الفصل 132: الحزن والفرح [1]
الفصل 132: الحزن والفرح [1]
إلى درجة تزرع اليأس في النفوس.
“هاه… هاه…”
وهذا كان مشكلة.
كان تنفسها ثقيلاً، وجسدها بأكمله يرتجف.
“هذا…”
“هـ–هل فعلناها؟”
لن أتفاجأ إذا استغرق الأمر أشهرً. كانت الحالة حساسة، لكنها لا تزال تحت السيطرة.
شعرت أوريليا وكأن صوتها بالكاد يخرج.
“….همم؟”
نظرت إلى المخلوق الضخم المستلقي على الأرض في المسافة، وتوقف تنفسها.
______________
ما كان ينبغي أن يكون رحلة استكشافية سهلة تحول إلى تحدٍ أصعب مما توقعوه.
“آه، أنا…”
ظهر وحش بحجم هائل.
كان الألم حادًا، وكنت أشعر به يزداد سوءًا مع كل دقيقة من الممارسة.
كان قوياً…
“…..”
إلى درجة تزرع اليأس في النفوس.
“…..ليس تمامًا.”
“أ–أيها الرفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال استرح معنا.”
نظرت أوريليا حولها.
“قد لا نتمكن من العودة.”
كانت الأرض محترقة. شقوق عميقة شوهت السطح، والحطام متناثر في كل مكان.
استمرت الإشعارات بالتدفق في رؤيتي.
“هـ–إنه ميت، أليس كذلك؟”
كسر صوت مألوف الصمت.
كانت عيناها مثبتتين على المخلوق الضخم، الذي كان مستلقياً وعيناه مغمضتان.
أنا…
“لا أستطيع التنفس.”
“…” “…” “…”
مجرد وجود ذلك المخلوق كان يخنقها.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
كان جسدها كله مشلولاً، وتنفسها ثقيلاً، وتشعر بالألم في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ على حق.”
“… إنه ليس ميتاً.”
كان شعورًا جيدًا.
كسر صوت مألوف الصمت.
“حسنًا، لكنك فشلت في إقناعها.”
“جروك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنها السماح للمخلوق أن يستيقظ مرة أخرى، ليس وشقيقها لا يزال في البلدة.
كان جسده مغطى بالدماء، ووجهه شاحباً.
إلى درجة تزرع اليأس في النفوس.
“نـ–نحن بالكاد تمكنا من إصابته بجروح خطيرة. لا يزال صغيراً في الواقع، لكننا لسنا أقوياء بما يكفي لاختراق جسده. ه–هذا هو حدنا.”
إنجاز كبير؟
“لا يمكن؟”
رمشت أوريليا.
شكل مظلم باهت. كان يقف ليس بعيدًا عني.
“لا يمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحتاج إلى من يحميني. هل ستفعلون ذلك من أجلي؟”
صدى صوت آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جروك؟”
كان صوت دافني، الداعمة للمجموعة، ووجهها كان شاحباً هي الأخرى.
“أعرف تعويذة يمكنها إبقاؤه نائماً، ولكن…”
أدارت رأسها ونظرت إلى الأمام.
نادت باسمه:
نادت باسمه:
“لا أستطيع تعليمك.”
“ليام…”
عندما رمشت مرة أخرى، كانت قد اختفت.
كان واقفاً أمام التنين، ينظر إليه بعينين فارغتين.
“مـ–ماذا نفعل؟”
“لا يمكن. لا يمكن هزيمته.”
تأوهت بينما وقفت وسرت نحوها.
كانت نبرته فارغة، وهو أمر غير معتاد منه.
إذا كان من أجل شقيقها، ومن أجل أهل إلنور، فإنها مستعدة للقيام بهذا.
“مـ–ماذا نفعل؟”
نظرت نحو السماء. القبة الأرجوانية لا تزال تحيط بالمكان، وعنصر [اللعنة] منتشر في كل مكان.
بدأت أوريليا تشعر بالذعر.
كان واقفاً أمام التنين، ينظر إليه بعينين فارغتين.
“بهذه الوتيرة، عندما يستيقظ مرة أخرى، فـ–لا. لا أستطيع.”
كان يحرق.
تفكيرها في شقيقها الصغير أجبرها على التحرك للأمام.
“اجلس.”
“أوريليا؟ ماذا تفعلين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد.”
وقفت دافني أمامها محاولةً إيقافها، لكن أوريليا ظلت مصرة.
تفكيرها في شقيقها الصغير أجبرها على التحرك للأمام.
لا يمكنها السماح للمخلوق أن يستيقظ مرة أخرى، ليس وشقيقها لا يزال في البلدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أهتم.
“يجب قتله.”
‘من الواضح أنها تريد العودة لأخيها. هذا هو الخيار الأفضل. فما المشكلة إن عانيت قليلاً؟ أنا معتاد على الألم.’
“لا، توقفي. لا يمكننا…”
… كان من الممكن أن يفعلوا ذلك، لكنني أعلم أن فرصة حدوث خطأ ما قائمة.
“مـ–ماذا نفعل إذن؟”
“….ماذا؟”
“نحن…”
وهذه المرة، لم يحاول أحد منعها.
توقفت كلمات دافني عندها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
“…”
“…”
“…”
“اترك الأمر.”
ساد الصمت المكان.
“كح! كح…!”
كسرته أوريليا مجدداً عندما خطت خطوة أخرى نحو التنين.
بدأ الجو يصبح باردًا بشكل غريب، لكن ذلك لم يزعجني في البداية.
وهذه المرة، لم يحاول أحد منعها.
في الواقع، كان من الغريب جدًا أن تقول مثل هذه الكلمات بينما قامت سابقًا بتحويل الكثير من شعبها إلى زومبي.
“المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. هذا هو العنصر الذي أتخصص فيه.”
“مـ–ماذا نفعل؟”
رفعت يدها ووضعتها مباشرة على تنين الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كلمات دافني عندها.
“أعرف تعويذة يمكنها إبقاؤه نائماً، ولكن…”
مزيج من الحزن والفرح.
“ولكن؟”
كان شعورًا جيدًا.
“لا، لا شيء.”
وهذا كان مشكلة.
هزت أوريليا رأسها.
ساد الصمت المكان.
لم يكن هناك وقت للتردد.
“ماذا…؟”
إذا كان من أجل شقيقها، ومن أجل أهل إلنور، فإنها مستعدة للقيام بهذا.
وهذا كان مشكلة.
“قد لا نتمكن من العودة.”
‘مجرد أنها ليست مستعدة لتدريسي لا يعني أنني يجب أن أستسلم عن الفكرة.’
توهجت يدها عندما ظهر دائرة أرجوانية أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“… بمجرد أن ألقي هذه التعويذة، لن أتمكن من العودة.”
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
“ماذا…؟”
رفعت رأسي فجأة واستفقت من حالتي.
“ماذا تقصدين؟”
“هيا، أوريليا. ماذا تنتظرين؟”
بدت أصوات أفراد المجموعة مذهولة من تصريحها.
“هذا…”
استدارت أوريليا لتنظر إلى أعضاء فريقها الآخرين. ابتسامة أخيرًا زينت شفتيها.
تشنج وجهي قليلاً عندما استدعيت مانا، واختفت البرودة من ظهري.
“سأحتاج إلى من يحميني. هل ستفعلون ذلك من أجلي؟”
كان الأمر سخيفًا للغاية.
كانت تلك الابتسامة… ابتسامة شخص قد اتخذ قراره بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
مزيج من الحزن والفرح.
من أجلي.
.
“لا يمكن. لا يمكن هزيمته.”
.
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
.
“اجلس.”
“تريدني أن أعلمك؟”
ثومب!
شعرت بالشك في صوت أوريليا وهي تنظر إليّ.
قاطعتني أوريليا ببرود وخطت خطوة إلى الوراء.
“نعم، أرجوكِ علّمني.”
.
لم يكن هناك شخص أفضل من أوريليا لتعلمني كيفية التحكم بعنصر [اللعنة]. حتى أكاديمية هافن لم يكن لديها شخص مثلها. على الأقل، ليس بين طلاب السنة الأولى.
