الفصل 149: تحت ضوء القمر [4]
الفصل 149: تحت ضوء القمر [4]
“هاا…”
وقفت في عالم مظلم مألوف.
لا، انتظر…
كان قد مر وقت طويل منذ آخر مرة استخدمت فيها القدرة الأولى.
ومع ذلك،
على عكس القدرة الثانية، التي منحتني الشعور بتجربة عواطف الآخرين، فإن القدرة الأولى كانت تجبرني على الشعور بالعاطفة المختارة بشكل مكثف للغاية.
شوووت—
جاءت النهاية الحتمية.
لأنها تجعلني أختبر العاطفة إلى أقصى الحدود، كنت دائمًا مترددًا في استخدامها.
ارتجفت من الألم الذي اجتاح عقلي.
على عكس القدرة الثانية، العبء النفسي الذي تسببه لي لم يكن شيئًا يمكنني التغاضي عنه بسهولة.
مت مرة أخرى.
كانت هناك أوقات تصرفت فيها بشكل غير طبيعي بسببها.
سقطت عيناي على مجموعة من العيون الرمادية التي كانت تراقبني.
لهذا السبب، كنت مترددًا في استخدامها.
‘أشعر بجسدي.’
∎ أحمر – الغضب
وجدت صوتي مرة أخرى.
∎ أرجواني – الخوف
وكذلك الألم والخوف.
∎ أزرق – الحزن
ترددت أصوات داخل عقلي.
∎ أخضر – المفاجأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنها تجعلني أختبر العاطفة إلى أقصى الحدود، كنت دائمًا مترددًا في استخدامها.
∎ برتقالي – الحب
كنت بحاجة للتفكير. التفكير في حل للخروج من هذا المأزق.
∎ أصفر – الفرح
‘…..أي شيء عدا الحب.’
ظهرت العجلة أمامي.
كانت هناك أوقات تصرفت فيها بشكل غير طبيعي بسببها.
بالنظر إليها مرة أخرى، شعرت بأنها مهيبة للغاية.
.
‘…..أي شيء عدا الحب.’
حتى لو كان ذلك زائفًا.
كان الهدف من استخدام القدرة الأولى هو منح نفسي فرصة للتغلب على ليون.
ومع ذلك، بقيت في مكاني.
الحب لن يساعدني.
سقطت عيناي على مجموعة من العيون الرمادية التي كانت تراقبني.
ارتجفت لمجرد الفكرة.
“…..”
تتتت—
لا، انتظر…
دارت العجلة.
في الصمت الذي اجتاح الأرجاء فجأة، وقفت أمام ليون.
وقفت في صمت بينما الألوان تتغير.
مال العالم مرة أخرى.
شعرت بالتوتر وأنا أنظر إلى العجلة.
كان ليون يقف أمامي.
كنت أستطيع أن أتخيل الألم الذي سأضطر لتحمله، لكن في نفس الوقت كنت أتطلع لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في مكاني فقط أحدق في ليون.
لقد تأخرت في هذا لفترة طويلة.
‘هذا…’
تتتت—
وقفت في عالم مظلم مألوف.
في العالم المظلم، استمرت العجلة في الدوران.
تتتت—
دارت ودارت ودارت.
ملأت صرخاتي الأرجاء.
حتى،
توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، تمكنت من رؤية وجهه. كان باردًا وخاليًا من المشاعر تقريبًا.
∎ أرجواني – الخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا وكأن الزمن قد تجمد.
رمشت بعيني.
الفصل 149: تحت ضوء القمر [4]
‘الخوف….؟’
ثم،
مرة أخرى؟
وأنا أنظر حولي، بدا العالم ضبابيًا.
تغير العالم من حولي.
عندما اختفى، كان ليون وأنا فقط.
عدت إلى الغابة خارج الأكاديمية.
نظرت حولي.
كان ليون يقف أمامي.
