الترابط بين الصدمات[3]
الفصل 169: الترابط بين الصدمات[3]
شعر خافيير كأن صدره يضيق.
تاك.
“….هل ما زلت بلا أي تقدم؟”
بلع ريقه وقال:
سأل السكرتير من خارج غرفة الاحتجاز. من نبرة صوته، بدا مرتبكًا ومتعجلًا.
رفع خافيير رأسه فجأة.
هز خافيير رأسه.
لا يزال بإمكانه تذكر صرخات الرعب التي خرجت من زوجته وأطفاله.
“لا شيء بعد. جربت عدة طرق، لكنه لا يستجيب.”
_____________________
“هذا أمر مقلق.”
دون وعي، شعر خافيير أن تنفسه بدأ يصبح متقطعًا.
بينما كان يتجول في المكان، تمتم السكرتير لنفسه:
“سيكون قائد المحطة محبطًا إذا لم نحصل على شيء قريبًا. المعلومات حيوية، والمتدرب هو مصدرنا الوحيد. من الواضح أنه متورط في هذا الوضع. يجب أن نجد شيئًا.”
ولإنقاذهم، بقي خافيير خلفهم ليحميهم.
التفت السكرتير فجأة نحو خافيير.
مستحيل!!
بلع ريقه وقال:
‘توقف. توقف. توقف. توقف. توقف.’
“حاول مجددًا.”
“لا تدع ذنوبك تتراكم. ماذا سيعتقد أطفالك عنك؟ تركت زوجتك تموت، ثم تعذب متدربًا بريئًا؟”
“لكن…”
كلاك—
“لا يهمني ما الطريقة التي ستستخدمها، حاول مجددًا! نحن بحاجة لجعله يتكلم! إذا لم نحصل على نتائج قريبًا، فسيكون الوضع سيئًا بالنسبة لنا. فكر في أطفالك! أنجز المهمة!”
ثأم!
“….هل أنت متأكد؟”
عندما انتهى، عادت الغرفة إلى صمتها مرة أخرى. ولكن كل ما كان يركز عليه خافيير كانت تلك العيون الباردة والغير مبالية.
“نعم، نعم. قلت ذلك من قبل، سأتحمل العواقب. افعل ما بوسعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، فتحهما مرة أخرى وبدأ في خلع ملابسه.
“مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
بعد مغادرة السكرتير، وقف خافيير في مكانه لبضع دقائق. عقله كان يفيض بأفكار معقدة، ولكن عندما تذكر أطفاله، شد على أسنانه واستدار نحو الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانت تلك العيون.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انطلق يا أبي! هيا…!’
أمام الباب، وقف خافيير ويده على المقبض.
بدأ يمسك رأسه.
لسبب ما، رفضت يده أن تدير المقبض. وكأن عقله يرفض فتح الباب.
بينما كان يتذكر كلمات المتدرب وحقيقة أنه في نفس عمر أطفاله الآن، بدأ خافيير يشعر بالتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك! كلاك…!
كان ذلك غريبًا.
بم… ثأم!
ومع ذلك، كان هناك تشابه كبير بين ظروفه وظروف أطفاله.
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهنه. كانوا في الغابة خارج عقاره. كان اليوم مشرقًا، وكان المخلوق يقف أمامه.
….كان يستمر في تذكرهم بسبب ذلك.
بدأت الغضب يتصاعد من أعماقه. كان غضبًا نابعًا من الذنب الذي كان يخفيه.
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
شعر بثقل في صدره، والألم المدفون بدا وكأنه يبدأ في الظهور من داخله. لكن ذلك لم يكن أسوأ ما في الأمر.
ولكن بشد أسنانه، أجبر نفسه على طرد تلك الأفكار.
“ماذا تقول؟ تكلم بصوت أعلى؟”
أخذ نفسًا عميقًا وفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك! كلاك…!
كلاك—
وصل صوت جوليان إلى أذنه مرة أخرى.
كان الصمت يخيم على الغرفة عند دخوله.
كلاك—
تقطر… تقطر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سماع ما يقول بوضوح.