“قد تكون كذلك، لكنها طيبة القلب. ربما لا تريد تدريبك، لكن هذا لا يعني أنه يجب أن تستسلم، أليس كذلك؟”
من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
رمشت أوريليا.
في السنة الأولى، يكون الأساتذة في حدود المستوى الرابع أو الخامس. أما من السنة الثانية وما بعدها، فالأمر
مختلف حيث يصبحون في مستويات أعلى.
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
حاولت النظر حولي، لكنني لم أستطع رؤية شيء. كل شيء كان ضبابيًا للغاية.
“…..”
في هذه الحالة، ربما كانوا يناقشون من سيرسلونه لمواجهة أوريليا.
ظلت أوريليا صامتة عند طلبي.
“لقد بقينا هنا لفترة طويلة جدًا. أريد أن أعود لأرى عائلتي.”
لم تبدُ متحمسة لتدريسي.
كانت تلك الابتسامة… ابتسامة شخص قد اتخذ قراره بالفعل.
“هيا، أوريليا. ماذا تنتظرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كلمات دافني عندها.
تحدث جروك بصوت مليء بالحيوية.
“هـ–إنه ميت، أليس كذلك؟”
“لقد بقينا هنا لفترة طويلة جدًا. أريد أن أعود لأرى عائلتي.”
ظلت أوريليا صامتة عند طلبي.
“وأنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أوريليا تشعر بالذعر.
“نعم، لقد تعبت. حان الوقت لاستغلال هذه الفرصة للعودة. ألا تشتاقين إلى أخيكِ؟”
“…..”
“أ–أخي…”
في هذه الحالة، ربما كانوا يناقشون من سيرسلونه لمواجهة أوريليا.
أخيرًا خرجت الكلمات من فمها.
“نعم، أرجوكِ علّمني.”
تمتمت بها مرارًا حتى رفعت رأسها والتقت عيوننا.
“أعرف تعويذة يمكنها إبقاؤه نائماً، ولكن…”
“كم من الوقت تعتقد قبل أن تأتي التعزيزات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن صدري كان مشتعلًا، قبضت على قميصي وسعلت بشدة.
كم من الوقت…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. هذا هو العنصر الذي أتخصص فيه.”
“آه.”
لم يكن هناك شخص أفضل من أوريليا لتعلمني كيفية التحكم بعنصر [اللعنة]. حتى أكاديمية هافن لم يكن لديها شخص مثلها. على الأقل، ليس بين طلاب السنة الأولى.
عبست قليلاً. لم أكن متأكدًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ–أيها الرفاق؟”
“ربما بضعة أيام، أو أكثر؟ أسبوع؟ أشهر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
لن أتفاجأ إذا استغرق الأمر أشهرً. كانت الحالة حساسة، لكنها لا تزال تحت السيطرة.
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
لم يكونوا على علم بتنين الصخور.
ليام، المهاجم وقائد الفريق، ضحك قائلاً:
في هذه الحالة، ربما كانوا يناقشون من سيرسلونه لمواجهة أوريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
“ألا تعرف؟”
“لا تنظر إلى الخلف. ركّز على مانا الخاصة بك.”
“…..ليس تمامًا.”
فعلت كما طلبت.
وهذا كان مشكلة.
أنا…
عدم معرفة متى سيأتي الجنود مشكلة كبيرة.
“الاحتمالات أقل احتمالًا.”
يعني ذلك أنه يجب عليّ التدريب مع أخذ احتمال أن كل ثانية قد تكون الأخيرة.
إذا جاءت التعزيزات، لا أضمن أنني سأتمكن من إيقافهم لشرح الوضع.
كان الأمر سخيفًا للغاية.
… كان من الممكن أن يفعلوا ذلك، لكنني أعلم أن فرصة حدوث خطأ ما قائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا… جيد جدًا…
لم أكن أخطط للجلوس وانتظار مثل هذا الاحتمال.
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
“لا بأس من أن تكون مستعدًا.”
“هووو.”
استدرت لمواجهة تنين الصخور، وابتلعت لعابي.
آه، اللعنة.
“عليّ فعل هذا.”
لا، لقد رأيت شيئًا.
