الهروب [1]
الفصل 170: الهروب [1]
‘ولا هذا أيضاً.’
أخذت نفسًا عميقًا.
‘…. قتلتُه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
بينما كنتُ أحدق بجسد الضابط، قمت بتدليك معصميّ. كانا يؤلمانني قليلًا.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
أعتقدت أنني قد أتمكن من حل الموقف إذا فهمت السبب وراء منعي من الوصول إلى هذه المعلومات.
في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
“أوه، هذا طويل.”
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
كلانك—
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
لكنني كنتُ على الطريق الصحيح، وكنتُ واثقًا من ذلك.
“هاا.”
كنتُ واثقًا بأنني سأتمكن يومًا ما من تحطيم شخص بالكلمات فقط. ما أحتاجه هو التعود أكثر على هذه القوى الغريبة التي أمتلكها.
_____
“هاا.”
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
سكويش… سكويش…
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
_____
الوضع الحالي كان غريبًا.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
لا، ربما كنتُ كذلك.
“…..”
لكن من؟ من يستهدفني؟
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
تلك كانت المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
باستثناء ليون والبقية، لم أعد أثق بأحد. وخاصة قادة المراكز.
كليك—
ماذا لو كانوا متواطئين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
“يجب أن أخرج من هنا.”
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
لكن كان عليّ الخروج.
البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
تابعت المحاولة.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
مات على الفور.
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
أضاءت عيناي على الفور.
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
لكن من؟ من يستهدفني؟
كان عليّ الخروج من المخبأ.
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
“….. سيكون هذا صعبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور عميق بالإلحاح كان يستقر في صدري بينما تجمعت قطرات العرق على جانب وجهي.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
سمعت طرقًا على الباب.
لكن كان عليّ الخروج.
كليك—
‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
بفوت!
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
أعتقدت أنني قد أتمكن من حل الموقف إذا فهمت السبب وراء منعي من الوصول إلى هذه المعلومات.
اهتز وجهي من شدة الذعر.
المشكلة الوحيدة كانت فيمن سأعطي تلك المعلومات.
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
“هووو.”
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
أخذت نفسًا عميقًا.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
كلانك—
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
الآن، كان عليّ التعامل مع شيء آخر.
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
تو توك—
الشخص وراء الصوت لم يبدُ لي ودودًا. في الواقع، كنتُ بالفعل أعرف هوية صاحبه.
سمعت طرقًا على الباب.
‘هذا المفتاح… لا.’
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
كليك—
كان صوتًا زلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…..وهذا أيضًا ليس هو.’
الشخص وراء الصوت لم يبدُ لي ودودًا. في الواقع، كنتُ بالفعل أعرف هوية صاحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
سكويش… سكويش…
“خافيير؟”
“ادخل.”
عندما سمعته ينادي الكابتن مرة أخرى، تنحنحتُ بهدوء قبل أن أتمتم.
كليك—
“ادخل.”
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
كانت كلمة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
“…..”
“…..”
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
‘ليس هذا.’
شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
‘ولا هذا أيضاً.’
كلانك—
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
دخل رجل ممتلئ ذو شعر متراجع إلى الغرفة. كنتُ قد نقلت جسد خافيير بالفعل، لذلك لم يلاحظ شيئًا بينما كنت أقف عند نهاية الباب.
كان من الجيد أنني قرأتها.
“هذا جيد. القائد سيكو—”
“من هذا؟!”
ضغطت بإصبعي على مؤخرة رأسه، فتجمد في مكانه.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
‘هذا المفتاح… لا.’
“مهه! ممم!”
‘ليس هذا أيضاً…’
كلانك—
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
أغلقت الباب بقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب بقدمي.
“مهه! ممم!”
“هاا… هاا…”
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
كان من نفس مستواي تقريبًا.
‘ليس هذا أيضاً…’
قبضتُ يدي، وظهرت خيوط من كل مكان، ممسكةً بذراعيه وساقيه.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
“مه!”
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
كان معلقًا في الهواء، وأنا أنظر إليه بصمت.
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
تاك.
“يجب أن أخرج من هنا.”
مشيت بهدوء وأخذتُ كل ما في جيوبه.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
“هووو.”
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
“نقابة الكلب الأسود.”
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب بقدمي.
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
“هووو.”
_____
“من هذا؟!”
….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
عندما سمعته ينادي الكابتن مرة أخرى، تنحنحتُ بهدوء قبل أن أتمتم.
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
“مهه! ممم!”
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
“…..”
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
_____
حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
نظرت حولي.
“حسنًا.”
أخذت نفسًا عميقًا.
ثم قبضت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
بفوت!
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
مات على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
خاصة ليس هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
“هووو.”
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
كلانك—
بينما كنتُ أحدق بجسد الضابط، قمت بتدليك معصميّ. كانا يؤلمانني قليلًا.
