينجح.”
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى.
وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
الفصل 173: الهروب [4]
مرة أخرى، كانت الخطوة متذبذبة.
“هاه… هاه…”
عبس جوليان.
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
مثل لاعب خيوط، بدأ جوليان يتحكم في الحارس ويحركه كما يشاء. مع كل خطوة كان يأخذها الحارس، أصبح تذبذب خطواته أقل، ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الحارس في التحرك بشكل سلس.
مثل لاعب خيوط، بدأ جوليان يتحكم في الحارس ويحركه كما يشاء. مع كل خطوة كان يأخذها الحارس، أصبح تذبذب خطواته أقل، ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الحارس في التحرك بشكل سلس.
حدقت في الإشعارات، ووجدت صعوبة في فهم وضعي. الموقف لم يكن منطقيًا.
وهو يشاهد من الخلف، وضع جوليان يده في جيبه وأسرع في اللحاق بالحارس.
“أياً يكن. الوضع مخيف جدًا لدرجة أنني حتى لا أستطيع أن أغضب منها.”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استعدت كمية كافية من الطاقة السحرية.”
فرز ذكرياته، ظهرت خريطة للمنطقة الداخلية في ذهنه، واتخذ خطوة إلى الأمام .
وضع إصبعه على عنقه، وأغمض عينيه محاولًا الشعور بنبضه.
كما فعل الحارس.
شعرت بنظرات عدّة موجهة نحوي، فوقف شعر جسدي وانحبس قلبي عن النبض لوهلة.
“لا أستطيع أن أفشل هذه المرة.”
ترجمة : TIFA
كان لديه الوسائل اللازمة للهروب.
مثل لاعب خيوط، بدأ جوليان يتحكم في الحارس ويحركه كما يشاء. مع كل خطوة كان يأخذها الحارس، أصبح تذبذب خطواته أقل، ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الحارس في التحرك بشكل سلس.
بدت إيفلين مرتبكة، ثم التفتت لتنظر من النوافذ إلى الخارج. كان العالم لا يزال أحمر، وهو مؤشر واضح على أن “الظل القرمزي” ما زال ساريًا.
_________________________
“هل يحدث شيء ما؟”
“انتظر.”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
وهكذا،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات