شجرة إيبونثورن [2]
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
التفت المندوب نحونا وأشار إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وكذلك فعلت اليد.
“شجرة إيبونثورن.”
“جوليان.”
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
مرارًا وتكرارًا.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“حسنًا، لا بأس.”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
“… لدي سؤال.”
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“إنه ساخن.”
بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
“مكتبة؟”
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
شرحت الأمر قائلًا:
نظر إلي المندوب.
“أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“….”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
“نعم، هناك مكتبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
“لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
“فهمت.”
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
“….”
كانوا صارمين للغاية.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“قشعريرة.”
نظر إلي المندوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
نظر إلي المندوب.
“أفهم. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
“نممم…! نم!”
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
“لا تبدو بخير.”
“حسنًا إذن…”
رفعت نظري نحو المدخل.
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
“… لدي سؤال.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
ابتسم قائلًا:
“هدوء.”
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
“….؟”
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“هذا البيئة… اللعينه …”
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
بهذه الكلمات، غادر.
“حسنًا إذن…”
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شعرة في جسدي وقفت.
نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
بدا أنها تحاول حقًا.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
ومع ذلك…
….فقدت أنفاسي للحظة.
“أراك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. شكرًا لك.”
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
النظرة التي وجهوها لي…
كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
نظرتها.
“جوليان!”
كانت تشعرني ببعض الثقل.
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
“هاه.”
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
“نعم.”
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
“…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
“هاه.”
هذا ما قاله لوكسون.
كانت واضحة في ذهني.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
نظرتها.
“حسنًا، لا بأس.”
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
“لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
“هدوء.”
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
“يجب أن أذهب.”
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
شعرت بأن ذهني فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
“ما كان ذلك مرة أخرى…؟”
“تبا! سأقتلك.”
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“آه، صحيح.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
رفعت نظري نحو المدخل.
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
كان الآخرون هناك.
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
“إنه ساخن.”
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
….فقدت أنفاسي للحظة.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
كانت واضحة في ذهني.
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
كانت واضحة في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
واضحة جدًا.
“أوه؟ ماذا—”
سكوينش، سكوينش—
كانت مليئة بالاشمئزاز.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“جوليان.”
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
كل شعرة في جسدي وقفت.
“شجرة إيبونثورن.”
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
“جوليان!”
“هذا البيئة… اللعينه …”
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
“…..”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
“ماذا—”
“أراك لاحقًا.”
“إنه ساخن.”
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
ساخن؟
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
“أنا بخير.”
مرارًا وتكرارًا.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
“هاه.. هاه..”
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
“أنا بخير.”
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
“أنا بخير.”
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
“لا تبدو بخير.”
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
هذا العذر بدا مقنعًا.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
النظرة التي وجهوها لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
كانت مليئة بالاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
كانت جوزفين أول من تحدث.
كانت مليئة بالاشمئزاز.
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
أومأ الآخرون بجانبها.
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
“قشعريرة.”
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
“لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوعًا ما.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جوزفين أول من تحدث.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
“نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
“….؟”
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
كانوا صارمين للغاية.
حدقت بي.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
“لا أحد!”
النظرة التي وجهوها لي…
“أنا…”
“أنا بخير.”
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
“فهمت.”
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
بدا أنها تحاول حقًا.
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
غطت الأرض تحتها.
“قشعريرة.”
….فقدت أنفاسي للحظة.
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
نظرتها.
“هوو.”
ساخن؟
“يجب أن ترتاح.”
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
قالت كيرا بعد فترة.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جوزفين أول من تحدث.
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“أوه؟ ماذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
“اصمتي.”
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
“نممم!”
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
“هدوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
“نممم…! نم!”
مرارًا وتكرارًا.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
“هوي! هاك! مالح جدًا.”
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
“تبا! سأقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
“آخ!”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
رفعت نظري نحو المدخل.
….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
لكن لماذا…؟
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
“يجب أن أذهب.”
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
كانوا صارمين للغاية.
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
“…..”
أومأ الآخرون بجانبها.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
توقفت، وكذلك فعلت اليد.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
“….”
كانت مليئة بالاشمئزاز.
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“هل من الممكن…”
عبست.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
“نممم…! نم!”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كيرا بعد فترة.
_______________________
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
ترجمة : TIFA
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