إلى جانب صوت تقطر الدم الذي يسيل على وجه المتدرب، لم يكن هناك صوت آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء بعد. جربت عدة طرق، لكنه لا يستجيب.”
“بـ… أ…”
“المخلوق كان أضعف منك، وأنت كنت في إجازة. كنت بالتأكيد لست متعبًا كما أخبرت الآخرين.”
على الأقل، كان ذلك حتى سمع خافيير شيئًا.
“…..؟”
كان الصوت خافتًا، لكنه استطاع تمييزه.
‘هاها!’
….كان قادمًا من فم المتدرب.
كلك، كلنك—
بدا وكأنه يقول شيئًا.
كانت اليدان تضغطان على عقله.
“بـ… أ… شو… أنا…”
“بـ… أ… شو… أنا…”
عبس خافيير واقترب أكثر ليستمع. قبل أن يدرك، كان أذنه بجانب المتدرب.
“ماذا تقول؟ تكلم بصوت أعلى؟”
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
لكن ذلك لم يكن كافيًا.
كانت هذه مجرد البداية.
لم يستطع سماع ما يقول بوضوح.
“ها-اه…”
“ماذا تقول؟ تكلم بصوت أعلى؟”
_____________________
لم يرد المتدرب.
“ماذا تقول؟ تكلم بصوت أعلى؟”
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بشد أسنانه، أجبر نفسه على طرد تلك الأفكار.
بدلًا من ذلك، استمر في الهمهمة لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
بتجهم، تراجع خافيير للخلف.
بدأ يلهث.
أمسك بشعر المتدرب وسحب رأسه للخلف ليرى وجهه.
بدأت الغضب يتصاعد من أعماقه. كان غضبًا نابعًا من الذنب الذي كان يخفيه.
التقت أعينهما للحظة، وعندها اتسعت عينا المتدرب فجأة وصرخ.
مرت سنوات منذ ذلك الحادث.
“أيها الوغد…! كان يجب أن تقتلني كما قتلت أمي. لما اضطررت للمعاناة كثيرًا بسببك!”
ثم تذكر المحادثة التي كانت تدور بينهما.
بشكل لا إرادي، ترك خافيير شعره.
عيونه.
كلاك! كلاك…!
“…..هل أنا على خطأ؟”
بينما كان المتدرب يتلوى على الكرسي، حدق فيه بعينين محمرتين والدماء تسيل من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك،
“أنت…! كل هذا خطأك! ماتت لأنها لم تستطع الاعتماد عليك في المهمة الوحيدة التي كان عليك فعلها!”
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
صرخته ملأت الغرفة.
ترجمة : TIFA
“أنت! لماذا؟ لماذا تركت ذلك يحدث…!؟”
التقت أعينهما للحظة، وعندها اتسعت عينا المتدرب فجأة وصرخ.
كانت عينا المتدرب فارغتين.
‘هناك شيء غير صحيح.’
كان واضحًا أنه ليس في وعيه الكامل. وأنه لا يتحدث إليه تحديدًا.
“بـ… أ… شو… أنا…”
…..ومع ذلك.
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
“لقد دمرت حياتي!”
“….كنت تريد أن يرى أطفالك وزوجتك مدى قوتك، أليس كذلك؟”
لسبب غريب.
كان شيئًا يثقل كاهله.
“كان يجب أن تموت معها!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يقول شيئًا.
كل كلمة خرجت من فم المتدرب بدت وكأنها تخترق قلبه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك خافيير للأمام، حاملاً المفتاح نحو فتحة القفل في الأصفاد.
“أنت السبب في أنني لا أملك أمًا!”
بلع ريقه وقال:
هاه…. هاه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوليان، وهو يبتعد بالأصفاد.
دون وعي، شعر خافيير أن تنفسه بدأ يصبح متقطعًا.
كائن ضعيف نسبيًا كان معروفًا بسرعة حركته وشراسته.
“توقف.”
على الأقل، كان ذلك حتى سمع خافيير شيئًا.
حاول أن يوقف المتدرب، لكنه شعر بأنه فاقد للطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماتت بسبب إهمالك.”
كان شيئًا يثقل كاهله.
