الفصل 148: تحت ضوء القمر [3]
الفصل 148: تحت ضوء القمر [3]
ترجمة : TIFA
الموقع الذي اخترته كان قريبًا من الكهف حيث كنت أتدرب في السابق. لا يزال بإمكاني الوصول إليه، واستخدمه بين الحين والآخر. المشكلة الوحيدة مع هذا المكان هي أنني أعود دائمًا منه مصابًا بالكدمات والجروح.
من الناحية التقنية، لم يكن من المفترض أن نكون هنا. في الواقع، لم يكن من المفترض أن نكون خارج حدود الأكاديمية على الإطلاق.
عادة ما تجعل الأيام التالية كابوسًا بالنسبة لي.
حركت يدي، وشعرت بملمس الأرض الخشن تحت أصابعي. كانت الأرض صلبة، هشة، و…
“…..هذا ليس مكانًا سيئًا.”
_________________
همس ليون بينما ينظر حوله.
“…”
كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
دون أن أنطق بكلمة، أغلقت عيني.
من الناحية التقنية، لم يكن من المفترض أن نكون هنا. في الواقع، لم يكن من المفترض أن نكون خارج حدود الأكاديمية على الإطلاق.
صوت تثبيت—
السبب الوحيد لعدم القبض علينا هو أن لدي تصريحًا خاصًا من ديليلا للخروج من أسوار الأكاديمية. الحراس المسؤولون كانوا يعرفونني، ولهذا منحوني الإذن بالخروج.
صوت تصادم—
وبما أن ليون كان فارسي، لم تكن هناك مشكلة في إخراجه معي.
بانغ، بانغ، بانغ—!
مع ذلك، من المرجح أن يقوموا بإبلاغ ديليلا بالوضع.
“…..”
كنت موافقًا على ذلك.
تهدلت ذراعاي ورمشت بعيني.
صوت تثبيت—
الأوتار أحاطت بالمكان.
بينما يثبت ليون السوار على معصمه، نظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد.”
بادلته النظرة قبل أن أضع سوارًا خاصًا بي.
ثم، في تلك اللحظة القصيرة التي تلاقت فيها نظراتنا، قبضت يدي اليمنى.
صوت تثبيت—
جاء الهجوم.
“هناك ثلاث إعدادات. ضعها على الإعداد الثاني. يجب أن يقلل ذلك من مانا لدينا إلى نفس المستوى.”
صوت السلاسل—
“حسنًا.”
“أعتقد أنني كسرت شيئًا.”
اتبعت توجيهاته وضبطت إعداد السوار. لم يكن الأمر صعبًا؛ كان هناك شاشة صغيرة في الأعلى، وكل ما كان عليّ فعله هو تدوير العجلة الصغيرة الموجودة على الجانب.
[II]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل، شعرت به خلال تحليل التقدم.
عند اختيار الإعداد الثاني، بدأت المانا في جسدي بالانخفاض.
لقد انتصر.
لم يكن الانخفاض كبيرًا، لكنني شعرت بعدم ارتياح طفيف.
“….هل أنت مستعد؟”
“…..هل أنت مستعد؟”
فقط عندما خطوت خطوة للأمام، وبينما كنت على وشك ضربه، تجمد جسدي فجأة.
عندما رفعت نظري، لاحظت أن وجه ليون شاحب إلى حد ما.
لم يكن شيئًا مقارنة بالإحساس بالإحباط الذي كنت أشعر به حاليًا.
“هل أنت بخير؟”
“يشبه اختبار التحمل العقلي.”
“سأكون بخير.”
الموقع الذي اخترته كان قريبًا من الكهف حيث كنت أتدرب في السابق. لا يزال بإمكاني الوصول إليه، واستخدمه بين الحين والآخر. المشكلة الوحيدة مع هذا المكان هي أنني أعود دائمًا منه مصابًا بالكدمات والجروح.
لم يكن يبدو كذلك على الإطلاق.
تهدلت ذراعاي ورمشت بعيني.
“سأصدقك على أي حال، على ما أعتقد.”
اختفت كلمات ليون مع الليل، وضباب جسده من المكان الذي كان يقف فيه.
سواء كان في حالة جيدة أم لا، كنت متأكدًا أنه لا يزال بإمكانه التعامل معي بشكل جيد.
“…..!”
“ه-هاه.”
ضحكت حينها.
تنفست بعمق وأغمضت عيني. على الرغم من أنني لم أظهر ذلك، إلا أن يدي كانت ترتعش. سيكون كذبًا إن قلت إنني لم أكن متوترًا.
بانغ، بانغ، بانغ—!
ليون.
ببساطة… لم أكن أنا في تلك اللحظة.
…بالإضافة إلى كونه فارسي، كان الأقوى بين طلاب السنة.
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
البطل الرئيسي لهذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام—
شخص حتى أويف ستجد صعوبة في هزيمته، ناهيك عني.
بفضل حركته، كان ليون يقلل الضرر الذي يتحمله.
سيكون من الجنون أن أقول إنني لم أكن متوترًا، ولكن،
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
فتحت عيني.
صوت السلاسل—
“أريد المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أوهك!”
…أردت أن أرى إلى أي مدى وصلت خلال نصف العام الماضي في هذا العالم.
ولكن، وقعت بوضوح في فخه؛ إذ جاءت قدمه بسرعة وضربت معدتي، مما أرسلني طائرًا للخلف.
“هل أنت مستعد؟”
صوت تصادم آخر—
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوت الحفيف الخافت، عضضت على شفتي.
لم أجب على الفور وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غير مألوفة. عادة ما يكون هادئًا ونادرًا ما يظهر أي مشاعر، ولكن في تلك اللحظة، كانت هناك نظرة باردة في عينيه.
صوت السلاسل—
الألم المصاحب للخدر كان شيئًا آخر. ومع ذلك، كان الألم شيئًا أستطيع تحمله، وتجاهلته في الوقت المناسب لمواجهة هجوم ليون الثاني.
التفت السلاسل حول ذراعي اليسرى.
“….هل أنت مستعد؟”
ثم،
“هل تمكنت من تحمل ذلك؟”
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
كنت أشعر به.
“أنا مستعد.”
بينما يثبت ليون السوار على معصمه، نظر إلي.
“…أنا قادم.”
حتى نبرته بدت غير مبالية.
اختفت كلمات ليون مع الليل، وضباب جسده من المكان الذي كان يقف فيه.
التفت السلاسل حول ذراعي اليسرى.
في اللحظة التالية، كان أمامي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت يدي اليسرى على يدي اليمنى حيث استراح الوشم.
رفعت يدي اليسرى غريزيًا.
ورغم أنني لم أستطع رؤية نفسي في المرآة، كنت أعلم أنني أبدو في غاية البؤس.
صوت معدني—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوة؟ مؤخرتي .
على الرغم من أنه كان يستخدم سيفًا خشبيًا، إلا أن الصوت المعدني الصاخب تردد في الهواء عندما لامس السيف السلاسل، وأُجبرت على التراجع بضعة أمتار.
كان ليون يقترب.
“…”
القمر كان يضيء من فوق، والجانب الأيسر من وجهي كان يؤلمني بشدة.
في الصمت، نظرت إلى ذراعي التي أصبحت خدراء تمامًا.
حفيف!
الألم المصاحب للخدر كان شيئًا آخر. ومع ذلك، كان الألم شيئًا أستطيع تحمله، وتجاهلته في الوقت المناسب لمواجهة هجوم ليون الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفعي للخلف مرة أخرى.
رفعت يدي مرة أخرى.
بينما يثبت ليون السوار على معصمه، نظر إلي.
لكن كما لو أن السيف كان أفعى، التف حول ذراعي واستهدف مباشرة صدري المكشوف.
صوت ارتطام آخر—
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت قبضتي وجهه مباشرة، فتراجع متعثرًا.
في تلك اللحظة القصيرة، لمحت وجه ليون.
حفيف!
نظراته…
كانت غير مألوفة. عادة ما يكون هادئًا ونادرًا ما يظهر أي مشاعر، ولكن في تلك اللحظة، كانت هناك نظرة باردة في عينيه.
ولكن…
…نظرة باردة للغاية، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتجاهل كل ضرباته، وأبادل الضربات معه بكل ما أملك.
ضرب السيف الخشبي صدري.
كنت أشعر بالألم في كل مكان، ولكن ذلك الألم…
صوت انفجار مكتوم—
“….”
كنت أتعاطى المخدرات.
بقيت صامتًا.
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
الألم كان هناك. بالتأكيد كان موجودًا. كنت أشعر به.
أردت أن أراه أكثر.
ارتعشت عيني اليسرى بشكل لا إرادي بينما التقت نظراتي بنظرات ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى محاولتي، لم يتحرك.
ثم، في تلك اللحظة القصيرة التي تلاقت فيها نظراتنا، قبضت يدي اليمنى.
أصبحت يدي اليسرى ترتعش.
الأوتار أحاطت بالمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
اقتربت من رقبته، وذراعيه، وساقيه، وكل جزء من جسده تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، وكان صدري يرتعش.
“…”
…..وهذا كان مقبولاً.
توقفت حركته حينها.
رفعت يدي اليسرى غريزيًا.
وقفنا وجهًا لوجه.
البطل الرئيسي لهذا العالم.
دامت تلك اللحظة للحظة وجيزة فقط قبل أن يتلاشى جسد ليون فجأة، ليظهر بعيدًا.
لم أتجنب الضربة.
صوت تصادم—
تكرر المشهد المألوف.
تطايرت الشرارات بينما تراجعت مترنحًا.
“…..”
“….أوهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
قبل أن أتمكن حتى من التقاط أنفاسي، كان ليون يهاجمني مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت بسرعة إلى الجانب.
صوت التصادمات—!
“هاا…!”
كان ليون لا يرحم في هجماته.
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
بغض النظر عما حاولت فعله، لم يكن يمنحني أي فرصة لالتقاط الأنفاس، حتى بدأت أشعر بالاختناق.
صوت انفجار مكتوم—!
لكن هذا الشعور…
“هاا… هاا…”
“يشبه اختبار التحمل العقلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام—
هل يمكن أن يكون هناك ارتباط؟
كيف لا يزال جسدي قطعة واحدة؟
صوت تصادم آخر—
كانت هناك أيضًا ورقة رابحة كنت مترددًا في استخدامها.
تم دفعي للخلف مرة أخرى.
“…..لقد رأيت قوتك. لماذا تتراجع؟”
“هاا…!”
اهتز جسدي بالكامل.
وسط محاولتي لالتقاط أنفاسي، كان ليون بالفعل فوقي. كان السيف الخشبي مرفوعًا فوق رأسه، وعضلاته مشدودة. غريزيًا، رفعت يدي لصد الهجوم.
كنت أتعاطى المخدرات.
صوت انفجار مكتوم—!
على الرغم من أنه كان يستخدم سيفًا خشبيًا، إلا أن الصوت المعدني الصاخب تردد في الهواء عندما لامس السيف السلاسل، وأُجبرت على التراجع بضعة أمتار.
ولكن، وقعت بوضوح في فخه؛ إذ جاءت قدمه بسرعة وضربت معدتي، مما أرسلني طائرًا للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، وكان صدري يرتعش.
“…..أوهك!”
“هـ-هووو…”
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
نظراته…
كان الصوت نتيجة استنشاقي السريع للهواء. الهجمات التي لا تهدأ من ليون جعلت من المستحيل عليّ التنفس.
حفيف!
لم يكن الإحساس الذي استمتعت به بشكل خاص.
الموقع الذي اخترته كان قريبًا من الكهف حيث كنت أتدرب في السابق. لا يزال بإمكاني الوصول إليه، واستخدمه بين الحين والآخر. المشكلة الوحيدة مع هذا المكان هي أنني أعود دائمًا منه مصابًا بالكدمات والجروح.
ومع ذلك، لم تكن أيضًا المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء كهذا.
على الرغم من أنه كان يستخدم سيفًا خشبيًا، إلا أن الصوت المعدني الصاخب تردد في الهواء عندما لامس السيف السلاسل، وأُجبرت على التراجع بضعة أمتار.
بل، شعرت به خلال تحليل التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
“…..”
القمر كان يضيء من فوق، والجانب الأيسر من وجهي كان يؤلمني بشدة.
بينما رمشت عيني، شعرت بأن العالم من حولي أصبح مشوشًا.
الشجرة خلفي تحطمت بضربة واحدة فقط، فابتلعت لعابي بسرية.
حركت يدي، وشعرت بملمس الأرض الخشن تحت أصابعي. كانت الأرض صلبة، هشة، و…
ظهرت ملامح خيبة الأمل في صوت ليون.
“هو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما حاولت فعله، لم يكن يمنحني أي فرصة لالتقاط الأنفاس، حتى بدأت أشعر بالاختناق.
تدحرجت بسرعة إلى الجانب.
همس ليون بينما ينظر حوله.
صوت ارتطام—
العالم الذي كنت أعرفه أصبح رماديًا.
تطاير التراب على ظهري بينما دفعت نفسي من الأرض.
الأوتار أحاطت بالمكان.
ثم رفعت ركبتي أمامي لتحميني من الهجوم القادم.
اهتز جسدي بالكامل.
صوت أزيز—
…نظرة باردة للغاية، و…
“أوهك…!”
قبل أن أتمكن حتى من التقاط أنفاسي، كان ليون يهاجمني مجددًا.
جاء الهجوم.
عادة ما تجعل الأيام التالية كابوسًا بالنسبة لي.
صوت تصادم معدني—
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
اهتز جسدي بالكامل.
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
شعرت بذلك في عظامي.
“….أوهك.”
تا… تا!
لقد مر وقت منذ آخر مرة استخدمته.
اتخذت عدة خطوات إلى الخلف، وألقيت نظرة خاطفة على الآثار العميقة التي تركتها قدماي خلفي أثناء التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مقارنة بجروحي، لم يكن شيء.
“كه.”
“حسنًا.”
ارتعش وجهي للحظة عندما توقفت.
رفض أن يطيعني.
“أعتقد أنني كسرت شيئًا.”
ولكن…
ومع ذلك، استطعت أن أتحرك. ودون تفكير ثانٍ، تحركت إلى الجانب وتجنبت هجومه.
كيف لا يزال جسدي قطعة واحدة؟
صوت ارتطام آخر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت اندفاع—
الشجرة خلفي تحطمت بضربة واحدة فقط، فابتلعت لعابي بسرية.
اقتربت من رقبته، وذراعيه، وساقيه، وكل جزء من جسده تقريبًا.
“هل تمكنت من تحمل ذلك؟”
“كه.”
كيف لا يزال جسدي قطعة واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهك…!”
استغليت تلك اللحظة لأبتعد عنه.
حدقت في صورته أمامي وشعرت بابتسامة ترتسم على شفتي.
“هااا… هااا…”
تكرر المشهد المألوف.
بحلول ذلك الوقت، كان تنفسي ثقيلاً.
شعرت بذلك في عظامي.
ورغم أنني لم أستطع رؤية نفسي في المرآة، كنت أعلم أنني أبدو في غاية البؤس.
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
“….لحسن الحظ أنني رفضت عرض الأستاذ.”
تطاير التراب على ظهري بينما دفعت نفسي من الأرض.
لو قبلت العرض، كنت متأكدًا أن النتيجة كانت ستكون أسوأ مما هي عليه الآن.
كنت أتعاطى المخدرات.
“هل تحاول بجدية؟”
أسلوبي القتالي المتهور كان واضحًا في تأثيره على ليون، الذي بدأ يبدو عليه الارتباك.
ظهرت ملامح خيبة الأمل في صوت ليون.
لكن كما لو أن السيف كان أفعى، التف حول ذراعي واستهدف مباشرة صدري المكشوف.
رفعت نظري إليه، كان واقفًا في مكانه السابق، بوجه متجهم.
توقفت حركته حينها.
“…..لقد رأيت قوتك. لماذا تتراجع؟”
ببساطة… لم أكن أنا في تلك اللحظة.
قوة؟ مؤخرتي .
“…أنا قادم.”
كنت أتعاطى المخدرات.
“ما هذا…؟ ماذا يحدث؟”
“هل ستأخذ القتال على محمل الجد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب على الفور وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
دون أن أنطق بكلمة، أغلقت عيني.
“هو!”
أصبح واضحًا لي بعد تبادل الهجمات معه أن الفارق في المهارات بيننا لا يزال كبيرًا للغاية.
“هل ستأخذ القتال على محمل الجد؟”
…..وهذا كان مقبولاً.
ارتعشت عيني اليسرى بشكل لا إرادي بينما التقت نظراتي بنظرات ليون.
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
بادلته النظرة قبل أن أضع سوارًا خاصًا بي.
ومع ذلك، لم أكن قد أظهرت جميع أوراقي بعد.
“هاا…!”
كانت هناك أيضًا ورقة رابحة كنت مترددًا في استخدامها.
لا يزال هناك شيء يمكنني فعله.
إذا أمكن، لم أكن أرغب في استخدامها.
ارتعش وجهي للحظة عندما توقفت.
“هووو.”
ومع ذلك، لم أكن قد أظهرت جميع أوراقي بعد.
تنفست بعمق، وفتحت عيني مجددًا.
جاء الهجوم.
العالم الذي كنت أعرفه أصبح رماديًا.
‘لا أريد أن أخسر.’
كل شيء من حولي بدا باهتًا.
“مو- أوهك…!”
كان ليون يحدق فيّ بنظراته الباردة المعتادة.
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
“….هل أنت مستعد؟”
‘لا أريد أن أخسر.’
حتى نبرته بدت غير مبالية.
…بالإضافة إلى كونه فارسي، كان الأقوى بين طلاب السنة.
أردت أن أضحك، لكن لم أستطع.
صوت ارتطام—
ببساطة… لم أكن أنا في تلك اللحظة.
رفعت يدي اليسرى غريزيًا.
صوت اندفاع—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أوهك!”
دون قول كلمة، كنت قد انطلقت نحوه. السلاسل كانت ملتفة حول يدي اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهك…!”
رفع سيفه وضربه بشكل قطري إلى الأسفل.
رفعت يدي اليسرى غريزيًا.
“…..!”
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
لم أتجنب الضربة.
صوت ارتطام—
صوت ارتطام—
حفيف!
أصابت الضربة كتفي مباشرة. اهتز جسدي، لكنني لم أهتم. الشيء الوحيد الذي كان يشغل ذهني في تلك اللحظة كان ليون.
“…..”
حدقت في صورته أمامي وشعرت بابتسامة ترتسم على شفتي.
اتخذت عدة خطوات إلى الخلف، وألقيت نظرة خاطفة على الآثار العميقة التي تركتها قدماي خلفي أثناء التراجع.
دون تردد، قبضت يدي اليمنى وظهرت خيوط من خلفه، أوقفت حركته.
“هااا… هااا…”
صوت ارتطام آخر—
اختفت كلمات ليون مع الليل، وضباب جسده من المكان الذي كان يقف فيه.
ضربت قبضتي وجهه مباشرة، فتراجع متعثرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغليت تلك اللحظة لأبتعد عنه.
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
أهاجم ليون، فيرد الهجوم ويضربني في كل مكان.
لم يكن الضرر يبدو كبيرًا، ولكن في تلك اللحظة، كان هناك شيء يتساقط من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى محاولتي، لم يتحرك.
كان… أحمر اللون.
حفيف!
“هاا… هاا…”
ولكن، وقعت بوضوح في فخه؛ إذ جاءت قدمه بسرعة وضربت معدتي، مما أرسلني طائرًا للخلف.
ازداد تنفسي سرعة. وكذلك نبضات قلبي.
كل شيء من حولي بدا باهتًا.
المزيد…
“هل تحاول بجدية؟”
ذلك الأحمر.
وبما أن ليون كان فارسي، لم تكن هناك مشكلة في إخراجه معي.
أردت أن أراه أكثر.
توقف عن الحركة تمامًا.
في العالم عديم الألوان، كان اللون الوحيد الذي يلطخه هو الأحمر.
كان… أحمر اللون.
صوت اندفاع—
“هل أنت مستعد؟”
دون اكتراث، هاجمت ليون.
في تلك اللحظة القصيرة، لمحت وجه ليون.
صوت ارتطامات متكررة—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل، شعرت به خلال تحليل التقدم.
تكرر المشهد المألوف.
جاء الهجوم.
أهاجم ليون، فيرد الهجوم ويضربني في كل مكان.
السبب الوحيد لعدم القبض علينا هو أن لدي تصريحًا خاصًا من ديليلا للخروج من أسوار الأكاديمية. الحراس المسؤولون كانوا يعرفونني، ولهذا منحوني الإذن بالخروج.
كنت أتجاهل كل ضرباته، وأبادل الضربات معه بكل ما أملك.
السبب الوحيد لعدم القبض علينا هو أن لدي تصريحًا خاصًا من ديليلا للخروج من أسوار الأكاديمية. الحراس المسؤولون كانوا يعرفونني، ولهذا منحوني الإذن بالخروج.
بفضل حركته، كان ليون يقلل الضرر الذي يتحمله.
“….أوهك.”
في بعض الأحيان، كان يميل ذقنه بما يكفي لتقليل تأثير ضربتي أو يتجنب الخيوط التي كنت أضعها حوله بحذر.