من أجلي.
“قد لا نتمكن من العودة.”
“اجلس.”
ساد الصمت المكان.
أشارت أوريليا بيدها لي بالجلوس.
فعلت كما طلبت وجلست.
كان واقفاً أمام التنين، ينظر إليه بعينين فارغتين.
“أفترض أنكِ موافقة على تدريسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحتاج إلى من يحميني. هل ستفعلون ذلك من أجلي؟”
“…..”
“هيا، أوريليا. ماذا تنتظرين؟”
لم ترد ووقفت خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أهتم.
“ركّز مانا الخاصة بك.”
تأوهت بينما وقفت وسرت نحوها.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنها السماح للمخلوق أن يستيقظ مرة أخرى، ليس وشقيقها لا يزال في البلدة.
فعلت كما طلبت.
“…..”
في اللحظة التي فعلت ذلك، شعرت بشيء بارد. تقريبًا مثل برودة لامست ظهري.
“ركّز مانا الخاصة بك.”
“لا تنظر إلى الخلف. ركّز على مانا الخاصة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أرسم ابتسامة على وجهي.
تشنج وجهي قليلاً عندما استدعيت مانا، واختفت البرودة من ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ على حق.”
“أأنت مصاب؟”
طمأنتني.
“…..نعم.”
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
“لماذا؟”
“تريدني أن أعلمك؟”
“أخذت شيئًا لم يكن ينبغي لي أخذه.”
كان صوت دافني، الداعمة للمجموعة، ووجهها كان شاحباً هي الأخرى.
“….إنه فوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد تعبت. حان الوقت لاستغلال هذه الفرصة للعودة. ألا تشتاقين إلى أخيكِ؟”
“أعلم.”
وبدأت أسعل.
أجبت بابتسامة مريرة.
“سيحطم جسدك. قد تموت.”
لا يمكن إنكار الحالة الحالية لجسدي. لقد تعافى بشكل ملحوظ، لكنه لم يكن كافيًا.
كان تنفسها ثقيلاً، وجسدها بأكمله يرتجف.
بدأت أشعر ببعض القلق.
كان شعورًا جيدًا.
“هل سيؤثر هذا على–؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
“نعم.”
من أجلي.
قاطعتني أوريليا ببرود وخطت خطوة إلى الوراء.
لكمته دافني بلطف على كتفه.
“لا أستطيع تعليمك.”
كان واقفاً أمام التنين، ينظر إليه بعينين فارغتين.
“….ماذا؟”
ساد الصمت المكان.
رمشت ونظرت إلى الخلف.
“… إنه ليس ميتاً.”
“ماذا تقصدي–؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تبدُ متحمسة لتدريسي.
“سيحطم جسدك. قد تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جروك؟”
“قد أموت إذا لم أفعل شيئًا.”
.
“الاحتمالات أقل احتمالًا.”
هؤلاء…
“هذا…”
قطع صوت دافني أفكاري. وعندما نظرت إليها، بدا وكأنها تبتسم من تحت غطاء رأسها.
غطيت جبهتي وأطلقت نفسًا محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“فقط اتركيني. الأمر ليس كأن-”
ثم…
“قراري نهائي.”
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.2%
كانت نبرتها حاسمة. مع تلك الكلمات، استدارت أوريليا ومشت نحو تنين الصخور، حيث وضعت يدها عليه.
“وأنا أيضًا.”
اجتاح نبض قوي المنطقة.
“…..نعم.”
“أوه…!”
عبست قليلاً. لم أكن متأكدًا تمامًا.
تأوهت بينما وقفت وسرت نحوها.
لم يكن هناك شخص أفضل من أوريليا لتعلمني كيفية التحكم بعنصر [اللعنة]. حتى أكاديمية هافن لم يكن لديها شخص مثلها. على الأقل، ليس بين طلاب السنة الأولى.
“لا أفهم.”
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكره هؤلاء الأشخاص حقًا.
“ألستِ يائسة للقاء أخيكِ؟ إذا لم تسمحي لي بفعل هذا وهاجم الجنود قبل أن أتمكن من القيام بأي شيء، فإن تنين الصخور سيستيقظ، وعندما يحدث ذلك تعرفين ما سيحدث لأخيكِ—أوهك!”