كيف لا أفعل ذلك وأنا أعلم أن الوقت ليس في صالحي؟
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا وهو فقط.
وجدت صوتي مرة أخرى.
“…هل حدث شيء خطأ؟”
لقد مت.
كان كل شيء كما كان من قبل. من التفاصيل الصغيرة إلى كل شيء آخر. كان نفس ما في ذاكرتي.
شوووت—
لا، انتظر…
“ما—”
‘أشعر بجسدي.’
تكرر المشهد.
أدركت أنني واقف وأن جسدي في حالة جيدة، ففهمت أن كل هذا مجرد وهم.
لا، انتظر…
لكن لماذا ليون؟
قمت بقمع الألم ووقفت بثبات محدقًا في ليون.
كيف سيولد ذلك الخوف داخلي—
بدأ يسيطر على عقلي.
شوووت—
حفيف!
شعرت بألم حاد في عنقي.
كان صوت أنفاسي آخر ما سمعته قبل أن يعم الظلام مرة أخرى.
انقلب العالم رأسًا على عقب وفقدت صوتي.
كنت قد فقدت منذ وقت طويل إحساس الزمن.
تَك.
.
آخر شيء رأيته قبل أن يعم الظلام كان حذاءين من الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________
‘آه.’
‘إنه يؤلم…!’
كان حينها أن أدركت ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يسمعني أحد.
لقد مت.
العالم من حولي بدا حادًا وبدأت ألاحظ التفاصيل الصغيرة. من انتصاب شعر جسدي إلى تسارع أنفاسي.
غمر الظلام وعيي بسرعة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ك-كم مرة حدث هذا؟”
ثم عاد الضوء مجددًا.
على عكس القدرة الثانية، العبء النفسي الذي تسببه لي لم يكن شيئًا يمكنني التغاضي عنه بسهولة.
“…..”
تحدثت.
مرة أخرى، كنت أقف أمام ليون.
كان الهدف من استخدام القدرة الأولى هو منح نفسي فرصة للتغلب على ليون.
شعرت بألم حاد في رأسي. لكنني تجاوزته بسرعة وركزت انتباهي على ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل حدث شيء خطأ؟”
هذه المرة، تمكنت من رؤية وجهه. كان باردًا وخاليًا من المشاعر تقريبًا.
نظرته الباردة تخترقني.
شعرت بهيبة لا تُصدق، وبلا وعي، خطوت خطوة إلى الوراء.
وضع يده نحو مقبض سيفه وأغمضت عيني.
‘هذا…’
“…أحتاج إلى الهرب. أحتاج إلى كسب بعض الو…”
بوم… نبضة! بوم… نبضة!
مع ذلك، بقيت في مكاني محدقًا في ليون.
دقات قلبي القوية كانت تدق في ذهني.
بالنظر إليها مرة أخرى، شعرت بأنها مهيبة للغاية.
ترددت بصوت أعلى وأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت بصري، واتسعت حدقتا عيني، وتراجعت خطوة إلى الوراء.
ليون الذي أمامي.
كان حينها أن أدركت ما حدث.
يشبه إلى حد كبير ليون في الرؤية الأولى التي حصلت عليها.
رأسي كان خفيفًا ويداي ترتجفان.
“ما—”
شوووت—
كان حينها أن أدركت ما حدث.
قبل أن أتمكن حتى من الرد، شعرت بألم مألوف أسفل عنقي.
شعور مكثف بدأ يتكون داخلي.
انقلب العالم مجددًا وغمر الظلام وعيي.
وقف ليون أمامي مجددًا.
“هاا… هاا….”
كان يلمع بشدة من الأعلى.
تكرر المشهد.
“هواا…!”
التنفس بصعوبة، نظرت إلى ليون.
لهذا السبب، كنت مترددًا في استخدامها.
كنت غارقًا في العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنها تجعلني أختبر العاطفة إلى أقصى الحدود، كنت دائمًا مترددًا في استخدامها.
