الصرخة [3]
الفصل 166: الصرخة [3]
سألت المرأة التي علمت أن اسمها بينيلوبي.
كنت محتجزًا.
“لا أعرف. هذا كل ما يمكنني إخبارك به …. .”
على الرغم من أن الغرفة كانت معدّة لاحتجازي، إلا أن هناك نافذة تمنحني رؤية لما يحدث في الخارج.
بعد الصرخة، تم نقلي إلى غرفة منفصلة داخل المخبأ. قالوا لي إنني لست “محتجزًا”، ولكن بالنظر إلى أنني كنت داخل غرفة صغيرة مع ثلاث أزواج من العيون مثبتة عليّ، كان الأمر أشبه بذلك.
ربما لأنني اعتدت على التحدث مع أصحاب النفوذ، لم يكن وجودهم يشعرني بالخوف.
كنت محتجزًا.
لم يتبق لي الكثير من الوقت.
“إذا سألتني لماذا كان ينظر إلي، لا أعلم.”
لبضع دقائق، بقيت جالسًا في مكاني قبل أن أتنهد طويلاً.
حقيقة أن الشخص الذي صرخ كان ينظر إلي أثارت الشكوك لدى الجميع الحاضرين.
حاولت أن أبدو وكأنني أجد صعوبة في التذكر.
لم يكن الأمر أنني لا أفهم موقفهم.
“لم تكن جوهانا تنظر إليه عندما حدث لها ذلك. لماذا يظنون أن له علاقة بما يجري؟”
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
من المرجح جدًا أن تكون الشجرة شيئًا قد تم وضعه بشكل متعمد. الشيء نفسه ينطبق على الأحداث التي تحدث حاليًا.
في الواقع، ربما كان ينظر إلي بالصدفة.
العالم كان أحمر، وفي المسافة، استطعت رؤية جدران المدينة.
أو على الأقل، هذا ما كنت أقنع به نفسي. ومع ذلك، عند استرجاع المشهد السابق، كان لدي شعور أنه كان بالفعل يحدق بي.
“هااااااك—”
“كنت في المكان الخطأ في الوقت الخطأ—”
لكن كان هناك مشكلة واحدة أفكر فيها.
“فهمت، يمكنك التوقف.”
ترجمة : TIFA
صوت عميق أوقف كلماتي.
سألت المرأة.
كان الصوت لرجل ضخم ذو شعر بني طويل وعينين بلون البندق. مجرد وجوده كان خانقًا.
ثم،
ومع ذلك، كان هناك شخصان آخران في الغرفة بنفس الهيبة.
صرخ هو أيضًا.
امرأة في العشرينات من عمرها، ذات شعر أسود طويل متدفق وعينين زرقاوين، جلست وذراعيها متقاطعتين، بينما كان بجانبها رجل نحيل بأنف طويل وشعر أسود قصير وعينين بلون البندق.
معيدًا كلامي، عبس الثلاثة. بابتلاع ريقي، نظرت إليهم بترقب.
لم أكن أعرف من هم بالضبط، ولكن من الهيبة التي كانت تصدر من أجسادهم، كنت متأكدًا أنهم قادة محطات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل الأنظار متجهة نحوي.
الغريب أنني لم أشعر بالتوتر.
“هذا الاسم لا يعني لي شيئًا. هل يعني لك شيئًا يا بينيلوبي؟”
ربما لأنني اعتدت على التحدث مع أصحاب النفوذ، لم يكن وجودهم يشعرني بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سأحاول أن أسألهم عن الشجرة.”
كان أطلس و ديليلا أشد رهبة منهم.
“هااااااك—”
“هناك احتمال أنك بالفعل شخص سيئ الحظ صادف أن يكون في مجال رؤية الضحية. لا شك في ذلك.”
قبل مرور وقت طويل، ترددت صرخات متعددة داخل حدود المخبأ. أثناء مشاهدة هذا المشهد، شعر ليون بقشعريرة في قلبه.
“إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الضخم نحوي ووضع يده على الطاولة.