هؤلاء…
شعرت بنبض قوي آخر، وتوقف تنفسي للحظة. أمسكت بحلقي وسقطت على ركبتيّ.
“واو، انظر إليه.”
ثومب!
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
“كح…! كح!”
هل هي من أيقظتني؟
وبدأت أسعل.
“…” “…” “…”
“اهتم بشؤونك.”
“أوهك…!”
“و-”
“بهذه الوتيرة، عندما يستيقظ مرة أخرى، فـ–لا. لا أستطيع.”
“اترك الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
شعرت بشيء بارد يمسك بكتفي. وعندما رفعت رأسي، أدركت أنه جروك.
الألم كان شيئًا اعتدت عليه في هذه المرحلة.
“إنها عنيدة. بمجرد أن تقرر شيئًا، من الصعب إقناعها بعكس ذلك.”
ما كان ينبغي أن يكون رحلة استكشافية سهلة تحول إلى تحدٍ أصعب مما توقعوه.
“آه، أنا…”
“قد أموت إذا لم أفعل شيئًا.”
“تعال استرح معنا.”
“مرة أخرى.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المخلوق الضخم المستلقي على الأرض في المسافة، وتوقف تنفسها.
قبضت يدي بصمت، ونظرت إلى أوريليا دون أن أنطق بكلمة قبل أن أقف وأتبع جروك من الخلف.
“لا يمكن؟”
جلست على مجموعة من الصخور بجانب عضوي الفريق الآخرين.
كان واقفاً أمام التنين، ينظر إليه بعينين فارغتين.
ليام، المهاجم وقائد الفريق، ضحك قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تبدُ متحمسة لتدريسي.
“هاهاها، يبدو أنك تمر بوقت عصيب.”
“آه، أنا…”
“هيه، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكره هؤلاء الأشخاص حقًا.
لكمته دافني بلطف على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“لا تزعجه. أنت تعلم تمامًا مدى إحباط عناد أوريليا.”
‘مجرد أنها ليست مستعدة لتدريسي لا يعني أنني يجب أن أستسلم عن الفكرة.’
“آه، أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا على علم بتنين الصخور.
بينما تبادلا الحديث، جلست على إحدى الصخور.
حاولت أن أرتب أفكارها وذكرياتها. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أستطع العثور على سبب واحد يجعلها ترفض طلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بمجرد أن ألقي هذه التعويذة، لن أتمكن من العودة.”
لماذا؟
“فقط اتركيني. الأمر ليس كأن-”
‘من الواضح أنها تريد العودة لأخيها. هذا هو الخيار الأفضل. فما المشكلة إن عانيت قليلاً؟ أنا معتاد على الألم.’
أخيرًا خرجت الكلمات من فمها.
في الواقع، كان من الغريب جدًا أن تقول مثل هذه الكلمات بينما قامت سابقًا بتحويل الكثير من شعبها إلى زومبي.
“آه، أجل.”
كان الأمر سخيفًا للغاية.
“لا، لا شيء.”
“في ماذا تفكر بهذا العمق؟”
الألم كان شيئًا اعتدت عليه في هذه المرحلة.
قطع صوت دافني أفكاري. وعندما نظرت إليها، بدا وكأنها تبتسم من تحت غطاء رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت قارئة أفكار؟
“أنت تفكر في مدى ظلم قرارها، أليس كذلك؟”
رمشت ونظرت إلى الخلف.
“…..”
“…..”
“إذاً، هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
هل كانت قارئة أفكار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنها السماح للمخلوق أن يستيقظ مرة أخرى، ليس وشقيقها لا يزال في البلدة.
“لا تقلق.”
“آه.”
طمأنتني.
وهذه المرة، لم يحاول أحد منعها.
“قد تكون كذلك، لكنها طيبة القلب. ربما لا تريد تدريبك، لكن هذا لا يعني أنه يجب أن تستسلم، أليس كذلك؟”
كانت عيناها مثبتتين على المخلوق الضخم، الذي كان مستلقياً وعيناه مغمضتان.