ليون كان يقف أمامي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يختفي.
نظرته الباردة تخترقني.
عدت إلى الغابة خارج الأكاديمية.
رفعت رأسي ونظرت إليه.
تتتت—
“ل-لعنة…!”
“هاا… هاا….”
وأنا أضغط على أسناني، اندفعت للأمام. ظهرت خيوط في كل مكان ورفعت يدي اليسرى.
نعم.
لكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ك-كم مرة حدث هذا؟”
شوووت—
مرة أخرى، كنت أقف أمام ليون.
أخذ الظلام مجددًا وعيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضغط على أسناني، اندفعت للأمام. ظهرت خيوط في كل مكان ورفعت يدي اليسرى.
“هاا… هاا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعذيبًا.
وقف ليون أمامي مرة أخرى.
‘لماذا لا تهرب؟’
رؤيته جعلتني أرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خ…!”
استرجاع عدد المرات التي مت فيها جعلني أبلع ريقي بصعوبة.
سقطت عيناي على مجموعة من العيون الرمادية التي كانت تراقبني.
على الرغم من علمي أن كل هذا مجرد وهم، إلا أن الموت كان حقيقيًا.
كان جسدي بأكمله مبللًا بالعرق. وكان قميصي يلتصق بجسدي تمامًا.
شعرت بكل ذلك ومررت به.
بوم… نبضة! بوم… نبضة!
“خ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ليون أمامي مرة أخرى.
مرة أخرى، اندفعت للأمام.
‘الخدر’
لكن هذه المرة، حاولت تفادي هجومه، لكن…
على عكس القدرة الثانية، التي منحتني الشعور بتجربة عواطف الآخرين، فإن القدرة الأولى كانت تجبرني على الشعور بالعاطفة المختارة بشكل مكثف للغاية.
شوووت—
∎ أصفر – الفرح
لم يتغير شيء.
جاءت النهاية الحتمية.
لم أتمكن حتى من قطع خطوة واحدة قبل أن ينقلب العالم مجددًا.
كنت معتادًا على الألم، لكن هذا النوع من الألم كان مستعصيًا.
‘…ماذا أفعل؟’
كل ما شعرت به عند النظر إلى ليون كان الخوف.
نظرت حولي.
“همم.”
رأسي كان خفيفًا ويداي ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا…”
العالم من حولي بدا حادًا وبدأت ألاحظ التفاصيل
الصغيرة. من انتصاب شعر جسدي إلى تسارع أنفاسي.
ثم،
الخوف.
.
بدأ يسيطر على عقلي.
“هاا… هاا…”
‘لا أريد أن أموت.’
قطرات… قطرات…!
حتى لو كان ذلك زائفًا.
“آه، هذا…”
‘لا أريد أن أموت.’
شعرت بكل ذلك ومررت به.
“هُوو.”
بدأت أشعر بالخدر تجاه كل شيء.
تراجعت إلى الخلف بينما أبقيت عيني مثبتتين على ليون.
كيف لا أفعل ذلك وأنا أعلم أن الوقت ليس في صالحي؟
كنت بحاجة للتفكير. التفكير في حل للخروج من هذا المأزق.
رفعت رأسي ونظرت إليه.
لا تزال ذكريات تجربتي مع “الغضب” حاضرة في ذهني بشكل واضح.
كانت إشعارًا.
في ذلك الوقت، فقدت إحساسي بالزمن أثناء وجودي في العالم الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
لم أكن متأكدًا إلى متى سأظل عالقًا في هذا العالم أيضًا.
ثم،
لهذا السبب، كان التفكير ضروريًا.
عندما نظرت إلى ليون، تجمد قلبي.
ثي—
شعرت بهيبة لا تُصدق، وبلا وعي، خطوت خطوة إلى الوراء.
شوووت—
استفاقت، ولكن لم يصدر مني أي صوت.