لم أتجنب الضربة.
لم يكن الأمر يهمني.
تطاير التراب على ظهري بينما دفعت نفسي من الأرض.
“المزيد، المزيد…!”
حدقت في صورته أمامي وشعرت بابتسامة ترتسم على شفتي.
في تلك اللحظة، كان كل ما يهمني هو الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوة؟ مؤخرتي .
أردت أن أرى اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ثلاث إعدادات. ضعها على الإعداد الثاني. يجب أن يقلل ذلك من مانا لدينا إلى نفس المستوى.”
بانغ، بانغ، بانغ—!
الفصل 148: تحت ضوء القمر [3]
استمرت تبادل الضربات بيننا. تجاهلت الألم واستسلمت للجنون.
بانغ، بانغ، بانغ—!
أسلوبي القتالي المتهور كان واضحًا في تأثيره على ليون، الذي بدأ يبدو عليه الارتباك.
حتى نبرته بدت غير مبالية.
“هاهاها.”
أهاجم ليون، فيرد الهجوم ويضربني في كل مكان.
ضحكت حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد تنفسي سرعة. وكذلك نبضات قلبي.
شعرت أنني قريب… قريب من رؤية المزيد من اللون الأحمر.
همس ليون بينما ينظر حوله.
أزيز، أزيز!
“….أوهك.”
استمررت في الهجوم والاندفاع للأمام.
كنت أستطيع الآن تحريك ذراعي، ولو قليلاً.
“المزيد…!”
“….لحسن الحظ أنني رفضت عرض الأستاذ.”
بدأ ليون يتراجع خطوة.
عادة ما تجعل الأيام التالية كابوسًا بالنسبة لي.
صوت اصطدام—!
الفصل 148: تحت ضوء القمر [3]
ثم خطوة أخرى.
أسلوبي القتالي المتهور كان واضحًا في تأثيره على ليون، الذي بدأ يبدو عليه الارتباك.
صوت اصطدام آخر—!
“هل ستأخذ القتال على محمل الجد؟”
ثم خطوة أخرى.
أزيز، أزيز!
“مو- أوهك…!”
صوت تثبيت—
لكن كل ذلك توقف عند لحظة معينة.
فقط عندما خطوت خطوة للأمام، وبينما كنت على وشك ضربه، تجمد جسدي فجأة.
فقط عندما خطوت خطوة للأمام، وبينما كنت على وشك ضربه، تجمد جسدي فجأة.
تطاير التراب على ظهري بينما دفعت نفسي من الأرض.
توقف عن الحركة تمامًا.
“هل أنت مستعد؟”
“أوه…؟”
“…..”
تهدلت ذراعاي ورمشت بعيني.
كان على بعد بضعة أمتار مني.
“ما هذا…؟ ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غير مألوفة. عادة ما يكون هادئًا ونادرًا ما يظهر أي مشاعر، ولكن في تلك اللحظة، كانت هناك نظرة باردة في عينيه.
جسدي.
كان الصوت نتيجة استنشاقي السريع للهواء. الهجمات التي لا تهدأ من ليون جعلت من المستحيل عليّ التنفس.
رفض أن يطيعني.
ثم، في تلك اللحظة القصيرة التي تلاقت فيها نظراتنا، قبضت يدي اليمنى.
بغض النظر عن مدى محاولتي، لم يتحرك.
المنتصر كان واضحًا للجميع.
وبينما كنت أحاول مرة أخرى تحريك جسدي، ومضة لامعة جاءت من جانبي الأيمن.
في العالم عديم الألوان، كان اللون الوحيد الذي يلطخه هو الأحمر.
قبل أن أستوعب ما حدث، كنت مستلقيًا على الأرض.
صوت ارتطام آخر—
القمر كان يضيء من فوق، والجانب الأيسر من وجهي كان يؤلمني بشدة.
لم يكن الأمر سهلاً عليه بوضوح.
‘….آه، إذن وصلنا إلى هذه النقطة.’
توقف عن الحركة تمامًا.
رفعت بصري قليلاً لأرى ليون في المسافة، متكئًا جزئيًا على شجرة قريبة.
كنت أسمع أنفاسه بوضوح من مكاني.
“هااا… هاا…”
‘لا أريد أن أخسر.’
كنت أسمع أنفاسه بوضوح من مكاني.
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
كما رأيت الكدمات والجروح في جميع أنحاء وجهه.
استمررت في الهجوم والاندفاع للأمام.
لم يكن الأمر سهلاً عليه بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفعي للخلف مرة أخرى.
لكن مقارنة بجروحي، لم يكن شيء.
لقد مر وقت منذ آخر مرة استخدمته.
المنتصر كان واضحًا للجميع.
“…..”
لقد انتصر.
كانت هناك أيضًا ورقة رابحة كنت مترددًا في استخدامها.
…..وأنا خسرت.
الشجرة خلفي تحطمت بضربة واحدة فقط، فابتلعت لعابي بسرية.
“…..”
لا يزال هناك شيء يمكنني فعله.
كانت هذه النتيجة المتوقعة، ومع ذلك…
تنفست بعمق وأغمضت عيني. على الرغم من أنني لم أظهر ذلك، إلا أن يدي كانت ترتعش. سيكون كذبًا إن قلت إنني لم أكن متوترًا.
‘لماذا أشعر بهذا القدر من الإحباط؟’
بحلول ذلك الوقت، كان تنفسي ثقيلاً.
أصبحت يدي اليسرى ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح واضحًا لي بعد تبادل الهجمات معه أن الفارق في المهارات بيننا لا يزال كبيرًا للغاية.
كنت أستطيع الآن تحريك ذراعي، ولو قليلاً.
“…..”
“هـ-هووو…”
تكرر المشهد المألوف.
أخذت نفسًا عميقًا، وكان صدري يرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت اندفاع—
كنت أشعر بالألم في كل مكان، ولكن ذلك الألم…
“هاا… هاا…”
لم يكن شيئًا مقارنة بالإحساس بالإحباط الذي كنت أشعر به حاليًا.
‘….آه، إذن وصلنا إلى هذه النقطة.’
‘لا أريد أن أخسر.’
كان ذلك عندما تلاقت نظراتنا.
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
كان ذلك عندما تلاقت نظراتنا.
ليون كان بوضوح أفضل مني.
لكن كل ذلك توقف عند لحظة معينة.
لكنني لم أرغب في الخسارة.
صوت التصادمات—!
‘…ليس عندما لم أفعل كل ما بوسعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت موافقًا على ذلك.
لا يزال هناك شيء يمكنني فعله.
أردت أن أراه أكثر.
لقد مر وقت منذ آخر مرة استخدمته.
كانت خطواته تقترب أكثر.
الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهك…!”
في الحقيقة، استغرقني الأمر عدة أشهر فقط لأشعر بالتحسن مجددًا.
ضحكت حينها.
لم تكن تجربة أرغب في تكرارها مرة أخرى.
لكن كل ذلك توقف عند لحظة معينة.
ولكن…
دون اكتراث، هاجمت ليون.
حفيف!
وبما أن ليون كان فارسي، لم تكن هناك مشكلة في إخراجه معي.
عند سماع صوت الحفيف الخافت، عضضت على شفتي.
…..وهذا كان مقبولاً.
كان ليون يقترب.
“….هل أنت مستعد؟”
حفيف!
ولكن…
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام—
كانت خطواته تقترب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل، شعرت به خلال تحليل التقدم.
في تلك اللحظة، وضعت يدي اليسرى على يدي اليمنى حيث استراح الوشم.
استمرت تبادل الضربات بيننا. تجاهلت الألم واستسلمت للجنون.
حفيف!
بفضل حركته، كان ليون يقلل الضرر الذي يتحمله.
“…..”
كل شيء من حولي بدا باهتًا.
كان على بعد بضعة أمتار مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت يدي اليسرى على يدي اليمنى حيث استراح الوشم.
كنت أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما حاولت فعله، لم يكن يمنحني أي فرصة لالتقاط الأنفاس، حتى بدأت أشعر بالاختناق.
….وعندما رفعت رأسي، التقت عيناي بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون كان بوضوح أفضل مني.
كان ذلك عندما تلاقت نظراتنا.
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
وقبل أن ينطق بأي كلمة أخرى، ضغطت على الورقة الأولى.
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
لم أتجنب الضربة.
_________________
بادلته النظرة قبل أن أضع سوارًا خاصًا بي.
كما رأيت الكدمات والجروح في جميع أنحاء وجهه.
ترجمة : TIFA
اختفت كلمات ليون مع الليل، وضباب جسده من المكان الذي كان يقف فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