“ومع ذلك، صحيح أيضًا أنهم كانوا ينظرون إليك. وبالنظر إلى حساسية الوضع، لا يمكننا ببساطة أن نتركك تغادر. كما أنها مسألة تتعلق بسلامتك أيضًا.”
***
يا له من هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا سألتني لماذا كان ينظر إلي، لا أعلم.”
من الواضح أنهم أرادوا فقط إبقائي محتجزًا في هذه الغرفة.
‘إذا كان أي منهم مسؤولًا عن زرع الشجرة، فقد وضعت نفسي في وضع خطير.’
“على أي حال، علينا إبقاؤك هنا. على الأقل، حتى يحدث شيء آخر ونتأكد أنك بريء.”
هززت رأسي.
“….”
ضيّق ليون عينيه.
لم أجب على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الوقت بدأ ينفد.
ماذا يمكنني أن أقول؟ يمكنني أن أرى من تعابير وجوههم أنهم قد قرروا بالفعل.
“أنا أيضًا لم أسمع به من قبل.”
عندما كنت على وشك أن أتنهّد على وضعي، خطرت لي فكرة فجأة.
لم يكن الأمر أنني لا أفهم موقفهم.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهم أرادوا فقط إبقائي محتجزًا في هذه الغرفة.
بعبوس، نظر إلي قادة المحطات الثلاثة.
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
“هل أنت غير راضٍ عن الترتيبات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أكن غير مستعد لمثل هذا السيناريو. في الواقع، كنت أتطلع إليه.
سأل الرجل الضخم بعبوس. نظرت إليه، ثم نظرت نحو الآخرين قبل أن أهز رأسي.
بعبوس، نظر إلي قادة المحطات الثلاثة.
“لا، أنا موافق على الترتيبات. فقط، ما زلت أفكر في الشخص الذي صرخ علي.”
لم يكن يهمني إن كنت أبدو مشبوهًا لهم. كنت مستعدًا للتعامل مع العواقب.
“أوه؟ هل تعرف شيئًا؟”
“أليس من الواضح السبب؟”
سألت المرأة.
في هذه اللحظة، كانت كل الأنظار موجهة نحو المنطقة الداخلية.
كان صوتها واضحًا وممتعًا للأذن.
ثم أخرى.
“… إذا كنت تعرف شيئًا يمكنك مشاركته معنا. قد نكون قادرين على حمايتك إذا كانت القضية مرتبطة بك بالفعل.”
“أنا شبه متأكد.”
“لا، ليس الأمر كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مخيبًا للآمال وصادمًا أن أجد أن أيًا منهم لم يعرف شيئًا.
هززت رأسي.
“ومع ذلك، صحيح أيضًا أنهم كانوا ينظرون إليك. وبالنظر إلى حساسية الوضع، لا يمكننا ببساطة أن نتركك تغادر. كما أنها مسألة تتعلق بسلامتك أيضًا.”
“فقط، فكرت أن الأعراض تشبه شيئًا قرأته في الماضي.”
“… إذا كنت تعرف شيئًا يمكنك مشاركته معنا. قد نكون قادرين على حمايتك إذا كانت القضية مرتبطة بك بالفعل.”
“….”
لم أجب على ذلك.
ساد الصمت في الغرفة بعد ذلك.
صرخة أخرى ترددت من منطقة أخرى في المخبأ.
نظراتهم أصبحت أكثر ضغطًا.
غادر الثلاثة الغرفة بعد تلك اللحظة. وبينما كنت أراقب ظهورهم المغادرة، ساد الصمت في الغرفة.
ومع الاستمرار في التظاهر بأنني في حالة تفكير عميق، أمسكت جبهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، ستتحرك الأمور الآن بوتيرة أسرع.
“ما كان ذلك…؟”
“هااااااك—”
حاولت أن أبدو وكأنني أجد صعوبة في التذكر.
“لا أعرف. هذا كل ما يمكنني إخبارك به …. .”
التمثيل لم يكن صعبًا بالنسبة لي.