“….همم؟”
شعرت وكأنني مكشوف تمامًا، ومع ذلك كنت أشعر بسيطرة كاملة على كل ما حولي.
صحيح.
يعني ذلك أنه يجب عليّ التدريب مع أخذ احتمال أن كل ثانية قد تكون الأخيرة.
رفعت رأسي.
من أجلي.
‘مجرد أنها ليست مستعدة لتدريسي لا يعني أنني يجب أن أستسلم عن الفكرة.’
كان قوياً…
نظرت نحو السماء. القبة الأرجوانية لا تزال تحيط بالمكان، وعنصر [اللعنة] منتشر في كل مكان.
“قد لا نتمكن من العودة.”
تذكرت مدى سرعة تقدمي سابقًا، واستعدت ثقتي.
“لا، لا شيء.”
“أنتِ على حق.”
كانت نبرته فارغة، وهو أمر غير معتاد منه.
نظرت نحو الثلاثة بأمتنان.
“هووو.”
“هووو.”
الأمر منطقي، نظرًا لأن طلاب السنة الثانية والثالثة يكونون أقوى.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عينيّ.
تذكرت مدى سرعة تقدمي سابقًا، واستعدت ثقتي.
ثم…
وبدأت أسعل.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.05%
كنت في حالة غريبة.
بدأت في الممارسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أهتم.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.2%
“….إنه فوضى.”
يبدو أن الوقت يتدفق بسرعة مختلفة عندما يغمر المرء نفسه في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و-”
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
“…..”
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.05%
شعرت وكأنني مكشوف تمامًا، ومع ذلك كنت أشعر بسيطرة كاملة على كل ما حولي.
استمرت الإشعارات بالتدفق في رؤيتي.
“بهذه الوتيرة، عندما يستيقظ مرة أخرى، فـ–لا. لا أستطيع.”
لم أكن متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر.
كانت نبرتها حاسمة. مع تلك الكلمات، استدارت أوريليا ومشت نحو تنين الصخور، حيث وضعت يدها عليه.
تنقط! تنقط…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
كانت رؤيتي مشوشة، وسمعت صوتًا خافتًا لعرقي وهو يتساقط على الأرض.
بدأت أشعر ببعض القلق.
“المزيد.”
فعلت كما طلبت.
ركزت فقط على عنصر [اللعنة] المتدفق في الهواء. كان هناك الكثير منه، وكل شيء كان يتدفق بسلاسة.
“هيه، أنت…”
“همم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
بين الحين والآخر، كنت أطلق تأوهًا مؤلمًا.
“اجلس.”
كان الألم حادًا، وكنت أشعر به يزداد سوءًا مع كل دقيقة من الممارسة.
“هووو.”
لكنني لم أهتم.
“قد لا نتمكن من العودة.”
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…!”
الألم كان شيئًا اعتدت عليه في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
بل كان يذكرني بأنني ما زلت واعيًا.
“ركّز مانا الخاصة بك.”
57%… 61%… 66%… 70%… 73%…
آه، اللعنة.
استمرت شريط الخبرة في الصعود.
“نعم، أرجوكِ علّمني.”
تنقط! تنقط…!
كان الأمر سخيفًا للغاية.
بدأ الجو يصبح باردًا بشكل غريب، لكن ذلك لم يزعجني في البداية.
عبست قليلاً. لم أكن متأكدًا تمامًا.
كنت غارقًا جدًا في تركيزي لأهتم.
“هووو.”
كنت في حالة غريبة.
“لا يمكن. لا يمكن هزيمته.”
وكأن العالم من حولي قد اختفى، وكنت أنا فقط في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1% ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.05%
شعرت وكأنني مكشوف تمامًا، ومع ذلك كنت أشعر بسيطرة كاملة على كل ما حولي.
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
كان شعورًا جيدًا.
رفعت رأسي.
جيد جدًا لدرجة أنني أردت الاستمرار فيه.
“هل سيؤثر هذا على–؟”
آه، هذا جيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد. لقد كان يدفع نفسه بشدة.”
هذا… جيد جدًا…
“عليّ فعل هذا.”