رفع خافيير رأسه فجأة.
“ماتت! ماتت! ماتت! أكرهك!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه فارغتين، خاليتين من أي ضوء.
استمرت الصرخات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
ملأت الغرفة بالكامل.
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
“كل ذلك بسببك!”
….كان قادمًا من فم المتدرب.
مع تلك الصرخات، اشتد الألم في صدر خافيير.
شعر بثقل في صدره، والألم المدفون بدا وكأنه يبدأ في الظهور من داخله. لكن ذلك لم يكن أسوأ ما في الأمر.
“لا، هذا ليس…”
لسبب غريب.
بدأ يمسك رأسه.
‘هاها، شاهد كيف أقتله! سأريكم مدى قوتي.’
“لم يكن ذلك خطئي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مجرد لحظة من غفلة.
كان ذلك حادثًا بعيدًا في ماضيه. حادثة عرضية تمامًا.
التقت أعينهما للحظة، وعندها اتسعت عينا المتدرب فجأة وصرخ.
نعم، حادثة عرضية تمامًا.
تاك.
زوجته وطفلاه كانا في نزهة عندما ظهر وحش فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالضبط ما حدث!”
ولإنقاذهم، بقي خافيير خلفهم ليحميهم.
“كل ذلك بسببك!”
…أو على الأقل حاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انطلق يا أبي! هيا…!’
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن ذلك خطئي.”
مرت سنوات منذ ذلك الحادث.
….كان قادمًا من فم المتدرب.
كان ذلك الحادث يطارده حتى يومنا هذا.
“لقد حاولت. حقًا حاولت.”
“لـ-لكن. لم يكن ذلك خطئي…”
هاه… هاه…
بدأت الأعذار تتدفق من فم خافيير.
“افتح لي.”
“لقد حاولت. حقًا حاولت.”
حتى قطع صوت جوليان الصمت.
“هل حاولت حقًا؟”
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
“آه، نعم… بالطبع.”
تداخل صوته مرة أخرى.
“المخلوق الذي كنت تواجهه لم يكن قويًا. كان مخلوقًا من المفترض أن يتمكن شخص بقوتك من هزيمته بسهولة. هل أردت أن تبرز، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماتت بسبب إهمالك.”
“لا، ليس هذا.”
بينما كان يتجول في المكان، تمتم السكرتير لنفسه: “سيكون قائد المحطة محبطًا إذا لم نحصل على شيء قريبًا. المعلومات حيوية، والمتدرب هو مصدرنا الوحيد. من الواضح أنه متورط في هذا الوضع. يجب أن نجد شيئًا.”
“أليس كذلك؟”
“أنا، كان… أها؟”
“أنا…”
رفع خافيير رأسه فجأة.
‘عزيزي، من فضلك كن حذرا!’
شعر بقلبه يبرد في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى. كان المتدرب جالسًا في مكانه بتعبير غير مبالٍ.
“هذا أمر مقلق.”
كان يحدق فيه بلا تعبير.
وهو يحدق في تلك العيون، مدّ جوليان يديه المكبلتين إلى الأمام.
….. شعر خافيير بشعور غريب يسري في جسده حين التقى بنظراته.
كان ذلك حادثًا بعيدًا في ماضيه. حادثة عرضية تمامًا.
“انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
ثم تذكر المحادثة التي كانت تدور بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو على الأقل حاول.
بم… ثأم!
تقطر… تقطر…
شعر بضربات قلبه.
لكن ذلك لم يكن كافيًا.
‘كيف علم؟’
ثأم!
الطريقة التي تحدث بها المتدرب جعلته يبدو وكأنه كان هناك. لكن ذلك كان مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف.
مستحيل!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم معرفته بذلك، تحت تلك النظرة، بدأ عضلاته تتصلب.
التقت أعينهما للحظة، وعندها اتسعت عينا المتدرب فجأة وصرخ.
“كيف عرفت؟ الأمر مستحيل—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
“….كنت تريد أن يرى أطفالك وزوجتك مدى قوتك، أليس كذلك؟”
هاه…. هاه…
“ماذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يقول شيئًا.