كنت مدركًا أنني أصبحت أكثر إثارة للشبهات في نظرهم بعد أن كشفت لهم عن الشجرة.
في الواقع، كنت حائزًا على جائزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كنت حائزًا على جائزة.
“آه.”
من المرجح جدًا أن تكون الشجرة شيئًا قد تم وضعه بشكل متعمد. الشيء نفسه ينطبق على الأحداث التي تحدث حاليًا.
ثم، عندما بدأوا يفقدون صبرهم، ضربت كفي بقبضتي.
“نعم.”
“تبا!”
هل يمكن أن يكون هذا من فعل الشجرة التي ذكرها جوليان؟
“صحيح، أتذكر الآن!”
ترجمة : TIFA
كانت كل الأنظار متجهة نحوي.
“…. شجرة إيبونثورن. هذا ما هو!”
“همم.”
“شجرة إيبونثورن؟”
“ليس جيدًا.”
معيدًا كلامي، عبس الثلاثة. بابتلاع ريقي، نظرت إليهم بترقب.
“أليس من الواضح السبب؟”
‘هل يعرفون شيئًا؟’
“تبا!”
بالتأكيد، سيعرفون شيئًا بالنظر إلى قوتهم ومناصبهم.
“أنا شبه متأكد.”
لكن،
امرأة في العشرينات من عمرها، ذات شعر أسود طويل متدفق وعينين زرقاوين، جلست وذراعيها متقاطعتين، بينما كان بجانبها رجل نحيل بأنف طويل وشعر أسود قصير وعينين بلون البندق.
“هذا الاسم لا يعني لي شيئًا. هل يعني لك شيئًا يا بينيلوبي؟”
قبل مرور وقت طويل، ترددت صرخات متعددة داخل حدود المخبأ. أثناء مشاهدة هذا المشهد، شعر ليون بقشعريرة في قلبه.
“لا، لا يعني لي شيئًا أيضًا.”
كان يعلم أيضًا أن جوليان ليس له علاقة بما يحدث.
“أنا أيضًا لم أسمع به من قبل.”
هل يمكن أن يكون هذا من فعل الشجرة التي ذكرها جوليان؟
كان ذلك مخيبًا للآمال وصادمًا أن أجد أن أيًا منهم لم يعرف شيئًا.
لحسن الحظ، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
… كيف كان هذا ممكنًا؟
“حذرين؟ هراء.”
كنت شبه متأكد أنهم سيعرفون شيئًا عن الشجرة، ولكنهم لم يعرفوا. هل كانت الشجرة نادرة للغاية؟
امرأة في العشرينات من عمرها، ذات شعر أسود طويل متدفق وعينين زرقاوين، جلست وذراعيها متقاطعتين، بينما كان بجانبها رجل نحيل بأنف طويل وشعر أسود قصير وعينين بلون البندق.
“ما مدى تأكدك من أن الأعراض التي ذكرتها تنتمي إلى هذه الشجرة التي ذكرتها؟”
حاولت أن أبدو وكأنني أجد صعوبة في التذكر.
سألت المرأة التي علمت أن اسمها بينيلوبي.
لم يتبق لي الكثير من الوقت.
نظرت إليها وأومأت برأسي بجدية.
“هااااااك—”
“أنا شبه متأكد.”
ليون، كذلك، كان يحدق في ذلك الاتجاه.
ضيّقت عينيها، وفجأة شعرت بجسدي يتصلب. لم أستطع التحرك، وبدأ التنفس يصبح صعبًا.
“نعم.”
لحسن الحظ، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
نحو المنطقة الداخلية من المخبأ.
انتهت بسرعة كما بدأت، ووقفت بينيلوبي على الفور.
“حسنًا، سأتحقق من هذا.”
ساد الصمت في الغرفة بعد ذلك.
ثم وجهت نظرها نحو الاثنين الآخرين.
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
“ماذا عنكما؟”
“هااااااك—”
“سأتحقق من الأمر أيضًا.”
كان صوتها واضحًا وممتعًا للأذن.
“وأنا كذلك.”
