نقابة السيرافيم الفضي[3]
الفصل 157: نقابة السيرافيم الفضي[3]
استدار لمواجهتنا.
كان هناك بعض التشابه بين إلنور ومحطة الإمداد.
ذلك الشعور…
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
… إذا كان يمكن حتى اعتبارها مدينة.
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
“إنه حار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لا يعمل.”
كان الجو خانقًا أيضًا.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
“ما النقابة التي اختارتك؟”
كان خانقًا إلى حد ما.
ذلك الشعور…
خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
شعرت فجأة بالغثيان.
كان،
ذلك الشعور…
“لماذا؟”
ذكرني بشيء كنت أكرهه.
“هذا من المفترض أن يساعد مع السحرة العاطفيين.”
“…..”
“آه؟”
كنت بالكاد أتمكن من السيطرة على نفسي بأخذ نفس عميق.
“هذا المكان…“
“هووو.”
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
الفصل 157: نقابة السيرافيم الفضي[3]
عند الفحص عن قرب، تمكنت من رؤية علامات مخالب وخدوش عميقة محفورة عبر السطح. كانت تغطي السطح بأكمله، وبعض الخدوش كانت أعمق من الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟“
“يا إلهي…“
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
“هل هذه من الوحوش؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكالميوم.
كان الفضول يملأ نفوس المتدربين.
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
وأنا أيضًا كنت فضوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خففت الكثير منهم.
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
جعلني أتساءل عن المواد المستخدمة في محطات الإمداد الأكبر.
تاك!
توقف صوت عالٍ أمامي.
“الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.”
“إنها ليست نقابة سيئة. لقد حصلت على المركز الأول العام الماضي.”
الكالميوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف.”
كان لدي فكرة عما يعنيه.
“…..”
إنه نوع من “الخرسانة” في هذا العالم، يتميز بمتانته العالية وكونه أقوى من الألماس بسبب قدرته على امتصاص المانا واستخدامها لتعزيز قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
مما تعلمته، لم يكن من السهل صنع هذه المادة.
نظر إليّ بنظرة مريرة.
كانت أيضًا مكلفة للغاية.
“… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبًا للغاية.
ومع ذلك، بدا أن هذه المواد بالكاد تستطيع تحمل الوحوش التي تتجول بالخارج.
وكأنهم لاحظوا وجودي، التفت الجميع لينظروا إليّ.
جعلني أتساءل عن المواد المستخدمة في محطات الإمداد الأكبر.
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
كلانك—
“ألستِ من أرادت التجول؟ أريد أن أستريح.”
فتح الباب المؤدي إلى محطة الإمداد، واستقبلنا حارسان. كانوا يرتدون دروعًا خفيفة وأجروا تفتيشًا بسيطًا لكل متدرب مرّ قبل أن يقودونا إلى ممر ضيق ومظلم استغرقنا عدة دقائق لعبوره.
“وصلنا.”
حقيقة أن الممر استغرق عدة دقائق للعبور أوضحت مدى سماكة الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
توقف الرجل الضخم في النهاية أمام باب آخر.
“هل لديك أي هوية؟”
“وصلنا.”
كنت أعيش رؤية.
استدار لمواجهتنا.
كانت تبدو…
وبينما كان يفحص كل متدرب حاضر، تأكد من إعطائنا ملخصًا أخيرًا عن الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الإحساس لم يدم طويلًا.
“هناك ثلاث مناطق داخل محطة الإمداد. منطقة سوروفيل، وهي المنطقة التي عليكم الذهاب إليها حيث تقع محطات النقابات.”
كان هناك بعض التشابه بين إلنور ومحطة الإمداد.
“منطقة ديكايكور، حيث توجد منطقة الترفيه. ستجدون هناك مطاعم ومحلات.”
كان هناك اختلافات طفيفة، لكنها أقل وضوحًا مقارنة بالتشابهات.
“وأخيرًا، منطقة روينريتش، حيث يقع المستودع والأسلحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا.”
ضغط بيده على الباب، ثم نظر إلينا مرة أخرى قبل أن يفتحه، مما سمح للضوء بالدخول إلى أعيننا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
“ادخلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
أغمضت عيني قليلاً.
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
فجأة، أدركت أخيرًا السبب.
“أوه.”
كان لدي فكرة عما يعنيه.
لدرجة أنني بدأت أشعر بالدوار. بدأت جوانب خديّ وأوتار كاحلي بالوخز.
في النهاية، كنت الوحيد المتبقي. لا، ليس تمامًا.
لكن الإحساس لم يدم طويلًا.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
كان سريعًا جدًا.