“هواا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
وجدت نفسي أقف أمام ليون مرة أخرى.
شوووت—
“آه، هذا…”
‘آه.’
مت مرة أخرى قبل أن أتمكن من استيعاب ما حدث.
.
“أوخ…!”
حتى لو كان ذلك زائفًا.
أمسكت رأسي بكلتا يدي. كان الألم سريعًا، لكنه كان يتردد داخل أعماق عقلي.
تتتت—
لم يكن يختفي.
قبل أن أدرك ذلك، بدأت أتراجع…
كنت معتادًا على الألم، لكن هذا النوع من الألم كان مستعصيًا.
كان عاليًا لدرجة أنني وجدت صعوبة في التفكير.
كلما متّ، بدا وكأن الألم يتراكم.
وجدت نفسي أمام ليون مرة أخرى.
“هاا… هاا…”
شوووت—
شعرت بالعجز.
بقيت ثابتًا.
“م-ماذا أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط اركض.’
كان هذا العجز يزيد من إحساسي بالخوف.
“هاا… هاا…”
قطرات… قطرات…!
شعرت بالعجز.
كان جسدي بأكمله مبللًا بالعرق. وكان قميصي يلتصق بجسدي تمامًا.
شعرت بالتوتر وأنا أنظر إلى العجلة.
عندما نظرت إلى ليون، تجمد قلبي.
“آخ…!”
“لا، لا…”
بدأت أشعر بالخدر تجاه كل شيء.
شعور مكثف بدأ يتكون داخلي.
“أوخ…!”
قبل أن أدرك ذلك، بدأت أتراجع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد الموت يخيفني كما كان من قبل.
ثم ركضت!
“هاا… هاا…!”
“…أحتاج إلى الهرب. أحتاج إلى كسب بعض الو…”
مرفقًا مع إشعار آخر.
شوووت—
شعور مكثف بدأ يتكون داخلي.
عاد العالم إلى الظلام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أوه… لا…”
تتتت—
وجدت نفسي مرة أخرى أقف أمام ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك.
“لا، لا، لا، لا… أوخ!”
“هاا… هاا…”
عاد الألم إلى رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرة أخرى.
كان أكثر حدة من ذي قبل، وللحظة شعرت بالتعب.
بوم… نبضة! بوم… نبضة!
لكنني سرعان ما دفعت الألم جانبًا.
العالم من حولي بدا حادًا وبدأت ألاحظ التفاصيل الصغيرة. من انتصاب شعر جسدي إلى تسارع أنفاسي.
كيف لا أفعل ذلك وأنا أعلم أن الوقت ليس في صالحي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، بدأت ملامحي تتشنج.
‘أحتاج إلى التفكير في شيء، أحتاج إلى…’
لقد تأخرت في هذا لفترة طويلة.
رفعت بصري، واتسعت حدقتا عيني، وتراجعت خطوة إلى الوراء.
ليون الذي أمامي.
بدأ الخوف يطبع نفسه داخل عقلي.
شعرت بهيبة لا تُصدق، وبلا وعي، خطوت خطوة إلى الوراء.
كل ما شعرت به عند النظر إلى ليون كان الخوف.
شعرت بالتوتر وأنا أنظر إلى العجلة.
كان إحساسًا مرهقًا، وصوت دقات قلبي كان يتردد بصوت عالٍ داخل ذهني.
.
كان عاليًا لدرجة أنني وجدت صعوبة في التفكير.
.
عندها فقط لاحظت ذلك.
بدأت أفقد حساب عدد المرات التي مت فيها.
وضع يده على مقبض سيفه، فتشنج جسدي.
لم يتغير شيء.
ثم…
∎ أزرق – الحزن
شوووت—
بدأت أشعر بالخدر تجاه كل شيء.
مال العالم مرة أخرى.
آخر شيء رأيته قبل أن يعم الظلام كان حذاءين من الجلد.
مت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف.
“…..”
مت مرة أخرى قبل أن أتمكن من استيعاب ما حدث.
وجدت نفسي أمام ليون مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
بوم… نبضة! بوم… نبضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العجلة أمامي.
الصوت الوحيد في الأرجاء كان دقات قلبي الثقيلة.
ثم…
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر وكأن جمجمتي بأكملها تُشق إلى نصفين.
حاولت قدر المستطاع كتم أنفاسي، لكن الأمر كان صعبًا.
قمت بقمع الألم ووقفت بثبات محدقًا في ليون.
مع ذلك، بقيت في مكاني محدقًا في ليون.
على عكس القدرة الثانية، العبء النفسي الذي تسببه لي لم يكن شيئًا يمكنني التغاضي عنه بسهولة.
كان جسدي بأكمله يرتجف، وكل جزء مني كان يقول لي أن أهرب.
نظرته الباردة تخترقني.
ومع ذلك، بقيت في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط اركض.’
ثم،
في العالم المظلم، استمرت العجلة في الدوران.
شوووت—
ترجمة : TIFA
مت مرة أخرى.
“هواا…!”
“…..أوخ.”
‘لا أريد أن أموت.’
ارتجفت من الألم الذي اجتاح عقلي.
.
كان الأمر وكأن جمجمتي بأكملها تُشق إلى نصفين.
“ما—”
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا وهو فقط.
“…..”
شوووت—
قمت بقمع الألم ووقفت بثبات محدقًا في ليون.
لا تزال ذكريات تجربتي مع “الغضب” حاضرة في ذهني بشكل واضح.
الخوف الذي شعرت به…
حفيف!
كان أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوووت—
“…..”
كانت هناك أوقات تصرفت فيها بشكل غير طبيعي بسببها.
على الرغم من أن كل جزء مني كان يخبرني بالهرب، بقيت ثابتًا.
صرخت بأعلى صوتي.
كانت شفتاي ترتجفان، وكذلك جسدي بأكمله.
استفاقت، ولكن لم يصدر مني أي صوت.
“هاا…”
“…..”
شوووت—
كان صوت أنفاسي آخر ما سمعته قبل أن يعم الظلام مرة أخرى.
كل ما شعرت به عند النظر إلى ليون كان الخوف.
“…..”
‘أحتاج إلى التفكير في شيء، أحتاج إلى…’
وقف ليون أمامي مجددًا.
شوووت—
بقيت ثابتًا.
مرة أخرى؟
في نفس الوقت، بدأت ملامحي تتشنج.
كان عاليًا لدرجة أنني وجدت صعوبة في التفكير.
الألم بدأ يصبح أصعب وأصعب على التحمل.
أخذ الظلام مجددًا وعيي.
شوووت—
مت مرة أخرى.
لكن،
شوووت—
سقطت عيناي على مجموعة من العيون الرمادية التي كانت تراقبني.
ومرة أخرى.
ترددت أصوات داخل عقلي.
شوووت—
لهذا السبب، كان التفكير ضروريًا.
ومرة أخرى.
بدأت أشعر بالخدر تجاه كل شيء.
شوووت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أستطيع أن أتخيل الألم الذي سأضطر لتحمله، لكن في نفس الوقت كنت أتطلع لذلك.
ومرة أخرى.
ومرة أخرى.
.
قبل أن أدرك ذلك، بدأت أتراجع…
.
وكأن ليون لاحظ ذلك، عبس وجهه.
.
كان هناك نسيم لطيف يمر، وكانت الأشجار تتحرك.
“آخ…!”
في مرحلة ما، أصبح الألم في رأسي لا يُحتمل.
ترددت أصوات داخل عقلي.
صرخت بأعلى صوتي.
لأول مرة منذ ظهوره في هذا العالم، أظهر رد فعل.
لكن لم يسمعني أحد.
كلما متّ، بدا وكأن الألم يتراكم.