معيدًا كلامي، عبس الثلاثة. بابتلاع ريقي، نظرت إليهم بترقب.
وقف الاثنان بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبعتها أخرى.
نظر الرجل الضخم نحوي ووضع يده على الطاولة.
“هذا الاسم لا يعني لي شيئًا. هل يعني لك شيئًا يا بينيلوبي؟”
“…..في الوقت الحالي، ستبقى هنا. سيتم توفير الطعام والماء لك بانتظام. عليك أن تفهم سبب قيامنا بذلك.”
لم يتبق لي الكثير من الوقت.
“نعم.”
“… إذا كنت تعرف شيئًا يمكنك مشاركته معنا. قد نكون قادرين على حمايتك إذا كانت القضية مرتبطة بك بالفعل.”
كنت مدركًا أنني أصبحت أكثر إثارة للشبهات في نظرهم بعد أن كشفت لهم عن الشجرة.
كنت محتجزًا.
ومع ذلك، كانت هذه تضحية تستحق ذلك بالنظر إلى أنهم على الأرجح لن يطلقوا سراحي على أي حال.
سألت المرأة التي علمت أن اسمها بينيلوبي.
على الأقل، ستتحرك الأمور الآن بوتيرة أسرع.
امرأة في العشرينات من عمرها، ذات شعر أسود طويل متدفق وعينين زرقاوين، جلست وذراعيها متقاطعتين، بينما كان بجانبها رجل نحيل بأنف طويل وشعر أسود قصير وعينين بلون البندق.
لكن كان هناك مشكلة واحدة أفكر فيها.
لم يكن ليون متأكدًا. لكنه إذا كان عليه التخمين، فربما كان ذلك لتشتيت الانتباه. كان هذا يبدو التفسير الأكثر منطقية.
‘إذا كان أي منهم مسؤولًا عن زرع الشجرة، فقد وضعت نفسي في وضع خطير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الشجرة اللعينة.
من المرجح جدًا أن تكون الشجرة شيئًا قد تم وضعه بشكل متعمد. الشيء نفسه ينطبق على الأحداث التي تحدث حاليًا.
على الرغم من قولها ذلك، إلا أن ليون كان يستطيع أن يرى أنها نفسها لا تصدق ذلك. لذا، هز رأسه ببساطة.
إذا كان هذا صحيحًا، فهذا يعني أنني أضع نفسي في خطر.
ومع ذلك، لم أكن غير مستعد لمثل هذا السيناريو. في الواقع، كنت أتطلع إليه.
نظرت خلفي إلى نافذة الغرفة الصغيرة.
“سنطلعك إذا وجدنا شيئًا.”
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
غادر الثلاثة الغرفة بعد تلك اللحظة. وبينما كنت أراقب ظهورهم المغادرة، ساد الصمت في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه، وبدأ عقله يغرق في الفراغ.
“….”
“لقد عادوا.”
لبضع دقائق، بقيت جالسًا في مكاني قبل أن أتنهد طويلاً.
كنت محتجزًا.
“هاا…”
الغريب أنني لم أشعر بالتوتر.
نظرت خلفي إلى نافذة الغرفة الصغيرة.
لكن الضرر كان قد وقع.
على الرغم من أن الغرفة كانت معدّة لاحتجازي، إلا أن هناك نافذة تمنحني رؤية لما يحدث في الخارج.
العالم كان أحمر، وفي المسافة، استطعت رؤية جدران المدينة.
… كيف كان هذا ممكنًا؟
كانت طويلة، وتمتد حول المدينة بأكملها.
“هيه.”
“…..آمل أن يكون ذلك قد نجح.”
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
إذا كان هناك أي شخص يمكنه الحصول على معلومات عن الشجرة، فهم الثلاثة. إذا لم يتمكنوا، فلن يكون هناك أي أمل.
قبل مرور وقت طويل، ترددت صرخات متعددة داخل حدود المخبأ. أثناء مشاهدة هذا المشهد، شعر ليون بقشعريرة في قلبه.
كنت فقط آمل أن يجدوا شيئًا.