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد تعبت. حان الوقت لاستغلال هذه الفرصة للعودة. ألا تشتاقين إلى أخيكِ؟”
سوش!
نظرت نحو الثلاثة بأمتنان.
رفعت رأسي فجأة واستفقت من حالتي.
وهذا كان مشكلة.
“أوهك…!”
كان جسدها كله مشلولاً، وتنفسها ثقيلاً، وتشعر بالألم في كل مكان.
وكأن صدري كان مشتعلًا، قبضت على قميصي وسعلت بشدة.
“تريدني أن أعلمك؟”
“كح! كح…!”
“آه، أنا…”
كان يحرق.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.1%
كان يؤلم بشدة.
لم أكن أخطط للجلوس وانتظار مثل هذا الاحتمال.
حاولت النظر حولي، لكنني لم أستطع رؤية شيء. كل شيء كان ضبابيًا للغاية.
“مرة أخرى.”
“آه.”
“هـ–هل فعلناها؟”
لا، لقد رأيت شيئًا.
تنقط! تنقط…!
شكل مظلم باهت. كان يقف ليس بعيدًا عني.
“نـ–نحن بالكاد تمكنا من إصابته بجروح خطيرة. لا يزال صغيراً في الواقع، لكننا لسنا أقوياء بما يكفي لاختراق جسده. ه–هذا هو حدنا.”
أوريليا.
‘من الواضح أنها تريد العودة لأخيها. هذا هو الخيار الأفضل. فما المشكلة إن عانيت قليلاً؟ أنا معتاد على الألم.’
هل هي من أيقظتني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السنة الثانية فصاعدًا، يتغير الأساتذة.
حاولت أن أرسم ابتسامة على وجهي.
ثم…
“أخ–أخيرًا ستعلمينني؟”
نادت باسمه:
“…..”
قاطعتني أوريليا ببرود وخطت خطوة إلى الوراء.
لكن كل ما حصلت عليه كان الصمت.
“هووو.”
عندما رمشت مرة أخرى، كانت قد اختفت.
بين الحين والآخر، كنت أطلق تأوهًا مؤلمًا.
“هاه…”
ظهر وحش بحجم هائل.
إذًا لم يكن الأمر كذلك.
57%… 61%… 66%… 70%… 73%…
“واو، انظر إليه.”
“لا يمكن. لا يمكن هزيمته.”
سمعت أصواتًا خافتة من حولي.
يعني ذلك أنه يجب عليّ التدريب مع أخذ احتمال أن كل ثانية قد تكون الأخيرة.
“هل مات؟”
كان الألم حادًا، وكنت أشعر به يزداد سوءًا مع كل دقيقة من الممارسة.
“لا، ليس بعد. لقد كان يدفع نفسه بشدة.”
شكل مظلم باهت. كان يقف ليس بعيدًا عني.
هؤلاء…
لم ترد ووقفت خلفي.
“أوه انظر! عينه ارتعشت! ربما يمكنه سماعنا.”
شعرت أوريليا وكأن صوتها بالكاد يخرج.
“مرحبًا~”
“…..ليس تمامًا.”
يد سوداء ضخمة لوحت لي.
شعرت بالشك في صوت أوريليا وهي تنظر إليّ.
“ههه، لقد جعلت أوريليا تقلق بشأنك. هذا إنجاز كبير في رأيي.”
“أعرف تعويذة يمكنها إبقاؤه نائماً، ولكن…”
إنجاز كبير؟
جيد جدًا لدرجة أنني أردت الاستمرار فيه.
“حسنًا، لكنك فشلت في إقناعها.”
“قراري نهائي.”
آه، اللعنة.
توهجت يدها عندما ظهر دائرة أرجوانية أمامها.
أنا…
صدى صوت آخر.
بدأت أكره هؤلاء الأشخاص حقًا.
“ماذا…؟”
بعد ذلك بوقت قصير، غرق العالم في الظلام.
تنقط! تنقط…!
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليام…”
ترجمة: TIFA
“إنها عنيدة. بمجرد أن تقرر شيئًا، من الصعب إقناعها بعكس ذلك.”
سوش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