“المخلوق كان أضعف منك، وأنت كنت في إجازة. كنت بالتأكيد لست متعبًا كما أخبرت الآخرين.”
“لقد دمرت حياتي!”
“أنا…”
….لقد فات الأوان بالنسبة له.
بدأت عيون خافيير تكتسب ملامح القلق.
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهنه. كانوا في الغابة خارج عقاره. كان اليوم مشرقًا، وكان المخلوق يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء بعد. جربت عدة طرق، لكنه لا يستجيب.”
كان دبًا ذو أنياب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سماع ما يقول بوضوح.
كائن ضعيف نسبيًا كان معروفًا بسرعة حركته وشراسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن ذلك خطئي.”
‘هاها، شاهد كيف أقتله! سأريكم مدى قوتي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم، ومع ذلك…
‘انطلق يا أبي! هيا…!’
شعر بقلبه يبرد في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى. كان المتدرب جالسًا في مكانه بتعبير غير مبالٍ.
‘اقتله!!’
“بـ… أ… شو… أنا…”
‘هاها!’
هز خافيير رأسه.
‘عزيزي، من فضلك كن حذرا!’
كلاك—
‘لا تقلقي! سأأخذ—’
“أنا، كان… أها؟”
كان ذلك مجرد لحظة من غفلة.
“أنا…”
‘آخ…!’
“….”
‘آآآه!’
لسبب ما، رفضت يده أن تدير المقبض. وكأن عقله يرفض فتح الباب.
كان هذا كل ما استغرقه كل شيء ليذهب بشكل خاطئ.
“….. إذا لم تتمكن من حماية أطفالك، فما الذي يجعلك تظن أن لك الحق في البقاء هنا؟”
لا يزال بإمكانه تذكر صرخات الرعب التي خرجت من زوجته وأطفاله.
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهنه. كانوا في الغابة خارج عقاره. كان اليوم مشرقًا، وكان المخلوق يقف أمامه.
“ماتت بسبب إهمالك.”
وكأن يدين قد قبضتا على عقله، وجد نفسه غير قادر على التحرك على الإطلاق. كان عالقًا في مكانه، يفكر باستمرار في الماضي.
هاه… هاه…
“المخلوق كان أضعف منك، وأنت كنت في إجازة. كنت بالتأكيد لست متعبًا كما أخبرت الآخرين.”
“…..هل أنا على خطأ؟”
مستحيل!!
رغب خافيير في الرد، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
_____________________
شعر بثقل في صدره، والألم المدفون بدا وكأنه يبدأ في الظهور من داخله. لكن ذلك لم يكن أسوأ ما في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء بعد. جربت عدة طرق، لكنه لا يستجيب.”
لا، كانت تلك العيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يقول شيئًا.
عيونه.
لا يزال بإمكانه تذكر صرخات الرعب التي خرجت من زوجته وأطفاله.
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
“…..؟”
“لا…!”
….. شعر خافيير بشعور غريب يسري في جسده حين التقى بنظراته.
صرخ خافيير.
كلاك—
“هذا بالضبط ما حدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
بدأت الغضب يتصاعد من أعماقه. كان غضبًا نابعًا من الذنب الذي كان يخفيه.
ورغم معرفته بذلك، تحت تلك النظرة، بدأ عضلاته تتصلب.
“ماتت بسببي…! هل أنت سعيد؟!”
لم يستطع فعل شيء حيال ذلك.
تردد صوته في الغرفة.
“أيها الوغد…! كان يجب أن تقتلني كما قتلت أمي. لما اضطررت للمعاناة كثيرًا بسببك!”
عندما انتهى، عادت الغرفة إلى صمتها مرة أخرى. ولكن كل ما كان يركز عليه خافيير كانت تلك العيون الباردة والغير مبالية.
“….هل أنت متأكد؟”
بدت خافيير كأنه يستطيع رؤية انعكاسه داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن ذلك خطئي.”
“….إذاً لماذا ما زلت هنا؟”
كان هذا كل ما استغرقه كل شيء ليذهب بشكل خاطئ.
كرر المتدرب، مع قليل من التوتر في صوته.
“كل ذلك بسببك!”
شعر خافيير وكأن أنفاسه توقفت في حلقه.
“….”
“ها-اه…”
“ماتت بسببي…! هل أنت سعيد؟!”
“كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
استمر خافيير في التوسل لكي يتوقف كل هذا.
تداخل صوته مرة أخرى.
ورغم معرفته بذلك، تحت تلك النظرة، بدأ عضلاته تتصلب.
شعر خافيير كأن صدره يضيق.
عيونه.
‘هناك شيء غير صحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هذا.”
كان يفهم تمامًا أن هناك شيئًا غريبًا في الوضع. من كيف أن المتدرب كان يعرف كل تلك المعلومات، إلى التداخل الخفي في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن ذلك خطئي.”
كان يعلم، ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، فتحهما مرة أخرى وبدأ في خلع ملابسه.
“ها-آه.”
“لقد حاولت. حقًا حاولت.”
لم يستطع فعل شيء حيال ذلك.
بينما كان المتدرب يتلوى على الكرسي، حدق فيه بعينين محمرتين والدماء تسيل من فمه.
….لقد فات الأوان بالنسبة له.
شعر بقلبه يبرد في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى. كان المتدرب جالسًا في مكانه بتعبير غير مبالٍ.
وكأن يدين قد قبضتا على عقله، وجد نفسه غير قادر على التحرك على الإطلاق. كان عالقًا في مكانه، يفكر باستمرار في الماضي.
“انتظر.”
“إذا لم تتمكن حتى من حماية زوجتك، ما الذي يجعلك تعتقد أنك قادر على حماية أطفالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها. ها. هاه. ها.”
“هاه… ها…”
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
“….. إذا لم تتمكن من حماية أطفالك، فما الذي يجعلك تظن أن لك الحق في البقاء هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأعذار تتدفق من فم خافيير.
“ها. ها. ها.”
“آه، نعم… بالطبع.”
بدأ تنفسه يتسارع بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ الأمر مستحيل—”
“ها. ها. هاه. ها.”
تو. ت. س.
بدأ يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماتت بسبب إهمالك.”
‘توقف. توقف. توقف. توقف. توقف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
استمر خافيير في التوسل لكي يتوقف كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أنت تعلم أنني بريء.”
ممسكًا بصدره، توسّل مرارًا وتكرارًا.
شعر بقلبه يبرد في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى. كان المتدرب جالسًا في مكانه بتعبير غير مبالٍ.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتجهم، تراجع خافيير للخلف.
“أطفالك يعرفون ذنبك. هم فقط يتظاهرون بعدم معرفته.”
وكأن يدين قد قبضتا على عقله، وجد نفسه غير قادر على التحرك على الإطلاق. كان عالقًا في مكانه، يفكر باستمرار في الماضي.
لم يتوقف الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
استمر في الارتفاع داخل عقله، متغلبًا عليه تمامًا.
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
كانت اليدان تضغطان على عقله.
أخذ نفسًا عميقًا وفتح الباب.
توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو على الأقل حاول.
تو. ت. س.
“بـ… أ… شو… أنا…”
ثم،
ورغم معرفته بذلك، تحت تلك النظرة، بدأ عضلاته تتصلب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق فيه بلا تعبير.
سقطت الغرفة في صمت.
….كان يستمر في تذكرهم بسبب ذلك.
في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمع هو التنفس السريع الذي كان يصدر من خافيير والذي بدأ يهدأ تدريجيًا بينما كان رأسه ينخفض.
بلع ريقه وقال:
حتى قطع صوت جوليان الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه فارغتين، خاليتين من أي ضوء.
“انظر إليّ.”
ومع ذلك، كان هناك تشابه كبير بين ظروفه وظروف أطفاله.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالضبط ما حدث!”
نظر خافيير إلى الأعلى.
“أنا…”
كانت عيناه فارغتين، خاليتين من أي ضوء.
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
وهو يحدق في تلك العيون، مدّ جوليان يديه المكبلتين إلى الأمام.
“أليس كذلك؟”
“افتح لي.”
