شجرة إيبونثورن [3]
الفصل 160: شجرة إيبونثورن [3]
“آه، إنه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا في الصباح.
ما هذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل درعًا أبيض وذهبيًا بجانب سيف، وكان ينظر إلينا بابتسامة ودودة.
لحظة أن وجد ليون الجذر، شعر بإحساس غريب. لم يكن متأكدًا من كيفية تفسيره، لكن جسده بدأ يرتعش للحظة قصيرة.
وعندما مد يده نحو الباب، قابلت يد أخرى يده، فتوقف لينظر إلى صاحب اليد.
‘ما هذا…؟’
كانت المهمة تشير إلى ذلك على الأقل.
أمسك بذراعه المرتجفة، وتراجع خطوة إلى الوراء.
كان ليون.
“أيها المتدرب؟”
‘هل ما زلت مستهلك بالخوف…؟’
قد تكون تصرفاته قد أخافت من حوله، حيث ناداه المندوب من النقابة.
صرخت غرائزه.
“هل هناك خطب ما؟”
‘… هل كنت أتخيل فقط؟’
انتفض ليون ونظر إلى الوراء.
عندما رأيت نظراتهم، شعرت بشعر رقبتي ينتصب. لسبب ما، شعرت بشيء غريب في تلك النظرات، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
كان المندوب يحدق به بتعبير مرتبك.
ما هذا…؟
“هل كل شيء على ما يرام؟ ولماذا أنت هنا؟”
“هل نبحث هناك؟”
“آه، إنه…”
ترجمة : TIFA
تمامًا عندما أدار ليون رأسه ليشير إلى الجذر، توقف قلبه.
“… لقد رأيتها للتو.”
لأنه…
“بالمناسبة…”
‘أين هو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك مجرد وهم أم لا، إلا أنه كان الدليل الوحيد الذي يمكنه المضي قدمًا به.
الجذر…
ما هذا…؟
… لقد اختفى.
ولكن الأكثر لفتًا للنظر كان الكرة البيضاء التي علّقت في السماء عديمة اللون.
بدأ جسده يشعر بوخز في كل مكان. وقف شعره الخلفي، وتوقف تنفسه.
‘… هل كنت أتخيل فقط؟’
صرخت غرائزه.
أمسكت برأسي وانحنيت للأمام.
“أيها المتدرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقلي…
عاد إلى الواقع ليجد المندوب يقف الآن أمامه.
“لا، أنا…”
بدا منزعجًا.
نظر ليون حوله بالمثل.
“هل بدأت تشعر بالملل من شروحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لا، أنا…”
كان أسود، بخيوط حمراء صغيرة داخل اللحاء.
“يبدو عليك الملل.”
أمسكت برأسي وانحنيت للأمام.
“….”
استخدام تعويذتي عليه مجددًا؟
كتم ليون كلماته.
تمتمت بالدليل الوحيد الذي كان لدي.
“أنا آسف.”
“بالمناسبة…”
في النهاية، هدأت الأمور بعد أن تلقى تحذيرًا من مندوب النقابة. ومن تلك اللحظة، ظل المندوب يراقبه، لكن ليون لم يتصرف بتهور بعد ذلك واستمع إلى جميع الشروحات بعناية.
“آه، إنه…”
ومع ذلك، من حين لآخر، كان يعود إلى أفكاره، متأملاً الجذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اليوم، سنجهزكم لتحمل بيئة بُعد المرآة.”
‘… هل كنت أتخيل فقط؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت.
كان هناك شيء غير مريح حيال الأمر لا يستطيع تفسيره.
“… هل تعرف أي شيء عنها؟”
جعل قلبه ينبض بشكل أسرع قليلاً.
قد تكون تصرفاته قد أخافت من حوله، حيث ناداه المندوب من النقابة.
ولكن في الوقت نفسه، بدا وكأنه كان مجرد وهم.
الفصل 160: شجرة إيبونثورن [3]
متشبثًا بالقلادة حول رقبته، شد ليون على أسنانه.
“أنا آسف.”
‘هل ما زلت مستهلك بالخوف…؟’
“هل هناك خطب ما؟”
في كل مرة يشعر فيها وكأنه تخلص من تأثيره، يعود أقوى من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين هو؟’
والآن، كان المثال المثالي لذلك.