شوووت—
.
مت مرة أخرى.
.
شعرت بالتوتر وأنا أنظر إلى العجلة.
.
“…..متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟”
“ك-كم مرة حدث هذا؟”
آخر شيء رأيته قبل أن يعم الظلام كان حذاءين من الجلد.
شعرت شفتاي بالخدر.
.
وأنا أنظر حولي، بدا العالم ضبابيًا.
كنت معتادًا على الألم، لكن هذا النوع من الألم كان مستعصيًا.
بدأت أفقد حساب عدد المرات التي مت فيها.
كان كل شيء كما كان من قبل. من التفاصيل الصغيرة إلى كل شيء آخر. كان نفس ما في ذاكرتي.
شوووت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشياء الوحيدة التي كنت أشعر بها كانت الخوف والألم.
لم يتوقف الأمر.
وضع يده على مقبض سيفه، فتشنج جسدي.
.
ليون كان يقف أمامي مرة أخرى.
.
“أوخ…!”
.
ثم عاد الضوء مجددًا.
كانت مجرد حلقة لا تنتهي من الموت والخوف والألم.
بقيت ثابتًا.
كانت تعذيبًا.
‘لماذا أفعل هذا بنفسي؟’
“آخ…!”
كان هناك نسيم لطيف يمر، وكانت الأشجار تتحرك.
ملأت صرخاتي الأرجاء.
ليون الذي أمامي.
شوووت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎ أرجواني – الخوف
وكذلك صوت موتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
.
استفاقت، ولكن لم يصدر مني أي صوت.
.
.
استمر الدوران في الحلقة.
وأنا واقف أمام ليون، بدأت أدرك محيطي بشكل أفضل.
بدأت أفقد العد على عدد المرات التي مت فيها.
شوووت—
‘لماذا أفعل هذا بنفسي؟’
صرخت بأعلى صوتي.
‘فقط اركض.’
دقات قلبي القوية كانت تدق في ذهني.
‘لماذا لا تهرب؟’
شوووت—
‘إنه يؤلم…!’
أدركت أنني واقف وأن جسدي في حالة جيدة، ففهمت أن كل هذا مجرد وهم.
ترددت أصوات داخل عقلي.
لا تزال ذكريات تجربتي مع “الغضب” حاضرة في ذهني بشكل واضح.
كنت قد فقدت منذ وقت طويل إحساس الزمن.
‘آه.’
الأشياء الوحيدة التي كنت أشعر بها كانت الخوف والألم.
قمت بقمع الألم ووقفت بثبات محدقًا في ليون.
شوووت—
ومع ذلك، بقيت في مكاني.
ومرة أخرى، انقلب العالم.
انقلب العالم رأسًا على عقب وفقدت صوتي.
“…..”
عندما نظرت إلى ليون، تجمد قلبي.
استفاقت، ولكن لم يصدر مني أي صوت.
كان يلمع بشدة من الأعلى.
وقفت في مكاني فقط أحدق في ليون.
‘لا أريد أن أموت.’
كان الألم في عقلي صعبًا جدًا على الوصف. كان يؤلم لدرجة أنني بالكاد كنت قادرًا على التفكير.
‘أشعر بجسدي.’
ومع ذلك، لم يدم طويلًا.
“همم.”
عندما اختفى، كان ليون وأنا فقط.
شوووت—
مرة أخرى.
قطرات… قطرات…!
أنا وهو فقط.
كنت بحاجة للتفكير. التفكير في حل للخروج من هذا المأزق.
وضع يده نحو مقبض سيفه وأغمضت عيني.
“…..”
شوووت—
.
جاءت النهاية الحتمية.
“…..”
وكذلك الألم والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط اركض.’
لكن هذه المرة، بدأ شيء آخر يدخل عقلي.
ثم…
‘الخدر’
شوووت—
نعم.
‘لماذا لا تهرب؟’
بدأت أشعر بالخدر تجاه كل شيء.