خفض رأسه ونظر إلى الأرض، ثم مسح أنفه.
لم يكن يهمني إن كنت أبدو مشبوهًا لهم. كنت مستعدًا للتعامل مع العواقب.
كنت شبه متأكد أنهم سيعرفون شيئًا عن الشجرة، ولكنهم لم يعرفوا. هل كانت الشجرة نادرة للغاية؟
كل ما كان يشغل ذهني هو الشجرة.
“…..في الوقت الحالي، ستبقى هنا. سيتم توفير الطعام والماء لك بانتظام. عليك أن تفهم سبب قيامنا بذلك.”
تلك الشجرة اللعينة.
ضيّقت عينيها، وفجأة شعرت بجسدي يتصلب. لم أستطع التحرك، وبدأ التنفس يصبح صعبًا.
نظرت للأسفل نحو ساقي.
فكر ليون للحظة قبل أن يهز رأسه. كان ذلك مستبعدًا. لم تكن هناك شجرة بعد. السيناريو الأكثر احتمالًا هو أن هناك من يحاول زراعة الشجرة عمدًا، ويخلق الفوضى بشكل متعمد.
كانت متشابكة بالكامل بجذور سوداء، تصل إلى حوضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وجهت نظرها نحو الاثنين الآخرين.
“هاا… هاا…”
لكن،
لم يتبق لي الكثير من الوقت.
“هااااااك—”
كان ليون مرتبكًا.
***
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
في نفس الوقت، داخل المخبأ.
معيدًا كلامي، عبس الثلاثة. بابتلاع ريقي، نظرت إليهم بترقب.
“ما الذي يجري بحق السماء؟ إلى أين أخذوا جوليان؟”
لكن إن كان هذا سيئًا بما فيه الكفاية…
“أخذوه للاستجواب.”
“شجرة إيبونثورن؟”
“ماذا؟!”
امرأة في العشرينات من عمرها، ذات شعر أسود طويل متدفق وعينين زرقاوين، جلست وذراعيها متقاطعتين، بينما كان بجانبها رجل نحيل بأنف طويل وشعر أسود قصير وعينين بلون البندق.
على الرغم من أن كيرا و أويف لم يتفقا يومًا، إلا أن محادثتهما هذه المرة كانت طبيعية. على الأقل، لم يبدُ أن أيًا منهما يريد أن يمزق حلق الآخر.
“…. شجرة إيبونثورن. هذا ما هو!”
“….لماذا يفعلون ذلك؟”
“يا إلهي.”
“أليس من الواضح السبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أكن غير مستعد لمثل هذا السيناريو. في الواقع، كنت أتطلع إليه.
“لم تكن جوهانا تنظر إليه عندما حدث لها ذلك. لماذا يظنون أن له علاقة بما يجري؟”
التمثيل لم يكن صعبًا بالنسبة لي.
“لا أعلم. هم فقط يحاولون أن يكونوا حذرين.”
“…..في الوقت الحالي، ستبقى هنا. سيتم توفير الطعام والماء لك بانتظام. عليك أن تفهم سبب قيامنا بذلك.”
“حذرين؟ هراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..آمل أن يكون ذلك قد نجح.”
كان ليون واقفًا إلى الجانب يستمع إلى الحديث بوجه خالٍ من التعبيرات.
لكن الضرر كان قد وقع.
كانت إيفلين جالسة بجانبه.
لماذا؟
“هيه.”
لكن،
عندما سمع صوتها، التفت ليون لينظر إليها.
لكن الضرر كان قد وقع.
“…..هل تعتقد أن له علاقة بهذا الأمر؟”
الغريب أنني لم أشعر بالتوتر.
على الرغم من قولها ذلك، إلا أن ليون كان يستطيع أن يرى أنها نفسها لا تصدق ذلك. لذا، هز رأسه ببساطة.
“ما الذي تقولينه؟ لا أستطيع السمع؟”
“لا.”
“يا إلهي.”
كان يعلم أيضًا أن جوليان ليس له علاقة بما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها وأومأت برأسي بجدية.
‘شجرة إيبونثورن.’
