شجرة إيبونثورن [2]
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضحة جدًا.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآخرون هناك.
نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
التفت المندوب نحونا وأشار إليها.
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
“لا أحد!”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
“شجرة إيبونثورن.”
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
“… لدي سؤال.”
“مكتبة؟”
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“آه.”
بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
“حسنًا، لا بأس.”
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
“مكتبة؟”
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
شرحت الأمر قائلًا:
“أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“هدوء.”
“آه.”
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
“نعم، هناك مكتبة.”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
“لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
“فهمت.”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
كانوا صارمين للغاية.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
نظر إلي المندوب.
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
“آه، صحيح.”
“أفهم. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
“حسنًا إذن…”
هذا العذر بدا مقنعًا.
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
“كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
تشبث بالقلادة حول عنقه.
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
كانت واضحة في ذهني.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
“هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
هذا العذر بدا مقنعًا.
ابتسم قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
“آه.”
“هذا البيئة… اللعينه …”
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
بهذه الكلمات، غادر.
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
ومع ذلك…
بدا أنها تحاول حقًا.
“هاه.”
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
“أراك لاحقًا.”
عبست.
هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
كانت واضحة في ذهني.
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن ذهني فارغ.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضحة جدًا.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
“فهمت.”
نظرتها.
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
كانت تشعرني ببعض الثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
“هاه.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
“نممم…! نم!”
“…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
“حسنًا، لا بأس.”
هذا ما قاله لوكسون.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
“حسنًا، لا بأس.”
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
“لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
“جوليان.”
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
شعرت بأن ذهني فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
“ما كان ذلك مرة أخرى…؟”
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
رفعت نظري نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
كان الآخرون هناك.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
“شجرة إيبونثورن.”
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
“أنا بخير.”
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
“إنه ساخن.”
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
كانت واضحة في ذهني.
“شجرة إيبونثورن.”
واضحة جدًا.
“يجب أن أذهب.”
سكوينش، سكوينش—
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“جوليان.”
كل شعرة في جسدي وقفت.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“جوليان!”
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
“…..”
ساخن؟
عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن ذهني فارغ.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“ماذا—”
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“إنه ساخن.”
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
ساخن؟
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
“أنا بخير.”
“قشعريرة.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
“هاه.. هاه..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
“أنا بخير.”
“ماذا؟”
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
“لا تبدو بخير.”
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
“…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
هذا العذر بدا مقنعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
النظرة التي وجهوها لي…
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
كانت مليئة بالاشمئزاز.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كانت جوزفين أول من تحدث.
“آخ!”
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
أومأ الآخرون بجانبها.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
“قشعريرة.”
“جوليان!”
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
“لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
عبست.
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“…..لم يكن بذلك السوء.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
“….”
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
نظر إلي المندوب.
“نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
رفعت نظري نحو المدخل.
“….؟”
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
حدقت بي.
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
“لا أحد!”
“لا تبدو بخير.”
“أنا…”
“نممم!”
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
“لا أحد!”
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
غطت الأرض تحتها.
“هذا البيئة… اللعينه …”
….فقدت أنفاسي للحظة.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
“يجب أن ترتاح.”
ابتسم قائلًا:
قالت كيرا بعد فترة.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
“أوه؟ ماذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
“اصمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
“نممم!”
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
“هدوء.”
“قشعريرة.”
“نممم…! نم!”
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضحة جدًا.
“هوي! هاك! مالح جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
“تبا! سأقتلك.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
“آخ!”
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
“….؟”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
شرحت الأمر قائلًا:
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
لكن لماذا…؟
“يجب أن أذهب.”
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
“أراك لاحقًا.”
وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
“يجب أن أذهب.”
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآخرون هناك.
“…..”
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
مرارًا وتكرارًا.
توقفت، وكذلك فعلت اليد.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
بدا أنها تحاول حقًا.
“….”
هذا ما قاله لوكسون.
“….”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
“هل من الممكن…”
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
_______________________
ترجمة : TIFA
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