… إذا كان يمكن حتى اعتبارها مدينة.
“هووو.”
كان الجو خانقًا أيضًا.
“هذا المكان…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان السرافيم الفضي.”
عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
همس ببطء.
“إنه بالتأكيد مختلف مقارنة بمحطة الإمداد الموجودة قرب الأكاديمية.”
نظرت إليه أيضًا.
… على عكس محطة الإمداد في “هافن”، بدت محطة الإمداد هنا أشبه بمدينة حقيقية.
قال مايكل، الرجل الضخم، وهو ينظر إلينا قبل أن يحوّل اهتمامه إلى ساعته الجيبية. ثم أضاف:
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا على علم بذلك.”
كانت تبدو…
ذلك الشعور…
“قوطي.”
في بيئة بيضاء بشكل أساسي، قابلت عيناي سجادة حمراء تمتد نحو مكتب من الرخام. وعلى جانبي المنطقة كانت هناك أواني نباتات، بينما كانت الأعمدة في القاعة تعرض نقوشًا لشعار كبير مع سيفين متصادمين.
مثل بريطانيا في العصر الفيكتوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حار.”
الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة اصطفّت على طول الطريق، مع مصابيح الغاز تلقي ظلالًا متراقصة على المسارات الحجرية. المقاعد الخشبية كانت مصطفة بجانب الطريق، بينما البُنى التحتية وقفت شامخة، ترفع أبراجها نحو السماء الرمادية.
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
الشوارع لم تكن فارغة تمامًا؛ كان الناس يتجولون مرتدين دروعًا بالية، يتوقفون أحيانًا لإلقاء نظرة علينا.
”….”
“تبدو مشابهة للعصر الفيكتوري، ولكن ليست كذلك تمامًا.”
لقد كانت ديليلا من أوضحت لي ذلك.
كان هناك اختلافات طفيفة، لكنها أقل وضوحًا مقارنة
بالتشابهات.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
“هذا هو المكان الذي ستختلف فيه مساراتنا.”
ومع ذلك، بدا أن هذه المواد بالكاد تستطيع تحمل الوحوش التي تتجول بالخارج.
قال مايكل، الرجل الضخم، وهو ينظر إلينا قبل أن يحوّل اهتمامه إلى ساعته الجيبية. ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟“
“يجب أن تعرفوا بالفعل ما عليكم فعله من هذه النقطة فصاعدًا. قطاع سوروفيل يقع في قلب محطة الإمداد. تابعوا الطريق، وستتمكنون من الوصول إلى وجهتكم. لن تفوتوا مواقع النقابة حتى لو أردتم ذلك.”
عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
كان خانقًا إلى حد ما.
في اللحظة التي غادر فيها، أصبحت المنطقة حولي صاخبة مع بدء الجنود بالتحدث مع بعضهم البعض.
الشوارع لم تكن فارغة تمامًا؛ كان الناس يتجولون مرتدين دروعًا بالية، يتوقفون أحيانًا لإلقاء نظرة علينا.
وقفت في مكاني لبضع ثوانٍ قبل أن أدير رأسي وألتقي بنظرة كيرا. كنت أستطيع أن أفهم ما تريده، وأومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل بريطانيا في العصر الفيكتوري.
“ابحثي عني عندما تنتهين.”
‘كما توقعت، هي هنا.’
“لماذا يجب أن أبحث عنك؟”
“كيف عرفت؟”
“ألستِ من أرادت التجول؟ أريد أن أستريح.”
كانوا يتحدثون حاليًا مع شاب يرتدي درعًا فضيًا مشابهًا لدرع الحارس في الخارج.
”….حسنًا، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
ردت بنبرة غاضبة قبل أن تغادر. وكان الحال كذلك مع بقية الجنود الذين غادروا جميعًا في النهاية.
”….حسنًا، لا بأس.”
في النهاية، كنت الوحيد المتبقي. لا، ليس تمامًا.
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
كان هناك شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبًا للغاية.
“ماذا تنتظر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبًا للغاية.
“أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خففت الكثير منهم.
لا يزال ليون موجودًا. كان ينظر إليّ بنظرة معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا.”
”….أتعرف لماذا خسرت، أليس كذلك؟”
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
“أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان الذي ستختلف فيه مساراتنا.”
لقد كانت ديليلا من أوضحت لي ذلك.
فتح الباب المؤدي إلى محطة الإمداد، واستقبلنا حارسان. كانوا يرتدون دروعًا خفيفة وأجروا تفتيشًا بسيطًا لكل متدرب مرّ قبل أن يقودونا إلى ممر ضيق ومظلم استغرقنا عدة دقائق لعبوره.
”….”
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
“هذا من المفترض أن يساعد مع السحرة العاطفيين.”
عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
“….هكذا قيل لنا.”
…..وجسدي أيضًا.
“نعم، إذًا…”
“الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.”
قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
“يا إلهي…“
“إنه لا يعمل.”
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
نظر إليّ بنظرة مريرة.
______________________
“ما زلت أجد صعوبة في التفكير بوضوح. أرى ظلالًا في زوايا عيني كل ثانية، ولم أنعم بنوم هادئ منذ مواجهتي مع إيفلين. كنت أعتقد أن الأمور ستتحسن، لكنها لم تتحسن. ماذا فعلت بي؟”
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
”….”
“ماذا تنتظر؟”
لم أكن أعرف كيف أجيبه.
عبس ليون عند سماع الإجابة.
لم يكن بإمكاني إخباره أن ما يمر به هو مجرد جزء بسيط من الخوف الذي عشته في الوهم، حيث قتلني مرارًا وتكرارًا.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
….تمامًا مثله، ما زلت متأثرًا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
ولكن، كنت قادرًا على التعامل معه بشكل أفضل منه بسبب مقاومتي العقلية التي لم تكن فقط بسببي، بل بفضل العديد من الكيانات بداخلي.
“هناك ثلاث مناطق داخل محطة الإمداد. منطقة سوروفيل، وهي المنطقة التي عليكم الذهاب إليها حيث تقع محطات النقابات.”
كل تجاربهم…
”…..”
وصدماتهم…
لكن لسبب ما، شعرت أن وجهي على وشك الانهيار.
لقد خففت الكثير منهم.
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
لهذا السبب، كانت قوتي العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه سابقًا.
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
“ستتحسن الأمور في النهاية.”
“تبدو مشابهة للعصر الفيكتوري، ولكن ليست كذلك تمامًا.”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
لم أكن أعرف كيف أزيل تلك الآثار، لذا لم يكن أمامه سوى أن يتعايش مع الخوف. على الأقل في الوقت الحالي.
“لماذا يجب أن أبحث عنك؟”
”….اعتبرها نوعًا من التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الإحساس لم يدم طويلًا.
كنت متأكدًا أن الأمور ستتحسن في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يفحص كل متدرب حاضر، تأكد من إعطائنا ملخصًا أخيرًا عن الوضع.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
“ما النقابة التي اختارتك؟”
“يا إلهي…“
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
“فرسان السرافيم الفضي.”
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
”…..”
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
عبس ليون عند سماع الإجابة.
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
‘كما توقعت، هي هنا.’
“إنها ليست نقابة سيئة. لقد حصلت على المركز الأول العام الماضي.”
“آه.”
“نعم، أنا على علم بذلك.”
فجأة، انخفض مزاجي إلى الحضيض.
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
توقف صوت عالٍ أمامي.
لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
“كيف عرفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الإحساس لم يدم طويلًا.
“حسنًا…”
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
حك ليون مؤخرة رأسه وأخذت ملامح وجهه شكلًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
“وصلنا.”
“آه.”
أخذها الحارس وتحقق منها قبل أن يتحرك جانبًا ويمنحني الإذن بالدخول. نظرت إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أدخل المبنى.
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
لكن وكأن ليون استطاع قراءة أفكاري، لوّح بيده أمامي.
أخذها الحارس وتحقق منها قبل أن يتحرك جانبًا ويمنحني الإذن بالدخول. نظرت إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أدخل المبنى.
“لا تشعر بالأسف من أجلي.”
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
“لماذا؟”
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
”…لست على وفاق مع أحد كبار أعضائهم.”
لم يبدو أنه آسف على الإطلاق.
“آه؟”
“هناك ثلاث مناطق داخل محطة الإمداد. منطقة سوروفيل، وهي المنطقة التي عليكم الذهاب إليها حيث تقع محطات النقابات.”
كانت هذه أول مرة أسمع عن هذا.
كانت تبدو…
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا.”
“لا…”
…..وجسدي أيضًا.
بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟“
خصوصًا عندما لاحظت ابتسامة خفيفة تظهر على وجه ليون.
ولكن، كنت قادرًا على التعامل معه بشكل أفضل منه بسبب مقاومتي العقلية التي لم تكن فقط بسببي، بل بفضل العديد من الكيانات بداخلي.
”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
وضع يده على كتفي ونظر إليّ مباشرة في عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالتأكيد مختلف مقارنة بمحطة الإمداد الموجودة قرب الأكاديمية.”
نظرت إليه أيضًا.
كنت بالكاد أتمكن من السيطرة على نفسي بأخذ نفس عميق.
لكن لسبب ما، شعرت أن وجهي على وشك الانهيار.
“أنت.”
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
”….”
“أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك عندما فهمت أخيرًا.
همس ببطء.
ترجمة : TIFA
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
لم يبدو أنه آسف على الإطلاق.
لم أكن أعرف كيف أزيل تلك الآثار، لذا لم يكن أمامه سوى أن يتعايش مع الخوف. على الأقل في الوقت الحالي.
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت له قطعة صغيرة من الورق التي تلقيتها مسبقًا.
“أفهم.”
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
غطيت فمي بينما كانت عيني تتجولان على عنقه.
عند الفحص عن قرب، تمكنت من رؤية علامات مخالب وخدوش عميقة محفورة عبر السطح. كانت تغطي السطح بأكمله، وبعض الخدوش كانت أعمق من الأخرى.
فجأة، أدركت أخيرًا السبب.
…..وجسدي أيضًا.
سبب نظرة كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف.”
‘آه، هكذا كانت تنظر إلى عنقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا.”
حقًا.
“الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.”
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
توقف الرجل الضخم في النهاية أمام باب آخر.
فجأة، انخفض مزاجي إلى الحضيض.
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
كيف يمكن أن يكون مزاجي جيدًا بعد أن سمعت
كلمات ليون؟
“هل لديك أي هوية؟”
“هذا الوغد…”
فجأة، انخفض مزاجي إلى الحضيض.
لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
كان هناك اختلافات طفيفة، لكنها أقل وضوحًا مقارنة بالتشابهات.
كان ذلك عن حقد.
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
لا بد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال ليون موجودًا. كان ينظر إليّ بنظرة معقدة.
“توقف!”
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
توقف صوت عالٍ أمامي.
“هذا من المفترض أن يساعد مع السحرة العاطفيين.”
نظرت إلى الأعلى، كان هناك شاب ذو شعر ذهبي يقف على بعد عدة أمتار. وراءه كان هناك مبنى فضي ضخم ذا تصميم معقد لم يكن يتناسب مع الطابع القوطي المحيط بمحطة الإمداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف.”
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
كانت تبدو…
“نعم.”
“….هكذا قيل لنا.”
“هل لديك أي هوية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
“نعم.”
غطيت فمي بينما كانت عيني تتجولان على عنقه.
قدمت له قطعة صغيرة من الورق التي تلقيتها مسبقًا.
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
أخذها الحارس وتحقق منها قبل أن يتحرك جانبًا ويمنحني الإذن بالدخول. نظرت إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أدخل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
عندما دخلت المبنى، توقفت للحظة.
“الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.”
كان،
نظرت إليه أيضًا.
مرتبًا.
“هووو.”
مرتبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم.”
في بيئة بيضاء بشكل أساسي، قابلت عيناي سجادة حمراء تمتد نحو مكتب من الرخام. وعلى جانبي المنطقة كانت هناك أواني نباتات، بينما كانت الأعمدة في القاعة تعرض نقوشًا لشعار كبير مع سيفين متصادمين.
“هذا الوغد…”
بينما كنت أنظر حولي، أخيرًا وقع نظري على بعض الشخصيات المألوفة.
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
على وجه الخصوص، لوكسون وإيفلين.
كل تجاربهم…
‘كما توقعت، هي هنا.’
كان سريعًا جدًا.
كان ذلك منطقيًا نظرًا لأنها هزمت ليون.
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
كانوا يتحدثون حاليًا مع شاب يرتدي درعًا فضيًا مشابهًا لدرع الحارس في الخارج.
“ألستِ من أرادت التجول؟ أريد أن أستريح.”
وكأنهم لاحظوا وجودي، التفت الجميع لينظروا إليّ.
كلانك—
“آه، لابد أنك آخر مشارك.”
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
لكن قبل أن أتمكن من تحيته، تجمد العالم من حولي.
شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
لكن قبل أن أتمكن من تحيته، تجمد العالم من حولي.
كنت بالكاد أتمكن من السيطرة على نفسي بأخذ نفس عميق.
‘آه؟’
“آه.”
…..وجسدي أيضًا.
أغمضت عيني قليلاً.
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
كيف يمكن أن يكون مزاجي جيدًا بعد أن سمعت كلمات ليون؟
وكان ذلك عندما فهمت أخيرًا.
كنت أعيش رؤية.
كنت أعيش رؤية.
“….هكذا قيل لنا.”
______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة بالغثيان.
ترجمة : TIFA
‘كما توقعت، هي هنا.’
“لماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