“….”
“لـ-لكن. لم يكن ذلك خطئي…”
حدق خافيير في الأصفاد بنظرة فارغة.
بم… ثأم!
“….أنت تعلم أنني بريء.”
استمر خافيير في التوسل لكي يتوقف كل هذا.
وصل صوت جوليان إلى أذنه مرة أخرى.
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
“لا تدع ذنوبك تتراكم. ماذا سيعتقد أطفالك عنك؟ تركت زوجتك تموت، ثم تعذب متدربًا بريئًا؟”
كان صوته، رغم هدوئه، يرن بصوت عالٍ داخل عقل خافيير بينما بدأ أخيرًا يتحرك، مستخرجًا مفتاحًا صغيرًا من جيبه.
كان صوته، رغم هدوئه، يرن بصوت عالٍ داخل عقل خافيير بينما بدأ أخيرًا يتحرك، مستخرجًا مفتاحًا صغيرًا من جيبه.
“أطفالك يعرفون ذنبك. هم فقط يتظاهرون بعدم معرفته.”
“افتحها.”
‘آآآه!’
تحرك خافيير للأمام، حاملاً المفتاح نحو فتحة القفل في الأصفاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
كلك، كلنك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كلمات جوليان وكأنها أعادت بعض الوضوح إلى عيني خافيير.
مع دوران المفاتيح، انفتح القفل.
وهو يحدق في تلك العيون، مدّ جوليان يديه المكبلتين إلى الأمام.
أزال يديه من الأصفاد، وقام جوليان بتدليك معصميه قبل أن ينظر إلى خافيير. كان يبدو كجثة فارغة من الشخص الذي عذبه.
“….إذاً لماذا ما زلت هنا؟”
“لقد قمت بعمل جيد.”
‘كيف علم؟’
قال جوليان، وهو يبتعد بالأصفاد.
تاك.
‘اقتله!!’
أخذ خطوة للأمام، ونظر إلى خافيير في عينيه.
“افتحها.”
“لم يكن خطأك.”
“انتظر.”
“…..؟”
“لا يهمني ما الطريقة التي ستستخدمها، حاول مجددًا! نحن بحاجة لجعله يتكلم! إذا لم نحصل على نتائج قريبًا، فسيكون الوضع سيئًا بالنسبة لنا. فكر في أطفالك! أنجز المهمة!”
بدت كلمات جوليان وكأنها أعادت بعض الوضوح إلى عيني خافيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
لكن هذا الوضوح لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يضيف:
ورغم معرفته بذلك، تحت تلك النظرة، بدأ عضلاته تتصلب.
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
“أنا، كان… أها؟”
مد جوليان يده إلى الأمام ووضع طرف إصبعه على جبهة خافيير.
مد جوليان يده إلى الأمام ووضع طرف إصبعه على جبهة خافيير.
“…..لا يزال أمامي الكثير لأعمل عليه.”
“…..؟”
شيو!
‘عزيزي، من فضلك كن حذرا!’
تحول عالم خافيير إلى الفراغ بعد ذلك.
شعر خافيير وكأن أنفاسه توقفت في حلقه.
ثأم!
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
سقط جسده إلى الوراء، وبدأ الدم يتجمع ببطء من خلف رأسه حيث ظهر ثقب صغير، يكاد يكون غير مرئي.
محدقًا في جسده، أغلق جوليان عينيه.
محدقًا في جسده، أغلق جوليان عينيه.
أخذ خطوة للأمام، ونظر إلى خافيير في عينيه.
ثم، فتحهما مرة أخرى وبدأ في خلع ملابسه.
“…..لا يزال أمامي الكثير لأعمل عليه.”
كانت هذه مجرد البداية.
سقطت الغرفة في صمت.
لم يستطع فعل شيء حيال ذلك.
_____________________
عبس خافيير واقترب أكثر ليستمع. قبل أن يدرك، كان أذنه بجانب المتدرب.
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهنه. كانوا في الغابة خارج عقاره. كان اليوم مشرقًا، وكان المخلوق يقف أمامه.
ترجمة : TIFA
“لقد حاولت. حقًا حاولت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات