الصرخة [2]
الفصل 165: الصرخة [2]
وصل صوت أويف إلى أذني.
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت نظرتها ونظرت مجدداً نحو أويف.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، اخترق الصوت أرجاء الملجأ.
من ملابسها، بدت وكأنها متدربة.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
ليس بعيداً عنها، رأيت كيرا واقفةً في حالة ذهول. كان تعبيرها نادراً جداً.
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
“هييييييااااك—”
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
بدأت الأوردة تبرز من جانب عنقه أثناء صراخه.
قبل أن يتسنى لأحد أن يتحرك،
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
ثُمب!
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
الشخص المسؤول قد سقط على وجهه مباشرةً على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
“بسرعة!”
“ما الذي يحدث…!؟”
“شخص ما! نحن بحاجة إلى مساعدة فوراً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
“ما الذي يحدث…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أغني، وهذا كل شيء. صوتي ليس سيئًا لدرجة تجعل أحدهم يتصرف هكذا. نعم، لم يكن خطأي.”
سرعان ما عمّت الفوضى داخل حدود الملجأ. لحسن الحظ، معظم الأشخاص الموجودين داخله كانوا مدربين، لذا لم تستمر الفوضى طويلاً قبل أن يعود النظام.
رجل ممتلئ قليلاً مع شعر متراجع تحدث أمام الحضور في الملجأ. من مظهره، بدا كأنه سكرتير لأحد قادة الملجأ.
تقدم عدد من الأشخاص ذوي الهالة المهيبة نحو مكان المتدربة.
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
“ما الذي يجري؟”
“هييييييييااااااك—!”
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة!”
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
“هييييييييااااااك—!”
بدت أكثر هدوءاً من تلك اللحظة.
“لا أفهم.”
لكن بسبب تجمعهم حولها، لم أستطع رؤية ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
مع ذلك، لم أكن بحاجة إلى ذلك.
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
“إنها مهووسة.”
“عيناها بيضاء. ليس هناك تركيز.”
“لا أفهم.”
“إنها خارج دائرة الخطر، لكني لا أشعر بأي استجابة إدراكية منها.”
“لا أفهم.”
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
“إنها تعرف الكثير.”
الوضع لم يكن مبشراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
صحيح أنها كانت على قيد الحياة، لكن من حديث الأطباء، بدا أنها غير مستجيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
كنت أرغب في التوجه مباشرة للتحدث إليهم بشأن الشجرة، لكنني لم أكن الوحيد.
“ما الذي حدث…؟”
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
حدث كل شيء فجأة وبشكل مباغت، مما جعلني أجد صعوبة في فهم ما جرى. نظرت نحو الخارج، حيث كانت النوافذ، وشعرت أن الوضع أصبح غريباً للغاية.
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
“بسرعة!”
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
قُطع تفكيري بصوت صاخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
“الأمر سيئ للغاية.”
حدث كل شيء فجأة وبشكل مباغت، مما جعلني أجد صعوبة في فهم ما جرى. نظرت نحو الخارج، حيث كانت النوافذ، وشعرت أن الوضع أصبح غريباً للغاية.
منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
هل هذه هي الحقيقة الفعلية لبعد المرآة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
“جوهانا بيرلسون.”
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
وصل صوت أويف إلى أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهم لاحظوا سلوكي، نظر الآخرون أيضًا إلى الوراء.
دون أن أدرك، كان ليون يقف بجانبي. وكذلك إيفلين وأويف.
ثم،
بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
“عيناها بيضاء. ليس هناك تركيز.”
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
عند سماع كلماتها، التفت نحوها بدهشة.
انخفض التوتر عندما تحدثت.
“إنها تعرف الكثير.”
“آه، هذا…”
لم أكن الوحيد الذي نظر إليها بهذا الشكل. ليون وإيفلين كانا ينظران إليها بتعابير مشابهة.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
لهذا السبب، بالإضافة إلى تأسيس نقابة، كان عليّ أيضًا التسلل إلى منظمة “السماء المقلوبة” وجعلها تحت سيطرتي.
“إنها مهووسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
“أليس كذلك؟”
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
“توقفا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
“لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
“مجنونة.”
“هل لديك أي فكرة عما حدث؟”
“تماماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت “أويف”.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
الجميع كانوا هناك عندما حدث ذلك.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
ثم، بعد أن أدارت رأسها، نظرت إلى أويف.
لكن ذلك كان مجرد فكرة بعيدة.
“لا أفهم.”
“آه، هذا…”
“لا حاجة لأن تفهمي.”
“لا أفهم.”
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
“كيف تعرفين كل هذا عنها؟”
“….هذان الاثنان غريبان. لا معنى لما يفعلانه، لكن يبدو أنهما يستطيعان التحدث فقط بالنظر لبعضهما البعض.”
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
“ماذا؟”
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
اتسعت عينا إيفلين وهي تنظر إلى ليون الذي أعطاها نظرة جانبية.
رجل ممتلئ قليلاً مع شعر متراجع تحدث أمام الحضور في الملجأ. من مظهره، بدا كأنه سكرتير لأحد قادة الملجأ.
“لا.”
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
“ما هذا…؟”
تجاهلت نظرتها ونظرت مجدداً نحو أويف.
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
“كيف تعرفين كل هذا عنها؟”
“ما الذي يحدث…!؟”
“بذلت جهداً لحفظ الترتيب ومستوى الموهبة العام لكل متدرب بعد إلنور.”
لم أكن الوحيد الذي نظر إليها بهذا الشكل. ليون وإيفلين كانا ينظران إليها بتعابير مشابهة.
أجابت أويف بنبرة واقعية.
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
“لدينا فقط ثلاث سنوات في الأكاديمية. من الجيد حفظ أسماء كل من في نفس السنة.”
“توقفوا!”
“أرى.”
كان هناك شيء ما في الوضع جعلني أشعر بعدم الارتياح.
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
رجل ممتلئ قليلاً مع شعر متراجع تحدث أمام الحضور في الملجأ. من مظهره، بدا كأنه سكرتير لأحد قادة الملجأ.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
لكن ذلك كان مجرد فكرة بعيدة.
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
“كيرا.”
….إنه قادم لأجلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
هذا ما فهمته تماماً.
“ها؟ ما هذا…”
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
لهذا السبب، بالإضافة إلى تأسيس نقابة، كان عليّ أيضًا التسلل إلى منظمة “السماء المقلوبة” وجعلها تحت سيطرتي.
“لا أفهم.”
بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
“توقفوا!”
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
“هذا يكفي. علاماتها الحيوية مستقرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
“هي بأمان الآن. ولكننا لن نعرف إذا كان الوضع سيتدهور. من الأفضل وضعها تحت المراقبة.”
“توقفوا!”
“انقلوها من هنا.”
كنت أشك بذلك أيضًا.
“مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
بعد فترة قصيرة، تم استجواب بعض المتدربين، لكن لم يكن هناك الكثير ليُسأل.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
الجميع كانوا هناك عندما حدث ذلك.
هل هذه هي الحقيقة الفعلية لبعد المرآة؟
كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
بعد فترة قصيرة، تم استجواب بعض المتدربين، لكن لم يكن هناك الكثير ليُسأل.
“الرجاء الهدوء جميعًا. نحن لا نزال غير متأكدين مما حدث، لكننا نشتبه في أن السبب يعود إلى “الظل القرمزي”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انقلوها من هنا.”
رجل ممتلئ قليلاً مع شعر متراجع تحدث أمام الحضور في الملجأ. من مظهره، بدا كأنه سكرتير لأحد قادة الملجأ.
“الأمر سيئ للغاية.”
كنت أرغب في التوجه مباشرة للتحدث إليهم بشأن الشجرة، لكنني لم أكن الوحيد.
كنت أشك بذلك أيضًا.
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
“الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
كان هذا التفسير الذي قدمه أعضاء النقابات.
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
ربما التفسير الأكثر ملاءمة هو أنها لم تتلق التدريب الكافي لمواجهة “الظل القرمزي” مثل الآخرين.
الفصل 165: الصرخة [2]
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
كان هناك شيء ما في الوضع جعلني أشعر بعدم الارتياح.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
كان هناك شيء ما في الوضع جعلني أشعر بعدم الارتياح.
بينما كنت أقترب منها ومعي الآخرين، تمكنت من سماع تذمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
“كنت أغني، وهذا كل شيء. صوتي ليس سيئًا لدرجة تجعل أحدهم يتصرف هكذا. نعم، لم يكن خطأي.”
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
“ماذا؟”
الشخص المسؤول قد سقط على وجهه مباشرةً على الأرض.
بدا عليها الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
“لماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟”
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
“لا، لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
حككت أذني.
كان يقف بمفرده.
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
ليس فقط “كيرا”، بل “أويف” أيضًا.
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
“كيرا.”
كان الصوت عاليًا وخدش أذني.
ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
“ها…؟”
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
عند سماع صوتي، أدارت رأسها، والتقت نظراتنا. رمشت “كيرا” بعينيها للحظة قبل أن يعود الوضوح لعينيها.
لم أكن الوحيد الذي نظر إليها بهذا الشكل. ليون وإيفلين كانا ينظران إليها بتعابير مشابهة.
ثم، بينما كانت على وشك الكلام، توقفت نظرتها عند “أويف” وانهارت تعبيراتها قليلاً.
كنت أرغب في التوجه مباشرة للتحدث إليهم بشأن الشجرة، لكنني لم أكن الوحيد.
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
“هل لديك أي فكرة عما حدث؟”
“كيف تعرفين كل هذا عنها؟”
انخفض التوتر عندما تحدثت.
بعد فترة قصيرة، تم استجواب بعض المتدربين، لكن لم يكن هناك الكثير ليُسأل.
رغم أن “كيرا” كانت لا تزال تنظر إلى “أويف” بنظرة غاضبة، إلا أن الأمور توقفت عند هذا الحد. بينما كانت تحدق بي، بدا أن استيائها قد خف قليلاً.
“الرجاء الهدوء جميعًا. نحن لا نزال غير متأكدين مما حدث، لكننا نشتبه في أن السبب يعود إلى “الظل القرمزي”.”
“لا شيء.”
كان يقف بمفرده.
حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
“ربما تكون مريضة أيضًا.”
“كنت فقط أغني لنفسي عندما حدث ذلك. هذا كل ما أعرفه. لكنني رأيت عينيها تتحول إلى اللون الأبيض.”
شعرت أن حلقي قد انقبض لرؤية ذلك.
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
“ماذا؟”
“قشعريرة مروعة.”
“إنها خارج دائرة الخطر، لكني لا أشعر بأي استجابة إدراكية منها.”
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
ثُمب!
سألت “أويف”.
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
“أجل.”
“مفهوم.”
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
صحيح أنها كانت على قيد الحياة، لكن من حديث الأطباء، بدا أنها غير مستجيبة.
“هل يمكن أن يكون السبب هو “الظل القرمزي”؟ صحيح أننا تعرفنا عليه للتو، لكن ليس من المنطقي أن تعاني “جوهانا” من مشكلة في استخدام ماناها لحماية نفسها. الأمر غير منطقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
“من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
انخفض التوتر عندما تحدثت.
تدخلت “إيفلين” من الجانب.
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
وافقتها الرأي.
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
أجابت أويف بنبرة واقعية.
“ربما تكون مريضة أيضًا.”
صحيح أنها كانت على قيد الحياة، لكن من حديث الأطباء، بدا أنها غير مستجيبة.
قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
“لا شيء.”
”….لكنني أشك في ذلك أيضًا.”
حككت أذني.
كنت أشك بذلك أيضًا.
“كيف تعرفين كل هذا عنها؟”
“هوووووف—”
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
بينما كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر، شعرت بشعري يقف على مؤخرة عنقي بينما أدرت رأسي بسرعة.
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
وكأنهم لاحظوا سلوكي، نظر الآخرون أيضًا إلى الوراء.
الشخص المسؤول قد سقط على وجهه مباشرةً على الأرض.
“ها؟ ما هذا…”
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
أجابت أويف بنبرة واقعية.
كان يقف بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
لم يُسمع أي صوت.
لعدة ثوانٍ، استمر في التحديق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت نظرتها ونظرت مجدداً نحو أويف.
كان سلوكه غريبًا جدًا لدرجة أن الآخرين لاحظوه. وقبل فترة طويلة، كان الجميع يحدق به.
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
ثم،
عند سماع صوتي، أدارت رأسها، والتقت نظراتنا. رمشت “كيرا” بعينيها للحظة قبل أن يعود الوضوح لعينيها.
“هييييييييااااااك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
صرخ هو الآخر.
“جوهانا بيرلسون.”
تمامًا مثل المرة السابقة، اخترق الصوت أرجاء الملجأ.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
كان الصوت عاليًا وخدش أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.07%
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
“لا حاجة لأن تفهمي.”
شعرت وكأن الهواء قد اختفى من رئتي. خاصةً عندما كانت عيناه البيضاوان مركزتين عليّ.
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
وقفت في مكاني أحدق به.
“ماذا؟”
“هييييييييااااااك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
بدأت الأوردة تبرز من جانب عنقه أثناء صراخه.
“لدينا فقط ثلاث سنوات في الأكاديمية. من الجيد حفظ أسماء كل من في نفس السنة.”
تدريجيًا، تحول وجهه إلى اللون الأحمر، ثم،
تدخلت “إيفلين” من الجانب.
ثُمب!
“بذلت جهداً لحفظ الترتيب ومستوى الموهبة العام لكل متدرب بعد إلنور.”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
كان هناك شيء ما في الوضع جعلني أشعر بعدم الارتياح.
لم يُسمع أي صوت.
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
“لا أفهم.”
لم يكن أحد ينظر إلى المتدرب الذي سقط.
“الأمر سيئ للغاية.”
لا، كانوا جميعًا ينظرون إليّ.
انخفض التوتر عندما تحدثت.
شعرت أن حلقي قد انقبض لرؤية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
“آه، هذا…”
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
_______________________
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