“هااااااك—”
هل يمكن أن يكون هذا من فعل الشجرة التي ذكرها جوليان؟
“دم…؟”
فكر ليون للحظة قبل أن يهز رأسه. كان ذلك مستبعدًا. لم تكن هناك شجرة بعد. السيناريو الأكثر احتمالًا هو أن هناك من يحاول زراعة الشجرة عمدًا، ويخلق الفوضى بشكل متعمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراتهم أصبحت أكثر ضغطًا.
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه، وبدأ عقله يغرق في الفراغ.
لم يكن ليون متأكدًا. لكنه إذا كان عليه التخمين، فربما كان ذلك لتشتيت الانتباه. كان هذا يبدو التفسير الأكثر منطقية.
كانت طويلة، وتمتد حول المدينة بأكملها.
كان يعلم أن الوقت بدأ ينفد.
كلانك—
كلانك—
لكن أفكاره انقطعت بصوت غريب لقطرات تتساقط.
فجأة، انفتحت أبواب الغرفة الداخلية للمخبأ وخرجت ثلاث شخصيات. قام ليون بتقويم ظهره على الفور، وكذلك الآخرون.
“أوه؟ هل تعرف شيئًا؟”
“لقد عادوا.”
انتهت بسرعة كما بدأت، ووقفت بينيلوبي على الفور. “حسنًا، سأتحقق من هذا.”
ولكن عند رؤية أن جوليان لم يكن خلفهم، تمكن الجميع من تخمين ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!”
“إنه محتجز.”
سألت المرأة التي علمت أن اسمها بينيلوبي.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت على وشك أن أتنهّد على وضعي، خطرت لي فكرة فجأة.
ضيّق ليون عينيه.
عندها لاحظ أن إصبعه ملوث بالدم.
“ليس جيدًا.”
بعيون بيضاء، كان يصرخ بأعلى صوته.
مع غياب جوليان، أصبحت الأمور أصعب قليلاً بالنسبة له. أدار رأسه لينظر إلى أويف. وكأنها قرأت نواياه، أومأت برأسها.
لماذا كان فجأة هكذا؟
“نعم، سأحاول أن أسألهم عن الشجرة.”
ربما لأنني اعتدت على التحدث مع أصحاب النفوذ، لم يكن وجودهم يشعرني بالخوف.
كانت قد خطت خطوة واحدة فقط، عندما توقفت فجأة. التفت رأسها إلى اليسار، وكذلك فعل الجميع.
لم يكن يهمني إن كنت أبدو مشبوهًا لهم. كنت مستعدًا للتعامل مع العواقب.
“هااااااك—”
لكن أفكاره انقطعت بصوت غريب لقطرات تتساقط.
صرخة شقت الأجواء.
كنت فقط آمل أن يجدوا شيئًا.
تجمد جسد ليون في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه نظره نحو شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أكن غير مستعد لمثل هذا السيناريو. في الواقع، كنت أتطلع إليه.
بعيون بيضاء، كان يصرخ بأعلى صوته.
كنت فقط آمل أن يجدوا شيئًا.
لكن إن كان هذا سيئًا بما فيه الكفاية…
لماذا كان فجأة هكذا؟
“هااااااك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كنت حائزًا على جائزة.
صرخة أخرى ترددت من منطقة أخرى في المخبأ.
كنت مدركًا أنني أصبحت أكثر إثارة للشبهات في نظرهم بعد أن كشفت لهم عن الشجرة.
وتبعتها أخرى.
كانت طويلة، وتمتد حول المدينة بأكملها.
“هااااااك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها وأومأت برأسي بجدية.
ثم أخرى.
“أوه؟ هل تعرف شيئًا؟”
“هااااااك—”
كانت طويلة، وتمتد حول المدينة بأكملها.
قبل مرور وقت طويل، ترددت صرخات متعددة داخل حدود المخبأ. أثناء مشاهدة هذا المشهد، شعر ليون بقشعريرة في قلبه.
لكن كان صحيحًا أيضًا أنني كنت جاهلًا تمامًا بالسبب وأنني بريء.
لكن إن لم يكن ذلك كافيًا، فإنهم جميعًا، بعيونهم البيضاء، كانوا ينظرون في نفس الاتجاه.
لماذا؟
ابتلع ليون ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدأ العالم يتشوش أمامه. أدار رأسه ببطء، وشعر بنظرات الجميع عليه.
“يا إلهي.”
لحسن الحظ، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
نحو المنطقة الداخلية من المخبأ.
“هااااااك—”
حيث تم أخذ جوليان.
“لقد عادوا.”
ثَمب!
لم أجب على ذلك.
لم تدم الصرخات طويلًا. بعد أن تعلموا الدرس من المرات السابقة، لم يسمح وفد النقابة لهم بالصراخ طويلاً، وسرعان ما أطاحوا بهم.
عندها لاحظ أن إصبعه ملوث بالدم.
لكن الضرر كان قد وقع.
ضيّق ليون عينيه.
في هذه اللحظة، كانت كل الأنظار موجهة نحو المنطقة الداخلية.
كنت مدركًا أنني أصبحت أكثر إثارة للشبهات في نظرهم بعد أن كشفت لهم عن الشجرة.
ليون، كذلك، كان يحدق في ذلك الاتجاه.
“ما كان ذلك…؟”
دريب… دريب.
“هاا… هاا…”
لكن أفكاره انقطعت بصوت غريب لقطرات تتساقط.
الغريب أنني لم أشعر بالتوتر.
خفض رأسه ونظر إلى الأرض، ثم مسح أنفه.
ومع الاستمرار في التظاهر بأنني في حالة تفكير عميق، أمسكت جبهتي.
عندها لاحظ أن إصبعه ملوث بالدم.
“على أي حال، علينا إبقاؤك هنا. على الأقل، حتى يحدث شيء آخر ونتأكد أنك بريء.”
“دم…؟”
“….”
فجأة، بدأ العالم يتشوش أمامه. أدار رأسه ببطء، وشعر بنظرات الجميع عليه.
حقيقة أن الشخص الذي صرخ كان ينظر إلي أثارت الشكوك لدى الجميع الحاضرين.
إيفلين، على وجه الخصوص، بدت قلقة. بدا وكأنها تقول شيئًا، لكنه لم يتمكن من سماع ما تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، سيعرفون شيئًا بالنظر إلى قوتهم ومناصبهم.
“ما الذي تقولينه؟ لا أستطيع السمع؟”
“أخذوه للاستجواب.”
كان ليون مرتبكًا.
خفض رأسه ونظر إلى الأرض، ثم مسح أنفه.
لماذا كان فجأة هكذا؟
تجمد جسد ليون في مكانه.
أغمض عينيه، وبدأ عقله يغرق في الفراغ.
“…. شجرة إيبونثورن. هذا ما هو!”
كان يفقد نفسه تدريجيًا.
“حذرين؟ هراء.”
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أطلس و ديليلا أشد رهبة منهم.
صرخ هو أيضًا.
لماذا كان فجأة هكذا؟
“هااااااك—”
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وجهت نظرها نحو الاثنين الآخرين.
على الرغم من أن الغرفة كانت معدّة لاحتجازي، إلا أن هناك نافذة تمنحني رؤية لما يحدث في الخارج.
_________________
قبل مرور وقت طويل، ترددت صرخات متعددة داخل حدود المخبأ. أثناء مشاهدة هذا المشهد، شعر ليون بقشعريرة في قلبه.
ومع الاستمرار في التظاهر بأنني في حالة تفكير عميق، أمسكت جبهتي.
ترجمة : TIFA
“…..هل تعتقد أن له علاقة بهذا الأمر؟”
بعد الصرخة، تم نقلي إلى غرفة منفصلة داخل المخبأ. قالوا لي إنني لست “محتجزًا”، ولكن بالنظر إلى أنني كنت داخل غرفة صغيرة مع ثلاث أزواج من العيون مثبتة عليّ، كان الأمر أشبه بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