ما استقبلني عند خروجي كان ممرًا طويلًا وضيقًا ينقسم إلى جهتين، اليسار واليمين.
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
‘ليس هذا أيضاً…’
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
‘…. قتلتُه.’
كلانك—
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
“بالنسبة لشخص يتفاخر كثيرًا بزوجته، بدأت أصبح فضوليًا حقًا بشأن طهيها.”
“عشر دقائق.”
“….. سيكون هذا صعبًا.”
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
ماذا لو كانوا متواطئين؟
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ واثقًا بأنني سأتمكن يومًا ما من تحطيم شخص بالكلمات فقط. ما أحتاجه هو التعود أكثر على هذه القوى الغريبة التي أمتلكها.
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
لم أكن أعرف مدى قوة الحراس، لكنهم بالتأكيد أقوى من السكرتير.
كان من الجيد أنني قرأتها.
‘مرة أخرى.’
“كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
كلانك—
“أوه، هذا طويل.”
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
من بعيد، كنت أسمع محادثة خافتة. قلبي انقبض، وتوقفت خطواتي.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
كان الصوت قادمًا من ممر آخر، وكانوا يقتربون في اتجاهي.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
نظرت حولي.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
كان هناك عدة أبواب أمامي. أسرعت إلى جيبي وأخرجت مجموعة مفاتيح تحتوي على أكثر من ثلاثين مفتاحًا، وتوجهت بسرعة نحو أحد الأبواب.
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
“من ما أعلم، لا شيء مميز. رغيف لحم وبعض البطاطا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
“ليس سيئًا.”
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
لكن من؟ من يستهدفني؟
‘ليس هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. القائد سيكو—”
‘ولا هذا أيضاً.’
الشخص وراء الصوت لم يبدُ لي ودودًا. في الواقع، كنتُ بالفعل أعرف هوية صاحبه.
‘…..وهذا أيضًا ليس هو.’
“ههههه.”
زحف شعور بالخوف إلى جسدي بينما كنت أجرب مفتاحًا بعد الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
…. اللحظة التي يُقبض فيها عليّ، ستنهار خططي تمامًا، وسيتحرك قادة المحطات .
شعرت بالاختناق.
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
‘ليس هذا.’
“هووو.”
تابعت المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
‘ليس هذا.’
“بالنسبة لشخص يتفاخر كثيرًا بزوجته، بدأت أصبح فضوليًا حقًا بشأن طهيها.”
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
“ههههه.”
الأصوات أصبحت أقرب.
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
كان مجرد مسألة وقت قبل أن يلاحظوا وجودي.
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
شعرت بأن أنفاسي تعلق في حلقي، وصدرِي يشد، ويدي ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
لم أكن أعرف مدى قوة الحراس، لكنهم بالتأكيد أقوى من السكرتير.
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
“هاا… هاا…”
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
بدأ القلق يأكلني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشر دقائق.”
‘ليس هذا أيضاً…’
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
‘هذا المفتاح… لا.’
“…..”
‘مرة أخرى.’
‘مرة أخرى.’
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
شعور عميق بالإلحاح كان يستقر في صدري بينما تجمعت قطرات العرق على جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما استقبلني عند خروجي كان ممرًا طويلًا وضيقًا ينقسم إلى جهتين، اليسار واليمين.
‘هذا…’
مات على الفور.
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
“لا، ماذا حدث؟”
شعرت بالاختناق.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
“أوه، هذا طويل.”
نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
كان صوتًا زلقًا.
“هاا… هااا…”
تاك.
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
كان معلقًا في الهواء، وأنا أنظر إليه بصمت.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
شعرت بالاختناق.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
“ألا تعرف؟ الجميع كان يتحدث عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
“حقًا؟”
لا، ربما كنتُ كذلك.
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
نظرت إلى الأسفل، ووجدت الجذور تغطي كامل جسدي، وصولاً إلى صدري، وتضغط عليّ بقوة.
‘يا إلهي، لا.’
أضاءت عيناي على الفور.
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
كليك—
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
أضاءت عيناي على الفور.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأصوات أصبحت أقرب.
فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
سكويش… سكويش…
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
“لا، لا، لا، لا، لا…”
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
سمعت الصوت المألوف، وشعرت بالخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
تاك.
نظرت إلى الأسفل، ووجدت الجذور تغطي كامل جسدي، وصولاً إلى صدري، وتضغط عليّ بقوة.
‘…. قتلتُه.’
“لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
اهتز وجهي من شدة الذعر.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
ثم،
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
“من هناك؟!”
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
“من هذا؟!”
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
الحراس لاحظوا وجودي.
“هووو.”
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
الفصل 170: الهروب [1]
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
ترجمة : TIFA
عندما سمعته ينادي الكابتن مرة أخرى، تنحنحتُ بهدوء قبل أن أتمتم.
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات