نقابة السيرافيم الفضي[3]
الفصل 157: نقابة السيرافيم الفضي[3]
الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة اصطفّت على طول الطريق، مع مصابيح الغاز تلقي ظلالًا متراقصة على المسارات الحجرية. المقاعد الخشبية كانت مصطفة بجانب الطريق، بينما البُنى التحتية وقفت شامخة، ترفع أبراجها نحو السماء الرمادية.
كان هناك بعض التشابه بين إلنور ومحطة الإمداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا على علم بذلك.”
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يفحص كل متدرب حاضر، تأكد من إعطائنا ملخصًا أخيرًا عن الوضع.
… إذا كان يمكن حتى اعتبارها مدينة.
”….حسنًا، لا بأس.”
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
“إنه حار.”
”….أتعرف لماذا خسرت، أليس كذلك؟”
كان الجو خانقًا أيضًا.
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
كان خانقًا إلى حد ما.
مرتبًا.
خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
شعرت فجأة بالغثيان.
وكأنهم لاحظوا وجودي، التفت الجميع لينظروا إليّ.
ذلك الشعور…
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
ذكرني بشيء كنت أكرهه.
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
“…..”
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
كنت بالكاد أتمكن من السيطرة على نفسي بأخذ نفس عميق.
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم.”
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
عند الفحص عن قرب، تمكنت من رؤية علامات مخالب وخدوش عميقة محفورة عبر السطح. كانت تغطي السطح بأكمله، وبعض الخدوش كانت أعمق من الأخرى.
”…..”
“يا إلهي…“
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
“هل هذه من الوحوش؟“
“هل هذه من الوحوش؟“
كان الفضول يملأ نفوس المتدربين.
“توقف!”
وأنا أيضًا كنت فضوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة بالغثيان.
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
بينما كنت أنظر حولي، أخيرًا وقع نظري على بعض الشخصيات المألوفة.
تاك!
لكن قبل أن أتمكن من تحيته، تجمد العالم من حولي.
“الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
الكالميوم.
كانت تبدو…
كان لدي فكرة عما يعنيه.
______________________
إنه نوع من “الخرسانة” في هذا العالم، يتميز بمتانته العالية وكونه أقوى من الألماس بسبب قدرته على امتصاص المانا واستخدامها لتعزيز قوته.
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
مما تعلمته، لم يكن من السهل صنع هذه المادة.
…..وجسدي أيضًا.
كانت أيضًا مكلفة للغاية.
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
“… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟“
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
ومع ذلك، بدا أن هذه المواد بالكاد تستطيع تحمل الوحوش التي تتجول بالخارج.
لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
جعلني أتساءل عن المواد المستخدمة في محطات الإمداد الأكبر.
“لماذا يجب أن أبحث عنك؟”
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حار.”
فتح الباب المؤدي إلى محطة الإمداد، واستقبلنا حارسان. كانوا يرتدون دروعًا خفيفة وأجروا تفتيشًا بسيطًا لكل متدرب مرّ قبل أن يقودونا إلى ممر ضيق ومظلم استغرقنا عدة دقائق لعبوره.
______________________
حقيقة أن الممر استغرق عدة دقائق للعبور أوضحت مدى سماكة الجدران.
“آه، لابد أنك آخر مشارك.”
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
توقف الرجل الضخم في النهاية أمام باب آخر.
كان لدي فكرة عما يعنيه.
“وصلنا.”
“ماذا تنتظر؟”
استدار لمواجهتنا.
______________________
وبينما كان يفحص كل متدرب حاضر، تأكد من إعطائنا ملخصًا أخيرًا عن الوضع.
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
“هناك ثلاث مناطق داخل محطة الإمداد. منطقة سوروفيل، وهي المنطقة التي عليكم الذهاب إليها حيث تقع محطات النقابات.”
