الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
“آه.”
وأنا أنظر إليه، أمسكت بفمي.
حدقت في أوريليا والبقية لفترة طويلة.
شعرت بتغير في ملامحي.
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
ربما لم يكونوا أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ذراعي وأظهرت له جسدي.
ولكن بالنسبة لي، كانوا كذلك.
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
“…..لقد عدت.”
“ما الذي تفعله هنا؟”
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
قدم نفسه كالقائد رايندر.
“كنت تأخذ وقتًا أطول مما توقعت.”
“…..!”
ناولني شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحراقها.”
كان لؤلؤة صغيرة.
مستندًا على الجدار الخارجي لأحد المباني، كان ليون ينظر إلى السماء بتعبير فارغ.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
أخذت اللؤلؤة.
ناولني شيئًا.
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
“هاه…”
إذا حدث لي شيء، سيكون قادرًا على إيجادي في أي وقت.
كانوا واضحين في فضولهم لمعرفة كيف نجوت، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من سؤالي، تم سحبي بعيدًا عن المشهد.
“…”
شعرت بنظرة ليون من جانبي.
ناولته إياها مرة أخرى.
“نعم. كنت سأفعل ذلك من أجلك.”
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
كنت فخورًا بنكاتي.
“كنت مخطئًا.”
حتى الآن، ما زلت أتمسك بالحياة من أجله. لم يتغير هدفي. ما زلت أرغب في العودة إلى المنزل إليه.
“…..هل كنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
حدق ليون في نفس المشهد الذي كنت أنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
كان المواطنون قد تجمعوا بالفعل حول الجثث، وكثير منهم يحتضن أحبائهم الذين عرفوهم من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
كنت أستطيع سماع بكائهم من حيث كنت أقف.
“…..من المؤسف أنك لست فارسًا.”
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
“….هل هذا جدي؟”
“…..؟”
“جدتي؟”
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
“لماذا يبدون صغارًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم القائد قبل أن يستدير ويتجه نحو الباب.
“جميلون جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لؤلؤة صغيرة.
لسبب غريب، وأنا أنظر إلى المشهد، تذكرت محادثة معينة أجريتها مع ليون. محادثة لم يمض عليها وقت طويل.
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
“أنت محق، على ما أعتقد.”
كنت فخورًا بنكاتي.
“…..؟”
“….همم؟”
شعرت بنظرة ليون من جانبي.
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
“بخصوص ماذا؟”
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
“ما قلته لي من قبل. عندما كنا نجلس بجانب النهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
‘لا يبدو أنك تريد الموت بعد الآن.’
“…..لقد عدت.”
ترددت الكلمات في ذهني مرة أخرى.
حرق؟
“…..أعتقد أنك محق.”
“تعتقد؟”
“بخصوص ماذا؟”
“نعم. أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا…! انتظر!”
لم أفهم ما كان يقصده حينها، لكنني الآن فهمت. وأنا أنظر إلى أوريليا والبقية، أصبح الأمر واضحًا لي.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
في الماضي، كان السبب الوحيد الذي جعلني أتمسك بالحياة هو أخي.
تمتمت بصوت منخفض.
حتى الآن، ما زلت أتمسك بالحياة من أجله. لم يتغير هدفي. ما زلت أرغب في العودة إلى المنزل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الأستاذ هولو لاحظ ردة فعلي الغريبة، أدار رأسه.
ولكن…
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
“الموت…”
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
“….!”
“…..نعم، لا أريد الموت حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا…! انتظر!”
أصبح هذا الأمر واضحًا لي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل هذا جدي؟”
لأول مرة، شعرت أن الحياة تستحق العيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
“…..!”
تم نقل الجثث جميعها، وعاد الهدوء إلى المدينة.
كان ذلك عملاً بلا معنى، ومع ذلك…
شعرت بعيون المتدربين عليّ وأنا أمشي.
كان أمرًا غريبًا، لكنني كنت أفهم تقريبًا سبب تصرفه بهذه الطريقة.
كانوا واضحين في فضولهم لمعرفة كيف نجوت، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من سؤالي، تم سحبي بعيدًا عن المشهد.
تنقط… تنقط…!
“أخبرني المزيد عن الوضع.”
“هولو؟”
كنت أجلس حاليًا في غرفة صغيرة مع الرجل غير المألوف.
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
قدم نفسه كالقائد رايندر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
رغم الضغط الذي كان ينبعث من جسده، لم أشعر بالرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل هذا جدي؟”
مقارنة بأوريليا والتنين الحجري، كان بالكاد شيئًا.
“…..!”
“….يرافق كلب الجحيم من رتبة الرعب، تنين حجري. لست متأكدًا تمامًا من قوته، لكنه بالتأكيد أقوى من كلب الجحيم.”
“لقد أنقذت الجميع…؟”
بينما كان التنين الحجري على الأرجح أيضًا من رتبة الرعب، كان تنينًا في النهاية.
“كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
لم أكن على دراية كاملة بمفهوم التنانين في هذا العالم، لكن كان من الآمن افتراض أنها كانت مرتبة أعلى من الوحوش العادية.
هذه المرة، كان دوره ليبدو مهزومًا.
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
“جميلون جدًا…”
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
“جميلون جدًا…”
لم أكن بحاجة إلى إنهاء جملتي.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
كان معناي واضحًا.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
“…”
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
الصمت الذي رافق كلامي كان مؤشرًا أيضًا على أن القائد يمكنه إدراك خطورة الموقف.
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
“هل هناك أي شيء آخر يجب أن آخذه بعين الاعتبار؟”
شعرت بتغير في ملامحي.
“المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
“…..لقد عدت.”
أحد الأسباب التي جعلت تعويذتي قادرة على مساعدة أوريليا في ختم التنين الحجري كان الكثافة العالية لعناصر [اللعنة] في المنطقة المحيطة.
“حقًا؟”
لو لم يكن الأمر كذلك، لما كان ذلك ممكنًا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
“….ماذا؟”
وقف القائد رايندر من مقعده.
تمتمت بصوت منخفض.
“…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
كان من الجيد معرفة ذلك.
ضغط بيده على الطاولة ونظر إليّ بعمق.
“أخبرني المزيد عن الوضع.”
“لقد أبلَيتَ حسنًا.”
خرجت من المبنى، ورحب بي شخص ما عند المدخل.
قال إنني أبلَيت حسنًا…
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
“إذا كان ما تقوله صحيحًا، فقد أنقذتني وفرقتي.”
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
“…”
“….ماذا؟”
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
حدقت في أوريليا والبقية لفترة طويلة.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
“…”
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
“خذ قسطًا من الراحة. تستحق ذلك.”
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
ابتسم القائد قبل أن يستدير ويتجه نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
قبل أن يغادر، توقف وخطواته توقفت، ثم نظر إليّ.
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
“…..من المؤسف أنك لست فارسًا.”
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
ثم غادر.
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
“…..”
للحظة، بدأت أندم على تصرفاتي.
جلست هناك في صمت غير متأكد مما يجب فعله.
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
“لقد أنقذت الجميع…؟”
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
تمتمت مع نفسي، وضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بالنسبة لي، كانوا كذلك.
رغم صحة ذلك، إلا أنني لم أفعل ما فعلته بنية إنقاذ الجميع.
هزّ الأستاذ هولو جسده، لكن دون جدوى.
الشخص الوحيد الذي كنت أهتم بإنقاذه كان أنا.
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
لكن الأمر انتهى هكذا.
شعرت بتغير في ملامحي.
“إنه أمر مضحك.”
“…..لقد عدت.”
سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق، على ما أعتقد.”
كان سوء فهم مضحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بالنسبة لي، كانوا كذلك.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
أدرت رأسي بعيدًا.
بل على العكس، بدأت أعتاد عليه.
كنت فخورًا بنكاتي.
“…..هل انتهيت؟”
“إنه أمر مضحك.”
خرجت من المبنى، ورحب بي شخص ما عند المدخل.
لسبب غريب، وأنا أنظر إلى المشهد، تذكرت محادثة معينة أجريتها مع ليون. محادثة لم يمض عليها وقت طويل.
“الأستاذ هولو؟”
خرجت من المبنى، ورحب بي شخص ما عند المدخل.
كان ليون بجواره أيضًا.
وقف القائد رايندر من مقعده.
“ما الذي تفعله هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو مختلفا عن الزومبي من قبل.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“حقًا؟”
“…..من المؤسف أنك لست فارسًا.”
كم هو لطيف منه.
“…..أعتقد أنك محق.”
فتحت ذراعي وأظهرت له جسدي.
لو لم يكن الأمر كذلك، لما كان ذلك ممكنًا أبدًا.
“كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
“أرى، هذا جيد.”
بدا مرتاحًا.
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
كان أمرًا غريبًا، لكنني كنت أفهم تقريبًا سبب تصرفه بهذه الطريقة.
“حرق الجثث. هل قمت بتدوينها؟”
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
ناولته إياها مرة أخرى.
“…ماذا؟”
“لقد أبلَيتَ حسنًا.”
أمال رأسه بحيرة.
“كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
“….!”
اهتزت إصبعي فجأة.
كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في مكانه.
أصبح هذا الأمر واضحًا لي الآن.
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
“لو لم يكن جسدك في حالة جيدة، لكنا قمنا بحرقه قبل إعادته إلى والديك.”
في ذلك الوقت، كنت ألعب بمصيري.
كم هو لطيف منه.
ربما لم يلاحظ المواطنون ذلك نظرًا لأنهم كانوا مشغولين بمحاولة منع الزومبي من دخول المدينة، ولكن من خلال استرجاع ذكريات كل مواطن، أدركت شيئًا.
كان من الجيد معرفة ذلك.
الزومبي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو مختلفا عن الزومبي من قبل.
لم يهاجموا أحدًا.
“كنت تأخذ وقتًا أطول مما توقعت.”
كانوا فقط يحاولون بشكل أعمى الدخول إلى المدينة.
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
رغم أنني لم أكن متأكدًا من سيشعر بتلك الطريقة تجاهي، ربما كان والدا جوليان السابق سيشعران بالراحة إذا عادت جثته إليهما.
لهذا السبب لم أتحرك حينها وسمحت لنفسي بأن أُبتلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
أصبح هذا الأمر واضحًا لي الآن.
ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
هذه المرة، كان دوره ليبدو مهزومًا.
“كان عليك إعطاء الأولوية لحياة المتدربين الآخرين. أنا أفهم ذلك.”
قبل أن يغادر، توقف وخطواته توقفت، ثم نظر إليّ.
“لا، إنه ليس—”
تنقط… تنقط…!
“هناك شيء يثير فضولي، مع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اتخذت القرار الصحيح.”
قاطعته قبل أن يتمكن من المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ذراعي وأظهرت له جسدي.
توقف لينظر إليّ.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
“…لو كنت قد مت، هل كنت ستأخذ جسدي معك؟”
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل هذا جدي؟”
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
“نعم. كنت سأفعل ذلك من أجلك.”
“لا، إنه ليس—”
“أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا هو الآخر خطوة للخلف.
كان من الجيد معرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الأستاذ هولو لاحظ ردة فعلي الغريبة، أدار رأسه.
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
“….همم؟”
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
وأخيرًا وقعت عيناه على الشيء نفسه الذي كنت أنظر إليه، وتغيرت ملامحه.
كان ذلك عملاً بلا معنى، ومع ذلك…
الزومبي…
حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
رغم أنني لم أكن متأكدًا من سيشعر بتلك الطريقة تجاهي، ربما كان والدا جوليان السابق سيشعران بالراحة إذا عادت جثته إليهما.
قبل أن يغادر، توقف وخطواته توقفت، ثم نظر إليّ.
كانت مجرد أفكار عشوائية خطرت ببالي.
شعرت بتغير في ملامحي.
أفكار بلا معنى.
كان معناي واضحًا.
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
“…..”
“ما الذي تفعله هنا؟”
“لو لم يكن جسدك في حالة جيدة، لكنا قمنا بحرقه قبل إعادته إلى والديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
حرق؟
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
اهتزت إصبعي فجأة.
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
وكأن الأستاذ هولو شعر برد فعلي، أمال رأسه.
“الموت…”
“ما الأمر؟”
“إذا كان ما تقوله صحيحًا، فقد أنقذتني وفرقتي.”
“لا، لا شيء.”
“يبدو الأمر كذلك…”
أدرت رأسي بعيدًا.
كان ذلك غبيًا بحق.
“هاه…”
“أرى. لن أضغط عليك—”
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
“إحراقها.”
ثم غادر.
تمتمت بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
“….ماذا؟”
“…..!”
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
بدت ملامحه وكأنها تقول: “لا، لم تفعل.”
“حرق الجثث. هل قمت بتدوينها؟”
“آه.”
“…..!”
“كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
وأخيرًا وقعت عيناه على الشيء نفسه الذي كنت أنظر إليه، وتغيرت ملامحه.
خطا خطوة للخلف، وأشار إلي.
“كنت تأخذ وقتًا أطول مما توقعت.”
بدت ملامحه وكأنها تقول: “لا، لم تفعل.”
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
وأنا أنظر إليه، أمسكت بفمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري—”
كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
“آه.”
ناولني شيئًا.
للحظة، بدأت أندم على تصرفاتي.
“هولو؟”
“أنت…”
“الأستاذ هولو؟”
كانت نظرة عدم الرضا من الأستاذ هولو واضحة.
ناولني شيئًا.
“….يجب أن تشعر بالـ خجل من نفسك.”
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
“….!”
الشخص الوحيد الذي كنت أهتم بإنقاذه كان أنا.
كان دوري لأخطو خطوة للخلف.
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
خطا هو الآخر خطوة للخلف.
“…..”
لا يمكن أنه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى إنهاء جملتي.
“أنت جيد.”
إذا حدث لي شيء، سيكون قادرًا على إيجادي في أي وقت.
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
ما هذا بحق الجحيم…
“يبدو الأمر كذلك…”
كان معناي واضحًا.
رغم مظهري، كنت تقنيًا في الرابعة والعشرين من عمري.
كنت فخورًا بنكاتي.
كنت فخورًا بنكاتي.
“لقد أبلَيتَ حسنًا.”
لكن أصبح واضحًا لي أن هناك جبالًا خلف التلال.
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
كرهت أن أعترف بذلك، لكنه هزمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“اللعنة.”
أزعجني الأمر.
الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
تنقط… تنقط…!
شعرت بتغير في ملامحي.
قاطعته قبل أن يتمكن من المتابعة.
ما هذا بحق الجحيم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“….همم؟”
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
وكأن الأستاذ هولو لاحظ ردة فعلي الغريبة، أدار رأسه.
الزومبي…
وأخيرًا وقعت عيناه على الشيء نفسه الذي كنت أنظر إليه، وتغيرت ملامحه.
“أنت جيد.”
“…..!”
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
لم يستطع التحكم في نفسه.
رغم صحة ذلك، إلا أنني لم أفعل ما فعلته بنية إنقاذ الجميع.
مستندًا على الجدار الخارجي لأحد المباني، كان ليون ينظر إلى السماء بتعبير فارغ.
“لا، لا شيء.”
لم يكن يبدو مختلفا عن الزومبي من قبل.
أصبح هذا الأمر واضحًا لي الآن.
كان وجهه شاحبًا، وللحظة، ظننت أنني رأيت روحه تغادر جسده.
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
ناولني شيئًا.
هزّ الأستاذ هولو جسده، لكن دون جدوى.
لأول مرة، شعرت أن الحياة تستحق العيش.
ليون كان غير مستجيب تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“ما الذي يجري—”
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
“إنه بخير.”
خطا خطوة للخلف، وأشار إلي.
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“هولو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
“…..!”
قال إنني أبلَيت حسنًا…
اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
سوء الفهم.
هذه المرة، كان دوره ليبدو مهزومًا.
“…..!”
كنت على وشك المتابعة عندما جذب صوت تنقيط انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تنقط… تنقط…!
عندما نظرت إلى المصدر، اتسعت عيناي. وكذلك فعل الأستاذ، الذي أمسك على عجل بكتفي ليون ومسح زاوية فمه بمنديله، ليصبغ باللون الأحمر.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
“تبًا…! انتظر!”
“كان عليك إعطاء الأولوية لحياة المتدربين الآخرين. أنا أفهم ذلك.”
حسنًا، ربما كان الأمر جديًا.
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
كان ذلك غبيًا بحق.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليون بجواره أيضًا.
“جدتي؟”
ترجمة : TIFA
أفكار بلا معنى.
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