“ربما لم تلاحظوا ذلك بعد لأنكم لم تزوروا المناطق العميقة من بُعد المرآة، لكن البيئة هناك يمكن أن تكون قاسية للغاية. من الإشعاعات الكثيفة في بعض المناطق، إلى الحرارة الحارقة للشمس، والضباب السام في أماكن أخرى، وحتى درجات الحرارة المتجمدة في مناطق أخرى.”
“هاه.”
“… لقد رأيتها للتو.”
أخذ نفسًا عميقًا، وأجبر ليون نفسه على الهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراعه المرتجفة، وتراجع خطوة إلى الوراء.
‘عليّ أن أهدأ.’
كانت ملامحه بارزة، بفك منحوت وابتسامة يمكن أن تلفت انتباه أي شخص ينظر إليه.
كان هناك خطأ واضح معه.
مرة أخرى، كان تنفسي ثقيلًا.
… على عكس السابق، بدا الأمر شيطانيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر حولي، كان الحال مشابهًا بالنسبة للشموع على الطاولات الأخرى.
الدليل الوحيد الذي كان لديه هو الجذر.
وفجأة، بدأ المشهد حولنا يتغير، إلى جانب الغرفة البيضاء.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك مجرد وهم أم لا، إلا أنه كان الدليل الوحيد الذي يمكنه المضي قدمًا به.
“لكن بما أنك قلت أنك لم تفعل شيئًا، أعتقد أنني بدأت أجن.”
كان أسود، بخيوط حمراء صغيرة داخل اللحاء.
“قد يكون أيضًا وحشًا. لا أحد يعلم.”
كانت الصورة محفورة في ذهنه، وعندما انتهى المندوب من توجيهه، انسلّ ليون وذهب إلى المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت المنطقة المحيطة بكفه مع انتشار دوائر أرجوانية معقدة في أنحاء الغرفة.
بينما لم يكن يُسمح له بالذهاب بمفرده، لم يهتم ليون بمثل هذه القواعد.
“…. على الأرجح.”
“هاه… هاه…”
مع كل خطوة خطاها، شعر بأن أنفاسه تزداد ثقلًا.
“….. نعم.”
وعندما وصل إلى المكتبة، كان ظهر قميصه مبللاً بالعرق.
قضينا أنا وليون ساعات طويلة في المكتبة نبحث في الكتب عن أي دليل، لكن مهما حاولنا، لم نجد شيئًا.
وعندما مد يده نحو الباب، قابلت يد أخرى يده، فتوقف لينظر إلى صاحب اليد.
صوت كعبها يقرع الأرضية الخشبية وهي تغادر المكان.
“آه.”
“آه!”
تقابلت عيناه العسليتان مع نظراته، وابتلع ليون ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر إليّ بوجه متجهم.
كان يحدق فيه، بدا غير مبالٍ كما كان دائمًا، فلعق ليون شفتيه الجافتين قبل أن يتحدث.
كانت المهمة تشير إلى ذلك على الأقل.
“بالمناسبة…”
‘ما هذا…؟’
رجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي.”
“… هل استخدمت تعويذتك عليّ مجددًا؟”
“….. هذه مكتبة. من فضلك لا تصرخ.”
قل لي نعم.
“أُعطيتم بالأمس نبذة عن بنية النقابة وكيف نعمل. اليوم، الأمور ستكون مختلفة.”
***
“هذا صحيح. حسنًا، فلنفعل ذلك.”
استمعت إلى سؤال ليون، وعبست.
في الخلفية، تردد صوت المدرب.
استخدام تعويذتي عليه مجددًا؟
جلست على أحد الطاولات ونظرت إلى الشمعة الموجودة على الطاولة. كانت على وشك الانطفاء، حيث تم استهلاك معظم الشمع.
لماذا قد أفعل ذلك…؟
توقفت وألقيت نظرة أقرب عليه.
… لقد اختفى.
وجه شاحب، عرق يتصبب من جانبه، حدقات متوسعة، ورغم محاولته إخفاء الأمر، بدا تنفسه ثقيلًا.
“بما أننا نبحث عن الشيء نفسه، ما رأيك أن نبحث عن الأدلة معًا؟”
رفعت حاجبيّ عند رؤية ذلك.
“هل نبحث هناك؟”
“لا، لم أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اليوم، سنجهزكم لتحمل بيئة بُعد المرآة.”
“آه، فهمت.”
“….. جذر.”
بدا محبطًا من إجابتي ومد يده ليدخل الباب، لكنني أوقفته.
“أُعطيتم بالأمس نبذة عن بنية النقابة وكيف نعمل. اليوم، الأمور ستكون مختلفة.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل خطوة خطاها، شعر بأن أنفاسه تزداد ثقلًا.
“… بأي فرصة.”
كان أسود، بخيوط حمراء صغيرة داخل اللحاء.
ضيّقت عيني.
أجبت بصدق.
“هل لاحظت أي شيء غير طبيعي؟”
صرخت غرائزه.
“… ماذا تعني؟”
استمعت إلى سؤال ليون، وعبست.
“تبدو كمن رأى شبحًا. كن صريحًا معي.”
“هل بدأت تشعر بالملل من شروحي؟”
“….. نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق فيه، بدا غير مبالٍ كما كان دائمًا، فلعق ليون شفتيه الجافتين قبل أن يتحدث.
أومأ ليون برأسه بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الكلمات في حلقي عندما نظرت إلى الأسفل.
حدقت في عينيه قبل أن أفتح أبواب المكتبة وأدخل.
لا، كنت أقف في وسط سهول محروقة، مع جبال خشنة تحيط بالمكان.
“لندخل الآن.”
بدا محبطًا من إجابتي ومد يده ليدخل الباب، لكنني أوقفته.
“حسنًا.”
مرة أخرى، كان تنفسي ثقيلًا.
كانت المكتبة هادئة. هذا ما تكون عليه عادةً، لكن مع تذبذب الأضواء التي أضاءت المكان بشكل خافت، أضفى ذلك جوًا كئيبًا نوعًا ما.
بينما لم يكن يُسمح له بالذهاب بمفرده، لم يهتم ليون بمثل هذه القواعد.
لم يكن هناك الكثير من الناس في المكتبة.
رجاء.
بخلاف ليون وأنا، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الآخرين.
قد تكون تصرفاته قد أخافت من حوله، حيث ناداه المندوب من النقابة.
جلست على أحد الطاولات ونظرت إلى الشمعة الموجودة على الطاولة. كانت على وشك الانطفاء، حيث تم استهلاك معظم الشمع.
صرخت غرائزه.
وبالنظر حولي، كان الحال مشابهًا بالنسبة للشموع على الطاولات الأخرى.
[تصنيف الوحوش]
هززت كتفي وعدت بتركيزي إلى ليون.
مرة أخرى، كان تنفسي ثقيلًا.
“ابدأ أنت. ماذا لاحظت؟”
أبقتني ملتصقًا بالمكان.
“….. جذر.”
“أنت افعل ذلك.”
تحدث ليون، محاولًا تهدئة أنفاسه.
رفعت حاجبيّ عند رؤية ذلك.
“كان داكن اللون، مع خيوط حمراء صغيرة دقيقة داخل اللحاء. لست متأكدًا، لكن عندما رأيته شعرت بإحساس غريب في جميع أنحاء جسدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك مجرد وهم أم لا، إلا أنه كان الدليل الوحيد الذي يمكنه المضي قدمًا به.
“…..”
استخدام تعويذتي عليه مجددًا؟
“لم أتمكن إلا من رؤية لمحة منه للحظة قصيرة قبل أن يختفي. كان الأمر وكأنه لم يكن هناك أبدًا. لهذا السبب كنت أتساءل إذا ما كنت قد ألقيت تعويذتك عليّ مرة أخرى.”
“لم أتمكن إلا من رؤية لمحة منه للحظة قصيرة قبل أن يختفي. كان الأمر وكأنه لم يكن هناك أبدًا. لهذا السبب كنت أتساءل إذا ما كنت قد ألقيت تعويذتك عليّ مرة أخرى.”
“…..”
“… ماذا تعني؟”
“لكن بما أنك قلت أنك لم تفعل شيئًا، أعتقد أنني بدأت أجن.”
شعرت وكأن جسدي كله مشلول، والإحساس بالعجز الذي شعرت به في الرؤية غمر جسدي.
أغلقت عيني وأنا أستمع إلى كلمات ليون. بدا مرتبكًا. كانت هذه المرة الأولى التي أراه فيها هكذا.
“أيها المتدرب؟”
ليس أنني ألومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراعه المرتجفة، وتراجع خطوة إلى الوراء.
“أنت لست مجنونًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المندوب يحدق به بتعبير مرتبك.
فتحت عيني وحدقت مباشرة في عينيه.
“هل هذا سبب وجودك هنا في المكتبة أيضًا؟”
“لقد رأيت شيئًا مشابهًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو كمن رأى شبحًا. كن صريحًا معي.”
“…!”
“هل أنت بخير؟”
“شجرة إيبونثورن.”
انتفض ليون ونظر إلى الوراء.
تمتمت بالدليل الوحيد الذي كان لدي.
وعندما مد يده نحو الباب، قابلت يد أخرى يده، فتوقف لينظر إلى صاحب اليد.
“… هل تعرف أي شيء عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه شاحب، عرق يتصبب من جانبه، حدقات متوسعة، ورغم محاولته إخفاء الأمر، بدا تنفسه ثقيلًا.
“شجرة إيبونثورن؟”
“آه!”
عبس ليون ودخل في التفكير قبل أن يهز رأسه.
“همم؟”
“لا، لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا في الصباح.
“أعتقد أن هذا هو مصدر الجذر.”
“شجرة إيبونثورن؟”
كانت المهمة تشير إلى ذلك على الأقل.
“لماذا؟”
“هل هذا سبب وجودك هنا في المكتبة أيضًا؟”
في الخلفية، تردد صوت المدرب.
“نعم.”
أمسكت برأسي وانحنيت للأمام.
أومأت برأسي ونظرت حولي.
“أيها المتدرب؟”
“بما أننا نبحث عن الشيء نفسه، ما رأيك أن نبحث عن الأدلة معًا؟”
صرخت غرائزه.
“…. حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت المنطقة المحيطة بكفه مع انتشار دوائر أرجوانية معقدة في أنحاء الغرفة.
نظر ليون حوله بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كانت المكتبة واسعة، بها أكثر من ألف كتاب مختلف. كان سيستغرق وقتًا طويلاً للحصول على المعلومات التي نريدها.
“هذه آخر تحذير لك.”
لكن على الأقل كان لدينا دليل.
“أنت افعل ذلك.”
ولم نكن نعمل بمفردنا. عقلان أفضل من عقل واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا في الصباح.
“شجرة إيبونثورن…”
نظرت إلى الأسفل، لكن الجذور كانت قد اختفت، وظهرت أمامي امرأة طويلة ترتدي نظارات دائرية.
تمتم ليون لنفسه قبل أن يقف.
“….. هذه مكتبة. من فضلك لا تصرخ.”
“ربما تكون في قسم علم النباتات.”
كان هناك شيء غير مريح حيال الأمر لا يستطيع تفسيره.
“…. على الأرجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
“هل نبحث هناك؟”
“أنا آسف.”
“أنت افعل ذلك.”
لأنه…
“ماذا عنك؟”
رجاء.
“أنا؟”
بحلول الوقت الذي استغرقه الأمر لرمشة واحدة، لم أكن أقف في الغرفة البيضاء بعد الآن.
أدرت رأسي لألقي نظرة في اتجاه مختلف.
“… بأي فرصة.”
[تصنيف الوحوش]
كنت قد عدت متأخرًا إلى شقتي الليلة الماضية.
“سأبحث في ذلك القسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
“….. تصنيف الوحوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“نعم.”
“شجرة إيبونثورن؟”
“لماذا؟”
عاد إلى الواقع ليجد المندوب يقف الآن أمامه.
“قد يكون أيضًا وحشًا. لا أحد يعلم.”
“لماذا؟”
“هذا صحيح. حسنًا، فلنفعل ذلك.”
“شجرة إيبونثورن.”
وهكذا، توصلنا إلى اتفاق. بحثت في قسم تصنيف الوحوش بينما بحث هو في قسم علم النباتات.
منذ تلك الرؤية، شعرت وكأنني أبدأ بفقدان السيطرة.
وبمجرد أن غادر، كنت على وشك الوقوف، لكنني أدركت أنني لا أستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“همم؟”
قد تكون تصرفاته قد أخافت من حوله، حيث ناداه المندوب من النقابة.
شعرت بإحساس غريب يتسلل إلى ساقي.
بدا محبطًا من إجابتي ومد يده ليدخل الباب، لكنني أوقفته.
أبقتني ملتصقًا بالمكان.
“همم؟”
“ما ه—”
صرخت غرائزه.
توقفت الكلمات في حلقي عندما نظرت إلى الأسفل.
“هل لاحظت أي شيء غير طبيعي؟”
كانت جذور سوداء متشابكة حول كاحلي من تحت الأرض. تمامًا كما وصفها ليون، ظهرت خطوط حمراء تحت اللحاء، وكأنها تنبض. فجأة، أصبح جسدي ضعيفًا.
تحدث ليون، محاولًا تهدئة أنفاسه.
فتحت فمي، لكن لم تخرج أي كلمات.
لحظة أن وجد ليون الجذر، شعر بإحساس غريب. لم يكن متأكدًا من كيفية تفسيره، لكن جسده بدأ يرتعش للحظة قصيرة.
شعرت وكأن جسدي كله مشلول، والإحساس بالعجز الذي شعرت به في الرؤية غمر جسدي.
ما الذي يحدث بحق العالم؟
“آه!”
والآن، كان المثال المثالي لذلك.
صرخت.
مد يده ووضعها على جانب الجدار، مبتسمًا.
قبل أن أدرك، كنت واقفًا.
حدقت في عينيه قبل أن أفتح أبواب المكتبة وأدخل.
نظرت حولي، وكان الجميع يحدقون بي.
أومأت برأسي ونظرت حولي.
عندما رأيت نظراتهم، شعرت بشعر رقبتي ينتصب. لسبب ما، شعرت بشيء غريب في تلك النظرات، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
“ما ه—”
نظرت إلى الأسفل، لكن الجذور كانت قد اختفت، وظهرت أمامي امرأة طويلة ترتدي نظارات دائرية.
“هذه آخر تحذير لك.”
“سيدي.”
بدأ جسده يشعر بوخز في كل مكان. وقف شعره الخلفي، وتوقف تنفسه.
صوتها الجاد انساب نحوي.
“هذا صحيح. حسنًا، فلنفعل ذلك.”
“….. هذه مكتبة. من فضلك لا تصرخ.”
ترجمة : TIFA
“آه.”
تاك، تاك—
أدركت ما حدث وخفضت رأسي.
“….. هذه مكتبة. من فضلك لا تصرخ.”
“أعتذر.”
“….”
“هذه آخر تحذير لك.”
“ابدأ أنت. ماذا لاحظت؟”
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي.”
صوت كعبها يقرع الأرضية الخشبية وهي تغادر المكان.
“اسمي ريان، وسأجهزكم للبعثة القادمة.”
عاد الصمت مجددًا، وجلست على الكرسي بضعف.
“لا، أنا…”
“هاه… هاه…”
وفجأة، بدأ المشهد حولنا يتغير، إلى جانب الغرفة البيضاء.
مرة أخرى، كان تنفسي ثقيلًا.
“ابدأ أنت. ماذا لاحظت؟”
أمسكت برأسي وانحنيت للأمام.
نزلت إلى منطقة التدريب التابعة للنقابة وأنا أتثاءب.
‘أنا أفقد صوابي.’
“…. حسنًا.”
منذ تلك الرؤية، شعرت وكأنني أبدأ بفقدان السيطرة.
‘ما هذا…؟’
عقلي…
لأنه…
ما الذي يحدث بحق العالم؟
كان هناك شيء غير مريح حيال الأمر لا يستطيع تفسيره.
“مرحبا.”
صوتها الجاد انساب نحوي.
عندما سمعت الصوت المألوف، رفعت رأسي.
“… ماذا تعني؟”
كان ليون.
عاد إلى الواقع ليجد المندوب يقف الآن أمامه.
كان ينظر إليّ بوجه متجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراعه المرتجفة، وتراجع خطوة إلى الوراء.
“هل أنت بخير؟”
“هل أنت بخير؟”
“… لا.”
تقابلت عيناه العسليتان مع نظراته، وابتلع ليون ريقه.
أجبت بصدق.
“….. جذر.”
“الجذور.”
“همم؟”
اتسعت عينا ليون.
“لقد رأيت شيئًا مشابهًا أيضًا.”
“… لقد رأيتها للتو.”
كانت ملامحه بارزة، بفك منحوت وابتسامة يمكن أن تلفت انتباه أي شخص ينظر إليه.
***
الدليل الوحيد الذي كان لديه هو الجذر.
في اليوم التالي.
ما الذي يحدث بحق العالم؟
كان الوقت مبكرًا في الصباح.
تمتم ليون لنفسه قبل أن يقف.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت.
نزلت إلى منطقة التدريب التابعة للنقابة وأنا أتثاءب.
الدليل الوحيد الذي كان لديه هو الجذر.
كنت قد عدت متأخرًا إلى شقتي الليلة الماضية.
… على عكس السابق، بدا الأمر شيطانيًا.
قضينا أنا وليون ساعات طويلة في المكتبة نبحث في الكتب عن أي دليل، لكن مهما حاولنا، لم نجد شيئًا.
“لا، لا أعرف.”
في النهاية، لم يكن لدينا خيار سوى العودة إلى غرفنا المخصصة.
قضينا أنا وليون ساعات طويلة في المكتبة نبحث في الكتب عن أي دليل، لكن مهما حاولنا، لم نجد شيئًا.
قررنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم بعد انتهاء التدريب.
بحلول الوقت الذي استغرقه الأمر لرمشة واحدة، لم أكن أقف في الغرفة البيضاء بعد الآن.
“مرحبًا أيها المتدربون.”
“الجذور.”
كان ينتظرنا في منطقة التدريب، وهي غرفة بيضاء شاسعة بالكاد تحتوي على أي زينة، رجل ذو شعر أشقر طويل وعينين زرقاوين.
“هذا صحيح. حسنًا، فلنفعل ذلك.”
كانت ملامحه بارزة، بفك منحوت وابتسامة يمكن أن تلفت انتباه أي شخص ينظر إليه.
صوتها الجاد انساب نحوي.
كان يحمل درعًا أبيض وذهبيًا بجانب سيف، وكان ينظر إلينا بابتسامة ودودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراعه المرتجفة، وتراجع خطوة إلى الوراء.
“اسمي ريان، وسأجهزكم للبعثة القادمة.”
رجاء.
حتى صوته كان مريحًا للأذن.
قررنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم بعد انتهاء التدريب.
“أُعطيتم بالأمس نبذة عن بنية النقابة وكيف نعمل. اليوم، الأمور ستكون مختلفة.”
شعرت بإحساس غريب يتسلل إلى ساقي.
نظر إلينا جميعًا.
“…. على الأرجح.”
“… اليوم، سنجهزكم لتحمل بيئة بُعد المرآة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت المنطقة المحيطة بكفه مع انتشار دوائر أرجوانية معقدة في أنحاء الغرفة.
وضع درعه على الأرض، وتحرك نحو زاوية الغرفة.
صرخت غرائزه.
“ربما لم تلاحظوا ذلك بعد لأنكم لم تزوروا المناطق العميقة من بُعد المرآة، لكن البيئة هناك يمكن أن تكون قاسية للغاية. من الإشعاعات الكثيفة في بعض المناطق، إلى الحرارة الحارقة للشمس، والضباب السام في أماكن أخرى، وحتى درجات الحرارة المتجمدة في مناطق أخرى.”
نظرت حولي، وكان الجميع يحدقون بي.
مد يده ووضعها على جانب الجدار، مبتسمًا.
[تصنيف الوحوش]
“ما الطريقة الأفضل للتعود على البيئات القاسية سوى تجربتها بنفسكم؟”
أومأ ليون برأسه بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
أضاءت المنطقة المحيطة بكفه مع انتشار دوائر أرجوانية معقدة في أنحاء الغرفة.
“لا، أنا…”
وفجأة، بدأ المشهد حولنا يتغير، إلى جانب الغرفة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقلي…
بحلول الوقت الذي استغرقه الأمر لرمشة واحدة، لم أكن أقف في الغرفة البيضاء بعد الآن.
حتى صوته كان مريحًا للأذن.
لا، كنت أقف في وسط سهول محروقة، مع جبال خشنة تحيط بالمكان.
“همم.”
ولكن الأكثر لفتًا للنظر كان الكرة البيضاء التي علّقت في السماء عديمة اللون.
عندما رأيت نظراتهم، شعرت بشعر رقبتي ينتصب. لسبب ما، شعرت بشيء غريب في تلك النظرات، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
فجأة، شعرت بأن جسدي أصبح بطيئًا وثقيلاً.
لماذا قد أفعل ذلك…؟
“اختباركم الأول.”
“آه.”
في الخلفية، تردد صوت المدرب.
تمامًا عندما أدار ليون رأسه ليشير إلى الجذر، توقف قلبه.
“… تحملوا الحرارة.”
“اسمي ريان، وسأجهزكم للبعثة القادمة.”
أومأت برأسي ونظرت حولي.
__________________
فتحت فمي، لكن لم تخرج أي كلمات.
ترجمة : TIFA
“همم؟”
… على عكس السابق، بدا الأمر شيطانيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