عند الفحص عن قرب، تمكنت من رؤية علامات مخالب وخدوش عميقة محفورة عبر السطح. كانت تغطي السطح بأكمله، وبعض الخدوش كانت أعمق من الأخرى.
“منطقة ديكايكور، حيث توجد منطقة الترفيه. ستجدون هناك مطاعم ومحلات.”
“أعرف.”
“وأخيرًا، منطقة روينريتش، حيث يقع المستودع والأسلحة.”
لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
ضغط بيده على الباب، ثم نظر إلينا مرة أخرى قبل أن يفتحه، مما سمح للضوء بالدخول إلى أعيننا مرة أخرى.
عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
“ادخلوا.”
“توقف!”
أغمضت عيني قليلاً.
“هذا المكان…“
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
”….حسنًا، لا بأس.”
“أوه.”
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
لدرجة أنني بدأت أشعر بالدوار. بدأت جوانب خديّ وأوتار كاحلي بالوخز.
أخذها الحارس وتحقق منها قبل أن يتحرك جانبًا ويمنحني الإذن بالدخول. نظرت إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أدخل المبنى.
لكن الإحساس لم يدم طويلًا.
“هل لديك أي هوية؟”
كان سريعًا جدًا.
مرتبًا.
“هووو.”
كان لدي فكرة عما يعنيه.
“هذا المكان…“
مرتبًا.
عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
“ما زلت أجد صعوبة في التفكير بوضوح. أرى ظلالًا في زوايا عيني كل ثانية، ولم أنعم بنوم هادئ منذ مواجهتي مع إيفلين. كنت أعتقد أن الأمور ستتحسن، لكنها لم تتحسن. ماذا فعلت بي؟”
“إنه بالتأكيد مختلف مقارنة بمحطة الإمداد الموجودة قرب الأكاديمية.”
“وأخيرًا، منطقة روينريتش، حيث يقع المستودع والأسلحة.”
… على عكس محطة الإمداد في “هافن”، بدت محطة الإمداد هنا أشبه بمدينة حقيقية.
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
كان خانقًا إلى حد ما.
كانت تبدو…
‘آه؟’
“قوطي.”
كانت أيضًا مكلفة للغاية.
مثل بريطانيا في العصر الفيكتوري.
كان ذلك عن حقد.
الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة اصطفّت على طول الطريق، مع مصابيح الغاز تلقي ظلالًا متراقصة على المسارات الحجرية. المقاعد الخشبية كانت مصطفة بجانب الطريق، بينما البُنى التحتية وقفت شامخة، ترفع أبراجها نحو السماء الرمادية.
فجأة، انخفض مزاجي إلى الحضيض.
الشوارع لم تكن فارغة تمامًا؛ كان الناس يتجولون مرتدين دروعًا بالية، يتوقفون أحيانًا لإلقاء نظرة علينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
“تبدو مشابهة للعصر الفيكتوري، ولكن ليست كذلك تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن الممر استغرق عدة دقائق للعبور أوضحت مدى سماكة الجدران.
كان هناك اختلافات طفيفة، لكنها أقل وضوحًا مقارنة
بالتشابهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل بريطانيا في العصر الفيكتوري.
“هذا هو المكان الذي ستختلف فيه مساراتنا.”
كانوا يتحدثون حاليًا مع شاب يرتدي درعًا فضيًا مشابهًا لدرع الحارس في الخارج.
قال مايكل، الرجل الضخم، وهو ينظر إلينا قبل أن يحوّل اهتمامه إلى ساعته الجيبية. ثم أضاف:
قال مايكل، الرجل الضخم، وهو ينظر إلينا قبل أن يحوّل اهتمامه إلى ساعته الجيبية. ثم أضاف:
“يجب أن تعرفوا بالفعل ما عليكم فعله من هذه النقطة فصاعدًا. قطاع سوروفيل يقع في قلب محطة الإمداد. تابعوا الطريق، وستتمكنون من الوصول إلى وجهتكم. لن تفوتوا مواقع النقابة حتى لو أردتم ذلك.”
”….”
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
“هل هذه من الوحوش؟“
في اللحظة التي غادر فيها، أصبحت المنطقة حولي صاخبة مع بدء الجنود بالتحدث مع بعضهم البعض.
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
وقفت في مكاني لبضع ثوانٍ قبل أن أدير رأسي وألتقي بنظرة كيرا. كنت أستطيع أن أفهم ما تريده، وأومأت برأسي.
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
“ابحثي عني عندما تنتهين.”
”….”
“لماذا يجب أن أبحث عنك؟”
كان ذلك عن حقد.
“ألستِ من أرادت التجول؟ أريد أن أستريح.”
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
”….حسنًا، لا بأس.”
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
ردت بنبرة غاضبة قبل أن تغادر. وكان الحال كذلك مع بقية الجنود الذين غادروا جميعًا في النهاية.
“هل هذه من الوحوش؟“
في النهاية، كنت الوحيد المتبقي. لا، ليس تمامًا.
تاك!
كان هناك شخص آخر.
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
“ماذا تنتظر؟”
كان هناك شخص آخر.
“أنت.”
“ماذا تنتظر؟”
لا يزال ليون موجودًا. كان ينظر إليّ بنظرة معقدة.
فجأة، أدركت أخيرًا السبب.
”….أتعرف لماذا خسرت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في مكاني لبضع ثوانٍ قبل أن أدير رأسي وألتقي بنظرة كيرا. كنت أستطيع أن أفهم ما تريده، وأومأت برأسي.
“أعرف.”
“…..”
لقد كانت ديليلا من أوضحت لي ذلك.
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
”….”
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
“ستتحسن الأمور في النهاية.”
“هذا من المفترض أن يساعد مع السحرة العاطفيين.”
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
“….هكذا قيل لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حار.”
“نعم، إذًا…”
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
… على عكس محطة الإمداد في “هافن”، بدت محطة الإمداد هنا أشبه بمدينة حقيقية.
“إنه لا يعمل.”
“ما النقابة التي اختارتك؟”
نظر إليّ بنظرة مريرة.
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
“ما زلت أجد صعوبة في التفكير بوضوح. أرى ظلالًا في زوايا عيني كل ثانية، ولم أنعم بنوم هادئ منذ مواجهتي مع إيفلين. كنت أعتقد أن الأمور ستتحسن، لكنها لم تتحسن. ماذا فعلت بي؟”
“هذا المكان…“
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
لم أكن أعرف كيف أجيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك منطقيًا نظرًا لأنها هزمت ليون.
لم يكن بإمكاني إخباره أن ما يمر به هو مجرد جزء بسيط من الخوف الذي عشته في الوهم، حيث قتلني مرارًا وتكرارًا.
تاك!
….تمامًا مثله، ما زلت متأثرًا به.
كلانك—
ولكن، كنت قادرًا على التعامل معه بشكل أفضل منه بسبب مقاومتي العقلية التي لم تكن فقط بسببي، بل بفضل العديد من الكيانات بداخلي.
ترجمة : TIFA
كل تجاربهم…
الشوارع لم تكن فارغة تمامًا؛ كان الناس يتجولون مرتدين دروعًا بالية، يتوقفون أحيانًا لإلقاء نظرة علينا.
وصدماتهم…
توقف الرجل الضخم في النهاية أمام باب آخر.
لقد خففت الكثير منهم.
“….هكذا قيل لنا.”
لهذا السبب، كانت قوتي العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….اعتبرها نوعًا من التدريب.”
“ستتحسن الأمور في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟“
لم أكن أعرف كيف أزيل تلك الآثار، لذا لم يكن أمامه سوى أن يتعايش مع الخوف. على الأقل في الوقت الحالي.
كانت تبدو…
”….اعتبرها نوعًا من التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا على علم بذلك.”
كنت متأكدًا أن الأمور ستتحسن في المستقبل.
”….أتعرف لماذا خسرت، أليس كذلك؟”
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
لهذا السبب، كانت قوتي العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه سابقًا.
“ما النقابة التي اختارتك؟”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقًا.
“فرسان السرافيم الفضي.”
“لماذا؟”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا.”
عبس ليون عند سماع الإجابة.
كانت تبدو…
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وكأن ليون استطاع قراءة أفكاري، لوّح بيده أمامي.
“إنها ليست نقابة سيئة. لقد حصلت على المركز الأول العام الماضي.”
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
“نعم، أنا على علم بذلك.”
كل تجاربهم…
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكاني إخباره أن ما يمر به هو مجرد جزء بسيط من الخوف الذي عشته في الوهم، حيث قتلني مرارًا وتكرارًا.
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
“كيف عرفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال ليون موجودًا. كان ينظر إليّ بنظرة معقدة.
“حسنًا…”
كان لدي فكرة عما يعنيه.
حك ليون مؤخرة رأسه وأخذت ملامح وجهه شكلًا صعبًا.
….تمامًا مثله، ما زلت متأثرًا به.
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
“آه.”
لكن لسبب ما، شعرت أن وجهي على وشك الانهيار.
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
“نعم.”
لكن وكأن ليون استطاع قراءة أفكاري، لوّح بيده أمامي.
… على عكس محطة الإمداد في “هافن”، بدت محطة الإمداد هنا أشبه بمدينة حقيقية.
“لا تشعر بالأسف من أجلي.”
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
“لماذا؟”
همس ببطء.
”…لست على وفاق مع أحد كبار أعضائهم.”
مرتبًا.
“آه؟”
كان خانقًا إلى حد ما.
كانت هذه أول مرة أسمع عن هذا.
كيف يمكن أن يكون مزاجي جيدًا بعد أن سمعت كلمات ليون؟
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
كان ذلك عن حقد.
“لا…”
“آه.”
بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
كان،
خصوصًا عندما لاحظت ابتسامة خفيفة تظهر على وجه ليون.
بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
ضغط بيده على الباب، ثم نظر إلينا مرة أخرى قبل أن يفتحه، مما سمح للضوء بالدخول إلى أعيننا مرة أخرى.
وضع يده على كتفي ونظر إليّ مباشرة في عيني.
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
نظرت إليه أيضًا.
الشوارع لم تكن فارغة تمامًا؛ كان الناس يتجولون مرتدين دروعًا بالية، يتوقفون أحيانًا لإلقاء نظرة علينا.
لكن لسبب ما، شعرت أن وجهي على وشك الانهيار.
ولكن، كنت قادرًا على التعامل معه بشكل أفضل منه بسبب مقاومتي العقلية التي لم تكن فقط بسببي، بل بفضل العديد من الكيانات بداخلي.
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
تاك!
“أنا آسف.”
حك ليون مؤخرة رأسه وأخذت ملامح وجهه شكلًا صعبًا.
همس ببطء.
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا.”
لم يبدو أنه آسف على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبًا للغاية.
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
“آه؟”
“أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم.”
غطيت فمي بينما كانت عيني تتجولان على عنقه.
… إذا كان يمكن حتى اعتبارها مدينة.
فجأة، أدركت أخيرًا السبب.
‘كما توقعت، هي هنا.’
سبب نظرة كيرا.
قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
‘آه، هكذا كانت تنظر إلى عنقي.’
فتح الباب المؤدي إلى محطة الإمداد، واستقبلنا حارسان. كانوا يرتدون دروعًا خفيفة وأجروا تفتيشًا بسيطًا لكل متدرب مرّ قبل أن يقودونا إلى ممر ضيق ومظلم استغرقنا عدة دقائق لعبوره.
حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان الذي ستختلف فيه مساراتنا.”
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
كيف يمكن أن يكون مزاجي جيدًا بعد أن سمعت كلمات ليون؟
فجأة، انخفض مزاجي إلى الحضيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
كيف يمكن أن يكون مزاجي جيدًا بعد أن سمعت
كلمات ليون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حار.”
“هذا الوغد…”
“لماذا؟”
لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
‘آه؟’
كان ذلك عن حقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكالميوم.
لا بد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة بالغثيان.
“توقف!”
الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة اصطفّت على طول الطريق، مع مصابيح الغاز تلقي ظلالًا متراقصة على المسارات الحجرية. المقاعد الخشبية كانت مصطفة بجانب الطريق، بينما البُنى التحتية وقفت شامخة، ترفع أبراجها نحو السماء الرمادية.
توقف صوت عالٍ أمامي.
”….”
نظرت إلى الأعلى، كان هناك شاب ذو شعر ذهبي يقف على بعد عدة أمتار. وراءه كان هناك مبنى فضي ضخم ذا تصميم معقد لم يكن يتناسب مع الطابع القوطي المحيط بمحطة الإمداد.
قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
ذكرني بشيء كنت أكرهه.
“نعم.”
ذكرني بشيء كنت أكرهه.
“هل لديك أي هوية؟”
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
قدمت له قطعة صغيرة من الورق التي تلقيتها مسبقًا.
وأنا أيضًا كنت فضوليًا.
أخذها الحارس وتحقق منها قبل أن يتحرك جانبًا ويمنحني الإذن بالدخول. نظرت إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أدخل المبنى.
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
عندما دخلت المبنى، توقفت للحظة.
كان هناك اختلافات طفيفة، لكنها أقل وضوحًا مقارنة بالتشابهات.
كان،
…..وجسدي أيضًا.
مرتبًا.
مرتبًا للغاية.
كان الجو خانقًا أيضًا.
في بيئة بيضاء بشكل أساسي، قابلت عيناي سجادة حمراء تمتد نحو مكتب من الرخام. وعلى جانبي المنطقة كانت هناك أواني نباتات، بينما كانت الأعمدة في القاعة تعرض نقوشًا لشعار كبير مع سيفين متصادمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالتأكيد مختلف مقارنة بمحطة الإمداد الموجودة قرب الأكاديمية.”
بينما كنت أنظر حولي، أخيرًا وقع نظري على بعض الشخصيات المألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف.”
على وجه الخصوص، لوكسون وإيفلين.
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
‘كما توقعت، هي هنا.’
توقف صوت عالٍ أمامي.
كان ذلك منطقيًا نظرًا لأنها هزمت ليون.
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
كانوا يتحدثون حاليًا مع شاب يرتدي درعًا فضيًا مشابهًا لدرع الحارس في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
وكأنهم لاحظوا وجودي، التفت الجميع لينظروا إليّ.
كل تجاربهم…
“آه، لابد أنك آخر مشارك.”
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
إنه نوع من “الخرسانة” في هذا العالم، يتميز بمتانته العالية وكونه أقوى من الألماس بسبب قدرته على امتصاص المانا واستخدامها لتعزيز قوته.
لكن قبل أن أتمكن من تحيته، تجمد العالم من حولي.
“يجب أن تعرفوا بالفعل ما عليكم فعله من هذه النقطة فصاعدًا. قطاع سوروفيل يقع في قلب محطة الإمداد. تابعوا الطريق، وستتمكنون من الوصول إلى وجهتكم. لن تفوتوا مواقع النقابة حتى لو أردتم ذلك.”
‘آه؟’
….تمامًا مثله، ما زلت متأثرًا به.
…..وجسدي أيضًا.
“إنها ليست نقابة سيئة. لقد حصلت على المركز الأول العام الماضي.”
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
وكان ذلك عندما فهمت أخيرًا.
“وأخيرًا، منطقة روينريتش، حيث يقع المستودع والأسلحة.”
كنت أعيش رؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن الممر استغرق عدة دقائق للعبور أوضحت مدى سماكة الجدران.
______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حار.”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
