شجرة إيبونثورن [2]
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
“أراك لاحقًا.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. شكرًا لك.”
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
“أراك لاحقًا.”
نوعًا ما.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
التفت المندوب نحونا وأشار إليها.
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
“فهمت.”
بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شعرة في جسدي وقفت.
“شجرة إيبونثورن.”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
حدقت بي.
مرارًا وتكرارًا.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
“… لدي سؤال.”
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
“يجب أن أذهب.”
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
“شجرة إيبونثورن.”
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
“مكتبة؟”
“لا أحد!”
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
“لا تبدو بخير.”
شرحت الأمر قائلًا:
هذا العذر بدا مقنعًا.
“أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
“آه.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
“… لدي سؤال.”
“نعم، هناك مكتبة.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
“لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
هذا ما قاله لوكسون.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
“…..”
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
“فهمت.”
….فقدت أنفاسي للحظة.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
كانوا صارمين للغاية.
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“لا تبدو بخير.”
نظر إلي المندوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
“أفهم. شكرًا لك.”
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
مرارًا وتكرارًا.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
“إنه ساخن.”
“حسنًا إذن…”
“…..”
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
“كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
“…..”
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
نظرتها.
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
“هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
ابتسم قائلًا:
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
“نعم، هناك مكتبة.”
وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
“هذا البيئة… اللعينه …”
“هوو.”
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
بهذه الكلمات، غادر.
“أوه؟ ماذا—”
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
حدقت بي.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
“أراك لاحقًا.”
بدا أنها تحاول حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جوزفين أول من تحدث.
ومع ذلك…
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
“أراك لاحقًا.”
سكوينش، سكوينش—
هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
“ماذا؟”
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
“حسنًا إذن…”
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
“شجرة إيبونثورن.”
كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
نظرتها.
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
كانت تشعرني ببعض الثقل.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
“هاه.”
“لا أحد!”
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
“حسنًا إذن…”
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
“نعم.”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
“نممم!”
وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
“ماذا؟”
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
كانوا صارمين للغاية.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
“…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
بدا أنها تحاول حقًا.
هذا ما قاله لوكسون.
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
“حسنًا، لا بأس.”
“هوو.”
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
“لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
كانت مليئة بالاشمئزاز.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
“أراك لاحقًا.”
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
شعرت بأن ذهني فارغ.
“لا أحد!”
“ما كان ذلك مرة أخرى…؟”
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
“آه، صحيح.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
رفعت نظري نحو المدخل.
كان الآخرون هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
كانت واضحة في ذهني.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
كانت واضحة في ذهني.
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
واضحة جدًا.
“آه، صحيح.”
سكوينش، سكوينش—
“….؟”
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
“جوليان.”
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
كل شعرة في جسدي وقفت.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
“جوليان!”
“….”
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
“….”
“…..”
نظر إلي المندوب.
عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
“ماذا—”
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“إنه ساخن.”
سكوينش، سكوينش—
ساخن؟
“جوليان.”
أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شعرة في جسدي وقفت.
“أنا بخير.”
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“ماذا؟”
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
“هاه.. هاه..”
بهذه الكلمات، غادر.
وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
حدقت بي.
“أنا بخير.”
“هاه.”
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
“لا تبدو بخير.”
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
“…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
حدقت بي.
هذا العذر بدا مقنعًا.
“أوه؟ ماذا—”
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
النظرة التي وجهوها لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
كانت مليئة بالاشمئزاز.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
كانت جوزفين أول من تحدث.
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
أومأ الآخرون بجانبها.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
“قشعريرة.”
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
“نممم!”
“لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
عبست.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
“نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
حدقت بي.
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
“لا أحد!”
كانت واضحة في ذهني.
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآخرون هناك.
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“حسنًا، لا بأس.”
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
النظرة التي وجهوها لي…
غطت الأرض تحتها.
“لا أحد!”
….فقدت أنفاسي للحظة.
عبست.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
ومع ذلك…
“هوو.”
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“يجب أن ترتاح.”
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
قالت كيرا بعد فترة.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
“آخ!”
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
“أوه؟ ماذا—”
“شجرة إيبونثورن.”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
“اصمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وكذلك فعلت اليد.
“نممم!”
أومأ الآخرون بجانبها.
“هدوء.”
“هدوء.”
“نممم…! نم!”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
“هوي! هاك! مالح جدًا.”
“أراك لاحقًا.”
“تبا! سأقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“آخ!”
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
“فهمت.”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
النظرة التي وجهوها لي…
….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
“هدوء.”
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
لكن لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“يجب أن أذهب.”
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. شكرًا لك.”
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
توقفت، وكذلك فعلت اليد.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
“….”
أومأ الآخرون بجانبها.
“….”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
“هل من الممكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
تشبث بالقلادة حول عنقه.
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
“هاه.. هاه..”
“أراك لاحقًا.”
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
_______________________
بدا أنها تحاول حقًا.
ترجمة : TIFA
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“جوليان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