ليون الذي أمامي.
شوووت—
لم يعد الموت يخيفني كما كان من قبل.
شوووت—
“…..”
كان الألم في عقلي صعبًا جدًا على الوصف. كان يؤلم لدرجة أنني بالكاد كنت قادرًا على التفكير.
حفيف، حفيف—
لم أفعل شيئًا، فقط انتظرت.
وأنا واقف أمام ليون، بدأت أدرك محيطي بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى، توقفت.
كان هناك نسيم لطيف يمر، وكانت الأشجار تتحرك.
بدأ يسيطر على عقلي.
“…..”
كان قد مر وقت طويل منذ آخر مرة استخدمت فيها القدرة الأولى.
كان هادئًا وأصبح دقات قلبي أخيرًا ثابتة للمرة الأولى.
∎ أرجواني – الخوف
في الصمت الذي اجتاح الأرجاء فجأة، وقفت أمام ليون.
.
كان يحدق بي بنفس نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا ليون؟
كان شعورًا باردًا أن أنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا وكأن الزمن قد تجمد.
…لكنني بدأت أتأقلم مع ذلك.
.
لم يعد يخيفني بعد الآن.
لا، انتظر…
وكأن ليون لاحظ ذلك، عبس وجهه.
على عكس القدرة الثانية، العبء النفسي الذي تسببه لي لم يكن شيئًا يمكنني التغاضي عنه بسهولة.
لأول مرة منذ ظهوره في هذا العالم، أظهر رد فعل.
ومع ذلك، لم يدم طويلًا.
لم أفعل شيئًا، فقط انتظرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر وكأن جمجمتي بأكملها تُشق إلى نصفين.
انتظرت حتى يتخذ خطوة.
شوووت—
شوووت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى 1. [الخوف] –> المستوى 2. [الخوف]
في النهاية، فعل، وانقلب العالم إلى الظلام.
جاءت النهاية الحتمية.
عندما فتحت عيني مجددًا، كان أول شيء رأيته هو القمر.
شوووت—
كان يلمع بشدة من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أستطيع أن أتخيل الألم الذي سأضطر لتحمله، لكن في نفس الوقت كنت أتطلع لذلك.
كان جسدي كله في ألم وكان بالكاد أشعر به. ومع ذلك، مقارنة بالألم الذي مررت به سابقًا، كان هذا لا شيء.
شوووت—
حفيف!
كان صوت أنفاسي آخر ما سمعته قبل أن يعم الظلام مرة أخرى.
رفعت رأسي.
في النهاية، فعل، وانقلب العالم إلى الظلام.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا…”
سقطت عيناي على مجموعة من العيون الرمادية التي كانت تراقبني.
ثم،
في تلك اللحظة، بدا وكأن الزمن قد تجمد.
تداخلت صورته مع تلك الموجودة في العالم الوهمي، واهتز جسدي. وفي الوقت نفسه، ومضة عبرت أمام عيني.
الألم بدأ يصبح أصعب وأصعب على التحمل.
∎ المستوى 1. [الخوف] الخبرة + 17%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يختفي.
كانت إشعارًا.
مرفقًا مع إشعار آخر.
كان عاليًا لدرجة أنني وجدت صعوبة في التفكير.
المستوى 1. [الخوف] –> المستوى 2. [الخوف]
لكن هذه المرة، حاولت تفادي هجومه، لكن…
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، تمكنت من رؤية وجهه. كان باردًا وخاليًا من المشاعر تقريبًا.
تحدثت.
“…..متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟”
وجدت صوتي مرة أخرى.
كانت شفتاي ترتجفان، وكذلك جسدي بأكمله.
____________________
انقلب العالم مجددًا وغمر الظلام وعيي.
شعور مكثف بدأ يتكون داخلي.
ترجمة : TIFA
كل ما شعرت به عند النظر إلى ليون كان الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات